احتلال الجمال
الفصل 372: احتلال الجمال
بعد معركة مرهقة مع الأخطبوط الحبر ذي الألف يد ، استهلك شي يان كمية كبيرة من تشي العميق. ومع ذلك ، خلال فترة قصيرة من الاستعادة ، وتحت تلك القوة الغامضة والغريبة ، زاد تشي العميق قليلاً.
حتى لو كانت آيا وتسايي أغبياء ، فإن كلاهما كان على يقين من أن شذوذ الأخطبوط له علاقة بشي يان.
بعد اللعب مع ثديي تسايي الجميلتين وخصرها وساقيها الطويلتين ونهايتها الخلفية المستديرة لفترة من الوقت ، سبحت شي يان ببطء نحو الجرف في البحيرة. بعد أن حفر الكهف بسهولة تامة ، أمسك تسايي ودخله.
إنهم فقط لم يعرفوا سبب عدم مقتل شي يان بعد ، ولكن على العكس من ذلك ، لا يزال لديه القوة لجعل الأخطبوط يقاوم بشدة بينما كان فقط في السماء الثانية لمملكة نيرفانا. علاوة على ذلك ، تم إبقاؤه داخل فم الأخطبوط السام.
مثل السيف الحاد ، طار شي يان من حفرة دم على رأس الأخطبوط ذي اليد الألف وعاد إلى الظهور في قاع البحيرة ، وشعر بالسعادة والرضا لأنه حصد محصولًا كبيرًا.
لم يستطع آيا وتسايي معرفة ذلك.
تحركت يدا شي يان الكبيرتان بينما أصبح وجهه باردًا ؛ قشعريرة عينيه. بعد ذلك بوقت قصير ، سخر ببرود وكان مستعدًا لانتهاكها.
في نظر هاتين الفتاتين ، كان شي يان مجرد محارب عادي من مملكة نيرفانا وجاء من البحر اللامتناهي ، أرض بربرية. ما هي القدرة التي يمتلكها هذا النوع من المحاربين ليكون قادرًا على جعل أخطبوط الحبر الألف غير قادر على القتال مرة أخرى؟
تساءل آيا وتسايي أيضًا عن المستوى الأساسي لزراعتهما ؛ بمجرد الوقوع في فم ذلك الأخطبوط ، إذا لم يتمكنوا من تنشيط درع الضوء الدفاعي أيضًا ، وبالتالي ، سوف يتحلل بسبب السم النتن ويتمزق إلى أشلاء.
عرف كل من آيا وتسايي أن هذا الأخطبوط ذي الحبر ذي الألف يد كان وحشًا من المستوى السابع ، يعيش في الماء بقوة هائلة. كانت القوة المسببة للتآكل للسم المنبعث من أنيابه مرعبة.
ارتدى آيا وتسايي نظرة خائفة ، وشعرا بقوة المجسات من حولهما. لقد تغير وجههم أخيرًا. لقد ناضلوا بقوة ، مستخدمين كل تقنياتهم وكنوزهم السرية لقطع تلك المجسات التي كانت تلتف حول أجسادهم الناعمة ذات اللون الأبيض الثلجي.
علاوة على ذلك ، فإن مجسات أخطبوط الحبر الألف مرتبطة جميعها بقوتها الأصلية الوحشية ، وبالتالي ، بمجرد أن يتشابك شخص ما مع تلك المجسات ، لم يتم تنفيذ القوة الدفاعية للفرد.
ومع ذلك ، في هذا الوقت ، تدفقت قوة شيطانية مرعبة بشكل مفاجئ من مخالب الأخطبوط الحبر ذي الألف يد. كانت تحرك جسدها بقوة كما لو أن هجماتها المضادة المجنونة التي لا تعد ولا تحصى قادمة أخيرًا.
كانت طريقة قتل الأخطبوط بالحبر الألف هي استخدام مخالبه في لف جسد الخصم أولاً ، ثم سحب الضحية نحو فمه الضخم. بمجرد أن يلامس السم من فمه المحارب ، يضعف على الفور ، ويتآكل جلده ولحمه بسرعة.
في ذلك الوقت ، كان تسايي لا تزال فاقدًا للوعي ؛ لكن رموشها ارتجفت قليلاً. يبدو أنها كانت على وشك الاستيقاظ.
عندما كان جسد المحارب فاسدًا ومرهقًا ، كان الأخطبوط بحاجة فقط إلى استخدام أنيابه لتمزيقه. لم يتمكن أي من المحاربين في هذه الحالة من الصمود أمامها ، وسرعان ما تحولوا إلى جلطة دموية وتم ابتلاعها في بطنها.
بعد استخدام قدر كبير من القوة الشيطانية ، تم استنفاد الأخطبوط الألف من الحبر بشكل كبير. لو لم يكن هذا الوقت الحرج والخطير ، لما كان الأخطبوط ذو الألف يد ليفعل ذلك.
تساءل آيا وتسايي أيضًا عن المستوى الأساسي لزراعتهما ؛ بمجرد الوقوع في فم ذلك الأخطبوط ، إذا لم يتمكنوا من تنشيط درع الضوء الدفاعي أيضًا ، وبالتالي ، سوف يتحلل بسبب السم النتن ويتمزق إلى أشلاء.
لم يستطع آيا وتسايي معرفة ذلك.
هذا هو السبب في أنهم اضطروا إلى النضال بقوة وإخراج قوتهم الكاملة لمقاومة قوة سحب الأخطبوط الحبر ذي الألف يد. لم يجرؤوا على ترك أنفسهم يسقطون في ذلك الفم الضخم.
داخل الدماغ المحطم ، واصل شي يان تدمير كل شيء بشكل عشوائي مثل الوحش الوحشي. حركت يديه وقدميه هذا الدماغ بقوة هائلة.
لذلك ، عندما سقط شي يان في الفم السام لأخطبوط الحبر ذي الألف يد ، كانوا على يقين من أنه سيموت وأنه لا توجد فرصة له للنجاة من الموت.
عرف تسايي أيضًا أن هجوم الأخطبوط ذي الألف يدًا هذه المرة سيكون حادًا للغاية. كانت تعلم أنه من المستحيل قطع غالبية المجسات في مثل هذا الوقت القصير.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان الأخطبوط يرقص بجنون ، والذي كان من الواضح أنه تحفة فنية لشي يان. يبدو أن شي يان لم يكن ميتًا ، ولكن بدلاً من ذلك ، كان يتخذ إجراءات مستمرة داخل فم الأخطبوط ذي الحبر الألف ، مما يجعله يتحمل الألم.
حتى لو كانت آيا وتسايي أغبياء ، فإن كلاهما كان على يقين من أن شذوذ الأخطبوط له علاقة بشي يان.
آيا وتسايي ، من ناحية ، كانا يكافحان للتخلص من مخالب التفافهما. من ناحية أخرى ، نظروا إلى الأسفل بدهشة بينما كانت قلوبهم مليئة بالشكوك ، حيث شعروا فجأة أن هذا الرجل شي يان بدا غير عادي بعض الشيء.
ارتدى آيا وتسايي نظرة خائفة ، وشعرا بقوة المجسات من حولهما. لقد تغير وجههم أخيرًا. لقد ناضلوا بقوة ، مستخدمين كل تقنياتهم وكنوزهم السرية لقطع تلك المجسات التي كانت تلتف حول أجسادهم الناعمة ذات اللون الأبيض الثلجي.
ومع ذلك ، في هذا الوقت ، تدفقت قوة شيطانية مرعبة بشكل مفاجئ من مخالب الأخطبوط الحبر ذي الألف يد. كانت تحرك جسدها بقوة كما لو أن هجماتها المضادة المجنونة التي لا تعد ولا تحصى قادمة أخيرًا.
اندلعت القوة الهائلة مثل الانهيار الجليدي من جسد الفتاتين. انفجرت المجسات التي كانت تلتف حولهم فجأة. اندفعت القوة الشيطانية الجارفة بجنون نحو أجسادهم الرشيقة ، على ما يبدو راغبين في تدمير قواتهم الدفاعية.
تفهم آيا وتسايي عادات أخطبوط الأخطبوط هذا بالإضافة إلى أسلوبه في الهجوم. كانوا يعلمون أنه عندما كان الأخطبوط ذو الألف يد على وشك الموت ، فإن قوته الشيطانية ستنفجر من خلال مخالبه ، مما يؤدي إلى تشابك المخلوقات بلا رحمة حتى الموت.
هذا هو السبب في أنهم اضطروا إلى النضال بقوة وإخراج قوتهم الكاملة لمقاومة قوة سحب الأخطبوط الحبر ذي الألف يد. لم يجرؤوا على ترك أنفسهم يسقطون في ذلك الفم الضخم.
بعد استخدام قدر كبير من القوة الشيطانية ، تم استنفاد الأخطبوط الألف من الحبر بشكل كبير. لو لم يكن هذا الوقت الحرج والخطير ، لما كان الأخطبوط ذو الألف يد ليفعل ذلك.
نظرًا لتدمير الدماغ ، حتى لو كان أخطبوط الحبر الألف خطيرًا جدًا ، فإنه بالكاد منع هجمات شي يان العنيفة. لم تعد تقاوم تدريجياً وبدأت ببطء في الغرق.
ارتدى آيا وتسايي نظرة خائفة ، وشعرا بقوة المجسات من حولهما. لقد تغير وجههم أخيرًا. لقد ناضلوا بقوة ، مستخدمين كل تقنياتهم وكنوزهم السرية لقطع تلك المجسات التي كانت تلتف حول أجسادهم الناعمة ذات اللون الأبيض الثلجي.
لذلك ، عندما سقط شي يان في الفم السام لأخطبوط الحبر ذي الألف يد ، كانوا على يقين من أنه سيموت وأنه لا توجد فرصة له للنجاة من الموت.
كانت آيا أفضل. إلى جانب قاعدتها الزراعية الرائعة ، أضاءت حلقة التخزين الخاصة بها فجأة بشعاع غريب من الضوء. توهج عدد لا يحصى من الضوء الأبيض الذي يشبه الجليد بكثافة.
تساءل آيا وتسايي أيضًا عن المستوى الأساسي لزراعتهما ؛ بمجرد الوقوع في فم ذلك الأخطبوط ، إذا لم يتمكنوا من تنشيط درع الضوء الدفاعي أيضًا ، وبالتالي ، سوف يتحلل بسبب السم النتن ويتمزق إلى أشلاء.
في الوقت نفسه ، أخرجت على الفور شفرات مكسورة. ظهرت كل شفرة مدببة بشكل لامع ثم قطعت أكثر من نصف المجسات السوداء وكثف أيضًا قوة جسمها للاستعداد في حالة تعرض هذا الأخطبوط لهجمات متستر.
تساءل آيا وتسايي أيضًا عن المستوى الأساسي لزراعتهما ؛ بمجرد الوقوع في فم ذلك الأخطبوط ، إذا لم يتمكنوا من تنشيط درع الضوء الدفاعي أيضًا ، وبالتالي ، سوف يتحلل بسبب السم النتن ويتمزق إلى أشلاء.
عرف تسايي أيضًا أن هجوم الأخطبوط ذي الألف يدًا هذه المرة سيكون حادًا للغاية. كانت تعلم أنه من المستحيل قطع غالبية المجسات في مثل هذا الوقت القصير.
قفزت تسايي أيضًا إلى فم ممتلئ بالدماء بينما يبدو أن قوتها ، بالإضافة إلى تشي العميق لها ، تتفاعل بطريقة فوضوية قليلاً.
“بوم بوم بوم”.
في نظر هاتين الفتاتين ، كان شي يان مجرد محارب عادي من مملكة نيرفانا وجاء من البحر اللامتناهي ، أرض بربرية. ما هي القدرة التي يمتلكها هذا النوع من المحاربين ليكون قادرًا على جعل أخطبوط الحبر الألف غير قادر على القتال مرة أخرى؟
اندلعت القوة الهائلة مثل الانهيار الجليدي من جسد الفتاتين. انفجرت المجسات التي كانت تلتف حولهم فجأة. اندفعت القوة الشيطانية الجارفة بجنون نحو أجسادهم الرشيقة ، على ما يبدو راغبين في تدمير قواتهم الدفاعية.
تغير وجهها مرارا وتكرارا. نظرت بخوف إلى الأخطبوط المجنون وبدون تفكير شديد ، وضعت كل قوتها لتطير إلى سطح البحيرة مثل شعاع من الضوء يخترق طبقة فوق طبقة من وهم البحيرة ، ويخرج بسرعة من هذه البحيرة الغريبة.
“بصق”.
فاضت القوة الغريبة فجأة مثل الثعابين القوية ، متقاربة في الهالة العميقة على بطنه.
آيا وتسايي تتدفقان من الدم في وقت واحد. الضوء في عيونهم خافت. كانت أجسادهم ذات بياض الثلج ملطخة بالدماء التي انفجرت من مخالب الأخطبوط ذي الألف يد.
آيا وتسايي تتدفقان من الدم في وقت واحد. الضوء في عيونهم خافت. كانت أجسادهم ذات بياض الثلج ملطخة بالدماء التي انفجرت من مخالب الأخطبوط ذي الألف يد.
تنفث آيا بلمسة من الدم ورأت على الفور مخالب أخرى تنتشر من الأسفل ، تلتوي ، وتلفها مرة أخرى.
قبل أن تتمكن من تنظيم قواتها ، انتشرت بالفعل مخالب الأخطبوط ذي اليد الألف باتجاه جسدها مرة أخرى. لم تسمح لها بالفرار ، وربطت مرة أخرى جسدها الأبيض الثلجي.
يبدو أن أخطبوط الحبر الألف هذا لم يستسلم بعد. كان على وشك تدمير كل المخلوقات في الماء.
تحركت يدا شي يان الكبيرتان بينما أصبح وجهه باردًا ؛ قشعريرة عينيه. بعد ذلك بوقت قصير ، سخر ببرود وكان مستعدًا لانتهاكها.
تغير وجهها مرارا وتكرارا. نظرت بخوف إلى الأخطبوط المجنون وبدون تفكير شديد ، وضعت كل قوتها لتطير إلى سطح البحيرة مثل شعاع من الضوء يخترق طبقة فوق طبقة من وهم البحيرة ، ويخرج بسرعة من هذه البحيرة الغريبة.
كان شيان في دماغ الأخطبوط ذي الألف يد ، وهو يطلق قوته الجسدية العنيفة باستمرار. تحت السماء الأولي للهيجان وبمساعدة القوة الغريبة المخفية داخل عضلاته ، قام بنقل تشي العميق وأطلق ضربات قوية دون استخدام أي من تقنياته. تم تحطيم دماغ أخطبوط الحبر ذي الألف يد ورش في كل مكان.
قفزت تسايي أيضًا إلى فم ممتلئ بالدماء بينما يبدو أن قوتها ، بالإضافة إلى تشي العميق لها ، تتفاعل بطريقة فوضوية قليلاً.
تحركت يديه بصراحة على جسدها مما أدى إلى جنون عدد لا يحصى من الذكور ، وشعروا بجلدها الأبيض الناعم وثدييها الكبيرين والثديين. على الرغم من أن شي يان كان لديه بعض النوايا الشريرة في ذهنه ، إلا أنه لم يكن بعيدًا عن السيطرة. على العكس من ذلك ، فقد عبس وفكر في كيفية التعامل مع هذه الفتاة الجميلة.
قبل أن تتمكن من تنظيم قواتها ، انتشرت بالفعل مخالب الأخطبوط ذي اليد الألف باتجاه جسدها مرة أخرى. لم تسمح لها بالفرار ، وربطت مرة أخرى جسدها الأبيض الثلجي.
كان جسد تسايي الناعم الأبيض ينجرف في الماء ، ويغرق ببطء ، ولم يعد قادرًا على محاربة مخالب الأخطبوط ذي الألف يد.
انفجرت قوة شيطانية مخيفة أخرى. انفجرت مخالب الأخطبوط بالحبر الألف على جسدها. اندفعت القوة الشيطانية الهائجة إلى الأمام ، ودمرت قواتها الدفاعية ، وجعلتها على الفور تفقد الوعي.
بعد معركة مرهقة مع الأخطبوط الحبر ذي الألف يد ، استهلك شي يان كمية كبيرة من تشي العميق. ومع ذلك ، خلال فترة قصيرة من الاستعادة ، وتحت تلك القوة الغامضة والغريبة ، زاد تشي العميق قليلاً.
كان جسد تسايي الناعم الأبيض ينجرف في الماء ، ويغرق ببطء ، ولم يعد قادرًا على محاربة مخالب الأخطبوط ذي الألف يد.
تساءل آيا وتسايي أيضًا عن المستوى الأساسي لزراعتهما ؛ بمجرد الوقوع في فم ذلك الأخطبوط ، إذا لم يتمكنوا من تنشيط درع الضوء الدفاعي أيضًا ، وبالتالي ، سوف يتحلل بسبب السم النتن ويتمزق إلى أشلاء.
في هذه اللحظة ، كان أخطبوط الحبر الألف يهدر ويصرخ بجنون في البحيرة. ظهرت أصوات غريبة وحادة وانتشرت في الماء. امتلأت البحيرة فجأة بفقاعات ضخمة.
كان جسد شي يان مضطربًا. أغلق عينيه على الفور ، وشعر بتحول هالة تشي العميقة ، وغمر عقله في شجرة تشي العميقة القديمة الرائعة.
هز الأخطبوط ذي يد الألف جسده بشكل أكثر جنونًا ولكنه سرعان ما أضعف. ظهرت فجأة العديد من ثقوب الدم في رأسه الغريب. عندما انكسرت تلك الثقوب ، تدفقت المياه على الفور وملأت دماغها.
تحركت يديه بصراحة على جسدها مما أدى إلى جنون عدد لا يحصى من الذكور ، وشعروا بجلدها الأبيض الناعم وثدييها الكبيرين والثديين. على الرغم من أن شي يان كان لديه بعض النوايا الشريرة في ذهنه ، إلا أنه لم يكن بعيدًا عن السيطرة. على العكس من ذلك ، فقد عبس وفكر في كيفية التعامل مع هذه الفتاة الجميلة.
تم استنفاذ أخطبوط الحبر ذي الألف يد تدريجيًا على الرغم من رغبته في جمع قوته. كانت مخالبها السوداء تحوم دون أي قوة.
“بصق”.
كان شيان في دماغ الأخطبوط ذي الألف يد ، وهو يطلق قوته الجسدية العنيفة باستمرار. تحت السماء الأولي للهيجان وبمساعدة القوة الغريبة المخفية داخل عضلاته ، قام بنقل تشي العميق وأطلق ضربات قوية دون استخدام أي من تقنياته. تم تحطيم دماغ أخطبوط الحبر ذي الألف يد ورش في كل مكان.
تحركت يديه بصراحة على جسدها مما أدى إلى جنون عدد لا يحصى من الذكور ، وشعروا بجلدها الأبيض الناعم وثدييها الكبيرين والثديين. على الرغم من أن شي يان كان لديه بعض النوايا الشريرة في ذهنه ، إلا أنه لم يكن بعيدًا عن السيطرة. على العكس من ذلك ، فقد عبس وفكر في كيفية التعامل مع هذه الفتاة الجميلة.
نظرًا لتدمير الدماغ ، حتى لو كان أخطبوط الحبر الألف خطيرًا جدًا ، فإنه بالكاد منع هجمات شي يان العنيفة. لم تعد تقاوم تدريجياً وبدأت ببطء في الغرق.
فاضت القوة الغريبة فجأة مثل الثعابين القوية ، متقاربة في الهالة العميقة على بطنه.
داخل الدماغ المحطم ، واصل شي يان تدمير كل شيء بشكل عشوائي مثل الوحش الوحشي. حركت يديه وقدميه هذا الدماغ بقوة هائلة.
لم يستطع آيا وتسايي معرفة ذلك.
ظهرت بلورة شيطانية بحجم قبضة اليد تدريجيًا في زاوية ذلك الدماغ المنهار ، وامضت بأضواء سوداء غريبة.
تفهم آيا وتسايي عادات أخطبوط الأخطبوط هذا بالإضافة إلى أسلوبه في الهجوم. كانوا يعلمون أنه عندما كان الأخطبوط ذو الألف يد على وشك الموت ، فإن قوته الشيطانية ستنفجر من خلال مخالبه ، مما يؤدي إلى تشابك المخلوقات بلا رحمة حتى الموت.
انفجر شي يان في الضحك. قامت إحدى يديه بشد بلورة الشيطان بإحكام أثناء قيامه بتنشيط القوى السلبية التي تم استخدامها لتكثيف ختم الموت لإخراج بلورة الشيطان من الموقع.
نظرًا لتدمير الدماغ ، حتى لو كان أخطبوط الحبر الألف خطيرًا جدًا ، فإنه بالكاد منع هجمات شي يان العنيفة. لم تعد تقاوم تدريجياً وبدأت ببطء في الغرق.
انطلقت قوة مدمرة ، وانتهت حياة الأخطبوط تمامًا بضربة. لم يعد يأخذ نفسًا ، وبالتالي تسارعت سرعة الغرق.
عرف تسايي أيضًا أن هجوم الأخطبوط ذي الألف يدًا هذه المرة سيكون حادًا للغاية. كانت تعلم أنه من المستحيل قطع غالبية المجسات في مثل هذا الوقت القصير.
مثل السيف الحاد ، طار شي يان من حفرة دم على رأس الأخطبوط ذي اليد الألف وعاد إلى الظهور في قاع البحيرة ، وشعر بالسعادة والرضا لأنه حصد محصولًا كبيرًا.
كان جسد تسايي الناعم الأبيض ينجرف في الماء ، ويغرق ببطء ، ولم يعد قادرًا على محاربة مخالب الأخطبوط ذي الألف يد.
بلورة شيطانية من المستوى السابع كانت ثمينة للغاية في الضباب المغناطيسي المظلم الضار. مع بلورة الشيطان هذه ، حتى لو تم استهلاك تشي العميق بالكامل ، يمكنه استعادتها تمامًا.
تفهم آيا وتسايي عادات أخطبوط الأخطبوط هذا بالإضافة إلى أسلوبه في الهجوم. كانوا يعلمون أنه عندما كان الأخطبوط ذو الألف يد على وشك الموت ، فإن قوته الشيطانية ستنفجر من خلال مخالبه ، مما يؤدي إلى تشابك المخلوقات بلا رحمة حتى الموت.
بعد سقوط الكريستال الشيطاني في حلقة التخزين ، علقت شي يان بهدوء في الماء ، و هو يراقب أن الأخطبوط الحبر الألف يغرق ببطء في قاع البحيرة بوجه مرح.
قبل أن تتمكن من تنظيم قواتها ، انتشرت بالفعل مخالب الأخطبوط ذي اليد الألف باتجاه جسدها مرة أخرى. لم تسمح لها بالفرار ، وربطت مرة أخرى جسدها الأبيض الثلجي.
ظهر فجأة جسد نحيل ناصع البياض أمام عينيه. رفع رأسه لأعلى وأدرك أن تسايي كان عارياً بالكامل ووجه شاحب وكان يغرق تدريجياً في قاع البحيرة.
كان شيان في دماغ الأخطبوط ذي الألف يد ، وهو يطلق قوته الجسدية العنيفة باستمرار. تحت السماء الأولي للهيجان وبمساعدة القوة الغريبة المخفية داخل عضلاته ، قام بنقل تشي العميق وأطلق ضربات قوية دون استخدام أي من تقنياته. تم تحطيم دماغ أخطبوط الحبر ذي الألف يد ورش في كل مكان.
حدق شي يان في تسايي بوجه بارد ، وكشف عن سخرية تقشعر لها الأبدان في زاوية فمه وسرعان ما نظر إليها مثل سمكة.
نظرت إلى جسدها الرشيق ، وثدييها الكبيرين ، وخصرها الصغير الخالي من العظم ، وفخذيها الممتلئتين وأطرافها الطويلة ، ضحكت شي يان قليلاً. ثم تقدم للأمام ، مد ذراعيه وجذبها ، وشعر بالدفء من جسدها والقوى الفوضوية بداخله.
بعد سقوط الكريستال الشيطاني في حلقة التخزين ، علقت شي يان بهدوء في الماء ، و هو يراقب أن الأخطبوط الحبر الألف يغرق ببطء في قاع البحيرة بوجه مرح.
بعد فحص سريع ، علم أن تسايي كان فاقدًا للوعي مؤقتًا. بعد فترة طويلة ، عندما استعادت قوتها ، كانت تستيقظ مرة أخرى.
عرف تسايي أيضًا أن هجوم الأخطبوط ذي الألف يدًا هذه المرة سيكون حادًا للغاية. كانت تعلم أنه من المستحيل قطع غالبية المجسات في مثل هذا الوقت القصير.
تمسك شي يان بجسدها المذهل ، بينما كانت إحدى يديه تتحرك بصراحة على جسدها الأبيض الناعم.
بلورة شيطانية من المستوى السابع كانت ثمينة للغاية في الضباب المغناطيسي المظلم الضار. مع بلورة الشيطان هذه ، حتى لو تم استهلاك تشي العميق بالكامل ، يمكنه استعادتها تمامًا.
بعد اللعب مع ثديي تسايي الجميلتين وخصرها وساقيها الطويلتين ونهايتها الخلفية المستديرة لفترة من الوقت ، سبحت شي يان ببطء نحو الجرف في البحيرة. بعد أن حفر الكهف بسهولة تامة ، أمسك تسايي ودخله.
عندما كان جسد المحارب فاسدًا ومرهقًا ، كان الأخطبوط بحاجة فقط إلى استخدام أنيابه لتمزيقه. لم يتمكن أي من المحاربين في هذه الحالة من الصمود أمامها ، وسرعان ما تحولوا إلى جلطة دموية وتم ابتلاعها في بطنها.
استعاد درع النجوم وأطلق درع الظلام. اعتمد درع الظلام الدفاعي على تشي العميق بدلاً من قوة النجم. بمجرد إخراج الدرع المظلم ، توقفت مياه البحيرة خارج الدرع ، وبقي هو و تسايي معًا بداخله.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في الوقت نفسه ، أخرجت على الفور شفرات مكسورة. ظهرت كل شفرة مدببة بشكل لامع ثم قطعت أكثر من نصف المجسات السوداء وكثف أيضًا قوة جسمها للاستعداد في حالة تعرض هذا الأخطبوط لهجمات متستر.
جالسًا داخل الكهف الرطب ، حمل شي يان جسد تسايي الفاتن ذو اللون الأبيض الثلجي على فخذيه ، ونظر إليها بعيون مصابة بالدوار.
ظهر فجأة جسد نحيل ناصع البياض أمام عينيه. رفع رأسه لأعلى وأدرك أن تسايي كان عارياً بالكامل ووجه شاحب وكان يغرق تدريجياً في قاع البحيرة.
تحركت يديه بصراحة على جسدها مما أدى إلى جنون عدد لا يحصى من الذكور ، وشعروا بجلدها الأبيض الناعم وثدييها الكبيرين والثديين. على الرغم من أن شي يان كان لديه بعض النوايا الشريرة في ذهنه ، إلا أنه لم يكن بعيدًا عن السيطرة. على العكس من ذلك ، فقد عبس وفكر في كيفية التعامل مع هذه الفتاة الجميلة.
تنفث آيا بلمسة من الدم ورأت على الفور مخالب أخرى تنتشر من الأسفل ، تلتوي ، وتلفها مرة أخرى.
تحركت يدا شي يان الكبيرتان بينما أصبح وجهه باردًا ؛ قشعريرة عينيه. بعد ذلك بوقت قصير ، سخر ببرود وكان مستعدًا لانتهاكها.
هذا هو السبب في أنهم اضطروا إلى النضال بقوة وإخراج قوتهم الكاملة لمقاومة قوة سحب الأخطبوط الحبر ذي الألف يد. لم يجرؤوا على ترك أنفسهم يسقطون في ذلك الفم الضخم.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، دخلت قوة غريبة في جميع أنحاء جسده. في هذه الأثناء ، انتهى أخيرًا تنقية هالات المحاربين الثلاثة القتلى في نقاط الوخز بالإبر الخاصة به.
نظرًا لتدمير الدماغ ، حتى لو كان أخطبوط الحبر الألف خطيرًا جدًا ، فإنه بالكاد منع هجمات شي يان العنيفة. لم تعد تقاوم تدريجياً وبدأت ببطء في الغرق.
فاضت القوة الغريبة فجأة مثل الثعابين القوية ، متقاربة في الهالة العميقة على بطنه.
بعد معركة مرهقة مع الأخطبوط الحبر ذي الألف يد ، استهلك شي يان كمية كبيرة من تشي العميق. ومع ذلك ، خلال فترة قصيرة من الاستعادة ، وتحت تلك القوة الغامضة والغريبة ، زاد تشي العميق قليلاً.
بعد معركة مرهقة مع الأخطبوط الحبر ذي الألف يد ، استهلك شي يان كمية كبيرة من تشي العميق. ومع ذلك ، خلال فترة قصيرة من الاستعادة ، وتحت تلك القوة الغامضة والغريبة ، زاد تشي العميق قليلاً.
لم يستطع آيا وتسايي معرفة ذلك.
كان جسد شي يان مضطربًا. أغلق عينيه على الفور ، وشعر بتحول هالة تشي العميقة ، وغمر عقله في شجرة تشي العميقة القديمة الرائعة.
عرف تسايي أيضًا أن هجوم الأخطبوط ذي الألف يدًا هذه المرة سيكون حادًا للغاية. كانت تعلم أنه من المستحيل قطع غالبية المجسات في مثل هذا الوقت القصير.
في ذلك الوقت ، كان تسايي لا تزال فاقدًا للوعي ؛ لكن رموشها ارتجفت قليلاً. يبدو أنها كانت على وشك الاستيقاظ.
تحركت يديه بصراحة على جسدها مما أدى إلى جنون عدد لا يحصى من الذكور ، وشعروا بجلدها الأبيض الناعم وثدييها الكبيرين والثديين. على الرغم من أن شي يان كان لديه بعض النوايا الشريرة في ذهنه ، إلا أنه لم يكن بعيدًا عن السيطرة. على العكس من ذلك ، فقد عبس وفكر في كيفية التعامل مع هذه الفتاة الجميلة.
عندما كان جسد المحارب فاسدًا ومرهقًا ، كان الأخطبوط بحاجة فقط إلى استخدام أنيابه لتمزيقه. لم يتمكن أي من المحاربين في هذه الحالة من الصمود أمامها ، وسرعان ما تحولوا إلى جلطة دموية وتم ابتلاعها في بطنها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
