نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Wizard World 51

رامسودا (2)

رامسودا (2)

 

قال ألو: “حسنًا ، أنا مجرد متدرب مثلك وعمري 14 عامًا فقط”. لم يعجبه الطريقة التي تحدث بها أنجيلي معه.

الفصل 51: رامسودا (2)

بدا المعلم وكأنه جسد تم تحطيمه، لذلك اعتقد أن الناس سيحاولون كل ما يلزم للابتعاد عنها.

 

“مخيفة ، صخي؟ أوضح ألو بعد رؤية تعبيرات أنجيلي” إن السيدة ليليانا أصيبت بجروح بالغة خلال تجربة تعويذة ، لذا فهي الآن تبدو مرعبة.”

 بعد عشرة أيام أخرى ، توقفت السفينة مرة أخرى في رصيف آخر. نزل يوري مع فيلفت والعديد من المتدربين السحرة الآخرين. تمامًا مثل المرة السابقة ، كان هناك شخص ما ينتظرهم على الشاطئ. بقي أربعة أشخاص فقط في الجاليون: أنجيلي ، المتدربان الآخران ، والرجل في رداء أسود. بعد يومين من الإبحار ، وصلت السفينة أخيرًا إلى الوجهة النهائية ، أيكنهاين. يعني اسم أيكنهاين “أين تشرق الشمس”.

استداروا في عدة زوايا في المدينة قبل أن يصلوا إلى منزل صغير. كان هناك نفق يؤدي تحت الأرض في منتصف المنزل. كان أمامهم باب مصنوع من الحجر الأسود وبداخله جوهرة صفراء على شكل ماسة ، ولكل منهما حجم قبضة اليد. مشى ألو نحو الباب وقام بإيماءة غريبة.

 

“نعم.” كان ألو شديد البرودة تجاهه، ولا يزال يبدو محبطًا لسبب ما.

“هذه نهاية الطريق. انزلوا الآن “. ضغط الرجل الذي كان يرتدي رداء أسود على زر على جانب السفينة وسرعان ما تم إنزال سلم الهبوط إلى الرصيف.

قال ألو: “حسنًا ، أنا مجرد متدرب مثلك وعمري 14 عامًا فقط”. لم يعجبه الطريقة التي تحدث بها أنجيلي معه.

 

كانت “الفتاة” في الواقع امرأة عجوز تبتسم. شعر أنجيلي بالصدمة وحتى بالخوف من حقيقة أن المرأة لم يكن لديها مقلة عينها اليسرى. بدلاً من ذلك ، كانت هناك ساعة جيب برونزية مضمنة في تجويف العين. كانت هناك أيضًا ندبة طويلة على وجهها ، وبدت وكأنها دمية مرقعة. بدون الخياطة ، قد تنهار.

 

“هذه هي كلية رامسودا التي تبحث عنها.” قال الرجل بنبرة خفيفة. وقف أنجيلي هناك يراقب الآخرين يغادرون. كان على جسر حجري خارج القلعة مباشرة ، يقف على طحالب خضراء وقطع حجرية متشققة. تقدم أنجيلي للأمام وأخرج خاتمه المسحور بعناية. ثم وضعه على منصة حجرية صغيرة على الجانب الأيسر من المدخل.

 

 

“هناك منظمتان ساحرتان هنا ، كلية رامسودا و كوخ ليلادو. يمكنك اتباع إشارات الطريق للحصول على الاتجاهات.” وقال قبل مغادرة الثلاثة على الشاطئ “إنهم ليسوا بعيدين عن هنا والطرق آمنة”. ثم صعد إلى السفينة مرة أخرى وغادر المكان بعد ذلك مباشرة.

 

 

 

لم يكن هناك أحد على الشاطئ باستثناء الثلاثة. كان ذلك في الصباح الباكر؛ بدت الرمال لامعة تحت ضوء الشمس الذهبي. نظر أنجيلي إلى الاثنين الآخرين. لم يكن لديه أي فكرة عن هويتهم ، لذلك لم يقل أي شيء. رأى طريقًا على الشاطئ ، ربما بناه الأشخاص الذين ساروا عليه. كانت هناك علامة طريق في الغابة الاستوائية ليست بعيدة جدًا عنهم. هناك ، وقف رجل في رداء أبيض ينتظر وصولهم.

قاد ألو أنجيلي إلى الباب الكبير وطرقه برفق.

 

 

بعد نصف ساعة…

 

 

“شكرا لك.” كان أنجيلي مرتبكًا للغاية ، لكنه كان يعلم أن ألو كان يحاول إعطائه بعض النصائح ، لذا فقد وضعها في الاعتبار. تم قطع المحادثة هنا قبل المتابعة إلى الأمام. عبروا الممر واستداروا يسارًا ، ووصلوا إلى رواق به عدة غرف على كلا الجانبين بعد المرور عبر طريقين متشعبين. كان هناك باب كبير غير مفتوح في نهاية الرواق المظلم.

تبع أنجيلي ، مع المتدربين الآخرين ، الرجل الذي كان يرتدي رداءًا أبيض إلى قلعة مهجورة ضخمة. بدا سطح الجدران فظيعًا. كان لونه رمادي غامق وله كروم خضراء في جميع أنحاء الجدران. غطت العديد من جذور الأشجار الكبيرة الداكنة سطح الطريق. من السماء ، يمكن أن يسمع أنجيلي أصواتًا غريبة مدوية طوال الوقت.

 

 

 

“هذه هي كلية رامسودا التي تبحث عنها.” قال الرجل بنبرة خفيفة. وقف أنجيلي هناك يراقب الآخرين يغادرون. كان على جسر حجري خارج القلعة مباشرة ، يقف على طحالب خضراء وقطع حجرية متشققة. تقدم أنجيلي للأمام وأخرج خاتمه المسحور بعناية. ثم وضعه على منصة حجرية صغيرة على الجانب الأيسر من المدخل.

“هذه هي كلية رامسودا التي تبحث عنها.” قال الرجل بنبرة خفيفة. وقف أنجيلي هناك يراقب الآخرين يغادرون. كان على جسر حجري خارج القلعة مباشرة ، يقف على طحالب خضراء وقطع حجرية متشققة. تقدم أنجيلي للأمام وأخرج خاتمه المسحور بعناية. ثم وضعه على منصة حجرية صغيرة على الجانب الأيسر من المدخل.

 

 

فجأة ، طار غراب أسود فوق المنصة ووقف على المنصة وهو يحدق في الخاتم. لمس الخاتم بمخلبه.

“في الواقع ، إنها لطيفة للغاية ، ومن بين أمور أخرى ، إنها المعلم الأكثر صبرًا. إنها تبذل قصارى جهدها لشرح كل شيء بوضوح ، على الرغم من عدم حضور العديد من المتدربين السحرة فصلها.”، تابع ألو ، بدت نبرة صوته حزينة بعض الشيء.

 

 

“شاب، وافد جديد. دم جديد.” بدأ الغراب يتحدث بصوت عميق ولكنه حاد كما لو كان يده في حلقه.

“أبلغنا السيد موروكو بوصولك. قال إنك حصلت على كأس مدرستنا؟” سأل الرجل. مشى أنجيلي نحوه بسرعة قبل أن يومئ برأسه. سلم الخاتم بعد أن خلعه من القلادة.

 

“نعم، إنهم يعطون القوائم للمعلمين ويرتبون الأسماء بترتيب عشوائي لجعل كل شيء عادلاً.” أوضح ألو.

“اسمي موروكو، المراقب هنا. وفقًا للقواعد ، يمكنك الدخول إذا كان لديك عنصر مسحور.” قال الغراب عندما نظر إلى أنجيلي. “أنت أول شخص يأتي إلى هنا في السنوات الأخيرة.” كان يتحدث بلغة أنماج.

كانت “الفتاة” في الواقع امرأة عجوز تبتسم. شعر أنجيلي بالصدمة وحتى بالخوف من حقيقة أن المرأة لم يكن لديها مقلة عينها اليسرى. بدلاً من ذلك ، كانت هناك ساعة جيب برونزية مضمنة في تجويف العين. كانت هناك أيضًا ندبة طويلة على وجهها ، وبدت وكأنها دمية مرقعة. بدون الخياطة ، قد تنهار.

 

 

“سعدت بلقائك أيها السيد المراقب موروكو.” انحنى أنجيلي أمام الغراب وأعاد الخاتم ثم أعاده إلى عقده.

 

 

 

قال قبل أن يدخل المدخل: “سأدخل الآن”. سمع أنجيلي صوت الغراب وهو يطير بعيدًا خلفه.

ثم قالت “خذه إلى فريدوني، لقد انتهى وقتي.”

 

 

بدت القلعة القديمة كما لو كانت على غرار الرمال. تآكلت الجدران وممراتها بفعل الرياح مع مرور الوقت. كانت هناك ثقوب صغيرة في جميع أنحاء جسم القلعة. شعر أنجيلي بأنه كان يسير في طريقه إلى مدينة قديمة في مصر لأن اللون الوحيد في نظره كان اللون الأصفر. دفعت الرياح الغبار الموجود على الأرض في الهواء ، وتدحرجت عدة أوراق جافة حول الزاوية مع بقاء القليل منها عالقًا في حذاء أنجيلي الأسود الطويل.

 

 

 

“أنت الدم الجديد؟” جاء صوت غريب من يسار أنجيلي. نظر إلى مصدر الصوت فرأى رجلاً طويلاً يقف في الزاوية. كان رجلاً برداء رمادي يلوح بيده نحو أنجيلي. كان للرجل كتف عريض وشعر فوضوي. بدا وجهه وكأنه بربري من بعض القصص التي جعلت أنجيلي يعتقد أنه ليس ساحرًا.

“اتبعني. الكثير من المتدربين موجودون هذا العام، أكثر من 20، بمن فيهم أنت.” قال الرجل “مع ذلك، أنت الوحيد من الخارج.”

 

 

“أبلغنا السيد موروكو بوصولك. قال إنك حصلت على كأس مدرستنا؟” سأل الرجل. مشى أنجيلي نحوه بسرعة قبل أن يومئ برأسه. سلم الخاتم بعد أن خلعه من القلادة.

 

 

“لي؟ تقصد تعيينها لي؟” فوجئ أنجيلي بالصوت. لاحظ أن “الرجل” بدا وكأنه فتاة صغيرة. كان من غير المتوقع بالنسبة له أنها كانت فتاة.

 

 

 

 

“اتبعني. الكثير من المتدربين موجودون هذا العام، أكثر من 20، بمن فيهم أنت.” قال الرجل “مع ذلك، أنت الوحيد من الخارج.”

 

 

أجاب أنجيلي بأدب: “اسمي أنجيلي، يمكنك فقط مناداتي بهذا.”

“همم؟ هل هذه مثل المدرسة؟ ” نظر أنجيلي حوله ولاحظ أنهم الوحيدين هنا.

 

 

“نعم، إنهم يعطون القوائم للمعلمين ويرتبون الأسماء بترتيب عشوائي لجعل كل شيء عادلاً.” أوضح ألو.

“لا، كيف يمكن بناء مدرسة على الانقاض؟ على الرغم من أننا الآن أضعف من ذي قبل ، لا يزال لدينا مكان لائق. اسمي ألوتا ، يمكنك مناداتي ألو. قال ألو “أنا الرجل الذي يقود الدماء الجديدة إلى المدرسة.”

 

 

“نعم؟ تعيين؟ كيف يفعلون ذلك بالضبط؟” سأل أنجيلي.

 

 

أجاب أنجيلي بأدب: “اسمي أنجيلي، يمكنك فقط مناداتي بهذا.”

 

 

 

 

 

قال ألو: “حسنًا ، أنا مجرد متدرب مثلك وعمري 14 عامًا فقط”. لم يعجبه الطريقة التي تحدث بها أنجيلي معه.

“ادخل.” جاء صوت أجوف من الداخل حيث انفتح الباب قليلاً من تلقاء نفسه. فتح ألو الباب ودخل الغرفة مع أنجيلي. بدت الغرفة وكأنها غرفة دراسة عادية. كان رجل برداء أسود يقف بين رفين كبيرين مليئين بالكتب. كان الرجل يقرأ كتابًا سميكًا.

 

 

[عمره 14 سنة…]

 

 

 

نظر أنجيلي إلى ألو بصمت. لم يكن لدى ألو نظرة ودية. كان طوله حوالي مترين وله أكتاف عريضة ، ويزن على الأرجح 150 كيلوغرامًا. كان حجم ألو بحجم اثنين من أنجلي. كانت خطواته ثقيلة جدًا لدرجة أن أنجيلي تمكن من رؤية الثقوب على الأرض الناتجة عن خطاه.

 

 

قال ألو: “فهمت”. كان أنجيلي مرتبكًا للغاية وهو يشاهد ألو يخرج من الغرفة. ومع ذلك، فقد تبع ألو من الخلف. ألقى نظرة أخيرة على الفتاة ذات الرداء الأسود. كانت الفتاة قد استدارت تجاههم بالفعل ورأسها مرفوع ، لذلك تمكن أنجيلي من رؤية وجهها بوضوح.

“حسنا … ألو، أليس كذلك؟ هل يمكنني فقط مناداتك بهذا؟” سأل أنجيلي.

[عمره 14 سنة…]

 

بدت القلعة القديمة كما لو كانت على غرار الرمال. تآكلت الجدران وممراتها بفعل الرياح مع مرور الوقت. كانت هناك ثقوب صغيرة في جميع أنحاء جسم القلعة. شعر أنجيلي بأنه كان يسير في طريقه إلى مدينة قديمة في مصر لأن اللون الوحيد في نظره كان اللون الأصفر. دفعت الرياح الغبار الموجود على الأرض في الهواء ، وتدحرجت عدة أوراق جافة حول الزاوية مع بقاء القليل منها عالقًا في حذاء أنجيلي الأسود الطويل.

 

 

“نعم.” كان ألو شديد البرودة تجاهه، ولا يزال يبدو محبطًا لسبب ما.

 

 

أجاب أنجيلي بأدب: “اسمي أنجيلي، يمكنك فقط مناداتي بهذا.”

استداروا في عدة زوايا في المدينة قبل أن يصلوا إلى منزل صغير. كان هناك نفق يؤدي تحت الأرض في منتصف المنزل. كان أمامهم باب مصنوع من الحجر الأسود وبداخله جوهرة صفراء على شكل ماسة ، ولكل منهما حجم قبضة اليد. مشى ألو نحو الباب وقام بإيماءة غريبة.

 

 

 

همس: “ألودا سنبا”. ثم فتح الباب ببطء ، وكشف لأنجيلي عن السلالم المؤدية إلى تحت الأرض. أضاء النفق تحت الأرض بالمصابيح الموضوعة على جانبي الجدران. دخل ألو بسرعة ، وتبعه أنجيلي من الخلف.

“نعم.” كان ألو شديد البرودة تجاهه، ولا يزال يبدو محبطًا لسبب ما.

 

 

 

 

أغلق الباب مباشرة بعد أن دخلوا. بدا الممر الذي تم بناؤه باستخدام الطوب الرمادي قديمًا حيث تقدم في العمر بعد تكوينه. تم استخدام نفس المادة للأرضية ، لكن بعض طوب الممر قد تم تكسيره. تم بناء الأرض بطريقة منظمة تمامًا بدون أي أجزاء غير مستوية. صبغ الضوء المنبعث من المشاعل المكان كله باللون الأصفر. بينما كان الاثنان يسيران معًا في النفق تحت الأرض ، انبعثت رائحة غريبة من الأسفل ، لكن أنجيلي لم يتمكن من تحديد المصدر. رائحتها مثل العفن والزيتون الحلو المختلطة معا.

 

 

“هذه هي كلية رامسودا التي تبحث عنها.” قال الرجل بنبرة خفيفة. وقف أنجيلي هناك يراقب الآخرين يغادرون. كان على جسر حجري خارج القلعة مباشرة ، يقف على طحالب خضراء وقطع حجرية متشققة. تقدم أنجيلي للأمام وأخرج خاتمه المسحور بعناية. ثم وضعه على منصة حجرية صغيرة على الجانب الأيسر من المدخل.

 

 

“أنت محظوظ لأنك تم تعيينك إلى نفس معلمي. لهذا السبب جئت لأرحب بك. سنكون ‘زملاء الدراسة’ إذن.” أخيرًا تحدث ألو بعد المشي لفترة.

[عمره 14 سنة…]

 

“شكرا لك.” كان أنجيلي مرتبكًا للغاية ، لكنه كان يعلم أن ألو كان يحاول إعطائه بعض النصائح ، لذا فقد وضعها في الاعتبار. تم قطع المحادثة هنا قبل المتابعة إلى الأمام. عبروا الممر واستداروا يسارًا ، ووصلوا إلى رواق به عدة غرف على كلا الجانبين بعد المرور عبر طريقين متشعبين. كان هناك باب كبير غير مفتوح في نهاية الرواق المظلم.

“نعم؟ تعيين؟ كيف يفعلون ذلك بالضبط؟” سأل أنجيلي.

بذل أنجلي قصارى جهده ليهدأ ويستدير.

 

“مخيفة ، صخي؟ أوضح ألو بعد رؤية تعبيرات أنجيلي” إن السيدة ليليانا أصيبت بجروح بالغة خلال تجربة تعويذة ، لذا فهي الآن تبدو مرعبة.”

“نعم، إنهم يعطون القوائم للمعلمين ويرتبون الأسماء بترتيب عشوائي لجعل كل شيء عادلاً.” أوضح ألو.

 

 

“اتبعني. الكثير من المتدربين موجودون هذا العام، أكثر من 20، بمن فيهم أنت.” قال الرجل “مع ذلك، أنت الوحيد من الخارج.”

“سوف نلتقي بالمعلم الآن. سيتيح لك المعلم اختيار دورة واحدة تهتم بها في البداية. هي ليست هدايا مجانية رغم ذلك ، يجب أن تدفع مقابل ذلك. ومجرد تذكير ودي ، فكر مرتين قبل فعل أي شيء، هذا مهم. إذا كنت ترغب في اختيار دورة أخرى بنفسك ، فسيتعين عليك إنفاق بعض الأحجار السحرية أو تبادل النقاط القياسية من إكمال المهام.”، تابع ألو.

 

 

“سوف نلتقي بالمعلم الآن. سيتيح لك المعلم اختيار دورة واحدة تهتم بها في البداية. هي ليست هدايا مجانية رغم ذلك ، يجب أن تدفع مقابل ذلك. ومجرد تذكير ودي ، فكر مرتين قبل فعل أي شيء، هذا مهم. إذا كنت ترغب في اختيار دورة أخرى بنفسك ، فسيتعين عليك إنفاق بعض الأحجار السحرية أو تبادل النقاط القياسية من إكمال المهام.”، تابع ألو.

“شكرا لك.” كان أنجيلي مرتبكًا للغاية ، لكنه كان يعلم أن ألو كان يحاول إعطائه بعض النصائح ، لذا فقد وضعها في الاعتبار. تم قطع المحادثة هنا قبل المتابعة إلى الأمام. عبروا الممر واستداروا يسارًا ، ووصلوا إلى رواق به عدة غرف على كلا الجانبين بعد المرور عبر طريقين متشعبين. كان هناك باب كبير غير مفتوح في نهاية الرواق المظلم.

 

 

 

قاد ألو أنجيلي إلى الباب الكبير وطرقه برفق.

 

 

ثم قالت “خذه إلى فريدوني، لقد انتهى وقتي.”

“المعلم، رجل جديد اتى.” قال.

“أنت الدم الجديد؟” جاء صوت غريب من يسار أنجيلي. نظر إلى مصدر الصوت فرأى رجلاً طويلاً يقف في الزاوية. كان رجلاً برداء رمادي يلوح بيده نحو أنجيلي. كان للرجل كتف عريض وشعر فوضوي. بدا وجهه وكأنه بربري من بعض القصص التي جعلت أنجيلي يعتقد أنه ليس ساحرًا.

 

 

“ادخل.” جاء صوت أجوف من الداخل حيث انفتح الباب قليلاً من تلقاء نفسه. فتح ألو الباب ودخل الغرفة مع أنجيلي. بدت الغرفة وكأنها غرفة دراسة عادية. كان رجل برداء أسود يقف بين رفين كبيرين مليئين بالكتب. كان الرجل يقرأ كتابًا سميكًا.

الفصل 51: رامسودا (2)

 

 

“لي؟ تقصد تعيينها لي؟” فوجئ أنجيلي بالصوت. لاحظ أن “الرجل” بدا وكأنه فتاة صغيرة. كان من غير المتوقع بالنسبة له أنها كانت فتاة.

بذل أنجلي قصارى جهده ليهدأ ويستدير.

 

 

أجاب ألو: “نعم”. فجأة، أطلق مصباح الشمعة الموجود على المكتب ضوضاء متفجرة.

[سوف أتعلم من هذا الساحر المرعب؟ على الأقل ، بدت مخيفة فقط.] لقد شهد بالفعل الكثير من جرائم القتل لأنه قتل الكثير بنفسه ذات مرة ، لكنه كان لا يزال خائفًا بمجرد النظر إلى وجهها.

 

 

ثم قالت “خذه إلى فريدوني، لقد انتهى وقتي.”

 

 

أجاب ألو: “نعم”. فجأة، أطلق مصباح الشمعة الموجود على المكتب ضوضاء متفجرة.

قال ألو: “فهمت”. كان أنجيلي مرتبكًا للغاية وهو يشاهد ألو يخرج من الغرفة. ومع ذلك، فقد تبع ألو من الخلف. ألقى نظرة أخيرة على الفتاة ذات الرداء الأسود. كانت الفتاة قد استدارت تجاههم بالفعل ورأسها مرفوع ، لذلك تمكن أنجيلي من رؤية وجهها بوضوح.

قال ألو: “حسنًا ، أنا مجرد متدرب مثلك وعمري 14 عامًا فقط”. لم يعجبه الطريقة التي تحدث بها أنجيلي معه.

 

 

كانت “الفتاة” في الواقع امرأة عجوز تبتسم. شعر أنجيلي بالصدمة وحتى بالخوف من حقيقة أن المرأة لم يكن لديها مقلة عينها اليسرى. بدلاً من ذلك ، كانت هناك ساعة جيب برونزية مضمنة في تجويف العين. كانت هناك أيضًا ندبة طويلة على وجهها ، وبدت وكأنها دمية مرقعة. بدون الخياطة ، قد تنهار.

“أبلغنا السيد موروكو بوصولك. قال إنك حصلت على كأس مدرستنا؟” سأل الرجل. مشى أنجيلي نحوه بسرعة قبل أن يومئ برأسه. سلم الخاتم بعد أن خلعه من القلادة.

 

 

بذل أنجلي قصارى جهده ليهدأ ويستدير.

 

 

قال ألو: “فهمت”. كان أنجيلي مرتبكًا للغاية وهو يشاهد ألو يخرج من الغرفة. ومع ذلك، فقد تبع ألو من الخلف. ألقى نظرة أخيرة على الفتاة ذات الرداء الأسود. كانت الفتاة قد استدارت تجاههم بالفعل ورأسها مرفوع ، لذلك تمكن أنجيلي من رؤية وجهها بوضوح.

[سوف أتعلم من هذا الساحر المرعب؟ على الأقل ، بدت مخيفة فقط.] لقد شهد بالفعل الكثير من جرائم القتل لأنه قتل الكثير بنفسه ذات مرة ، لكنه كان لا يزال خائفًا بمجرد النظر إلى وجهها.

 

 

 

“مخيفة ، صخي؟ أوضح ألو بعد رؤية تعبيرات أنجيلي” إن السيدة ليليانا أصيبت بجروح بالغة خلال تجربة تعويذة ، لذا فهي الآن تبدو مرعبة.”

 

 

الفصل 51: رامسودا (2)

“في الواقع ، إنها لطيفة للغاية ، ومن بين أمور أخرى ، إنها المعلم الأكثر صبرًا. إنها تبذل قصارى جهدها لشرح كل شيء بوضوح ، على الرغم من عدم حضور العديد من المتدربين السحرة فصلها.”، تابع ألو ، بدت نبرة صوته حزينة بعض الشيء.

“في الواقع ، إنها لطيفة للغاية ، ومن بين أمور أخرى ، إنها المعلم الأكثر صبرًا. إنها تبذل قصارى جهدها لشرح كل شيء بوضوح ، على الرغم من عدم حضور العديد من المتدربين السحرة فصلها.”، تابع ألو ، بدت نبرة صوته حزينة بعض الشيء.

 

قال ألو: “حسنًا ، أنا مجرد متدرب مثلك وعمري 14 عامًا فقط”. لم يعجبه الطريقة التي تحدث بها أنجيلي معه.

“هل هذا صحيح؟” حاول أنجيلي أن يبتسم.

 

 

 

بدا المعلم وكأنه جسد تم تحطيمه، لذلك اعتقد أن الناس سيحاولون كل ما يلزم للابتعاد عنها.

 

 

“اسمي موروكو، المراقب هنا. وفقًا للقواعد ، يمكنك الدخول إذا كان لديك عنصر مسحور.” قال الغراب عندما نظر إلى أنجيلي. “أنت أول شخص يأتي إلى هنا في السنوات الأخيرة.” كان يتحدث بلغة أنماج.

__________

 

 

 

Robin Hood

لم يكن هناك أحد على الشاطئ باستثناء الثلاثة. كان ذلك في الصباح الباكر؛ بدت الرمال لامعة تحت ضوء الشمس الذهبي. نظر أنجيلي إلى الاثنين الآخرين. لم يكن لديه أي فكرة عن هويتهم ، لذلك لم يقل أي شيء. رأى طريقًا على الشاطئ ، ربما بناه الأشخاص الذين ساروا عليه. كانت هناك علامة طريق في الغابة الاستوائية ليست بعيدة جدًا عنهم. هناك ، وقف رجل في رداء أبيض ينتظر وصولهم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط