“كل هذا إجراء مناسب، شين دوان من عشيرة الطيور القرمزية هو شخص لا يرحم ولا يهتم بالعواقب، بالنسبة له لفعل مثل هذا الشيء ، من الطبيعي أن ينال جزاءه، فلا يجب على الأب أن يمتلئ قلبه بالغضب “.
الفصل 732 أزمة العشائر الخمس الكبرى. الجزء الأول
اختفت الابتسامة من على وجه يانغ كاي، كان وجهه يلمح باليأس والمرارة وهو ينظر إلى وجه والده الجليل :
سرعان ما انزلقت شين يانشياو بعيداً تاركةً القاعة، وطاردت شين ييفينغ.
اختفت الابتسامة من على وجه يانغ كاي، كان وجهه يلمح باليأس والمرارة وهو ينظر إلى وجه والده الجليل :
سرعان ما انزلقت شين يانشياو بعيداً تاركةً القاعة، وطاردت شين ييفينغ.
بعد أن غادرت شين يانشياو قاعة عشيرة التنانين الآزورية ، بقي شخصان فقط بالداخل ؛ كانا الأب والابن ، -يانغ تشيونغ ويانغ كاي-.
اختفت الابتسامة من على وجه يانغ كاي، كان وجهه يلمح باليأس والمرارة وهو ينظر إلى وجه والده الجليل :
تحول لون بشرة يانغ تشيونغ إلى اللون الأخضر إلى حد ما، حطم الرجل العجوز العنيد المنضدة الخشبية ، وجسده كله يحترق بغضب.
سرعان ما انزلقت شين يانشياو بعيداً تاركةً القاعة، وطاردت شين ييفينغ.
“اللعنة! هذا أمر شائن! لكي تقع عشيرتي عشيرة التنانين الآزورية في مثل هذه الحالة حيث يمكن لطفل رديء غبي أن يتبختر داخل مكاننا ويتباهى داخله! هذا ببساطة مهين! كيف يمكنني مواجهة أسلافنا بهذا! ”
أصبحت عيون يانغ تشيونغ جليلة ومثيرة ، ولم يستطع التخلي عن معتقداته حتى النهاية، إذا لم يفتح يانغ كاي فمه ، لأصبح هذا الرجل العجوز العنيد معادياً لشين يفينغ.
“اللعنة! هذا أمر شائن! لكي تقع عشيرتي عشيرة التنانين الآزورية في مثل هذه الحالة حيث يمكن لطفل رديء غبي أن يتبختر داخل مكاننا ويتباهى داخله! هذا ببساطة مهين! كيف يمكنني مواجهة أسلافنا بهذا! ”
اختفت الابتسامة من على وجه يانغ كاي، كان وجهه يلمح باليأس والمرارة وهو ينظر إلى وجه والده الجليل :
الفصل 732 أزمة العشائر الخمس الكبرى. الجزء الأول
“أبي ، ليس لدينا خيارات أخرى ، بالنظر إلى الوضع الذي نحن فيه الآن، لقد عرفت بالفعل الوضع داخل عشيرة الطيور القرمزية، في الوقت الحالي ، لا يمكننا تحمل الإساءة إلى الناس هناك، إذا كنت ستواجهه ، فأخشى أن تصبح عشيرة التنانين الآزورية الضحية
أصبحت عيون يانغ تشيونغ جليلة ومثيرة ، ولم يستطع التخلي عن معتقداته حتى النهاية، إذا لم يفتح يانغ كاي فمه ، لأصبح هذا الرجل العجوز العنيد معادياً لشين يفينغ.
التالية “.
“ها ، ما هي العشائر الخمس الكبرى ؟ انظر إلينا! الآن نحن بحاجة إلى أن نحني رؤوسنا للآخرين، هؤلاء الأشقاء المخزيون لعشيرة الطيور القرمزية هم أغبياء حقاً، هل يفكرون بدعوة نمر إلى عشيرتهم؟ لقد دعوا بشكل غير متوقع تلك المجموعة من الأشخاص داخل عشيرة الطيور القرمزية، أقول، في المستقبل ، يمكن أن توجد عشيرة الطيور القرمزية بالاسم فقط ولكن الأشخاص سيكونون مجرد دمى! ”
لم يستطع يانغ كاي تحمل رؤية والده في حالة من اليأس ، كما أنه هو نفسه لم يشعر بتحسن حيال ذلك ، لكن لم يكن لديهم بدائل أخرى.
تنهد يانغ تشيونغ بعمق وعيناه مليئة بالحزن.
“ها ، ما هي العشائر الخمس الكبرى ؟ انظر إلينا! الآن نحن بحاجة إلى أن نحني رؤوسنا للآخرين، هؤلاء الأشقاء المخزيون لعشيرة الطيور القرمزية هم أغبياء حقاً، هل يفكرون بدعوة نمر إلى عشيرتهم؟ لقد دعوا بشكل غير متوقع تلك المجموعة من الأشخاص داخل عشيرة الطيور القرمزية، أقول، في المستقبل ، يمكن أن توجد عشيرة الطيور القرمزية بالاسم فقط ولكن الأشخاص سيكونون مجرد دمى! ”
“كل هذا إجراء مناسب، شين دوان من عشيرة الطيور القرمزية هو شخص لا يرحم ولا يهتم بالعواقب، بالنسبة له لفعل مثل هذا الشيء ، من الطبيعي أن ينال جزاءه، فلا يجب على الأب أن يمتلئ قلبه بالغضب “.
“ها ، ما هي العشائر الخمس الكبرى ؟ انظر إلينا! الآن نحن بحاجة إلى أن نحني رؤوسنا للآخرين، هؤلاء الأشقاء المخزيون لعشيرة الطيور القرمزية هم أغبياء حقاً، هل يفكرون بدعوة نمر إلى عشيرتهم؟ لقد دعوا بشكل غير متوقع تلك المجموعة من الأشخاص داخل عشيرة الطيور القرمزية، أقول، في المستقبل ، يمكن أن توجد عشيرة الطيور القرمزية بالاسم فقط ولكن الأشخاص سيكونون مجرد دمى! ”
قال يانغ كاي بارتياح.
هز يانغ تشيونغ رأسه وتنهد.
هز يانغ تشيونغ رأسه وتنهد.
اختفت الابتسامة من على وجه يانغ كاي، كان وجهه يلمح باليأس والمرارة وهو ينظر إلى وجه والده الجليل :
“أبي ، ليس لدينا خيارات أخرى ، بالنظر إلى الوضع الذي نحن فيه الآن، لقد عرفت بالفعل الوضع داخل عشيرة الطيور القرمزية، في الوقت الحالي ، لا يمكننا تحمل الإساءة إلى الناس هناك، إذا كنت ستواجهه ، فأخشى أن تصبح عشيرة التنانين الآزورية الضحية
“إذا لم يكن الأمر كذلك لأن الوحوش الحامية للعشائر الخمس الكبرى كانوا نائمين طوال هذا الوقت ، فكيف يمكن أن تتعرض عشائرنا الخمس الكبرى لهذا النوع من القمع؟ كيف يمكن للآخرين أن يتنمروا علينا بسهولة؟ عندما يسقط النمر فسوف تتنمر الكلاب! هذا شيء محبط! ”
“اللعنة! هذا أمر شائن! لكي تقع عشيرتي عشيرة التنانين الآزورية في مثل هذه الحالة حيث يمكن لطفل رديء غبي أن يتبختر داخل مكاننا ويتباهى داخله! هذا ببساطة مهين! كيف يمكنني مواجهة أسلافنا بهذا! ”
اعتادت العشائر الخمس الكبرى أن تكون قوية و قامعة ؛ في القارة المشعة بأكملها لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم التنافس ضدهم.
“كل هذا إجراء مناسب، شين دوان من عشيرة الطيور القرمزية هو شخص لا يرحم ولا يهتم بالعواقب، بالنسبة له لفعل مثل هذا الشيء ، من الطبيعي أن ينال جزاءه، فلا يجب على الأب أن يمتلئ قلبه بالغضب “.
في الواقع ، كان العشائر الخمس الكبرى على ما يبدو موجودين بالاسم فقط لفترة طويلة الآن، بالنظر إلى قوتهم السابقة التي غطت القارة المشعة بأكملها ، أصبح بإمكانهم الآن فقط تجعيد أنفسهم في إمبراطورية لونغ شوان ؛ هذا النوع من الشعور المعقد ، فقط رؤساء القبائل من الأجيال السابقة هم الذين يمكنهم فهمه.
ومع ذلك ، عندما دخل الوحوش الخمسة بشكل غير متوقع في سبات عميق ، تضاءلت قوة العشائر الخمس الكبرى كثيراً، الآن ، يمكنهم فقط السيطرة على إمبراطورية لونغ شوان.
“كل شيء سيكون على ما يرام الآن بعد أن استيقظ الوحوش الخمسة العظيمة ووقع يانغ شي عقداً مع التنين الآزوري ، وسيتحسن كل شيء تدريجياً، نحتاج فقط لإخفاء قوتنا والاستعداد لعودتنا في الوقت الحالي ، ويجب ألا نتصادم مع الجانب الآخر في الوقت الحالي، ثم ، عندما نستعيد قوتنا بالكامل ، لن نعود بحاجة للخوف منهم.”
“إذا لم يكن الأمر كذلك لأن الوحوش الحامية للعشائر الخمس الكبرى كانوا نائمين طوال هذا الوقت ، فكيف يمكن أن تتعرض عشائرنا الخمس الكبرى لهذا النوع من القمع؟ كيف يمكن للآخرين أن يتنمروا علينا بسهولة؟ عندما يسقط النمر فسوف تتنمر الكلاب! هذا شيء محبط! ”
لم يستطع يانغ كاي تحمل رؤية والده في حالة من اليأس ، كما أنه هو نفسه لم يشعر بتحسن حيال ذلك ، لكن لم يكن لديهم بدائل أخرى.
لم يستطع يانغ كاي تحمل رؤية والده في حالة من اليأس ، كما أنه هو نفسه لم يشعر بتحسن حيال ذلك ، لكن لم يكن لديهم بدائل أخرى.
اختفت الابتسامة من على وجه يانغ كاي، كان وجهه يلمح باليأس والمرارة وهو ينظر إلى وجه والده الجليل :
في الواقع ، كان العشائر الخمس الكبرى على ما يبدو موجودين بالاسم فقط لفترة طويلة الآن، بالنظر إلى قوتهم السابقة التي غطت القارة المشعة بأكملها ، أصبح بإمكانهم الآن فقط تجعيد أنفسهم في إمبراطورية لونغ شوان ؛ هذا النوع من الشعور المعقد ، فقط رؤساء القبائل من الأجيال السابقة هم الذين يمكنهم فهمه.
التالية “.
سرعان ما انزلقت شين يانشياو بعيداً تاركةً القاعة، وطاردت شين ييفينغ.
“الحصول على ماذا؟ إن عشيرة الطيور القرمزية معرضة بالفعل لخطر وشيك، الآن بعد أن تجرأوا على البدء في اقتلاع عشيرة الطيور القرمزية ، هناك فرصة كبيرة أن يكون لديهم بالفعل هذا النوع من الأفكار منذ ذلك الحين، الآن عشيرة الطيور القرمزية ، وبعد ذلك العشائر الأربع الأخرى. ”
هز يانغ تشيونغ رأسه وتنهد.
كان يانغ تشيونغ مليئاً بالحزن، كان أمله الوحيد الآن هو أن يانغ شي ،-حفيده الذي وقع عقداً مع وحشهم الأسطوري – التنين الآزوري ، يمكنه قلب المد وإنقاذ عشيرة التنانين الأزورية.
“كل شيء سيكون على ما يرام الآن بعد أن استيقظ الوحوش الخمسة العظيمة ووقع يانغ شي عقداً مع التنين الآزوري ، وسيتحسن كل شيء تدريجياً، نحتاج فقط لإخفاء قوتنا والاستعداد لعودتنا في الوقت الحالي ، ويجب ألا نتصادم مع الجانب الآخر في الوقت الحالي، ثم ، عندما نستعيد قوتنا بالكامل ، لن نعود بحاجة للخوف منهم.”
اعتادت العشائر الخمس الكبرى أن تكون قوية و قامعة ؛ في القارة المشعة بأكملها لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم التنافس ضدهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
