حدود الشخص العادي
لم يوقفها فلاندرز. بدلا من ذلك ، نظر إليها في مفاجأة.
لم يكن يتأمل أن كل شخص سيعطيه هذا الكم من النقاط.
كانت وارفارين مرتبكه بعض الشيء. لا زال بإمكانها أن تتذكر بوضوح كل تفاصيل ذلك المشهد المرعب الذي بقي في ذهنها.
[نقاط الخوف + 300]
لم تكن هناك علامات غريبة على جسده. إلى جانب السرير الذي كان فوضويا وملئ بالدماء ، لم يكن هناك شيء غريب.
300 نقطة خوف لم تكن كبيرة لفلاندرز الحالي.
لا ، يجب أن تكون هذه هي المرة الثانية.
بعد فترة طويلة ، رفعت رأسها ونظرت إلى فلاندرز ، التقت بنظرة فلاندرز القلقة.
لكن بالنسبة لشخص عادي ، كان هذا كثيرًا بالفعل.
ابعدت على الفور ذراعي فلاندرز.
أخبرتها تلك الذكرى القوية أن هذا لم يكن مجرد حلم.
كان على المرء أن يعرف أنه كلما كان الشخص اضعف ، كلما قل عدد نقاط الخوف التي سيعطيها.
كان على المرء أن يعرف أنه كلما كان الشخص اضعف ، كلما قل عدد نقاط الخوف التي سيعطيها.
كانت وارفارين مجرد شخص عادي. وفقًا لتوقعات فلاندرز ، ستعطي على الأكثر ما يزيد قليلاً عن 100 نقطة خوف.
“ماذا دهاك؟ ما بك يا عزيزتي؟ ماذا حدث؟”
ثلاثمائه. كان فلاندرز أيضًا متفاجئا بهذا الرقم.
لا شى.
“إذا لم تكن هناك ظروف خاصة ، فيجب أن يكون هذا هو الحد الأقصى للشخص العادي.”
لا شى.
بدلاً من التفكير في الحصول على نقاط الخوف من السحرة أو الغرائب …
لم يكن يتأمل أن كل شخص سيعطيه هذا الكم من النقاط.
كان من الأفضل التركيز على الناس العاديين.
بعد كل شيء ، بالمقارنة مع الناس العاديين ، كان كل من السحره والغرائب نادرين جدا.
طالما قدم كل شخص عشر نقاط خوف له كل يوم ، فإن المدرسة التي تضم الآلاف من الطلاب ستكون ثروته.
*Sp: (حسنا هم ليسو نادرين على الإطلاق لكن فلاندرز لم يلتقي الكثير منهم بعد انتظروا للفصول القادمه أنا احمسكم لحدث حافله الموت لاني حقا أحببته في وقتها )
ثلاثمائه. كان فلاندرز أيضًا متفاجئا بهذا الرقم.
بطبيعة الحال ، لم تكن هناك حاجة لذكر السحرة ، يحتاج كل شخص يمكن أن يصبح ساحرًا إلى قدر معين من المواهب.
نظرًا لأنها لا تستطيع أن تنسى هذا الشعور الرهيب ، فقد تستخدم الواقع وتستخدم ذكريات جديدة للتستر عليه.
أما بالنسبة للغرائب ، فحتى لو كان لدى فلاندرز رادار الغرائب ، فإنه لم ير الكثير منها.
لم يكن يتأمل أن كل شخص سيعطيه هذا الكم من النقاط.
حتى الآن ، كان قد واجه غريبين فقط وقد اخضعهما د
“لا تقلقي ، لا بأس. ساكون بجانبك. كل شي سيصبح على مايرام.”
لذلك ، فهم فلاندرز أنه إذا أراد أن يستمر في النمو بسرعة ، فعليه أن يستهدف الاناس العاديين.
نظرًا لأنها لا تستطيع أن تنسى هذا الشعور الرهيب ، فقد تستخدم الواقع وتستخدم ذكريات جديدة للتستر عليه.
هذه المرة ، شعر فلاندرز بالفعل بإمكانيات البشر من وارفارين.
لكن بالنسبة لشخص عادي ، كان هذا كثيرًا بالفعل.
لم يكن يتأمل أن كل شخص سيعطيه هذا الكم من النقاط.
*Sp: (حسنا هم ليسو نادرين على الإطلاق لكن فلاندرز لم يلتقي الكثير منهم بعد انتظروا للفصول القادمه أنا احمسكم لحدث حافله الموت لاني حقا أحببته في وقتها )
كان هذا مجرد موقف متطرف نسبيًا. خطأ واحد وسينتهي بموتهم.
تم إنقاذ وارفارين بنجاح بعد التضحية بشخص واحد.
طالما قدم كل شخص عشر نقاط خوف له كل يوم ، فإن المدرسة التي تضم الآلاف من الطلاب ستكون ثروته.
لكن لا تنس أن كل هذا بُني على استخدام فلاندرز للخوف.
“حان الوقت لبدء خطة” المزرعة “.
نظر فلاندرز إلى وارفارين على السرير ولم يسعه إلا أن يضحك بجنون.
لم تقل شيئًا وانقضت عليه بشكل مباشر.
كان بإمكانه توقع أنه بمجرد نجاحه ، سترتفع قوته سريعًا قريبًا.
كان هذا مجرد موقف متطرف نسبيًا. خطأ واحد وسينتهي بموتهم.
تخيل أنه بعد فتره ، حتى لو واجه جاروس مرة أخرى ، فلن يحتاج إلى استخدام الحيل كما في السابق. بدلاً من ذلك ، كان سيهزم خصمه وجهاً لوجه.
بفضل هذا ، استوعب فلاندرز أنه كان قادرًا على استعمال مهارته بشكل جديد.
لا ، في ذلك الوقت ، لم يكن ليهزمه فقط بل سيسحقه.
أخبرتها تلك الذكرى القوية أن هذا لم يكن مجرد حلم.
“ألم يكن جاروس يريد إخضاعي؟” فكر فلاندرز في نفسه.
لم ينس فلاندرز الغطرسة على وجه جاروس عندما قابله لأول مرة.
لا ، يجب أن تكون هذه هي المرة الثانية.
“إذا تم إخضاع مثل هذا الشخص الفخور من قبل مخلوق غريب ، أعتقد أن تعبيره سيكون مذهلا ، هاهاها…”
كان من الأفضل التركيز على الناس العاديين.
ترددت أصداء الضحك في الغرفة.
هذه المرة ، شعر فلاندرز بالفعل بإمكانيات البشر من وارفارين.
“اااه”
“كابوس؟”
بعد الصراخ لفتره ، نهظت وارفارين فجأة من السرير.
ليس هي فقط ولكن يجب أن يكون هناك أيضًا آثار على السرير.
”هوف! هوف! هوف! “
لم تكن هناك طريقة أخرى. كانت وارفارين خائفا تماما. لم يكن من قبيل المبالغة القول كانت على وشك الموت.
كانت تلهث بشدة كما لو أنها قد خرجت من اعماق البحر. كانت غارقة في العرق.
بالتفكير في الكابوس الذي مرت به قبل يومين ، نظرت وارفارين إلى فلاندرز. ثم أخذت نفسا عميقا وجلست بجانب فلاندرز.
“ماذا دهاك؟ ما بك يا عزيزتي؟ ماذا حدث؟”
جاء فلاندرز في الوقت المناسب. لم يكن يمانع العرق على جسد وارفارين وسحبها إلى حضنه.
”فلاندرز؟ أوه ، لا! “
بطبيعة الحال ، لم تكن هناك حاجة لذكر السحرة ، يحتاج كل شخص يمكن أن يصبح ساحرًا إلى قدر معين من المواهب.
شعورًا بأفعال فلاندرز ، أرادت وارفارين ، التي ما زالت تتذكر المشهد من الأمس أن تقاوم دون وعي. بدلا من ذلك ، كان وجهها مليئا بالخوف.
لم يكن يتأمل أن كل شخص سيعطيه هذا الكم من النقاط.
“ها؟ ، حبيبتي ، ماذا حدث لك؟ هل حضيتي بكابوس؟ “
“ألم يكن جاروس يريد إخضاعي؟” فكر فلاندرز في نفسه.
لم يتركها من حضنه . وبدلاً من ذلك ، عانقها بشدة وربت على ظهرها.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها وارفارين مثل هذا الكابوس الحقيقي …
“لا تقلقي ، لا بأس. ساكون بجانبك. كل شي سيصبح على مايرام.”
“كابوس؟”
“كابوس؟”
ثلاثمائه. كان فلاندرز أيضًا متفاجئا بهذا الرقم.
كانت وارفارين مرتبكه بعض الشيء. لا زال بإمكانها أن تتذكر بوضوح كل تفاصيل ذلك المشهد المرعب الذي بقي في ذهنها.
بعد أن شعرت بالدفء الذي أعطاها له فلاندرز ، قبلت وارفارين أنه مجرد حلم.
خصوصا الشعور الرهيب بأنها عالقه بالقش.
أخبرتها تلك الذكرى القوية أن هذا لم يكن مجرد حلم.
ليس هي فقط ولكن يجب أن يكون هناك أيضًا آثار على السرير.
لكن سلوك فلاندرز أخبرها أن الأمر كله كان مجرد حلم.
ماذا يمكن ان يكون؟
لحسن الحظ ، في النهاية أنقذها فلاندرز.
لا يمكن لوارفارين أن تفهم، نظرت إلى فلاندرز ، الذي بدى طبيعيا تماما.
أخبرتها تلك الذكرى القوية أن هذا لم يكن مجرد حلم.
ابعدت على الفور ذراعي فلاندرز.
كان من الأفضل التركيز على الناس العاديين.
لم يوقفها فلاندرز. بدلا من ذلك ، نظر إليها في مفاجأة.
“ماذا دهاك؟”
تجاهلت وارفارين فلاندرز. ثم قامت بفحص جسده بعصبية ثم فحصت السرير .
خمسه عظام.
لا شى.
لم تكن هناك علامات غريبة على جسده. إلى جانب السرير الذي كان فوضويا وملئ بالدماء ، لم يكن هناك شيء غريب.
لم تكن هناك علامات غريبة على جسده. إلى جانب السرير الذي كان فوضويا وملئ بالدماء ، لم يكن هناك شيء غريب.
“اااه”
إذا كان ما رأته حقيقيا ، فلا بد من وجود بقع دم على جسده الآن.
بدلاً من التفكير في الحصول على نقاط الخوف من السحرة أو الغرائب …
ليس هي فقط ولكن يجب أن يكون هناك أيضًا آثار على السرير.
لا ، يجب أن تكون هذه هي المرة الثانية.
لكن الآن ، لم يكن هنالك شى ، ما الذي يعنيه هذا؟ لم تفهم وارفارين.
“هل يمكن أن يكون كل شيء مزيفًا؟ هل هو حقا مجرد كابوس؟ “
أما بالنسبة للغرائب ، فحتى لو كان لدى فلاندرز رادار الغرائب ، فإنه لم ير الكثير منها.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها وارفارين مثل هذا الكابوس الحقيقي …
لا ، يجب أن تكون هذه هي المرة الثانية.
لا ، يجب أن تكون هذه هي المرة الثانية.
يمكن أيضًا القول بأن القدرة على امتصاص قدرة التحمل هي قوة الحياة.
بالتفكير في الكابوس الذي مرت به قبل يومين ، نظرت وارفارين إلى فلاندرز. ثم أخذت نفسا عميقا وجلست بجانب فلاندرز.
لم يقل فلاندرز شيئا. بدلاً من ذلك ، عانقها فقط ، وأعطاها مساحة ووقتًا كاف للتفكير.
لم تكن هناك علامات غريبة على جسده. إلى جانب السرير الذي كان فوضويا وملئ بالدماء ، لم يكن هناك شيء غريب.
بعد أن شعرت بالدفء الذي أعطاها له فلاندرز ، قبلت وارفارين أنه مجرد حلم.
خمسه عظام.
كان لا بد من القول إن هذا كان كابوسًا رهيبًا. كادت وارفارين على وشك الخوف حتى الموت.
ثلاثمائه. كان فلاندرز أيضًا متفاجئا بهذا الرقم.
المشهد الذي في ذهنها والذي لا يمكن أن تنساه جعل وارفارين تشعر بشعور رهيب.
لإنقاذ حياتها ، لم يكن أمام فلاندرز خيار سوى التضحية بحياة شخص آخر.
بعد فترة طويلة ، رفعت رأسها ونظرت إلى فلاندرز ، التقت بنظرة فلاندرز القلقة.
تجاهلت وارفارين فلاندرز. ثم قامت بفحص جسده بعصبية ثم فحصت السرير .
شعرت وارفارين على الفور أن مزاجها قد تحسن كثيرًا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها وارفارين مثل هذا الكابوس الحقيقي …
لم تقل شيئًا وانقضت عليه بشكل مباشر.
كان هذا مجرد موقف متطرف نسبيًا. خطأ واحد وسينتهي بموتهم.
نظرًا لأنها لا تستطيع أن تنسى هذا الشعور الرهيب ، فقد تستخدم الواقع وتستخدم ذكريات جديدة للتستر عليه.
جاء فلاندرز في الوقت المناسب. لم يكن يمانع العرق على جسد وارفارين وسحبها إلى حضنه.
نظر فلاندرز إلى وارفارين المجنونه أمامه ببعض المفاجأة ، لكنه لم يرفض. بدلا من ذلك ، استجاب بحماس إلى حد ما.
نظر فلاندرز إلى وارفارين على السرير ولم يسعه إلا أن يضحك بجنون.
كان يوم أمس مرهقًا جدًا إلى حد ما.
[نقاط الخوف + 300]
على الرغم من أن وارفارين كانت شخصًا عاديًا ، إلا أنها ساهمت بما يصل إلى 300 نقطة خوف لفلاندرز.
ابعدت على الفور ذراعي فلاندرز.
لكن لا تنس أن كل هذا بُني على استخدام فلاندرز للخوف.
كان لا بد من القول إن هذا كان كابوسًا رهيبًا. كادت وارفارين على وشك الخوف حتى الموت.
لقد كان بالفعل مخيفًا ومثيرًا لدرجه كافية ، لكن فلاندرز القى الخوف عليها كاضافه.
“اااه”
بالأمس ، كان وضع وارفارين خطيرًا بعض الشيء. كاد فلاندرز أن يفقد هذه التحفه الثمينة.
هذه المرة ، شعر فلاندرز بالفعل بإمكانيات البشر من وارفارين.
لحسن الحظ ، في النهاية أنقذها فلاندرز.
شعرت وارفارين على الفور أن مزاجها قد تحسن كثيرًا.
ولكن كثمن ، رفيقه لها بالسكن قد ماتت.
المشهد الذي في ذهنها والذي لا يمكن أن تنساه جعل وارفارين تشعر بشعور رهيب.
لم تكن هناك طريقة أخرى. كانت وارفارين خائفا تماما. لم يكن من قبيل المبالغة القول كانت على وشك الموت.
لم تكن هناك طريقة أخرى. كانت وارفارين خائفا تماما. لم يكن من قبيل المبالغة القول كانت على وشك الموت.
لإنقاذ حياتها ، لم يكن أمام فلاندرز خيار سوى التضحية بحياة شخص آخر.
نظر فلاندرز إلى وارفارين على السرير ولم يسعه إلا أن يضحك بجنون.
بفضل هذا ، استوعب فلاندرز أنه كان قادرًا على استعمال مهارته بشكل جديد.
يمكن أيضًا القول بأن القدرة على امتصاص قدرة التحمل هي قوة الحياة.
خمسه عظام.
يمكن أيضًا القول بأن القدرة على امتصاص قدرة التحمل هي قوة الحياة.
كانت وارفارين مجرد شخص عادي. وفقًا لتوقعات فلاندرز ، ستعطي على الأكثر ما يزيد قليلاً عن 100 نقطة خوف.
بهذه المهاره امتص حياه شخص آخر.
خمسه عظام.
ثم صب كل القوه التي امتصها في جسد وارفارين.
“لا تقلقي ، لا بأس. ساكون بجانبك. كل شي سيصبح على مايرام.”
تم إنقاذ وارفارين بنجاح بعد التضحية بشخص واحد.
حتى الآن ، كان قد واجه غريبين فقط وقد اخضعهما د
بالأمس ، كان وضع وارفارين خطيرًا بعض الشيء. كاد فلاندرز أن يفقد هذه التحفه الثمينة.
أخبرتها تلك الذكرى القوية أن هذا لم يكن مجرد حلم.
ماذا يمكن ان يكون؟
لم يتركها من حضنه . وبدلاً من ذلك ، عانقها بشدة وربت على ظهرها.
أخبرتها تلك الذكرى القوية أن هذا لم يكن مجرد حلم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
