نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 24.2

جرح

جرح

الفصل 24.2 – جرح

كانت السحب والسماء منخفضة للغاية، خانقا لدرجة تقود المرء إلى الجنون.ليس بعيدًا في الأسفل كان هناك إشعاع أخضر خافت جاء من يعرف أين. كان الضوء خافتًا للغاية ، لكنه كان كافياً لإلقاء الضوء على أجزاء من وجه مادلين ، فضلاً عن إلقاء ظلال كبيرة. كان هذا مكانًا للأبيض والأسود ، عالم يتكون من اللون الرمادي الغامق والأخضر الداكن. فقط هذا الخط الأحمر القرمزي كان مختلفًا. 

 

 

صدرت خطوات متسارعة من فوق السلم. تم فتح باب الغرفة فجأة ، ثم ترنح سيرفاناس وهو يندفع إلى الداخل ، ولم يسعه إلا أن يصرخ ، “سيدي ، إنه … آه! ما الأمر؟”  

داخل ذلك العالم الخالي تمامًا من الحياة ، وحدة أبدية.

 

 

غطى الشعر الرمادي الداكن وجه مادلين ، لكنها رفعت رأسها ببطء ، مستخدمة يدها اليسرى لتنحية شعرها جانبًا ، دون أن تفكر في أن سيرفاناس يمكن أن يرى وجهها على الإطلاق. رفعت شعرها الرمادي الطويل ، ثم مزقت يدها اليمنى قطعة من الخشب عن الأرض ، وأدخلتها في شعرها لتثبيتها في مكانها. لم تحاول مادلين عن عمد إخفاء أي شيء أثناء القيام بكل هذا ، فالدموع الساخنة تتدحرج باستمرار على خديها من عينيها الجميلتين ، ولم تسيطر عليها ، ولا تريد السيطرة عليهم. 

صدرت خطوات متسارعة من فوق السلم. تم فتح باب الغرفة فجأة ، ثم ترنح سيرفاناس وهو يندفع إلى الداخل ، ولم يسعه إلا أن يصرخ ، “سيدي ، إنه … آه! ما الأمر؟”  

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت صناعة أعمدة الشرفة الأسمنتية بدائية ، وجافة من الكروم الزاحف على سطحها. ومع ذلك ، في تلك الليلة ، جعلت هذا المكان يبدو مقفرًا ووحيدًا بشكل خاص. 

وقف سيرفاناس فارغًا ، لا يعرف ماذا يقول أو يفعل. بدلاً من ذلك ، كانت مادلين هي التي سألت بلا مبالاة ، “هل هذا غريب؟” 

 

 

استيقظ الشاب مستيقظًا وهو يهز رأسه بشكل محموم قائلاً: “لا ، لا! بالتأكيد ليس غريبا! ومع ذلك … في الواقع … يجب أن يكون مثل هذا … “

تردد صوت تحطم الخشب. دون أن ينظر ، كان بإمكان سيرفاناس أن يقول من حواسه أن ما تحطم هو خزانة عرض قديمة الطراز ، داخل عدد قليل من المصنوعات اليدوية وكمان قديم الطراز من القرن التاسع عشر. تحرك الكمان في الهواء ، وهبط في يد مادلين. قامت بفتح الباب في نهاية الممر ، ووصلت إلى شرفة واسعة. 

 

الآن فقط يمكن أن يستأنف سيرفاناس تنفسه. خلال ذلك اللحن القصير ، استولى عليه هذا العالم تمامًا ، كانت المقاطع القوية مثل الأيدي القوية لأنها كانت تمسك بقلبه بإحكام. من حركة التدمير هذه ، لم يسمع سيرفاناس أي حزن ، فقط برد جليدي ، لامبالاة ، ذبح ، وكذلك …

وقفت مادلين ، خطواتها غير مستقرة ، ويبدو أنها ضعيفة للغاية. سارت نحو المدخل ، وعندما مرت بجانب سيرفاناس ، قالت بهدوء ، “ما كان ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو. هل كنت تعلم؟ إنه … حقًا أحمق “. 

 

 

وقفت مادلين ، خطواتها غير مستقرة ، ويبدو أنها ضعيفة للغاية. سارت نحو المدخل ، وعندما مرت بجانب سيرفاناس ، قالت بهدوء ، “ما كان ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو. هل كنت تعلم؟ إنه … حقًا أحمق “. 

كانت الشابة رأسًا كاملاً أطول من سيرفاناس ، وكانت عدة خيوط من الشعر الرمادي الفضي تتخطى وجهه الرقيق والجميل. كانت مادلين ضعيفة للغاية ، لكنها الآن مثل السيف الذي عاد إلى الغمد ، ينتظر بصمت أن ينفجر. بالمقارنة معها ، كان سيرفاناس ضعيفا مثل الأرنب الجريح. 

استيقظ الشاب مستيقظًا وهو يهز رأسه بشكل محموم قائلاً: “لا ، لا! بالتأكيد ليس غريبا! ومع ذلك … في الواقع … يجب أن يكون مثل هذا … “

 

غطى الشعر الرمادي الداكن وجه مادلين ، لكنها رفعت رأسها ببطء ، مستخدمة يدها اليسرى لتنحية شعرها جانبًا ، دون أن تفكر في أن سيرفاناس يمكن أن يرى وجهها على الإطلاق. رفعت شعرها الرمادي الطويل ، ثم مزقت يدها اليمنى قطعة من الخشب عن الأرض ، وأدخلتها في شعرها لتثبيتها في مكانها. لم تحاول مادلين عن عمد إخفاء أي شيء أثناء القيام بكل هذا ، فالدموع الساخنة تتدحرج باستمرار على خديها من عينيها الجميلتين ، ولم تسيطر عليها ، ولا تريد السيطرة عليهم. 

أظهرت الشابة الذي كان شعرها إلى الأعلى أسلوبًا مختلفًا تمامًا ، نوعًا مختلفًا من الكآبة والوحشة. شعر سيرفاناس كما لو أن السيدة الشابة التي كان يعرفها قد كبرت فجأة ، وانفجرت هالة الظلام العميقة حولها مما جعله يرتجف من الخوف. هذا النوع من الارتجاف الذي جاء من أعماق قلبه كان شيئًا لم يختبره حتى من جسد سو. ومع ذلك ، عندما اختفى الشكل الخلفي للسيدة الشابة ، فإن ما بقي في ذهن سيرفاناس لم يكن فقط الدموع التي لم يرها من قبل من جسدها ، بل أكثر من ذلك الخط القرمزي على وجهها.

 

 

 

كان ذلك جرحًا جديدًا أحمر لدرجة الاختناق. 

 

 

الآن فقط يمكن أن يستأنف سيرفاناس تنفسه. خلال ذلك اللحن القصير ، استولى عليه هذا العالم تمامًا ، كانت المقاطع القوية مثل الأيدي القوية لأنها كانت تمسك بقلبه بإحكام. من حركة التدمير هذه ، لم يسمع سيرفاناس أي حزن ، فقط برد جليدي ، لامبالاة ، ذبح ، وكذلك …

تردد صوت تحطم الخشب. دون أن ينظر ، كان بإمكان سيرفاناس أن يقول من حواسه أن ما تحطم هو خزانة عرض قديمة الطراز ، داخل عدد قليل من المصنوعات اليدوية وكمان قديم الطراز من القرن التاسع عشر. تحرك الكمان في الهواء ، وهبط في يد مادلين. قامت بفتح الباب في نهاية الممر ، ووصلت إلى شرفة واسعة. 

غطى الشعر الرمادي الداكن وجه مادلين ، لكنها رفعت رأسها ببطء ، مستخدمة يدها اليسرى لتنحية شعرها جانبًا ، دون أن تفكر في أن سيرفاناس يمكن أن يرى وجهها على الإطلاق. رفعت شعرها الرمادي الطويل ، ثم مزقت يدها اليمنى قطعة من الخشب عن الأرض ، وأدخلتها في شعرها لتثبيتها في مكانها. لم تحاول مادلين عن عمد إخفاء أي شيء أثناء القيام بكل هذا ، فالدموع الساخنة تتدحرج باستمرار على خديها من عينيها الجميلتين ، ولم تسيطر عليها ، ولا تريد السيطرة عليهم. 

 

 

كانت صناعة أعمدة الشرفة الأسمنتية بدائية ، وجافة من الكروم الزاحف على سطحها. ومع ذلك ، في تلك الليلة ، جعلت هذا المكان يبدو مقفرًا ووحيدًا بشكل خاص. 

 

 

 

كانت السحب والسماء منخفضة للغاية، خانقا لدرجة تقود المرء إلى الجنون.ليس بعيدًا في الأسفل كان هناك إشعاع أخضر خافت جاء من يعرف أين. كان الضوء خافتًا للغاية ، لكنه كان كافياً لإلقاء الضوء على أجزاء من وجه مادلين ، فضلاً عن إلقاء ظلال كبيرة. كان هذا مكانًا للأبيض والأسود ، عالم يتكون من اللون الرمادي الغامق والأخضر الداكن. فقط هذا الخط الأحمر القرمزي كان مختلفًا. 

 

 

 

وضعت مادلين الكمان بين رقبتها وكتفها ، ودعم القوس القديم نفسه على أوتار القوس القديم المماثل ، ثم بدأت تتحرك دون أي تأخير.

اكتشف سيرفاناس أنه جثا على الأرض دون علمه ، ولم يكن قادرًا على إعالة نفسه إلا بالاعتماد على يديه. تم إطلاق عواطفه التي تم ختمها بجدية من خلال هذه الأغنية ، وانهارت دفاعاته العقلية لفترة طويلة. اكتشف أنه في الوقت الحالي ، بشكل غير متوقع لم يستطع تحديد شعوره تجاه سو. لقد تجاوز بالفعل خوف الدمية تجاه سيدها ، ولكن فيما يتعلق بما هي عليه بالضبط ، لا يزال لا يستطيع أن يقول بوضوح. كان يعلم فقط أنه في هذه اللحظة ، كان قلبه يتألم لدرجة أنه كان في حالة من اليأس.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت صناعة أعمدة الشرفة الأسمنتية بدائية ، وجافة من الكروم الزاحف على سطحها. ومع ذلك ، في تلك الليلة ، جعلت هذا المكان يبدو مقفرًا ووحيدًا بشكل خاص. 

سكرييش! هكذا بدأ صوت يشق الاذان بحركة الافتتاحية.

 

 

 

لم يكن هذا مثل صوت الكمان على الإطلاق ، والصوت الذي أصدرته الآلة مليء بأصوات الهدير والارتجاف ودقات المعدن! كان الأمر كما لو كان المرء يقف على ارتفاع عشرة آلاف متر في الهواء ، ويطل على البرية التي لا حدود لها من الأعلى.

 

 

 

تمزقت الأرض البرية العظيمة ، وانهارت الجبال العالية ، وجفت قنوات الأنهار وظهرت كميات كبيرة من الشقوق. تصدرت أنقاض المباني الشاهقة ببطء الواحدة تلو الأخرى ، وتبتلعها الشقوق التي لا قاع لها تدريجيًا. تحطمت المركبات بشكل مسطح بعد اصطدامها ، بينما تمزقت القضبان المقواة بشدة. كان هذا عالمًا يحتضر حاليًا ، ولم يتبقى منه أي قوة حياة. في هذا العالم ، لم يكن هناك بشر مرئيون ، ولا مستخدمون قادرون أو مخلوقات متحولة ، ولا حتى حشرات. هذا العالم لم يكن له أي حياة.

اكتشف سيرفاناس أنه جثا على الأرض دون علمه ، ولم يكن قادرًا على إعالة نفسه إلا بالاعتماد على يديه. تم إطلاق عواطفه التي تم ختمها بجدية من خلال هذه الأغنية ، وانهارت دفاعاته العقلية لفترة طويلة. اكتشف أنه في الوقت الحالي ، بشكل غير متوقع لم يستطع تحديد شعوره تجاه سو. لقد تجاوز بالفعل خوف الدمية تجاه سيدها ، ولكن فيما يتعلق بما هي عليه بالضبط ، لا يزال لا يستطيع أن يقول بوضوح. كان يعلم فقط أنه في هذه اللحظة ، كان قلبه يتألم لدرجة أنه كان في حالة من اليأس.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت صناعة أعمدة الشرفة الأسمنتية بدائية ، وجافة من الكروم الزاحف على سطحها. ومع ذلك ، في تلك الليلة ، جعلت هذا المكان يبدو مقفرًا ووحيدًا بشكل خاص. 

توقفت قطعة الكمان القصيرة عن الصراخ عند أعلى نغمة ، وانفجر الكمان القديم تمامًا إلى رماد في يدي مادلين ، لتنتهي من رثائها الأخير. في هذه الأثناء ، لا تزال مادلين تحافظ على نفس الموقف ، كما لو كانت غير مدركة أن الكمان قد انفجر تحت تأثير الطاقة المتصاعدة ، ثم خفضت يديها ببطء بعد فترة.

 

 

 

انتهت الاغنية هكذا .

غطى الشعر الرمادي الداكن وجه مادلين ، لكنها رفعت رأسها ببطء ، مستخدمة يدها اليسرى لتنحية شعرها جانبًا ، دون أن تفكر في أن سيرفاناس يمكن أن يرى وجهها على الإطلاق. رفعت شعرها الرمادي الطويل ، ثم مزقت يدها اليمنى قطعة من الخشب عن الأرض ، وأدخلتها في شعرها لتثبيتها في مكانها. لم تحاول مادلين عن عمد إخفاء أي شيء أثناء القيام بكل هذا ، فالدموع الساخنة تتدحرج باستمرار على خديها من عينيها الجميلتين ، ولم تسيطر عليها ، ولا تريد السيطرة عليهم. 

 

 

الآن فقط يمكن أن يستأنف سيرفاناس تنفسه. خلال ذلك اللحن القصير ، استولى عليه هذا العالم تمامًا ، كانت المقاطع القوية مثل الأيدي القوية لأنها كانت تمسك بقلبه بإحكام. من حركة التدمير هذه ، لم يسمع سيرفاناس أي حزن ، فقط برد جليدي ، لامبالاة ، ذبح ، وكذلك …

استيقظ الشاب مستيقظًا وهو يهز رأسه بشكل محموم قائلاً: “لا ، لا! بالتأكيد ليس غريبا! ومع ذلك … في الواقع … يجب أن يكون مثل هذا … “

 

 

داخل ذلك العالم الخالي تمامًا من الحياة ، وحدة أبدية.

غطى الشعر الرمادي الداكن وجه مادلين ، لكنها رفعت رأسها ببطء ، مستخدمة يدها اليسرى لتنحية شعرها جانبًا ، دون أن تفكر في أن سيرفاناس يمكن أن يرى وجهها على الإطلاق. رفعت شعرها الرمادي الطويل ، ثم مزقت يدها اليمنى قطعة من الخشب عن الأرض ، وأدخلتها في شعرها لتثبيتها في مكانها. لم تحاول مادلين عن عمد إخفاء أي شيء أثناء القيام بكل هذا ، فالدموع الساخنة تتدحرج باستمرار على خديها من عينيها الجميلتين ، ولم تسيطر عليها ، ولا تريد السيطرة عليهم. 

 

 

امتدت هذه القطعة القصيرة بالفعل إلى عشرات الكيلومترات ، ويمكن سماعها حتى من أرض الراحة. لم يكن معروفًا عدد الأشخاص الذين استيقظوا من أحلامهم في منتصف هذه الليلة الباردة بهذه الأغنية المفاجئة.

لم يكن هذا مثل صوت الكمان على الإطلاق ، والصوت الذي أصدرته الآلة مليء بأصوات الهدير والارتجاف ودقات المعدن! كان الأمر كما لو كان المرء يقف على ارتفاع عشرة آلاف متر في الهواء ، ويطل على البرية التي لا حدود لها من الأعلى.

 

 

اكتشف سيرفاناس أنه جثا على الأرض دون علمه ، ولم يكن قادرًا على إعالة نفسه إلا بالاعتماد على يديه. تم إطلاق عواطفه التي تم ختمها بجدية من خلال هذه الأغنية ، وانهارت دفاعاته العقلية لفترة طويلة. اكتشف أنه في الوقت الحالي ، بشكل غير متوقع لم يستطع تحديد شعوره تجاه سو. لقد تجاوز بالفعل خوف الدمية تجاه سيدها ، ولكن فيما يتعلق بما هي عليه بالضبط ، لا يزال لا يستطيع أن يقول بوضوح. كان يعلم فقط أنه في هذه اللحظة ، كان قلبه يتألم لدرجة أنه كان في حالة من اليأس.

كانت السحب والسماء منخفضة للغاية، خانقا لدرجة تقود المرء إلى الجنون.ليس بعيدًا في الأسفل كان هناك إشعاع أخضر خافت جاء من يعرف أين. كان الضوء خافتًا للغاية ، لكنه كان كافياً لإلقاء الضوء على أجزاء من وجه مادلين ، فضلاً عن إلقاء ظلال كبيرة. كان هذا مكانًا للأبيض والأسود ، عالم يتكون من اللون الرمادي الغامق والأخضر الداكن. فقط هذا الخط الأحمر القرمزي كان مختلفًا. 

 

 

في خط نظره الغير الواضح إلى حد ما ، رأى أن علامة جديدة قد ظهرت على الأرض أمامه ، ثم تذكر القطعة الخشبية التي مزقتها مادلين من هذا المكان لتثبيت شعرها. حول هذه العلامة الجديدة كانت هناك بركة ماء ، قادرا بشكل غامض على التمييز بين أن هذه كانت بقايا مخلوق صغير ذائب. ذاب في الماء ، وكسر السجادة ، ثم تسرب إلى الأرض تحته. بعد ذلك بقليل ، عندما تجف المياه ، ستختفي كل آثار وجوده في هذا العالم. وهكذا ، كان يعلم أن مادلين ستحتفظ بهذه القطعة الخشبية إلى الأبد ، لأنها كانت مبللة بآثار سو ، بقايا سيده السابق. 

 

 

ترددت خطوات من خارج باب الغرفة. مشت مادلين في الداخل. بدت هادئة للغاية ، لا تختلف كثيرًا عن المعتاد ، لدرجة أنه كانت هناك ابتسامة طفيفة تتدلى من شفتيها تحمل إحساسًا باللامبالاة. ومع ذلك ، عرف سيرفاناس بوضوح أنها كانت مختلفة تمامًا بالفعل. لم يشعر بأدنى أثر للضوء أو الدفء من مادلين. على أقل تقدير ، في عالم تصوراته ، كانت بالفعل غارقة تمامًا في الظلام والبرودة الجليدية.

ترددت خطوات من خارج باب الغرفة. مشت مادلين في الداخل. بدت هادئة للغاية ، لا تختلف كثيرًا عن المعتاد ، لدرجة أنه كانت هناك ابتسامة طفيفة تتدلى من شفتيها تحمل إحساسًا باللامبالاة. ومع ذلك ، عرف سيرفاناس بوضوح أنها كانت مختلفة تمامًا بالفعل. لم يشعر بأدنى أثر للضوء أو الدفء من مادلين. على أقل تقدير ، في عالم تصوراته ، كانت بالفعل غارقة تمامًا في الظلام والبرودة الجليدية.

استيقظ الشاب مستيقظًا وهو يهز رأسه بشكل محموم قائلاً: “لا ، لا! بالتأكيد ليس غريبا! ومع ذلك … في الواقع … يجب أن يكون مثل هذا … “

 

إلى الأبد العودة إلى الظلام . 

إلى الأبد العودة إلى الظلام . 

 

 

 

 

الآن فقط يمكن أن يستأنف سيرفاناس تنفسه. خلال ذلك اللحن القصير ، استولى عليه هذا العالم تمامًا ، كانت المقاطع القوية مثل الأيدي القوية لأنها كانت تمسك بقلبه بإحكام. من حركة التدمير هذه ، لم يسمع سيرفاناس أي حزن ، فقط برد جليدي ، لامبالاة ، ذبح ، وكذلك …

 

الآن فقط يمكن أن يستأنف سيرفاناس تنفسه. خلال ذلك اللحن القصير ، استولى عليه هذا العالم تمامًا ، كانت المقاطع القوية مثل الأيدي القوية لأنها كانت تمسك بقلبه بإحكام. من حركة التدمير هذه ، لم يسمع سيرفاناس أي حزن ، فقط برد جليدي ، لامبالاة ، ذبح ، وكذلك …

 

 

 

 

 

كانت السحب والسماء منخفضة للغاية، خانقا لدرجة تقود المرء إلى الجنون.ليس بعيدًا في الأسفل كان هناك إشعاع أخضر خافت جاء من يعرف أين. كان الضوء خافتًا للغاية ، لكنه كان كافياً لإلقاء الضوء على أجزاء من وجه مادلين ، فضلاً عن إلقاء ظلال كبيرة. كان هذا مكانًا للأبيض والأسود ، عالم يتكون من اللون الرمادي الغامق والأخضر الداكن. فقط هذا الخط الأحمر القرمزي كان مختلفًا. 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

الآن فقط يمكن أن يستأنف سيرفاناس تنفسه. خلال ذلك اللحن القصير ، استولى عليه هذا العالم تمامًا ، كانت المقاطع القوية مثل الأيدي القوية لأنها كانت تمسك بقلبه بإحكام. من حركة التدمير هذه ، لم يسمع سيرفاناس أي حزن ، فقط برد جليدي ، لامبالاة ، ذبح ، وكذلك …

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط