اليشم الأبيض
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ملأ عيونهم لون اصفر مزعج، تغرق ، تحترق ، وتزمجر! كان هذا مشهدًا لم يتغير أبدًا في الصهارة.
بووم!
بالقرب منهم ، انفجرت فقاعة أرضية فجأة. انتقدت القوة العنيفة القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية وظهرت شقوق. تدفقت الحرارة الحارقة من خلال الشقوق ، ورائحة الكبريت الثقيلة كانت خانقة. والأمر الأكثر رعبا ، هو أن سم النار الحارقة كان يطلق من خلال جميع الفتحات.
“أنت لا تفهمين نوايا سيدك على الإطلاق. اعتقد الرجل العجوز أنك لن تتمكن أبدًا من الانتقام في حياتك ، لذلك لم يكن يريدك أن تمشي إلى موتك. إذا كان يعرف الوضع الحالي ، فلماذا لا تخمني ما سيقوله؟ ” قال لي تشينغشان.
عندما رأى لي تشينغشان كيف كانت آمنة وسليمة ، تنهد الصعداء. فجأة ضاقت عيناه. في الأصل ، كانت ملابسها قطعة أثرية غامضة مثيرة للإعجاب ، ولكن تحت لهيب الأرض ، تحولت أيضًا إلى رماد. كان كل ذلك بفضل المجلد السماوي للفرن السحابي الذي جعل جسدها قاسيًا مثل اليشم ، مما منعها من التعرض للإصابة بنيران الأرض. ومع ذلك ، فقد كشفت عن جسدها الجميل.
لولا حقيقة أن كلاً من لي تشينغشان و رو شين يمتلكان سلالات من النار، لكانوا معرضين لخطر الموت من هذا فقط. ومع ذلك ، كان الجزء الأكثر رعبا هو المجال المغناطيسي غير المرئي تحت الأرض ، والذي منع قدراته الفطرية من العمل كالمعتاد. لقد تطلب الأمر منه مجهودًا كبيرًا قبل أن يتمكن من ترقيع الفتحة الموجودة في القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية .
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
شعرت فجأة بقلبها فارغًا ، كما لو أن صخرة ضخمة قد أُسقطت. لم تكن قد شعرت بالراحة هكذا من قبل ، ولكن كان هناك أيضًا شعور بالفراغ لا يوصف.
“المكان عميق هنا. حتى أنني لا أستطيع البقاء لفترة طويلة! ” أبلغ لي تشينغشان إلى رو شين . بمجرد تتحطم القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية، يمكنه الهروب بحياته سليمة ، لكن رو شين ستموت.
كان الأمر أشبه بمريض عانى من المرض وطريح الفراش لسنوات عديدة. لقد أصبح مخدرًا لكل الألم من جسده وعقله ، حتى أنه فقد الرغبة في الحياة ، فقط في انتظار الموت.
“المضي قدما قليلا. يجب أن نكون قريبين من مركز جبل فاير ميلت ! ” وأشارت رو شين في الاتجاه.
الآن وقد حان الوقت لها أن تفعل ذلك أخيرًا ، ظهر وجه قديم مظلم أمام عينيها.
ارتجف قلب لي تشينغشان. أنزل رأسه وقبلها على شفتيها الورديتين. أطلقت صريرًا ، وخفف جسدها الذي يشبه اليشم في ذراعيه.
“على ما يرام!” تقدم لي تشينغشان ببطء عبر الصهارة مع رو شين بين ذراعيه ، حتى أنه اضطر إلى تجنب مناطق عدم الاستقرار بعناية. إذا تسبب بطريق الخطأ في إحداث المزيد من فقاعات الأرض في نفس الوقت ، فسينتهي امرهم.
“سيدي ليس في أي مكان مبتذل هكذا!” انفجرت رو شين ضاحكًا كما لو أن أي شيء يتركها متضاربة سيصبح بسيطًا بشكل خاص في فمه. إنها حقًا لم تستطع التقاط وتكرار تصميمه “في مقابل فلس واحد ، في مقابل جنيه”.
“هنا!” قالت رو شين فجأة.
شعرت تشو يان و تشو زي أيضًا وكأنهما يفكران كثيرًا. هل كان من المفترض أن ينفجر الأعداء من الصهارة الجوفية لمهاجمتهم؟ كان ذلك في الأساس يحفرون قبورهم ، وعلى عكس طائفة شراع السحابة ، لا يمكن تدمير الميزة الجغرافية لجبال فاير ميلت بأي طريقة.
“نحن على بعد عشرات الكيلومترات تحت سطح الأرض على أقل تقدير. هل سيعمل الفيروس الخاص بك؟ ” أعرب لي تشينغشان عن شكوكه.
ملأ عيونهم لون اصفر مزعج، تغرق ، تحترق ، وتزمجر! كان هذا مشهدًا لم يتغير أبدًا في الصهارة.
“إذا ذهبنا إلى أبعد من ذلك ، فسنقترب من تشكيلات جبل فاير ميلت . لا تقلق. بموجة غير رسمية من يده ، يمكن لـ سلف السم اللانهائي تلويث نهر يزيد طوله عن مائة كيلومتر. هذا هو نتاج جهوده أيضًا. يتدفق الماء في المقام الأول ، ولكن النار ترتفع إلى أعلى. هذا يعادل كونه منبع النهر. إنه مثالي للتسمم! ”
عندما رأى لي تشينغشان كيف كانت آمنة وسليمة ، تنهد الصعداء. فجأة ضاقت عيناه. في الأصل ، كانت ملابسها قطعة أثرية غامضة مثيرة للإعجاب ، ولكن تحت لهيب الأرض ، تحولت أيضًا إلى رماد. كان كل ذلك بفضل المجلد السماوي للفرن السحابي الذي جعل جسدها قاسيًا مثل اليشم ، مما منعها من التعرض للإصابة بنيران الأرض. ومع ذلك ، فقد كشفت عن جسدها الجميل.
لاحظ لي تشينغشان هذا منذ وقت طويل أيضًا. كانت ألسنة اللهب في هذه المنطقة غير مستقرة للغاية وتتدفق بسرعة إلى أعلى. لابد أن ملتهمي النار قد سحبوا ألسنة اللهب إلى السطح عن قصد للالتهام والزراعة ، وهو ما يعادل الطريقة التي حفر بها البشر الآبار واستخدامها.
لذلك لا يزال بإمكانها أن تصبح ناعمة! فكر لي تشينغشان في بعض الارتياح.
ومع ذلك ، كان فضوليًا بعض الشيء. “هذا هو نفس الأنهار؟”
لولا حقيقة أن كلاً من لي تشينغشان و رو شين يمتلكان سلالات من النار، لكانوا معرضين لخطر الموت من هذا فقط. ومع ذلك ، كان الجزء الأكثر رعبا هو المجال المغناطيسي غير المرئي تحت الأرض ، والذي منع قدراته الفطرية من العمل كالمعتاد. لقد تطلب الأمر منه مجهودًا كبيرًا قبل أن يتمكن من ترقيع الفتحة الموجودة في القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية .
“الماء والنار يتعارضان بشكل متبادل ، لكنهما يشتركان أيضًا في أوجه التشابه. فتى ، فهمك لا يزال غير كاف. فقط اجلس وشاهد! ” قالت رو شين بابتسامة.
ارتجف قلب لي تشينغشان. أنزل رأسه وقبلها على شفتيها الورديتين. أطلقت صريرًا ، وخفف جسدها الذي يشبه اليشم في ذراعيه.
عقدت رو شين يديها معًا وشكلت بسرعة الأختام ، والتي بدت وكأنها زهرة اللوتس. أصبحت فجأة صارمة للغاية.
“إذا ذهبنا إلى أبعد من ذلك ، فسنقترب من تشكيلات جبل فاير ميلت . لا تقلق. بموجة غير رسمية من يده ، يمكن لـ سلف السم اللانهائي تلويث نهر يزيد طوله عن مائة كيلومتر. هذا هو نتاج جهوده أيضًا. يتدفق الماء في المقام الأول ، ولكن النار ترتفع إلى أعلى. هذا يعادل كونه منبع النهر. إنه مثالي للتسمم! ”
تراجعت لي تشينغشان بهدوء ، فقط لرؤية شخصية شبحية تظهر عليها تدريجياً. لقد كان شبح الطاعون الذي صقلته على مدار كل هذه السنوات. كانت أقوى تقنية سرية لمدرسة الطب ، تمتلك قوة عجيبة في إصابة الأعداء بأمراض خطيرة.
كان شبح الطاعون ملفوفًا بالضمادات ، مشوهًا ، ومغطى بالدمامل والقيح. انبعثت منه رائحة تسوس. بصرف النظر عن ذلك ، كان جلده أيضًا أبيض مائل للرمادي ، مما أعطى هالة من الموت تقشعر لها الأبدان.
ابتعد عنها شبح الطاعون واستدار مواجهًا لها.
كان الأمر أشبه بمريض عانى من المرض وطريح الفراش لسنوات عديدة. لقد أصبح مخدرًا لكل الألم من جسده وعقله ، حتى أنه فقد الرغبة في الحياة ، فقط في انتظار الموت.
التقط لي تشينغشان رو شين ورفرف بجناحي طائر العنقاء. بعد فترة وجيزة من طيرانه بعيدًا ، انفجرت فقاعة أرضية بصوت عالٍ خلفه ، مما أدى إلى سلسلة أخرى من الانفجارات.
ابتعد عنها شبح الطاعون واستدار مواجهًا لها.
هبط لي تشينغشان على الأرض بشكل كبير. لقد تحطمت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية منذ وقت طويل. فتح جناحيه العنقاء ، فقط ليكشف أن رو شين تحدق به مباشرة وعينيها تشبهان اليشم الأسود ، تبتسم بعيدًا بشكل ساحر.
في تلك اللحظة ، ترددت رو شين. لقد أمضت كل هذه السنوات في تحسين شبح الطاعون. في الأصل ، كان من أجل الانتقام من ملتهمي النار.
شاهدت رو شين هذا يتكشف بصراحة. كان هذا هو الصوت الذي يتردد في ذهنها ليل نهار. كان بإمكانها فقط تخفيفه وقمعه بماء النسيان حتى تتمكن من تجنب الانزلاق إلى الجنون قبل أن تنتقم.
مع انفجار ، خرجت شخصية قرمزية من البحيرة. ذيل اللهب خلفه مباشرة ، واندفع في الهواء ووصل عدة مئات من الكيلومترات قبل أن يتشتت في النهاية. بدأت البحيرة على الفور في الغليان ، وتحولت إلى بخار أبيض متدحرج.
الآن وقد حان الوقت لها أن تفعل ذلك أخيرًا ، ظهر وجه قديم مظلم أمام عينيها.
الأطباء لديهم قلب الرحمة. كان تأثير سيدها هوا سي عليها أكبر مما كانت تتخيله. كان اسمها ، “المغفرة” ، أعظم الآمال التي حملها لها.
“نعم الملك فين!”
امتصت نفسا عميقا وتمتمت ، “آسف يا سيدي. لقد خذلتك. لا أستطيع أن أسامح أي شخص “.
“أنت لا تفهمين نوايا سيدك على الإطلاق. اعتقد الرجل العجوز أنك لن تتمكن أبدًا من الانتقام في حياتك ، لذلك لم يكن يريدك أن تمشي إلى موتك. إذا كان يعرف الوضع الحالي ، فلماذا لا تخمني ما سيقوله؟ ” قال لي تشينغشان.
تراجعت لي تشينغشان بهدوء ، فقط لرؤية شخصية شبحية تظهر عليها تدريجياً. لقد كان شبح الطاعون الذي صقلته على مدار كل هذه السنوات. كانت أقوى تقنية سرية لمدرسة الطب ، تمتلك قوة عجيبة في إصابة الأعداء بأمراض خطيرة.
“نحن على بعد عشرات الكيلومترات تحت سطح الأرض على أقل تقدير. هل سيعمل الفيروس الخاص بك؟ ” أعرب لي تشينغشان عن شكوكه.
“ماذا؟”
”اللعنة على المغفرة! اغفر مؤخرتي اللعينة! اذهبي واقتلي ملتهمي النار هؤلاء! ” زأر لي تشينغشان.
“على ما يرام!” تقدم لي تشينغشان ببطء عبر الصهارة مع رو شين بين ذراعيه ، حتى أنه اضطر إلى تجنب مناطق عدم الاستقرار بعناية. إذا تسبب بطريق الخطأ في إحداث المزيد من فقاعات الأرض في نفس الوقت ، فسينتهي امرهم.
ومع ذلك ، كان فضوليًا بعض الشيء. “هذا هو نفس الأنهار؟”
“سيدي ليس في أي مكان مبتذل هكذا!” انفجرت رو شين ضاحكًا كما لو أن أي شيء يتركها متضاربة سيصبح بسيطًا بشكل خاص في فمه. إنها حقًا لم تستطع التقاط وتكرار تصميمه “في مقابل فلس واحد ، في مقابل جنيه”.
كان الأمر أشبه بمريض عانى من المرض وطريح الفراش لسنوات عديدة. لقد أصبح مخدرًا لكل الألم من جسده وعقله ، حتى أنه فقد الرغبة في الحياة ، فقط في انتظار الموت.
ارتجف قلب لي تشينغشان. أنزل رأسه وقبلها على شفتيها الورديتين. أطلقت صريرًا ، وخفف جسدها الذي يشبه اليشم في ذراعيه.
نتيجة لذلك ، دفعته برفق ، وطار شبح الطاعون من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية ، محترقًا بعيدًا بعنف. كانت ألسنة اللهب تقريبًا بيضاء رمادية مثل الصخور ، تندمج مع لهيب الأرض وترتفع إلى الأعلى.
الآن وقد حان الوقت لها أن تفعل ذلك أخيرًا ، ظهر وجه قديم مظلم أمام عينيها.
في الوقت نفسه ، مثل إيماءة أخيرة قبل الموت ، أطلق صرخة مليئة بألم عميق ويأس.
“ماذا؟”
شاهدت رو شين هذا يتكشف بصراحة. كان هذا هو الصوت الذي يتردد في ذهنها ليل نهار. كان بإمكانها فقط تخفيفه وقمعه بماء النسيان حتى تتمكن من تجنب الانزلاق إلى الجنون قبل أن تنتقم.
بووم!
شعرت فجأة بقلبها فارغًا ، كما لو أن صخرة ضخمة قد أُسقطت. لم تكن قد شعرت بالراحة هكذا من قبل ، ولكن كان هناك أيضًا شعور بالفراغ لا يوصف.
في الوقت نفسه ، مثل إيماءة أخيرة قبل الموت ، أطلق صرخة مليئة بألم عميق ويأس.
“أوه لا! لنذهب!”
ومع ذلك ، كان فضوليًا بعض الشيء. “هذا هو نفس الأنهار؟”
“هنا!” قالت رو شين فجأة.
التقط لي تشينغشان رو شين ورفرف بجناحي طائر العنقاء. بعد فترة وجيزة من طيرانه بعيدًا ، انفجرت فقاعة أرضية بصوت عالٍ خلفه ، مما أدى إلى سلسلة أخرى من الانفجارات.
انبعث من عقله شعور شديد بالخطر. استخدم لي تشينغشان باستمرار العرافة لتغيير الاتجاهات ، حيث أطلقت فقاعات أرضية متفجرة داخل نطاق شعرة في كل لحظة. ظهرت المزيد والمزيد من التشققات على القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية .
“نعم الملك فين!”
اندلعت جميع البراكين في جبال فاير ميلت ، التي يبلغ طولها أربعمائة كيلومتر ، معًا. على وجه الخصوص ، اندلعت ألسنة اللهب مباشرة في السماء للقمة الرئيسية. أمطرت بقع لا حصر لها من النار.
ومع ذلك ، كان فضوليًا بعض الشيء. “هذا هو نفس الأنهار؟”
لاحظ لي تشينغشان هذا منذ وقت طويل أيضًا. كانت ألسنة اللهب في هذه المنطقة غير مستقرة للغاية وتتدفق بسرعة إلى أعلى. لابد أن ملتهمي النار قد سحبوا ألسنة اللهب إلى السطح عن قصد للالتهام والزراعة ، وهو ما يعادل الطريقة التي حفر بها البشر الآبار واستخدامها.
كل ملتهمي النار ابتهجوا، مدوا أذرعهم ومرحبين بمطر النار المتساقط ، ليدخلوا حالة من الفرح الساحر. حتى في جبال فاير ميلت ، لم يكن انفجارًا كبيرًا مثل هذا شائعًا. كان ينظر إليه على أنه فأل فرح ميمون. كانت فرصة رائعة للزراعة أيضًا. كانت لهيب الأرض من الأعماق أكثر نقاءً.
بعد فترة ، وعلى بعد أكثر من خمسمائة كيلومتر ، بدأ السطح الهادئ للبحيرة المحاطة بالجبال في الارتفاع فجأة.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
“همم؟ في الوقت الحالي ، لا يبدو أن الوقت قد حان لحدوث ثوران بركاني! ” كان تشو يان في حيرة من أمره.
“هل سمعت صوتا؟” أدارت تشو زي رأسها واستمعت باهتمام. شعرت وكأنها سمعت صراخًا ، لكن بين قرقرة البراكين ، شعرت أيضًا وكأنه انطباع خاطئ.
“أوه لا! لنذهب!”
“لطالما كان من الصعب التنبؤ بتدفق الصهارة الجوفية. ربما يكون هذا فألًا ميمونًا من إله النار. دعنا لا نقلق بشأن هذا. نحن بحاجة إلى التركيز على الزراعة والهجوم في أسرع وقت ممكن. دعنا ندمر جبل الهمج أولا! ” قال تشو فين.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
بعد فترة ، وعلى بعد أكثر من خمسمائة كيلومتر ، بدأ السطح الهادئ للبحيرة المحاطة بالجبال في الارتفاع فجأة.
“نعم الملك فين!”
شعرت تشو يان و تشو زي أيضًا وكأنهما يفكران كثيرًا. هل كان من المفترض أن ينفجر الأعداء من الصهارة الجوفية لمهاجمتهم؟ كان ذلك في الأساس يحفرون قبورهم ، وعلى عكس طائفة شراع السحابة ، لا يمكن تدمير الميزة الجغرافية لجبال فاير ميلت بأي طريقة.
شاهدت رو شين هذا يتكشف بصراحة. كان هذا هو الصوت الذي يتردد في ذهنها ليل نهار. كان بإمكانها فقط تخفيفه وقمعه بماء النسيان حتى تتمكن من تجنب الانزلاق إلى الجنون قبل أن تنتقم.
نتيجة لذلك ، استقروا واستمروا في الزراعة.
“الماء والنار يتعارضان بشكل متبادل ، لكنهما يشتركان أيضًا في أوجه التشابه. فتى ، فهمك لا يزال غير كاف. فقط اجلس وشاهد! ” قالت رو شين بابتسامة.
بعد فترة ، وعلى بعد أكثر من خمسمائة كيلومتر ، بدأ السطح الهادئ للبحيرة المحاطة بالجبال في الارتفاع فجأة.
عندما رأى لي تشينغشان كيف كانت آمنة وسليمة ، تنهد الصعداء. فجأة ضاقت عيناه. في الأصل ، كانت ملابسها قطعة أثرية غامضة مثيرة للإعجاب ، ولكن تحت لهيب الأرض ، تحولت أيضًا إلى رماد. كان كل ذلك بفضل المجلد السماوي للفرن السحابي الذي جعل جسدها قاسيًا مثل اليشم ، مما منعها من التعرض للإصابة بنيران الأرض. ومع ذلك ، فقد كشفت عن جسدها الجميل.
مع انفجار ، خرجت شخصية قرمزية من البحيرة. ذيل اللهب خلفه مباشرة ، واندفع في الهواء ووصل عدة مئات من الكيلومترات قبل أن يتشتت في النهاية. بدأت البحيرة على الفور في الغليان ، وتحولت إلى بخار أبيض متدحرج.
ترجمة: zixar
هبط لي تشينغشان على الأرض بشكل كبير. لقد تحطمت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية منذ وقت طويل. فتح جناحيه العنقاء ، فقط ليكشف أن رو شين تحدق به مباشرة وعينيها تشبهان اليشم الأسود ، تبتسم بعيدًا بشكل ساحر.
عندما رأى لي تشينغشان كيف كانت آمنة وسليمة ، تنهد الصعداء. فجأة ضاقت عيناه. في الأصل ، كانت ملابسها قطعة أثرية غامضة مثيرة للإعجاب ، ولكن تحت لهيب الأرض ، تحولت أيضًا إلى رماد. كان كل ذلك بفضل المجلد السماوي للفرن السحابي الذي جعل جسدها قاسيًا مثل اليشم ، مما منعها من التعرض للإصابة بنيران الأرض. ومع ذلك ، فقد كشفت عن جسدها الجميل.
ارتجف قلب لي تشينغشان. أنزل رأسه وقبلها على شفتيها الورديتين. أطلقت صريرًا ، وخفف جسدها الذي يشبه اليشم في ذراعيه.
“المكان عميق هنا. حتى أنني لا أستطيع البقاء لفترة طويلة! ” أبلغ لي تشينغشان إلى رو شين . بمجرد تتحطم القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية، يمكنه الهروب بحياته سليمة ، لكن رو شين ستموت.
كل ملتهمي النار ابتهجوا، مدوا أذرعهم ومرحبين بمطر النار المتساقط ، ليدخلوا حالة من الفرح الساحر. حتى في جبال فاير ميلت ، لم يكن انفجارًا كبيرًا مثل هذا شائعًا. كان ينظر إليه على أنه فأل فرح ميمون. كانت فرصة رائعة للزراعة أيضًا. كانت لهيب الأرض من الأعماق أكثر نقاءً.
لذلك لا يزال بإمكانها أن تصبح ناعمة! فكر لي تشينغشان في بعض الارتياح.
“الماء والنار يتعارضان بشكل متبادل ، لكنهما يشتركان أيضًا في أوجه التشابه. فتى ، فهمك لا يزال غير كاف. فقط اجلس وشاهد! ” قالت رو شين بابتسامة.
الفصل برعاية Dark Knight
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
التقط لي تشينغشان رو شين ورفرف بجناحي طائر العنقاء. بعد فترة وجيزة من طيرانه بعيدًا ، انفجرت فقاعة أرضية بصوت عالٍ خلفه ، مما أدى إلى سلسلة أخرى من الانفجارات.
ترجمة: zixar
“إذا ذهبنا إلى أبعد من ذلك ، فسنقترب من تشكيلات جبل فاير ميلت . لا تقلق. بموجة غير رسمية من يده ، يمكن لـ سلف السم اللانهائي تلويث نهر يزيد طوله عن مائة كيلومتر. هذا هو نتاج جهوده أيضًا. يتدفق الماء في المقام الأول ، ولكن النار ترتفع إلى أعلى. هذا يعادل كونه منبع النهر. إنه مثالي للتسمم! ”
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
بالقرب منهم ، انفجرت فقاعة أرضية فجأة. انتقدت القوة العنيفة القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية وظهرت شقوق. تدفقت الحرارة الحارقة من خلال الشقوق ، ورائحة الكبريت الثقيلة كانت خانقة. والأمر الأكثر رعبا ، هو أن سم النار الحارقة كان يطلق من خلال جميع الفتحات.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لاحظ لي تشينغشان هذا منذ وقت طويل أيضًا. كانت ألسنة اللهب في هذه المنطقة غير مستقرة للغاية وتتدفق بسرعة إلى أعلى. لابد أن ملتهمي النار قد سحبوا ألسنة اللهب إلى السطح عن قصد للالتهام والزراعة ، وهو ما يعادل الطريقة التي حفر بها البشر الآبار واستخدامها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
