المنزل المتضخم
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“رث وجهك! ماذا تعرف؟ ”
توهج الشرق بشكل خافت. بدأت السماء تشرق.
مددت رو شين يدها ولمستها برفق. مع قعقعة ، تحطم القفل ، وتفرق تشي الروحي. فتح الباب. غمرت ذكرياتها المختومة في رأسها …
لون المحيط يضعف تدريجيا. طارت النوارس البيضاء في مجموعات.
تم إطلاق شريطين من الضوء عبر السماء ، وهبطت على جزيرة صغيرة في الأفق.
البركان لم يكن كبيرا. ربما يمكن وصفه بأنه صغير جدًا ، يبلغ ارتفاعها حوالي ألف متر فقط مع تصاعد عمود من الدخان الأسود من الأعلى. كان ينفجر من وقت لآخر ، مما يجعل الجزيرة بأكملها تهتز نتيجة لذلك.
وقفت رو شين على الشاطئ الرملي الأبيض وتحدق في البركان الصغير. خلعت قناعها ببطء. كان تعبيرها مختلطًا إلى حد ما ، كما لو كانت غارقة في ذاكرة بعيدة. كان هناك ألم وسعادة لا يوصفان.
كانت هذه الجزيرة الأكثر شيوعًا في البحر الجنوبي. الجزء الوحيد الذي كان مميزًا نسبيًا كان بركانه.
“ما سبب مجيئها إلى هنا؟”
البركان لم يكن كبيرا. ربما يمكن وصفه بأنه صغير جدًا ، يبلغ ارتفاعها حوالي ألف متر فقط مع تصاعد عمود من الدخان الأسود من الأعلى. كان ينفجر من وقت لآخر ، مما يجعل الجزيرة بأكملها تهتز نتيجة لذلك.
وقفت رو شين على الشاطئ الرملي الأبيض وتحدق في البركان الصغير. خلعت قناعها ببطء. كان تعبيرها مختلطًا إلى حد ما ، كما لو كانت غارقة في ذاكرة بعيدة. كان هناك ألم وسعادة لا يوصفان.
حدق لي تشينغشان في صمت.
أخبر شياو آن بالعودة إلى جبل الهمج أولاً وتوجه نحو الشرق مع رو شين ، وسافر طوال الطريق هنا. على طول الطريق ، لم تقل شيئًا على الإطلاق ، لذلك ظل صامتًا أيضًا.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
امتصت رو شين في نفس عميق. كانت ابتسامتها قسرية إلى حد ما. “هل تريد إلقاء نظرة معي؟ على الرغم من عدم وجود شيء يمكن رؤيته “.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
“قد الطريق.”
يبدو أن رو شين أصبح تمثالًا جميلًا من اليشم ، يقف أمام الكوخ الصغير دون أن يتحرك على الإطلاق.
شقت رو شين طريقها إلى أعماق الغابة ، وتبعها لي تشينغشان عن قرب ، وهي تراقب وهي تمد ذراعيها وتلمس الأشجار بجانبها بأطراف أصابعها كطفل. يبدو أن كل ورقة وغصن عاديين يسجلان ذكرى بعيدة.
بعد سلسلة من النكات ، تم تخفيف جو الحزن أخيرًا قليلاً. مشت رو شين إلى الكوخ وبدأت في الترتيب. نظفت الغبار الكثيف. أصبحت كل الأشياء ذات ألوان زاهية مرة أخرى.
مددت رو شين يدها ولمستها برفق. مع قعقعة ، تحطم القفل ، وتفرق تشي الروحي. فتح الباب. غمرت ذكرياتها المختومة في رأسها …
انفتح مجال رؤيتهم فجأة. ظهرت فجوة فجأة في الغابة. كانت خالية لم تكن هناك أشجار. داخل العشب الذي يصل ارتفاعه إلى الخصر ، وتحت أشعة الشمس المائلة ، جلس كوخ خشبي صغير. كانت مغطاة بالطحلب الأخضر وملفوفة بالكروم ، بعد أن أصبح متداعي منذ وقت طويل ، ولكن كان لا يزال من الممكن رؤية تلميح من الحساسية. يجب أن يكون مالكه السابق قد أمضى الكثير من الوقت والجهد في ذلك.
بعد سلسلة من النكات ، تم تخفيف جو الحزن أخيرًا قليلاً. مشت رو شين إلى الكوخ وبدأت في الترتيب. نظفت الغبار الكثيف. أصبحت كل الأشياء ذات ألوان زاهية مرة أخرى.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
نظرت رو شين إلى الوراء كما لو كانت تؤكد أن لي تشينغشان لا يزال وراءها. كان تعبيرها مثل طفل ضائع ، ضعيف وخاسر بشكل لا يوصف. شد قلب لي تشينغشان. صعد ليمسك بيدها بقوة ، التي كانت باردة مثلجة حتى العظم.
“ما سبب مجيئها إلى هنا؟”
اتبع الاثنان الطريق المرصوف بالحصى الذي ابتلعه العشب ، ووصلوا امام الكوخ الصغير. كان الباب مغلقًا بإحكام ، وبالفعل صدأ بعيدًا ، ولكن لا يزال هناك ما تبقى من التقنيات الروحية التي تحمي الكوخ الصغير من غزو الوحوش.
أصبحت رو شين عاجزة عن الكلام ، لكنها أصبحت أكثر استرخاءً في الداخل لسبب ما.
مددت رو شين يدها ولمستها برفق. مع قعقعة ، تحطم القفل ، وتفرق تشي الروحي. فتح الباب. غمرت ذكرياتها المختومة في رأسها …
أخبر شياو آن بالعودة إلى جبل الهمج أولاً وتوجه نحو الشرق مع رو شين ، وسافر طوال الطريق هنا. على طول الطريق ، لم تقل شيئًا على الإطلاق ، لذلك ظل صامتًا أيضًا.
فرك لي تشينغشان أنفه. السلحفاة الروحية تقمع البحار – أنا أتحمل!
يبدو أن رو شين أصبح تمثالًا جميلًا من اليشم ، يقف أمام الكوخ الصغير دون أن يتحرك على الإطلاق.
تم إطلاق شريطين من الضوء عبر السماء ، وهبطت على جزيرة صغيرة في الأفق.
الكوخ لم يكن كبيرا. كان كل شيء بالداخل نظيفًا ومرتبًا. لا يبدو أن صاحبه السابق غادر في عجلة من أمره ، فقط لأنهم كانوا في رحلة طويلة. ما زالوا يأملون في العودة ذات يوم. ومع ذلك ، فإن طبقة الغبار السميكة تحكي قصة مختلفة بصمت. لم يعد أحد.
توهج الشرق بشكل خافت. بدأت السماء تشرق.
تعثر لي تشينغشان. لم يكن لديه أي فكرة عما يجب أن يفعله. لقد شعر بالقلق أكثر مما شعر به عندما واجه إله النار العملاق.
“هل تعتقد أنني أريد أن ألمسك؟ أنت صلبة مثل الصخرة! منزلك رث بالتأكيد. لا عجب أنك هربت من المنزل ، حتى وأنت تتجولين في الإقليم الأخضر! ”
بعد وقت طويل ، قالت رو شين بلطف ، “لقد عدت”. ابتسمت في لي تشينغشان بعيون ضبابية. “الأمر ليس بالصعوبة التي تخيلتها!”
فكرت رو شين أكثر من ذلك. “حسنًا ، بما أنك تتوسل إلي هكذا. إنها قصة رهيبة حقيقية على أي حال. أنت تعلم بالفعل أنني لست ميرفولك نقي. أنا أيضًا نصف من قوم ملتهمي النار، والذي يأتي من والدي. لا تنظر إلي هكذا. كيف لي أن أعرف ما كانوا يفكرون فيه في ذلك الوقت. مع نقاء سلالاتهم ، من الواضح أنه كان من الصعب عليهم أن ينجبوا أي ذرية. من يدري أي نوع من النكات القذرة كانت السماء تلعبها ، هاها! ”
“هذا هو؟” استخدم لي تشينغشان يديه الكبيرتين الخامتين لمسح دموعها. أراد أن يكون أكثر لطفًا ، لكن النتيجة لم تكن مذهلة.
“هل تعتقد أن موازنة الماء والنار أمر سهل للغاية؟” أخبرته رو شين عن طفولتها البعيدة بهدوء ونبرة هادئة قدر الإمكان ، محاولتا عدم اظهار أي شيء منه، لكنها لم تستطع إلا أن تكبر بهيبة.
“انتبه ليديك!” دفعت رو شين يديه بعيدا. “هذا هو المكان الذي ولدت فيه ، وكذلك بيتي.”
“هل هناك انبعاج في رأسك؟ لقد أخبرتك منذ فترة طويلة أن زهرة الماء والنار غير موجودة! أنا إنسان ولست زهرة! ” صرخت رو شين دون أي قلق على صورتها ، مما أخاف قطيع من الطيور.
“هل تعتقد أنني أريد أن ألمسك؟ أنت صلبة مثل الصخرة! منزلك رث بالتأكيد. لا عجب أنك هربت من المنزل ، حتى وأنت تتجولين في الإقليم الأخضر! ”
شقت رو شين طريقها إلى أعماق الغابة ، وتبعها لي تشينغشان عن قرب ، وهي تراقب وهي تمد ذراعيها وتلمس الأشجار بجانبها بأطراف أصابعها كطفل. يبدو أن كل ورقة وغصن عاديين يسجلان ذكرى بعيدة.
“رث وجهك! ماذا تعرف؟ ”
انفتح مجال رؤيتهم فجأة. ظهرت فجوة فجأة في الغابة. كانت خالية لم تكن هناك أشجار. داخل العشب الذي يصل ارتفاعه إلى الخصر ، وتحت أشعة الشمس المائلة ، جلس كوخ خشبي صغير. كانت مغطاة بالطحلب الأخضر وملفوفة بالكروم ، بعد أن أصبح متداعي منذ وقت طويل ، ولكن كان لا يزال من الممكن رؤية تلميح من الحساسية. يجب أن يكون مالكه السابق قد أمضى الكثير من الوقت والجهد في ذلك.
شقت رو شين طريقها إلى أعماق الغابة ، وتبعها لي تشينغشان عن قرب ، وهي تراقب وهي تمد ذراعيها وتلمس الأشجار بجانبها بأطراف أصابعها كطفل. يبدو أن كل ورقة وغصن عاديين يسجلان ذكرى بعيدة.
ضحك لي تشينغشان. “بصفتي ملك الهمج القوي ، لن أنحدر إلى نفس مستوى المتشرد. إذا كان لديك ما تقوله ، فأسرع. أنا في وقت قصير هنا! ”
“حتى لو توسلت إلي، فلن أخبرك!” أطلقت رو شين نظرة شريرة عليه. تحولت عيناها على الفور إلى اللون الأحمر الناري.
نظرت رو شين إلى الوراء كما لو كانت تؤكد أن لي تشينغشان لا يزال وراءها. كان تعبيرها مثل طفل ضائع ، ضعيف وخاسر بشكل لا يوصف. شد قلب لي تشينغشان. صعد ليمسك بيدها بقوة ، التي كانت باردة مثلجة حتى العظم.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
كان لي تشينغشان متفاجئًا إلى حد ما ، لكنه توصل أيضًا إلى تفاهم. أطلق تنهيدة لا يمكن كشفها. “أنا أتوسل إليك ، سيدتي العظيمة رو شين ، فقط أخبريني!”
فكرت رو شين أكثر من ذلك. “حسنًا ، بما أنك تتوسل إلي هكذا. إنها قصة رهيبة حقيقية على أي حال. أنت تعلم بالفعل أنني لست ميرفولك نقي. أنا أيضًا نصف من قوم ملتهمي النار، والذي يأتي من والدي. لا تنظر إلي هكذا. كيف لي أن أعرف ما كانوا يفكرون فيه في ذلك الوقت. مع نقاء سلالاتهم ، من الواضح أنه كان من الصعب عليهم أن ينجبوا أي ذرية. من يدري أي نوع من النكات القذرة كانت السماء تلعبها ، هاها! ”
نظرت رو شين إلى الوراء كما لو كانت تؤكد أن لي تشينغشان لا يزال وراءها. كان تعبيرها مثل طفل ضائع ، ضعيف وخاسر بشكل لا يوصف. شد قلب لي تشينغشان. صعد ليمسك بيدها بقوة ، التي كانت باردة مثلجة حتى العظم.
“بعبارة أخرى، أنت زهرة الماء والنار التي كنت أبحث عنها؟” فهم لي تشينغشان الآن. من المؤكد أن الدواء الذي يوازن الماء والنار لا يمكن أن ينتجها إلا من قبلها. كان الميرفولك وقوم ملتهمو النار أرواحًا طبيعية من الماء والنار. لقد كانت حقًا معجزة تقريبًا أن يتمكنوا من تحقيق التوازن بين الماء والنار وإنجاب رو شين .
قبل أن يتمكن حتى من الانتهاء ، طارت جرة. “اخرج من هنا!”
“بعبارة أخرى، أنت زهرة الماء والنار التي كنت أبحث عنها؟” فهم لي تشينغشان الآن. من المؤكد أن الدواء الذي يوازن الماء والنار لا يمكن أن ينتجها إلا من قبلها. كان الميرفولك وقوم ملتهمو النار أرواحًا طبيعية من الماء والنار. لقد كانت حقًا معجزة تقريبًا أن يتمكنوا من تحقيق التوازن بين الماء والنار وإنجاب رو شين .
“هل هناك انبعاج في رأسك؟ لقد أخبرتك منذ فترة طويلة أن زهرة الماء والنار غير موجودة! أنا إنسان ولست زهرة! ” صرخت رو شين دون أي قلق على صورتها ، مما أخاف قطيع من الطيور.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
فرك لي تشينغشان أنفه. السلحفاة الروحية تقمع البحار – أنا أتحمل!
لحسن الحظ ، كان والداها أقوياء بما فيه الكفاية ، حيث ذهبوا إلى حد تكريس وقتهم وطاقتهم وحتى الزراعة وعمرهم لتحقيق التوازن بين النار والماء من أجلها. كلما تم التغلب عليها من الحمى ، كانت تمتص طرف إصبع أمها ، وتشرب جوهر دمها والعكس صحيح. هذا هو السبب في أنها تمكنت من البقاء على قيد الحياة.
كانت هذه الجزيرة الأكثر شيوعًا في البحر الجنوبي. الجزء الوحيد الذي كان مميزًا نسبيًا كان بركانه.
قامت رو شين بإلحاق الأذى به من خلال مناداته بكل أنواع الأشياء قبل أن تشرح أخيرًا ، “بحثت والدتي في مئات ، إن لم يكن الآلاف ، من البراكين تحت الماء ، ولكن لم يكن هناك زهرة واحدة يمكن العثور عليها. الأسطورة مزيفة “.
الكوخ لم يكن كبيرا. كان كل شيء بالداخل نظيفًا ومرتبًا. لا يبدو أن صاحبه السابق غادر في عجلة من أمره ، فقط لأنهم كانوا في رحلة طويلة. ما زالوا يأملون في العودة ذات يوم. ومع ذلك ، فإن طبقة الغبار السميكة تحكي قصة مختلفة بصمت. لم يعد أحد.
انحنى لي تشينغشان على إحدى يديه وهو يمسك الجرة باليد الأخرى ، جالسًا على درجات الحجر عند المدخل . نفخ بلطف وتم قطع العشب البري كله ، وجرفته الريح في الأفق. أصبح الفناء على الفور واضحًا وواسعًا ، وكشف عن البئر ، والجدول الصغير ، وعدد لا يحصى من الحشرات الخضراء ، ترفرف بأجنحتها وتطير بعيدًا.
“أمك بحثت عنها!؟” كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء.
مددت رو شين يدها ولمستها برفق. مع قعقعة ، تحطم القفل ، وتفرق تشي الروحي. فتح الباب. غمرت ذكرياتها المختومة في رأسها …
قال لي كينغشان ، “هيا ، هيا ، هيا. دعونا نرتب هذا المكان ، وستكون غرفة زفافنا الليلة حتى تتمكني من مواساة أرواح والدتك وأبيك “.
“هل تعتقد أن موازنة الماء والنار أمر سهل للغاية؟” أخبرته رو شين عن طفولتها البعيدة بهدوء ونبرة هادئة قدر الإمكان ، محاولتا عدم اظهار أي شيء منه، لكنها لم تستطع إلا أن تكبر بهيبة.
“هل تعتقد أنني أريد أن ألمسك؟ أنت صلبة مثل الصخرة! منزلك رث بالتأكيد. لا عجب أنك هربت من المنزل ، حتى وأنت تتجولين في الإقليم الأخضر! ”
منذ زمن بعيد ، كانت الطفلة المولودة في الكوخ الخشبي الصغير عند باب الموت يوم ولادتها. عانت من تعذيب القوتين ، وتعرضت للقشعريرة والحمى بشكل متكرر. كاد أن يكلفها حياتها.
حدق لي تشينغشان في صمت.
ربما لم تكن أول هجين ملتهم نار وميرفولك – أو كما وصفته ، ” تهجين “. ومع ذلك ، لم يتمكن أي منهم من بلوغ سن الرشد ، لذلك لم يسمع به أحد.
منذ زمن بعيد ، كانت الطفلة المولودة في الكوخ الخشبي الصغير عند باب الموت يوم ولادتها. عانت من تعذيب القوتين ، وتعرضت للقشعريرة والحمى بشكل متكرر. كاد أن يكلفها حياتها.
لحسن الحظ ، كان والداها أقوياء بما فيه الكفاية ، حيث ذهبوا إلى حد تكريس وقتهم وطاقتهم وحتى الزراعة وعمرهم لتحقيق التوازن بين النار والماء من أجلها. كلما تم التغلب عليها من الحمى ، كانت تمتص طرف إصبع أمها ، وتشرب جوهر دمها والعكس صحيح. هذا هو السبب في أنها تمكنت من البقاء على قيد الحياة.
“رث وجهك! ماذا تعرف؟ ”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
“حب الوالدين أمر رائع بالتأكيد!” لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يتنهد بعد سماع ذلك. فكر في شيء ما. “لا تخبريني الدواء الذي تصقلينه …”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
قالت رو شين بلا مبالاة: “مرحب بك لمناداتي أمي”.
“هل تعتقد أنني أريد أن ألمسك؟ أنت صلبة مثل الصخرة! منزلك رث بالتأكيد. لا عجب أنك هربت من المنزل ، حتى وأنت تتجولين في الإقليم الأخضر! ”
قالت رو شين بلا مبالاة: “مرحب بك لمناداتي أمي”.
“اغرب عن وجهي!” احتضن لي تشينغشان فجأة رو شين وضحك بصوت عالٍ. “عزيزتي! إذا لمس أحد غيري شعرة ، فسوف أقطع رأسه! ”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
“ما سبب مجيئها إلى هنا؟”
أصبحت رو شين عاجزة عن الكلام ، لكنها أصبحت أكثر استرخاءً في الداخل لسبب ما.
ترجمة: zixar
بعد وقت طويل ، قالت رو شين بلطف ، “لقد عدت”. ابتسمت في لي تشينغشان بعيون ضبابية. “الأمر ليس بالصعوبة التي تخيلتها!”
قال لي كينغشان ، “هيا ، هيا ، هيا. دعونا نرتب هذا المكان ، وستكون غرفة زفافنا الليلة حتى تتمكني من مواساة أرواح والدتك وأبيك “.
ركلته رو شين في بطنه. “أليس لديك وقت قصير؟ مواساة مؤخرتي! ”
ركلته رو شين في بطنه. “أليس لديك وقت قصير؟ مواساة مؤخرتي! ”
“ما سبب مجيئها إلى هنا؟”
أخبر شياو آن بالعودة إلى جبل الهمج أولاً وتوجه نحو الشرق مع رو شين ، وسافر طوال الطريق هنا. على طول الطريق ، لم تقل شيئًا على الإطلاق ، لذلك ظل صامتًا أيضًا.
بعد سلسلة من النكات ، تم تخفيف جو الحزن أخيرًا قليلاً. مشت رو شين إلى الكوخ وبدأت في الترتيب. نظفت الغبار الكثيف. أصبحت كل الأشياء ذات ألوان زاهية مرة أخرى.
لحسن الحظ ، كان والداها أقوياء بما فيه الكفاية ، حيث ذهبوا إلى حد تكريس وقتهم وطاقتهم وحتى الزراعة وعمرهم لتحقيق التوازن بين النار والماء من أجلها. كلما تم التغلب عليها من الحمى ، كانت تمتص طرف إصبع أمها ، وتشرب جوهر دمها والعكس صحيح. هذا هو السبب في أنها تمكنت من البقاء على قيد الحياة.
انحنى لي تشينغشان على إحدى يديه وهو يمسك الجرة باليد الأخرى ، جالسًا على درجات الحجر عند المدخل . نفخ بلطف وتم قطع العشب البري كله ، وجرفته الريح في الأفق. أصبح الفناء على الفور واضحًا وواسعًا ، وكشف عن البئر ، والجدول الصغير ، وعدد لا يحصى من الحشرات الخضراء ، ترفرف بأجنحتها وتطير بعيدًا.
لم يساعدها لي تشينغشان. لقد عقد للتو ذراعيه واتكأ على إطار الباب، وهو يضحك بعيدًا. “أنت تقولين لا ، لكن جسدك لا يزال صريحًا جدًا ، هاي؟”
قال لي كينغشان ، “هيا ، هيا ، هيا. دعونا نرتب هذا المكان ، وستكون غرفة زفافنا الليلة حتى تتمكني من مواساة أرواح والدتك وأبيك “.
قبل أن يتمكن حتى من الانتهاء ، طارت جرة. “اخرج من هنا!”
فكرت رو شين أكثر من ذلك. “حسنًا ، بما أنك تتوسل إلي هكذا. إنها قصة رهيبة حقيقية على أي حال. أنت تعلم بالفعل أنني لست ميرفولك نقي. أنا أيضًا نصف من قوم ملتهمي النار، والذي يأتي من والدي. لا تنظر إلي هكذا. كيف لي أن أعرف ما كانوا يفكرون فيه في ذلك الوقت. مع نقاء سلالاتهم ، من الواضح أنه كان من الصعب عليهم أن ينجبوا أي ذرية. من يدري أي نوع من النكات القذرة كانت السماء تلعبها ، هاها! ”
انحنى لي تشينغشان على إحدى يديه وهو يمسك الجرة باليد الأخرى ، جالسًا على درجات الحجر عند المدخل . نفخ بلطف وتم قطع العشب البري كله ، وجرفته الريح في الأفق. أصبح الفناء على الفور واضحًا وواسعًا ، وكشف عن البئر ، والجدول الصغير ، وعدد لا يحصى من الحشرات الخضراء ، ترفرف بأجنحتها وتطير بعيدًا.
“اغرب عن وجهي!” احتضن لي تشينغشان فجأة رو شين وضحك بصوت عالٍ. “عزيزتي! إذا لمس أحد غيري شعرة ، فسوف أقطع رأسه! ”
فرك لي تشينغشان أنفه. السلحفاة الروحية تقمع البحار – أنا أتحمل!
عبس فجأة ووقف. وضع الجرة بجانبه وشعر بهالة مألوفة تقترب.
لحسن الحظ ، كان والداها أقوياء بما فيه الكفاية ، حيث ذهبوا إلى حد تكريس وقتهم وطاقتهم وحتى الزراعة وعمرهم لتحقيق التوازن بين النار والماء من أجلها. كلما تم التغلب عليها من الحمى ، كانت تمتص طرف إصبع أمها ، وتشرب جوهر دمها والعكس صحيح. هذا هو السبب في أنها تمكنت من البقاء على قيد الحياة.
ضحك لي تشينغشان. “بصفتي ملك الهمج القوي ، لن أنحدر إلى نفس مستوى المتشرد. إذا كان لديك ما تقوله ، فأسرع. أنا في وقت قصير هنا! ”
“ما سبب مجيئها إلى هنا؟”
الفصل برعاية Dark Knight
حدق لي تشينغشان في صمت.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
بعد وقت طويل ، قالت رو شين بلطف ، “لقد عدت”. ابتسمت في لي تشينغشان بعيون ضبابية. “الأمر ليس بالصعوبة التي تخيلتها!”
ترجمة: zixar
نظرت رو شين إلى الوراء كما لو كانت تؤكد أن لي تشينغشان لا يزال وراءها. كان تعبيرها مثل طفل ضائع ، ضعيف وخاسر بشكل لا يوصف. شد قلب لي تشينغشان. صعد ليمسك بيدها بقوة ، التي كانت باردة مثلجة حتى العظم.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
امتصت رو شين في نفس عميق. كانت ابتسامتها قسرية إلى حد ما. “هل تريد إلقاء نظرة معي؟ على الرغم من عدم وجود شيء يمكن رؤيته “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
