نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 15.1

استكشاف الحلم

استكشاف الحلم

الفصل 15.1 – استكشاف الحلم

عندما سمع سؤال سو ، رفع رأسه ببطء ، وأعطى علبة القمامة في يدي سو نظرة شاردة ، ثم لم يقل أي شيء ، فقط استمر في عمله. 

 

 

التقط سو البرميل الموجود في زاوية الغرفة ، ثم راقبه بعناية بعينيه. في الواقع ، كان هذا غير ضروري على الإطلاق. لقد قامت قدرات الإدراك متعددة الأوجه لدى سو بالفعل بفحص جميع البيانات المتعلقة بعلبة القمامة هذه بوضوح ، لذا فإن النظر إليها أو عدم النظر إليها لم يحدث فرقًا. ومع ذلك ، ظل ينظر إليها مرارًا وتكرارًا لفترة طويلة ، وعندها فقط مد يده لقرص جدران البرميل وتمزيقها. 

وصل سو امام منضدة الحانة ، ووضع علبة القمامة على المنضدة ، ثم سأل مباشرة ، “من أين أتى هذا الشيء؟”

 

 

تغير شكل البرميل البلاستيكي على الفور ، لكنه لم ينفصل. عندما خفف سو أصابعه ، استعاد ببطء وبشكل غير متوقع حالته الأصلية. امتلك تمزيق سو العادي بالفعل سبعة مستويات من القوة ، لذلك حتى لوح سبيكة فولاذي بسمك سنتيمتر واحد يمكن أن يتمزق ، ومع ذلك لا يمكنه فعل أي شيء لهذا البرميل البلاستيكي السميك. بعد التفكير قليلاً ، أخرج سو ولاعة وبدأ في حرق جدار البرميل. بعد دقيقة ، ارتفعت حرارتها بالفعل ، إلا أن جدران البرميل لم يكن لها حتى علامة احتراق. 

الترجمة: Hunter 

 

أطلقت عيون الرجل على الفور وميضًا من الضوء ، صارخًا ببرودة ، “ماذا تحاول أن تفعل؟” أثناء الصراخ ، تحركت يده اليمنى ، وشد معصم سو بالفعل. بدأت الذراع النحيلة للرجل في الأصل تنتفخ بالعضلات ، مما زاد حجمها عن الضعف. ظهرت الأوردة على راحة يده المتضخمة بشكل مشابه ، راغبًا في سحق معصم سو في محاولة لتعليم هذا الرفيق الصغير الذي يبدو حساسًا إلى حد ما أن تارتيك لم يكن مكانًا يمكن لأي شخص أن يتصرف فيه بشراسة. 

أطلق سو تنهيدة خفيفة ، مؤكدا أن هذا البرميل البلاستيكي كان غير عادي تمامًا. من خصائصه الفيزيائية ، كان يمثل بالفعل أعلى مستوى من علوم وتكنولوجيا العصر القديم. ومع ذلك ، لسبب غير معروف ، لم يستطع الشعور بالسعادة. في هذه الأثناء ، كانت الغرائز في جسده هادئة بشكل استثنائي أيضًا ، كما لو لم يكن لديهم نية للتدخل ، وخضوعهم لقرار سو. 

لقد رفع قوته بالفعل إلى الذروة ، ومع ذلك لم يستطع إيقاف ذراع سو الهابطة. خلف ذراع سو الجميلة والغير القوية بشكل خاص ، كان هناك ضغط جبلي !

 

وضع سو علبة القمامة على المنضدة. انحنى الجزء العلوي من جسده إلى الأمام ، ووصل يده ليضرب على كتف هذا الرجل بينما يسأل ، “من أين أتى هذا الشيء؟”

ظهرت بالفعل أدلة على ألغاز ولادته ، ومع ذلك ، فإن اختيار التقاط هذا المفتاح أو عدم تركه جعله مترددًا. إذا كان حقًا كما أظهرت شظايا الأحلام ، أنه جاء من هذا النوع من المكان ، حتى لو وجد مكان ولادته ، فسيظل من الصعب التأكد من نوع المخاطر التي قد يواجهها. لم يخشى سو الخطر ، فقط ، في الوقت الحالي ، لم يشعر أنه يمتلك المؤهلات للمخاطرة. على الأقل ، كان لا يزال يتعين عليه الاعتناء بمادلين وبيرسيفوني . 

لم يكن الصوت مرتفعًا ، وكانت حركة سو أيضًا ناعمة للغاية ، تمامًا مثل التربيت على كتف صديق قديم. ومع ذلك ، مع العديد من أصوات تكسير العظام ، تحطمت عظام كتف هذا الرجل الذي كان لديه أربعة مستويات من الدفاع تمامًا ، مما أدى إلى اقتحام شظايا صغيرة يقل حجمها عن سنتيمتر مكعب. كان هذا النوع من الإصابات شيئًا لا يمكن حتى لمستخدم ذي قدرة مع ستة مستويات من الدفاع التعافي منه تمامًا ، لذلك سيؤثر بالتأكيد بشكل كبير على قوته القتالية في المستقبل. 

 

 

بغض النظر ، لا يزال يتعين عليه الوصول إلى جوهر الأمر المعروض عليه الآن.

 

 

عندما سمع سؤال سو ، رفع رأسه ببطء ، وأعطى علبة القمامة في يدي سو نظرة شاردة ، ثم لم يقل أي شيء ، فقط استمر في عمله. 

وصل سو امام منضدة الحانة ، ووضع علبة القمامة على المنضدة ، ثم سأل مباشرة ، “من أين أتى هذا الشيء؟”

 

 

 

كان الرجل الذي يقف خلف المنضدة دائمًا لديه تعبير غير مبال ، ولم يبدي اهتمامًا بأي شيء يحدث في محيطه ، مشغولًا فقط بالعمل من الصباح إلى الليل ، سواء كان ذلك تنظيف الأطباق ، أو إعداد الطعام ، أو خلط بقايا الطعام التي لم يأكلها العملاء معًا و ثم باستخدام آلات خاصة لضغطها على شكل مكعبات. وقد رحب اللاجئون بهذا الطعام الذي يبدو مثيرًا للاشمئزاز ، لأنه يحتوي على سعرات حرارية كافية ولم يكن طعمه سيئًا. 

أطلق سو تنهيدة خفيفة ، مؤكدا أن هذا البرميل البلاستيكي كان غير عادي تمامًا. من خصائصه الفيزيائية ، كان يمثل بالفعل أعلى مستوى من علوم وتكنولوجيا العصر القديم. ومع ذلك ، لسبب غير معروف ، لم يستطع الشعور بالسعادة. في هذه الأثناء ، كانت الغرائز في جسده هادئة بشكل استثنائي أيضًا ، كما لو لم يكن لديهم نية للتدخل ، وخضوعهم لقرار سو. 

 

أطلقت عيون الرجل على الفور وميضًا من الضوء ، صارخًا ببرودة ، “ماذا تحاول أن تفعل؟” أثناء الصراخ ، تحركت يده اليمنى ، وشد معصم سو بالفعل. بدأت الذراع النحيلة للرجل في الأصل تنتفخ بالعضلات ، مما زاد حجمها عن الضعف. ظهرت الأوردة على راحة يده المتضخمة بشكل مشابه ، راغبًا في سحق معصم سو في محاولة لتعليم هذا الرفيق الصغير الذي يبدو حساسًا إلى حد ما أن تارتيك لم يكن مكانًا يمكن لأي شخص أن يتصرف فيه بشراسة. 

عندما سمع سؤال سو ، رفع رأسه ببطء ، وأعطى علبة القمامة في يدي سو نظرة شاردة ، ثم لم يقل أي شيء ، فقط استمر في عمله. 

 

 

مع صوت با ، سقطت ذراع سو على كتف الرجل.   

إذا كان في أي مكان آخر ، فلن تكون أفعاله بهذا الحجم من المشكلة ، حيث أن قلة قليلة من الناس سوف تتعامل مع هذا النوع من المواقف على أنه سلوك مستخدم يتمتع بقدرة خفية قوية. حتى لو وجده الآخرون قبيحًا ، فلا يزال الأمر غير مهم. مع قدراته القتالية من المستوى الرابع ، كان بإمكانه فعل ما يشاء في العديد من الأماكن. حتى في تارتيك ، يمكن اعتباره شخصية بارزة. ومع ذلك ، لسوء الحظ ، كان الاثنان اللذان واجههما الآن من الشخصيات البارزة حتى في راكب التنين الاسود، ويمكنهما رؤية قدراته تمامًا. الأمر الذي كان مؤسفًا أكثر هو أنه في الوقت الحالي ، لم يكن لدى سو أي صبر. 

وصل سو امام منضدة الحانة ، ووضع علبة القمامة على المنضدة ، ثم سأل مباشرة ، “من أين أتى هذا الشيء؟”

 

 

وضع سو علبة القمامة على المنضدة. انحنى الجزء العلوي من جسده إلى الأمام ، ووصل يده ليضرب على كتف هذا الرجل بينما يسأل ، “من أين أتى هذا الشيء؟”

 

 

 

أطلقت عيون الرجل على الفور وميضًا من الضوء ، صارخًا ببرودة ، “ماذا تحاول أن تفعل؟” أثناء الصراخ ، تحركت يده اليمنى ، وشد معصم سو بالفعل. بدأت الذراع النحيلة للرجل في الأصل تنتفخ بالعضلات ، مما زاد حجمها عن الضعف. ظهرت الأوردة على راحة يده المتضخمة بشكل مشابه ، راغبًا في سحق معصم سو في محاولة لتعليم هذا الرفيق الصغير الذي يبدو حساسًا إلى حد ما أن تارتيك لم يكن مكانًا يمكن لأي شخص أن يتصرف فيه بشراسة. 

 

 

 

لم تتحرك يد سو بهذه السرعة ، ولكن عندما هبطت المستويات الاربعة من القوة للرجل على معصمه ، بدا الأمر وكأنه قطرة ماء تندمج في البحر ، بلا فائدة على الإطلاق. نزلت يد سو بنفس السرعة المعتادة. أصبح وجه الرجل أرجوانيًا أحمر على الفور ، ولم يقتصر الأمر على تورم ذراعه فحسب ، ولكن جسده بالكامل أيضًا. أظهر جلده لونًا أرجوانيًا ساطعًا غريبًا ، نتيجة عرض قوة تفوق ما يمكن أن يتحمله الجسم ، مما تسبب في تكسير كميات كبيرة من الأوعية الدموية. 

 

 

 

لقد رفع قوته بالفعل إلى الذروة ، ومع ذلك لم يستطع إيقاف ذراع سو الهابطة. خلف ذراع سو الجميلة والغير القوية بشكل خاص ، كان هناك ضغط جبلي !

أطلقت عيون الرجل على الفور وميضًا من الضوء ، صارخًا ببرودة ، “ماذا تحاول أن تفعل؟” أثناء الصراخ ، تحركت يده اليمنى ، وشد معصم سو بالفعل. بدأت الذراع النحيلة للرجل في الأصل تنتفخ بالعضلات ، مما زاد حجمها عن الضعف. ظهرت الأوردة على راحة يده المتضخمة بشكل مشابه ، راغبًا في سحق معصم سو في محاولة لتعليم هذا الرفيق الصغير الذي يبدو حساسًا إلى حد ما أن تارتيك لم يكن مكانًا يمكن لأي شخص أن يتصرف فيه بشراسة. 

 

الترجمة: Hunter 

مع صوت با ، سقطت ذراع سو على كتف الرجل.   

لم تتحرك يد سو بهذه السرعة ، ولكن عندما هبطت المستويات الاربعة من القوة للرجل على معصمه ، بدا الأمر وكأنه قطرة ماء تندمج في البحر ، بلا فائدة على الإطلاق. نزلت يد سو بنفس السرعة المعتادة. أصبح وجه الرجل أرجوانيًا أحمر على الفور ، ولم يقتصر الأمر على تورم ذراعه فحسب ، ولكن جسده بالكامل أيضًا. أظهر جلده لونًا أرجوانيًا ساطعًا غريبًا ، نتيجة عرض قوة تفوق ما يمكن أن يتحمله الجسم ، مما تسبب في تكسير كميات كبيرة من الأوعية الدموية. 

 

 

لم يكن الصوت مرتفعًا ، وكانت حركة سو أيضًا ناعمة للغاية ، تمامًا مثل التربيت على كتف صديق قديم. ومع ذلك ، مع العديد من أصوات تكسير العظام ، تحطمت عظام كتف هذا الرجل الذي كان لديه أربعة مستويات من الدفاع تمامًا ، مما أدى إلى اقتحام شظايا صغيرة يقل حجمها عن سنتيمتر مكعب. كان هذا النوع من الإصابات شيئًا لا يمكن حتى لمستخدم ذي قدرة مع ستة مستويات من الدفاع التعافي منه تمامًا ، لذلك سيؤثر بالتأكيد بشكل كبير على قوته القتالية في المستقبل. 

 

 

 

جلس الرجل مشلولًا على الأرض ، واختفى كل لون من وجهه ، وأصبح شاحبًا إلى أقصى الحدود ، وسقطت يده اليمنى على جنبه. في هذا الوقت ، احتوت العيون التي نظرت إلى سو أخيرًا بعض الذعر ، ولكن حتى المزيد من الاستياء والكراهية والخوف. شق سو طريقه حول المنضدة ، وجلس القرفصاء أمام جسده ، ثم قال بصوت جميل فريد من نوعه ، “أردت أن تسحق يدي ، لذلك كسرت كتفك. وبالمثل ، إذا صوب أحدهم مسدسه نحوي ، فسوف أزيل رأسه. نظرًا لأنك مستخدم ذو قدرة ليست ضعيفة جدًا ، يجب أن تفهم قواعد لعبة هذا العصر ، لذلك لا تفعل أي شيء أحمق بعد الآن. حسنًا ، أخبرني الآن ، من أين أتى هذا الشيء؟ “

كان الرجل الذي يقف خلف المنضدة دائمًا لديه تعبير غير مبال ، ولم يبدي اهتمامًا بأي شيء يحدث في محيطه ، مشغولًا فقط بالعمل من الصباح إلى الليل ، سواء كان ذلك تنظيف الأطباق ، أو إعداد الطعام ، أو خلط بقايا الطعام التي لم يأكلها العملاء معًا و ثم باستخدام آلات خاصة لضغطها على شكل مكعبات. وقد رحب اللاجئون بهذا الطعام الذي يبدو مثيرًا للاشمئزاز ، لأنه يحتوي على سعرات حرارية كافية ولم يكن طعمه سيئًا. 

 

 

في هذه اللحظة ، أدرك الرجل أخيرًا أن سو لم يكن يمزح معه ، ولم يكن يستفزه عن قصد ، لكنه كان يرغب حقًا في معرفة أصل علبة القمامة هذه. ضحك بمرارة ، وهو يأسف الآن على كبريائه وذكائه في التفكير الذاتي. 

وصل سو امام منضدة الحانة ، ووضع علبة القمامة على المنضدة ، ثم سأل مباشرة ، “من أين أتى هذا الشيء؟”

 

 

 

أطلقت عيون الرجل على الفور وميضًا من الضوء ، صارخًا ببرودة ، “ماذا تحاول أن تفعل؟” أثناء الصراخ ، تحركت يده اليمنى ، وشد معصم سو بالفعل. بدأت الذراع النحيلة للرجل في الأصل تنتفخ بالعضلات ، مما زاد حجمها عن الضعف. ظهرت الأوردة على راحة يده المتضخمة بشكل مشابه ، راغبًا في سحق معصم سو في محاولة لتعليم هذا الرفيق الصغير الذي يبدو حساسًا إلى حد ما أن تارتيك لم يكن مكانًا يمكن لأي شخص أن يتصرف فيه بشراسة. 

 

وضع سو علبة القمامة على المنضدة. انحنى الجزء العلوي من جسده إلى الأمام ، ووصل يده ليضرب على كتف هذا الرجل بينما يسأل ، “من أين أتى هذا الشيء؟”

 

 

 

 

 

تغير شكل البرميل البلاستيكي على الفور ، لكنه لم ينفصل. عندما خفف سو أصابعه ، استعاد ببطء وبشكل غير متوقع حالته الأصلية. امتلك تمزيق سو العادي بالفعل سبعة مستويات من القوة ، لذلك حتى لوح سبيكة فولاذي بسمك سنتيمتر واحد يمكن أن يتمزق ، ومع ذلك لا يمكنه فعل أي شيء لهذا البرميل البلاستيكي السميك. بعد التفكير قليلاً ، أخرج سو ولاعة وبدأ في حرق جدار البرميل. بعد دقيقة ، ارتفعت حرارتها بالفعل ، إلا أن جدران البرميل لم يكن لها حتى علامة احتراق. 

 

 

الترجمة: Hunter 

جلس الرجل مشلولًا على الأرض ، واختفى كل لون من وجهه ، وأصبح شاحبًا إلى أقصى الحدود ، وسقطت يده اليمنى على جنبه. في هذا الوقت ، احتوت العيون التي نظرت إلى سو أخيرًا بعض الذعر ، ولكن حتى المزيد من الاستياء والكراهية والخوف. شق سو طريقه حول المنضدة ، وجلس القرفصاء أمام جسده ، ثم قال بصوت جميل فريد من نوعه ، “أردت أن تسحق يدي ، لذلك كسرت كتفك. وبالمثل ، إذا صوب أحدهم مسدسه نحوي ، فسوف أزيل رأسه. نظرًا لأنك مستخدم ذو قدرة ليست ضعيفة جدًا ، يجب أن تفهم قواعد لعبة هذا العصر ، لذلك لا تفعل أي شيء أحمق بعد الآن. حسنًا ، أخبرني الآن ، من أين أتى هذا الشيء؟ “

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط