نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 14.6

الخطة

الخطة

الفصل 14.6 – الخطة

 

 

 

بغض النظر عن نوع الهدف الذي كان لدى صلاح الدين ، على الأقل ، كان هذا خبرًا جيدًا لأولئك اللاجئين الذين لديهم أنسجة طافرة. ولأنه فهم هذه الأشياء تحديدًا ، شعر سو أنه من الغريب بالنسبة للعديد من اللاجئين العاديين أن يبيعوا الكثير من النفايات النووية. 

 

 

 

أعرب عن شكوكه لمادلين التي جلست على نفس الطاولة ، ولم تقم بكتم صوتها عن قصد. كانت الشابة مرتبكة أيضًا. في هذه اللحظة ، ضحك رجل قوي على الطاولة بجواره ببرود وقال ، “ما الذي يصعب فهمه بشأن ذلك؟ لقد قضى صلاح الدين على اللاجئين المسلحين فقط ، لكنه لن يهتم بأي شخص آخر. متحكما في عدد قليل من الأشخاص الذين يمكنهم دخول حقول الذهب العظيمة ، ويجعل هؤلاء الأشخاص يخاطرون بحياتهم في حقول الذهب ، وبعد ذلك سيتم تسليم كل ما يجده هؤلاء الأشخاص. هؤلاء اللاجئون والطفيليات لديهم نوعًا ما من العلاقة ، على سبيل المثال ، النساء أو الأطفال أو حتى الآباء والأمهات أو كبار السن أو أي شيء آخر. لن يهتم صلاح الدين بهذه الأشياء التافهة “.

 

 

كان هذا مسدسًا مزدوج الأسطوانة من العيار الكبير ، وفوهة سميكة وهيكل ميكانيكي خاص يُظهر أن هذا كان عبارة عن شخص هائل يستخدم قذائف البندقية. كانت اليد التي حملت هذا المسدس خشنة وواسعة وثابتة ، وكانت الأوردة السميكة تنبض على ظهر اليد معبرة عن أن صاحبها في حالة غضب شديد حاليًا ، وعلى استعداد لرفع البندقية في أي وقت والضغط على الزناد. ومع ذلك ، وصلت يد منكمشة إلى حد ما من الجانب ، وأوقفت المسدس.

“أطفال؟” عندما سمعت مقاطعة الرجل القوي ، صُدمت مادلين أيضًا.

 

 

 

“نعم ، إذا كان لدى الأطفال أنسجة طافرة بعد ولادتهم ، فلن يعيشوا طويلًا على أي حال ، لذلك قد يتم إلقاؤهم أيضًا في حقول الذهب الكبيرة. من يدري ، قد يتمكنون من التقاط بعض الأشياء قبل الموت “. قال الرجل القوي بلا مبالاة. 

 

 

 

في البرية ، يمكن للاجئين أن يلدوا في الثامنة من العمر في سن أصغر ، وبعد بلوغهم عام واحد ، يمكنهم بالفعل الجري بسرعة كبيرة. 

كان المطعم مكتظًا بالناس ، وكان عشرة منهم على الأقل مسلحين بالكامل ، والبقية ليسوا من هذا النوع أيضًا. في هذا العصر ، انقرضت كلمة اللطف منذ زمن طويل. بمجرد أن تراجعت كلمات سو ، أصبحت البيئة المحيطة على الفور قاتلة ، والجو الخانق على الفور جعل المطعم بأكمله يصبح أكثر كآبة!

 

 

“كل هذه الطفيليات تستحق الموت!” تحدث سيرفاناس بغضب. منذ أن اتبع سو ، لم يتواصل مع الكثير من العالم الخارجي. مع ميل سو إلى الاعتناء بالحياة ، فإن منطقة البحيرات الغربية العظيمة الذي كان يسيطر عليها قد اهتمت بالفعل بالضعيف جيدًا ، وستظهر بعض الطفيليات مثل هذه ، أو على الأقل ليس علنًا. 

 

 

انتفخ وجه الرجل القوي المهين والغاضب على الفور حتى أصبح أرجوانيًا ، وتوقف تنفسه تقريبًا! قبل أن يقوم بأي حركات ، استدار سو بالفعل وجرف عينيه على أي شخص آخر في الغرفة ، ولا يزال يتحدث بهدوء ، “كذلك انتم. إذا كنتم لا تريدون أن تموتوا ، فعليكم التحكم في أنفسكم بشكل صحيح “.

” تستحق الموت؟” هدر الرجل القوي ضحكًا. فقط بعد أن اندلع في ضحك جنوني توقف ، وعيناه المحترقتان تحدقان في الأيدي البيضاء الثلجية التي كشفها سيرفاناس في الخارج لفترة من الوقت قبل أن يقول ، “أيتها الفتاة الصغيرة ، هناك الكثير في هذا العالم ممن يستحقون الموت ، أليس كذلك؟ جميعهم ما زالوا يعيشون بشكل صحيح؟ وما الذي يمكن فعله حيال ذلك؟ تجاه الرفقاء الصغار مثلك ، هناك العديد من الأشخاص الذين يريدون تمزيق ملابسك والحصول على طعم مناسب! كل هؤلاء الرجال يستحقون الموت ، وكل شخص جالس هنا يستحق الموت ، ولكن ماذا يمكنك أن تفعل حيال ذلك؟ لا تكوني ساذجة جدا ، أيتها الفتاة الصغيرة! “

 

 

 

بعد التحول الثالث ، كانت مادلين لا تزال جميلة كما كانت من قبل ، لكنها أصبحت أكثر تحفظًا. في كثير من الأحيان ، كان الناس يتغاضون عن وجودها دون وعي ، ويعاملونها فقط كسيدة شابة نظيفة عادية. في هذه الأثناء ، مع ارتفاع مستوى قدرة سيرفاناس، أصبح وجوده أكثر قوة ، وغالبًا ما يقمع تألق مادلين وجمالها تمامًا. حتى مع تغطيته بالرداء الأسود ، فقد جعله بدلاً من ذلك نقطة محورية للانتباه. 

بعد التحول الثالث ، كانت مادلين لا تزال جميلة كما كانت من قبل ، لكنها أصبحت أكثر تحفظًا. في كثير من الأحيان ، كان الناس يتغاضون عن وجودها دون وعي ، ويعاملونها فقط كسيدة شابة نظيفة عادية. في هذه الأثناء ، مع ارتفاع مستوى قدرة سيرفاناس، أصبح وجوده أكثر قوة ، وغالبًا ما يقمع تألق مادلين وجمالها تمامًا. حتى مع تغطيته بالرداء الأسود ، فقد جعله بدلاً من ذلك نقطة محورية للانتباه. 

 

“اصمت!” قال سو بعبوس. 

“أنا لست أنثى …” كان سيرفاناس غاضبًا بالفعل ، وصوته الصارخ أكثر جعله جاذبًا للانتباه. كل شخص في المطعم بأكمله تقريبًا أدار رؤوسهم في هذا الاتجاه.

 

 

لم يستمر الصمت طوال هذه المدة. هدأ المطعم ، وسرعان ما هدأ الغضب أيضًا. اختار الكثير من الناس دفع فواتيرهم بصمت والمغادرة. 

على الرغم من أن جسد سيرفاناس بالكامل كان ملفوفًا بالرداء الأسود ، إلا أنه لم يؤدي إلا إلى مزيد من كشف الأيدي. عندما رأوا يدي الشاب ، أصبحت عيون الرجال المحيطين متحمسة ، ومن الواضح أن تنفسهم أصبح أثقل أيضًا.

أعرب عن شكوكه لمادلين التي جلست على نفس الطاولة ، ولم تقم بكتم صوتها عن قصد. كانت الشابة مرتبكة أيضًا. في هذه اللحظة ، ضحك رجل قوي على الطاولة بجواره ببرود وقال ، “ما الذي يصعب فهمه بشأن ذلك؟ لقد قضى صلاح الدين على اللاجئين المسلحين فقط ، لكنه لن يهتم بأي شخص آخر. متحكما في عدد قليل من الأشخاص الذين يمكنهم دخول حقول الذهب العظيمة ، ويجعل هؤلاء الأشخاص يخاطرون بحياتهم في حقول الذهب ، وبعد ذلك سيتم تسليم كل ما يجده هؤلاء الأشخاص. هؤلاء اللاجئون والطفيليات لديهم نوعًا ما من العلاقة ، على سبيل المثال ، النساء أو الأطفال أو حتى الآباء والأمهات أو كبار السن أو أي شيء آخر. لن يهتم صلاح الدين بهذه الأشياء التافهة “.

 

بعد نطق هذه الجمل القليلة ، ركز سو انتباهه على الطعام على المائدة. لم يعطي محيطه نظرة أخرى ، وكأنه غير مدرك تمامًا لغضب الناس من حوله ، غير مدرك أن معظمهم يحمل أكثر من مسدس واحد. 

“اصمت!” قال سو بعبوس. 

 

 

 

جعلت كلماته على الفور سيرفاناس يبتلع النصف المتبقي من جملته. فقط بعد إيقاف سيرفاناس الذي كان على وشك الانفجار ، قام سو بإلقاء نظرة على هذا الرجل القوي ، قائلاً بهدوء ، “إذا كنت لا تستطيع التحكم في لسانك ، فلا مانع من مساعدتك في فتح رأسك.” 

 

 

بعد التحول الثالث ، كانت مادلين لا تزال جميلة كما كانت من قبل ، لكنها أصبحت أكثر تحفظًا. في كثير من الأحيان ، كان الناس يتغاضون عن وجودها دون وعي ، ويعاملونها فقط كسيدة شابة نظيفة عادية. في هذه الأثناء ، مع ارتفاع مستوى قدرة سيرفاناس، أصبح وجوده أكثر قوة ، وغالبًا ما يقمع تألق مادلين وجمالها تمامًا. حتى مع تغطيته بالرداء الأسود ، فقد جعله بدلاً من ذلك نقطة محورية للانتباه. 

انتفخ وجه الرجل القوي المهين والغاضب على الفور حتى أصبح أرجوانيًا ، وتوقف تنفسه تقريبًا! قبل أن يقوم بأي حركات ، استدار سو بالفعل وجرف عينيه على أي شخص آخر في الغرفة ، ولا يزال يتحدث بهدوء ، “كذلك انتم. إذا كنتم لا تريدون أن تموتوا ، فعليكم التحكم في أنفسكم بشكل صحيح “.

 

 

“كل هذه الطفيليات تستحق الموت!” تحدث سيرفاناس بغضب. منذ أن اتبع سو ، لم يتواصل مع الكثير من العالم الخارجي. مع ميل سو إلى الاعتناء بالحياة ، فإن منطقة البحيرات الغربية العظيمة الذي كان يسيطر عليها قد اهتمت بالفعل بالضعيف جيدًا ، وستظهر بعض الطفيليات مثل هذه ، أو على الأقل ليس علنًا. 

كان المطعم مكتظًا بالناس ، وكان عشرة منهم على الأقل مسلحين بالكامل ، والبقية ليسوا من هذا النوع أيضًا. في هذا العصر ، انقرضت كلمة اللطف منذ زمن طويل. بمجرد أن تراجعت كلمات سو ، أصبحت البيئة المحيطة على الفور قاتلة ، والجو الخانق على الفور جعل المطعم بأكمله يصبح أكثر كآبة!

 

 

في البرية ، يمكن للاجئين أن يلدوا في الثامنة من العمر في سن أصغر ، وبعد بلوغهم عام واحد ، يمكنهم بالفعل الجري بسرعة كبيرة. 

مع صوت كا ، رفع شخص بندقية.   

 

 

بعد نطق هذه الجمل القليلة ، ركز سو انتباهه على الطعام على المائدة. لم يعطي محيطه نظرة أخرى ، وكأنه غير مدرك تمامًا لغضب الناس من حوله ، غير مدرك أن معظمهم يحمل أكثر من مسدس واحد. 

كان هذا مسدسًا مزدوج الأسطوانة من العيار الكبير ، وفوهة سميكة وهيكل ميكانيكي خاص يُظهر أن هذا كان عبارة عن شخص هائل يستخدم قذائف البندقية. كانت اليد التي حملت هذا المسدس خشنة وواسعة وثابتة ، وكانت الأوردة السميكة تنبض على ظهر اليد معبرة عن أن صاحبها في حالة غضب شديد حاليًا ، وعلى استعداد لرفع البندقية في أي وقت والضغط على الزناد. ومع ذلك ، وصلت يد منكمشة إلى حد ما من الجانب ، وأوقفت المسدس.

 

 

 

”لا تكن متسرعا! كلهم أناس نظيفون”.

“أنا لست أنثى …” كان سيرفاناس غاضبًا بالفعل ، وصوته الصارخ أكثر جعله جاذبًا للانتباه. كل شخص في المطعم بأكمله تقريبًا أدار رؤوسهم في هذا الاتجاه.

 

في البرية ، يمكن للاجئين أن يلدوا في الثامنة من العمر في سن أصغر ، وبعد بلوغهم عام واحد ، يمكنهم بالفعل الجري بسرعة كبيرة. 

الشخص الذي أوقف البندقية كان رجلاً في منتصف العمر إلى حد ما ، ووجهه الذي تعرض لصعوبات كبيرة مغطى ببضع ندبات باهتة. كانت عيناه الشبيهة بالأفعى طويلة وضيقة وباردة عندما اجتاحت أجساد سو ومادلين وسيرفاناس ، ثم انسحبت مرة أخرى. هز رأسه تجاه الرجل الأسود القوي الذي كان على وشك إطلاق النار. 

 

 

 

“ناس نظيفين ؟!” سمع جميع الأشخاص في المطعم هذه الجملة ، تغير الجو بشكل طفيف على الفور. في المنطقة التي أقام فيها تارتيك ، كان للأشخاص النظيفين معنى خاص ، يشيرون إلى البشر ذوي الدم النقي. فقط المنظمات أو العائلات ذات القوة الكبيرة لديها الموارد والحالات الطبية لإزالة الأنسجة الطافرة ، والحفاظ على نقاء سلالة الإنسان. في هذا المكان ، من المحتمل أن يكون لدى البشر ذوي الدم النقي نوع آخر من الهوية ، وكانت تلك شخصيات مهمة من الصليبيين المقدسين. 

لم يستمر الصمت طوال هذه المدة. هدأ المطعم ، وسرعان ما هدأ الغضب أيضًا. اختار الكثير من الناس دفع فواتيرهم بصمت والمغادرة. 

 

 

تأسست تارتيك بسبب وجود الصليبيين المقدسين ، وأعلن العمدة صلاح الدين علانية أنه كلب مخلص للصليبيين المقدسين. بالنسبة لأولئك الذين عاشوا حول حقول الذهب العظيمة ، كان صلاح الدين أكثر من كلب شرير. إذا كان هؤلاء البشر النظيفين الثلاثة هم حقًا أشخاص من الصليبيين المقدسين ، فإن عدد الأشخاص في هذا المطعم لن يكونوا حقًا كافين لقتلهم. كانت الإساءة إلى الصليبيين المقدسين تعادل أيضًا إنهاء كل شيء في حقول الذهب الكبيرة. 

 

 

 

بعد نطق هذه الجمل القليلة ، ركز سو انتباهه على الطعام على المائدة. لم يعطي محيطه نظرة أخرى ، وكأنه غير مدرك تمامًا لغضب الناس من حوله ، غير مدرك أن معظمهم يحمل أكثر من مسدس واحد. 

أعرب عن شكوكه لمادلين التي جلست على نفس الطاولة ، ولم تقم بكتم صوتها عن قصد. كانت الشابة مرتبكة أيضًا. في هذه اللحظة ، ضحك رجل قوي على الطاولة بجواره ببرود وقال ، “ما الذي يصعب فهمه بشأن ذلك؟ لقد قضى صلاح الدين على اللاجئين المسلحين فقط ، لكنه لن يهتم بأي شخص آخر. متحكما في عدد قليل من الأشخاص الذين يمكنهم دخول حقول الذهب العظيمة ، ويجعل هؤلاء الأشخاص يخاطرون بحياتهم في حقول الذهب ، وبعد ذلك سيتم تسليم كل ما يجده هؤلاء الأشخاص. هؤلاء اللاجئون والطفيليات لديهم نوعًا ما من العلاقة ، على سبيل المثال ، النساء أو الأطفال أو حتى الآباء والأمهات أو كبار السن أو أي شيء آخر. لن يهتم صلاح الدين بهذه الأشياء التافهة “.

لم يستمر الصمت طوال هذه المدة. هدأ المطعم ، وسرعان ما هدأ الغضب أيضًا. اختار الكثير من الناس دفع فواتيرهم بصمت والمغادرة. 

 

 

“كل هذه الطفيليات تستحق الموت!” تحدث سيرفاناس بغضب. منذ أن اتبع سو ، لم يتواصل مع الكثير من العالم الخارجي. مع ميل سو إلى الاعتناء بالحياة ، فإن منطقة البحيرات الغربية العظيمة الذي كان يسيطر عليها قد اهتمت بالفعل بالضعيف جيدًا ، وستظهر بعض الطفيليات مثل هذه ، أو على الأقل ليس علنًا. 

 

بعد التحول الثالث ، كانت مادلين لا تزال جميلة كما كانت من قبل ، لكنها أصبحت أكثر تحفظًا. في كثير من الأحيان ، كان الناس يتغاضون عن وجودها دون وعي ، ويعاملونها فقط كسيدة شابة نظيفة عادية. في هذه الأثناء ، مع ارتفاع مستوى قدرة سيرفاناس، أصبح وجوده أكثر قوة ، وغالبًا ما يقمع تألق مادلين وجمالها تمامًا. حتى مع تغطيته بالرداء الأسود ، فقد جعله بدلاً من ذلك نقطة محورية للانتباه. 

 

 

 

 

 

“اصمت!” قال سو بعبوس. 

 

بعد نطق هذه الجمل القليلة ، ركز سو انتباهه على الطعام على المائدة. لم يعطي محيطه نظرة أخرى ، وكأنه غير مدرك تمامًا لغضب الناس من حوله ، غير مدرك أن معظمهم يحمل أكثر من مسدس واحد. 

 

 

 

“أنا لست أنثى …” كان سيرفاناس غاضبًا بالفعل ، وصوته الصارخ أكثر جعله جاذبًا للانتباه. كل شخص في المطعم بأكمله تقريبًا أدار رؤوسهم في هذا الاتجاه.

 

تأسست تارتيك بسبب وجود الصليبيين المقدسين ، وأعلن العمدة صلاح الدين علانية أنه كلب مخلص للصليبيين المقدسين. بالنسبة لأولئك الذين عاشوا حول حقول الذهب العظيمة ، كان صلاح الدين أكثر من كلب شرير. إذا كان هؤلاء البشر النظيفين الثلاثة هم حقًا أشخاص من الصليبيين المقدسين ، فإن عدد الأشخاص في هذا المطعم لن يكونوا حقًا كافين لقتلهم. كانت الإساءة إلى الصليبيين المقدسين تعادل أيضًا إنهاء كل شيء في حقول الذهب الكبيرة. 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

انتفخ وجه الرجل القوي المهين والغاضب على الفور حتى أصبح أرجوانيًا ، وتوقف تنفسه تقريبًا! قبل أن يقوم بأي حركات ، استدار سو بالفعل وجرف عينيه على أي شخص آخر في الغرفة ، ولا يزال يتحدث بهدوء ، “كذلك انتم. إذا كنتم لا تريدون أن تموتوا ، فعليكم التحكم في أنفسكم بشكل صحيح “.

 

 

 

بعد التحول الثالث ، كانت مادلين لا تزال جميلة كما كانت من قبل ، لكنها أصبحت أكثر تحفظًا. في كثير من الأحيان ، كان الناس يتغاضون عن وجودها دون وعي ، ويعاملونها فقط كسيدة شابة نظيفة عادية. في هذه الأثناء ، مع ارتفاع مستوى قدرة سيرفاناس، أصبح وجوده أكثر قوة ، وغالبًا ما يقمع تألق مادلين وجمالها تمامًا. حتى مع تغطيته بالرداء الأسود ، فقد جعله بدلاً من ذلك نقطة محورية للانتباه. 

مع صوت كا ، رفع شخص بندقية.   

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط