قاطع طريق
الفصل 11.6 – قاطع طريق
كانت قطع الثلج سوداء باهتة ، والدماء التي بصقها كانت سوداء اللون. على عكس الدم المرعب الذي اختلط بالخلايا الدخيلة ، فإن هذه الجرعات الدموية الخافتة ذات اللون الأسود تحمل فقط الخلايا الميتة.
سرعان ما تحطم السلام. ما حطمه هو ضعف ضربات القلب من صدر سو. نبض القلب الأسود الداكن ، مرسلاً موجة من الطاقة إلى جسم سو. كان هذا القدر من الطاقة ضعيفا للغاية ، لكنها كانت بمثابة شرارة أعادت إشعال حيوية سو. أطلق جسد سو عددًا لا يحصى من الأصوات الجميلة ، وقد حفزت الطاقة الهائلة التي يحتاجها القلب للنبض بقوة ، وإرسال المزيد من الطاقة إلى أجزاء مختلفة من جسم سو.
عندما اصطدمت العالمان الروحانيان ، قام سو و برايدكلا بمعركة مباشرة على المستوى الروحي. فقط ، على الرغم من أن مد المحيط كان لا حدود له ، لم يكن هناك سوى طبقة رقيقة. لم يكن لموجة المحيط التي أنتجها العالم الروحي لبرايدكلا سوى القليل من الطاقة المخزنة في دماغ رجل السمكة للاعتماد عليها. عندما تم استهلاك كل الطاقة ، تبدد عالمه الروحي أيضًا. على الرغم من أن المعركة وقعت في لحظة ، في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن سو كان يواجه هجوم برايدكلا الكامل. في هذه الأثناء ، لم يكن يعلم هو نفسه أن موجة المحيط تحتوي فقط على تلك الطبقة الوحيدة الضعيفة.
فتح سو عينيه مرة أخرى ، كما لو أنه غفى للتو ، فقط ، كان وجهه شاحبًا بعض الشيء. كان شعره الأشقر الفاتح يتدلى بلطف ، ويتحرك أحيانًا مع الرياح.
الترجمة: Hunter
أخذ سو نفسًا عميقًا ، ثم قام بالزفير. ومع ذلك ، قبل اكتمال التنفس ، بدأ يسعل بشدة ، وأطلق العديد من جرعات الدم من فمه. أمسك سو بحفنة من الثلج ، وألقى بها في فمه ، ومضغها ، ثم بصقها مرة أخرى.
هزت مادلين كتفيها. “هذا الشخص عديم الاحساس تمامًا. هذا النوع من علف المدافع ، بغض النظر عن العدد الذي يرسله ، سوف يرسلهم فقط إلى وفاتهم “.
كانت قطع الثلج سوداء باهتة ، والدماء التي بصقها كانت سوداء اللون. على عكس الدم المرعب الذي اختلط بالخلايا الدخيلة ، فإن هذه الجرعات الدموية الخافتة ذات اللون الأسود تحمل فقط الخلايا الميتة.
أخذ سو نفسًا عميقًا ، ثم قام بالزفير. ومع ذلك ، قبل اكتمال التنفس ، بدأ يسعل بشدة ، وأطلق العديد من جرعات الدم من فمه. أمسك سو بحفنة من الثلج ، وألقى بها في فمه ، ومضغها ، ثم بصقها مرة أخرى.
تجاذب سو ومادلين أطراف الحديث بشكل عرضي ، كما لو لم يحدث شيء الآن. حدق سيرفاناس فارغًا لمدة دقيقة كاملة ، وعندها فقط سار بحذر ، متسائلاً ، “سيدي ، ذاتك الموقرة… الآن بخير؟”
تراجعت يد سو اليمنى أخيرًا عن رأس رجل السمكة ، ثم وقف. ألقى نظرة على جثة رجل السمكة على الأرض. “إنها أنواع مصطنعة ، الشخص الذي صنعها هو ذلك الشخص الكبير المختبئ في البحر الشمالي ، واسمه برايدكلا. هاها ، لا أعرف حقًا من أين جاء هذا الاسم “.
فتح سو عينيه مرة أخرى ، كما لو أنه غفى للتو ، فقط ، كان وجهه شاحبًا بعض الشيء. كان شعره الأشقر الفاتح يتدلى بلطف ، ويتحرك أحيانًا مع الرياح.
هزت مادلين كتفيها. “هذا الشخص عديم الاحساس تمامًا. هذا النوع من علف المدافع ، بغض النظر عن العدد الذي يرسله ، سوف يرسلهم فقط إلى وفاتهم “.
تجاذب سو ومادلين أطراف الحديث بشكل عرضي ، كما لو لم يحدث شيء الآن. حدق سيرفاناس فارغًا لمدة دقيقة كاملة ، وعندها فقط سار بحذر ، متسائلاً ، “سيدي ، ذاتك الموقرة… الآن بخير؟”
ظهرت صورة باندورا في ذهن سو. قام بتقييم الوقت المتبقي ونظر حول محيطه ، وشعر أنه كان لديه ما يكفي من الوقت لمنحها مفاجأة سارة.
“لم يرسلوا أنفسهم للموت فحسب ، بل قدموا بالفعل هدايا ممتازة.” ابتسم سو وقال وهو يستخدم الثلج لمسح يده اليمنى. في الوقت الحالي ، كانت يده اليمنى نحيلة بيضاء نقية.
تراجعت يد سو اليمنى أخيرًا عن رأس رجل السمكة ، ثم وقف. ألقى نظرة على جثة رجل السمكة على الأرض. “إنها أنواع مصطنعة ، الشخص الذي صنعها هو ذلك الشخص الكبير المختبئ في البحر الشمالي ، واسمه برايدكلا. هاها ، لا أعرف حقًا من أين جاء هذا الاسم “.
تجاذب سو ومادلين أطراف الحديث بشكل عرضي ، كما لو لم يحدث شيء الآن. حدق سيرفاناس فارغًا لمدة دقيقة كاملة ، وعندها فقط سار بحذر ، متسائلاً ، “سيدي ، ذاتك الموقرة… الآن بخير؟”
أخذ سو نفسًا عميقًا ، ثم قام بالزفير. ومع ذلك ، قبل اكتمال التنفس ، بدأ يسعل بشدة ، وأطلق العديد من جرعات الدم من فمه. أمسك سو بحفنة من الثلج ، وألقى بها في فمه ، ومضغها ، ثم بصقها مرة أخرى.
“لماذا يحدث أي شيء لي؟” قال سو بابتسامة ، كما لو لم يكن هناك شيء حدث من قبل.
تراجعت يد سو اليمنى أخيرًا عن رأس رجل السمكة ، ثم وقف. ألقى نظرة على جثة رجل السمكة على الأرض. “إنها أنواع مصطنعة ، الشخص الذي صنعها هو ذلك الشخص الكبير المختبئ في البحر الشمالي ، واسمه برايدكلا. هاها ، لا أعرف حقًا من أين جاء هذا الاسم “.
“لقد أصبحت مزعجًا أكثر فأكثر!” صفعت مادلين رأس سيرفاناس بفارغ الصبر إلى حد ما. تبدو حركتها ناعمة ، وفي الواقع ، لم تستخدم هذا القدر من القوة أيضًا ، لكن التردد الخاص جعل الهيكل العظمي للشاب بأكمله يرتجف ، والعظام المكسورة في صدره تتأرجح باستمرار ضد بعضها البعض. جعله الألم الفوري غير قادر على النطق بكلمة أخرى ، فقط تراجع مطيعًا إلى الجانب.
سألت مادلين بلا مبالاة ، “لقد قاتلت ضد برايدكلا الآن؟”
“لماذا يحدث أي شيء لي؟” قال سو بابتسامة ، كما لو لم يكن هناك شيء حدث من قبل.
ضحك سو بمرارة. “أعتقد أنه يعد قتالًا. مت تقريبًا في هذه العملية ، لكن الفوائد ليست صغيرة “.
عندما اصطدمت العالمان الروحانيان ، قام سو و برايدكلا بمعركة مباشرة على المستوى الروحي. فقط ، على الرغم من أن مد المحيط كان لا حدود له ، لم يكن هناك سوى طبقة رقيقة. لم يكن لموجة المحيط التي أنتجها العالم الروحي لبرايدكلا سوى القليل من الطاقة المخزنة في دماغ رجل السمكة للاعتماد عليها. عندما تم استهلاك كل الطاقة ، تبدد عالمه الروحي أيضًا. على الرغم من أن المعركة وقعت في لحظة ، في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن سو كان يواجه هجوم برايدكلا الكامل. في هذه الأثناء ، لم يكن يعلم هو نفسه أن موجة المحيط تحتوي فقط على تلك الطبقة الوحيدة الضعيفة.
بغض النظر ، انتهت المعركة ، وكان سو لا يزال على قيد الحياة.
سرعان ما تحطم السلام. ما حطمه هو ضعف ضربات القلب من صدر سو. نبض القلب الأسود الداكن ، مرسلاً موجة من الطاقة إلى جسم سو. كان هذا القدر من الطاقة ضعيفا للغاية ، لكنها كانت بمثابة شرارة أعادت إشعال حيوية سو. أطلق جسد سو عددًا لا يحصى من الأصوات الجميلة ، وقد حفزت الطاقة الهائلة التي يحتاجها القلب للنبض بقوة ، وإرسال المزيد من الطاقة إلى أجزاء مختلفة من جسم سو.
عندما تم نقش ارادة برايدكلا في أعماق دماغ رجل السمكة ، كان ما تبقى هو سلسلة طويلة من الأرقام يزيد طولها عن عشرة ملايين وحدة. هذه السلسلة من الأرقام كانت في الواقع رمزًا ، بداخلها تحتوي على بعض معلومات برايدكلا. بعد إلقاء هذه السلسلة من الأرقام في منطقة ذاكرته الأبدية ، استهلكت بالفعل نصفًا صغيرًا من المساحة الخالية لمنطقة الذاكرة الأبدية. هذه السلسلة من الأرقام التي تحمل قوة غامضة لا يمكن فصلها أو ضغطها. بعد الحصول عليها ، تغير المستوى الأساسي لجينات سو في المقابل. على الرغم من أن درجة التغيير كانت صغيرة ، إلا أن الأهمية كانت كبيرة للغاية. يمثل هذا تغييرًا في طبيعة حياته الأساسية. بعد إطلاق قيوده الغريزية ، امتص جسد سو باستمرار الجينات من العالم الخارجي وتطور. كانت غرائزه تبحث باستمرار عن شيء ما ، ولكن لفترة طويلة ، لم يكن لدى سو أي فكرة عما كانت تبحث عنه غرائزه. فقط بعد الحصول على جزء من معلومات برايدكلا ، اكتشف سو أن هذه السلسلة من البيانات بدت وكأنها ما تبحث عنه غرائزه حاليًا.
بعد الحصول على جزء من معلومات برايدكلا ، بدت الآن مجموعة جينات سو المثالية على ما يبدو مليئة بالأخطاء ، فضلاً عن إنتاج كميات كبيرة من المساحات الفارغة. ملأت معلومات برايدكلا تمامًا جزءًا من المنطقة الخالية ، لكنها كانت جزءًا صغيرًا للغاية.
تراجعت يد سو اليمنى أخيرًا عن رأس رجل السمكة ، ثم وقف. ألقى نظرة على جثة رجل السمكة على الأرض. “إنها أنواع مصطنعة ، الشخص الذي صنعها هو ذلك الشخص الكبير المختبئ في البحر الشمالي ، واسمه برايدكلا. هاها ، لا أعرف حقًا من أين جاء هذا الاسم “.
الترجمة: Hunter
بصرف النظر عن التغيير في المستوى الجيني ، امتص سو أيضًا جيناتسم السمكة. طالما كان في حاجة إليها ، يمكن لمعظم جسد سو أن يفرز على الفور سمًا عصبيًا قويًا. هذا النوع من السم له تركيبة متطابقة تقريبًا وتأثيرات سامة مماثلة. أما بالنسبة للشدة ، فقد كانت عشرات المرات من سم ملك الكوبرا.
استرح جيدًا لبعض الوقت ، صديق قديم على وشك الوصول “.
قبل انتظار سو لتوضيح ما حصل عليه ، رفعت مادلين حواجبها بشكل جميل قائلة ، “من الجيد أنك لم تمت.
سرعان ما تحطم السلام. ما حطمه هو ضعف ضربات القلب من صدر سو. نبض القلب الأسود الداكن ، مرسلاً موجة من الطاقة إلى جسم سو. كان هذا القدر من الطاقة ضعيفا للغاية ، لكنها كانت بمثابة شرارة أعادت إشعال حيوية سو. أطلق جسد سو عددًا لا يحصى من الأصوات الجميلة ، وقد حفزت الطاقة الهائلة التي يحتاجها القلب للنبض بقوة ، وإرسال المزيد من الطاقة إلى أجزاء مختلفة من جسم سو.
استرح جيدًا لبعض الوقت ، صديق قديم على وشك الوصول “.
ظهرت صورة باندورا في ذهن سو. قام بتقييم الوقت المتبقي ونظر حول محيطه ، وشعر أنه كان لديه ما يكفي من الوقت لمنحها مفاجأة سارة.
فتح سو عينيه مرة أخرى ، كما لو أنه غفى للتو ، فقط ، كان وجهه شاحبًا بعض الشيء. كان شعره الأشقر الفاتح يتدلى بلطف ، ويتحرك أحيانًا مع الرياح.
“لم يرسلوا أنفسهم للموت فحسب ، بل قدموا بالفعل هدايا ممتازة.” ابتسم سو وقال وهو يستخدم الثلج لمسح يده اليمنى. في الوقت الحالي ، كانت يده اليمنى نحيلة بيضاء نقية.
بغض النظر ، انتهت المعركة ، وكان سو لا يزال على قيد الحياة.
الترجمة: Hunter
ضحك سو بمرارة. “أعتقد أنه يعد قتالًا. مت تقريبًا في هذه العملية ، لكن الفوائد ليست صغيرة “.
تجاذب سو ومادلين أطراف الحديث بشكل عرضي ، كما لو لم يحدث شيء الآن. حدق سيرفاناس فارغًا لمدة دقيقة كاملة ، وعندها فقط سار بحذر ، متسائلاً ، “سيدي ، ذاتك الموقرة… الآن بخير؟”
استرح جيدًا لبعض الوقت ، صديق قديم على وشك الوصول “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
