السحب المظلمة
509- السحب المظلمة
أما بالنسبة إلى لين تشين تونغ ، فلا داعي لذكرها. إلى جانب إعادتها إلى الحياة ، شعرت بضعف أن مستوى تدريبها قد تحسن. كانت تقترب من اختراق مستوى التدريب التالي.
عندما سمعت لين تشين تونغ كيف واجهت الأنثى ذات الملابس البيضاء كارثة في برج مجيء الإله ، مما أجبرها على استخدام الطاقة المختومة التي خلفتها الإمبراطورة العظيمة القديمة ، شد قلبها ، “ماذا قلت؟ هذا الشاب الاسمر كان له مثل هذا التاريخ؟ كان على الكبيرة روح العنصر أن تدخل سباتًا عميقًا لمجرد قتله؟ ”
لاحظت لين تشين تونغ أيضًا هذا حيث تحول وجهها إلى اللون الأحمر قليلاً. باستخدام ذراعيها الشبيهة باليشم لتغطية جسدها ، قامت بتعميم اليوان تشي وتبخر الماء من ملابسها.
كان يي يون ولين تشين تونغ في هذا العالم من الجليد والثلج ، حيث رفرف الثلج في السماء. لكنهما كانا يجلسان في ينبوع ساخن يغلي. إذا رفعوا أيديهم ، يمكنهم لمس الجليد المتجمد الذي لم يكن بعيدًا. كان هذا المشهد ساحرًا للغاية.
كانت مياه النبع صافية ، وكان ضباب يطفو فوق سطح الماء بينما يتصاعد البخار باستمرار. عندما عانق يي يون لين تشين تونغ من الخلف وشعر بجسم لين تشين تونغ الناعم ، شعر بنبض خفيف في قلبه.
لم يستطع رؤية تعبير لين تشين تونغ ، ولم يتمكن من رؤية سوى أذنها المحمرّة. هبط الهواء الساخن الذي ينفثه يي يون على آذان لين تشين تونغ الصافية التي كانت مثل اليشم الأحمر. دغدغت أذني لين تشين تونغ وتسارع قلبها قليلاً.
لم تشهد لين تشين تونغ مثل هذا المشهد أبدًا ، مما تسبب في محاولة جسدها غريزيًا إبعاد نفسه عن يي يون. ومع ذلك ، نظرًا لأن الهالة المنبعثة من جسم يي يون لا تزال تتمتع بالجاذبية الطبيعية لطاقة يين-يانغ ، فقد جعل لين تشين تونغ مترددة في القيام بذلك.
“نعم… لا ينبغي أن يكون هذا مصادفة. إذا كان الأمر كذلك ، فقد يكون هناك فصيل خارق لم يعرف عنه أحد من قبل. إنهم يخططون لشيء ما ، وربما لا تكون نواياهم جيدة. قد يواجه عالم تيان يوان كارثة “.
أغمضت عينيها ببطء بينما كانت رموشها الطويلة والمنحنية ترتجف قليلاً مثل أجنحة الفراشة السوداء التي ترقص في الريح الباردة.
إذا كان الشاب الاسمر في الواقع قوة حياة طاقة كانت تحمي برج مجيء الإله ، فلن تتفاجأ لين تشين تونغ. لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون هويته من جنس شرير مجهول كان يتآمر ضد العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة وبرج مجيء الإله!
——————–
بقي يي يون ولين تشين تونغ هناك لمدة خمس ساعات تقريبًا. في المجموع ، أكل يي يون ثلاث بذور لوتس حمراء. لقد هضم باستمرار كل طاقة اليانغ النقية في بذور اللوتس ونقل جزءًا من الطاقة إلى لين تشين تونغ. بهذه الطريقة ، تم أخيرًا قمع تشي صقيع لين تشين تونغ بسبب خطوط الطول الطبيعية في جسمها.
“هل تتحدثين عن نمط قمر الدم على ملابسهم؟” أصبح يي يون متخوف. كان هذان الشخصان غامضين بنفس القدر ، وكان لديهما العديد من أوجه التشابه مع الشاب الاسمر. لن يكون غريباً أن يكونوا من نفس الفصيل.
كان مستوى تدريب لين تشين تونغ أعلى من مستوى يي يون. سبب موتها لم يكن بسبب الإصابات التي لحقت بها من قبل وحوش الثلج ، ولا بسبب تشي الصقيع المرعب في السهول الجليدية شديدة الصقيع ، بل بسبب سموم الصقيع في خطوط الطول الطبيعية ، مع عدم وجود وسيلة لقمعهم.
أما بالنسبة إلى لين تشين تونغ ، فلا داعي لذكرها. إلى جانب إعادتها إلى الحياة ، شعرت بضعف أن مستوى تدريبها قد تحسن. كانت تقترب من اختراق مستوى التدريب التالي.
لسوء الحظ ، نظرًا لامتلاكها لخطوط اليين الطبيعية ، فإن سماتها الجسدية تميل نحو البرد واليين ، لذلك استغرقت عدة ثوان لإنهاء تبخير الماء.
الآن ، نجحت طاقة اليانغ النقية في موازنة سموم الصقيع ، لذلك تعافت لين تشين تونغ.
بغض النظر عن الوضع ، لم يكن خبرًا جيدًا.
ومع ذلك ، تم قمع سموم الصقيع مؤقتًا. كان أبعد ما يكون عن الشفاء التام لخطوط الطول الطبيعية.
في السهل الجليدي الشاسع ، مع عاصفة ثلجية تعيق الرؤية ، كان الأمر أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش. وشعرت لين تشين تونغ أن برج مجيء الإله أعطى الجميع تجربة مختلفة من العالم الصوفي. كان أمرًا لا يصدق تمامًا كيف تمكن يي يون من العثور عليها في السهل الجليدي.
تدريجيا ، لم يكن هناك أي طاقة يانغ نقي تنبعث من نقاط الوخز بالإبر ليي يون. لسبب ما ، ربما بسبب دخول طاقة اليانغ النقية إلى جسدها أو أي شيء آخر ، كان وجه لين تشين تونغ لا يزال أحمر. أضاف براءة نادرة ولطافة إلى ملامحها المعتادة.
كانت مياه النبع صافية ، وكان ضباب يطفو فوق سطح الماء بينما يتصاعد البخار باستمرار. عندما عانق يي يون لين تشين تونغ من الخلف وشعر بجسم لين تشين تونغ الناعم ، شعر بنبض خفيف في قلبه.
سمحت هذه الساعات الخمس من التدريب الثنائي لـ يي يون و لين تشين تونغ بالحصول على الكثير من الفوائد. كان يي يون قد اقتحم للتو ذروة عالم أساس يوان واستوعب الكثير من جوهر اليانغ الطبي النقي للوتس الأحمر ، لذلك لم يكن مستوى تدريبه مستقرًا. والآن ، مع تغذية طاقة اليين النقية لـ لين تشين تونغ ، استقرت الطاقة في دانتيانه ببطء ، مما تسبب في ترسيخ أساس مستوى تدريبه.
أما بالنسبة إلى لين تشين تونغ ، فلا داعي لذكرها. إلى جانب إعادتها إلى الحياة ، شعرت بضعف أن مستوى تدريبها قد تحسن. كانت تقترب من اختراق مستوى التدريب التالي.
509- السحب المظلمة
بعد مرور بعض الوقت على تبديد طاقة اليانغ النقية ببطء ، نظرت لين تشين تونغ إلى الأعلى. في عينيها اللامعة ، كان هناك انعكاس لشخصية يي يون.
أغمضت عينيها ببطء بينما كانت رموشها الطويلة والمنحنية ترتجف قليلاً مثل أجنحة الفراشة السوداء التي ترقص في الريح الباردة.
“يي يون ، كيف وجدتني؟”
في السهل الجليدي الشاسع ، مع عاصفة ثلجية تعيق الرؤية ، كان الأمر أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش. وشعرت لين تشين تونغ أن برج مجيء الإله أعطى الجميع تجربة مختلفة من العالم الصوفي. كان أمرًا لا يصدق تمامًا كيف تمكن يي يون من العثور عليها في السهل الجليدي.
لم تشهد لين تشين تونغ مثل هذا المشهد أبدًا ، مما تسبب في محاولة جسدها غريزيًا إبعاد نفسه عن يي يون. ومع ذلك ، نظرًا لأن الهالة المنبعثة من جسم يي يون لا تزال تتمتع بالجاذبية الطبيعية لطاقة يين-يانغ ، فقد جعل لين تشين تونغ مترددة في القيام بذلك.
ومع ذلك ، تم قمع سموم الصقيع مؤقتًا. كان أبعد ما يكون عن الشفاء التام لخطوط الطول الطبيعية.
“كانت روح العنصر في برج مجيء الإله هي التي أخبرتني عن مكانك…”
أخبرها يي يون بصدق عن تجربته في برج مجيء الإله ، بما في ذلك كيف وجد اللوتس الأحمر ، الذي وصفه بالتفصيل.
عندما سمعت لين تشين تونغ كيف واجهت الأنثى ذات الملابس البيضاء كارثة في برج مجيء الإله ، مما أجبرها على استخدام الطاقة المختومة التي خلفتها الإمبراطورة العظيمة القديمة ، شد قلبها ، “ماذا قلت؟ هذا الشاب الاسمر كان له مثل هذا التاريخ؟ كان على الكبيرة روح العنصر أن تدخل سباتًا عميقًا لمجرد قتله؟ ”
عبس لين تشين تونغ قليلا. كيف ظهر فصيل خارق كان يتآمر ضد العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة؟ هل يمكن أن يكون مرتبط بالعصور القديمة؟ أو يمكن أن يأتوا من عالم آخر؟
اهتمت لين تشين تونغ بالشاب الاسمر. لقد كان غامضًا وكان سلوكه غير الطبيعي يجعلها دائمًا مشبوهة.
ترجمة:
إذا كان الشاب الاسمر في الواقع قوة حياة طاقة كانت تحمي برج مجيء الإله ، فلن تتفاجأ لين تشين تونغ. لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون هويته من جنس شرير مجهول كان يتآمر ضد العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة وبرج مجيء الإله!
سمحت هذه الساعات الخمس من التدريب الثنائي لـ يي يون و لين تشين تونغ بالحصول على الكثير من الفوائد. كان يي يون قد اقتحم للتو ذروة عالم أساس يوان واستوعب الكثير من جوهر اليانغ الطبي النقي للوتس الأحمر ، لذلك لم يكن مستوى تدريبه مستقرًا. والآن ، مع تغذية طاقة اليين النقية لـ لين تشين تونغ ، استقرت الطاقة في دانتيانه ببطء ، مما تسبب في ترسيخ أساس مستوى تدريبه.
“لا أعتقد ذلك…” هز يي يون رأسه ، “قد يكون هذا الشاب الاسمر قويًا ، لكنه بعيد عن الحاجة إلى الكبيرة روح العنصر لدفع مثل هذا الثمن الباهظ لاستخدام الطاقة المختومة التي خلفتها الإمبراطورة العظيمة القديمة. إذا لم أكن مخطئا ، فهناك مؤيد غامض وراء هذا الشاب الاسمر. ربما ، كانت روح العنصر تقاتل المؤيد الغامض… ”
عندما سمعت لين تشين تونغ كيف واجهت الأنثى ذات الملابس البيضاء كارثة في برج مجيء الإله ، مما أجبرها على استخدام الطاقة المختومة التي خلفتها الإمبراطورة العظيمة القديمة ، شد قلبها ، “ماذا قلت؟ هذا الشاب الاسمر كان له مثل هذا التاريخ؟ كان على الكبيرة روح العنصر أن تدخل سباتًا عميقًا لمجرد قتله؟ ”
“وقالت أيضا ،” انتبهوا من قمر الدم “.
“قمر الدم…” تمتمت لين تشين تونغ بهذا. جعلتها هذه الكلمات تفكر في مشهد. “يي يون ، هل تتذكر ، قبل أن ندخل برج مجيء الإله ، كانت مواهبنا مرتبة حسب العمود الكريستالي؟ كان هناك ستة مستويات. وكان الأعلى هو “الإله المقدس” ، يليه “شورا” ، “حكيم” ، “روح” ، “سيد عظيم” ، و “فارس”. ”
* راجع الفصل 468 للحصول على وصف لهذين الشخصين الغامضين “سيد عظيم”.
“هل تتحدثين عن نمط قمر الدم على ملابسهم؟” أصبح يي يون متخوف. كان هذان الشخصان غامضين بنفس القدر ، وكان لديهما العديد من أوجه التشابه مع الشاب الاسمر. لن يكون غريباً أن يكونوا من نفس الفصيل.
“في ذلك الوقت ، حصلت على تصنيف “روح” ، بينما حصلتَ على” سيد عظيم “. ربما حصلت على تصنيف “الروح” بسبب خطوط الطول الطبيعية… أما بالنسبة للآخرين ، فقد كانوا “فارس” وبعضهم حصل على “فشل في تلبية العلامة”. ومع ذلك ، في ظل هذا الموقف ، وقرب نهاية التقييم ، كان هناك شخصان آخران حصلوا على نفس تقييم “سيد عظيم” مثلك! ”
“كانت روح العنصر في برج مجيء الإله هي التي أخبرتني عن مكانك…”
كما قالت لين تشين تونغ هذا ، تذكرهم يي يون بشكل طبيعي. هذان الشخصان قد تقدموا معًا. كان مكان وجودهم لغزا ، وكانوا يرتدون أردية رمادية. لا أحد يعرف من أين أتوا.
الآن ، مع ذكر لين تشين تونغ فجأة لهذا ، أدرك يي يون فجأة أنه كان هناك قمر أحمر دموي* مطرز على أردية الشخصين الرمادية الطويلة.
“هل تتحدثين عن نمط قمر الدم على ملابسهم؟” أصبح يي يون متخوف. كان هذان الشخصان غامضين بنفس القدر ، وكان لديهما العديد من أوجه التشابه مع الشاب الاسمر. لن يكون غريباً أن يكونوا من نفس الفصيل.
تدريجيا ، لم يكن هناك أي طاقة يانغ نقي تنبعث من نقاط الوخز بالإبر ليي يون. لسبب ما ، ربما بسبب دخول طاقة اليانغ النقية إلى جسدها أو أي شيء آخر ، كان وجه لين تشين تونغ لا يزال أحمر. أضاف براءة نادرة ولطافة إلى ملامحها المعتادة.
“نعم… لا ينبغي أن يكون هذا مصادفة. إذا كان الأمر كذلك ، فقد يكون هناك فصيل خارق لم يعرف عنه أحد من قبل. إنهم يخططون لشيء ما ، وربما لا تكون نواياهم جيدة. قد يواجه عالم تيان يوان كارثة “.
بعد مرور بعض الوقت على تبديد طاقة اليانغ النقية ببطء ، نظرت لين تشين تونغ إلى الأعلى. في عينيها اللامعة ، كان هناك انعكاس لشخصية يي يون.
في السهل الجليدي الشاسع ، مع عاصفة ثلجية تعيق الرؤية ، كان الأمر أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش. وشعرت لين تشين تونغ أن برج مجيء الإله أعطى الجميع تجربة مختلفة من العالم الصوفي. كان أمرًا لا يصدق تمامًا كيف تمكن يي يون من العثور عليها في السهل الجليدي.
عبس لين تشين تونغ قليلا. كيف ظهر فصيل خارق كان يتآمر ضد العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة؟ هل يمكن أن يكون مرتبط بالعصور القديمة؟ أو يمكن أن يأتوا من عالم آخر؟
بغض النظر عن الوضع ، لم يكن خبرًا جيدًا.
اهتمت لين تشين تونغ بالشاب الاسمر. لقد كان غامضًا وكان سلوكه غير الطبيعي يجعلها دائمًا مشبوهة.
أخبرها يي يون بصدق عن تجربته في برج مجيء الإله ، بما في ذلك كيف وجد اللوتس الأحمر ، الذي وصفه بالتفصيل.
“لنذهب. قد يكون الشاب ذو البشرة الداكنة قد مات ، لكن لا يزال هناك اثنان آخران. علينا أن نكون حذرين. إذا تمكنا فقط من الحصول على اعتراف الإمبراطورة العظيمة القديمة… ”
وقفت لين تشين تونغ في الينابيع الساخنة. كانت ملابسها المبتلة تتشبث بجلدها. مع وقوفها ، يمكن أن يرى يي يون شكل ظهرها الفاتن. كانت هناك كل أنواع الوحي من جسدها.
أخبرها يي يون بصدق عن تجربته في برج مجيء الإله ، بما في ذلك كيف وجد اللوتس الأحمر ، الذي وصفه بالتفصيل.
لاحظت لين تشين تونغ أيضًا هذا حيث تحول وجهها إلى اللون الأحمر قليلاً. باستخدام ذراعيها الشبيهة باليشم لتغطية جسدها ، قامت بتعميم اليوان تشي وتبخر الماء من ملابسها.
كان يي يون ولين تشين تونغ في هذا العالم من الجليد والثلج ، حيث رفرف الثلج في السماء. لكنهما كانا يجلسان في ينبوع ساخن يغلي. إذا رفعوا أيديهم ، يمكنهم لمس الجليد المتجمد الذي لم يكن بعيدًا. كان هذا المشهد ساحرًا للغاية.
لسوء الحظ ، نظرًا لامتلاكها لخطوط اليين الطبيعية ، فإن سماتها الجسدية تميل نحو البرد واليين ، لذلك استغرقت عدة ثوان لإنهاء تبخير الماء.
حتى لا يسبب أي مشاكل ، أدار يي يون رأسه بقليل من التردد.
الآن ، مع ذكر لين تشين تونغ فجأة لهذا ، أدرك يي يون فجأة أنه كان هناك قمر أحمر دموي* مطرز على أردية الشخصين الرمادية الطويلة.
سعل بجفاف وقال ، “قبل أن تدخل الكبيرة روح العنصر في سبات عميق ، حثتني على إنقاذك. أعتقد أنها كانت تقدرك كثيرًا ، وكانت لديها بالفعل أفكار للسماح لنا بالحصول على تقدير الإمبراطورة العظيمة… ”
* راجع الفصل 468 للحصول على وصف لهذين الشخصين الغامضين “سيد عظيم”.
إذا كان الشاب الاسمر في الواقع قوة حياة طاقة كانت تحمي برج مجيء الإله ، فلن تتفاجأ لين تشين تونغ. لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون هويته من جنس شرير مجهول كان يتآمر ضد العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة وبرج مجيء الإله!
بقي يي يون ولين تشين تونغ هناك لمدة خمس ساعات تقريبًا. في المجموع ، أكل يي يون ثلاث بذور لوتس حمراء. لقد هضم باستمرار كل طاقة اليانغ النقية في بذور اللوتس ونقل جزءًا من الطاقة إلى لين تشين تونغ. بهذه الطريقة ، تم أخيرًا قمع تشي صقيع لين تشين تونغ بسبب خطوط الطول الطبيعية في جسمها.
——————–
كان مستوى تدريب لين تشين تونغ أعلى من مستوى يي يون. سبب موتها لم يكن بسبب الإصابات التي لحقت بها من قبل وحوش الثلج ، ولا بسبب تشي الصقيع المرعب في السهول الجليدية شديدة الصقيع ، بل بسبب سموم الصقيع في خطوط الطول الطبيعية ، مع عدم وجود وسيلة لقمعهم.
ترجمة:
Ken
بغض النظر عن الوضع ، لم يكن خبرًا جيدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
