صورة وهمية لبرج مجيء الإله
497- صورة وهمية لبرج مجيء الإله
اومض شعاع شرس في عيون الشاب الاسمر. وبينما كان يزأر ، لوح سيفه مرة أخرى. مع قوة القمر الدموي ، صبغ شعاع الدم المسبب للعمى السهول الثلجية التي لا نهاية لها باللون الأحمر.
كان الضوء بألوان قوس قزح. بدا وكأنه وهم يشبه الحلم وهو يشع في جميع الاتجاهات.
كانت الرياح الباردة في السهول المتجمدة تقضم العظام. ومع ذلك ، لم يكن للرياح الباردة تأثير كبير على الشاب الاسمر.
كا تشا!
عندما اقترب من الأنثى ذات الثوب الأبيض ، ظهر خلفه بحر أسود. في هذا البحر الأسود ، كان هناك دوامة عملاقة ، حيث كان القمر الدموي يتدلى فوق الدوامة ويتأرجح ببطء.
“كا تشا!”
توقف سيل الدوامة الأبدية. نظر الجميع إلى بعضهم البعض مثل التماثيل الحجرية. لقد جعلهم التحول المفاجئ للأحداث يفقدون القدرة على التفكير.
كانت هذه الظاهرة مشهدًا لهاوية دفن الإله ، وكان قمر الدم هو مظهر طوطم الشاب الاسمر.
انتشر النهر الجليدي إلى الخارج لمئات الأميال قبل أن يتوقف بالقرب من مكان وجود الشخصيات الأسطورية. اختفت الصورة الوهمية للباغودا. تم ختم العين العملاقة بواسطة النهر الجليدي. لم يعد بإمكانهم رؤيتها.
وبيده السيف ، اتخذ الشاب الأسود خطوات لسد الفجوة بينه وبين الأنثى ذات الملابس البيضاء.
لكن بعد هذا الهجوم ، تشققت زهرة الجليد بالفعل!
“دانغ!”
“إذا كان بإمكانك التحكم في برج مجيء الإله ، فأنا بطبيعة الحال لست مقارعا لك. ولكن الآن ، تم قطع اتصالك ببرج مجيء الإله بواسطة السيد الإلهي. ليس لديكي ما تستخدمينه ضدي. أنتي مجرد روح عنصر. إن سيفك وجسمك مجرد نموذج من الطاقة “.
ما هو الحدث غير المتوقع الذي حدث في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة؟
اندلع تألق من الباغودا بينما انتشر تشي الصقيع المرعب في البحر.
عندما تحدث الشاب الاسمر ، اندمج قمر الدم في جسده. عندما اندلعت نية قتله ، لم يعد يبدو سخيفًا بأي شكل من الأشكال ، وبدلاً من ذلك ، بدا وكأنه ملك شيطاني شرس!
بالمقارنة مع المقاتلين ، كانت أرواح العناصر القائمة على الطاقة محدودة للغاية في قدرتها القتالية.
لم تتكلم الأنثى ذات الزي الأبيض. نظرت فقط إلى السهول الجليدية الشاسعة. شبكت يديها بلطف ووضعتها على صدرها ، بينما بدأ جسدها ينبعث منه ضوء خافت.
عند رؤية هذا المشهد ، تفاجأ الشاب الاسمر. اتخذ خطوة إلى الوراء. ظهرت آثار شقوق جليدية في السهول الجليدية المحيطة به.
كان الضوء بألوان قوس قزح. بدا وكأنه وهم يشبه الحلم وهو يشع في جميع الاتجاهات.
انشق السيف مرارًا وتكرارًا حيث تم إرسال الثلج يرفرف مع احمرار غريب. كان الأمر كما لو كان مصبوغا بالدم.
مع ذلك ، بدأ برج مجيء الإله بأكمله يرتجف بلطف.
كانت هذه الظاهرة مشهدًا لهاوية دفن الإله ، وكان قمر الدم هو مظهر طوطم الشاب الاسمر.
عند رؤية هذا المشهد ، تفاجأ الشاب الاسمر. اتخذ خطوة إلى الوراء. ظهرت آثار شقوق جليدية في السهول الجليدية المحيطة به.
“كا تشا!”
كان التهديد بالقتل أمامها ، ومع ذلك كانت المرأة ذات الثوب الأبيض ما زالت تشبك يديها على صدرها ، كما لو كانت في أقدار الوقار.
“مستحيل… لقد عزل السيد الإلهي اتصالك ببرج مجيء الإله ، كيف يمكنك… قوة برج مجيء الإله؟”
لم يكن هذا الباغودا حقيقيًا ، لقد كان مجرد صورة وهمية مكثفة من الطاقة. مع ظهور الباغودا ، اجتاحت كل القوى العاصفة في الفضاء المجاور. مثل جبل إلهي سقط من السماء ، تحرك بطريقة قمعية إلى الدوامة الأبدية.
صرخ أحدهم. أمام هذه القوة المرعبة ، كانوا مثل أوراق الشجر في وسط عاصفة. لم يتمكنوا حتى من السيطرة على أجسادهم.
كان قلقا ومتشككا. لهذه الخطة ، أعد السيد الإلهي لعشرات الآلاف من السنين ، بينما كان هو منفذ الخطة. إذا نجح ، فسيحصل على تحول الشيطان السماوي. سيكون ذلك فرصة عظيمة.
وإذا فشل ، فسوف يجرده السيد الإلهي من روحه وكل طاقته. سيكون ذلك شيئًا أفظع من الموت!
في هذه اللحظة الحرجة ، انطلق الشاب الاسمر واتجه نحو الأنثى ذات الزي الأبيض. تحول جسده إلى شعاع أسود من الضوء بينما كان السيف الشيطاني الشرير ينزلق مباشرة على جبين الأنثى ذات الملابس البيضاء.
“دانغ!”
“ما الذي يجري؟ ماذا يحدث!؟”
دوى صدى صوت متفجر. كانت الأنثى ذات الثوب الأبيض مثل تجسيد للثلج والجليد. في الفراغ الذي أمامها ، ظهرت زهرة جليدية سداسية جميلة من الهواء. منعت زهرة الجليد هذه هجوم الشاب الاسمر.
ازدادت حدة الهزات التي شهدها برج مجيء الإله. بعيدًا عن العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، في التدفقات السريعة للدوامة الأبدية ، كان الشيوخ من مختلف الفصائل الكبيرة ينظرون جميعًا إلى مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة في ذهول.
لكن بعد هذا الهجوم ، تشققت زهرة الجليد بالفعل!
ما هو الحدث غير المتوقع الذي حدث في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة؟
اومض شعاع شرس في عيون الشاب الاسمر. وبينما كان يزأر ، لوح سيفه مرة أخرى. مع قوة القمر الدموي ، صبغ شعاع الدم المسبب للعمى السهول الثلجية التي لا نهاية لها باللون الأحمر.
(دييييييييم ماذا يحدث؟؟؟؟)
انشق السيف مرارًا وتكرارًا حيث تم إرسال الثلج يرفرف مع احمرار غريب. كان الأمر كما لو كان مصبوغا بالدم.
“كا تشا!”
لم يكن هذا الباغودا حقيقيًا ، لقد كان مجرد صورة وهمية مكثفة من الطاقة. مع ظهور الباغودا ، اجتاحت كل القوى العاصفة في الفضاء المجاور. مثل جبل إلهي سقط من السماء ، تحرك بطريقة قمعية إلى الدوامة الأبدية.
تشققت زهرة الجليد ، كما لو أنها لم تعد قادرة على تحمل هجوم الشاب الاسمر.
ومع ذلك ، تحت حماية زهرة الجليد ، ظل تعبير الأنثى ذات الثوب الأبيض هادئًا. كانت روحها الداخلية أثيرية. حتى أنها لم تلمح السيف ذو الدم الأحمر ، كما لو أن كل ما يحدث أمامها لا علاقة له بها.
ومع ذلك ، تحت حماية زهرة الجليد ، ظل تعبير الأنثى ذات الثوب الأبيض هادئًا. كانت روحها الداخلية أثيرية. حتى أنها لم تلمح السيف ذو الدم الأحمر ، كما لو أن كل ما يحدث أمامها لا علاقة له بها.
كان التهديد بالقتل أمامها ، ومع ذلك كانت المرأة ذات الثوب الأبيض ما زالت تشبك يديها على صدرها ، كما لو كانت في أقدار الوقار.
في اللحظة التي ظهر فيها الباغودا ، شعر العديد من الشيوخ بأنهم في طريقهم إلى فقدان الوعي. كانت نبضات قلبهم راكدة وبدا أن دمائهم تتجمد. تم سحب كل اليوان تشي المحيط بهم بواسطة هذه القوة ، بينما كان الدانتيان في حالة من الفوضى.
انشق السيف مرارًا وتكرارًا حيث تم إرسال الثلج يرفرف مع احمرار غريب. كان الأمر كما لو كان مصبوغا بالدم.
Ken
ومع ذلك ، ظلت الأنثى ذات الملابس البيضاء غير متأثرة. كانت مثل آلهة تمر بالخلاص في الثلج…
طعنت قاعدة الباغودا مباشرة في بؤبؤ العين العملاقة!
اندلع تألق من الباغودا بينما انتشر تشي الصقيع المرعب في البحر.
…
ازدادت حدة الهزات التي شهدها برج مجيء الإله. بعيدًا عن العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، في التدفقات السريعة للدوامة الأبدية ، كان الشيوخ من مختلف الفصائل الكبيرة ينظرون جميعًا إلى مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة في ذهول.
تسببت هزات برج مجيء الإله بالفعل في اهتزاز مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.
“ما الذي يجري؟ ماذا يحدث!؟”
في اللحظة التي ظهر فيها الباغودا ، شعر العديد من الشيوخ بأنهم في طريقهم إلى فقدان الوعي. كانت نبضات قلبهم راكدة وبدا أن دمائهم تتجمد. تم سحب كل اليوان تشي المحيط بهم بواسطة هذه القوة ، بينما كان الدانتيان في حالة من الفوضى.
أولاً ، كانت العين الضخمة للإله التي ظهرت في هاوية دفن الإله ، وبعد ذلك ، كان من الممكن الشعور بهزات شديدة من العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، لكنهم لم يعرفوا ما كان يحدث.
لكن بعد هذا الهجوم ، تشققت زهرة الجليد بالفعل!
الآن ، حتى كبار الشيوخ من مختلف الفصائل الكبيرة أصيبوا بالذعر إلى حد ما. سواء أكان ذلك العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة أو دوامة هاوية دفن الإله ، فإن قوتهم كانت شيئًا لا يمكنهم تحمله. بمجرد حدوث شيء ما ، سيتم جرهم إلى هاوية دفن الإله ويموتون بشكل رهيب!
لم يكن هذا الباغودا حقيقيًا ، لقد كان مجرد صورة وهمية مكثفة من الطاقة. مع ظهور الباغودا ، اجتاحت كل القوى العاصفة في الفضاء المجاور. مثل جبل إلهي سقط من السماء ، تحرك بطريقة قمعية إلى الدوامة الأبدية.
توقفت في الهواء لبضع ثوان. أخيرًا ، رأت الكهف تحت الأرض الذي كان يي يون يخفيه. مع وميض ، طارت نحو مدخل الكهف تحت الأرض…
حتى أن بعض الناس كانوا يفكرون في المغادرة!
وفي هذه اللحظة ، كان هناك دوي مدوي مفاجئ. لقد رأوا أنه في الفراغ غير البعيد ، بدا الأمر كما لو أن سيفًا عملاقًا قد قطع شقًا في نسيج الزمكان. تمزق الجانبان بسرعة حيث تم سحب كميات لا نهائية من مياه البحر إلى دوامة الزمكان ، مما تسبب في عاصفة محيطية ضخمة!
وفي هذه اللحظة ، كان هناك دوي مدوي مفاجئ. لقد رأوا أنه في الفراغ غير البعيد ، بدا الأمر كما لو أن سيفًا عملاقًا قد قطع شقًا في نسيج الزمكان. تمزق الجانبان بسرعة حيث تم سحب كميات لا نهائية من مياه البحر إلى دوامة الزمكان ، مما تسبب في عاصفة محيطية ضخمة!
انتشر النهر الجليدي إلى الخارج لمئات الأميال قبل أن يتوقف بالقرب من مكان وجود الشخصيات الأسطورية. اختفت الصورة الوهمية للباغودا. تم ختم العين العملاقة بواسطة النهر الجليدي. لم يعد بإمكانهم رؤيتها.
تحطمت الباغودا في الدوامة الأبدية. في الدوامة ، فتحت العين مرة أخرى. يمكن للمرء أن يشعر بإحساس ميؤوس منه بالموت والهدوء من اللامبالاة في العين.
“احذر!”
صرخ أحدهم. أمام هذه القوة المرعبة ، كانوا مثل أوراق الشجر في وسط عاصفة. لم يتمكنوا حتى من السيطرة على أجسادهم.
طعنت قاعدة الباغودا مباشرة في بؤبؤ العين العملاقة!
عندما اقترب من الأنثى ذات الثوب الأبيض ، ظهر خلفه بحر أسود. في هذا البحر الأسود ، كان هناك دوامة عملاقة ، حيث كان القمر الدموي يتدلى فوق الدوامة ويتأرجح ببطء.
صرخ أحدهم. أمام هذه القوة المرعبة ، كانوا مثل أوراق الشجر في وسط عاصفة. لم يتمكنوا حتى من السيطرة على أجسادهم.
توقفت في الهواء لبضع ثوان. أخيرًا ، رأت الكهف تحت الأرض الذي كان يي يون يخفيه. مع وميض ، طارت نحو مدخل الكهف تحت الأرض…
حتى مع اقتراب الموت ، لم يعرف أحد سبب حدوث تغيير مفاجئ للعالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة وهاوية دفن الإله.
كان قلقا ومتشككا. لهذه الخطة ، أعد السيد الإلهي لعشرات الآلاف من السنين ، بينما كان هو منفذ الخطة. إذا نجح ، فسيحصل على تحول الشيطان السماوي. سيكون ذلك فرصة عظيمة.
توقفت في الهواء لبضع ثوان. أخيرًا ، رأت الكهف تحت الأرض الذي كان يي يون يخفيه. مع وميض ، طارت نحو مدخل الكهف تحت الأرض…
“احذر!”
عندما فقد شيوخ الفصائل المختلفة السيطرة على أجسادهم وكانوا على وشك أن تبتلعهم الدوامة ، ظهرت باغودا عملاقة فجأة من الشق الزماني.
…
لم يكن هذا الباغودا حقيقيًا ، لقد كان مجرد صورة وهمية مكثفة من الطاقة. مع ظهور الباغودا ، اجتاحت كل القوى العاصفة في الفضاء المجاور. مثل جبل إلهي سقط من السماء ، تحرك بطريقة قمعية إلى الدوامة الأبدية.
(دييييييييم ماذا يحدث؟؟؟؟)
سبحت الباغودا العملاقة على طول السيول المضطربة في اتجاه الدوامة الأبدية معها. كان هذا المشهد مثل مشهد من نهاية العالم.
في اللحظة التي ظهر فيها الباغودا ، شعر العديد من الشيوخ بأنهم في طريقهم إلى فقدان الوعي. كانت نبضات قلبهم راكدة وبدا أن دمائهم تتجمد. تم سحب كل اليوان تشي المحيط بهم بواسطة هذه القوة ، بينما كان الدانتيان في حالة من الفوضى.
انتشر النهر الجليدي إلى الخارج لمئات الأميال قبل أن يتوقف بالقرب من مكان وجود الشخصيات الأسطورية. اختفت الصورة الوهمية للباغودا. تم ختم العين العملاقة بواسطة النهر الجليدي. لم يعد بإمكانهم رؤيتها.
طعنت قاعدة الباغودا مباشرة في بؤبؤ العين العملاقة!
ازدادت حدة الهزات التي شهدها برج مجيء الإله. بعيدًا عن العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، في التدفقات السريعة للدوامة الأبدية ، كان الشيوخ من مختلف الفصائل الكبيرة ينظرون جميعًا إلى مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة في ذهول.
حتى أن الدم تدفق من زوايا أفواه بعض الضعفاء منهم.
توقف سيل الدوامة الأبدية. نظر الجميع إلى بعضهم البعض مثل التماثيل الحجرية. لقد جعلهم التحول المفاجئ للأحداث يفقدون القدرة على التفكير.
تسببت هزات برج مجيء الإله بالفعل في اهتزاز مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.
كان هذا المشهد الغريب مثل قوة الإله العليا. لقد جعل العديد من الشخصيات الأسطورية في عالم تيان يوان يشعرون بصدمة هائلة!
سبحت الباغودا العملاقة على طول السيول المضطربة في اتجاه الدوامة الأبدية معها. كان هذا المشهد مثل مشهد من نهاية العالم.
تحطمت الباغودا في الدوامة الأبدية. في الدوامة ، فتحت العين مرة أخرى. يمكن للمرء أن يشعر بإحساس ميؤوس منه بالموت والهدوء من اللامبالاة في العين.
“ما الذي يجري؟ ماذا يحدث!؟”
انفجار!
عند رؤية هذا المشهد ، تفاجأ الشاب الاسمر. اتخذ خطوة إلى الوراء. ظهرت آثار شقوق جليدية في السهول الجليدية المحيطة به.
طعنت قاعدة الباغودا مباشرة في بؤبؤ العين العملاقة!
كا تشا!
كان التهديد بالقتل أمامها ، ومع ذلك كانت المرأة ذات الثوب الأبيض ما زالت تشبك يديها على صدرها ، كما لو كانت في أقدار الوقار.
انفجار!
اندلع تألق من الباغودا بينما انتشر تشي الصقيع المرعب في البحر.
“كا تشا!”
تم تجميد عدد لا يحصى من السيول المضطربة بسبب تشي الصقيع ، لتشكيل نهر جليدي بعرض ألف كيلومتر!
انتشر هذا النهر الجليدي في كل الاتجاهات. حول الدوامة الأبدية ، تم تجميد أذرع الدوامة التي احتدمت دون توقف!
حتى أن الدم تدفق من زوايا أفواه بعض الضعفاء منهم.
عندما رأى جميع الحاضرين هذا المشهد ، شعروا برعب لا يمكن تفسيره. تم تجميد الدوامة الأبدية؟
كانت الرياح الباردة في السهول المتجمدة تقضم العظام. ومع ذلك ، لم يكن للرياح الباردة تأثير كبير على الشاب الاسمر.
لقد كان سيلًا مرعبًا يمكن أن يجتذب حتى إمبراطورًا عظيمًا ، ومع ذلك تم تجميده؟
في اللحظة التي ظهر فيها الباغودا ، شعر العديد من الشيوخ بأنهم في طريقهم إلى فقدان الوعي. كانت نبضات قلبهم راكدة وبدا أن دمائهم تتجمد. تم سحب كل اليوان تشي المحيط بهم بواسطة هذه القوة ، بينما كان الدانتيان في حالة من الفوضى.
كان مروعًا جدًا إذا تم ذكر ذلك في مكان آخر.
ما هو الحدث غير المتوقع الذي حدث في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة؟
انتشر النهر الجليدي إلى الخارج لمئات الأميال قبل أن يتوقف بالقرب من مكان وجود الشخصيات الأسطورية. اختفت الصورة الوهمية للباغودا. تم ختم العين العملاقة بواسطة النهر الجليدي. لم يعد بإمكانهم رؤيتها.
في المستوى الثاني من برج مجيء الإله ، في العالم المقفر ، كان يي يون موجودًا ، فوق الوادي الخصب ، كان هناك انحراف في نسيج الزمكان. طار شكل ثوب أبيض من تشوه الزمكان. كانت المرأة ذات الثياب البيضاء تقاتل الشاب الاسمر.
توقف سيل الدوامة الأبدية. نظر الجميع إلى بعضهم البعض مثل التماثيل الحجرية. لقد جعلهم التحول المفاجئ للأحداث يفقدون القدرة على التفكير.
…
ما هو الحدث غير المتوقع الذي حدث في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة؟
وفي هذه اللحظة…
وفي هذه اللحظة…
حتى أن بعض الناس كانوا يفكرون في المغادرة!
في المستوى الثاني من برج مجيء الإله ، في العالم المقفر ، كان يي يون موجودًا ، فوق الوادي الخصب ، كان هناك انحراف في نسيج الزمكان. طار شكل ثوب أبيض من تشوه الزمكان. كانت المرأة ذات الثياب البيضاء تقاتل الشاب الاسمر.
كان الضوء بألوان قوس قزح. بدا وكأنه وهم يشبه الحلم وهو يشع في جميع الاتجاهات.
لقد أصبح شكلها شبه شفاف جزئيًا. بدت ضعيفة للغاية. يبدو أن عيناها اللامباليتين ولكن الجميلتين فقدا روحهما.
توقفت في الهواء لبضع ثوان. أخيرًا ، رأت الكهف تحت الأرض الذي كان يي يون يخفيه. مع وميض ، طارت نحو مدخل الكهف تحت الأرض…
وفي هذه اللحظة…
“كا تشا!”
——————–
…
…
(دييييييييم ماذا يحدث؟؟؟؟)
ومع ذلك ، تحت حماية زهرة الجليد ، ظل تعبير الأنثى ذات الثوب الأبيض هادئًا. كانت روحها الداخلية أثيرية. حتى أنها لم تلمح السيف ذو الدم الأحمر ، كما لو أن كل ما يحدث أمامها لا علاقة له بها.
من طرف الشيخ
كانت الرياح الباردة في السهول المتجمدة تقضم العظام. ومع ذلك ، لم يكن للرياح الباردة تأثير كبير على الشاب الاسمر.
حتى مع اقتراب الموت ، لم يعرف أحد سبب حدوث تغيير مفاجئ للعالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة وهاوية دفن الإله.
ترجمة:
في اللحظة التي ظهر فيها الباغودا ، شعر العديد من الشيوخ بأنهم في طريقهم إلى فقدان الوعي. كانت نبضات قلبهم راكدة وبدا أن دمائهم تتجمد. تم سحب كل اليوان تشي المحيط بهم بواسطة هذه القوة ، بينما كان الدانتيان في حالة من الفوضى.
Ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
