نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 8.3

وجه الظلام

وجه الظلام

الفصل 8.3 – وجه الظلام 

 

في المنطقة الشاسعة الغير مأهولة ، كان الرسول مثل المد الذي يرسم قوسًا عبر هذه الأرض الوعرة ، يرتفع بعنف بينما يتجه شمالًا. من غير المعروف ما إذا كان ذلك لأن المخلوق الصغير شعر بالرسول تجاه الشمال ، فغير الشيء الصغير اتجاهه نحو الشمال دون أي تردد ، ثم ركض بشكل محموم بأقصى سرعة. أثناء الجري لحياته ليل نهار ، كان جسده يتغير بالمقابل. كانت كمية المخلوقات على السهول الثلجية قليلة ، ولم يكن لديه الكثير من الوقت لتناول الطعام ، وعلى هذا النحو ، فإن كمية الطاقة المخزنة في جسمه كانت تستنفد بشكل متزايد كل يوم. ومع ذلك ، كانت حركاته أكثر عقلانية ، وتقلص رأسه إلى حد ما ، وأصبحت الأطراف القوية في قسمه الخلفي أطول ، وتطورت بعض المخالب. بهذه الطريقة ، عند استعارة القوة من الأرض ، يمكن أن يخطو على مادة أكثر مرونة قليلاً ، على سبيل المثال ، الأرض المتجمدة وجذوع الأشجار. في هذه الغابة البدائية ، كان هذان بالتأكيد أكثر شيئين شيوعًا.

 

 

في الوقت الحالي ، لم يكن يتحرك فقط على سطح الأرض ، بل كان يقفز في الهواء من وقت لآخر ، وتم سحب جسمه معًا في حالة أكثر ديناميكية. في بعض الأحيان ، وفي أحيان أخرى ، تتكشف بعض الحراشف الكبيرة المتطورة حديثًا ، مستعيرة الرياح الشمالية القوية لينزلق عبر الهواء.

في الوقت الحالي ، لم يكن يتحرك فقط على سطح الأرض ، بل كان يقفز في الهواء من وقت لآخر ، وتم سحب جسمه معًا في حالة أكثر ديناميكية. في بعض الأحيان ، وفي أحيان أخرى ، تتكشف بعض الحراشف الكبيرة المتطورة حديثًا ، مستعيرة الرياح الشمالية القوية لينزلق عبر الهواء.

 

 

 

بين استهلاك الطاقة وسرعته ، وجد أخيرًا نقطة توازن بصعوبة كبيرة ، قادرا على الحفاظ على مسافة معينة من التيار الخفي الذي كان يطارده. فقط ، كانت كمية الطاقة المخزنة لا تزال مستنفدة ، على وشك أن يصبح فارغا في غضون أيام قليلة. كان مختلفا عن المخلوقات العادية ، قادرا على استخراج ما يصل إلى آخر قطرة من الطاقة من جسده. ومع ذلك ، عندما تنفد الطاقة ، فإن ذلك يعني وفاته. بين الحياة والموت ، حصل ذكاءه على تطور هائل. الآن ، فهم بوضوح أن التيار الخفي كان يطارد نفسه ، وأدرك بشكل أكثر وضوحًا أنه بالتأكيد لا يمكن القبض عليه. كان هذا شيئًا مشابهًا للخوف الغريزي.

في المنطقة الشاسعة الغير مأهولة ، كان الرسول مثل المد الذي يرسم قوسًا عبر هذه الأرض الوعرة ، يرتفع بعنف بينما يتجه شمالًا. من غير المعروف ما إذا كان ذلك لأن المخلوق الصغير شعر بالرسول تجاه الشمال ، فغير الشيء الصغير اتجاهه نحو الشمال دون أي تردد ، ثم ركض بشكل محموم بأقصى سرعة. أثناء الجري لحياته ليل نهار ، كان جسده يتغير بالمقابل. كانت كمية المخلوقات على السهول الثلجية قليلة ، ولم يكن لديه الكثير من الوقت لتناول الطعام ، وعلى هذا النحو ، فإن كمية الطاقة المخزنة في جسمه كانت تستنفد بشكل متزايد كل يوم. ومع ذلك ، كانت حركاته أكثر عقلانية ، وتقلص رأسه إلى حد ما ، وأصبحت الأطراف القوية في قسمه الخلفي أطول ، وتطورت بعض المخالب. بهذه الطريقة ، عند استعارة القوة من الأرض ، يمكن أن يخطو على مادة أكثر مرونة قليلاً ، على سبيل المثال ، الأرض المتجمدة وجذوع الأشجار. في هذه الغابة البدائية ، كان هذان بالتأكيد أكثر شيئين شيوعًا.

 

 

هذا هو السبب في أنه استمر في الفرار للنجاة بحياته.

 

 

 

الجبال التي في أمامه ارتفعت وانخفضت باستمرار ، غير معروف أين كانت النهاية بالضبط. كما أنه لم يكن يعلم أنه على الطرف الآخر من الجبل كان البحر ، بحرًا متجمدًا لا نهاية له.

 

 

 

اتجه شمالًا بشكل محموم ، شعر وكأن هناك هالة يمكن أن تجلب له الأمان هناك.

 

 

تسببت شفرات أطرافه في إحداث العديد من الجروح العميقة على السطح الجليدي ، مما أدى إلى إطلاق أصوات صرير تؤلم أسنان المرء. في ظل الزخم الهائل ، كانت الشفرات الصلبة التي لا تضاهى على الأطراف ترتجف ، كما لو أنها قد تنكسر في أي وقت. بعد الانزلاق لعدة عشرات من الأمتار ، نجح الشيء الصغير أخيرًا في إيقاف جسمه على سطح الجليد المتجمد. ومع ذلك ، لم يكن هناك أثر للسعادة على وجهه ، وبدلاً من ذلك غير الاتجاهات في حالة من الذعر والصراخ بقلق. ومضت عيونه المركبة الستة عشر بشكل محموم ، ملاحظين البيئة المحيطة به بحثًا عن مخرج.

اندفع التيار الخفي بعنف نحو الشمال ، ولأنه كان يتقدم بأقصى سرعة ، لم يكن هناك متسع من الوقت للتنفيس عن غضبه. لم تكن هناك أي علامات تدل على وجود حياة بشرية على طول الطريق ، ولم يكن هناك الكثير من الأشياء الأخرى الذي يمكن أن يظهر غضبه من خلالها. ربما جعل هذا سو الذي كان يتابعه عن كثب يشعر بتحسن كبير.

اتجه شمالًا بشكل محموم ، شعر وكأن هناك هالة يمكن أن تجلب له الأمان هناك.

 

شعر الشيء الصغير الذي كان يتنقل بتهور في الهواء فجأة أن جسده بالكامل أصبح صلبًا ، وسقط بشكل غير متوقع من السماء! في اللحظة الذي هبط فيها على سطح الجليد ، ظهرت جميع أطرافه ، لدرجة أنه تم استخدام الشفرتين المخصصتين لمهاجمة الأعداء ، مما أدى إلى غرس أنفسهم بعمق في السطح الجليدي ، ومنعت جسده من الاستمرار في التقدم. ومع ذلك ، فإن سرعة سفره في الهواء تجاوزت بالفعل ثلاثمائة كيلومتر في الساعة ، وزخمه عظيم للغاية ، فكيف يمكنه إيقاف ذلك بسهولة؟

كانت باندورا هي الشخص الوحيد الذي يتجول على مهل. كانت المنطقة الشمالية شاسعة جدًا ، مما يجعله مثاليا للتجول كما تشاء. شعرت فجأة أن المشهد لم يكن بهذا السوء.

 

 

 

كان بلد الثلج شاسعا ولا حدود له ، ولكن في ظل السرعة القصوى للشيء الصغير ، بعد بضعة أيام ، لا يزال يقترب من البحر المتجمد في الشمال.

بين استهلاك الطاقة وسرعته ، وجد أخيرًا نقطة توازن بصعوبة كبيرة ، قادرا على الحفاظ على مسافة معينة من التيار الخفي الذي كان يطارده. فقط ، كانت كمية الطاقة المخزنة لا تزال مستنفدة ، على وشك أن يصبح فارغا في غضون أيام قليلة. كان مختلفا عن المخلوقات العادية ، قادرا على استخراج ما يصل إلى آخر قطرة من الطاقة من جسده. ومع ذلك ، عندما تنفد الطاقة ، فإن ذلك يعني وفاته. بين الحياة والموت ، حصل ذكاءه على تطور هائل. الآن ، فهم بوضوح أن التيار الخفي كان يطارد نفسه ، وأدرك بشكل أكثر وضوحًا أنه بالتأكيد لا يمكن القبض عليه. كان هذا شيئًا مشابهًا للخوف الغريزي.

 

 

شعر الشيء الصغير الذي كان يتنقل بتهور في الهواء فجأة أن جسده بالكامل أصبح صلبًا ، وسقط بشكل غير متوقع من السماء! في اللحظة الذي هبط فيها على سطح الجليد ، ظهرت جميع أطرافه ، لدرجة أنه تم استخدام الشفرتين المخصصتين لمهاجمة الأعداء ، مما أدى إلى غرس أنفسهم بعمق في السطح الجليدي ، ومنعت جسده من الاستمرار في التقدم. ومع ذلك ، فإن سرعة سفره في الهواء تجاوزت بالفعل ثلاثمائة كيلومتر في الساعة ، وزخمه عظيم للغاية ، فكيف يمكنه إيقاف ذلك بسهولة؟

 

 

 

تسببت شفرات أطرافه في إحداث العديد من الجروح العميقة على السطح الجليدي ، مما أدى إلى إطلاق أصوات صرير تؤلم أسنان المرء. في ظل الزخم الهائل ، كانت الشفرات الصلبة التي لا تضاهى على الأطراف ترتجف ، كما لو أنها قد تنكسر في أي وقت. بعد الانزلاق لعدة عشرات من الأمتار ، نجح الشيء الصغير أخيرًا في إيقاف جسمه على سطح الجليد المتجمد. ومع ذلك ، لم يكن هناك أثر للسعادة على وجهه ، وبدلاً من ذلك غير الاتجاهات في حالة من الذعر والصراخ بقلق. ومضت عيونه المركبة الستة عشر بشكل محموم ، ملاحظين البيئة المحيطة به بحثًا عن مخرج.

زاد صوت الرسول فجأة بضع درجات ، ولم يخفي غضبه على الإطلاق. “برايدكلا ، اسمح لي أن أكرر نفسي مرة أخرى. أحتاج أن أجده! هل ستفتح أراضيك أم لا؟ “

 

 

كان هذا المكان لا يزال على بعد مائة كيلومتر من البحر المتجمد ، لكنه لم يجرؤ على التوجه شمالًا أكثر من ذلك ، ولم يجرؤ حتى على السفر مسافة متر أخرى ، وكأن هناك حدودًا غير مرئية امامه. أثناء الطيران بسرعة ، شعر فجأة أن البيئة تغيرت إلى حد ما ، كما لو أنه دخل بلد جديد تمامًا. في اللحظة التي دخل فيها هذا البلد سمع هديرا روحيًا ، كأن البحر المتجمد كله قد اشتعل بهذا الهدير!

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

كان هذا هديرًا لا يوصف. شعر بأن الضغط الهائل قد ابتلع سلسلة جبال امتدت لأكثر من عشرة آلاف لتر! حتى التيار الخفي الذي طارد خلف جسده لم يمتلك تفوقًا كبيرًا أمام هذه القوة.

كان هذا هديرًا لا يوصف. شعر بأن الضغط الهائل قد ابتلع سلسلة جبال امتدت لأكثر من عشرة آلاف لتر! حتى التيار الخفي الذي طارد خلف جسده لم يمتلك تفوقًا كبيرًا أمام هذه القوة.

 

كان هذا هديرًا لا يوصف. شعر بأن الضغط الهائل قد ابتلع سلسلة جبال امتدت لأكثر من عشرة آلاف لتر! حتى التيار الخفي الذي طارد خلف جسده لم يمتلك تفوقًا كبيرًا أمام هذه القوة.

كان الهدير تحذيرًا وإعلانًا عن سلطته على هذا المجال. ومع ذلك ، لم يفهم لماذا يفعل شيئًا كهذا! لقد كان صغيرا جدًا ، فكيف يمكن أن يؤدي إلى مثل ردة الفعل القوية هذه؟ ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كان يفهم أم لا ، لم يتبقى له متسع من الوقت. لا يمكن أن يتجه شمالا ، والأكثر من ذلك لا يمكنه التراجع إلى الوراء. بمجرد أن يلاحقه التيار الخفي ، لم يكن لديه أي فكرة عما سيحدث.

 

 

 

أطلق فجأة صرخة شديدة ، قفز في الهواء أكثر من عشرة أمتار بقفزة واحدة. ثم انفتحت حراشفه تمامًا ، ولم يحاول توفير الطاقة على الإطلاق. جعلته الطاقة الصفراء القوية ينطلق مثل الصاروخ ، واختفى على الفور في السماء الشرقية.

 

 

بعد عدة دقائق ، وصل التيار الخفي بالفعل إلى حافة هذا البلد. كانت إرادة الرسول مثل بحر أسود وأبيض عميق. في هذه الأثناء ، كانت حدود البلد مثل الساحل الوعر ، والصخور الساحلية الطويلة تتكسر على المد والجزر مثل الشفرات. على الرغم من أنها ضربت بواسطة الأمواج ، إلا أنها لا تزال شاهقة هناك ، غير متأثرة.

بين استهلاك الطاقة وسرعته ، وجد أخيرًا نقطة توازن بصعوبة كبيرة ، قادرا على الحفاظ على مسافة معينة من التيار الخفي الذي كان يطارده. فقط ، كانت كمية الطاقة المخزنة لا تزال مستنفدة ، على وشك أن يصبح فارغا في غضون أيام قليلة. كان مختلفا عن المخلوقات العادية ، قادرا على استخراج ما يصل إلى آخر قطرة من الطاقة من جسده. ومع ذلك ، عندما تنفد الطاقة ، فإن ذلك يعني وفاته. بين الحياة والموت ، حصل ذكاءه على تطور هائل. الآن ، فهم بوضوح أن التيار الخفي كان يطارد نفسه ، وأدرك بشكل أكثر وضوحًا أنه بالتأكيد لا يمكن القبض عليه. كان هذا شيئًا مشابهًا للخوف الغريزي.

 

 

في عالم آخر ، بعد اخر ، كان هناك وجودان جبليان يواجهان بعضهما البعض ، ويقيمان بشكل متبادل قوة الطرف الآخر وكرامته.

 

 

“فيتزدورك ، ارجع ، هذا هو نطاقي!” تكلم الشمال الهائل بصوت مدو.

“فيتزدورك ، ارجع ، هذا هو نطاقي!” تكلم الشمال الهائل بصوت مدو.

في المنطقة الشاسعة الغير مأهولة ، كان الرسول مثل المد الذي يرسم قوسًا عبر هذه الأرض الوعرة ، يرتفع بعنف بينما يتجه شمالًا. من غير المعروف ما إذا كان ذلك لأن المخلوق الصغير شعر بالرسول تجاه الشمال ، فغير الشيء الصغير اتجاهه نحو الشمال دون أي تردد ، ثم ركض بشكل محموم بأقصى سرعة. أثناء الجري لحياته ليل نهار ، كان جسده يتغير بالمقابل. كانت كمية المخلوقات على السهول الثلجية قليلة ، ولم يكن لديه الكثير من الوقت لتناول الطعام ، وعلى هذا النحو ، فإن كمية الطاقة المخزنة في جسمه كانت تستنفد بشكل متزايد كل يوم. ومع ذلك ، كانت حركاته أكثر عقلانية ، وتقلص رأسه إلى حد ما ، وأصبحت الأطراف القوية في قسمه الخلفي أطول ، وتطورت بعض المخالب. بهذه الطريقة ، عند استعارة القوة من الأرض ، يمكن أن يخطو على مادة أكثر مرونة قليلاً ، على سبيل المثال ، الأرض المتجمدة وجذوع الأشجار. في هذه الغابة البدائية ، كان هذان بالتأكيد أكثر شيئين شيوعًا.

 

 

“أنا أبحث عن شخص ما ، وهذا مهم للغاية. لقد هرب إلى المجال الخاص بك. لا بد لي من الإمساك به! ” قال الرسول بلا نية للاستسلام.

 

 

 

“لم يدخل أي شخص خاص إلى نطاقي ، لذا انسحب ، فيتزدورك ، وإلا سأعتبر هذا بمثابة حرب!”

 

 

زاد صوت الرسول فجأة بضع درجات ، ولم يخفي غضبه على الإطلاق. “برايدكلا ، اسمح لي أن أكرر نفسي مرة أخرى. أحتاج أن أجده! هل ستفتح أراضيك أم لا؟ “

 

 

هذا هو السبب في أنه استمر في الفرار للنجاة بحياته.

أصبح صوت الشمال مظلما، لكن قراره كان لا يرقى إليه الشك.” هذه أرضي ولن أسمح بانتهاكها! لم يدخل أي شخص خاص إلى نطاقي ، لذلك لا بد أن ينتهي بك الأمر خالي الوفاض. ابحث عنه في مكان آخر! 

اتجه شمالًا بشكل محموم ، شعر وكأن هناك هالة يمكن أن تجلب له الأمان هناك.

 

اندفع التيار الخفي بعنف نحو الشمال ، ولأنه كان يتقدم بأقصى سرعة ، لم يكن هناك متسع من الوقت للتنفيس عن غضبه. لم تكن هناك أي علامات تدل على وجود حياة بشرية على طول الطريق ، ولم يكن هناك الكثير من الأشياء الأخرى الذي يمكن أن يظهر غضبه من خلالها. ربما جعل هذا سو الذي كان يتابعه عن كثب يشعر بتحسن كبير.

“برايدكلا لا تكذب ، لذلك لا تشكك في سمعتي وكرامتي إلا إذا كنت ترغب في بدء حرب على الفور! “

كان هذا هديرًا لا يوصف. شعر بأن الضغط الهائل قد ابتلع سلسلة جبال امتدت لأكثر من عشرة آلاف لتر! حتى التيار الخفي الذي طارد خلف جسده لم يمتلك تفوقًا كبيرًا أمام هذه القوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تسببت شفرات أطرافه في إحداث العديد من الجروح العميقة على السطح الجليدي ، مما أدى إلى إطلاق أصوات صرير تؤلم أسنان المرء. في ظل الزخم الهائل ، كانت الشفرات الصلبة التي لا تضاهى على الأطراف ترتجف ، كما لو أنها قد تنكسر في أي وقت. بعد الانزلاق لعدة عشرات من الأمتار ، نجح الشيء الصغير أخيرًا في إيقاف جسمه على سطح الجليد المتجمد. ومع ذلك ، لم يكن هناك أثر للسعادة على وجهه ، وبدلاً من ذلك غير الاتجاهات في حالة من الذعر والصراخ بقلق. ومضت عيونه المركبة الستة عشر بشكل محموم ، ملاحظين البيئة المحيطة به بحثًا عن مخرج.

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

 

 

 

 

كان الهدير تحذيرًا وإعلانًا عن سلطته على هذا المجال. ومع ذلك ، لم يفهم لماذا يفعل شيئًا كهذا! لقد كان صغيرا جدًا ، فكيف يمكن أن يؤدي إلى مثل ردة الفعل القوية هذه؟ ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كان يفهم أم لا ، لم يتبقى له متسع من الوقت. لا يمكن أن يتجه شمالا ، والأكثر من ذلك لا يمكنه التراجع إلى الوراء. بمجرد أن يلاحقه التيار الخفي ، لم يكن لديه أي فكرة عما سيحدث.

الترجمة: Hunter 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط