بحر عودة الدمار
وسرعان ما ألقوا بآخر ما لديهم من لحم متغير في البركة. نظر الجميع إلى التنين الإلهي ، متسائلين عما إذا كانوا قد أشبعوه. لم يعرفوا ما إذا كان ذلك سيترك حراشف التنين لهم.
الفصل 2036 بحر عودة الدمار
على جزيرة في بحر عودة الدمار ، كان هناك مجموعة من التنين مجمعة. بدوا مثل البشر ، لكن كانت لديهم قرون التنين. و كانوا في طريقهم لأداء طقوس غريبة.
من الواضح أن الحشرة الفضية كرهت هان سين ، ربما لأن هان سين سرق بداية الإله القديم. لذا و بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته الصعود إلى الشاطئ ، فإن الحشرة ستدفعه مرة أخرى إلى الماء.
أحاط السائل بجسده المتحجر ، ولكن بشكل مفاجئ ، لم يتآكل جسده المتحجر. بدأ ببطء في الغرق إلى القاع.
كان الظل يكبر. و لم يعتقد هان سين أن انه خياله ، كان يعتقد بصدق أن شيئاً ما كان يرتفع نحوه من الأعماق.
أراد هان سين أن يعيش ، فاندفع نحو الشاطئ مرة أخرى . لكنه كان ضعيف جداً ، ولم يكن قادر جسدياً على الخروج.
عرف هان سين أنه لا يوجد مخرج . كان أمله الوحيد هو استعادة بعض الطاقة . كان درع الروح ينهار بسرعة كبيرة. و كانت على حافة التحطم.
بووووم!
مر الوقت ، وتحرك السائل حول هان سين باستمرار. لم يكن يعلم ماذا يفعل الوحش ، ولم يعرف أين هو. لكن بالنسبة له ، في ذلك الوقت ، لم يكن الأمر مهم.
انفجر الماء كنافورة عندما ظهر رأس وحش عملاق. و عندما فتح فمه ، بدا هان سين صغير كالنملة. اندفع الماء نحو الفراغ وسحب هان سين معه . و وجد نفسه يسقط في مكان غريب بحجم منزل.
“هل أنا في معدة الوحش؟” سقط هان سين في سائل غريب ، ولصدمته ، رأى أن درعه يتآكل.
كان الدرع روح وحش من رتبة ماركيز لديه دفاعات قوية ، ولكن بعد أن تم تغليفه بهذه المادة ، كان الدرع يتلاشى بالفعل. كان السائل الآكل قوي جداً ، ولن يمر وقت طويل قبل أن يتم تدمير الدرع بالكامل . كان يعتقد في أحسن الأحوال ، أن درعه سيشتري له عشر دقائق.
كانت الجدران سوداء. سبح هان سين لهم وحاول ضربهم ، لكنه شعر كما لو كان يضرب مطاط. ارتدت قبضته دون أن تترك أي انبعاج.
كانت بحر عودة الدمار بمثابة ساحة تدريب للتنين. غالباً ما تم إرسال التنانين النجسة إلى هناك ، ولم يأخذ التنين على محمل الجد سوى أقواهم. أولئك الذين أثبتوا قوتهم تم أخذهم ليصبحوا تنانين مناسبين.
كان بإمكان هان سين استخدام قصة الجينات فقط. لقد كان الفن الجيني الوحيد الذي يمكنه استخدامه أثناء استخدام التحجر.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان ذلك بسبب ضعفه الشديد أو ما إذا كان المخلوق قوي جداً. في كلتا الحالتين كانت قوته لا يمكنها التغلب عليه
أراد هان سين أن يعيش ، فاندفع نحو الشاطئ مرة أخرى . لكنه كان ضعيف جداً ، ولم يكن قادر جسدياً على الخروج.
“هل أنا في معدة الوحش؟” سقط هان سين في سائل غريب ، ولصدمته ، رأى أن درعه يتآكل.
بغض النظر ، لم يستطع هدم الجدران ، وتم إغلاق طريق العودة. و تم نقع هان سين في سائل شديد التآكل. كانت الأمور تسوء.
كان التنين على تلك الجزيرة مختلطي الدم . التنين الخالص كان لديهم قرون وأجنحة ، لكن سكان تلك الجزيرة لم يكن لديهم سوى القرون.
“هل أنا في معدة الوحش؟” سقط هان سين في سائل غريب ، ولصدمته ، رأى أن درعه يتآكل.
كان درع الروح عبارة عن أعمدة من الفقاعات أثناء تلاشيه . كان يتآكل بمعدل ينذر بالخطر ، وسرعان ما سيتحطم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بغض النظر ، لم يستطع هدم الجدران ، وتم إغلاق طريق العودة. و تم نقع هان سين في سائل شديد التآكل. كانت الأمور تسوء.
عرف هان سين أنه لا يوجد مخرج . كان أمله الوحيد هو استعادة بعض الطاقة . كان درع الروح ينهار بسرعة كبيرة. و كانت على حافة التحطم.
لذلك ، أخذ هان سين نفساً عميق وأعاد درع الروح . و استخدم بقايا قوته لتنشيط التحجر ، وحول جسده إلى حجر.
يمكن أن يحول التحجر هان سين إلى حجر ، لكنه لم يكن قوي جداً. كان هناك فرق بينه وبين فنون التحجر الجينية الدفاعية.
الآن ، لم يتبق له شيء ليفعله. كانت الحياة أو الموت الآن في يد القدر.
هل تعتقدو اننا سنضيف ابن التنين لألقاب الهان؟؟
يمكن أن يحول التحجر هان سين إلى حجر ، لكنه لم يكن قوي جداً. كان هناك فرق بينه وبين فنون التحجر الجينية الدفاعية.
كان السائل قوي بما يكفي لإذابة درع الروح لماركيز . لم يكن لديه الكثير من الأمل في أن ينقذه التحجر من المحنة. لقد قام بالمحاولة فقط لأنه لا يستطيع التفكير في أي شيء آخر.
الآن ، لم يتبق له شيء ليفعله. كانت الحياة أو الموت الآن في يد القدر.
بووووم!
أحاط السائل بجسده المتحجر ، ولكن بشكل مفاجئ ، لم يتآكل جسده المتحجر. بدأ ببطء في الغرق إلى القاع.
بووووم!
كان بإمكان هان سين استخدام قصة الجينات فقط. لقد كان الفن الجيني الوحيد الذي يمكنه استخدامه أثناء استخدام التحجر.
بغض النظر ، لم يستطع هدم الجدران ، وتم إغلاق طريق العودة. و تم نقع هان سين في سائل شديد التآكل. كانت الأمور تسوء.
مر الوقت ، وتحرك السائل حول هان سين باستمرار. لم يكن يعلم ماذا يفعل الوحش ، ولم يعرف أين هو. لكن بالنسبة له ، في ذلك الوقت ، لم يكن الأمر مهم.
على جزيرة في بحر عودة الدمار ، كان هناك مجموعة من التنين مجمعة. بدوا مثل البشر ، لكن كانت لديهم قرون التنين. و كانوا في طريقهم لأداء طقوس غريبة.
الآن ، لم يتبق له شيء ليفعله. كانت الحياة أو الموت الآن في يد القدر.
لقد ألقوا مواد المتغيرين الذين قتلوهم في بركة في الجزيرة. و تمتموا بشيء في البركة ، لكن لم يكن واضح ما كانوا يقولون.
رفعوا رؤوسهم بسرعة مرة أخرى ، وما رأوه جعل عيونهم تتسع. كان هناك رجل بجلد ناعم كالحرير يخرج من الماء ممسكاً بسكين من الريش الأبيض.
“أبي ، لقد جمعنا مثل هذه الكمية الصغيرة من الطعام . هل سيكون ذلك كافي لإشباع التنين الإلهي؟” سأل ولد صغير بقرون تنين حمراء والده.
كانوا يقدمون تضحيات لشيء أسموه التنين الإلهي . لقد أعطوه طعام لأنه كلما جاء التنين الإلهي لتناول الطعام ، كان يترك ورائه حراشف التنين. كانت عناصر ذات أهمية كبيرة للتنين.
“ممكن.” كان على الأب أن يرسم ابتسامة.
مر الوقت ، وتحرك السائل حول هان سين باستمرار. لم يكن يعلم ماذا يفعل الوحش ، ولم يعرف أين هو. لكن بالنسبة له ، في ذلك الوقت ، لم يكن الأمر مهم.
بحر عودة الدمار كان احد المساحات المتغيرة المملوكة لعرق التنين ، لكنها لم تكن أساسية . عرق التنين هناك كانو جزء واحد فقط من حشد التنين العظيم. و لم يكن دمهم نقي.
كان التنين قلقين جداً. كانت الجثث الموجودة داخل البركة قد صبغتها باللون الأحمر ، ولكن سرعان ما بدأ المسبح في إنتاج الفقاعات. و حدق الجميع في الماء بترقب.
بغض النظر ، لم يستطع هدم الجدران ، وتم إغلاق طريق العودة. و تم نقع هان سين في سائل شديد التآكل. كانت الأمور تسوء.
كانت بحر عودة الدمار بمثابة ساحة تدريب للتنين. غالباً ما تم إرسال التنانين النجسة إلى هناك ، ولم يأخذ التنين على محمل الجد سوى أقواهم. أولئك الذين أثبتوا قوتهم تم أخذهم ليصبحوا تنانين مناسبين.
كان التنين على تلك الجزيرة مختلطي الدم . التنين الخالص كان لديهم قرون وأجنحة ، لكن سكان تلك الجزيرة لم يكن لديهم سوى القرون.
و بعد أن هدر ، عاد إلى الماء واختفى.
كان التنين على تلك الجزيرة مختلطي الدم . التنين الخالص كان لديهم قرون وأجنحة ، لكن سكان تلك الجزيرة لم يكن لديهم سوى القرون.
“هل أنا في معدة الوحش؟” سقط هان سين في سائل غريب ، ولصدمته ، رأى أن درعه يتآكل.
كانوا يقدمون تضحيات لشيء أسموه التنين الإلهي . لقد أعطوه طعام لأنه كلما جاء التنين الإلهي لتناول الطعام ، كان يترك ورائه حراشف التنين. كانت عناصر ذات أهمية كبيرة للتنين.
على جزيرة في بحر عودة الدمار ، كان هناك مجموعة من التنين مجمعة. بدوا مثل البشر ، لكن كانت لديهم قرون التنين. و كانوا في طريقهم لأداء طقوس غريبة.
لكن التنين الإلهي أكل الكثير ، ولم تكن هذه التنانين قوية. لذا لم يتمكنوا من اصطياد العديد من المتغيرين ، وبالتالي لم يتمكنوا من تقديم الكثير . كانوا قلقين بشأن ما إذا كان التنين الإلهي سيحب الطعام أم لا.
بووووم!
و بعد أن هدر ، عاد إلى الماء واختفى.
إذا لم يكن التنين الإلهي راضي تماماً ، فلن يترك لهم الحراشف . كان ذلك على افتراض أنه سيأكل على الإطلاق ، إذا كانت الأشياء لم ترضيه.
“أبي ، لقد جمعنا مثل هذه الكمية الصغيرة من الطعام . هل سيكون ذلك كافي لإشباع التنين الإلهي؟” سأل ولد صغير بقرون تنين حمراء والده.
كان التنين قلقين جداً. كانت الجثث الموجودة داخل البركة قد صبغتها باللون الأحمر ، ولكن سرعان ما بدأ المسبح في إنتاج الفقاعات. و حدق الجميع في الماء بترقب.
“هل أنا في معدة الوحش؟” سقط هان سين في سائل غريب ، ولصدمته ، رأى أن درعه يتآكل.
بووووم!
انفجرت البركة الحمراء ، عندما فتح وحش عملاق فمه وابتلع اللحم.
ولكن عندما خفض التنين رؤوسهم من الإرهاق ، سمعو صوت المياه المتساقطة مرة أخرى. بدا الأمر كما لو أن شيئاً ما كان يندفع في طريقه للخروج من الماء.
و بعد أن هدر ، عاد إلى الماء واختفى.
استمر التنين في أبتلاع الطعام الموجود في البركة ، واستهلك التنين الإلهي المتغير كل ما قدم عليه . كان فمه مثل حفرة لا قاع لها. الطعام الذي سقط فيها اختفى ، وكان للوحش معدة لانهائية.
كان التنين على تلك الجزيرة مختلطي الدم . التنين الخالص كان لديهم قرون وأجنحة ، لكن سكان تلك الجزيرة لم يكن لديهم سوى القرون.
وسرعان ما ألقوا بآخر ما لديهم من لحم متغير في البركة. نظر الجميع إلى التنين الإلهي ، متسائلين عما إذا كانوا قد أشبعوه. لم يعرفوا ما إذا كان ذلك سيترك حراشف التنين لهم.
أكل التنين الإلهي كل الطعام ، وعندما انتهى ، حلّق في السماء. و جعل الجزيرة بأكملها تهتز. و تم إلقاء المياه على بعد عشرات الأميال حولهم في اضطراب متموج.
كانوا يقدمون تضحيات لشيء أسموه التنين الإلهي . لقد أعطوه طعام لأنه كلما جاء التنين الإلهي لتناول الطعام ، كان يترك ورائه حراشف التنين. كانت عناصر ذات أهمية كبيرة للتنين.
و بعد أن هدر ، عاد إلى الماء واختفى.
كان بإمكان هان سين استخدام قصة الجينات فقط. لقد كان الفن الجيني الوحيد الذي يمكنه استخدامه أثناء استخدام التحجر.
صُدم الجميع ، لكن بعد فترة تحولت تعابيرهم إلى اكتئاب. لم يقدموا للوحش ما يكفي من الطعام. و لحسن الحظ ، لم يأكل التنين الإلهي المجموعة ، لكنه لم يترك شئ لهم أيضاً.
ولكن عندما خفض التنين رؤوسهم من الإرهاق ، سمعو صوت المياه المتساقطة مرة أخرى. بدا الأمر كما لو أن شيئاً ما كان يندفع في طريقه للخروج من الماء.
بحر عودة الدمار كان احد المساحات المتغيرة المملوكة لعرق التنين ، لكنها لم تكن أساسية . عرق التنين هناك كانو جزء واحد فقط من حشد التنين العظيم. و لم يكن دمهم نقي.
رفعوا رؤوسهم بسرعة مرة أخرى ، وما رأوه جعل عيونهم تتسع. كان هناك رجل بجلد ناعم كالحرير يخرج من الماء ممسكاً بسكين من الريش الأبيض.
وقفوا جميعاً بلا حراك ، غير متأكدين مما كان يحدث. خرج شيء حي من التنين الإلهي. لقد كانت بمثابة قصة خيالية بالنسبة لهم.
بغض النظر ، لم يستطع هدم الجدران ، وتم إغلاق طريق العودة. و تم نقع هان سين في سائل شديد التآكل. كانت الأمور تسوء.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
مر الوقت ، وتحرك السائل حول هان سين باستمرار. لم يكن يعلم ماذا يفعل الوحش ، ولم يعرف أين هو. لكن بالنسبة له ، في ذلك الوقت ، لم يكن الأمر مهم.
……………………………..
هممممم
“أبي ، لقد جمعنا مثل هذه الكمية الصغيرة من الطعام . هل سيكون ذلك كافي لإشباع التنين الإلهي؟” سأل ولد صغير بقرون تنين حمراء والده.
هل تعتقدو اننا سنضيف ابن التنين لألقاب الهان؟؟
على جزيرة في بحر عودة الدمار ، كان هناك مجموعة من التنين مجمعة. بدوا مثل البشر ، لكن كانت لديهم قرون التنين. و كانوا في طريقهم لأداء طقوس غريبة.
لذلك ، أخذ هان سين نفساً عميق وأعاد درع الروح . و استخدم بقايا قوته لتنشيط التحجر ، وحول جسده إلى حجر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
