نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1182

تسلل

تسلل

قال رولاند في نفسه ساخطًا ‘ ليس هذا ما قلته عندما أعطيتني رخصة الصيد ‘.

“إنها المرة الأولى التي تشارك فيها في مهمة من الواضح أنني بصفتي أكبر منك يجب أن أراقبك”.

“لماذا تقدمون المقاتليين المعاصرين فقط؟ عادة يجب أن يرسلوا المزيد من المقاتليين من المدرسة القديمة لقتل الشياطين الساقطة ألا تعتقدين ذلك؟”.

“أنا أيضًا أنا رولاند وهذه الآنسة غارسيا”.

“يوجد بالفعل عدد أكبر من المقاتليين في المدرسة القديمة لكن… ” قاطعت غارسيا وأشارت إلى مجموعة من الأشخاص الذين إعتبرهم رولاند متفرجين غير ذي صلة “ليس لدي أي معلومات مفصلة عنهم إنهم يعملون بمفردهم قلة من أعضاء الجمعية يعرفون أين يذهبون عادة بإستثناء عملائهم لذلك ليس لدي ما أخبرك به عمليًا”.

“آنسة فاي يوهان هنا”.

محرجًا قام رولاند بمسح جبهته بشكل لا إرادي إعتقد أن هؤلاء الرجال في منتصف العمر هم مجرد مساعدين أو سائقين للمقاتلين المشهورين، صورتهم غير المهذبة التي شكلت تناقضًا صارخًا مع المقاتليين المعاصرين الماهرين والمثقفين جعلت رولاند فجأة لديه الرغبة في التحول إلى الطرف الآخر، إنه حقًا لم يكن يريد أن يكون ممثلًا لمجموعة من الرجال في منتصف العمر المريحين والهادئين، هل ما زال بإمكانه التسجيل في تجارب مسابقة فنون الدفاع عن النفس؟عندها فقط دخلت حافلة سوداء إلى ساحة إنتظار السيارات.

ومع ذلك قبل أن يتمكن من تنظيم كلماته قاطعه صوت مزدهر “مساء الخير جميعًا أنا ضابط الاتصال c02 لهذه المهمة سأكون مسؤولاً عن الاستخبارات والدعم اللوجستي يمكنكم الاتصال بي 02، في الساعات القليلة القادمة سأخبركم بتفاصيل هذه المهمة بما في ذلك هدفنا وخطة العملية لا تتردد في سؤالي إذا كان لديك أي أسئلة ” تحدث رجل يرتدي بذلة في الأمام ويحمل ميكروفونًا.

قالت غارسيا “هذه هي الحافلة القادمة من مدينة بريسم لنذهب”.

ومع ذلك مما أثار إستياء الجميع لم تقبل فاي يوهان أيًا من العروض ولكنها سارت مباشرة إلى الخلف.

رد رولاند وهو يربت على كتفه اليمنى “حسنًا” في إشارة إلى الساحرات ليتبعوه طالما أن حشرة فالدي مرتبطة به فإن الساحرات سيكونون قادرين دائمًا على تحديد مكانه.

ذهبت غارسيا ورولاند مباشرة إلى مؤخرة الحافلة.

محرجًا قام رولاند بمسح جبهته بشكل لا إرادي إعتقد أن هؤلاء الرجال في منتصف العمر هم مجرد مساعدين أو سائقين للمقاتلين المشهورين، صورتهم غير المهذبة التي شكلت تناقضًا صارخًا مع المقاتليين المعاصرين الماهرين والمثقفين جعلت رولاند فجأة لديه الرغبة في التحول إلى الطرف الآخر، إنه حقًا لم يكن يريد أن يكون ممثلًا لمجموعة من الرجال في منتصف العمر المريحين والهادئين، هل ما زال بإمكانه التسجيل في تجارب مسابقة فنون الدفاع عن النفس؟عندها فقط دخلت حافلة سوداء إلى ساحة إنتظار السيارات.

قال رولاند وهو يمد ساقيه ويميل إلى الخلف في الكرسي بشكل غير رسمي “أحب هذا المقعد أكثر من غيره أشعر وكأنني ملك في هذا المقعد حيث يمكنني رؤية كل ما يحدث في الحافلة من هنا”.

“يوهان تعالي وإجلسي معي!”

قالت غارسيا “أنت فقط تريد أن تكون وحيدًا لقد فهمت”.

رد رولاند وهو يربت على كتفه اليمنى “حسنًا” في إشارة إلى الساحرات ليتبعوه طالما أن حشرة فالدي مرتبطة به فإن الساحرات سيكونون قادرين دائمًا على تحديد مكانه.

“لم أتوسل لك لتجلسي معي” أجاب رولاند محبطًا قليلاً لملاحظة أنه وغارسيا يتشاجران دائمًا.

“آنسة فاي يوهان هنا”.

“إنها المرة الأولى التي تشارك فيها في مهمة من الواضح أنني بصفتي أكبر منك يجب أن أراقبك”.

بدت العملية أكثر تنظيماً مما اعتقد رولاند بعد نزولهم من الحافلة تلقى الجميع زوجًا من نظارات الرؤية الليلية البانورامية مثبتة على الرأس وساعة يمكن أن تظهر موقعهم الحالي على الخريطة وسترة مزودة بأجهزة تحديد الهوية والتعرف على العدو وسماعة رأس للاتصال، تمنى رولاند أن يكون للجيش الأول أيضًا مثل هذه المعدات المتطورة وفي هذه الحالة لن يضطروا إلى القتال بمرارة خلال معركة ليلية، قام بعمل إحصاء تقريبي ولاحظ أن هناك 15 شخصًا في فريق الهجوم بصرف النظر عن السيد يولونغ ولو هوافاي يوهان جميع الأعضاء الآخرين من دعاة القتال في المدرسة القديمة، يبدو أن الرابطة لا تزال تثق في المقاتليين التقليديين في هذا النوع من المهام ومع ذلك إذا أظهرت نتيجة هذه العملية أن أداء المقاتليين المعاصرين أفضل بالفعل فقد تتزعزع ثقتهم في المقاتليين التقليديين، لم يكن لدى رولاند أي نية للتدخل في شؤون المقاتليين التقليديين والحديثين في الواقع هو فضولي حول كيفية تعامل هؤلاء المقاتليين المشهورين مع الأشرار الساقطين متسائلاً عما إذا كان لا يزال بإمكانهم هزيمتهم بسهولة كما فعلوا مع خصومهم أثناء المباراة، من خلال نظارات الرؤية الليلية تمكن رولاند من رؤية كل شيء بوضوح تحركوا خلال الليل بلا صوت مثل الأشباح وسرعان ما وصلوا إلى وجهتهم.

بينما يحدقون في بعضهم البعض لفت إنتباههم إندفاع من الثرثرة الصاخبة.

أجاب 02 بلطف “أتمنى أن يكون هذا صحيحًا لسوء الحظ فإن الأشرار الساقطين هم أكبر عدو لنا أفضل أن أراهم جميعًا يموتون هناك طريق سريع تحت الأرض يؤدي مباشرة إلى المصنع بعد إغلاقه تم التخلي عن الطريق، أنشأت الجمعية ممرًا سريًا قبل يومين يمكن أن يصطحبنا مباشرة إلى مقر أعدائنا وللتأكد من عدم إيقاظ الكلب النائم سنتخذ إجراء الساعة 9:00 مساءً ونوزع المعدات اللازمة عند النزول من الحافلة، أيضًا سيساعدنا الجيش على منع أي شرير ساقط من الهروب ومع ذلك يمكن فقط للأشخاص الذين يتمتعون بقوة الطبيعة إلحاق الأذى بهذه الوحوش لذلك يجب أن ننقسم إلى فريقين، أحدهما لمهاجمة الأشرار الساقطين بينما يقطع الآخرون انسحابهم هناك قائمة أسفل مقعدكم تخبركم بالفريق الذي أنتم فيه إذا لم يكن لديكم أي أسئلة أخرى فسنقوم بتنفيذ العملية كما هو مخطط لها”.

“آنسة فاي يوهان هنا”.

لم يكن لديه أي فكرة عما توشك فاي يوهان على فعله لذا سعل رولاند بشكل غير مريح مدركًا أن كل العيون على الحافلة مغلقة عليه وقال “لا”.

“يوهان تعالي وإجلسي معي!”

عند رؤية أن رولاند بدا قلقا قمعت فاي يوهان أسئلتها لم ترغب في إثارة أي عداء مع رولاند قبل معرفة الإجابة كانت متأكدة أنه سيكون هناك متسع من الوقت لها للتعرف عليه في المستقبل

عندما صعدت تلك الفتاة العبقرية إلى الحافلة وقف الجميع وقدموا المقعد بجانبهم.

محرجًا قام رولاند بمسح جبهته بشكل لا إرادي إعتقد أن هؤلاء الرجال في منتصف العمر هم مجرد مساعدين أو سائقين للمقاتلين المشهورين، صورتهم غير المهذبة التي شكلت تناقضًا صارخًا مع المقاتليين المعاصرين الماهرين والمثقفين جعلت رولاند فجأة لديه الرغبة في التحول إلى الطرف الآخر، إنه حقًا لم يكن يريد أن يكون ممثلًا لمجموعة من الرجال في منتصف العمر المريحين والهادئين، هل ما زال بإمكانه التسجيل في تجارب مسابقة فنون الدفاع عن النفس؟عندها فقط دخلت حافلة سوداء إلى ساحة إنتظار السيارات.

علق رولاند “يبدو أنه حتى بالنسبة للمشاهير المقاتليين يتم التعامل معهم بشكل مختلف”.

عند رؤية أن رولاند بدا قلقا قمعت فاي يوهان أسئلتها لم ترغب في إثارة أي عداء مع رولاند قبل معرفة الإجابة كانت متأكدة أنه سيكون هناك متسع من الوقت لها للتعرف عليه في المستقبل

“هذا صحيح” وافقت غارسيا بشكل مفاجئ.

لم يكن لديه أي فكرة عما توشك فاي يوهان على فعله لذا سعل رولاند بشكل غير مريح مدركًا أن كل العيون على الحافلة مغلقة عليه وقال “لا”.

ومع ذلك مما أثار إستياء الجميع لم تقبل فاي يوهان أيًا من العروض ولكنها سارت مباشرة إلى الخلف.

ومع ذلك قبل أن يتمكن من تنظيم كلماته قاطعه صوت مزدهر “مساء الخير جميعًا أنا ضابط الاتصال c02 لهذه المهمة سأكون مسؤولاً عن الاستخبارات والدعم اللوجستي يمكنكم الاتصال بي 02، في الساعات القليلة القادمة سأخبركم بتفاصيل هذه المهمة بما في ذلك هدفنا وخطة العملية لا تتردد في سؤالي إذا كان لديك أي أسئلة ” تحدث رجل يرتدي بذلة في الأمام ويحمل ميكروفونًا.

“هل يوجد أحد يجلس هنا؟”.

ساد صمت محرج بعد هذه المقدمة الموجزة.

سألت فاي يوهان بهدوء بينما تشير إلى المقعد المجاور لرولاند حولت غارسيا عينيها بين فاي يوهان وبينه في محاولة لمعرفة ما حدث بين الاثنين.

بدت العملية أكثر تنظيماً مما اعتقد رولاند بعد نزولهم من الحافلة تلقى الجميع زوجًا من نظارات الرؤية الليلية البانورامية مثبتة على الرأس وساعة يمكن أن تظهر موقعهم الحالي على الخريطة وسترة مزودة بأجهزة تحديد الهوية والتعرف على العدو وسماعة رأس للاتصال، تمنى رولاند أن يكون للجيش الأول أيضًا مثل هذه المعدات المتطورة وفي هذه الحالة لن يضطروا إلى القتال بمرارة خلال معركة ليلية، قام بعمل إحصاء تقريبي ولاحظ أن هناك 15 شخصًا في فريق الهجوم بصرف النظر عن السيد يولونغ ولو هوافاي يوهان جميع الأعضاء الآخرين من دعاة القتال في المدرسة القديمة، يبدو أن الرابطة لا تزال تثق في المقاتليين التقليديين في هذا النوع من المهام ومع ذلك إذا أظهرت نتيجة هذه العملية أن أداء المقاتليين المعاصرين أفضل بالفعل فقد تتزعزع ثقتهم في المقاتليين التقليديين، لم يكن لدى رولاند أي نية للتدخل في شؤون المقاتليين التقليديين والحديثين في الواقع هو فضولي حول كيفية تعامل هؤلاء المقاتليين المشهورين مع الأشرار الساقطين متسائلاً عما إذا كان لا يزال بإمكانهم هزيمتهم بسهولة كما فعلوا مع خصومهم أثناء المباراة، من خلال نظارات الرؤية الليلية تمكن رولاند من رؤية كل شيء بوضوح تحركوا خلال الليل بلا صوت مثل الأشباح وسرعان ما وصلوا إلى وجهتهم.

لم يكن لديه أي فكرة عما توشك فاي يوهان على فعله لذا سعل رولاند بشكل غير مريح مدركًا أن كل العيون على الحافلة مغلقة عليه وقال “لا”.

“أنا أيضًا أنا رولاند وهذه الآنسة غارسيا”.

“شكرًا” تمتمت فاي يوهان وأومأت برأسها “تشرفت بلقائك حسنًا لقد إلتقينا بالفعل مرحبًا أنا فاي يوهان أتطلع إلى العمل معك”.

“أنا أيضًا أنا رولاند وهذه الآنسة غارسيا”.

“هذا صحيح” وافقت غارسيا بشكل مفاجئ.

ساد صمت محرج بعد هذه المقدمة الموجزة.

علق رولاند “يبدو أنه حتى بالنسبة للمشاهير المقاتليين يتم التعامل معهم بشكل مختلف”.

صمتت غارسيا وبدأت باللعب بهاتفها من ناحية أخرى جلست فاي يوهان منتصبة في مقعدها وتبدو منعزلة ومجمدة كما كانت دائمًا، وجد رولاند الذي كان جالسًا بين الفتاتين نفسه فجأة في دائرة الضوء تحت رقابة فضولية من جميع ركاب الحافلة.

“هذا صحيح” وافقت غارسيا بشكل مفاجئ.

إنطلقت الحافلة ببطء وبينما يخطط لتبديل المقاعد مع غارسيا إستدارت فاي يوهان فجأة وهمست بتردد “يا صاحب الجلالة؟”.

رد رولاند وهو يربت على كتفه اليمنى “حسنًا” في إشارة إلى الساحرات ليتبعوه طالما أن حشرة فالدي مرتبطة به فإن الساحرات سيكونون قادرين دائمًا على تحديد مكانه.

أسقطت غارسيا هاتفها.

ومع ذلك مما أثار إستياء الجميع لم تقبل فاي يوهان أيًا من العروض ولكنها سارت مباشرة إلى الخلف.

صُدم رولاند للحظات وحدق في فاي يوهان في حالة ذهول قبل أن تتشكل إستجابة مناسبة في فمه “أنت…”.

ذهبت غارسيا ورولاند مباشرة إلى مؤخرة الحافلة.

ومع ذلك قبل أن يتمكن من تنظيم كلماته قاطعه صوت مزدهر “مساء الخير جميعًا أنا ضابط الاتصال c02 لهذه المهمة سأكون مسؤولاً عن الاستخبارات والدعم اللوجستي يمكنكم الاتصال بي 02، في الساعات القليلة القادمة سأخبركم بتفاصيل هذه المهمة بما في ذلك هدفنا وخطة العملية لا تتردد في سؤالي إذا كان لديك أي أسئلة ” تحدث رجل يرتدي بذلة في الأمام ويحمل ميكروفونًا.

“لم أتوسل لك لتجلسي معي” أجاب رولاند محبطًا قليلاً لملاحظة أنه وغارسيا يتشاجران دائمًا.

حارب رولاند الكلمات التي تهدد بالظهور وابتعد عن ضابط الاتصال.

“وفقًا لذكائي أصبح الأشرار الساقطين نشطين بشكل متزايد مؤخرًا وبدأوا في العمل كمجموعات وهو ما يعني وفقًا لسجلاتنا التاريخية أن التآكل على وشك الحدوث، علمت الرابطة من مصادر موثوقة أن بعض الأشرار الساقطين سيذهبون إلى يتجمعون في مصنع مهجور في الضاحية الجنوبية ما زلنا لا نعرف دوافعهم لكننا على يقين من أنهم ليسوا صالحين”.

قال رولاند وهو يمد ساقيه ويميل إلى الخلف في الكرسي بشكل غير رسمي “أحب هذا المقعد أكثر من غيره أشعر وكأنني ملك في هذا المقعد حيث يمكنني رؤية كل ما يحدث في الحافلة من هنا”.

“ربما يريدون فقط تكوين صداقات” تسبب تعليق لوه هوا في ضجيج من الضحك.

أجاب 02 بلطف “أتمنى أن يكون هذا صحيحًا لسوء الحظ فإن الأشرار الساقطين هم أكبر عدو لنا أفضل أن أراهم جميعًا يموتون هناك طريق سريع تحت الأرض يؤدي مباشرة إلى المصنع بعد إغلاقه تم التخلي عن الطريق، أنشأت الجمعية ممرًا سريًا قبل يومين يمكن أن يصطحبنا مباشرة إلى مقر أعدائنا وللتأكد من عدم إيقاظ الكلب النائم سنتخذ إجراء الساعة 9:00 مساءً ونوزع المعدات اللازمة عند النزول من الحافلة، أيضًا سيساعدنا الجيش على منع أي شرير ساقط من الهروب ومع ذلك يمكن فقط للأشخاص الذين يتمتعون بقوة الطبيعة إلحاق الأذى بهذه الوحوش لذلك يجب أن ننقسم إلى فريقين، أحدهما لمهاجمة الأشرار الساقطين بينما يقطع الآخرون انسحابهم هناك قائمة أسفل مقعدكم تخبركم بالفريق الذي أنتم فيه إذا لم يكن لديكم أي أسئلة أخرى فسنقوم بتنفيذ العملية كما هو مخطط لها”.

صمتت غارسيا وبدأت باللعب بهاتفها من ناحية أخرى جلست فاي يوهان منتصبة في مقعدها وتبدو منعزلة ومجمدة كما كانت دائمًا، وجد رولاند الذي كان جالسًا بين الفتاتين نفسه فجأة في دائرة الضوء تحت رقابة فضولية من جميع ركاب الحافلة.

“هذا صحيح” وافقت غارسيا بشكل مفاجئ.

نظرت فاي يوهان للقائمة دون تعبير ومع ذلك فقد انحرفت أفكارها بعيدًا عن العملية القادمة لرد فعل رولاند المثير للإهتمام عندما وصفته بـ”جلالتك”، عادة يشعر الشخص بالخجل والغضب والخزي في هذا النوع من المواقف عندما يدرك أن شخصًا ما قد رأى من خلال مخططه، قد لا يكشف بالضرورة عن هذه المشاعر لكن فاي يوهان واثقة من أنها تستطيع تمييز كل تغيير في عواطفه بالإضافة إلى تمويهه اللاحق ما لم يكن قد توقع حدوث ذلك، ومع ذلك فإن ما رأته للتو هو نظرة تحتوي على العديد من المشاعر هناك مفاجأة ويقظة وإرتباك وحتى القليل من البهجة، لثانية اتخذت شفتا رولاند شكل “نعم” صامتة سرعان ما أجبرها على حلقه،.لم تستطع فاي يوهان العثور على تفسير مرضٍ لرد الفعل هذا على ما يبدو هذه هي المرة الأولى التي قابلها فيها رولاند ولم يكن هناك سبب يدعوه إلى تقديم مثل هذا الرد.

تحول إهتمامها الأولي بالمنافسة ضد رولاند الآن إلى فضول عارم بشأن رولاند نفسه إعتقدت فاي يوهان أنها إتخذت الخيار الصحيح للإنضمام إلى هذه العملية، أخبرها سيدها ذات مرة أن تاريخ جمعية الدفاع عن النفس أطول مما تعتقد عرفت الجمعية العديد من الأسرار التي لم يعرفها سوى عدد قليل من الناس وبعضها مرتبط حتى بأصل هذا العالم.

لم تلاحظ أضعف أثر للإحراج ‘هل اعتاد بالفعل على أن يطلق عليه لقب جلالتك؟’.

‘هل هذا هو السبب الحقيقي لمنح رولاند رخصة الصيد؟’.

فجأة تذكرت المحادثة بين رولاند والفتيات الصغيرات الثلاث في الحفلة إعتقدت أنها مجرد لعبة للأحداث لكنها الآن غير متأكدة.

“آنسة فاي يوهان هنا”.

‘هل هو حقا ملك الفانيين؟”.

بعد ساعتين ونصف توقفت الحافلة في نهاية الطريق السريع تحت الأرض.انقسم المقاتلون إلى مجموعتين وانتقلوا إلى مواقعهم وفقًا للتعليمات الموجودة على خريطتهم، كل من رولاند و فاي يوهان في الفريق المسؤول عن مهاجمة الأشرار الساقطين بينما غارسيا في الفريق الآخر سرعان ما اختفت عن أنظارهم في الليل بعد تذكير رولاند بالبقاء في أمان، كما توقعت غارسيا تم انتخاب السيد يولونغ الذي ترددت شائعات بأنه بنفس قوة “الحارس” كقائد لفريق الهجوم.

تحول إهتمامها الأولي بالمنافسة ضد رولاند الآن إلى فضول عارم بشأن رولاند نفسه إعتقدت فاي يوهان أنها إتخذت الخيار الصحيح للإنضمام إلى هذه العملية، أخبرها سيدها ذات مرة أن تاريخ جمعية الدفاع عن النفس أطول مما تعتقد عرفت الجمعية العديد من الأسرار التي لم يعرفها سوى عدد قليل من الناس وبعضها مرتبط حتى بأصل هذا العالم.

“أنا أيضًا أنا رولاند وهذه الآنسة غارسيا”.

‘هل هذا هو السبب الحقيقي لمنح رولاند رخصة الصيد؟’.

علق رولاند “يبدو أنه حتى بالنسبة للمشاهير المقاتليين يتم التعامل معهم بشكل مختلف”.

عند رؤية أن رولاند بدا قلقا قمعت فاي يوهان أسئلتها لم ترغب في إثارة أي عداء مع رولاند قبل معرفة الإجابة كانت متأكدة أنه سيكون هناك متسع من الوقت لها للتعرف عليه في المستقبل

“هذا صحيح” وافقت غارسيا بشكل مفاجئ.

ذهبت غارسيا ورولاند مباشرة إلى مؤخرة الحافلة.

بعد ساعتين ونصف توقفت الحافلة في نهاية الطريق السريع تحت الأرض.انقسم المقاتلون إلى مجموعتين وانتقلوا إلى مواقعهم وفقًا للتعليمات الموجودة على خريطتهم، كل من رولاند و فاي يوهان في الفريق المسؤول عن مهاجمة الأشرار الساقطين بينما غارسيا في الفريق الآخر سرعان ما اختفت عن أنظارهم في الليل بعد تذكير رولاند بالبقاء في أمان، كما توقعت غارسيا تم انتخاب السيد يولونغ الذي ترددت شائعات بأنه بنفس قوة “الحارس” كقائد لفريق الهجوم.

“إتبعوني جميعًا” قال بينما ينظر إلى بقية أعضاء الفريق بتشجيع وزحف إلى قناة تهوية.

نظرت فاي يوهان للقائمة دون تعبير ومع ذلك فقد انحرفت أفكارها بعيدًا عن العملية القادمة لرد فعل رولاند المثير للإهتمام عندما وصفته بـ”جلالتك”، عادة يشعر الشخص بالخجل والغضب والخزي في هذا النوع من المواقف عندما يدرك أن شخصًا ما قد رأى من خلال مخططه، قد لا يكشف بالضرورة عن هذه المشاعر لكن فاي يوهان واثقة من أنها تستطيع تمييز كل تغيير في عواطفه بالإضافة إلى تمويهه اللاحق ما لم يكن قد توقع حدوث ذلك، ومع ذلك فإن ما رأته للتو هو نظرة تحتوي على العديد من المشاعر هناك مفاجأة ويقظة وإرتباك وحتى القليل من البهجة، لثانية اتخذت شفتا رولاند شكل “نعم” صامتة سرعان ما أجبرها على حلقه،.لم تستطع فاي يوهان العثور على تفسير مرضٍ لرد الفعل هذا على ما يبدو هذه هي المرة الأولى التي قابلها فيها رولاند ولم يكن هناك سبب يدعوه إلى تقديم مثل هذا الرد.

بدت العملية أكثر تنظيماً مما اعتقد رولاند بعد نزولهم من الحافلة تلقى الجميع زوجًا من نظارات الرؤية الليلية البانورامية مثبتة على الرأس وساعة يمكن أن تظهر موقعهم الحالي على الخريطة وسترة مزودة بأجهزة تحديد الهوية والتعرف على العدو وسماعة رأس للاتصال، تمنى رولاند أن يكون للجيش الأول أيضًا مثل هذه المعدات المتطورة وفي هذه الحالة لن يضطروا إلى القتال بمرارة خلال معركة ليلية، قام بعمل إحصاء تقريبي ولاحظ أن هناك 15 شخصًا في فريق الهجوم بصرف النظر عن السيد يولونغ ولو هوافاي يوهان جميع الأعضاء الآخرين من دعاة القتال في المدرسة القديمة، يبدو أن الرابطة لا تزال تثق في المقاتليين التقليديين في هذا النوع من المهام ومع ذلك إذا أظهرت نتيجة هذه العملية أن أداء المقاتليين المعاصرين أفضل بالفعل فقد تتزعزع ثقتهم في المقاتليين التقليديين، لم يكن لدى رولاند أي نية للتدخل في شؤون المقاتليين التقليديين والحديثين في الواقع هو فضولي حول كيفية تعامل هؤلاء المقاتليين المشهورين مع الأشرار الساقطين متسائلاً عما إذا كان لا يزال بإمكانهم هزيمتهم بسهولة كما فعلوا مع خصومهم أثناء المباراة، من خلال نظارات الرؤية الليلية تمكن رولاند من رؤية كل شيء بوضوح تحركوا خلال الليل بلا صوت مثل الأشباح وسرعان ما وصلوا إلى وجهتهم.

“لم أتوسل لك لتجلسي معي” أجاب رولاند محبطًا قليلاً لملاحظة أنه وغارسيا يتشاجران دائمًا.

–+–

“ربما يريدون فقط تكوين صداقات” تسبب تعليق لوه هوا في ضجيج من الضحك.

إنطلقت الحافلة ببطء وبينما يخطط لتبديل المقاعد مع غارسيا إستدارت فاي يوهان فجأة وهمست بتردد “يا صاحب الجلالة؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط