نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 847

معرض بحر الميرفولك (2)

معرض بحر الميرفولك (2)

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

بدأت رياح البحر بالارتفاع فجأة ، وبدأ البحر يضطرب معها.

كان جزء من تخمينات جي تشانغفنغ صحيحة. كان لدى لي تشينغشان بالفعل اتفاقية مع سيد جناح السيف ، ومن الواضح أنها لم تكن فقط من اجل يو وفينغ. كان قد حسب متى سيبدأ معرض ميرفولك البحري ويأتي إلى جزيرة السفينة العملاقة مع يو وفينغ وشياو آن.

 

“الأب!” عبس جي تشينغيو بشدة، واختلف الآخرون مع هذا أيضًا. لم تكن حياة عدد قليل من الفانين شيئًا ، لكنها كانت غير محترمة للغاية تجاه طائفة شراع السحابة .

واندفعت الرياح العاتية مع الأمواج نحو الشاطئ. كانت القوارب في الميناء تتأرجح وتتصارع بين الأمواج. لا تزال السفن الكبيرة قادرة على الحفاظ على التوازن ، ولكن القوارب الأصغر كانت تُلقى مباشرة حولها ، مما أدى إلى سلسلة من الصرخات من الحشد ، “أوه لا ، قاربي!”

ظهرت فقاعة ضخمة فجأة من جانب لي تشينغشان ، ونمت أكبر وأكبر حتى وصل ارتفاعها إلى عشرات الأمتار. اخترق سطح المحيط الشبيه بالحرير ، وتوقف شكل عملاق على السطح بصمت ، كاد يسد الميناء بأكمله.

 

 

لكن سرعان ما نسي الجميع القوارب. أصبحت الرياح أكثر شراسة ، لدرجة أن بعض الناس كافحوا للحفاظ على أقدامهم. هبط الحشد إلى الوراء مثل الأمواج.

لكن سرعان ما نسي الجميع القوارب. أصبحت الرياح أكثر شراسة ، لدرجة أن بعض الناس كافحوا للحفاظ على أقدامهم. هبط الحشد إلى الوراء مثل الأمواج.

 

 

أصبحت الأمواج على البحر أكبر ، وترتفع مع كل واحدة وتندفع كما لو كانت تنزل الجبال. كانوا على وشك تسونامي. جرفت الأمواج العاتية العديد من الأشخاص سيئ الحظ القريبين من الماء ، غرقوا نتيجة لذلك.

ارتفع الضباب الأبيض فجأة من المحيط ، وانتشر فوقه بشكل ضبابي. قبل أن يتمكن لي تشينغشان من الرد ، كان قد اجتاحه بالفعل.

 

 

بدأت سحب الدم بالانتشار. سبحت أسماك القرش حول الأمواج العاتية.

 

 

كانت ترتدي ملابس رائعة ، في أفضل حرير الميرفولك. بدت ناعمة وخفيفة مثل الماء ، ولكن كان هناك عدة عشرات من الطبقات في الواقع. ومع ذلك ، كانت بالفعل عجوزًا جدًا. حتى الحراشف الموجودة على ذيلها أصبحت باهتة للغاية. على وجه الخصوص ، لم يبق في عينيها سوى بياض عينها ، مما جعلها تبدو مخيفة إلى حد ما.

وصلت الأمواج الهائلة ، وهرب كل من على الشاطئ إلى الوراء ، ويدوسون فوق بعضهم البعض. وارتفعت صيحاتهم وعواءهم وسقطت مصحوبة ببكاء الأطفال. كانت الفوضى.

 

 

لا يمكن أن ينزعج من معرفة ما كان يفكر فيه هؤلاء المزارعون. ربما كان متفق مع كون جميع الفانين مثل النمل. لقد سيطر على الوضع بخوار واحد قبل أن يحدق في أعماق البحر. لقد شعر بهالة هائلة في عمق المحيط تخرج من البحر.

“الأب!” عبس جي تشينغيو بشدة، واختلف الآخرون مع هذا أيضًا. لم تكن حياة عدد قليل من الفانين شيئًا ، لكنها كانت غير محترمة للغاية تجاه طائفة شراع السحابة .

 

 

 

مات الفانون في كل معرض بحري في الماضي ، لكن لن تكون هناك مثل هذه الرياح والأمواج العاتية ، ولن يكون هناك الكثير من الفوضى.

 

 

 

“عندما يخرج ملك الميرفولك، يتبعه الرياح والأمواج!”

 

 

 

رفع جي تشانغفنغ يده ليشير إلى جي تشينغيو بالاستقرار بينما استمر في الابتسام. لقد شعر ببعض الغضب في الداخل ، لكن ذلك لم يكن بسبب الميرفولك. بدلا من ذلك ، كان على الفانين  في عهده.

تغيرت الأوهام مرة أخرى ، وأصبح الآن مجالًا مرعبًا للأشباح. اندفع الشياطين والياكشا ، لكن لي تشينغشان لم يتزحزح. سمح للشياطين بالوصول إليه ، ثم تحول إلى ضباب وتشتت.

 

كانت حواس الميرفولك حادة بقدر ما يمكن أن تكون. كانت المشاجرة من عشرات الآلاف من الفانين مزعجة للغاية بالفعل في المحيط الهادئ ، ولم يحب أحد أن يعامل مثل الحيوانات في حديقة الحيوانات. خلال المعارض البحرية في الماضي ، كان جي تشانغفنغ  يعلن دائمًا عن وصول الميرفولك مسبقًا ، حيث تفوقت حواسه على شيوخ الميرفولك. في هذه الأثناء ، كان شيوخه المسؤولون عن استقبال الميرفولك سيجعلون الفانين يستقرون ويبقون هادئين.

الفانين  من مدينة الأشرعة الثلاثة كان لديهم حقًا سهولة كبيرة لفترة طويلة جدًا تحت حماية طائفة شراع السحابة . على هذا النحو ، فإن العديد منهم الذين لا علاقة لهم بهذا قد حضروا بالفعل لمشاهدة. هل اعتقدوا حقًا أنه لا يوجد ما يخشونه لأن لديهم ميزة في الأرقام؟

 

 

 

إذا قرروا التجمع حول حكام البحر الجنوبي ومراقبة حكام البحر الجنوبي، الميرفولك، مثل الحيوانات في حديقة الحيوانات ، فليكن ذلك ، لكنهم كانوا يعرفون بوضوح أن الميرفولك على وشك الوصول ، ومع ذلك كان بعضهم ما زالوا جريئين بما يكفي للمناقشة طعم لحم ميرفولك أو حتى الحديث عن الفاحشة. لقد حصلوا عليها حقا. كان هذا من فعل ملك الميرفولك. كانت بالفعل تحجم كثيرًا.

أثار الفانين على الشاطئ المشاجرة مرة أخرى. اندفعوا جميعًا ، بغض النظر عن العمر والجنس ، نحو البحر في جنون.

 

 

من أجل الحفاظ على أسس طائفة شراع السحابة ، وكذلك لمنع تلاميذه من الالتواء ، لم يشجعهم على النظر إلى الفانين على أنهم نمل غير مهم. حتى أنهم سيعاقبون من قبل الطائفة إذا ارتكبوا الفظائع دون سبب.

 

 

لكن سرعان ما نسي الجميع القوارب. أصبحت الرياح أكثر شراسة ، لدرجة أن بعض الناس كافحوا للحفاظ على أقدامهم. هبط الحشد إلى الوراء مثل الأمواج.

ومع ذلك ، جاء معظم تلاميذ الطائفة من مدينة الأشرعة الثلاثة ، وكان لديهم شبكة معقدة من الأقارب. نتيجة لذلك ، مع مرور الوقت ، لم يعد الفانون ينظرون الى المزارعين في مثل هذا الاحترام الكبير بعد الآن. حتى أنه كان لديهم عدد غير قليل من الآراء حول حكم طائفة شراع السحابة. لقد حان الوقت لهم لتعلم درس.

 

 

 

بدأ الجنود أدناه في الذهاب إلى العمل ، لكن أعدادهم كانت قليلة جدًا. عندما تحدثوا ، لم يستمع إليهم أحد ، لذلك استخدموا أسلحتهم بشكل مباشر للحفاظ على النظام. إذا رفض أي شخص الاستماع ، فسيضربهم مباشرة بأعمدة ومقابض رماحهم وشفراتهم. ومع ذلك ، كيف يمكن تهدئة تدافع عشرات الآلاف من الناس بهذه السهولة؟

 

 

……

أراد بعض المزارعين الذين كانوا يحومون فوق الشاطئ المساعدة. بعد كل شيء ، كرفاق من البشر  ، لا أحد يريد أن يرى أي شخص يموت دون جدوى من العواقب التي خلقت من قبل الميرفولك.

استمرت الأمواج العاتية في الانهيار. قريبًا جدًا ، تم إخلاء مساحة ضخمة على الشاطئ. في الوقت نفسه ، استمر آلاف المتفرجين في الخروج من مدينة الأشرعة الثلاث. لم يكن لديهم أي فكرة عما كان يحدث على الشاطئ ، لذلك أصبح الوضع أكثر وأكثر فوضوية.

 

بدأ الجنود أدناه في الذهاب إلى العمل ، لكن أعدادهم كانت قليلة جدًا. عندما تحدثوا ، لم يستمع إليهم أحد ، لذلك استخدموا أسلحتهم بشكل مباشر للحفاظ على النظام. إذا رفض أي شخص الاستماع ، فسيضربهم مباشرة بأعمدة ومقابض رماحهم وشفراتهم. ومع ذلك ، كيف يمكن تهدئة تدافع عشرات الآلاف من الناس بهذه السهولة؟

ومع ذلك ، فقد تخلوا جميعًا عن هذه الفكرة بعد إلقاء نظرة خاطفة على المنصة. نظرًا لأن المضيف كان يقف بجانبه ، فقد يسيئون عن غير قصد إلى طائفة شراع السحابة  أو حتى الأفراد من خلال تجاوز واجباتهم. لم يكن الأمر يستحق كل هذا العناء لأرواح عدد قليل من الفانين.

في حالة ذهول ، اكتشف لي تشينغشان أنه كان يقف في شارع مزدحم. كان الضباب قد انتشر بالكامل بالفعل ، ونادى الباعة المتجولون بصوت عالٍ لبيع بضائعهم. هرعت مجموعة من الأطفال المؤذيين من أمامه. عندما نظر إلى نفسه مرة أخرى ، كان قد تحول بالفعل إلى متجول مع عمود حمل فوق كتفيه ، ويقوم حاليًا بأعمال تجارية في الشوارع.

 

 

استمرت الأمواج العاتية في الانهيار. قريبًا جدًا ، تم إخلاء مساحة ضخمة على الشاطئ. في الوقت نفسه ، استمر آلاف المتفرجين في الخروج من مدينة الأشرعة الثلاث. لم يكن لديهم أي فكرة عما كان يحدث على الشاطئ ، لذلك أصبح الوضع أكثر وأكثر فوضوية.

“من هذا؟!”

 

 

همم؟ لاحظ جي تشانغفنغ شيئًا ما. ظهرت ثلاث هالات في الشمال. كان هناك تشي عفريت ثقيل في المقدمة ، تليه عن كثب ضوء بوذي. كان الأخير يشع بتشي السيف، ويبدو أنه يتفوق على الاثنين الآخرين في الزراعة ، ولكن لسبب ما ، تراجعت عن طيب الخاطر وراءهما.

همم؟ لاحظ جي تشانغفنغ شيئًا ما. ظهرت ثلاث هالات في الشمال. كان هناك تشي عفريت ثقيل في المقدمة ، تليه عن كثب ضوء بوذي. كان الأخير يشع بتشي السيف، ويبدو أنه يتفوق على الاثنين الآخرين في الزراعة ، ولكن لسبب ما ، تراجعت عن طيب الخاطر وراءهما.

 

لم تكن هذه هلوسة!

كان الثلاثة منهم جميعًا مزارعين من الطبقة السماوية الثانية، لكن الهالات التي أطلقوها كانت أبعد بكثير مما يمكن أن يتعامل معه مزارعو الجوهر الذهبي العاديين. تحركوا بسرعة مذهلة أيضًا ، ووصلوا فوق جزيرة السفينة العملاقة في غمضة عين.

بدأ الجنود أدناه في الذهاب إلى العمل ، لكن أعدادهم كانت قليلة جدًا. عندما تحدثوا ، لم يستمع إليهم أحد ، لذلك استخدموا أسلحتهم بشكل مباشر للحفاظ على النظام. إذا رفض أي شخص الاستماع ، فسيضربهم مباشرة بأعمدة ومقابض رماحهم وشفراتهم. ومع ذلك ، كيف يمكن تهدئة تدافع عشرات الآلاف من الناس بهذه السهولة؟

 

ومع ذلك ، تصادف أن يكون هناك شخص جاهل بما يكفي ليلعب دور البطل ، وقمع بشكل مباشر أمواج البحر وحتى الوقوف في طريقهم إلى الميناء ، مما أدى إلى نفور كبير.

توقف الضوء البوذي وتشي السيف، لكن تشي العفريت اندفع على تلاميذ طائفة شراع السحابة  ، والمزارعين الذين لا حصر لهم في بحر الجنوب ، وحتى سيد الطائفة ، جي تشانغفنغ، دون أي اعتبار ، نزل وذهب مباشرة للخليج.

استندت ملكة الميرفولك على خدها وجلست على عرش كريستال يشبه الأريكة. في الظلام ، حددت ملابسها الحريرية شكلها المثالي. أغمضت عينيها بحزم وكأنها لم تلاحظ ما يجري على الإطلاق. أومأت بذقنها الشاحب بشكل غير قابل للاكتشاف تقريبًا.

 

 

وقف رجل بملابس بيضاء فوق المحيط ، وملابسه ترفرف وشعره الطويل يتدلى خلفه بحرية.

 

 

 

في تلك اللحظة ، تسطح البحر المهتاج فجأة. وهدأ الماء.

 

 

 

بدا أن شخصية الرجل الطويلة والكبيرة قد أوقفت رياح البحر أيضًا. قبل أن يتفاعل الفانين  حتى ، استدار وصرخ في سخط ، “اخرس!”

 

 

 

كان صوته مدويًا وله قوة عظيمة ، مما أدى إلى إغراق صرخات عشرات الآلاف من الأشخاص. تجمدوا جميعًا حيث كانوا خائفين من التزحزح.

 

 

 

“من هذا؟!”

 

 

مات الفانون في كل معرض بحري في الماضي ، لكن لن تكون هناك مثل هذه الرياح والأمواج العاتية ، ولن يكون هناك الكثير من الفوضى.

لم يستطع جي تشينغيو إلا طرح السؤال الذي في أذهان جميع المزارعين. كان المعرض البحري على وشك البدء ، وكان ملك رياح العاصفة و ملك الميرفولك  على وشك الالتقاء ، ومع ذلك فقد قرر بالفعل قطع الطريق بوقاحة. هل كان ذلك من أجل عدد قليل من الفانين؟

في هذه اللحظة ، رن الغناء الساحر بالقرب منه فجأة ، ووصل إلى أذنيه مثل الخيوط ويلتف حول قلبه ، مما أدى إلى إحداث الفوضى في عقله.

 

 

……

مات الفانون في كل معرض بحري في الماضي ، لكن لن تكون هناك مثل هذه الرياح والأمواج العاتية ، ولن يكون هناك الكثير من الفوضى.

 

 

كان جزء من تخمينات جي تشانغفنغ صحيحة. كان لدى لي تشينغشان بالفعل اتفاقية مع سيد جناح السيف ، ومن الواضح أنها لم تكن فقط من اجل يو وفينغ. كان قد حسب متى سيبدأ معرض ميرفولك البحري ويأتي إلى جزيرة السفينة العملاقة مع يو وفينغ وشياو آن.

 

 

لكن سرعان ما نسي الجميع القوارب. أصبحت الرياح أكثر شراسة ، لدرجة أن بعض الناس كافحوا للحفاظ على أقدامهم. هبط الحشد إلى الوراء مثل الأمواج.

سمع صرخات وعواء من على بعد عشرات الكيلومترات. عندما اندفع وألقى نظرة ، كل ما رآه كان موجات متصاعدة وتدافع عشرات الآلاف من الناس. لم يعتقد أبدًا أنه شخص لطيف بشكل خاص ، ولكن إذا كان بإمكانه إنقاذ الأرواح بمجرد رفع إصبعه ، فلا يوجد سبب يمنعه من القيام بذلك.

 

 

لم يستطع جي تشينغيو إلا طرح السؤال الذي في أذهان جميع المزارعين. كان المعرض البحري على وشك البدء ، وكان ملك رياح العاصفة و ملك الميرفولك  على وشك الالتقاء ، ومع ذلك فقد قرر بالفعل قطع الطريق بوقاحة. هل كان ذلك من أجل عدد قليل من الفانين؟

لا يمكن أن ينزعج من معرفة ما كان يفكر فيه هؤلاء المزارعون. ربما كان متفق مع كون جميع الفانين مثل النمل. لقد سيطر على الوضع بخوار واحد قبل أن يحدق في أعماق البحر. لقد شعر بهالة هائلة في عمق المحيط تخرج من البحر.

 

 

 

كانت هذه هالة يمتلكها الملوك فقط. كانت رو شين على حق. من المؤكد أن ملك الميرفولك قد جاء.

 

 

 

في الوقت نفسه ، كان هناك أيضًا عدد لا يحصى من النظرات الباردة من أعماق المحيط ، مروراً بمياه البحر الزرقاء الداكنة وتقفل على لي تشينغشان.

 

 

همم؟ لاحظ جي تشانغفنغ شيئًا ما. ظهرت ثلاث هالات في الشمال. كان هناك تشي عفريت ثقيل في المقدمة ، تليه عن كثب ضوء بوذي. كان الأخير يشع بتشي السيف، ويبدو أنه يتفوق على الاثنين الآخرين في الزراعة ، ولكن لسبب ما ، تراجعت عن طيب الخاطر وراءهما.

كانت حواس الميرفولك حادة بقدر ما يمكن أن تكون. كانت المشاجرة من عشرات الآلاف من الفانين مزعجة للغاية بالفعل في المحيط الهادئ ، ولم يحب أحد أن يعامل مثل الحيوانات في حديقة الحيوانات. خلال المعارض البحرية في الماضي ، كان جي تشانغفنغ  يعلن دائمًا عن وصول الميرفولك مسبقًا ، حيث تفوقت حواسه على شيوخ الميرفولك. في هذه الأثناء ، كان شيوخه المسؤولون عن استقبال الميرفولك سيجعلون الفانين يستقرون ويبقون هادئين.

 

 

بالنظر من أعلى ، اقترب ظل ضخم بسرعة من لي تشينغشان تحت سطح البحر الأملس.

هذا العام ، كان جي تشانغفنغ  يستقبلهم شخصيًا ، لذلك أهمل هذه التفاصيل الصغيرة. لم يكن تلاميذه جريئين بما يكفي لتذكيره أيضًا ، مما أدى إلى هذا الخطأ ، مما جعل ملكة الميرفولك تسمع أشياء كثيرة لم يكن من المفترض أن تسمعها. حتى أن بعض الموضوعات كانت من المحرمات ، لذا فقد سمحت عن قصد للأمواج بالركض بهدوء. لم يكن بالضبط عقابًا أيضًا. أرادت فقط أن تلقن الفانين درسا.

الفانين  من مدينة الأشرعة الثلاثة كان لديهم حقًا سهولة كبيرة لفترة طويلة جدًا تحت حماية طائفة شراع السحابة . على هذا النحو ، فإن العديد منهم الذين لا علاقة لهم بهذا قد حضروا بالفعل لمشاهدة. هل اعتقدوا حقًا أنه لا يوجد ما يخشونه لأن لديهم ميزة في الأرقام؟

 

 

في الأصل ، لا يمكن اعتبار هذا حادثًا كبيرًا. على الأكثر ، سيموت عدد قليل من الفانين . بعد كل شيء ، هل تجنب البشر  النمل على الأرض عندما يمشون؟ هذه التفاصيل الصغيرة لن تؤثر على العلاقة بين الملكين.

بدأ الجنود أدناه في الذهاب إلى العمل ، لكن أعدادهم كانت قليلة جدًا. عندما تحدثوا ، لم يستمع إليهم أحد ، لذلك استخدموا أسلحتهم بشكل مباشر للحفاظ على النظام. إذا رفض أي شخص الاستماع ، فسيضربهم مباشرة بأعمدة ومقابض رماحهم وشفراتهم. ومع ذلك ، كيف يمكن تهدئة تدافع عشرات الآلاف من الناس بهذه السهولة؟

 

في الوقت نفسه ، كان هناك أيضًا عدد لا يحصى من النظرات الباردة من أعماق المحيط ، مروراً بمياه البحر الزرقاء الداكنة وتقفل على لي تشينغشان.

ومع ذلك ، تصادف أن يكون هناك شخص جاهل بما يكفي ليلعب دور البطل ، وقمع بشكل مباشر أمواج البحر وحتى الوقوف في طريقهم إلى الميناء ، مما أدى إلى نفور كبير.

……

 

سمع صرخات وعواء من على بعد عشرات الكيلومترات. عندما اندفع وألقى نظرة ، كل ما رآه كان موجات متصاعدة وتدافع عشرات الآلاف من الناس. لم يعتقد أبدًا أنه شخص لطيف بشكل خاص ، ولكن إذا كان بإمكانه إنقاذ الأرواح بمجرد رفع إصبعه ، فلا يوجد سبب يمنعه من القيام بذلك.

“يا صاحب الجلالة ، سأعلم هذا الطفل درسًا!” في أعماق البحر ، قال الكاهن العظيم لملكة الميرفولك.

من بين العناصر الخمسة ، كان الماء هو الأكثر مرونة ولا يمكن التنبؤ به. كان هناك العديد من تقنيات الوهم بين عنصر الماء التي يمكن أن تخدع الناس. كعرق طبيعي للمياه ، كان من الواضح أن الميرفولك كانوا ماهرين للغاية في هذه الأوهام أيضًا.

 

ظهرت العديد من القصور في الضباب ، شيدت من الجدران الحمراء والبلاط الذهبي مع أفاريز فاخرة. تلاشت إلى الوجود وكانت حية.

كانت ترتدي ملابس رائعة ، في أفضل حرير الميرفولك. بدت ناعمة وخفيفة مثل الماء ، ولكن كان هناك عدة عشرات من الطبقات في الواقع. ومع ذلك ، كانت بالفعل عجوزًا جدًا. حتى الحراشف الموجودة على ذيلها أصبحت باهتة للغاية. على وجه الخصوص ، لم يبق في عينيها سوى بياض عينها ، مما جعلها تبدو مخيفة إلى حد ما.

 

 

 

استندت ملكة الميرفولك على خدها وجلست على عرش كريستال يشبه الأريكة. في الظلام ، حددت ملابسها الحريرية شكلها المثالي. أغمضت عينيها بحزم وكأنها لم تلاحظ ما يجري على الإطلاق. أومأت بذقنها الشاحب بشكل غير قابل للاكتشاف تقريبًا.

 

 

 

انحنى الكاهن وتراجع ، رافعتا كرة بلورية عكست بوضوح مشهد الميناء. أمسكت الكرة البلورية بيدها بلطف ، وأصبحت ممتلئة بالضباب.

 

 

 

رأى لي تشينغشان كيف استقر الناس بالفعل ولم يعدوا يدوسون على بعضهم البعض ، لذلك كان على وشك التراجع إلى الجزيرة. لم يكن يخطط لاستفزاز ملكة الميرفولك علانية بالبقاء هنا.

هذا العام ، كان جي تشانغفنغ  يستقبلهم شخصيًا ، لذلك أهمل هذه التفاصيل الصغيرة. لم يكن تلاميذه جريئين بما يكفي لتذكيره أيضًا ، مما أدى إلى هذا الخطأ ، مما جعل ملكة الميرفولك تسمع أشياء كثيرة لم يكن من المفترض أن تسمعها. حتى أن بعض الموضوعات كانت من المحرمات ، لذا فقد سمحت عن قصد للأمواج بالركض بهدوء. لم يكن بالضبط عقابًا أيضًا. أرادت فقط أن تلقن الفانين درسا.

 

كان صوته مدويًا وله قوة عظيمة ، مما أدى إلى إغراق صرخات عشرات الآلاف من الأشخاص. تجمدوا جميعًا حيث كانوا خائفين من التزحزح.

ارتفع الضباب الأبيض فجأة من المحيط ، وانتشر فوقه بشكل ضبابي. قبل أن يتمكن لي تشينغشان من الرد ، كان قد اجتاحه بالفعل.

 

 

تغيرت الأوهام مرة أخرى ، وأصبح الآن مجالًا مرعبًا للأشباح. اندفع الشياطين والياكشا ، لكن لي تشينغشان لم يتزحزح. سمح للشياطين بالوصول إليه ، ثم تحول إلى ضباب وتشتت.

ظهرت العديد من القصور في الضباب ، شيدت من الجدران الحمراء والبلاط الذهبي مع أفاريز فاخرة. تلاشت إلى الوجود وكانت حية.

 

 

 

في حالة ذهول ، اكتشف لي تشينغشان أنه كان يقف في شارع مزدحم. كان الضباب قد انتشر بالكامل بالفعل ، ونادى الباعة المتجولون بصوت عالٍ لبيع بضائعهم. هرعت مجموعة من الأطفال المؤذيين من أمامه. عندما نظر إلى نفسه مرة أخرى ، كان قد تحول بالفعل إلى متجول مع عمود حمل فوق كتفيه ، ويقوم حاليًا بأعمال تجارية في الشوارع.

توقف الضوء البوذي وتشي السيف، لكن تشي العفريت اندفع على تلاميذ طائفة شراع السحابة  ، والمزارعين الذين لا حصر لهم في بحر الجنوب ، وحتى سيد الطائفة ، جي تشانغفنغ، دون أي اعتبار ، نزل وذهب مباشرة للخليج.

 

 

حمل عمود الحمل وابتسم. لقد توقف هناك.

 

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

من بين العناصر الخمسة ، كان الماء هو الأكثر مرونة ولا يمكن التنبؤ به. كان هناك العديد من تقنيات الوهم بين عنصر الماء التي يمكن أن تخدع الناس. كعرق طبيعي للمياه ، كان من الواضح أن الميرفولك كانوا ماهرين للغاية في هذه الأوهام أيضًا.

لم تكن هذه هلوسة!

 

 

كان الضباب مشابهًا قليلاً تشي البطلينوس لملك البطلينوس لبحر السراب، ولكن بعد ما واجهه في بحر السراب ، كانت هذه الأوهام في الأساس لعبة أطفال. لم يتمكنوا من هز إرادته على الإطلاق.

 

 

 

تغيرت الأوهام وتحولت إلى جنة مغرية. رقصت عذارى السماء في الهواء وغامر الخالدون لاستقباله.

 

 

بدأت سحب الدم بالانتشار. سبحت أسماك القرش حول الأمواج العاتية.

كان لي تشينغشان معجبًا بكل هذا ويقدره فقط ، لكنه لم يكن منزعجًا.

ومع ذلك ، فقد تخلوا جميعًا عن هذه الفكرة بعد إلقاء نظرة خاطفة على المنصة. نظرًا لأن المضيف كان يقف بجانبه ، فقد يسيئون عن غير قصد إلى طائفة شراع السحابة  أو حتى الأفراد من خلال تجاوز واجباتهم. لم يكن الأمر يستحق كل هذا العناء لأرواح عدد قليل من الفانين.

 

 

تغيرت الأوهام مرة أخرى ، وأصبح الآن مجالًا مرعبًا للأشباح. اندفع الشياطين والياكشا ، لكن لي تشينغشان لم يتزحزح. سمح للشياطين بالوصول إليه ، ثم تحول إلى ضباب وتشتت.

 

 

لم تكن هذه هلوسة!

تغيرت الأوهام بحرية، لكنهم لم يتمكنوا حتى من لمس شعرة واحدة على لي تشينغشان. استدار وشق طريقه نحو الشاطئ. مع كل خطوة تحطمت الأوهام ، وخرج في غمضة عين.

 

 

سمع صرخات وعواء من على بعد عشرات الكيلومترات. عندما اندفع وألقى نظرة ، كل ما رآه كان موجات متصاعدة وتدافع عشرات الآلاف من الناس. لم يعتقد أبدًا أنه شخص لطيف بشكل خاص ، ولكن إذا كان بإمكانه إنقاذ الأرواح بمجرد رفع إصبعه ، فلا يوجد سبب يمنعه من القيام بذلك.

في هذه اللحظة ، رن الغناء الساحر بالقرب منه فجأة ، ووصل إلى أذنيه مثل الخيوط ويلتف حول قلبه ، مما أدى إلى إحداث الفوضى في عقله.

 

 

ومع ذلك ، جاء معظم تلاميذ الطائفة من مدينة الأشرعة الثلاثة ، وكان لديهم شبكة معقدة من الأقارب. نتيجة لذلك ، مع مرور الوقت ، لم يعد الفانون ينظرون الى المزارعين في مثل هذا الاحترام الكبير بعد الآن. حتى أنه كان لديهم عدد غير قليل من الآراء حول حكم طائفة شراع السحابة. لقد حان الوقت لهم لتعلم درس.

لم تكن هذه هلوسة!

 

 

 

امتلك غناء أنثى الميرفولك سحرًا طبيعيًا. اعتاد الصيادون إلقاء أنفسهم في المحيط دون أي اعتبار عندما يسمعون ذلك ، ويغرقون أنفسهم حتى الموت ، بل ويبتسمون بفرح.

 

 

واندفعت الرياح العاتية مع الأمواج نحو الشاطئ. كانت القوارب في الميناء تتأرجح وتتصارع بين الأمواج. لا تزال السفن الكبيرة قادرة على الحفاظ على التوازن ، ولكن القوارب الأصغر كانت تُلقى مباشرة حولها ، مما أدى إلى سلسلة من الصرخات من الحشد ، “أوه لا ، قاربي!”

بدا لي تشينغشان مبتهجًا أيضًا ، حيث كان يقف في مكانه ويستمع عن كثب. كان الغناء يشبه أصوات الدلافين من حياته الماضية ، لكنه كان مرات لا تحصى أكثر نعومة ورائعة.

 

 

 

أثار الفانين على الشاطئ المشاجرة مرة أخرى. اندفعوا جميعًا ، بغض النظر عن العمر والجنس ، نحو البحر في جنون.

استندت ملكة الميرفولك على خدها وجلست على عرش كريستال يشبه الأريكة. في الظلام ، حددت ملابسها الحريرية شكلها المثالي. أغمضت عينيها بحزم وكأنها لم تلاحظ ما يجري على الإطلاق. أومأت بذقنها الشاحب بشكل غير قابل للاكتشاف تقريبًا.

 

 

في هذه اللحظة ، نزلت صرخة التنين الواسعة والعميقة من الأفق ، مما أدى إلى تشتيت الغناء والسماح للجميع بالتعافي.

 

 

استندت ملكة الميرفولك على خدها وجلست على عرش كريستال يشبه الأريكة. في الظلام ، حددت ملابسها الحريرية شكلها المثالي. أغمضت عينيها بحزم وكأنها لم تلاحظ ما يجري على الإطلاق. أومأت بذقنها الشاحب بشكل غير قابل للاكتشاف تقريبًا.

بالنظر من أعلى ، اقترب ظل ضخم بسرعة من لي تشينغشان تحت سطح البحر الأملس.

بدأت رياح البحر بالارتفاع فجأة ، وبدأ البحر يضطرب معها.

 

“من هذا؟!”

ظهرت فقاعة ضخمة فجأة من جانب لي تشينغشان ، ونمت أكبر وأكبر حتى وصل ارتفاعها إلى عشرات الأمتار. اخترق سطح المحيط الشبيه بالحرير ، وتوقف شكل عملاق على السطح بصمت ، كاد يسد الميناء بأكمله.

بدأت سحب الدم بالانتشار. سبحت أسماك القرش حول الأمواج العاتية.

 

 

انتفخ عدد لا يحصى من الفقاعات الأخرى الواحدة تلو الأخرى في المناطق المحيطة. حتى الأصغر كان عرضه عدة عشرات من الأمتار. كما اتضح ، كانوا جميعًا حيتان. لقد أحاطوا بـ لي تشينغشان مثل التلال الصغيرة.

رفع جي تشانغفنغ يده ليشير إلى جي تشينغيو بالاستقرار بينما استمر في الابتسام. لقد شعر ببعض الغضب في الداخل ، لكن ذلك لم يكن بسبب الميرفولك. بدلا من ذلك ، كان على الفانين  في عهده.

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

من بين العناصر الخمسة ، كان الماء هو الأكثر مرونة ولا يمكن التنبؤ به. كان هناك العديد من تقنيات الوهم بين عنصر الماء التي يمكن أن تخدع الناس. كعرق طبيعي للمياه ، كان من الواضح أن الميرفولك كانوا ماهرين للغاية في هذه الأوهام أيضًا.

ترجمة: zixar

مات الفانون في كل معرض بحري في الماضي ، لكن لن تكون هناك مثل هذه الرياح والأمواج العاتية ، ولن يكون هناك الكثير من الفوضى.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط