فيليب (2)
الفصل 33: فيليب (2)
“الكابتن مارك ، أنا هنا للحصول على الماء.” ابتسم أنجيلي وهو يهز مزادة الماء.
“حقا!” قال الكونت. نظر إلى المجموعة ورأى شخصًا جعله متحمسًا بعض الشيء.
“لم يتبق لدينا الكثير. أحد الفرسان أخذ للتو دلوًا آخر من الماء لغسل ملابسه.” قال مارك بنبرة لا حول لها ولا قوة.
قال البارون: “لا تفعل”.
“غسل ملابسه؟ في يوم ممطر؟ يمكنه فقط توفير بعض مياه الأمطار في دلو اخر بسهولة. أيا كان، أنا بحاجة إلى بعض المربى والخبز الأبيض. أنا جائع بعض الشيء.” جعد أنجيلي حاجبيه وقال.
“شكراً لك يا أبي” شعر أنجيلي بالارتياح.
“حسنًا ، لم يتبق سوى الخبز الأسود.” قال مارك بابتسامة مرة على وجهه: “لقد أخذ الفرسان أرغفة الخبز الأبيض.”
كان أنجيلي والبارون يقفان في الخلف بدون ضوضاء ، لكنهما كانا بالفعل غاضبين تمامًا. أخذ الثلاثة حوالي ثلاثة دلاء من المياه النظيفة من عربة الإمداد الخاصة بهم ، وهذا هو السبب الرئيسي وراء افتقارهم إلى المياه الآن. لم يرغبوا في شرب الماء في برك الماء ، معتقدين أنهم قد يصابون بالتسمم إذا فعلوا ذلك.
“أخذوا كل شيء؟” كان أنجيلي متفاجئًا بعض الشيء.
هدأ أنجلي نفسه واتكأ ظهره على الحائط. قرر ألا يفكر في الكونت كثيرًا وبدأ في التحقق من حالته بدلاً من ذلك.
“نعم.” أومأ مارك برأسه. بمعرفة ذلك ، شعر أنجيلي بالغضب قليلاً.
“لا تجعل فيليب غاضبًا.” وقال البارون “الشيء الوحيد الذي نحتاجه منه هو العلاقة التي تربطه بنبلاء الطبقة الراقية في ميناء ماروا.”
“سألقي نظرة بنفسي.” فتح أنجيلي الباب ودخل العربة.
“شكراً لمدحك، كونت فيليب” انحنى أنجيلي وقال.
وبدت العربة التي كانت مليئة بالإمدادات فارغة الآن. كانت البراميل الخشبية البنية نصف ممتلئة فقط. مشى أنجيلي مباشرة باتجاه أحد براميل الماء. فارغ. فتح الثاني. فارغ أيضا. واصل أنجيلي التحقق. كان الثالث والرابع والخامس فارغين أيضًا ، وكان آخر برميل ماء فقط نصف ممتلئ. كان من المفترض أن تدوم هذه البراميل القافلة بأكملها بسهولة لمدة أسبوع تقريبًا ، لكنها الآن على وشك النفاذ. غضب أنجيلي.
“أنا أعلم يا أبي.” وضع أنجيلي الغمد بعد أن هدأ قليلاً. حاول أن يبتسم ، فقط ليبدو مضحكا قليلا.
وضع أنجيلي بعض الماء في مزادة الماء وغطى براميل الماء بالغطاء بعد ذلك. ثم فتح البرميل الذي يحتوي على مواد غذائية مثل الخبز والمربى واللحم المقدد. ملأ الخبز الأسود البرميل بينما لم يُترك الكثير من اللحم المقدد بالداخل. أخذ أنجيلي رغيف من الخبز الأسود وبعض اللحم المقدد. أعاد الغطاء بعد تجعيد حاجبيه وعاد إلى العربة الرائدة على الفور.
نزل الكونت فيليب من العربة وهو يفرك عينيه ونظر إلى الناس حول برك المياه.
لم يعد البارون بعد. جلس أنجيلي على الطاولة بمفرده ونظر إلى الخبز الأسود في يده. كان الحجم حوالي نصف ذراع وكان له صلابة مماثلة لقطعة من الخشب. كان به ندبتان صفراء على سطحه. على عكس المظهر الخارجي ، كان من الداخل أبيض. أمسك أنجيلي بالخبز وأخذ قضمة. سقطت فتات الخبز الأبيض عن الأرض. عندما أكل أنجيلي ذلك ، شعر بالحزن الشديد. كان صعبًا ، وكان قوامه كريهًا وليس له طعم. ساء مزاج أنجيلي مع مرور كل دقيقة.
“أنا أعلم يا أبي.” وضع أنجيلي الغمد بعد أن هدأ قليلاً. حاول أن يبتسم ، فقط ليبدو مضحكا قليلا.
هوا!
لم يعد البارون بعد. جلس أنجيلي على الطاولة بمفرده ونظر إلى الخبز الأسود في يده. كان الحجم حوالي نصف ذراع وكان له صلابة مماثلة لقطعة من الخشب. كان به ندبتان صفراء على سطحه. على عكس المظهر الخارجي ، كان من الداخل أبيض. أمسك أنجيلي بالخبز وأخذ قضمة. سقطت فتات الخبز الأبيض عن الأرض. عندما أكل أنجيلي ذلك ، شعر بالحزن الشديد. كان صعبًا ، وكان قوامه كريهًا وليس له طعم. ساء مزاج أنجيلي مع مرور كل دقيقة.
سمع أنجيلي شخصًا يسكب الماء في الخلف ، ففتح النافذة للتحقق. كان أحد الفرسان بالدرع الفضي عائداً إلى عربة الكونت ومعه طبق فضي في يده. على الأرض ، كان بإمكان أنجيلي أن يرى حساءًا مسكوبًا وقطعًا من الخبز الأبيض لم يؤكل سوى نصفه. يبدو أنهم لم يأكلوا سوى الجزء الأكثر نعومة من الخبز وألقوا البقايا بعيدًا. لقد كان حقا مضيعة.
“الكابتن مارك ، أنا هنا للحصول على الماء.” ابتسم أنجيلي وهو يهز مزادة الماء.
نظر أنجيلي بالتناوب إلى الخبز الأسود في يده والخبز الأبيض على الأرض ، وعقله في حالة اضطراب بشأن الأشياء التي يجب القيام بها. بشكل مرعب بما فيه الكفاية ، كان وجهه قد انحرف بالفعل إلى وجه الشيطان الذي يجسد الغضب. ولكن بعد ذلك ، أخذ نفسا عميقا وأغلق النافذة. أنهى أنجيلي الخبز الأسود بسرعة وأكل اللحم المقدد. ثم شرب بعض الماء بسرعة ، وفي النهاية شعر بتحسن قليل.
قام بفحص الخاتم مئات المرات ، ولكن الشيء الجديد الوحيد الذي اكتشفه هو الجملة المحفورة عليها ، والتي تعني “كلية رامسودا – فينيس”.
هدأ أنجلي نفسه واتكأ ظهره على الحائط. قرر ألا يفكر في الكونت كثيرًا وبدأ في التحقق من حالته بدلاً من ذلك.
“دعني أتعامل مع هذا ، سأتحدث معهم.” قال البارون بصوت خفيف “فكر مرتين قبل أن تتصرف ، فأنت تعلم أن الأمر لا يستحق كل هذا العناء.” أومأ أنجيلي برأسه وتنفس بعمق لتهدئة غضبه.
فكر أنجلي [زيرو، تحقق من حالة جسدي.]
كان أنجيلي والبارون يقفان في الخلف بدون ضوضاء ، لكنهما كانا بالفعل غاضبين تمامًا. أخذ الثلاثة حوالي ثلاثة دلاء من المياه النظيفة من عربة الإمداد الخاصة بهم ، وهذا هو السبب الرئيسي وراء افتقارهم إلى المياه الآن. لم يرغبوا في شرب الماء في برك الماء ، معتقدين أنهم قد يصابون بالتسمم إذا فعلوا ذلك.
[… أنجيلي ريو: القوة 2.9. الرشاقة 4.1. القدرة على التحمل 2.5. لقد وصلت إلى الحدود التي وضعها جيناتك. الحالة الصحية: جيدة.] انتهى زيرو من التحليل بسرعة.
نزل الكونت فيليب من العربة وهو يفرك عينيه ونظر إلى الناس حول برك المياه.
“لقد وصلت إلى الحد الأقصى …” فكر أنجيلي بينما كان يشعر بخيبة أمل. كانت صفاته لا شيء مقارنة بالمحاربين الأقوياء في هذا العالم ، لكنه على الأقل يمكنه حماية نفسه من بعض العشوائيين. ومع ذلك ، كانت لديه مشاعر مختلطة حول وضعه. نظر إلى خاتم الزمرد المربوط بقلادة. لقد فقد جوهره لونه بالفعل وكانت الشقوق تغطيه بالكامل. الكلمات المحفورة على الخاتم كسرتها الشقوق. فرك أنجيلي على سطح الخاتم ببطء.
الفصل 33: فيليب (2)
“إذا لم أتمكن من زيادة صفاتي بعد الآن ، فإن هذه القوة الغامضة ستكون فرصتي الوحيدة للحصول على القوة.” قال أنجيلي وهو يحدق بحذر في الزمرد.
“قد يكون فينيس هذا هو المالك الأصلي للخاتم ، ويمكن أن يكون ساحرًا حقيقيًا.”
قام بفحص الخاتم مئات المرات ، ولكن الشيء الجديد الوحيد الذي اكتشفه هو الجملة المحفورة عليها ، والتي تعني “كلية رامسودا – فينيس”.
لم يعد البارون بعد. جلس أنجيلي على الطاولة بمفرده ونظر إلى الخبز الأسود في يده. كان الحجم حوالي نصف ذراع وكان له صلابة مماثلة لقطعة من الخشب. كان به ندبتان صفراء على سطحه. على عكس المظهر الخارجي ، كان من الداخل أبيض. أمسك أنجيلي بالخبز وأخذ قضمة. سقطت فتات الخبز الأبيض عن الأرض. عندما أكل أنجيلي ذلك ، شعر بالحزن الشديد. كان صعبًا ، وكان قوامه كريهًا وليس له طعم. ساء مزاج أنجيلي مع مرور كل دقيقة.
“كلية رامسودا .. أين هذا المكان؟” سأل أنجيلي بصوت خافت
“الوقت يتأخر ، لذا فقط أحضر الفتاتين لي. أنا متعب لذا سأعود إلى عربتي “. بدأ فيليب بالسير عائداً إلى عربته مع الفرسان الذين تبعوه.
“قد يكون فينيس هذا هو المالك الأصلي للخاتم ، ويمكن أن يكون ساحرًا حقيقيًا.”
“شكراً لمدحك، كونت فيليب” انحنى أنجيلي وقال.
عبث أنجيلي بالخاتم لفترة ، لكنه لم يكتشف أي شيء آخر. أعاده إلى القلادة وأخفاه تحت ملابسه. على الرغم من أن الطاقة الموجودة فيه قد تم استهلاكها بالكامل ، إلا أن هذا كان لا يزال هو الشيء الوحيد الذي ربطه بعالم السحرة. شعر أنجيلي أنه لا يزال سيحصل على المزيد من الأدلة من الخاتم، لذلك احتفظ به بأمان.
“حسنًا ، لم يتبق سوى الخبز الأسود.” قال مارك بابتسامة مرة على وجهه: “لقد أخذ الفرسان أرغفة الخبز الأبيض.”
استمرت العربات في التحرك نحو وجهتها ، ثم مر يومان آخران. كان أعضاء القافلة في حاجة ماسة إلى المياه النظيفة ، لذلك بدأ الناس في تنقية المياه على الأرض باستخدام الشاش.
“نعم.” أومأ مارك برأسه. بمعرفة ذلك ، شعر أنجيلي بالغضب قليلاً.
توقفت القافلة عند بركة ماء. في الوقت الحاضر ، غطت السحب الكثيفة السماء.
“لماذا نتوقف؟ دعونا نستمر في التحرك. نحن بالفعل قريبون جدًا من الحدود. أيضًا ، من المرجح أن قطاع الطرق ما زالوا يبحثون عنا!” قال فارس يرتدي درعًا فضيًا بوجه محبط. حتى أنه وضع ذراعيه أمام صدره.
“كلية رامسودا .. أين هذا المكان؟” سأل أنجيلي بصوت خافت
كان أنجيلي والبارون يقفان في الخلف بدون ضوضاء ، لكنهما كانا بالفعل غاضبين تمامًا. أخذ الثلاثة حوالي ثلاثة دلاء من المياه النظيفة من عربة الإمداد الخاصة بهم ، وهذا هو السبب الرئيسي وراء افتقارهم إلى المياه الآن. لم يرغبوا في شرب الماء في برك الماء ، معتقدين أنهم قد يصابون بالتسمم إذا فعلوا ذلك.
الفصل 33: فيليب (2)
قال البارون بنبرة خفيفة: “لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً ، لذا من فضلك انتظر ثانية”. كان الحراس والخادمات منشغلين بغرف المياه في البراميل الخشبية من برك المياه. كانت المياه قذرة والبرك مليئة بالعشب والطين. ومع ذلك ، كان هذا ما يمكنهم العثور عليه فقط. على أي حال ، سيصبح الماء نظيفًا إذا تمت تصفيته بشكل صحيح.
“حسنًا ، لم يتبق سوى الخبز الأسود.” قال مارك بابتسامة مرة على وجهه: “لقد أخذ الفرسان أرغفة الخبز الأبيض.”
نزل الكونت فيليب من العربة وهو يفرك عينيه ونظر إلى الناس حول برك المياه.
“سألقي نظرة بنفسي.” فتح أنجيلي الباب ودخل العربة.
“لماذا لا نتحرك؟” مشى نحوهم وتحدث بصوت عميق. شرح أحد الفرسان السبب ، مما أدى إلى قيام الكونت بتجعيد حاجبيه.
“لماذا لا نتحرك؟” مشى نحوهم وتحدث بصوت عميق. شرح أحد الفرسان السبب ، مما أدى إلى قيام الكونت بتجعيد حاجبيه.
“حقا!” قال الكونت. نظر إلى المجموعة ورأى شخصًا جعله متحمسًا بعض الشيء.
“مفهوم.” أومأ أنجيلي برأسه وألقى نظرة على عربة الكونت.
“السيد كارل.” صرخ.
“لقد وصلت إلى الحد الأقصى …” فكر أنجيلي بينما كان يشعر بخيبة أمل. كانت صفاته لا شيء مقارنة بالمحاربين الأقوياء في هذا العالم ، لكنه على الأقل يمكنه حماية نفسه من بعض العشوائيين. ومع ذلك ، كانت لديه مشاعر مختلطة حول وضعه. نظر إلى خاتم الزمرد المربوط بقلادة. لقد فقد جوهره لونه بالفعل وكانت الشقوق تغطيه بالكامل. الكلمات المحفورة على الخاتم كسرتها الشقوق. فرك أنجيلي على سطح الخاتم ببطء.
“اى شىء يمكن ان افعله من اجلك؟ الكونت فيليب؟” استدار البارون وانحنى.
“أنا أعلم يا أبي.” وضع أنجيلي الغمد بعد أن هدأ قليلاً. حاول أن يبتسم ، فقط ليبدو مضحكا قليلا.
“حسنًا ، أحتاج إلى عدد قليل من الخادمات لتنظيم عربتي. احضر هذين إليّ. لن يكون ذلك مشكلة بالنسبة لك، أليس كذلك؟” سأل فيليب وهو يشير إلى ماجي وسيليا. أصبح البارون غير سعيد عندما نظر إليه.
“حقا!” قال الكونت. نظر إلى المجموعة ورأى شخصًا جعله متحمسًا بعض الشيء.
قال أنجيلي ، “حسنًا، ستكون مشكلة في الواقع” ، مما أعاق والده من محاولة التحدث.
نظر أنجيلي بالتناوب إلى الخبز الأسود في يده والخبز الأبيض على الأرض ، وعقله في حالة اضطراب بشأن الأشياء التي يجب القيام بها. بشكل مرعب بما فيه الكفاية ، كان وجهه قد انحرف بالفعل إلى وجه الشيطان الذي يجسد الغضب. ولكن بعد ذلك ، أخذ نفسا عميقا وأغلق النافذة. أنهى أنجيلي الخبز الأسود بسرعة وأكل اللحم المقدد. ثم شرب بعض الماء بسرعة ، وفي النهاية شعر بتحسن قليل.
“هذين لهما وظيفتهما. أخشى أنهم لن يكونوا قادرين على خدمتك بشكل جيد ، الكونت فيليب” ابتسم أنجيلي وقال. كان يعرف ما يريده فيليب حقًا. من الواضح أنه أراد فقط الاستمتاع مع الفتاتين. ومع ذلك ، كان أنجيل قد اعتبر بالفعل الفتاتين من عشاقه منذ فترة طويلة. مع عرض هذه الحقائق ، كان يجب أن يكون قد أطلق العنان بالفعل لغضبه ، لكنه سيطر على غضبه جيدًا.
“لم يتبق لدينا الكثير. أحد الفرسان أخذ للتو دلوًا آخر من الماء لغسل ملابسه.” قال مارك بنبرة لا حول لها ولا قوة.
“انا اتذكرك. لقد قتلت حوالي عشرة من قطاع الطرق بقوسك في ذلك اليوم. أنت جيد حقًا.” قال فيليب بنبرة خفيفة بعد أن نظر بعناية إلى أنجيلي “أحب المحاربين أمثالك”.
“أخذوا كل شيء؟” كان أنجيلي متفاجئًا بعض الشيء.
“شكراً لمدحك، كونت فيليب” انحنى أنجيلي وقال.
نظر أنجيلي بالتناوب إلى الخبز الأسود في يده والخبز الأبيض على الأرض ، وعقله في حالة اضطراب بشأن الأشياء التي يجب القيام بها. بشكل مرعب بما فيه الكفاية ، كان وجهه قد انحرف بالفعل إلى وجه الشيطان الذي يجسد الغضب. ولكن بعد ذلك ، أخذ نفسا عميقا وأغلق النافذة. أنهى أنجيلي الخبز الأسود بسرعة وأكل اللحم المقدد. ثم شرب بعض الماء بسرعة ، وفي النهاية شعر بتحسن قليل.
“الوقت يتأخر ، لذا فقط أحضر الفتاتين لي. أنا متعب لذا سأعود إلى عربتي “. بدأ فيليب بالسير عائداً إلى عربته مع الفرسان الذين تبعوه.
“كلية رامسودا .. أين هذا المكان؟” سأل أنجيلي بصوت خافت
أخيرًا كشف أنجيلي والبارون عن غضبهما على وجوههما. وضع أنجيلي يده على الغمد ، على وشك سحب سيفه ، لكن البارون أوقفه وهز رأسه.
“إذا لم أتمكن من زيادة صفاتي بعد الآن ، فإن هذه القوة الغامضة ستكون فرصتي الوحيدة للحصول على القوة.” قال أنجيلي وهو يحدق بحذر في الزمرد.
قال البارون: “لا تفعل”.
“لماذا لا نتحرك؟” مشى نحوهم وتحدث بصوت عميق. شرح أحد الفرسان السبب ، مما أدى إلى قيام الكونت بتجعيد حاجبيه.
“أنا أعلم يا أبي.” وضع أنجيلي الغمد بعد أن هدأ قليلاً. حاول أن يبتسم ، فقط ليبدو مضحكا قليلا.
أخيرًا كشف أنجيلي والبارون عن غضبهما على وجوههما. وضع أنجيلي يده على الغمد ، على وشك سحب سيفه ، لكن البارون أوقفه وهز رأسه.
“دعني أتعامل مع هذا ، سأتحدث معهم.” قال البارون بصوت خفيف “فكر مرتين قبل أن تتصرف ، فأنت تعلم أن الأمر لا يستحق كل هذا العناء.” أومأ أنجيلي برأسه وتنفس بعمق لتهدئة غضبه.
قال البارون بنبرة خفيفة: “لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً ، لذا من فضلك انتظر ثانية”. كان الحراس والخادمات منشغلين بغرف المياه في البراميل الخشبية من برك المياه. كانت المياه قذرة والبرك مليئة بالعشب والطين. ومع ذلك ، كان هذا ما يمكنهم العثور عليه فقط. على أي حال ، سيصبح الماء نظيفًا إذا تمت تصفيته بشكل صحيح.
واصل البارون الحديث مع أنجيلي لفترة من الوقت ، وبعد ذلك سار باتجاه عربة الكونت. عرف البارون علاقاته بين ماجي وسيليا ، لذلك سيكون قادرًا على التعامل مع هذا الأمر جيدًا. أخذ أنجيلي نفسا عميقا ولعق شفتيه. ثم استدار لينظر إلى برك الماء. كانت ماجي وسيليا تغرفان الماء بعناية في البراميل الخشبية. كانت الرياح تهب في كل مكان ، مما جعل شعرهم يتطاير في الريح. بدت ملابسهم أكثر إحكاما بسبب الريح ، مما يؤكد على أجسامهم المثيرة. هدأ أنجيلي وشعر بتحسن بعد النظر إليهم.
“أنا أعلم يا أبي.” وضع أنجيلي الغمد بعد أن هدأ قليلاً. حاول أن يبتسم ، فقط ليبدو مضحكا قليلا.
“انهيت الأمر.” مشى البارون نحو أنجيلي وأومأ برأسه.
قال أنجيلي ، “حسنًا، ستكون مشكلة في الواقع” ، مما أعاق والده من محاولة التحدث.
“شكراً لك يا أبي” شعر أنجيلي بالارتياح.
“الكابتن مارك ، أنا هنا للحصول على الماء.” ابتسم أنجيلي وهو يهز مزادة الماء.
“لا تجعل فيليب غاضبًا.” وقال البارون “الشيء الوحيد الذي نحتاجه منه هو العلاقة التي تربطه بنبلاء الطبقة الراقية في ميناء ماروا.”
“انا اتذكرك. لقد قتلت حوالي عشرة من قطاع الطرق بقوسك في ذلك اليوم. أنت جيد حقًا.” قال فيليب بنبرة خفيفة بعد أن نظر بعناية إلى أنجيلي “أحب المحاربين أمثالك”.
“مفهوم.” أومأ أنجيلي برأسه وألقى نظرة على عربة الكونت.
“شكراً لمدحك، كونت فيليب” انحنى أنجيلي وقال.
________________
[… أنجيلي ريو: القوة 2.9. الرشاقة 4.1. القدرة على التحمل 2.5. لقد وصلت إلى الحدود التي وضعها جيناتك. الحالة الصحية: جيدة.] انتهى زيرو من التحليل بسرعة.
Robin Hood
[… أنجيلي ريو: القوة 2.9. الرشاقة 4.1. القدرة على التحمل 2.5. لقد وصلت إلى الحدود التي وضعها جيناتك. الحالة الصحية: جيدة.] انتهى زيرو من التحليل بسرعة.
“دعني أتعامل مع هذا ، سأتحدث معهم.” قال البارون بصوت خفيف “فكر مرتين قبل أن تتصرف ، فأنت تعلم أن الأمر لا يستحق كل هذا العناء.” أومأ أنجيلي برأسه وتنفس بعمق لتهدئة غضبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
