الحظ
الفصل 4.5 – الحظ
يبدو أن الهواء هنا قد تجمد.
في منطقة التجارب تحت الأرض ، وجد لافيت أخيرًا غرفة شعر بالرضا عنها بالكاد. من وجهة نظره ، بغض النظر عن نوع الغرفة ، كانوا جميعًا متشابهين في الواقع ؛ طالما أن السرير في الغرفة لا يحتوي على هيلين النائمة ، فلا يمكن اعتباره جيدا حقًا. في الوقت الحالي ، كان قد استحم للتو ، وكان الجزء العلوي من جسده عارياً ، وكان الجزء السفلي من جسده مرتدياً بنطالاً غير رسمي. كان في يديه شريط قماش فضي اللون. ربطه ببطء حول عينيه ، ثم ربط العقدة بعناية. كانت حركاته بطيئة ورشيقة ، وكأن أصابعه تعزف على آلة موسيقية.
“كل الفتيات الصغيرات الآن ينادونني بالعم!” أظهر القائد قسوة غير مسبوقة.
ومع ذلك ، صدر صوت ارتعاش طفيف من سطح الأرض ، مما يجعل حركات لافيت فجأة جامدة ، مما يؤدي إلى تدمير الإيقاع والجمالية تمامًا. وقف هناك ، توقف للحظة شبه لا يمكن تصورها ، ثم اختفى فجأة من الغرفة.
الفصل 4.5 – الحظ
كان الباب مغلقًا في الأصل ، ولكن في اللحظة التي اختفى فيها لافيت ، انفتح فجأة. تحرك ذهابًا وإيابًا ، ثم أطلق فجأة صرير يشق الأذن. تم تغطية باب السبائك الخفيفة فجأة بالشقوق!
كشف القائد عن أسنانه البيضاء مرة أخرى. تم تفريغ جميع الأسلحة والذخيرة ، مرتد تلك السترة التكتيكية فقط. تبع لافيت صعودًا السلم ، ودخل دورة المياه ، ثم أغلق الباب خلفه.
فتحهم لافيت وخرج من الغرفة بطريقة مناسبة تمامًا ، فقط ، كانت السرعة التي فتح بها الباب سريعة جدًا. ونتيجة لذلك ، لم يكن الباب المصنوع من السبائك قادرًا على تحمل مثل هذه القوة الهائلة ، وانهار.
كان الباب مغلقًا في الأصل ، ولكن في اللحظة التي اختفى فيها لافيت ، انفتح فجأة. تحرك ذهابًا وإيابًا ، ثم أطلق فجأة صرير يشق الأذن. تم تغطية باب السبائك الخفيفة فجأة بالشقوق!
في الطابق الثاني تحت الأرض ، عند طرفي ممر قصير ، اجتاحت زوبعتان شرسة فجأة. تم إخراج الجسم العريض للقائد كورتيس من الممر ، وعيناه الصغيرتان اللتان كانتا تتألقان ببراعة في الطرف الآخر ، على الرغم من عدم وجود شيء هناك. عندما انجرفت نظرة القائد ، ظهر بالفعل شكل يشبه الأشباح.
“كيف أتيت إلى هنا ؟!” بدا أن الشخصين قد سألوا في نفس الوقت ، ثم أغلقوا أفواههم. حدق القائد في لافيت بشكل مميت ، وعلى الرغم من أن عيون لافيت لا يمكن رؤيتها ، إلا أن كل ادراكه كان مركّزًا على جسد القائد .
عندما رأى ذلك الوجه الوسيم وعيناه مغطاة بقطعة قماش فضية ، تغير وجه القائد فجأة وأصبح خطيرًا ومليئًا بالصدمة. لم يسعه إلا أن يصرخ ، “الشعر الفضي؟”
فتحهم لافيت وخرج من الغرفة بطريقة مناسبة تمامًا ، فقط ، كانت السرعة التي فتح بها الباب سريعة جدًا. ونتيجة لذلك ، لم يكن الباب المصنوع من السبائك قادرًا على تحمل مثل هذه القوة الهائلة ، وانهار.
كما اختفى الهدوء وعدم الاستعجال الذي أبداه لافيت دائمًا دون أن يترك أثراً في هذه اللحظة ، ووجهه الآن مغطى بعدم التصديق والصدمة. صرخ قسراً ، “الحديد الأسود؟”
بعد مرور دقيقة كاملة ، ضحك لافيت فجأة وقال ، “الحديد الأسود ، بعد كل هذه السنوات ، ما زالت أذواقك الدنيئة لم تتغير ، تحب الأشياء الفاسدة النحاسية. من تحاول أن تخدع؟”
“كيف أتيت إلى هنا ؟!” بدا أن الشخصين قد سألوا في نفس الوقت ، ثم أغلقوا أفواههم. حدق القائد في لافيت بشكل مميت ، وعلى الرغم من أن عيون لافيت لا يمكن رؤيتها ، إلا أن كل ادراكه كان مركّزًا على جسد القائد .
في منطقة التجارب تحت الأرض ، وجد لافيت أخيرًا غرفة شعر بالرضا عنها بالكاد. من وجهة نظره ، بغض النظر عن نوع الغرفة ، كانوا جميعًا متشابهين في الواقع ؛ طالما أن السرير في الغرفة لا يحتوي على هيلين النائمة ، فلا يمكن اعتباره جيدا حقًا. في الوقت الحالي ، كان قد استحم للتو ، وكان الجزء العلوي من جسده عارياً ، وكان الجزء السفلي من جسده مرتدياً بنطالاً غير رسمي. كان في يديه شريط قماش فضي اللون. ربطه ببطء حول عينيه ، ثم ربط العقدة بعناية. كانت حركاته بطيئة ورشيقة ، وكأن أصابعه تعزف على آلة موسيقية.
يبدو أن الهواء هنا قد تجمد.
بعد مرور دقيقة كاملة ، ضحك لافيت فجأة وقال ، “الحديد الأسود ، بعد كل هذه السنوات ، ما زالت أذواقك الدنيئة لم تتغير ، تحب الأشياء الفاسدة النحاسية. من تحاول أن تخدع؟”
قام كورتيس ببصق كتلة ثقيلة من البصاق على الأرض ، ثم ضحك ببرود. “ماذا بإمكاني أن أفعل؟ هناك الكثير من الناس في هذا العالم ، وسيكون هناك دائمًا بعض الحمقى الذين يعرفون فقط النظر إلى هذه القمامة. ألست كما كنت من قبل أيضًا؟ دائمًا مع هذا المظهر الذي لا يكون ذكوريًا أو أنثويًا ، تعرض جسمك القديم بغض النظر عن الطقس! “
كما اختفى الهدوء وعدم الاستعجال الذي أبداه لافيت دائمًا دون أن يترك أثراً في هذه اللحظة ، ووجهه الآن مغطى بعدم التصديق والصدمة. صرخ قسراً ، “الحديد الأسود؟”
كان لافيت لا يزال يبتسم ، لكن ابتسامته كانت مليئة بالبرودة العميقة. قال ببطء ، “الحديد الأسود ، لقد أخبرتك بالفعل عدة مرات أنني لست عجوزًا ، على الأقل أصغر منك!”
“كيف أتيت إلى هنا ؟!” بدا أن الشخصين قد سألوا في نفس الوقت ، ثم أغلقوا أفواههم. حدق القائد في لافيت بشكل مميت ، وعلى الرغم من أن عيون لافيت لا يمكن رؤيتها ، إلا أن كل ادراكه كان مركّزًا على جسد القائد .
“كل الفتيات الصغيرات الآن ينادونني بالعم!” أظهر القائد قسوة غير مسبوقة.
من الواضح أن عضلات وجه لافيت قفزت ، لكن بدا أنه يفهم القائد جيدًا ، ولم يستمر في المشاحنات معه. بدلاً من ذلك ، قام بتغيير الموضوع ، متسائلاً ، “لماذا ستظهر هنا؟”
كان الباب مغلقًا في الأصل ، ولكن في اللحظة التي اختفى فيها لافيت ، انفتح فجأة. تحرك ذهابًا وإيابًا ، ثم أطلق فجأة صرير يشق الأذن. تم تغطية باب السبائك الخفيفة فجأة بالشقوق!
بدون انتظار رد القائد ، لم يستطع لافيت إلا أن يضيف ، “بعد عدم الاجتماع لسنوات عديدة ، من مظهرك الحالي ، يبدو أنك لم تفعل شيء جيد! أنا على استعداد للمراهنة على ذلك الآن ، فأنت لست حتى جنرال. مع طبيعتك التي تشبه الخنازير البرية ، هناك بعض الأخطاء وقد لا تكون حتى عقيدًا “.
عندما سمع سخرية لافيت ، لم يغضب القائد بشكل مفاجئ ، وبدلاً من ذلك فتح ابتسامة عريضة ، وكشف عن صف من الأسنان اللامعة الكبيرة. “الآن ، أنا قائد!”
كما اختفى الهدوء وعدم الاستعجال الذي أبداه لافيت دائمًا دون أن يترك أثراً في هذه اللحظة ، ووجهه الآن مغطى بعدم التصديق والصدمة. صرخ قسراً ، “الحديد الأسود؟”
“قائد ؟” اختفت ابتسامة لافيت على الفور. لقد تخلى عن موقفه التافه وقال ببرود ، “لم أكن أتوقع حقًا أنك لم تتغير على الإطلاق. الآن فقط ، قللت من تقديرك. حسنًا ، يجب أن نناقش بعض الأشياء المناسبة الآن. لماذا أنت هنا؟ مورغان ، ذلك الشيء القديم ، عهد إلي بحماية هيلين. على الرغم من أنني وجدت هذا الشيء القديم قبيحًا تمامًا ، فقد وافقت بالفعل على طلبه ، لذلك سأفعل هذا حتى نهايته. من الأفضل ألا تضع عينيك على هيلين “.
اظهر القائد ابتسامة عريضة ضاحكًا بصمت. “في رأيي ، الشخص الذي يضع عينيه على هيلين هو أنت ، أليس كذلك؟ لا تعتقد أنني لا أستطيع أن أرى من خلال هذا الشيء. ما زلت أتذكر تلك الأشياء من ذلك الوقت! يجب أن تترك مهمتك تنتهي هنا. طلبت مني هيلين بالفعل حمايتها. هذا المكان ليس بهذه الضخامة ، لكنه مزدحم جدًا لرجلين. لهذا السبب ربما يكون من الأفضل أن تتراجع إلى عشك القديم لينمو العفن! “
اظهر القائد ابتسامة عريضة ضاحكًا بصمت. “في رأيي ، الشخص الذي يضع عينيه على هيلين هو أنت ، أليس كذلك؟ لا تعتقد أنني لا أستطيع أن أرى من خلال هذا الشيء. ما زلت أتذكر تلك الأشياء من ذلك الوقت! يجب أن تترك مهمتك تنتهي هنا. طلبت مني هيلين بالفعل حمايتها. هذا المكان ليس بهذه الضخامة ، لكنه مزدحم جدًا لرجلين. لهذا السبب ربما يكون من الأفضل أن تتراجع إلى عشك القديم لينمو العفن! “
كان لافيت لا يزال يبتسم ، لكن ابتسامته كانت مليئة بالبرودة العميقة. قال ببطء ، “الحديد الأسود ، لقد أخبرتك بالفعل عدة مرات أنني لست عجوزًا ، على الأقل أصغر منك!”
استرخى جسم لافيت فجأة ، وكشف عن ابتسامة ساحرة قبل أن يقول ، “حسنًا ، الحديد الأسود ، يبدو أنك لا تستطيع حقًا منع نفسك من المشاركة! هذا مثالي ، لم أمارس بعض التمارين منذ وقت طويل ، جسدي على وشك التصدأ. هناك مرحاض هناك ، فماذا لو دخلنا نحن الاثنين ونتنافس بشكل صحيح قليلاً؟ “
“هل تقصد القتال مثل الرجال؟” أعطى القائد لافيت نظرة جانبية.
اظهر القائد ابتسامة عريضة ضاحكًا بصمت. “في رأيي ، الشخص الذي يضع عينيه على هيلين هو أنت ، أليس كذلك؟ لا تعتقد أنني لا أستطيع أن أرى من خلال هذا الشيء. ما زلت أتذكر تلك الأشياء من ذلك الوقت! يجب أن تترك مهمتك تنتهي هنا. طلبت مني هيلين بالفعل حمايتها. هذا المكان ليس بهذه الضخامة ، لكنه مزدحم جدًا لرجلين. لهذا السبب ربما يكون من الأفضل أن تتراجع إلى عشك القديم لينمو العفن! “
أصبح وجه لافيت مغطى بطبقة من اللون الأزرق وهو يضغط بجملة من بين فجوات أسنانه ، “عندما نخرج ، دعنا نرى من هو ليس مثل الرجل!”
كان لافيت لا يزال يبتسم ، لكن ابتسامته كانت مليئة بالبرودة العميقة. قال ببطء ، “الحديد الأسود ، لقد أخبرتك بالفعل عدة مرات أنني لست عجوزًا ، على الأقل أصغر منك!”
كشف القائد عن أسنانه البيضاء مرة أخرى. تم تفريغ جميع الأسلحة والذخيرة ، مرتد تلك السترة التكتيكية فقط. تبع لافيت صعودًا السلم ، ودخل دورة المياه ، ثم أغلق الباب خلفه.
اهتز المختبر الخاص بأكمله ، ثم هدأ كل شيء.
الفصل 4.5 – الحظ
عندما رأى ذلك الوجه الوسيم وعيناه مغطاة بقطعة قماش فضية ، تغير وجه القائد فجأة وأصبح خطيرًا ومليئًا بالصدمة. لم يسعه إلا أن يصرخ ، “الشعر الفضي؟”
“كيف أتيت إلى هنا ؟!” بدا أن الشخصين قد سألوا في نفس الوقت ، ثم أغلقوا أفواههم. حدق القائد في لافيت بشكل مميت ، وعلى الرغم من أن عيون لافيت لا يمكن رؤيتها ، إلا أن كل ادراكه كان مركّزًا على جسد القائد .
“كيف أتيت إلى هنا ؟!” بدا أن الشخصين قد سألوا في نفس الوقت ، ثم أغلقوا أفواههم. حدق القائد في لافيت بشكل مميت ، وعلى الرغم من أن عيون لافيت لا يمكن رؤيتها ، إلا أن كل ادراكه كان مركّزًا على جسد القائد .
يبدو أن الهواء هنا قد تجمد.
كان لافيت لا يزال يبتسم ، لكن ابتسامته كانت مليئة بالبرودة العميقة. قال ببطء ، “الحديد الأسود ، لقد أخبرتك بالفعل عدة مرات أنني لست عجوزًا ، على الأقل أصغر منك!”
عندما رأى ذلك الوجه الوسيم وعيناه مغطاة بقطعة قماش فضية ، تغير وجه القائد فجأة وأصبح خطيرًا ومليئًا بالصدمة. لم يسعه إلا أن يصرخ ، “الشعر الفضي؟”
يبدو أن الهواء هنا قد تجمد.
الترجمة: Hunter
قام كورتيس ببصق كتلة ثقيلة من البصاق على الأرض ، ثم ضحك ببرود. “ماذا بإمكاني أن أفعل؟ هناك الكثير من الناس في هذا العالم ، وسيكون هناك دائمًا بعض الحمقى الذين يعرفون فقط النظر إلى هذه القمامة. ألست كما كنت من قبل أيضًا؟ دائمًا مع هذا المظهر الذي لا يكون ذكوريًا أو أنثويًا ، تعرض جسمك القديم بغض النظر عن الطقس! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
