إنقاذ فتاة في محنة
“اوووووو …”
برؤية أنه تم إحاطتها من قبل الذئاب البرية ، اتخذت المساعدة قراراً.
“العظام السحيقة العليا!” تمتمت المساعدة بشكل منخفض ، ثم اخرجت ختمًا أسودًا ، و وضعته أمام العملاق.
أرجحت بقوة ذراعها اليمنى إلى الوراء.
“هن!” هز رأسه بلا مبالاة ، و كان يبدو متعجرفًا و فخورًا.
* كا تشا * انقسمت راحة يدها ، و كشفت عن العديد من الأسنان البيضاء ، بدا و كأنه فم آخر.
“اللعنة!”
*رطم! رطم! رطم! *
من القلادة الفضية حول رقبته ، تم إنتاج خيوط فضية لا حصر لها. طبقة بطبقة امتدت مثل شبكة العنكبوت وحاصرت نيسا في الداخل.
من الفم على ذراعها الأيمن ، أطلقت عدة كتل من السائل الأخضر المتعفن.
في هذه اللحظة ، انفجرت الأمواج الروحية التي تنتمي إلى مساعد من المستوى الثالث من نيسا.
“اوووووو …”
كان الجزء العلوي من الرأس أصلعًا ، و كانت هناك فجوات بين العديد من الأسنان.كان هناك أيضًا خرطوم ، و أحاط بهذا الشخص رائحة كريهة باستمرار.
أصابت الكرات السائلة جسد الذئاب البرية ، مما أدى إلى إنتاج كميات كبيرة من الدخان الأبيض. تآكلت بوتيرة سريعة للغاية ، و كشفت عن اللحم الأحمر الصارخ و العظام البيضاء للذئاب البرية.
“هيهي! لقد كنت قبيحة للعين لفترة طويلة جدًا. مجرد رؤية مظهرك يفسد شهيتي!”
أصبح هجوم الذئاب بطيئًا ، و استفادت من هذه الفرصة و سرعان ما ألقت المساعدة تعويذات قليلة و أضافت تعويذة تزيد من سرعتها.
في نهاية المطاف ، قبل أن تلحق بها مجموعة الذئاب ، سرعان ما اقتحمت هذه المساعدة طبقة من الضباب.
من القلادة الفضية حول رقبته ، تم إنتاج خيوط فضية لا حصر لها. طبقة بطبقة امتدت مثل شبكة العنكبوت وحاصرت نيسا في الداخل.
بعد دخول الضباب ، تنفست الصعداء.
كان المساعد الزعيم يرتدي رداءًا يشير إلى مكانته حيث كان مصنوعًا من موادٍ رائعة. كان هناك قلادة فضية حول عنقه تطلق موجات طاقة هائلة ، مما جعلها بالتأكيد قطعة أثرية سحرية.
نظرت من حولها.
لوح شاب يرتدي ملابس سوداء بذراعه بإزدراء.
من حولها كان هناك العديد من الماجوس الرسميين و المساعدين في الرداء الفريد لأكاديمية العظام السحيقة.
بقي عدد قليل من المتفرجين الذين لا يشعرون بالإنزعاج وهم يشاهدون ، وحتى بعض الماجوس نظروا بالطريقة نفسها.
“توقف عندك ، أيها المساعد! كلمة المرور و رمزك!”
في هذه اللحظة ، تم إيقاف المساعدة بواسطة عدد قليل من المساعدين الذين كانوا يستعدون للمغادرة.
عدد لا يحصى من البوم الأسود حاصر المساعدة ، و أنشئوا شكلاً بشريًا ضخماً تحدث.
“أنا … سأغادر الآن …” تراجعت نيسا على عجل.
“العظام السحيقة العليا!” تمتمت المساعدة بشكل منخفض ، ثم اخرجت ختمًا أسودًا ، و وضعته أمام العملاق.
ظهر البوم من قبل مرة أخرى ، و تحولوا إلى شكل العملاق.
“صحيح!” تحدث العملاق ، وتفرق إلى العديد من البوم الذي حلق بعيدًا. ثم قامت هذه المساعدة بإخراج خريطة و قارنتها بمحيطها.
“دعنا نفعل هذا معًا! اقتلوا هذا العاهرة!”
“لم أعتقد مطلقًا أنني سأذهب بعيدًا إلى الداخل. هذه منطقة خطر بها ثلاثة عظام. وبدون قوة ماجوس رسمي ، من الأفضل أن أغادر في أقرب وقت ممكن.”
“يا إلهي! هذه رائحة مثيرة للاشمئزاز! اسمحوا لي أن أخمن من هنا.”
من حولها كان هناك العديد من الماجوس الرسميين و المساعدين في الرداء الفريد لأكاديمية العظام السحيقة.
في هذه اللحظة ، تم إيقاف المساعدة بواسطة عدد قليل من المساعدين الذين كانوا يستعدون للمغادرة.
بينما كانت في الجو ، سقط خام أحمر على الأرض ، يدور مثل قمة المغزل.
كان المساعد الزعيم يرتدي رداءًا يشير إلى مكانته حيث كان مصنوعًا من موادٍ رائعة. كان هناك قلادة فضية حول عنقه تطلق موجات طاقة هائلة ، مما جعلها بالتأكيد قطعة أثرية سحرية.
لعن المساعد ، و فجأة قام بخطوته. أصبحت اليد اليمنى بأكملها فجأة أكبر ؛ انتفخ اللحم شيئًا فشيئًا ، و كانت الأوردة الزرقاء بارزة.
“هل هناك حاجة حتى للتخمين؟ هذه الرائحة كريهة تمامًا مثل المجاري. إلى جانب خنزيرنا نيسا ، من يمكن أن يكون؟”
“هجوم العدو!”
المساعدون الآخرون انفجروا فوراً في الضحك.
* تسك! * حتى مع التعديلات التي أُجريت على جلد نيسا ، تدفق القيح الأصفر أسفل الضغط الشديد للخيط الفضي. ظهرت نظرة ألم على وجهها.
سار المساعد الذي تحدث أمامها و رفع غطاء عبائتها.
نظرت من حولها.
تحت غطاء العباءة كان هناك وجه قبيح بشكل استثنائي.
المساعدون الآخرون انفجروا فوراً في الضحك.
كان الجزء العلوي من الرأس أصلعًا ، و كانت هناك فجوات بين العديد من الأسنان.كان هناك أيضًا خرطوم ، و أحاط بهذا الشخص رائحة كريهة باستمرار.
و بالتالي ، كل ما يمكنهم فعله هو إعطاء تنهدات ثقيلة و مواصلة عملهم ، كما لو أنهم لم يروا شيئًا.
المساعدة التي دخلت المعقل في الواقع كانت من نفس موطن ليلين و كانت زميلته القديمة نيسا.
لوح المساعد بذراعه ، “اذهبوا! أمسكوها و أرسلوها إلى فريق إنفاذ الأكاديمية لمعاقبتها!”
“اللورد ليليتل!” انحنأت نيسا باحترام ، رغم أن تعبيرها كان بارداً.
لماذا يذهبون بشكل خاص ضد عائلة ليليتل لشخص مثل نيسا ، و هي مسخ قبيح؟
نظرًا لمظهرها ، فقد تعرضت للتمييز و التنمر ، لكن معظم المساعدين لم يظنوا أن أفعالهم كانت مفرطة جدًا.
كان المساعد الذي يعترض طريقها من عائلة ليليتل و كان لديه مجموعه كاملة ترافقه. كان متعجرفًا للغاية و كان يسخر كثيرًا من مظهرها.
“عاهره لعينة! حتى الجلد على وجهها سميك للغاية!”
“هن!” هز رأسه بلا مبالاة ، و كان يبدو متعجرفًا و فخورًا.
المساعدة التي دخلت المعقل في الواقع كانت من نفس موطن ليلين و كانت زميلته القديمة نيسا.
“الخنزيرة نيسا ، هذا ليس المكان الذي يجب أن تكوني فيه. لا تدعِ رائحتكِ الكريهة تنبه اللورد الماجوس هنا! هم أجدادنا!”
و بالتالي ، كل ما يمكنهم فعله هو إعطاء تنهدات ثقيلة و مواصلة عملهم ، كما لو أنهم لم يروا شيئًا.
قام المساعد الذي كان يحمل كلمة ‘ليليتل’ في إسمه بتغطية أنفه ، كما نظر إليها في ازدراء.
إلى جانب ذلك ، كان الماجوس مجموعة من الكائنات العملية ، أكثر من ذلك بالنسبة لماجوس الظلام.
“أنا … سأغادر الآن …” تراجعت نيسا على عجل.
و مع ذلك ، أثناء مغادرتها ، تعثرت بطريق الخطأ و كشفت عن الخام الأحمر في يدها.
كان الجزء العلوي من الرأس أصلعًا ، و كانت هناك فجوات بين العديد من الأسنان.كان هناك أيضًا خرطوم ، و أحاط بهذا الشخص رائحة كريهة باستمرار.
“يا إلهي! انتظري!” أوقفها المساعد على الفور. “ما الذي في يدك؟ ما هو؟ أخرجيه!”
“لا!” حجبت نيسا وجهها بيديها.
“لا! لا ، لا شيء!” واصلت نيسا التراجع و حاولت بذل قصارى جهدها لإخفائه ، لكن الذعر في عينيها لا يمكن إخفاؤه بهذه السهولة.
كنتيجة لتجربة فاشلة لماجوس رسمي ، اكتسبت نيسا مقاومة للتعاويذ التي لم تكن لدى المساعدين العاديين. زادت قوتها أيضًا ، على الرغم من أنه لم يكن لديها أدنى فكرة إذا كان هذا جيدًا أو سيئًا.
“عاهرة!”
كان هذا الشخص من عائلة ليليتل! لقد كانت واحدة من العائلات الثلاث الكبرى في أكاديمية العظام السحيقة!العديد من الاشخاص في العائلة يمسكون مناصب هامة في الاكاديمية.
لعن المساعد ، و فجأة قام بخطوته. أصبحت اليد اليمنى بأكملها فجأة أكبر ؛ انتفخ اللحم شيئًا فشيئًا ، و كانت الأوردة الزرقاء بارزة.
أشار بغطرسة في وجهه.
* تيد!* – هبطت لكمة على وجه نيسا ، و تم إرسال جسدها بالكامل محلقاً.
الكرات النارية ، مسامير الثلج ، الأعاصير ، كل هذا تم إلقائه باتجاه رأسها.
بينما كانت في الجو ، سقط خام أحمر على الأرض ، يدور مثل قمة المغزل.
أرجحت بقوة ذراعها اليمنى إلى الوراء.
“بلورات ماركوف؟ وهو في الواقع أحمر؟” حدق مساعد عائلة ليليتل بتمعن في الخام أحمر ، الفرح و الجشع واضح على وجهه.
“لا!” حجبت نيسا وجهها بيديها.
“هذا ملكي …” عندما رأت الجشع في وجه المساعد ، غرق قلب نيسا ، و مع ذلك ، كان هذا الخام مهمًا للغاية بالنسبة لها لأنها ستحتاجه من أجل التقدم ، لذلك جمعت شجاعتها و تحدثت.
“لم أعتقد مطلقًا أنني سأذهب بعيدًا إلى الداخل. هذه منطقة خطر بها ثلاثة عظام. وبدون قوة ماجوس رسمي ، من الأفضل أن أغادر في أقرب وقت ممكن.”
“عاهره لعينة! حتى الجلد على وجهها سميك للغاية!”
بقي عدد قليل من المتفرجين الذين لا يشعرون بالإنزعاج وهم يشاهدون ، وحتى بعض الماجوس نظروا بالطريقة نفسها.
لوح المساعد الذي قام بلكمها بذراعه قائلاً: “كانت هذه البلورات مكسبًا لي من الأمس. أنت سارقة حقيرة ، سارقة بائسة ؛ لم تسرقها فحسب ، بل تجرأت على الادعاء بأنه ملكها!”
“اللعنة!”
لوح المساعد بذراعه ، “اذهبوا! أمسكوها و أرسلوها إلى فريق إنفاذ الأكاديمية لمعاقبتها!”
* تسك! * حتى مع التعديلات التي أُجريت على جلد نيسا ، تدفق القيح الأصفر أسفل الضغط الشديد للخيط الفضي. ظهرت نظرة ألم على وجهها.
حاصرها القليل من المساعدين الذين كانوا خلفه ، و كانت نواياهم واضحة.
“دعنا نفعل هذا معًا! اقتلوا هذا العاهرة!”
تراجعت نيسا إلى الوراء مع تدفق القيح الأصفر من عينيها.
“يا إلهي! انتظري!” أوقفها المساعد على الفور. “ما الذي في يدك؟ ما هو؟ أخرجيه!”
بقي عدد قليل من المتفرجين الذين لا يشعرون بالإنزعاج وهم يشاهدون ، وحتى بعض الماجوس نظروا بالطريقة نفسها.
في هذه اللحظة ، انفجرت الأمواج الروحية التي تنتمي إلى مساعد من المستوى الثالث من نيسا.
كان هذا الشخص من عائلة ليليتل! لقد كانت واحدة من العائلات الثلاث الكبرى في أكاديمية العظام السحيقة!العديد من الاشخاص في العائلة يمسكون مناصب هامة في الاكاديمية.
“بلورات ماركوف؟ وهو في الواقع أحمر؟” حدق مساعد عائلة ليليتل بتمعن في الخام أحمر ، الفرح و الجشع واضح على وجهه.
كانت الإساءة إليهم أقرب إلى الإساءة إلى الاكاديمية.
“لا! لا ، لا شيء!” واصلت نيسا التراجع و حاولت بذل قصارى جهدها لإخفائه ، لكن الذعر في عينيها لا يمكن إخفاؤه بهذه السهولة.
بالإضافة إلى ذلك ، كان الماجوس المسؤولين عن المعقل جميعهم من عائلة ليليتل. و حتى إذا أراد شخص آخر مساعدتها ، فلا يمكن أن يفعل شيء.
“الخنزيرة نيسا ، هذا ليس المكان الذي يجب أن تكوني فيه. لا تدعِ رائحتكِ الكريهة تنبه اللورد الماجوس هنا! هم أجدادنا!”
إلى جانب ذلك ، كان الماجوس مجموعة من الكائنات العملية ، أكثر من ذلك بالنسبة لماجوس الظلام.
“هل سأموت هنا اليوم؟ رغم أنه نوع من الحرية ، إلا أن الموت بهذه الطريقة لا يتوافق معي جيدًا …” فكرت نيسا في نفسها.
لماذا يذهبون بشكل خاص ضد عائلة ليليتل لشخص مثل نيسا ، و هي مسخ قبيح؟
سقط فكها في دهشة.
و بالتالي ، كل ما يمكنهم فعله هو إعطاء تنهدات ثقيلة و مواصلة عملهم ، كما لو أنهم لم يروا شيئًا.
لعن المساعد ، و فجأة قام بخطوته. أصبحت اليد اليمنى بأكملها فجأة أكبر ؛ انتفخ اللحم شيئًا فشيئًا ، و كانت الأوردة الزرقاء بارزة.
“هيهي! لقد كنت قبيحة للعين لفترة طويلة جدًا. مجرد رؤية مظهرك يفسد شهيتي!”
في هذه اللحظة ، انفجرت الأمواج الروحية التي تنتمي إلى مساعد من المستوى الثالث من نيسا.
أحد المساعدين من حولها ضحك و تسلل وهو يحرك يده اليمنى ، ليظهر فجأة مخلب أسود ، يخدش باتجاه وجه نيسا.
المساعدة التي دخلت المعقل في الواقع كانت من نفس موطن ليلين و كانت زميلته القديمة نيسا.
“أريد سحق هذا الوجه المثير للاشمئزاز إلى فتات!”
سقطت كرة نارية ضخمة سوداء مثل المذنب.
هدر المساعد ، كما لو أنه في هذه اللحظة بالذات ، تملكه حس بالعدالة.
“لا ، لا تجبرني!” صرخت نيسا و هي تهرب من الهجوم السحري ، تحضن رأسها بيديها.
“لا!” حجبت نيسا وجهها بيديها.
بعد كل شيء ، كان جزءًا من عائلة ليليتل. حتى إذا فعل شيئًا خاطئًا ، فإن أسوأ عقوبة سيحصل عليها هي الحبس. فمن المؤكد أن ينقذه أفراد عائلته ، فما الذي كان يخشاه؟
* بانج! * خدش المخلب الأسود ذراعها ، و لكن كسر طبقة من الجلد فقط.
“هاهاها … لا تجرؤين على ذلك؟ ثم سأقوم بحركتي!” ضحك المساعد بشكل مجنون و هو يشير بإصبعه إلى نيسا.
كنتيجة لتجربة فاشلة لماجوس رسمي ، اكتسبت نيسا مقاومة للتعاويذ التي لم تكن لدى المساعدين العاديين.
زادت قوتها أيضًا ، على الرغم من أنه لم يكن لديها أدنى فكرة إذا كان هذا جيدًا أو سيئًا.
طار عدد لا يحصى من الريش ، و تفرق العملاق المصنوع من البوم على الفور بعد اتصال قصير مع النيران.
“اللعنة!”
و بالتالي ، كل ما يمكنهم فعله هو إعطاء تنهدات ثقيلة و مواصلة عملهم ، كما لو أنهم لم يروا شيئًا.
تحول المساعدون من حولها إلى اللون الأحمر كما لو تعرضوا للإهانة. نظروا إلى بعضهم البعض و هاجموا فجأة كمجموعة.
“آه!” سقطت عضلات وجه هذا المساعد شيئًا فشيئًا ، و لم يكن بوسعه سوى أن يمسك وجهه و يدحرجه على الأرض متألمًا.
الكرات النارية ، مسامير الثلج ، الأعاصير ، كل هذا تم إلقائه باتجاه رأسها.
الكرات النارية ، مسامير الثلج ، الأعاصير ، كل هذا تم إلقائه باتجاه رأسها.
“لا ، لا تجبرني!” صرخت نيسا و هي تهرب من الهجوم السحري ، تحضن رأسها بيديها.
من القلادة الفضية حول رقبته ، تم إنتاج خيوط فضية لا حصر لها. طبقة بطبقة امتدت مثل شبكة العنكبوت وحاصرت نيسا في الداخل.
“بو!” ، رُش صديد أخضر سميك من فمها ، مباشرة في وجه أحد المساعدين المقابلين لها.
“آه!” سقطت عضلات وجه هذا المساعد شيئًا فشيئًا ، و لم يكن بوسعه سوى أن يمسك وجهه و يدحرجه على الأرض متألمًا.
“آه!” سقطت عضلات وجه هذا المساعد شيئًا فشيئًا ، و لم يكن بوسعه سوى أن يمسك وجهه و يدحرجه على الأرض متألمًا.
الكرات النارية ، مسامير الثلج ، الأعاصير ، كل هذا تم إلقائه باتجاه رأسها.
في هذه اللحظة ، انفجرت الأمواج الروحية التي تنتمي إلى مساعد من المستوى الثالث من نيسا.
“هجوم العدو!”
“لقد كنتِ تخفين قوتك ، إيه؟” عند رؤية الحالة التي كان مرؤوسه فيها ، لم يعد بإمكان مساعد عائلة ليليتل التحمل.
“هل سأموت هنا اليوم؟ رغم أنه نوع من الحرية ، إلا أن الموت بهذه الطريقة لا يتوافق معي جيدًا …” فكرت نيسا في نفسها.
مشى بضع خطوات إلى الأمام ، بإبتسامة عريضة على وجهه ، “مرة أخرى! هاجميني!”
“أريد سحق هذا الوجه المثير للاشمئزاز إلى فتات!”
أشار بغطرسة في وجهه.
“اللعنة!”
تراجعت نيساً رداً على استفزازه. لم تكن غبية. إذا تجرأت على مهاجمة شخص من عائلة ليليتل هنا ، فإن الماجوس سيمزقها بالتأكيد.
“دعنا نفعل هذا معًا! اقتلوا هذا العاهرة!”
“هاهاها … لا تجرؤين على ذلك؟ ثم سأقوم بحركتي!” ضحك المساعد بشكل مجنون و هو يشير بإصبعه إلى نيسا.
أصابت الكرات السائلة جسد الذئاب البرية ، مما أدى إلى إنتاج كميات كبيرة من الدخان الأبيض. تآكلت بوتيرة سريعة للغاية ، و كشفت عن اللحم الأحمر الصارخ و العظام البيضاء للذئاب البرية.
“تقييد”!
نظرت من حولها.
من القلادة الفضية حول رقبته ، تم إنتاج خيوط فضية لا حصر لها. طبقة بطبقة امتدت مثل شبكة العنكبوت وحاصرت نيسا في الداخل.
كان هذا الشخص من عائلة ليليتل! لقد كانت واحدة من العائلات الثلاث الكبرى في أكاديمية العظام السحيقة!العديد من الاشخاص في العائلة يمسكون مناصب هامة في الاكاديمية.
* شوا شوا! *
“بو!” ، رُش صديد أخضر سميك من فمها ، مباشرة في وجه أحد المساعدين المقابلين لها.
تجمعت خيوط الفضة ، و حُبست في الداخل.
في هذه اللحظة ، تم إيقاف المساعدة بواسطة عدد قليل من المساعدين الذين كانوا يستعدون للمغادرة.
* تسك! * حتى مع التعديلات التي أُجريت على جلد نيسا ، تدفق القيح الأصفر أسفل الضغط الشديد للخيط الفضي. ظهرت نظرة ألم على وجهها.
تحول المساعدون من حولها إلى اللون الأحمر كما لو تعرضوا للإهانة. نظروا إلى بعضهم البعض و هاجموا فجأة كمجموعة.
“دعنا نفعل هذا معًا! اقتلوا هذا العاهرة!”
تراجعت نيساً رداً على استفزازه. لم تكن غبية. إذا تجرأت على مهاجمة شخص من عائلة ليليتل هنا ، فإن الماجوس سيمزقها بالتأكيد.
إحساساً بأن سمعته قد تلطخت ، بدأ هذا المساعد من عائلة ليليتل بتجاهل قواعد الأكاديمية ، و أراد من جميع زملائه في المدرسة الذين كانوا حاضرين قتلها!
بقي عدد قليل من المتفرجين الذين لا يشعرون بالإنزعاج وهم يشاهدون ، وحتى بعض الماجوس نظروا بالطريقة نفسها.
بعد كل شيء ، كان جزءًا من عائلة ليليتل. حتى إذا فعل شيئًا خاطئًا ، فإن أسوأ عقوبة سيحصل عليها هي الحبس. فمن المؤكد أن ينقذه أفراد عائلته ، فما الذي كان يخشاه؟
“تقييد”!
رؤية أنها على وشك أن تكون محاطة مرة أخرى من قبل المساعدين مع شعاع التعويذات تومض في أيديهم ، كل ما كان يمكنها فعله هو أن ترفع رأسها بحزن.
من القلادة الفضية حول رقبته ، تم إنتاج خيوط فضية لا حصر لها. طبقة بطبقة امتدت مثل شبكة العنكبوت وحاصرت نيسا في الداخل.
“هل سأموت هنا اليوم؟ رغم أنه نوع من الحرية ، إلا أن الموت بهذه الطريقة لا يتوافق معي جيدًا …” فكرت نيسا في نفسها.
* بووم! *
* بووم! *
“آه!” سقطت عضلات وجه هذا المساعد شيئًا فشيئًا ، و لم يكن بوسعه سوى أن يمسك وجهه و يدحرجه على الأرض متألمًا.
تردد صوت موجة هائلة من السحر.
“عاهره لعينة! حتى الجلد على وجهها سميك للغاية!”
نيسا اغلقت عينيها ، لكنها لم تشعر بأي ألم ، رفعت رأسها متفاجئة.
“آه!” سقطت عضلات وجه هذا المساعد شيئًا فشيئًا ، و لم يكن بوسعه سوى أن يمسك وجهه و يدحرجه على الأرض متألمًا.
سقط فكها في دهشة.
في نهاية المطاف ، قبل أن تلحق بها مجموعة الذئاب ، سرعان ما اقتحمت هذه المساعدة طبقة من الضباب.
كان بإمكانها رؤية ويفرن سام ضخم يحوم حولها في السماء ، فوق أقسام المعقل.
* بووم! *
اندفعت يد سوداء ملتهبة إلى الأسفل ، ألسنة اللهب الأسود الشرسة مزقت على الفور حفرة ضخمة في الجناح.
كان الجزء العلوي من الرأس أصلعًا ، و كانت هناك فجوات بين العديد من الأسنان.كان هناك أيضًا خرطوم ، و أحاط بهذا الشخص رائحة كريهة باستمرار.
“هجوم العدو!”
بقي عدد قليل من المتفرجين الذين لا يشعرون بالإنزعاج وهم يشاهدون ، وحتى بعض الماجوس نظروا بالطريقة نفسها.
ظهر البوم من قبل مرة أخرى ، و تحولوا إلى شكل العملاق.
*رطم! رطم! رطم! *
“شو!”
سقط فكها في دهشة.
لوح شاب يرتدي ملابس سوداء بذراعه بإزدراء.
“لم أعتقد مطلقًا أنني سأذهب بعيدًا إلى الداخل. هذه منطقة خطر بها ثلاثة عظام. وبدون قوة ماجوس رسمي ، من الأفضل أن أغادر في أقرب وقت ممكن.”
سقطت كرة نارية ضخمة سوداء مثل المذنب.
كان الجزء العلوي من الرأس أصلعًا ، و كانت هناك فجوات بين العديد من الأسنان.كان هناك أيضًا خرطوم ، و أحاط بهذا الشخص رائحة كريهة باستمرار.
* بووم! *
“الخنزيرة نيسا ، هذا ليس المكان الذي يجب أن تكوني فيه. لا تدعِ رائحتكِ الكريهة تنبه اللورد الماجوس هنا! هم أجدادنا!”
طار عدد لا يحصى من الريش ، و تفرق العملاق المصنوع من البوم على الفور بعد اتصال قصير مع النيران.
* تسك! * حتى مع التعديلات التي أُجريت على جلد نيسا ، تدفق القيح الأصفر أسفل الضغط الشديد للخيط الفضي. ظهرت نظرة ألم على وجهها.
بومة بعد بومة حرقت إلى رماد ، تساقطوا من السماء.
اندفعت يد سوداء ملتهبة إلى الأسفل ، ألسنة اللهب الأسود الشرسة مزقت على الفور حفرة ضخمة في الجناح.
في هذه اللحظة ، انفجرت الأمواج الروحية التي تنتمي إلى مساعد من المستوى الثالث من نيسا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
