نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Wizard World 23

المغادرة (2)

المغادرة (2)

الفصل 23: المغادرة (الجزء الثاني)

كان يصرخ على العمال من أجل سرعة الاستعدادات وأرسل بعض الحراس ككشافة. أراد التأكد من أن جيش صلاح الدين لم يصل بعد. كان أنجيلي يتحدث فقط مع بعض إخوته وأخواته على الجانب. كما فهم أنجيلي خطة والده بعد الاستماع إلى أوامره.

إذا أرسلت إمبراطورية صلاح الدين جيشًا بالفعل إلى هنا ، فإن أنجيلي سيحاول انتزاع كل ما بوسعه قبل الهروب. على أي حال ، كان بحاجة إلى التحقق من الوضع في القلعة. اختار أنجيلي الطريق الذي أتى منه ووجد حصانًا في الطريق. ربما كان الحصان من المجرمين الذين رآهم في وقت سابق وساعده ذلك في توفير بعض القدرة على التحمل.

“وه وااه” فوجئت سيليا وماجي. كان الآخرون حولهم عاجزين عن الكلام أيضًا. أولئك الذين كانوا ينظرون إلى أنجيلي بدونية شعروا بالخجل.

لا يزال الأمر يستغرق بعض الوقت للعودة إلى القلعة ، وكان قد جاء ما بعد الظهيرة بالفعل. ذهب أنجيلي عبر ملاعب التدريب خارج القلعة ورأى أن باب المدخل قد تم إسقاطه بالفعل. كانت الجثث والدماء في كل مكان ولا يزال يسمع الناس يتقاتلون في الداخل.

جلس أنجيلي على كرسي وأخذ استراحة. شاهد البارون ينظم الأشياء في القلعة. وقفت ماجي وسيليا مع والديهما وقررا مغادرة القلعة مع البارون. قرر العديد من أطفال البارون المغادرة أيضًا. قُتل الآخرون أو هربوا بالفعل من القلعة.

“الوضع ليس بهذا السوء.” نزل أنجيلي من الحصان وقال. كان لا يزال يضغط على جرحه لمنعه من النزيف. كان وجهه شاحبًا ، لكن لم تكن لديه مشكلة في المشي. استل أنجيلي سيفه وسار داخل القلعة بسرعة. بعض الجثث كانت للحراس والبعض الآخر لفرسان. كانت بقع الدم الداكنة في كل مكان ، حتى أن أنجلي شاهد اثنين من الفرسان يتبادلان حياتهما بطعن بعضهما البعض في رقبتهما.

نجت سيسيليا كذلك. اختبأت في خزان مياه كبير طوال هذا الوقت. كانت ملابسها مبللة بالماء وكانت تقف بجانب أنجيلي. نظر البارون إلى المجموعة التي جمعها للتو ونظر إلى ابنه لعدة ثوان.

بدا الأمر وكأن الجميع لم يحاولوا خيانة البارون. سار أنجيلي نحو ساحة التدريب بجانب منطقة المعيشة ، وكان هناك أشخاص يتقاتلون. فوق البرج الرئيسي ، كان هناك رجل أشقر وبعض أتباعه يحملون أطنانًا من العملات المعدنية والمجوهرات. كانوا يصرخون ويضحكون. في غرف المعيشة ، كان العديد من الطلاب يحاولون حراسة المدخل بينما كان الحراس يحاولون اقتحام المنزل.

بدأ الناجون بالثرثرة وقرر بعضهم المغادرة على الفور. قرر الحراس العشرون المغادرة مع البارون وقرر حوالي 12 فردًا فقط من العائلة المغادرة معه. كان في القلعة المئات من الأشخاص الذين يعيشون فيها ، ولكن الآن ، قرر 32 شخصًا فقط البقاء مع البارون. كان لدى أنجيلي ووالده مشاعر مختلطة حيال ذلك.

نظر أنجيلي حوله واندفع إلى ملاعب التدريب وسيفه في متناول اليد. سمع أحد الطلاب خطاه وحاول مهاجمته. تفادى أنجيلي الهجوم بسهولة وفتح رقبة الطالب. سقط الطالب على الأرض ومات. هؤلاء الفرسان كانوا ضعفاء جدًا وبطيئين جدًا. شعر أنجيلي بأنهم كانوا يتحركون بحركة بطيئة ، وقد قتل للتو كل من حاول توجيه سيوفهم إليه.

أدرك الناس من حوله أخيرًا من هو.

دفعها والد ماجي على كتفها وفهمت ما كان والدها يحاول إخبارها بما يجب أن تفعله على الفور. رأت أنجيلي جالسًا على كرسي بتعبير بارد على وجهه. كان سيفه ملقى بجانب الكرسي ويمكنه الإمساك به بسرعة إذا أراد ذلك. شعرت ماجي بقلبها ينبض بسرعة كبيرة لأن أنجيلي الحالي لا يبدو وكأنه مستهتر على الإطلاق. لقد بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.

“إنه أنجيلي!” صرخوا. شاهده كثير من الناس وهو يرقص حول الخونة ويقطع أعناقهم. بدأ الحراس والطلاب الذين كانوا يحاولون حماية القلعة يهتفون له. كان الناس في أماكن المعيشة يراقبون الوضع من خلال النوافذ ورأوا مدى قوة أنجيلي.

“أنا أيضا.” قالت سيليا بنبرة خفيفة.

“وه وااه” فوجئت سيليا وماجي. كان الآخرون حولهم عاجزين عن الكلام أيضًا. أولئك الذين كانوا ينظرون إلى أنجيلي بدونية شعروا بالخجل.

“وه وااه” فوجئت سيليا وماجي. كان الآخرون حولهم عاجزين عن الكلام أيضًا. أولئك الذين كانوا ينظرون إلى أنجيلي بدونية شعروا بالخجل.

لم تدم المعركة وقتًا طويلاً وبدأ العديد من الخونة في الجري للنجاة بحياتهم بعد أن علموا أن أنجيلي في مستوى فارس. ألقوا الأشياء الثمينة وحاولوا الهرب فقط. لقد احتاجوا إلى بعض الفرسان المدرعين للتعامل مع أنجيلي. هرب الرجل الأشقر أولاً وبدونه ، هرب الباقون بسرعة.

“الليلة ، سوف يغزو جيش إمبراطورية صلاح الدين أراضينا. علينا مغادرة هذا المكان إلى الأبد. قد لا نتمكن من العودة في المستقبل. إذا أراد أي شخص منكم المغادرة معي ، فلديك فرصة واحدة فقط. إذا لم يكن كذلك ، يمكنك مغادرة القلعة الآن “. تحدث البارون بجدية بصوت عميق.

خرج بعض الحراس للمطاردة وتمكنوا من قتل حوالي عشرة منهم. عادوا إلى القلعة وهم يهتفون. طلب أنجيلي من الأطباء الذين ما زالوا على قيد الحياة مساعدة المصابين. كان البارون قد عاد لتوه إلى القلعة أيضًا وطلب من العمال البدء في حزم جميع الأشياء الثمينة. كما منح أولئك الذين دافعوا عن القلعة مبلغًا كبيرًا من العملات المعدنية. بعد طرد البعض منهم ، جمع البارون الأعضاء الرئيسيين للعائلة وحوالي عشرين حارساً مخلصاً.

جلس أنجيلي على كرسي وأخذ استراحة. شاهد البارون ينظم الأشياء في القلعة. وقفت ماجي وسيليا مع والديهما وقررا مغادرة القلعة مع البارون. قرر العديد من أطفال البارون المغادرة أيضًا. قُتل الآخرون أو هربوا بالفعل من القلعة.

Robin Hood

نجت سيسيليا كذلك. اختبأت في خزان مياه كبير طوال هذا الوقت. كانت ملابسها مبللة بالماء وكانت تقف بجانب أنجيلي. نظر البارون إلى المجموعة التي جمعها للتو ونظر إلى ابنه لعدة ثوان.

لا يزال الأمر يستغرق بعض الوقت للعودة إلى القلعة ، وكان قد جاء ما بعد الظهيرة بالفعل. ذهب أنجيلي عبر ملاعب التدريب خارج القلعة ورأى أن باب المدخل قد تم إسقاطه بالفعل. كانت الجثث والدماء في كل مكان ولا يزال يسمع الناس يتقاتلون في الداخل.

“الليلة ، سوف يغزو جيش إمبراطورية صلاح الدين أراضينا. علينا مغادرة هذا المكان إلى الأبد. قد لا نتمكن من العودة في المستقبل. إذا أراد أي شخص منكم المغادرة معي ، فلديك فرصة واحدة فقط. إذا لم يكن كذلك ، يمكنك مغادرة القلعة الآن “. تحدث البارون بجدية بصوت عميق.

“إنه أنجيلي!” صرخوا. شاهده كثير من الناس وهو يرقص حول الخونة ويقطع أعناقهم. بدأ الحراس والطلاب الذين كانوا يحاولون حماية القلعة يهتفون له. كان الناس في أماكن المعيشة يراقبون الوضع من خلال النوافذ ورأوا مدى قوة أنجيلي.

بدأ الناجون بالثرثرة وقرر بعضهم المغادرة على الفور. قرر الحراس العشرون المغادرة مع البارون وقرر حوالي 12 فردًا فقط من العائلة المغادرة معه. كان في القلعة المئات من الأشخاص الذين يعيشون فيها ، ولكن الآن ، قرر 32 شخصًا فقط البقاء مع البارون. كان لدى أنجيلي ووالده مشاعر مختلطة حيال ذلك.

Robin Hood

دفعها والد ماجي على كتفها وفهمت ما كان والدها يحاول إخبارها بما يجب أن تفعله على الفور. رأت أنجيلي جالسًا على كرسي بتعبير بارد على وجهه. كان سيفه ملقى بجانب الكرسي ويمكنه الإمساك به بسرعة إذا أراد ذلك. شعرت ماجي بقلبها ينبض بسرعة كبيرة لأن أنجيلي الحالي لا يبدو وكأنه مستهتر على الإطلاق. لقد بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.

إذا أرسلت إمبراطورية صلاح الدين جيشًا بالفعل إلى هنا ، فإن أنجيلي سيحاول انتزاع كل ما بوسعه قبل الهروب. على أي حال ، كان بحاجة إلى التحقق من الوضع في القلعة. اختار أنجيلي الطريق الذي أتى منه ووجد حصانًا في الطريق. ربما كان الحصان من المجرمين الذين رآهم في وقت سابق وساعده ذلك في توفير بعض القدرة على التحمل.

ركضت سيليا نحو أنجيلي وعانقته. بدت الفتاة وكأنها طائر خائف وبدأت في البكاء.

لا يزال الأمر يستغرق بعض الوقت للعودة إلى القلعة ، وكان قد جاء ما بعد الظهيرة بالفعل. ذهب أنجيلي عبر ملاعب التدريب خارج القلعة ورأى أن باب المدخل قد تم إسقاطه بالفعل. كانت الجثث والدماء في كل مكان ولا يزال يسمع الناس يتقاتلون في الداخل.

“أنجيلي، هل أنت بخير؟” مشيت ماجي نحوهم بسرعة وسألت. كان وجهها يحمر خجلا. نظر أنجيلي إلى الفتاتين والأشخاص من حوله. خفضوا جميعًا رؤوسهم ونظروا إليه بصبغة من الخوف على وجوههم.

كان البارون يتحدث مع الحراس على الجانب الآخر ، ويخطط لطريق الهروب والموارد. تعافى بسرعة بفضل قدرته العالية على التحمل. على الرغم من أنه فقد إحدى عينيه ، إلا أنها لم تكن مشكلة كبيرة جدًا. شعر البارون بتحسن كبير بعد تناول بعض الأدوية الخاصة. نظف الأطباء جرحه في عينه وغطوها بقطعة قماش.

“ماجي وسيليا ، هل ستغادران المكان معي ومع والدي؟” سأل أنجيلي بهدوء.

خرج بعض الحراس للمطاردة وتمكنوا من قتل حوالي عشرة منهم. عادوا إلى القلعة وهم يهتفون. طلب أنجيلي من الأطباء الذين ما زالوا على قيد الحياة مساعدة المصابين. كان البارون قد عاد لتوه إلى القلعة أيضًا وطلب من العمال البدء في حزم جميع الأشياء الثمينة. كما منح أولئك الذين دافعوا عن القلعة مبلغًا كبيرًا من العملات المعدنية. بعد طرد البعض منهم ، جمع البارون الأعضاء الرئيسيين للعائلة وحوالي عشرين حارساً مخلصاً.

“نعم!” ردت ماجي دون تردد. كانت تعلم أن هذا سيكون ما يتمناه والديها. لقد أظهر أنجيلي بالفعل قوته وكان لديه إمكانات هائلة. رأى والدا ماجي أدائه وكانا سعداء للغاية لأنهما طلبا من ماجي أن تقترب منه.

لا يزال الأمر يستغرق بعض الوقت للعودة إلى القلعة ، وكان قد جاء ما بعد الظهيرة بالفعل. ذهب أنجيلي عبر ملاعب التدريب خارج القلعة ورأى أن باب المدخل قد تم إسقاطه بالفعل. كانت الجثث والدماء في كل مكان ولا يزال يسمع الناس يتقاتلون في الداخل.

“أنا أيضا.” قالت سيليا بنبرة خفيفة.

إذا أرسلت إمبراطورية صلاح الدين جيشًا بالفعل إلى هنا ، فإن أنجيلي سيحاول انتزاع كل ما بوسعه قبل الهروب. على أي حال ، كان بحاجة إلى التحقق من الوضع في القلعة. اختار أنجيلي الطريق الذي أتى منه ووجد حصانًا في الطريق. ربما كان الحصان من المجرمين الذين رآهم في وقت سابق وساعده ذلك في توفير بعض القدرة على التحمل.

كان البارون يتحدث مع الحراس على الجانب الآخر ، ويخطط لطريق الهروب والموارد. تعافى بسرعة بفضل قدرته العالية على التحمل. على الرغم من أنه فقد إحدى عينيه ، إلا أنها لم تكن مشكلة كبيرة جدًا. شعر البارون بتحسن كبير بعد تناول بعض الأدوية الخاصة. نظف الأطباء جرحه في عينه وغطوها بقطعة قماش.

“نعم!” ردت ماجي دون تردد. كانت تعلم أن هذا سيكون ما يتمناه والديها. لقد أظهر أنجيلي بالفعل قوته وكان لديه إمكانات هائلة. رأى والدا ماجي أدائه وكانا سعداء للغاية لأنهما طلبا من ماجي أن تقترب منه.

كان يصرخ على العمال من أجل سرعة الاستعدادات وأرسل بعض الحراس ككشافة. أراد التأكد من أن جيش صلاح الدين لم يصل بعد. كان أنجيلي يتحدث فقط مع بعض إخوته وأخواته على الجانب. كما فهم أنجيلي خطة والده بعد الاستماع إلى أوامره.

جلس أنجيلي على كرسي وأخذ استراحة. شاهد البارون ينظم الأشياء في القلعة. وقفت ماجي وسيليا مع والديهما وقررا مغادرة القلعة مع البارون. قرر العديد من أطفال البارون المغادرة أيضًا. قُتل الآخرون أو هربوا بالفعل من القلعة.

قرر البارون مغادرة إمبراطورية رودين مع من أراد أن يتبعه ويذهب شرقًا إلى رصيف تحالف أنديز المسمى ماروا. عاشت هناك أخته الصغيرة ماريا ريو. لقد تزوجت من أحد النبلاء هناك منذ فترة طويلة ، وكانت تربطهما علاقة وثيقة بإقليم ريو. كانوا يتواصلون بالرسائل من وقت لآخر. أراد البارون أن يأخذ قسطًا من الراحة هناك وأراد أيضًا التخطيط للمستقبل. لقد فقد كل شيء تقريبًا اليوم وكان من المستحيل عليه البقاء في إمبراطورية رودين. كان تحالف أنديز خيارًا أفضل بالنسبة له في الوقت الحالي.

جلس أنجيلي على كرسي وأخذ استراحة. شاهد البارون ينظم الأشياء في القلعة. وقفت ماجي وسيليا مع والديهما وقررا مغادرة القلعة مع البارون. قرر العديد من أطفال البارون المغادرة أيضًا. قُتل الآخرون أو هربوا بالفعل من القلعة.

___________

ركضت سيليا نحو أنجيلي وعانقته. بدت الفتاة وكأنها طائر خائف وبدأت في البكاء.

Robin Hood

الفصل 23: المغادرة (الجزء الثاني)

“أنا أيضا.” قالت سيليا بنبرة خفيفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط