ليس خطأي إنه خطأ العنصر!
الفصل 139: ليس خطأي إنه خطأ العنصر!
ترك الحادث كله ايرونفيلت يشعر بقشعريرة ، وشعره يقف على نهايته.
سارت الأمور بشكل عام مثل:
البشر غريبين جداً.
كان هناك سيف طويل يشبه واحد تماماً ، لكن حافته ستنفصل إلى الأمام بطريقة ما مثل رمح ترايدنت . بدا الأمر رائع ولكنه كان غير عملي حقاً!
بعد أن عاش بعض الوقت في قرية الرجال الضفادع ، وجد ايرونفيلت أن سلوك الأشخاص من حوله غير مفهوم تماماً.
إذا لم يكن هناك وحي إلهي يقوده إلى هنا ، لكان قد اعتقد بالفعل أن هذه كانت مستوطنة لعبادة الجنون…
أولا، أنهم يحملون شئ التجارة يعرف باسم ” عملة اللعبة ” … الم تكن البشرية عادةً تستخدام القطع النقدية البرونزية والفضية الريون والذهبي الابي كما وزعت من قبل مجلس كنيسة غاغلوميا ، إلهة الازدهار؟
للحصول على حياة مريحة على السطح ، باع ايرونفيلت بالفعل خرامته المفضلة مقابل كمية كبيرة من الريونات من نقابة الحرفيين …
لقد رأى في الواقع مؤمن معين طاف في المياه الضحلة دون أي أطراف ، وطعن بعضاً من رجال السمك بذراعه التي كانت ذات يوم ذراعه فقط حتى يتمكن من الإسراع بقتل عدد قليل من الرجال السمك .
في النهاية ، غرق – هكذا ، أمام عيني آيرونفيلت .
لكن المال لا يهم حقاً. لم يكن الأمر كما لو كان يخطط لبدء بعض أعمال الحدادة على السطح – كان بخير طالما كان لديه ما يكفي من المال.
ومع ذلك ، فإن سلوك المؤمنين تركه مرتبك.
كانوا مهووسين بذبح الرجال الأسماك الذين كانوا يهاجمون الشواطئ ، حتى أنهم كانوا يتجادلون حول عدد قتلي كل شخص.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أيرونفيلت كان مرتبك أيضاً فيما يتعلق بكيفية رؤيتهم للموت. لم يخشوا الفكرة بل رأوها… أه ، شرف؟
أيرونفيلت كان مرتبك أيضاً فيما يتعلق بكيفية رؤيتهم للموت. لم يخشوا الفكرة بل رأوها… أه ، شرف؟
بالتأكيد لم يكن ذلك لأن أسلوب أيرونفيلت كان دون المستوى. لقد كان في الواقع بارع تماماً في تعزيز الاسلحة ، ولكن كانت هناك مواقف ببساطة حيث قام بضرب عنصر هؤلاء المؤمنين مرة واحدة فقط و انفجر على الفور.
لقد رأى في الواقع مؤمن معين طاف في المياه الضحلة دون أي أطراف ، وطعن بعضاً من رجال السمك بذراعه التي كانت ذات يوم ذراعه فقط حتى يتمكن من الإسراع بقتل عدد قليل من الرجال السمك .
ترك الحادث كله ايرونفيلت يشعر بقشعريرة ، وشعره يقف على نهايته.
في النهاية ، غرق – هكذا ، أمام عيني آيرونفيلت .
لم يفاجأ أعضاء حزب ذلك المؤمن. في الواقع، كانوا يقولون شيئا من هذا القبيل “علينا جلب رجل دين في المرة القادمة” كما أداروا ظهورهم للمؤمن وكانو يضحكون أثناء عودتهم إلى قرية الضفادع.
بعد كل شيء ، فإن الطعن بمثل هذه الشفرة يعني أن الحواف المتفرعة ستقسم القوة المستخدمة في الدفع ، وبدون مقبض طويل يمنحهم القوة ، لن يتعمق في جسد العدو وستكون الحافتان المتجاورتان فقط الأجزاء التي تسبب الضرر. يمكن لأي شخص يستخدمه أن يقول حتى أن توازن السيف الطويل كان سئ ، ناهيك عن أنه كان أصعب لاستخدامه مقارنة بالأسلحة العادية ، بل كان عديم الفائدة اكثر من تلك الشفرات المزخرفة التي استخدمها النبلاء …
ترك الحادث كله ايرونفيلت يشعر بقشعريرة ، وشعره يقف على نهايته.
هنا في قرية الضفادع ، يستخدمون القوة الإلهية لـ أله الالعاب. على الرغم من أنه لم يكن في العراء ، فقد ترك هؤلاء المؤمنون أسلحتهم مع ايرونفيلت لتقويتها ، ويمكنه أن يشعر بحجارة التقوية التي تحتوي على طاقة مماثلة لقوة ستوف الإلهية. مهما كان الأمر ، لا يمكن استخدام هذه الطاقة لأي شيء آخر بخلاف تعزيز الاسلحة.
الفصل 139: ليس خطأي إنه خطأ العنصر!
بغض النظر عن مدى هوسهم بالقتال ، حتى الأقزام المظلمة لم يروا الموت شرف!
إذا لم يكن هناك وحي إلهي يقوده إلى هنا ، لكان قد اعتقد بالفعل أن هذه كانت مستوطنة لعبادة الجنون…
***
الفصل 139: ليس خطأي إنه خطأ العنصر!
ومع ذلك، ما اثار استغراب ايرونفيلت أكثر من مؤمني اله الألعاب لم يكن سوي تزوير أسلحتهم . كان لكل منهم خاص به ، وقج جائوا بكل الاشكال الغريبة الممكنة.
بعد كل شيء ، فإن الطعن بمثل هذه الشفرة يعني أن الحواف المتفرعة ستقسم القوة المستخدمة في الدفع ، وبدون مقبض طويل يمنحهم القوة ، لن يتعمق في جسد العدو وستكون الحافتان المتجاورتان فقط الأجزاء التي تسبب الضرر. يمكن لأي شخص يستخدمه أن يقول حتى أن توازن السيف الطويل كان سئ ، ناهيك عن أنه كان أصعب لاستخدامه مقارنة بالأسلحة العادية ، بل كان عديم الفائدة اكثر من تلك الشفرات المزخرفة التي استخدمها النبلاء …
كان هناك سيف طويل يشبه واحد تماماً ، لكن حافته ستنفصل إلى الأمام بطريقة ما مثل رمح ترايدنت . بدا الأمر رائع ولكنه كان غير عملي حقاً!
بعد كل شيء ، فإن الطعن بمثل هذه الشفرة يعني أن الحواف المتفرعة ستقسم القوة المستخدمة في الدفع ، وبدون مقبض طويل يمنحهم القوة ، لن يتعمق في جسد العدو وستكون الحافتان المتجاورتان فقط الأجزاء التي تسبب الضرر. يمكن لأي شخص يستخدمه أن يقول حتى أن توازن السيف الطويل كان سئ ، ناهيك عن أنه كان أصعب لاستخدامه مقارنة بالأسلحة العادية ، بل كان عديم الفائدة اكثر من تلك الشفرات المزخرفة التي استخدمها النبلاء …
إذا لم يكن هناك وحي إلهي يقوده إلى هنا ، لكان قد اعتقد بالفعل أن هذه كانت مستوطنة لعبادة الجنون…
ولكن بطريقة ما ، كان المؤمن الذي كان يحمل هذا السلاح غير المجدي يقول بثقة شيئاً مثل “ أخيراً ، سلاح راقى ”. سأقاتل عشرة رجال سمك في وقت واحد الآن!” ، مع المؤمنين الآخرين من حوله يصوبون نظرات الحسد اليه.
في النهاية ، غرق – هكذا ، أمام عيني آيرونفيلت .
“يحتاج قوة كبيرة فقط لأرجحة هذا الشيء في أحد الرجال السمك .” ايرونفيلت لا يمكن أن يكبح احتجاجه داخلياً. “أي سيف يمتلكه باقيكم مفيد للغاية ، على الرغم من أنه ليس رائع مثل سيفه”.
بصرف النظر عن ذلك ، كان لدى بعض المؤمنين أسلحة تتلألأ في ضوء غامض – ليس الضوء الذي يمكن أن يعمى الأعداء ولكن إشراق أكثر رقة كان مرة أخرى عديم الفائدة سوي المظهر الرائع. ألم يخافوا من رؤية العدو لهم بوضوح لأين كانوا يأرجحون بسيوفهم؟ أم أنهم كانوا يخططون لجعل العدو يضحك حتى الموت بأسلحتهم الغبية؟
بطبيعة الحال ، كيف أراد هؤلاء المؤمنون أن يقتلوا أعدائهم هي مشكلتهم الخاصة. لا علاقة لها بأيرونفيلت حتى لو كانوا سعداء باستخدام الخيار أو الطماطم كأسلحة – فهو لن يختلف.
ولكن ما كان يقلقه أكثر هو أن تعزيز الاسلحة لم يكن سهل على مؤمني لعبة أله الالعاب.
كان هناك سيف طويل يشبه واحد تماماً ، لكن حافته ستنفصل إلى الأمام بطريقة ما مثل رمح ترايدنت . بدا الأمر رائع ولكنه كان غير عملي حقاً!
كانت المشكلة أن عبء عمله لم يخف أبداً.
منذ أن استقر ايرونفيلت ، جاء إليه العديد من اللاعبين بالأسلحة التي أرادوا تقويتها.
-ستنجح.
***
منذ أن استقر ايرونفيلت ، جاء إليه العديد من اللاعبين بالأسلحة التي أرادوا تقويتها.
منذ أن استقر ايرونفيلت ، جاء إليه العديد من اللاعبين بالأسلحة التي أرادوا تقويتها.
كان هناك سيف طويل يشبه واحد تماماً ، لكن حافته ستنفصل إلى الأمام بطريقة ما مثل رمح ترايدنت . بدا الأمر رائع ولكنه كان غير عملي حقاً!
لم يكن الاتصال المباشر مع الإله ، على أي حال ، لأن الوحي الإلهي كان لا يزال يمثل صفقة كبيرة لنقابة الحرفيين. كان الفن هو القدرة التي أنقذتهم ببساطة من عناء قراءة الكتب للوصول إلى الإجابة ، كما أن رتبة الحرفيين تمنحهم القدرة لاستخدام هذه القوة.
وعندما يتعلق الأمر بتعزيز الاسلحة ، اكتسب ايرونفيلت “فن” بعد ترقيته من قمة الذهب إلى سيد حرفي : كانت القدرة على تحديد ما إذا كان الشخص يواجه أي مشاكل عن طريق سؤال ستوف ، إله الحرف اليدوية والنبيذ الجيد قبل الوصول إلى النتيجة.
بعد أن عاش بعض الوقت في قرية الرجال الضفادع ، وجد ايرونفيلت أن سلوك الأشخاص من حوله غير مفهوم تماماً.
سارت الأمور بشكل عام مثل:
– “عزيزي الاله ، هل من الطبيعي أن أضع بعض البلورات الداكنة بعد إضافة أحماض صهر كهذه؟”
إذا لم يكن هناك وحي إلهي يقوده إلى هنا ، لكان قد اعتقد بالفعل أن هذه كانت مستوطنة لعبادة الجنون…
-ستنجح.
– “عزيزي الاله ، هل من الطبيعي أن أضع بعض البلورات الداكنة بعد إضافة أحماض صهر كهذه؟”
شيء من هذا القبيل .
لم يكن الاتصال المباشر مع الإله ، على أي حال ، لأن الوحي الإلهي كان لا يزال يمثل صفقة كبيرة لنقابة الحرفيين. كان الفن هو القدرة التي أنقذتهم ببساطة من عناء قراءة الكتب للوصول إلى الإجابة ، كما أن رتبة الحرفيين تمنحهم القدرة لاستخدام هذه القوة.
بغض النظر عن مدى هوسهم بالقتال ، حتى الأقزام المظلمة لم يروا الموت شرف!
أيرونفيلت كان مرتبك أيضاً فيما يتعلق بكيفية رؤيتهم للموت. لم يخشوا الفكرة بل رأوها… أه ، شرف؟
بعبارات أبسط ، كانت بوت .
كانوا مهووسين بذبح الرجال الأسماك الذين كانوا يهاجمون الشواطئ ، حتى أنهم كانوا يتجادلون حول عدد قتلي كل شخص.
بطبيعة الحال ، كيف أراد هؤلاء المؤمنون أن يقتلوا أعدائهم هي مشكلتهم الخاصة. لا علاقة لها بأيرونفيلت حتى لو كانوا سعداء باستخدام الخيار أو الطماطم كأسلحة – فهو لن يختلف.
مهما كان الأمر ، كان تعزيز السلاح أمر مختلف تماماً بالنسبة للمؤمنين هنا مقارنة بمدينة الحمم. ورغم أن كلاهما يسكب قوة الآلهة في التسلح لتحسين جودته في كل جانب من جوانبه ، فستوف استخدمت القوة الإلهية أكثر من مرة، وكان احدها حتى لقادة الكنائس الأخرى التي دعت الاسياد الحرفيين من الأقزام لتعزيز أسلحتهم.
بعد كل شيء ، فإن الطعن بمثل هذه الشفرة يعني أن الحواف المتفرعة ستقسم القوة المستخدمة في الدفع ، وبدون مقبض طويل يمنحهم القوة ، لن يتعمق في جسد العدو وستكون الحافتان المتجاورتان فقط الأجزاء التي تسبب الضرر. يمكن لأي شخص يستخدمه أن يقول حتى أن توازن السيف الطويل كان سئ ، ناهيك عن أنه كان أصعب لاستخدامه مقارنة بالأسلحة العادية ، بل كان عديم الفائدة اكثر من تلك الشفرات المزخرفة التي استخدمها النبلاء …
هنا في قرية الضفادع ، يستخدمون القوة الإلهية لـ أله الالعاب. على الرغم من أنه لم يكن في العراء ، فقد ترك هؤلاء المؤمنون أسلحتهم مع ايرونفيلت لتقويتها ، ويمكنه أن يشعر بحجارة التقوية التي تحتوي على طاقة مماثلة لقوة ستوف الإلهية. مهما كان الأمر ، لا يمكن استخدام هذه الطاقة لأي شيء آخر بخلاف تعزيز الاسلحة.
في النهاية ، غرق – هكذا ، أمام عيني آيرونفيلت .
بالتأكيد لم يكن ذلك لأن أسلوب أيرونفيلت كان دون المستوى. لقد كان في الواقع بارع تماماً في تعزيز الاسلحة ، ولكن كانت هناك مواقف ببساطة حيث قام بضرب عنصر هؤلاء المؤمنين مرة واحدة فقط و انفجر على الفور.
ولكن ما كان يقلقه أكثر هو أن تعزيز الاسلحة لم يكن سهل على مؤمني لعبة أله الالعاب.
بالتأكيد لم يكن ذلك لأن أسلوب أيرونفيلت كان دون المستوى. لقد كان في الواقع بارع تماماً في تعزيز الاسلحة ، ولكن كانت هناك مواقف ببساطة حيث قام بضرب عنصر هؤلاء المؤمنين مرة واحدة فقط و انفجر على الفور.
أدرك أخيراً بعد ذلك أنه لم يكن مخطئ. لقد كان خطأ العنصر!
بصرف النظر عن ذلك ، كان لدى بعض المؤمنين أسلحة تتلألأ في ضوء غامض – ليس الضوء الذي يمكن أن يعمى الأعداء ولكن إشراق أكثر رقة كان مرة أخرى عديم الفائدة سوي المظهر الرائع. ألم يخافوا من رؤية العدو لهم بوضوح لأين كانوا يأرجحون بسيوفهم؟ أم أنهم كانوا يخططون لجعل العدو يضحك حتى الموت بأسلحتهم الغبية؟
كان أيرونفيلت خائف حتى الموت في البداية ، على افتراض أنه تسبب عن غير قصد في مشكلة كبيرة … ولكن بعد تحطيم عشرات العناصر ، اعتقد هؤلاء المؤمنون فقط أن حظهم سيئ ولم يسعوا للحصول على تعويض منه.
أدرك أخيراً بعد ذلك أنه لم يكن مخطئ. لقد كان خطأ العنصر!
كان هناك سيف طويل يشبه واحد تماماً ، لكن حافته ستنفصل إلى الأمام بطريقة ما مثل رمح ترايدنت . بدا الأمر رائع ولكنه كان غير عملي حقاً!
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بعد كل شيء ، فإن الطعن بمثل هذه الشفرة يعني أن الحواف المتفرعة ستقسم القوة المستخدمة في الدفع ، وبدون مقبض طويل يمنحهم القوة ، لن يتعمق في جسد العدو وستكون الحافتان المتجاورتان فقط الأجزاء التي تسبب الضرر. يمكن لأي شخص يستخدمه أن يقول حتى أن توازن السيف الطويل كان سئ ، ناهيك عن أنه كان أصعب لاستخدامه مقارنة بالأسلحة العادية ، بل كان عديم الفائدة اكثر من تلك الشفرات المزخرفة التي استخدمها النبلاء …
بعد كل شيء ، فإن الطعن بمثل هذه الشفرة يعني أن الحواف المتفرعة ستقسم القوة المستخدمة في الدفع ، وبدون مقبض طويل يمنحهم القوة ، لن يتعمق في جسد العدو وستكون الحافتان المتجاورتان فقط الأجزاء التي تسبب الضرر. يمكن لأي شخص يستخدمه أن يقول حتى أن توازن السيف الطويل كان سئ ، ناهيك عن أنه كان أصعب لاستخدامه مقارنة بالأسلحة العادية ، بل كان عديم الفائدة اكثر من تلك الشفرات المزخرفة التي استخدمها النبلاء …
بعد كل شيء ، فإن الطعن بمثل هذه الشفرة يعني أن الحواف المتفرعة ستقسم القوة المستخدمة في الدفع ، وبدون مقبض طويل يمنحهم القوة ، لن يتعمق في جسد العدو وستكون الحافتان المتجاورتان فقط الأجزاء التي تسبب الضرر. يمكن لأي شخص يستخدمه أن يقول حتى أن توازن السيف الطويل كان سئ ، ناهيك عن أنه كان أصعب لاستخدامه مقارنة بالأسلحة العادية ، بل كان عديم الفائدة اكثر من تلك الشفرات المزخرفة التي استخدمها النبلاء …
بطبيعة الحال ، كيف أراد هؤلاء المؤمنون أن يقتلوا أعدائهم هي مشكلتهم الخاصة. لا علاقة لها بأيرونفيلت حتى لو كانوا سعداء باستخدام الخيار أو الطماطم كأسلحة – فهو لن يختلف.
للحصول على حياة مريحة على السطح ، باع ايرونفيلت بالفعل خرامته المفضلة مقابل كمية كبيرة من الريونات من نقابة الحرفيين …
-ستنجح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
