نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ReForm: The Nobody

بداية ونهاية

بداية ونهاية

* * * * * * * * * * * * *

نتائج اليوم الأولى: ولد من جديد كقط، يعيش حياة جيدة نسبيا، ويعيش تحت صندوق قمامة.

مساء يوم ماطر، كنت اركب دراجتي عائدا للمنزل. بعد يوم حافل، بالذي كان عبارة عن كلمة واحدة: عمل.

“حسنا.. ربما بسبب اعلان الجنة والجحيم معركتهم النهائية، حيث قرروا ان تكون على القمر. والرابح يحق له إعادة بناء الأرض كما يرغب.”

بالعادة، كنت ساركب القطار السريع، لان قيادة الدراجة في يوم ماطر ليس افضل اختيار حقا. ولكني كنت قد وصلت بالفعل لنصف الطريق، عندما بدأت تمطر بغزارة.

مع اقتراب الليل، كان اليكس مجبرا على التراجع، لذا اوقف القتال لليوم. كان الجني سيتلبسه قريبا. والقطط الاخرى سيتم تلبسها أيضا، حسنا قد يكونوا بالفعل في جسدهم. لم يكن يوم مثمر، ويبدو انهم فقدوا مكب النفايات هذا.

أثناء القيادة على مسار الدراجات الأحمر، ومض ضوء فجأة في عيني. في لحظة، كان صوت غريب، ألم، وفجأة شعور حلو ودافئ.

“بني، هل…؟ ”

بكل اختصار كان: ضوء، الم، موت. جوع؟

حسنا…

“مياااو”

⟦يا صغيري. انت مجرد خطأ، مستقبلك اكثر ظلمة من لون عينه. في بحر الأحداث المقبلة، ما انت إلا ورقة. تعال معي في رحلة بين الأبعاد. لربما تجد لنفسك قيمة.⟧

سمعت أصوات مواء قطة في اذني.

“اللعنة عليك! “

“مياوو”

صحيح ان هذا الزقاق بدا مهجورا، ولكن بمجرد تردد صدى هدير القطط التفت بعض البشر السائرين على الطريق.

فتحت عيني ورفعت راسي بضعف.

الجني تجاهل القط بعد ذلك وركض في شوارع الحي. واختفى في ظلال المباني، في ظلام الليلة الهادئة تروس عديدة استمرت في الدوران.

وفي مكان مظلم و بارد. كانت هناك عين تنظر بشراسة في القط النائم تحت صندوق القمامة.

سمع صوت بسبسة قريب فرفع رأسه. كانت سيدة عجوز تحمل بيدها خبزة تناديه.

العين كانت لقطة، فراء برتقالي عيون زرقاء وجسد نحيل. كان تجسيد قط الشوارع.

「الجاذبية = 0」

“مياااااو”

*

القط الاسود لم يفهم شيئا. او ربما، كان يظن ذلك. لانه وفي اللحظة التالية، قفز وضرب راسه بالسقف الذي نام تحته.

“سيدي”

“اللعنة عليك! “

ولا قطط الشوارع ستتذكر القطة السوداء التي قادتهم يوما. لأنهم كانوا قططا اهم أهدافها النجاة لليوم التالي.

القط الاسود زمجر في القط البرتقالي ، وبعد أن ابتعد، شعر بالراحة.

لكن القط لم يهتم، واستمر بالتفكير في ما راه اليوم. لكن، وعندما بدات عضلاته تتراخى، شعر بفقدان السيطرة على جسده مجددا. في ثواني، سمع صوت الجني في ذهنه.

‘ما الذي… كيف أصبحت قط؟’

بكل اختصار كان: ضوء، الم، موت. جوع؟

بينما الأسئلة العديد تدور في ذهنه، نظر لنفسه.

「الكائن; ترس في ساعة الوزير رقم#21

جسد شديد السواد، عين زرقاء وجسد نحيل. وايضا كان جائعا.

اقترب الين واليكس من الباب، الين اخرج هاتفه وبدأ في تصوير الاجتماع الـ’سري‘. كان هذا أفضل، يمكنهم فقط فضح خططهم عن طريق كشفها للعالم.

حسنا هذه أيضا مواصفات قطة شوارع…

وصل أليكس الى المطعم الذي ذكر سابقاً.

القط الاسود بدا يلحس فراءه دون وعي بينما يرى الجروح العديدة على جسده.

لقد مر شهر منذ أن أصبح اليكس قطا.

لم تكن تؤلم فقط، ولكنها كانت تضايقه أيضا وتزيد رغبته بالحكة. نظر إلى سماء الفجر الصافية، ورى ان الارض كانت رطبة..

مع اغلاق الباب ببطء، السيدة كانت تطبخ بوجه بارد، في هذا الأثناء ألين وأليكس كانوا على وشك الغوص عميقا في هذه المؤامرة.

“هل هذا اليوم التالي؟ هل.. وجدوا جثتي بعد؟ “

أجاب احد الحاضرين: “راسه سميكة، ويبدو انه راغب بالضغط علينا للحصول على موارد بلدنا.”

كانت لديه العديد من الأسئلة. لكن الجوع كافر.

خطط الجن كانت تسير بسلاسة مما آثار قلق أليكس. كان في جسد قط، لكن قلبه كان بشريا. صحيح؟ نعم، لابد أن ذلك صحيح.

خرج من كهفه الصغير بحثا عن شيء يؤكل.

رد القط الاسود بغضب: “اللعنة! من انت؟”

وجد نفسه في زقاق صغير، كان يعيش تحت صندوق قمامة، وبالقرب منه كان هناك كومة من القمامة.

مساء يوم ماطر، كنت اركب دراجتي عائدا للمنزل. بعد يوم حافل، بالذي كان عبارة عن كلمة واحدة: عمل.

صعد فوقها وبدأ يبحث. مع عدم توقع اي شيء بالطبع. لم يكن ليكون بهذا الضعف لو كان هناك كمية جيدة من الطعام بجانبه.

صحيح ان هذا الزقاق بدا مهجورا، ولكن بمجرد تردد صدى هدير القطط التفت بعض البشر السائرين على الطريق.

وفي هذه اللحظة، حدث وان تم رمي شيء على كومة القمامة.

كانت الخطة بسيطة. إيجاد دليل او اي شيء قد يدمر خططتهم.

نظر القط الاسود لأعلى وراى ان هناك طفل كان ياكل على الشباك، وحدث وان وقعت قطعة من ما ياكله.

「#2 =『سيفقد القدرة على الهرب 』」

|~~~~~~|

كان هذا سؤال محير حقا. لان القطط السوداء كثيرا ما كانت تعامل بعنصرية، خاصة بسبب الأساطير عن كونها ممسوسة..

القط، شبعاً، جلس يفكر مجددا.

أثناء القيادة على مسار الدراجات الأحمر، ومض ضوء فجأة في عيني. في لحظة، كان صوت غريب، ألم، وفجأة شعور حلو ودافئ.

بعد لحظات، توصل إلى أن افضل طريقة لفهم الوضع، ستكون بالبحث عن جسده البشري.

“هل انت جائع؟ ”

بعد السير في الطريق. وصل إلى تقاطع طرق. على الجانب الاخر، كان الناس يبدأون حياتهم اليومية بينما المحلات تفتح شيئا فشيئا.

“…”

الشمس بدأت تصبح ادفئ، لتصبح برك الماء المتناثرة مرايا للسماء الزرقاء الصافية. وهناك نظر القط الاسود لنفسه.

ولكن المنطقة كانت غريبة كليا…

‘لقد أصبحت قطا حقا… يالها من أعجوبة…’

“ها! لما قرروا ذلك فجأة؟ هل ملك الجن كان على علم بكل هذا؟ ”

“بس بس بس بس بس”

كان القط حقا يشعر بالفضول ليعرف اين هو الآن. كان يفهم لغة البشر، وهو امر وضح..

سمع صوت بسبسة قريب فرفع رأسه. كانت سيدة عجوز تحمل بيدها خبزة تناديه.

مات جسده المادي، كانت روحه تحمل كل العبئ للنظر في السجلات، وتحت الضغط، تحمل اليكس. لربما تكون هذه اكثر لحظة أهمية في حياته!

‘لكني أكلت لتوي… ‘

اقترب الين واليكس من الباب، الين اخرج هاتفه وبدأ في تصوير الاجتماع الـ’سري‘. كان هذا أفضل، يمكنهم فقط فضح خططهم عن طريق كشفها للعالم.

اراد الذهاب للبحث عن نفسه. ولكن، وعندما عاد لنفسه، وجد انه كان ياكل الخبزة على الأرض بينما السيدة العجوز تربت على ظهره.

خلال هذه الفترة كان الجن نشطين في اغتيال السياسيين وذوي النفوذ، المتبقي هو الرئيس….

“قطة جيدة، قطة جيدة… “

「الجاذبية = 0」

كان يشعر بوجود خطأ ما..

“ها! لما قرروا ذلك فجأة؟ هل ملك الجن كان على علم بكل هذا؟ ”

“اوه، زبون. اكمل الاكل حسنا؟”

العالم الرمادي أصبح اكثر كئابة في عيني اليكس وهو يتذكر كل شيء.

القط الاسود، بعد أن أنهى الخبزة، التف وبدأ يركض في الشارع.

سمعت أصوات مواء قطة في اذني.

‘ان كان هذا اليوم التالي حقا، فسوف اجد نفسي على الأخبار.. بالتأكيد! ‘

روحه بدأت تضعف، ذلك أدى إلى ابتعاده ببطء عن سجلات أكاشيك. هناك رأى ماضي حاضر ومستقبل كل كائن حي في العالم. وكلما ابتعد اكثر، رأى اكثر. اجتمعت النصوص المكثفة لتشكل الخطوط لنص اكبر. لقد كانت سجلات العالم باكمله، ماضي حاضر ومستقبل العالم كان في نظر اليكس، وهناك رأى نهاية العالم. لقد كانت الحياة المقبلة اخر حياة له، لأن العالم سينتهي.

ركض في الشارع بحثا عن تلفاز يعرض الاخبار إلى أن وجد واحد. الان، كانت الساعة التاسعة صباحا.

وهو يشعر بتعب شديد، زحف من تحت ونظر لأعلى ليرى ان نفس القط الذي راه مسبقا كان يبحث في القمامة.

نشرة اخبار الصباح!

النتيجة، حاولت صنع عصابة لمحاربة الجن الذين يخططون للسيطرة على العالم. لكني فشلت وبنجاح.

* * * * *

اراد الذهاب للبحث عن نفسه. ولكن، وعندما عاد لنفسه، وجد انه كان ياكل الخبزة على الأرض بينما السيدة العجوز تربت على ظهره.

نتائج اليوم الأولى: ولد من جديد كقط، يعيش حياة جيدة نسبيا، ويعيش تحت صندوق قمامة.

مياو!

اه ولم يظهر على التلفاز.

“بس بس بس بس بس”

في المساء، عاد القط الاسود إلى ملجئه الصغير. وكان لديه مشاعر متضاربة.

“الفضائيين سيهاجمون بعد بضعة أشهر تقريبا، المعركة بين الجنة والجحيم ستكون بعد سنة. الماسونية ستكون شوكة في حلقنا طوال تلك الفترة. دون ذكر الكنائس… ”

استلقى تحت صندوق القمامة وتثائب بينما يفكر في أحداث اليوم العجيبة. ولكن، في لحظة، انتشر شعور مشؤوم في جميع أنحاء جسده.

الأمر لم يكن بهذه البساطة. فكما يبدو، الجن كانوا يعدون عدة مؤامرات وكانوا قد اغتالوا بالفعل عدة سياسيين مشهورين.

شعر كما لو ان دمه تجمد عندما بدا جسده يتحرك من تلقاء نفسه.

“لا، فهي تسير بكل سلاسة، لكنها لاتزال تغطي العاصمة فقط. المناطق الاخرى ستحتاج بعض الوقت.”

صوت بارد رن في أذنه قائلا: “نم يا صغيري، لدي عدة أعمال علي أكمالها الليلة. لا تقلق ساهتم بجسدك. “

كانت الخطة بسيطة. إيجاد دليل او اي شيء قد يدمر خططتهم.

رد القط الاسود بغضب: “اللعنة! من انت؟”

“بكل هذا الحديث السطحي والغامض. ترغب بجري معك؟ هل انت مستيقظ. قد تكون قويا، لكن كلامك لا يقبله عقل. ” كان اليكس مذهولا حرفيا. ظهر لي شخص غريب، أوقف العالم ولم يظهر نفسه، وكان يرغب منه القبول في الذهاب معه لرحلة بين الأبعاد؟ ان لم يكن أحمق فهو مجنون.

الصوت، مذهولا، أجاب: “آه. هل أصبحت ذكيا الآن؟ حسنا، لم أكن لأتلبس مجرد قطة.”

في هذه اللحظة، اصبح العالم رمادياً عندما سمع صوت خطوات كسر صمت اختفاء المطر.

“تلبستني؟”

المهندس رولاند، اعمل كملك في وقت فراغي: 「اين الإضاءة بحق الجحيم! اريد ان ارى القتال! لا ارى سوى فريق الملونين! 」

فجأة، ادرك القط ما كان قد نسيه طوال اليوم!

⟦اه، حسنا. توقعت الكثير من لا شيء. بني، تعال معي. سنذهب في رحلة، هل انت موافق؟ ⟧

كان هناك أساطير عن ان القطط السوداء ممسوسة من قبل الجن!

*

’بحق الجحيم! لم اولد في جسد قط فقط لكني الان ممسوس! ‘

⟦لننهي هذا…⟧

الجني تجاهل القط بعد ذلك وركض في شوارع الحي. واختفى في ظلال المباني، في ظلام الليلة الهادئة تروس عديدة استمرت في الدوران.

إبان سماع هذا الصوت، ظهر قط رمادي فاتح بعين واحدة.

|~~~~~|

لاحظ ان القطط السوداء كانت تهمين على المنطقة، وكانوا مثل الأسود في البرية، حيث أمتلكوا مناطقهم الخاصة التي ابتعدت القطط الأخرى عنها.

الليلة الاولى: الجني كان يشم كل شبر من حديقة معينة، كما لو كان يبحث عن شيء ما. وبعد ذلك، عاد للمنزل. بالمنزل، يقصد بطبيعة الحال الصندوق أسفل صندوق القمامة.

* * * * *

في الظهيرة، استيقظ القط على صوت القمامة فوقه تتحرك.

العين كانت لقطة، فراء برتقالي عيون زرقاء وجسد نحيل. كان تجسيد قط الشوارع.

وهو يشعر بتعب شديد، زحف من تحت ونظر لأعلى ليرى ان نفس القط الذي راه مسبقا كان يبحث في القمامة.

「شاورما من القلب」

“اصمت! اريد النوم!”

عادت روحه إلى جسد القطة، لكنه فقد السيطرة عليها. كان الجسد قد مات عمليا، لكنه لايزال يقف. من جسد الين كان هناك طاقة غريبة تتدفق نحو القط.

بعد الصراخ، عاد لمكانه ليكمل النوم. الجني استهلك الكثير من طاقته حقا في شم كل عشبة في الحديقة. وقد كان يفعل ذلك إلى حوالي الساعة الثالثة صباحا. جسد القط الاسود كان منهك كليا.

「الجاذبية = 0」

|~~~~|

‘لكني أكلت لتوي… ‘

“بسبسبسبس”

ان كان يجب وصف طريقة دخول اليكس والين الى مقر الرئيس، فستكون: اه قطة، مالذي تفعله في المقر الرئاسي؟

القط الاسود استيقظ على صوت مألوف. خرج من شقته الفاخرة لينظر إلى السيدة العجوز التي كان بيدها خبزة دافئة.

* * * * * * * * * * * * *

‘غورورورو’

اختفت مجددا، وبهذه اللحظة، شعر الين بفرو خشن يلامس رقبته. قفزت القطة ووقفت أمامه. نظرت في عينيه مباشرة، كما لو كانت ترى روحه.

القط الاسود، جائعا، انقض على الخبزة. كما لو لم يكن نائما منذ ثواني.

سمع صوت بسبسة قريب فرفع رأسه. كانت سيدة عجوز تحمل بيدها خبزة تناديه.

「قطة جيدة… كل جيدا، وابقى بصحة جيدة.. حسنا؟ 」

مع فتح باب الغرفة، انفجر شعاع الشمس من الخارج وأضاء الغرفة. سيدة في منتصف العمر فتحت الباب ونظرت الى الشاب المتكور تحت النافذة.

كلام السيدة دخل من اذن فقط ليخرج من الأخرى.

في المستقبل، كان يرى الخط المنقوش بعمق.

بعد الانتهاء، وجد القط الاسود ان العجوز كانت قد ذهبت بالفعل.

كان مجرد بشري، تمت التضحية به من قبل الماسونية، لأنه كان الشخص الاقل أهمية في العالم باكمله. رمي في عالم الجن وأصبح كلب ملك الجن. ولكنه مات، ملك الجن رماه بالخطأ في الدائرة السحرية للتلبس. وهناك حدث خطأ آخر، سببته الشياطين والتي جعلته يولد في جسد قط تم تلبسه بالفعل. الملائكة رأت ذلك كفرصة واستعملته لتحفيز البطل الذي فقد الشجاعة بعد أكتشاف ان أمرأة سحلية استبدلت امه. كل ذلك كان فقط لأن اليكس كان غير مهم البتة. كان غير مهم بما يكفي ليصبح لعبة بين يدي كل كائن.

’لما تهتم بقط اسود مثلي؟ ‘

「شاورما من القلب」

كان هذا سؤال محير حقا. لان القطط السوداء كثيرا ما كانت تعامل بعنصرية، خاصة بسبب الأساطير عن كونها ممسوسة..

‘ما الذي… كيف أصبحت قط؟’

’مهلا. لكني ممسوس حقا… ‘

كانت تلك اللحظة التي رأه بها اليكس.

القط، بعد أن شعر بانه تحسن، بدأ يمشي في الشارع.

القط الاسود، جائعا، انقض على الخبزة. كما لو لم يكن نائما منذ ثواني.

كان الناس في هذه المنطقة قلائل بشكل واضح، وكانت البنية التحتية سيئة والذي سمح بتواجد قطط شوارع في الارجاء.

’بحق الجحيم! لم اولد في جسد قط فقط لكني الان ممسوس! ‘

’لم انتبه لشيء البارحة لاني كنت مشغول بالبحث عن جسدي… ‘

⟦دعني اقدم نفسي. الإمبراطور يقف أمامك. حري بك الانحناء حتى بجسد قط.⟧

كان القط حقا يشعر بالفضول ليعرف اين هو الآن. كان يفهم لغة البشر، وهو امر وضح..

______

ولكن المنطقة كانت غريبة كليا…

القط الاسود بدا يلحس فراءه دون وعي بينما يرى الجروح العديدة على جسده.

هذا جعله يتساءل، فيما ان كان في عالم موازي؟

صوت الخطوات تحول إلى تصفيق.

______

ان كان يجب وصف طريقة دخول اليكس والين الى مقر الرئيس، فستكون: اه قطة، مالذي تفعله في المقر الرئاسي؟

نتائج اليوم الثاني: نوم لنصف يوم، تعب شديد، التنزه في الشوارع القريبة.

كانت النصوص تمتد بعيدا، تتغير باستمرار لكن شيء واحد كان مؤكد، كان سيصبح مجرد روح في جسد قطة عادية، سيصبح مجرد مشاهد إلى أن تموت القطة، وثم؟ سيولد من جديد كشيء عديم القيمة. هذه كانت مأساة شيء لا قيمة له.

عائدا إلى فندقه الفخم. القط الاسود تمدد قليلا قبل أن يستلقي على سريره الدافئ.

「شاورما من القلب」

الفندق كان الصندوق القمامة، السرير كان حذاء رياضي، لحسن الحظ، كان نظيفاً. لكن لازال هنالك رائحة، ماذا يمكنه ان يفعل، انوف القطط قوية.

“اصمت! اريد النوم!”

لكن القط لم يهتم، واستمر بالتفكير في ما راه اليوم. لكن، وعندما بدات عضلاته تتراخى، شعر بفقدان السيطرة على جسده مجددا. في ثواني، سمع صوت الجني في ذهنه.

ولحسن الحظ يعرف احدهم!

“استرخي. نحن ذاهبون في رحلة ممتعة الليلة. ”

وفي مكان مظلم و بارد. كانت هناك عين تنظر بشراسة في القط النائم تحت صندوق القمامة.

الجني ركض في شوارع الليل ووصل إلى الحديقة السابقة.

وكانت الحراسة في الداخل شبه معدومة. حتى انهم امضو بعض الوقت في اللف والدوران بحثا عن أي دليل.

|~~~~~|

“بني، هل…؟ ”

الليلة السابعة منذ أن أصبح قطاً.

‘…’

كان الجني الان في جسده، وكان يتحدث إلى مجموعة من القطط السود الأخرى.

“تم تأكيد الشخص التالي. وهو شخص ذو سلطة. سيكون لديه ما يكفي من معلومات.”

“تم تأكيد الشخص التالي. وهو شخص ذو سلطة. سيكون لديه ما يكفي من معلومات.”

هناك نقشت اول حياة له، ما كانته روحه بالأساس، ما كان بداية مأساته.

القط الاسود، او أليكس كما كان اسمه مسبقا. كان يستمع بصمت.

’بحق الجحيم! لم اولد في جسد قط فقط لكني الان ممسوس! ‘

ما كان يبحث عنه الجني في الحديقة كان علامة تركتها مجموعة الجن الذين مسوا القطط في المنطقة. الان، كانوا في اجتماع ’سري‘.

تحدثت القطط كثيرا، لكن مع اقتراب الفجر لم يخرجوا باي شيء. لذا، وبشكل طبيعي أنهوا الاجتماع.

كان موضوع كونه سريا، محل شك. خاصة بما ان أليكس كان يستمع لكل شيء. وان كان يفعل، فكل القطط التي مسوها كانت بطبيعة الحال تسمع كل شيء…

⟦دعني اقدم نفسي. الإمبراطور يقف أمامك. حري بك الانحناء حتى بجسد قط.⟧

“كيف سنجهز المسرح هذه المرة؟”

“مهلا، الم يكونوا منظمة مشغولة باستدعاء آلههم ذلك؟ متى تفرغوا ليضايقونا.. ”

“ما رأيكم بجعله يتزحلق على قشرة موز؟ ”

هدير القطط المفاجئ أوقف القطط السوداء. رأسها برز من الحاوية، وعكست عيونها الضوء الضعيف لغروب الشمس.

تحدثت القطط كثيرا، لكن مع اقتراب الفجر لم يخرجوا باي شيء. لذا، وبشكل طبيعي أنهوا الاجتماع.

“لا”

أعاد الجني أليكس إلى منزله الفاخر، وثم اختفى كالعادة.

كانوا المتوهمين، المؤمنين بنظريات المؤامرة، الذين يعتقدون ان الارض على ظهر سلحفاة ولا يعرفون من اين يخرج البيض!

خلال هذا الاسبوع، كان لأليكس فكرة او اثتنان عن الجن.

للأسف لم يجب احد، كما انه تم إغلاق رقم الهاتف. لذا توقف عن ذلك. واقتنع بانه سيكون عالقا في جسده الحالي. وسيحاول التعايش مع الأمر…

يبدو انهم كانوا يتبلسون القطط السوداء، وثم يخططون لطريقة لقتل الناس…

اقترب الين واليكس من الباب، الين اخرج هاتفه وبدأ في تصوير الاجتماع الـ’سري‘. كان هذا أفضل، يمكنهم فقط فضح خططهم عن طريق كشفها للعالم.

والذي لازال يذهل أليكس سيكون بالتأكيد الجني الذي يتلبسه كل ليلة، حيث انه لم يهتم به البتة. ولا بكونه قط يتحدث… ربما، القطط تتحدث في عالمهم؟

كان الحب ذو تأثير متبادل. لذا كان من المستحيل ان يجذب اليكس انتباه احد. لن يحبه احد قط. لانه ببساطة كان عديم القيمة. رد فعل وقائي اخر…

|~~~~~~~|

『يتم التبني من قبل زوجين جديدين ⦑حتمي⦒ 』

فتح أليكس عينيه، ونظر إلى ساعة اليد المكسورة الموجودة جانبا. كانت الساعة الان الخامسة والنصف مساءاً.

عادت روحه إلى جسد القطة، لكنه فقد السيطرة عليها. كان الجسد قد مات عمليا، لكنه لايزال يقف. من جسد الين كان هناك طاقة غريبة تتدفق نحو القط.

“سيدي”

الشمس بدأت تصبح ادفئ، لتصبح برك الماء المتناثرة مرايا للسماء الزرقاء الصافية. وهناك نظر القط الاسود لنفسه.

إبان سماع هذا الصوت، ظهر قط رمادي فاتح بعين واحدة.

وفي مكان مظلم و بارد. كانت هناك عين تنظر بشراسة في القط النائم تحت صندوق القمامة.

“لقد تم مهاجمتنا من القطط السوداء مجددا. ”

⟦دعني اقدم نفسي. الإمبراطور يقف أمامك. حري بك الانحناء حتى بجسد قط.⟧

لقد مر شهر منذ أن أصبح اليكس قطا.

خلال هذه الفترة كان الجن نشطين في اغتيال السياسيين وذوي النفوذ، المتبقي هو الرئيس….

لم يسمع اي شيء عن جسده خلال هذه الفترة. حاول الاتصال بأرقام معارفه، مستعملا هاتف ’استعاره‘ من سيدة لطيفة.

“مياااااو”

للأسف لم يجب احد، كما انه تم إغلاق رقم الهاتف. لذا توقف عن ذلك. واقتنع بانه سيكون عالقا في جسده الحالي. وسيحاول التعايش مع الأمر…

لاحظ ان القطط السوداء كانت تهمين على المنطقة، وكانوا مثل الأسود في البرية، حيث أمتلكوا مناطقهم الخاصة التي ابتعدت القطط الأخرى عنها.

حسنا…

حاول الكتابة، لكن من سيصدق مؤامرة مكتوبة على ورقة…؟ لذا، فقط أبعدهم واجعل حياتهم جحيما.

الأمر لم يكن بهذه البساطة. فكما يبدو، الجن كانوا يعدون عدة مؤامرات وكانوا قد اغتالوا بالفعل عدة سياسيين مشهورين.

“بسبسبسبس”

لكن، الاغتيال لم يكن معروف لعامة الناس لان الجن تلبسوا جثثهم.

“اذا لقد أصبح كل شيء في البلد تحت سيطرتنا؟ ”

خطط الجن كانت تسير بسلاسة مما آثار قلق أليكس. كان في جسد قط، لكن قلبه كان بشريا. صحيح؟ نعم، لابد أن ذلك صحيح.

مع فتح باب الغرفة، انفجر شعاع الشمس من الخارج وأضاء الغرفة. سيدة في منتصف العمر فتحت الباب ونظرت الى الشاب المتكور تحت النافذة.

حسنا توصل لخطة ‘عبقرية’!

في هذه اللحظة، اصبح العالم رمادياً عندما سمع صوت خطوات كسر صمت اختفاء المطر.

بما ان الجن يمكنهم فقط تلبس القطط السود، كان سيقضي عليهم، على الاقل في المنطقة المجاورة. كان ذلك وحشيا، ولكن ذلك كان ما توصل له. ولقول الحقيقة، حاول التحدث إلى قس كنيسة قريبة، لكن بدون فائدة.

عم الصمت الغرفة بينما كان الرئيس شرب كأس الماء المجاور له دفعة واحدة.

حاول الكتابة، لكن من سيصدق مؤامرة مكتوبة على ورقة…؟ لذا، فقط أبعدهم واجعل حياتهم جحيما.

「مييياووو! خخخخخخخ!」

لاحظ ان القطط السوداء كانت تهمين على المنطقة، وكانوا مثل الأسود في البرية، حيث أمتلكوا مناطقهم الخاصة التي ابتعدت القطط الأخرى عنها.

حسنا…

والذي ربما كان من عمل الجن. نعم، لابد انهم الجن.

“بسبسبسبس”

“اجمع الجميع.. اشعر بالحيوية، لنذهب لنعلمهم درسا. ”

والجن. وعلى غير المتوقع، عكس الجني الذي في جسده، الجن الآخرين كانوا قادرين على التحكم في قططهم لمدة أطول. لذا، وبشكل طبيعي بعد أن تم التضييق عليهم تجمعوا معا ووحدوا قوتهم للمقاومة.

لذا ما فعله كان بسيطا. صنع عصابة من القطط. والتي لمفاجئته، تم نسخ عمله بسرعة.

“اذا لقد أصبح كل شيء في البلد تحت سيطرتنا؟ ”

حاليا، كان هناك ثلاث جوانب لحرب العصابات القططية هذه.

عند رؤية القتال يتوقف فجأة. كانت المحادثة صامتة ووجه الستريمر تجمد من هذا المنظر المفاجئ…

أليكس، الذي صنع اول عصابة وذو النفوذ الاقوى.

والذي ربما كان من عمل الجن. نعم، لابد انهم الجن.

القطط العادية، التي كانت غير منظمة، وتعيش كما كانت تعيش عادة. الفصيل الغير منظم ان صح القول.

نشرة اخبار الصباح!

والجن. وعلى غير المتوقع، عكس الجني الذي في جسده، الجن الآخرين كانوا قادرين على التحكم في قططهم لمدة أطول. لذا، وبشكل طبيعي بعد أن تم التضييق عليهم تجمعوا معا ووحدوا قوتهم للمقاومة.

فانغ يوان:「نكاتك مثل وجهك! :اصبع اوسط:」

كان أليكس قد هيمن على مناطق عديدة، ولكن ان صح القول، كان يركز على احتلال مكبات قمامة المطاعم في تلك المناطق.

بعد معرفة انه قتال قطط، تجاهلها البشر طبيعيا. وصدفة، اليوم كانت رحالة مشهورة تمر بالجوار. في هذه الدولة الفاسدة، كان من النادر ان ياتي السياح، ناهيك عن ستريمر مترحلة مشهورة.

وادراتها، كان سهلا، يسمح للجميع بتجربة حظهم، ولكن يمنع دخول القطط السوداء.

الفندق كان الصندوق القمامة، السرير كان حذاء رياضي، لحسن الحظ، كان نظيفاً. لكن لازال هنالك رائحة، ماذا يمكنه ان يفعل، انوف القطط قوية.

كانت القطط أغبياء لذا لم يستطع حقا منحهم أومر صعبة. حتى انهم لم يفهموا مبدء تسمية المناطق جيدا. وكان كل شيء عبارة عن، لي وليس لي.

وصل أليكس الى المطعم الذي ذكر سابقاً.

وصل أليكس الى المطعم الذي ذكر سابقاً.

وادراتها، كان سهلا، يسمح للجميع بتجربة حظهم، ولكن يمنع دخول القطط السوداء.

「شاورما من القلب」

الين، الذي راى القطة تطرق النافذة كان متجمدا. لكنه دون وعي وقف ومشى لفتح النافذة، والقطة السوداء دخلت دون تردد. عندما وصلت السيدة للغرفة، رأت الين ممسكا النافذة.

عندما قرا الاسم، شعر بجسده يرتجف. مبتكر الاسم كان شجاعا حقا…

كان عديم القيمة. فلما يستهلك العالم بعض الطاقة لأجله. هناك سبب لتمكن اليكس من رؤية بدايته، كان ذلك لان سجلاته كانت قصيرة بشكل مثير للشفقة.

دخل من الزقاق المظلم ووصل لمكب المطعم. هنا كانت حاويات القمامة مليئة ببقايا يوم مشغول، رائحة ثقيلة كريهة كانت تملئ المكان وصوت تمزق الاكياس كسر الصمت.

“بني، هل…؟ ”

「مييياووو! خخخخخخخ!」

“تلبستني؟”

هدير القطط المفاجئ أوقف القطط السوداء. رأسها برز من الحاوية، وعكست عيونها الضوء الضعيف لغروب الشمس.

في النهاية ستباد البشرية، كانت ستصبح روحه محتجزة في الفراغ إلى أن ينتهي العالم، ذلك لان الجحيم سيخسر المعركة. كان العالم سيفقد المكان الذي يعيد تدوير الأرواح فيه وستتكوم في العالم الى ان يفقد العالم كل طاقته. العالم سيجف حرفيا لانه غير قادر على استرداد الطاقة التي كان يستهلكها.

صحيح ان هذا الزقاق بدا مهجورا، ولكن بمجرد تردد صدى هدير القطط التفت بعض البشر السائرين على الطريق.

“هل هذا اليوم التالي؟ هل.. وجدوا جثتي بعد؟ “

تعتبر هذه المنطقة ذات كثافة سكانية منخفضة، لكنها تقع قرب منطقة سياحية. وسيكون هناك الكثير من المارة.

القط، شبعاً، جلس يفكر مجددا.

بعد معرفة انه قتال قطط، تجاهلها البشر طبيعيا. وصدفة، اليوم كانت رحالة مشهورة تمر بالجوار. في هذه الدولة الفاسدة، كان من النادر ان ياتي السياح، ناهيك عن ستريمر مترحلة مشهورة.

هز الإمبراطور راسه، اهتز العالم عندما رن صوت امرأة بادر، كما لو كانت اعلان لنهاية العالم. اللغة لم تكن مفهومة. لكن الإمبراطور هز راسه ردا عليها. نظر للعالم الرمادي، وثم نظر إلى الين. كان مجرد دمية اخرى. لكنه كان ذو قيمة. عكس البيضة بين يديه.

كانت تتحدث للكاميرا وهي تحاول ان تضمن المطعم في اللقطة، لكن صوت هدير القطط جذب انتباهها.

“مياااو”

“يا إلهي! انظروا القطط تتقاتل على النفايات!”

حاليا، كان هناك ثلاث جوانب لحرب العصابات القططية هذه.

بمجرد ان دخل قتال القطط البث الحي، انفجرت المحادثة وغطت التبرعات الشاشة.

「احتمالية الولادة = 20٪」

في الواقع، كانوا سعداء للغاية، اخيرا حصل امر مثير للاهتمام، بجانب جمالها!

حسنا توصل لخطة ‘عبقرية’!

*

‘لقد أصبحت قطا حقا… يالها من أعجوبة…’

*

“اذا لقد أصبح كل شيء في البلد تحت سيطرتنا؟ ”

*

“لا”

كلاود هوك محب الفول: 「قتال! قتال! قتال! 」

「خبر عاجل: تم القاء القبض على المتعدي الذي يحمل ساطوراً」

شين يان سلطان الحريم: 「لما القطط الملونة تهاجم القطط السوداء! هل اصبحت القطط عنصرية أيضا، هههه」

القط الاسود استيقظ على صوت مألوف. خرج من شقته الفاخرة لينظر إلى السيدة العجوز التي كان بيدها خبزة دافئة.

المهندس رولاند، اعمل كملك في وقت فراغي: 「اين الإضاءة بحق الجحيم! اريد ان ارى القتال! لا ارى سوى فريق الملونين! 」

بالعادة، كنت ساركب القطار السريع، لان قيادة الدراجة في يوم ماطر ليس افضل اختيار حقا. ولكني كنت قد وصلت بالفعل لنصف الطريق، عندما بدأت تمطر بغزارة.

ليلين السمسمة وقلبه مشمشة:「هناك قطة سوداء تهاجم قطة سوداء اخرى! ?? هل هو احول؟ 」

لاحظ ان القطط السوداء كانت تهمين على المنطقة، وكانوا مثل الأسود في البرية، حيث أمتلكوا مناطقهم الخاصة التي ابتعدت القطط الأخرى عنها.

*

* * * * *

*

بالعادة، كنت ساركب القطار السريع، لان قيادة الدراجة في يوم ماطر ليس افضل اختيار حقا. ولكني كنت قد وصلت بالفعل لنصف الطريق، عندما بدأت تمطر بغزارة.

*

كانت القطط أغبياء لذا لم يستطع حقا منحهم أومر صعبة. حتى انهم لم يفهموا مبدء تسمية المناطق جيدا. وكان كل شيء عبارة عن، لي وليس لي.

مع اقتراب الليل، كان اليكس مجبرا على التراجع، لذا اوقف القتال لليوم. كان الجني سيتلبسه قريبا. والقطط الاخرى سيتم تلبسها أيضا، حسنا قد يكونوا بالفعل في جسدهم. لم يكن يوم مثمر، ويبدو انهم فقدوا مكب النفايات هذا.

“تقصد تلك الآلة التي تعتقد أن بإمكانها التكاثر؟ ألم يتعلم بعد؟” سأل الرئيس فورا. في حين الغضب كان واضحا على وجهه.

عند رؤية القتال يتوقف فجأة. كانت المحادثة صامتة ووجه الستريمر تجمد من هذا المنظر المفاجئ…

كل ما على الجني الذي يلتبنسي ان يفعل هو فقط ارهاقي حتى الموت. لذا انام اليوم كله. عصابتي خسرة معظم اراضيها وقليلا بعد وسافقد مصدر معلوماتي المتبقية على خططهم، الجني الذي يتلبنسي.

“اظنهم، توصلوا لهدنة… ”

“بني؟ رحلة؟ لكنك بالكاد ظهرت للتو، حتى شكلك لا أراه… ”

لي تشي:「ههههه، يا ملكة اتفق معك! :وجه ضاحك:」

فجأة جذب نص الاخبار العاجلة انتباه القط.

فانغ يوان:「نكاتك مثل وجهك! :اصبع اوسط:」

والذي ربما كان من عمل الجن. نعم، لابد انهم الجن.

(تم حظر المستخدم فانغ يوان )

في الظهيرة، استيقظ القط على صوت القمامة فوقه تتحرك.

* * * * * * * * * * * * *

「قطة جيدة… كل جيدا، وابقى بصحة جيدة.. حسنا؟ 」

مرة ثلاث اشهر منذ ان أصبحت قطة…

القط الاسود، او أليكس كما كان اسمه مسبقا. كان يستمع بصمت.

النتيجة، حاولت صنع عصابة لمحاربة الجن الذين يخططون للسيطرة على العالم. لكني فشلت وبنجاح.

「المقدرة الانجابية = 0」

كل ما على الجني الذي يلتبنسي ان يفعل هو فقط ارهاقي حتى الموت. لذا انام اليوم كله. عصابتي خسرة معظم اراضيها وقليلا بعد وسافقد مصدر معلوماتي المتبقية على خططهم، الجني الذي يتلبنسي.

مر شهر اخر منذ ان فقد عصابته بالكامل، اربع أشهر منذ أن أصبح قطة. كان مجرد حلم ان يهزم الجن. والان، حتى الجني الذي يلبسه تركه. كان الان في جسد السياسي الذي كان يتحدث على الأخبار.

خلال هذه الفترة كان الجن نشطين في اغتيال السياسيين وذوي النفوذ، المتبقي هو الرئيس….

كانت القطط أغبياء لذا لم يستطع حقا منحهم أومر صعبة. حتى انهم لم يفهموا مبدء تسمية المناطق جيدا. وكان كل شيء عبارة عن، لي وليس لي.

* * * * * * * * * * * * *

“…”

قط اسود ضعيف جلس متعبا بجوار متجر الحلاقة، كانت الاخبار تعرض اخر التغييرات القانونية للدولة. كان اليكس يريد إنكار ذلك. لكن الجن كانوا افضل حقا من هؤلاء السياسيين الفاسدين. ادى ذلك الى تحسن وضع الدولة شيئا فشيئا. لكنهم كانوا لايزالون تحت تأثير خارجي وداخلي، او لربما كان الجن قد حرروا الدولة من الفساد. على الاقل الى ان يقرروا احتلال العالم….

أنهى اليكس كلامه لكنه لم يتلقى اي رد. في روحه، تم تحفيز شيء ما. رأى شيء كان مدفون بعمق. راى لوحة ضخمة سجلة كل حقيقة عن نفسه، ماضيه حاضره ومستقبله كان منقوش بكل وضوح.

مر شهر اخر منذ ان فقد عصابته بالكامل، اربع أشهر منذ أن أصبح قطة. كان مجرد حلم ان يهزم الجن. والان، حتى الجني الذي يلبسه تركه. كان الان في جسد السياسي الذي كان يتحدث على الأخبار.

“هل هذا اليوم التالي؟ هل.. وجدوا جثتي بعد؟ “

“الدولة تتحسن شيئا فشيئا، وكل الفضل للرئيس.”

خلال هذه الفترة كان الجن نشطين في اغتيال السياسيين وذوي النفوذ، المتبقي هو الرئيس….

كان من الصحيح انهم كانوا جن، كائنات تتلبس البشر والان تتلبس زعماء الدولة بالكامل، كانوا لا شيء امام السياسيين الحقيقين، جسنا فقط من ناحية لصق الأكاذيب بوجه جاد.

صدى صوت ركض من بعيد، اليكس والين هربوا بعد سماع ذلك. كانوا لايزالون في صدمة حتى لم يعرفوا كيف هربوا من المقر.

فجأة جذب نص الاخبار العاجلة انتباه القط.

اختفت مجددا، وبهذه اللحظة، شعر الين بفرو خشن يلامس رقبته. قفزت القطة ووقفت أمامه. نظرت في عينيه مباشرة، كما لو كانت ترى روحه.

「خبر عاجل: تم القاء القبض على المتعدي الذي يحمل ساطوراً」

⟦لننهي هذا…⟧

اه نعم، تذكر ذلك، كان خبر قد ذكر قبل قليل. كان هناك طفل ما قد دخل المدرسة بساطور قائلا ان معلمه قد تعاقد مع الشياطين. كان يمسك ابنة معلمه كرهينة، لكن يبدو انهم قد القوا القبض عليه.

يبدو انهم كانوا يتبلسون القطط السوداء، وثم يخططون لطريقة لقتل الناس…

لمعة عين القط.

كانوا المتوهمين، المؤمنين بنظريات المؤامرة، الذين يعتقدون ان الارض على ظهر سلحفاة ولا يعرفون من اين يخرج البيض!

“كيف نسيت! ”

شعر بثقل جسده. كانت روحه متعبة من النظر الى سجلات أكاشيك. كان يرى تاريخه بالكامل، فرقع راسه.

في كل زمان ومكان، في سجلات التاريخ لكل عالم، منقوشين في أكاشيك، كان هناك نوع من الناس. هذا النوع الذي لا يختفي قط.

“هل انت جائع؟ ”

كانوا المتوهمين، المؤمنين بنظريات المؤامرة، الذين يعتقدون ان الارض على ظهر سلحفاة ولا يعرفون من اين يخرج البيض!

شعر كما لو ان دمه تجمد عندما بدا جسده يتحرك من تلقاء نفسه.

كل ما كان عليه فعله منذ البداية، كان ايجاد متوهم غبي بما فيه الكفاية ليظن انه يتحدث لقط، وجعله يفسد خططهم!

اختفت مجددا، وبهذه اللحظة، شعر الين بفرو خشن يلامس رقبته. قفزت القطة ووقفت أمامه. نظرت في عينيه مباشرة، كما لو كانت ترى روحه.

ولحسن الحظ يعرف احدهم!

والذي لازال يذهل أليكس سيكون بالتأكيد الجني الذي يتلبسه كل ليلة، حيث انه لم يهتم به البتة. ولا بكونه قط يتحدث… ربما، القطط تتحدث في عالمهم؟

=====

「الجاذبية = 0」

كان الهدوء يعم الغرفة المعتمة إلى أن تحركت الستائر قليلا. شاب يافع ضعيف البنية نظر خارجاً، وراى الشمس تشع بنورها على المباني الطويلة. عكس زجاج النافذة وجهه، ألان ان عيونه وشعره الأسود لم يعكس الضوء والذي أعطى وهم ابتلاعها للضوء. سمع صوت دوارن المفاتيح عندما فتح باب الشقة. صدى صوت الخطى الثابت وهو يقترب من الغرفة مما تسبب بعبوس الشاب.

في الظهيرة، استيقظ القط على صوت القمامة فوقه تتحرك.

“الين، كيف حالك اليوم. ”

القط، بعد أن شعر بانه تحسن، بدأ يمشي في الشارع.

مع فتح باب الغرفة، انفجر شعاع الشمس من الخارج وأضاء الغرفة. سيدة في منتصف العمر فتحت الباب ونظرت الى الشاب المتكور تحت النافذة.

إبان سماع هذا الصوت، ظهر قط رمادي فاتح بعين واحدة.

“هل انت جائع؟ ”

كان هذا سؤال محير حقا. لان القطط السوداء كثيرا ما كانت تعامل بعنصرية، خاصة بسبب الأساطير عن كونها ممسوسة..

اهتز صوتها وهي تسأل، لكن الين لم يقل اي شيء. كسر الصمت بخطوات السيدة، تردد صدى صوت الكعب في الشقة الى ان دخلت المطبخ.

نتائج اليوم الأولى: ولد من جديد كقط، يعيش حياة جيدة نسبيا، ويعيش تحت صندوق قمامة.

مياو!

「شاورما من القلب」

اهتز الين خوفا وقفز من السرير. راى قطة سوداء تنظر اليه من النافذة، فأخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه.

حاليا، كان هناك ثلاث جوانب لحرب العصابات القططية هذه.

’ماذا تفعل؟ نحن في الطابق الثاني.. اتعرف؟ ‘

اليكس نظر إلى الين المتجمد كالتثمال، فاقدا للكلمات. ولكنه، وبكل تأكيد شعر بانه مخدر. يبدو أن عقله نسي كل ما سبق وقفز فورا لينظر حوله.

صوته الخافت بالكاد غادر الغرفة، مما جعل القطة السوداء تعبس. فجأة، بدأ يضرب النافذة بقوة. صوت اصطدام المخالب بالزجاج صدى في جميع انحاء الشقة، وبالطبع، وصل الى السيدة.

لكن، الاغتيال لم يكن معروف لعامة الناس لان الجن تلبسوا جثثهم.

“الين.. ما هذا الصوت؟ ”

⟦لننهي هذا…⟧

الين، الذي راى القطة تطرق النافذة كان متجمدا. لكنه دون وعي وقف ومشى لفتح النافذة، والقطة السوداء دخلت دون تردد. عندما وصلت السيدة للغرفة، رأت الين ممسكا النافذة.

كل ما على الجني الذي يلتبنسي ان يفعل هو فقط ارهاقي حتى الموت. لذا انام اليوم كله. عصابتي خسرة معظم اراضيها وقليلا بعد وسافقد مصدر معلوماتي المتبقية على خططهم، الجني الذي يتلبنسي.

‘…’

⟦اذا؟ ما هي أجابتك؟ ⟧

“…”

*

كان هناك صمت اخر، السيدة كانت تريد الحديث. ومع ذلك، صوتها علق في حلقها بينما اهتزت لا إرادياً.

كانت تتحدث للكاميرا وهي تحاول ان تضمن المطعم في اللقطة، لكن صوت هدير القطط جذب انتباهها.

“بني، هل…؟ ”

「قطة جيدة… كل جيدا، وابقى بصحة جيدة.. حسنا؟ 」

“لا”

كانت لديه العديد من الأسئلة. لكن الجوع كافر.

تم الرد عليها بأجابة باردة…

صدى صوت ركض من بعيد، اليكس والين هربوا بعد سماع ذلك. كانوا لايزالون في صدمة حتى لم يعرفوا كيف هربوا من المقر.

“اه.. سوف اجهز لك الفطورء عليك بتناول الطعام على الاقل.. ”

القطط العادية، التي كانت غير منظمة، وتعيش كما كانت تعيش عادة. الفصيل الغير منظم ان صح القول.

اختفت مجددا، وبهذه اللحظة، شعر الين بفرو خشن يلامس رقبته. قفزت القطة ووقفت أمامه. نظرت في عينيه مباشرة، كما لو كانت ترى روحه.

“مياوو”

مياو.

*

مشت القطة ببطء نحو الباب. وهذا سمح لألين بالاستيقاظ.

“لا، فهي تسير بكل سلاسة، لكنها لاتزال تغطي العاصمة فقط. المناطق الاخرى ستحتاج بعض الوقت.”

مع اغلاق الباب ببطء، السيدة كانت تطبخ بوجه بارد، في هذا الأثناء ألين وأليكس كانوا على وشك الغوص عميقا في هذه المؤامرة.

“الين، كيف حالك اليوم. ”

* * * * * * * * * * * * *

كانت لديه العديد من الأسئلة. لكن الجوع كافر.

في غرفة شديدة البياض كانت عدة مشاهد تعرض على الشاشة، واحدها كان يعرض اليكس الذي كان يراقب الرئيس من بعيد.

حاول الكتابة، لكن من سيصدق مؤامرة مكتوبة على ورقة…؟ لذا، فقط أبعدهم واجعل حياتهم جحيما.

⟦لننهي هذا…⟧

القط الاسود، جائعا، انقض على الخبزة. كما لو لم يكن نائما منذ ثواني.

* * * * * * * * * * * * *

ان كان يجب وصف طريقة دخول اليكس والين الى مقر الرئيس، فستكون: اه قطة، مالذي تفعله في المقر الرئاسي؟

ان كان يجب وصف طريقة دخول اليكس والين الى مقر الرئيس، فستكون: اه قطة، مالذي تفعله في المقر الرئاسي؟

‘لكني أكلت لتوي… ‘

وكانت الحراسة في الداخل شبه معدومة. حتى انهم امضو بعض الوقت في اللف والدوران بحثا عن أي دليل.

حسنا توصل لخطة ‘عبقرية’!

كانت الخطة بسيطة. إيجاد دليل او اي شيء قد يدمر خططتهم.

* * * * * * * * * * * * *

بعد نصف ساعة، سمعوا صوتا. كان يصدر من غرفة غير ملحوظة نسبيا.

“بني؟ رحلة؟ لكنك بالكاد ظهرت للتو، حتى شكلك لا أراه… ”

“اذا لقد أصبح كل شيء في البلد تحت سيطرتنا؟ ”

جسد شديد السواد، عين زرقاء وجسد نحيل. وايضا كان جائعا.

صمت الجميع رداً على سؤال الرئيس.

* * * * * * * * * * * * *

اقترب الين واليكس من الباب، الين اخرج هاتفه وبدأ في تصوير الاجتماع الـ’سري‘. كان هذا أفضل، يمكنهم فقط فضح خططهم عن طريق كشفها للعالم.

“لسنا متأكدين. لكن الماسونية أيضا تضغط على رؤساء الدول المجاورة. يبدو أن الأمر كما لو انهم يستعدون لشن هجوم… ”

“اذا.. ما هي المشكلة الان… ”

“حسنا.. ربما بسبب اعلان الجنة والجحيم معركتهم النهائية، حيث قرروا ان تكون على القمر. والرابح يحق له إعادة بناء الأرض كما يرغب.”

بعد أن تحدث الرئيس، نظر كل الحاضرين لبعضهم البعض. وثم نظروا جميعا في شخص معين. ذلك المنكوب، لعن حظه واستجمع شتات نفسه. حمل المستندات التي رميت اليه، ووقف. اخذ نفسا عميقا.

في كل زمان ومكان، في سجلات التاريخ لكل عالم، منقوشين في أكاشيك، كان هناك نوع من الناس. هذا النوع الذي لا يختفي قط.

“الروبوت الذي يملك اكبر موقع تواصل اجتماعي اكتشف وجودنا ويوجه الرأي العام ضدنا.”

أنهى اليكس كلامه لكنه لم يتلقى اي رد. في روحه، تم تحفيز شيء ما. رأى شيء كان مدفون بعمق. راى لوحة ضخمة سجلة كل حقيقة عن نفسه، ماضيه حاضره ومستقبله كان منقوش بكل وضوح.

“تقصد تلك الآلة التي تعتقد أن بإمكانها التكاثر؟ ألم يتعلم بعد؟” سأل الرئيس فورا. في حين الغضب كان واضحا على وجهه.

“اذا لقد أصبح كل شيء في البلد تحت سيطرتنا؟ ”

أجاب احد الحاضرين: “راسه سميكة، ويبدو انه راغب بالضغط علينا للحصول على موارد بلدنا.”

اهتز صوتها وهي تسأل، لكن الين لم يقل اي شيء. كسر الصمت بخطوات السيدة، تردد صدى صوت الكعب في الشقة الى ان دخلت المطبخ.

احد أخر أكمل الكلام بعده: “كما انه يبدو أن فتاة ما بثت قتال دار بينما كنا في أجساد القطط، ونشرت الأمر. بعض المنظمات المدعومة من قبل الرجال السحالي تطالبنا بالتدخل لحماية حقوق الحيوان”

“الين، كيف حالك اليوم. ”

“الرجال السحالي؟ ألم يكونوا مشغولين بجني الارباح؟ لما يتدخلون في حكومتنا؟ ”

الين، الذي راى القطة تطرق النافذة كان متجمدا. لكنه دون وعي وقف ومشى لفتح النافذة، والقطة السوداء دخلت دون تردد. عندما وصلت السيدة للغرفة، رأت الين ممسكا النافذة.

“لسنا متأكدين. لكن الماسونية أيضا تضغط على رؤساء الدول المجاورة. يبدو أن الأمر كما لو انهم يستعدون لشن هجوم… ”

“مياوو”

“مهلا، الم يكونوا منظمة مشغولة باستدعاء آلههم ذلك؟ متى تفرغوا ليضايقونا.. ”

ولحسن الحظ يعرف احدهم!

“حسنا.. ربما بسبب اعلان الجنة والجحيم معركتهم النهائية، حيث قرروا ان تكون على القمر. والرابح يحق له إعادة بناء الأرض كما يرغب.”

“سيدي”

“ها! لما قرروا ذلك فجأة؟ هل ملك الجن كان على علم بكل هذا؟ ”

صمت الجميع رداً على سؤال الرئيس.

“حسنا… انت تعرف ان لا أحد يمكنه فهم مالذي يدور في ذهنه. بحسب اخر التقارير، كان في الأساس يرغب في السيطرة على دولة ما وإنشاء ارض لنا، وبذلك سنتمكن من اللعب مع الفضائيين الذين يرغبون بغزو الكوكب. لكن كل هذه التعقيدات ستجعل الأمر صعبا. ”

كان مجرد بشري، تمت التضحية به من قبل الماسونية، لأنه كان الشخص الاقل أهمية في العالم باكمله. رمي في عالم الجن وأصبح كلب ملك الجن. ولكنه مات، ملك الجن رماه بالخطأ في الدائرة السحرية للتلبس. وهناك حدث خطأ آخر، سببته الشياطين والتي جعلته يولد في جسد قط تم تلبسه بالفعل. الملائكة رأت ذلك كفرصة واستعملته لتحفيز البطل الذي فقد الشجاعة بعد أكتشاف ان أمرأة سحلية استبدلت امه. كل ذلك كان فقط لأن اليكس كان غير مهم البتة. كان غير مهم بما يكفي ليصبح لعبة بين يدي كل كائن.

عم الصمت الغرفة بينما كان الرئيس شرب كأس الماء المجاور له دفعة واحدة.

“بكل هذا الحديث السطحي والغامض. ترغب بجري معك؟ هل انت مستيقظ. قد تكون قويا، لكن كلامك لا يقبله عقل. ” كان اليكس مذهولا حرفيا. ظهر لي شخص غريب، أوقف العالم ولم يظهر نفسه، وكان يرغب منه القبول في الذهاب معه لرحلة بين الأبعاد؟ ان لم يكن أحمق فهو مجنون.

“اذا الآلي حاليا يثير الرأي العام ضدنا؟ ألا تسير خطة تكبير دائرة التلبس بسلاسة؟ ”

『يتم التبني من قبل زوجين جديدين ⦑حتمي⦒ 』

“لا، فهي تسير بكل سلاسة، لكنها لاتزال تغطي العاصمة فقط. المناطق الاخرى ستحتاج بعض الوقت.”

بكل اختصار كان: ضوء، الم، موت. جوع؟

“اذا ما قصة الرجال السحالي؟” سأل الرئيس بعبوس.

لمعة عين القط.

“في الواقع، انهم محبين للربح. لربما يحاولون امتلاك ورقة ضغط، ومع مستقبل السوق المشرق تحت حكمنا، لابد انهم متلهفين لذلك.”

كان الناس في هذه المنطقة قلائل بشكل واضح، وكانت البنية التحتية سيئة والذي سمح بتواجد قطط شوارع في الارجاء.

تنهد الرئيس وشرب كأس اخر من الماء. ثم ودون انتظاره، اكمل الرجل الواقف مند البداية:

استلقى تحت صندوق القمامة وتثائب بينما يفكر في أحداث اليوم العجيبة. ولكن، في لحظة، انتشر شعور مشؤوم في جميع أنحاء جسده.

“الفضائيين سيهاجمون بعد بضعة أشهر تقريبا، المعركة بين الجنة والجحيم ستكون بعد سنة. الماسونية ستكون شوكة في حلقنا طوال تلك الفترة. دون ذكر الكنائس… ”

صعد فوقها وبدأ يبحث. مع عدم توقع اي شيء بالطبع. لم يكن ليكون بهذا الضعف لو كان هناك كمية جيدة من الطعام بجانبه.

صدى صوت ركض من بعيد، اليكس والين هربوا بعد سماع ذلك. كانوا لايزالون في صدمة حتى لم يعرفوا كيف هربوا من المقر.

روحه بدأت تضعف، ذلك أدى إلى ابتعاده ببطء عن سجلات أكاشيك. هناك رأى ماضي حاضر ومستقبل كل كائن حي في العالم. وكلما ابتعد اكثر، رأى اكثر. اجتمعت النصوص المكثفة لتشكل الخطوط لنص اكبر. لقد كانت سجلات العالم باكمله، ماضي حاضر ومستقبل العالم كان في نظر اليكس، وهناك رأى نهاية العالم. لقد كانت الحياة المقبلة اخر حياة له، لأن العالم سينتهي.

على الطريق، كان كلاهما مذهولين. عقولهم كانت خالية، وبالكاد تعالج ما سمعوه.

“اذا لقد أصبح كل شيء في البلد تحت سيطرتنا؟ ”

السماء امطرت في وقت ما، وما ان عاد اليكس لوعيه، كانوا بالفعل في حيهم. الين جلس على مقعد في محطة انتظار الحافلات واليكس جلس بجواره. نطروا إلى السماء المظلمة وضاعوا في صوت المطر.

“قطة جيدة، قطة جيدة… “

المدينة كانت هادئة مثل أي يوم آخر. لكن في الخفاء كل هذه الأحداث كانت تتجهز. كل ما يمكن قول هو ان الارض تتجهز لفلم هندي على أقل تقدير.

“اصمت! اريد النوم!”

في هذه اللحظة، اصبح العالم رمادياً عندما سمع صوت خطوات كسر صمت اختفاء المطر.

“اوه، زبون. اكمل الاكل حسنا؟”

اليكس نظر إلى الين المتجمد كالتثمال، فاقدا للكلمات. ولكنه، وبكل تأكيد شعر بانه مخدر. يبدو أن عقله نسي كل ما سبق وقفز فورا لينظر حوله.

نشرة اخبار الصباح!

صوت الخطوات تحول إلى تصفيق.

「تحت ضغط السجلات، يفقد القدرة على التحكم في جسد القط; النتيجة = #2」

كانت تلك اللحظة التي رأه بها اليكس.

مع اغلاق الباب ببطء، السيدة كانت تطبخ بوجه بارد، في هذا الأثناء ألين وأليكس كانوا على وشك الغوص عميقا في هذه المؤامرة.

⟦دعني اقدم نفسي. الإمبراطور يقف أمامك. حري بك الانحناء حتى بجسد قط.⟧

كان هناك سبب اخر لكون اليكس ذو عدة حيوات، لم ينفق العالم اي شيء عليه. لذا لم تتم إعادة تدويره حتى. ولذلك ولد مجددا ومجددا. كان ذلك يحدث لان اليكس كان شوكة في حلق العالم. شيء عديم القيمة لا يستحق اي شيء. لذا كان يحاول ان يستفيد منه. وها قد فعل.

“… ”

ما كان يبحث عنه الجني في الحديقة كان علامة تركتها مجموعة الجن الذين مسوا القطط في المنطقة. الان، كانوا في اجتماع ’سري‘.

⟦اه، حسنا. توقعت الكثير من لا شيء. بني، تعال معي. سنذهب في رحلة، هل انت موافق؟ ⟧

لكن، الاغتيال لم يكن معروف لعامة الناس لان الجن تلبسوا جثثهم.

“بني؟ رحلة؟ لكنك بالكاد ظهرت للتو، حتى شكلك لا أراه… ”

فجأة جذب نص الاخبار العاجلة انتباه القط.

⟦يا صغيري. انت مجرد خطأ، مستقبلك اكثر ظلمة من لون عينه. في بحر الأحداث المقبلة، ما انت إلا ورقة. تعال معي في رحلة بين الأبعاد. لربما تجد لنفسك قيمة.⟧

في كل زمان ومكان، في سجلات التاريخ لكل عالم، منقوشين في أكاشيك، كان هناك نوع من الناس. هذا النوع الذي لا يختفي قط.

“بكل هذا الحديث السطحي والغامض. ترغب بجري معك؟ هل انت مستيقظ. قد تكون قويا، لكن كلامك لا يقبله عقل. ” كان اليكس مذهولا حرفيا. ظهر لي شخص غريب، أوقف العالم ولم يظهر نفسه، وكان يرغب منه القبول في الذهاب معه لرحلة بين الأبعاد؟ ان لم يكن أحمق فهو مجنون.

“مياااو”

أنهى اليكس كلامه لكنه لم يتلقى اي رد. في روحه، تم تحفيز شيء ما. رأى شيء كان مدفون بعمق. راى لوحة ضخمة سجلة كل حقيقة عن نفسه، ماضيه حاضره ومستقبله كان منقوش بكل وضوح.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم تكن تؤلم فقط، ولكنها كانت تضايقه أيضا وتزيد رغبته بالحكة. نظر إلى سماء الفجر الصافية، ورى ان الارض كانت رطبة..

كل شيء كان محدد منذ البداية.

“اصمت! اريد النوم!”

كان مجرد بشري، تمت التضحية به من قبل الماسونية، لأنه كان الشخص الاقل أهمية في العالم باكمله. رمي في عالم الجن وأصبح كلب ملك الجن. ولكنه مات، ملك الجن رماه بالخطأ في الدائرة السحرية للتلبس. وهناك حدث خطأ آخر، سببته الشياطين والتي جعلته يولد في جسد قط تم تلبسه بالفعل. الملائكة رأت ذلك كفرصة واستعملته لتحفيز البطل الذي فقد الشجاعة بعد أكتشاف ان أمرأة سحلية استبدلت امه. كل ذلك كان فقط لأن اليكس كان غير مهم البتة. كان غير مهم بما يكفي ليصبح لعبة بين يدي كل كائن.

“اذا ما قصة الرجال السحالي؟” سأل الرئيس بعبوس.

شعر بثقل جسده. كانت روحه متعبة من النظر الى سجلات أكاشيك. كان يرى تاريخه بالكامل، فرقع راسه.

للأسف لم يجب احد، كما انه تم إغلاق رقم الهاتف. لذا توقف عن ذلك. واقتنع بانه سيكون عالقا في جسده الحالي. وسيحاول التعايش مع الأمر…

هناك نقشت اول حياة له، ما كانته روحه بالأساس، ما كان بداية مأساته.

اراد الذهاب للبحث عن نفسه. ولكن، وعندما عاد لنفسه، وجد انه كان ياكل الخبزة على الأرض بينما السيدة العجوز تربت على ظهره.

「الكائن; ترس في ساعة الوزير رقم#21

الجني تجاهل القط بعد ذلك وركض في شوارع الحي. واختفى في ظلال المباني، في ظلام الليلة الهادئة تروس عديدة استمرت في الدوران.

قمية الأهمية = 0

“لقد تم مهاجمتنا من القطط السوداء مجددا. ”

خطأ؟؟」

ليلين السمسمة وقلبه مشمشة:「هناك قطة سوداء تهاجم قطة سوداء اخرى! ?? هل هو احول؟ 」

كان مجرد ترس، لقد كان الترس رقم 21 في ساعة الوزير! ومع ذلك كانت قيمته معدومة.

والذي ربما كان من عمل الجن. نعم، لابد انهم الجن.

مات جسده المادي، كانت روحه تحمل كل العبئ للنظر في السجلات، وتحت الضغط، تحمل اليكس. لربما تكون هذه اكثر لحظة أهمية في حياته!

المهندس رولاند، اعمل كملك في وقت فراغي: 「اين الإضاءة بحق الجحيم! اريد ان ارى القتال! لا ارى سوى فريق الملونين! 」

في المستقبل، كان يرى الخط المنقوش بعمق.

صحيح ان هذا الزقاق بدا مهجورا، ولكن بمجرد تردد صدى هدير القطط التفت بعض البشر السائرين على الطريق.

『يتم التبني من قبل زوجين جديدين ⦑حتمي⦒ 』

السماء امطرت في وقت ما، وما ان عاد اليكس لوعيه، كانوا بالفعل في حيهم. الين جلس على مقعد في محطة انتظار الحافلات واليكس جلس بجواره. نطروا إلى السماء المظلمة وضاعوا في صوت المطر.

「تحت ضغط السجلات، يفقد القدرة على التحكم في جسد القط; النتيجة = #2」

صدى صوت ركض من بعيد، اليكس والين هربوا بعد سماع ذلك. كانوا لايزالون في صدمة حتى لم يعرفوا كيف هربوا من المقر.

「#2 =『سيفقد القدرة على الهرب 』」

في الظهيرة، استيقظ القط على صوت القمامة فوقه تتحرك.

كانت النصوص تمتد بعيدا، تتغير باستمرار لكن شيء واحد كان مؤكد، كان سيصبح مجرد روح في جسد قطة عادية، سيصبح مجرد مشاهد إلى أن تموت القطة، وثم؟ سيولد من جديد كشيء عديم القيمة. هذه كانت مأساة شيء لا قيمة له.

كانت لديه العديد من الأسئلة. لكن الجوع كافر.

روحه بدأت تضعف، ذلك أدى إلى ابتعاده ببطء عن سجلات أكاشيك. هناك رأى ماضي حاضر ومستقبل كل كائن حي في العالم. وكلما ابتعد اكثر، رأى اكثر. اجتمعت النصوص المكثفة لتشكل الخطوط لنص اكبر. لقد كانت سجلات العالم باكمله، ماضي حاضر ومستقبل العالم كان في نظر اليكس، وهناك رأى نهاية العالم. لقد كانت الحياة المقبلة اخر حياة له، لأن العالم سينتهي.

كان الجني الان في جسده، وكان يتحدث إلى مجموعة من القطط السود الأخرى.

في النهاية ستباد البشرية، كانت ستصبح روحه محتجزة في الفراغ إلى أن ينتهي العالم، ذلك لان الجحيم سيخسر المعركة. كان العالم سيفقد المكان الذي يعيد تدوير الأرواح فيه وستتكوم في العالم الى ان يفقد العالم كل طاقته. العالم سيجف حرفيا لانه غير قادر على استرداد الطاقة التي كان يستهلكها.

خرج من كهفه الصغير بحثا عن شيء يؤكل.

عادت روحه إلى جسد القطة، لكنه فقد السيطرة عليها. كان الجسد قد مات عمليا، لكنه لايزال يقف. من جسد الين كان هناك طاقة غريبة تتدفق نحو القط.

______

العالم الرمادي أصبح اكثر كئابة في عيني اليكس وهو يتذكر كل شيء.

احد أخر أكمل الكلام بعده: “كما انه يبدو أن فتاة ما بثت قتال دار بينما كنا في أجساد القطط، ونشرت الأمر. بعض المنظمات المدعومة من قبل الرجال السحالي تطالبنا بالتدخل لحماية حقوق الحيوان”

⟦اذا؟ ما هي أجابتك؟ ⟧

صمت الجميع رداً على سؤال الرئيس.

“انا عديم القيمة. فلما تريدني؟ ”

يبدو انهم كانوا يتبلسون القطط السوداء، وثم يخططون لطريقة لقتل الناس…

⟦انه بالضبط بسبب انعدام قيمتك اني اخذك. اي شخص آخر كان سوف يتسبب بالعديد من الاثار الجانبية الغير مرغوبة. انت فقط غير مهم بما يكفي لاخذك معي. ⟧

كان يشعر بوجود خطأ ما..

“حسنا. اعتقد مع نهاية العالم، فالقبول يبدو اختيار معقول اكثر. ”

’لم انتبه لشيء البارحة لاني كنت مشغول بالبحث عن جسدي… ‘

⟦ليس حقا. العالم سيموت، لكن ستتم إعادة تدويره. لا شيء بلا قيمة… حسنا، باستثنائك. ⟧

ركض في الشارع بحثا عن تلفاز يعرض الاخبار إلى أن وجد واحد. الان، كانت الساعة التاسعة صباحا.

ظهرت شقوق على روح اليكس، وببطء تكسر لتظهر بيضة سوداء. كانت البيضة السوداء مظلمة جدا بما يكفي لتصبح ثقب اسود. وعليها نقشت حقائق اليكس. صفات روحه. وبعضها اشياء لم يراها اليكس وهو يتفقد سجلاته

كانت لديه العديد من الأسئلة. لكن الجوع كافر.

「المقدرة الانجابية = 0」

「#2 =『سيفقد القدرة على الهرب 』」

لا يمكن لشيء عديم القيمة ان يتكاثر، او ستصبح له قيمة على المدى البعيد، او سيفقد الكثيرين قيمتهم مع مرور الوقت. لذا كرد فعل وقائي أصبح اليكس ذو مقدرة انجابية صفرية.

كل شيء كان محدد منذ البداية.

「الجاذبية = 0」

ولا قطط الشوارع ستتذكر القطة السوداء التي قادتهم يوما. لأنهم كانوا قططا اهم أهدافها النجاة لليوم التالي.

كان الحب ذو تأثير متبادل. لذا كان من المستحيل ان يجذب اليكس انتباه احد. لن يحبه احد قط. لانه ببساطة كان عديم القيمة. رد فعل وقائي اخر…

لمعة عين القط.

「احتمالية الولادة = 20٪」

في المستقبل، كان يرى الخط المنقوش بعمق.

كان عديم القيمة. فلما يستهلك العالم بعض الطاقة لأجله. هناك سبب لتمكن اليكس من رؤية بدايته، كان ذلك لان سجلاته كانت قصيرة بشكل مثير للشفقة.

*

هز الإمبراطور راسه، اهتز العالم عندما رن صوت امرأة بادر، كما لو كانت اعلان لنهاية العالم. اللغة لم تكن مفهومة. لكن الإمبراطور هز راسه ردا عليها. نظر للعالم الرمادي، وثم نظر إلى الين. كان مجرد دمية اخرى. لكنه كان ذو قيمة. عكس البيضة بين يديه.

“يا إلهي! انظروا القطط تتقاتل على النفايات!”

كان هناك سبب اخر لكون اليكس ذو عدة حيوات، لم ينفق العالم اي شيء عليه. لذا لم تتم إعادة تدويره حتى. ولذلك ولد مجددا ومجددا. كان ذلك يحدث لان اليكس كان شوكة في حلق العالم. شيء عديم القيمة لا يستحق اي شيء. لذا كان يحاول ان يستفيد منه. وها قد فعل.

* * * * * * * * * * * * *

اليكس أصبح اخيرا ذو فائدة، عندما انتهى العالم. لقد كانت لحظة مجد.

فتحت عيني ورفعت راسي بضعف.

⟦يا للسخرية.⟧

قط اسود ضعيف جلس متعبا بجوار متجر الحلاقة، كانت الاخبار تعرض اخر التغييرات القانونية للدولة. كان اليكس يريد إنكار ذلك. لكن الجن كانوا افضل حقا من هؤلاء السياسيين الفاسدين. ادى ذلك الى تحسن وضع الدولة شيئا فشيئا. لكنهم كانوا لايزالون تحت تأثير خارجي وداخلي، او لربما كان الجن قد حرروا الدولة من الفساد. على الاقل الى ان يقرروا احتلال العالم….

لن يتذكر الين القطة السوداء التي رافقته لأسبوع لانه استيقظ كبطل العالم الذي سيقوده ضد الفضائيين.

وكانت الحراسة في الداخل شبه معدومة. حتى انهم امضو بعض الوقت في اللف والدوران بحثا عن أي دليل.

ولا قطط الشوارع ستتذكر القطة السوداء التي قادتهم يوما. لأنهم كانوا قططا اهم أهدافها النجاة لليوم التالي.

هذا جعله يتساءل، فيما ان كان في عالم موازي؟

حتى الجني الذي تلبسه سينساه لانه سينشغل بتسيير أمور الدولة والتجهيز للحرب والتعامل مع كل الفصائل المعارضة.

المهندس رولاند، اعمل كملك في وقت فراغي: 「اين الإضاءة بحق الجحيم! اريد ان ارى القتال! لا ارى سوى فريق الملونين! 」

في سجلات أكاشيك لهذا العالم، النقطة بعد كلمة نهاية ستكون قصة ترس فقد قيمته واعظم لحظه في تاريخه ستكون فقط عندما كان القطة التي ايقظة البطل!

وكانت الحراسة في الداخل شبه معدومة. حتى انهم امضو بعض الوقت في اللف والدوران بحثا عن أي دليل.

==========

كان الهدوء يعم الغرفة المعتمة إلى أن تحركت الستائر قليلا. شاب يافع ضعيف البنية نظر خارجاً، وراى الشمس تشع بنورها على المباني الطويلة. عكس زجاج النافذة وجهه، ألان ان عيونه وشعره الأسود لم يعكس الضوء والذي أعطى وهم ابتلاعها للضوء. سمع صوت دوارن المفاتيح عندما فتح باب الشقة. صدى صوت الخطى الثابت وهو يقترب من الغرفة مما تسبب بعبوس الشاب.

فانغ يوان:「نكاتك مثل وجهك! :اصبع اوسط:」

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط