الموت الممتن
الفصل 122: الموت الممتن
“لما انت هنا؟”لم يستطع سيسيل كبح تجهمه بسبب الصوت الأجش المألوف – كان نفس الشخص من جمعية العين السرية الذي تواصل معه باستمرار.
“تباً لذلك! هذا الحقير الصغير … كيف يجرؤ! “
“وجدت؟” عبس سيسيل ، مستشعرا بالخطر. “لم يتم القبض عليهم؟”
كان سيسيل عائد إلى غرفته بسخط شديد ، لكنه لم يستطع المساعدة في الارتعاش في اللحظة التي دخل فيها داخل غرفته.
بطبيعة الحال لم يكونوا على علم بأن “الموت الممتن” كانت إحدى المهارات الأساسية المبكرة في طريق الهائج لـ اسياد السيف . لتوضيح الأمر ببساطة ، كان من الضروري الاستمرار في النزيف بشكل استباقي – وكلما انخفض مستوى صحة المستخدم ، كان التأثير أقوى علي السمات الشخصية. ومع ذلك ، فإن النزيف يزداد كلما طالت المهارة حتى لن يتمكن المعالجين من المساعدة في إنقاذ المستخدم ، مما جعلها مهارة انتحارية إذا لم يتمكن اللاعب من السيطرة عليها.
كان الهواء بارد ، على الرغم من اشتعال الموقد.
“إنه أنا أيها السيد الشاب. قائد حرسك الشخصي “. أجاب الشخص الموجود بالخارج.
ما جعله يرتجف هو الطاقة الشريرة المتجمدة التي كانت تملأ الغرفة. معطف الفرو النبيل الذي كان يرتديه لم يكن من أجل المظهر فقط – لن يشعر بالبرودة حتى لو كان بالخارج وكان الثلج يتساقط ، ناهيك عن داخل القلعة.
“من هذا؟!” سأل سيسيل بصوت عالي وهو يضع الجرعة في جيبه.
كان ذلك عندما لاحظ رجل يرتدي عباءة سوداء مع غطاء للرأس يخفي وجهه داخل الغرفة ، ويجلس برضي في كرسيه.
“ما هذا؟” سأل بعناية.
“ما هذا؟” سأل بعناية.
“من أنت؟!” اطلق سيسيل السؤال وأمسك بهدوء بمقبض سيفه.
في اللحظة التالية ، اشتعلت ألسنة اللهب الخضراء على الموقد ، ورقصة إلى خارج الموقد نفسه بينما تلعق الجدار المبني من الطوب حولها.
“وجدت؟” عبس سيسيل ، مستشعرا بالخطر. “لم يتم القبض عليهم؟”
ملأ الضوء الرهيب الغرفة على الفور برائحة كبريتية باهته.
لسبب ما ، تذكر سيسيل الشخصيات التي كانت موجودة فقط في قصص ما قبل النوم التي قرأها والده.
“ما هذا؟” سأل بعناية.
ثم أغلق الباب من تلقاء نفسه دون أن تهب عليه رياح ، مما جعل سيسيل أكثر توتراً.
“قاعة الحفلات الصغيرة ، هاه.”
“لم أرك منذ وقت طويل ، السيد الشاب الأكبر لعائلة فاوست.” صوت الشخص الآخر انطلق ببطء ارتفع ، وإعطاه انحنائة بدت لامبالية. “يبدو أنك واجهت … مشاكل معينة مؤخراً.”
وبطبيعة الحال ، لم يكن بإمكان سيلفا الاستمرار في القتال بمفرده ، وقد تم قطعه بشكل طبيعي بسبب الجروح الوحشية للحراس الذين حاصروه وهاجموه – ولكن ليس قبل أن يقتل اثنين منهم بينما كان يصرخ ” قطع“.
شيطان.
“لما انت هنا؟”لم يستطع سيسيل كبح تجهمه بسبب الصوت الأجش المألوف – كان نفس الشخص من جمعية العين السرية الذي تواصل معه باستمرار.
بدا صوت الشخص الخشن وكأنه ملئ بالسحر ، مما جعل سيسيل يقبل الزجاجة عن غير قصد.
“ذلك ليس مهم.” رد الشخص الآخر واقترب ببطء من سيسيل. “ألا ترغب في … إزالة هذا” الشيء الصغير”الذي يسبب لك المشاكل؟”
النحيف ترك فم سيسيل يرتعش وهو يسأل القائد سؤالاً يبحث عن اجابته ، “ألم تخبرني أنهم دخلاء؟ إنهم يقتلون تقريبا كل واحد من حرسي الشخصي! وها أنت تنظر فقط – هل ستنقلب عليّ أيضاً !؟ أوقفوهم الآن ، وإلا فإن ذلك الشخص السمين سيواجه عشرة رجال بمفرده!”
ومع ذلك ، لم يكن يعلم أبداً أن ساحر قد تسلل إلى غرفته لسرقة بعض الرسائل والوثائق ، بينما انتقل معظم الحراس في منزله إلى هنا لمحاربة المتسللين …
“شيء صغير..”
بدا سيسيل يتحرك قليلاً.
اغتنم الشخص الآخر اللحظة ، وسحب على الفور زجاجة صغيرة من عباءته. كانت مليئة بشيء بكثافة عسل النحل بداخلها ، لكن حتى الزجاجة لم تعط انطباع جيداً. “هذه هي.”
تحولت ألسنة اللهب في الموقد إلى اللون البرتقالي والأحمر مرة أخرى أيضاً.
لاحظ سيسيل أيضاً أن الشخص الآخر كان يرتدي قفازات جلدية ثقيلة في ذلك الوقت ، وبين عباءة الشخص والقلنسوة والقفازات والسراويل المرئية بشكل غامض ، كان قد غطى كل جزء من جلده بإحكام.
لاحظ سيسيل أيضاً أن الشخص الآخر كان يرتدي قفازات جلدية ثقيلة في ذلك الوقت ، وبين عباءة الشخص والقلنسوة والقفازات والسراويل المرئية بشكل غامض ، كان قد غطى كل جزء من جلده بإحكام.
“ما هذا؟” سأل بعناية.
وبطبيعة الحال ، لم يكن بإمكان سيلفا الاستمرار في القتال بمفرده ، وقد تم قطعه بشكل طبيعي بسبب الجروح الوحشية للحراس الذين حاصروه وهاجموه – ولكن ليس قبل أن يقتل اثنين منهم بينما كان يصرخ ” قطع“.
“شيئ جيد.” قام الشخص الآخر بتبديل المحادثة بمكر دون إجابة سيسيل حقاً. “سوف يمنحك القوة التي لا يمكنك أن تأمل في اكتسابها لبقية حياتك. فقط ضعه في فمك وابتلعه ، ولا يمكن لأساقفة معظم الكنائس أن يكونو أفضل منك”.
شيطان.
كان هناك ارتياح في ذلك الصوت الأجش الآن.
بدا صوت الشخص الخشن وكأنه ملئ بالسحر ، مما جعل سيسيل يقبل الزجاجة عن غير قصد.
وبطبيعة الحال ، لم يكن بإمكان سيلفا الاستمرار في القتال بمفرده ، وقد تم قطعه بشكل طبيعي بسبب الجروح الوحشية للحراس الذين حاصروه وهاجموه – ولكن ليس قبل أن يقتل اثنين منهم بينما كان يصرخ ” قطع“.
“نعم تماما هكذا. مع هذا، ستحكم كل شيء! “
كان هناك ارتياح في ذلك الصوت الأجش الآن.
مهما كان الأمر ، فإن سيسيل المهتز إلى حد ما وضع مقاومة أخيرة.
“كم تكلفته؟ كم يكلفنى هذا؟!”
“ذلك ليس مهم.” رد الشخص الآخر واقترب ببطء من سيسيل. “ألا ترغب في … إزالة هذا” الشيء الصغير”الذي يسبب لك المشاكل؟”
“هناك تكلفة واحدة فقط.” حدق الشخص الآخر بسيسيل. “كن واحد منا.”
الفصل 122: الموت الممتن
“وجدت؟” عبس سيسيل ، مستشعرا بالخطر. “لم يتم القبض عليهم؟”
شعر سيسيل وكأنه سقط في هاوية جليدية.
لطالما اشتبه في أن الشخص الآخر لم يكن بشري ، لكنه كان متأكد تماماً الآن: تلك العيون لم يكن لها عاطفة ولا دفئ – كانتا ذات لون كهرماني ، مع شقين في المنتصف كحيون الزواحف.
“وجدت؟” عبس سيسيل ، مستشعرا بالخطر. “لم يتم القبض عليهم؟”
شيطان.
“ما هذا؟” سأل بعناية.
“قاعة الحفلات الصغيرة ، هاه.”
لسبب ما ، تذكر سيسيل الشخصيات التي كانت موجودة فقط في قصص ما قبل النوم التي قرأها والده.
مهما كان الأمر ، فإن سيسيل المهتز إلى حد ما وضع مقاومة أخيرة.
شخصيات الشر المطلق التي تمتلك قوة عظمى.
“لا. أرفض!”
حتى أبطال هذه القصص لم يتمكنوا أبداً من قتل هؤلاء الشياطين ، ولم يتمكنوا من نفيهم أو اتباع طقوس موروثة على مدى سنوات لإغلاقها مرة أخرى.
“لما انت هنا؟”لم يستطع سيسيل كبح تجهمه بسبب الصوت الأجش المألوف – كان نفس الشخص من جمعية العين السرية الذي تواصل معه باستمرار.
وعلى جانب الرجل السمين كان هناك رجل نحيف آخر ، كان ممزق عاطفياً لسبب ما ويصرخ “الأخ تيروشي !” و حتى عندها كان لايزال يساعده في طعن الحراس الذين تمكن الرجل السمين من قطعهم.
“لا. أرفض!”
بعد نصف نبضة حاول إعادة الجرعة الساخنة كما لو كانت لعنة.
“ذلك ليس مهم.” رد الشخص الآخر واقترب ببطء من سيسيل. “ألا ترغب في … إزالة هذا” الشيء الصغير”الذي يسبب لك المشاكل؟”
بعد نصف نبضة حاول إعادة الجرعة الساخنة كما لو كانت لعنة.
“لا تخاف . يجب أن تعلم أننا لن نجبرك على هذا الاختيار ، ماذا عن طريق شراكتنا الدائمة “. لم يتلقاها الشخص الآخر ، وبدلاً من ذلك استمر ببطء بنبرة مغرية. “احتفظ بالجرعة و فكر في الأمر.”
في اللحظة التالية ، اشتعلت ألسنة اللهب الخضراء على الموقد ، ورقصة إلى خارج الموقد نفسه بينما تلعق الجدار المبني من الطوب حولها.
بهذه الكلمات ، تحول جسده لغبار داكن تلاشى في هواء الغرفة ، تاركاً مرآة فضية على الكرسي.
تحولت ألسنة اللهب في الموقد إلى اللون البرتقالي والأحمر مرة أخرى أيضاً.
حدق سيسيل في الزجاجة في يده . كانت هناك نظرة مضطربة على وجهه وهو يمشي إلى الموقد ، كما لو كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يلقي الجرعة في النار ويتركها تحترق.
كان ذلك عندما طرق شخص ما على بابه.
“من هذا؟!” سأل سيسيل بصوت عالي وهو يضع الجرعة في جيبه.
“وجدت؟” عبس سيسيل ، مستشعرا بالخطر. “لم يتم القبض عليهم؟”
“إنه أنا أيها السيد الشاب. قائد حرسك الشخصي “. أجاب الشخص الموجود بالخارج.
مهما كان الأمر ، فإن سيسيل المهتز إلى حد ما وضع مقاومة أخيرة.
فتح سيسيل الباب ، لكنه شعر فقط بتوتر غير معقول على الرغم من ابتسامة القائد الاعتذارية. “ما هذا؟”
حدق سيسيل في الزجاجة في يده . كانت هناك نظرة مضطربة على وجهه وهو يمشي إلى الموقد ، كما لو كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يلقي الجرعة في النار ويتركها تحترق.
تقدم سيسيل للأمام ، وكان القائد يتبعه.
“لقد وجدنا اثنين من المتسللين في القلعة ، يا سيدي.”
“لا. أرفض!”
“هناك تكلفة واحدة فقط.” حدق الشخص الآخر بسيسيل. “كن واحد منا.”
“وجدت؟” عبس سيسيل ، مستشعرا بالخطر. “لم يتم القبض عليهم؟”
“إنه أنا أيها السيد الشاب. قائد حرسك الشخصي “. أجاب الشخص الموجود بالخارج.
“نعم تماما هكذا. مع هذا، ستحكم كل شيء! “
“نعم ، حاصرناهم في قاعة الحفلات الصغيرة ، والحراس الآخرين يحاولون إلقاء القبض عليهم. سنقبض عليهم قريباً “. أجاب القائد بجدية.
بعد توبيخ القائد ، ذهب بسرعة للمساعدة – كان يتمتع بمهارة جيدة ، وكان من الممكن أن يكون الفارس الرئيسي في العائلات النبيلة الأصغر الأخرى. كانت هذه هي الطريقة التي لم سقط بها تيروشي على الرغم من وضع اللاعب الهائج.
“قاعة الحفلات الصغيرة ، هاه.”
لكن حتى قبل أن يدخل ، سمعوا صوتاً يصرخ بصوت عالي. “لن أتخلى عن التسلل حتى لو تم القبض علي! شاهدني يا سيلفا ، فهذه هي الطريقة التي أتسلل بها! الموت الممتن!”
تقدم سيسيل للأمام ، وكان القائد يتبعه.
حدق سيسيل في الزجاجة في يده . كانت هناك نظرة مضطربة على وجهه وهو يمشي إلى الموقد ، كما لو كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يلقي الجرعة في النار ويتركها تحترق.
لكن حتى قبل أن يدخل ، سمعوا صوتاً يصرخ بصوت عالي. “لن أتخلى عن التسلل حتى لو تم القبض علي! شاهدني يا سيلفا ، فهذه هي الطريقة التي أتسلل بها! الموت الممتن!”
كان الهواء بارد ، على الرغم من اشتعال الموقد.
عندما دخلوا أخيراً قاعة الحفل ، وجدوا رجل بدين يضحك بعنف بينما ينزف بغزارة من كل جزء من جسده. على الرغم من ذلك ، طارد الحراس الشخصيين لسيسيل وقطعهم ، حتى عندما تفرقوا في كل اتجاه , محاولاً الهرب.
لاحظ سيسيل أيضاً أن الشخص الآخر كان يرتدي قفازات جلدية ثقيلة في ذلك الوقت ، وبين عباءة الشخص والقلنسوة والقفازات والسراويل المرئية بشكل غامض ، كان قد غطى كل جزء من جلده بإحكام.
ما جعله يرتجف هو الطاقة الشريرة المتجمدة التي كانت تملأ الغرفة. معطف الفرو النبيل الذي كان يرتديه لم يكن من أجل المظهر فقط – لن يشعر بالبرودة حتى لو كان بالخارج وكان الثلج يتساقط ، ناهيك عن داخل القلعة.
وعلى جانب الرجل السمين كان هناك رجل نحيف آخر ، كان ممزق عاطفياً لسبب ما ويصرخ “الأخ تيروشي !” و حتى عندها كان لايزال يساعده في طعن الحراس الذين تمكن الرجل السمين من قطعهم.
لسبب ما ، تذكر سيسيل الشخصيات التي كانت موجودة فقط في قصص ما قبل النوم التي قرأها والده.
بطبيعة الحال لم يكونوا على علم بأن “الموت الممتن” كانت إحدى المهارات الأساسية المبكرة في طريق الهائج لـ اسياد السيف . لتوضيح الأمر ببساطة ، كان من الضروري الاستمرار في النزيف بشكل استباقي – وكلما انخفض مستوى صحة المستخدم ، كان التأثير أقوى علي السمات الشخصية. ومع ذلك ، فإن النزيف يزداد كلما طالت المهارة حتى لن يتمكن المعالجين من المساعدة في إنقاذ المستخدم ، مما جعلها مهارة انتحارية إذا لم يتمكن اللاعب من السيطرة عليها.
النحيف ترك فم سيسيل يرتعش وهو يسأل القائد سؤالاً يبحث عن اجابته ، “ألم تخبرني أنهم دخلاء؟ إنهم يقتلون تقريبا كل واحد من حرسي الشخصي! وها أنت تنظر فقط – هل ستنقلب عليّ أيضاً !؟ أوقفوهم الآن ، وإلا فإن ذلك الشخص السمين سيواجه عشرة رجال بمفرده!”
شخصيات الشر المطلق التي تمتلك قوة عظمى.
في اللحظة التالية ، اشتعلت ألسنة اللهب الخضراء على الموقد ، ورقصة إلى خارج الموقد نفسه بينما تلعق الجدار المبني من الطوب حولها.
بعد توبيخ القائد ، ذهب بسرعة للمساعدة – كان يتمتع بمهارة جيدة ، وكان من الممكن أن يكون الفارس الرئيسي في العائلات النبيلة الأصغر الأخرى. كانت هذه هي الطريقة التي لم سقط بها تيروشي على الرغم من وضع اللاعب الهائج.
“من أنت؟!” اطلق سيسيل السؤال وأمسك بهدوء بمقبض سيفه.
وبطبيعة الحال ، لم يكن بإمكان سيلفا الاستمرار في القتال بمفرده ، وقد تم قطعه بشكل طبيعي بسبب الجروح الوحشية للحراس الذين حاصروه وهاجموه – ولكن ليس قبل أن يقتل اثنين منهم بينما كان يصرخ ” قطع“.
“لم أرك منذ وقت طويل ، السيد الشاب الأكبر لعائلة فاوست.” صوت الشخص الآخر انطلق ببطء ارتفع ، وإعطاه انحنائة بدت لامبالية. “يبدو أنك واجهت … مشاكل معينة مؤخراً.”
أصبح وجه سيسيل أبيض من الغضب من المشهد البائس أمامه.
ومع ذلك ، لم يكن يعلم أبداً أن ساحر قد تسلل إلى غرفته لسرقة بعض الرسائل والوثائق ، بينما انتقل معظم الحراس في منزله إلى هنا لمحاربة المتسللين …
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
مهما كان الأمر ، فإن سيسيل المهتز إلى حد ما وضع مقاومة أخيرة.
كان ذلك عندما طرق شخص ما على بابه.
بهذه الكلمات ، تحول جسده لغبار داكن تلاشى في هواء الغرفة ، تاركاً مرآة فضية على الكرسي.
“شيئ جيد.” قام الشخص الآخر بتبديل المحادثة بمكر دون إجابة سيسيل حقاً. “سوف يمنحك القوة التي لا يمكنك أن تأمل في اكتسابها لبقية حياتك. فقط ضعه في فمك وابتلعه ، ولا يمكن لأساقفة معظم الكنائس أن يكونو أفضل منك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
