121
“أنجورا ، هل تعرف ما أريد أن أخبرك به؟” تحدث هوران بنبرته النموذجية اللامبالية وهو يجلس خلف مكتبه الضخم المصنوع من خشب الأبنوس – بعد أن حمل لقب الدوق لسنوات ، كان يعرف جيداً مقدار الضغط الذي يشعر به من تحته إذا ظل بلا عاطفة.
الفصل 121
سقطت تييرا بعد أن حاصرتها عدة دول في نفس الوقت. لم يبقَ أيٌّ من أفراد العائلة المالكة تقريباً ، حيث مات معظمهم في الحرب – حتى العائلة الفرعية لم تبلي بلاءً حسناً بعد القبض عليها . كانت والدتك … أصغر أخت لياكاران الحادي عشر ، ملك تييرا في ذلك الوقت ، وأميرة تييرا”.
ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، أدرك أنجورا فجأة أن شعر والده القوي كان شديد البياض ، وأن وجهه الوسيم الذي لا يختلف عن وجهه أصبح الآن مليئاً بالتجاعيد. على هذا النحو ، خف قلبه في ذلك الوقت ، وأجاب على مضض إلى حد ما. “لقد فهمت…”
الآن ، ومع ذلك صدم بعد دخوله. ‘آه. لذا ، فإن الدراسة التي كنت أتوق لها كثيراً عندما كنت أصغر سناً هي …
ولكن عندما كان الأخوان على وشك العودة إلى مسكنهم ، اقترب هوران منهم فجأة بعد أن استقرت كينلي .
كما يقول المثل: مع التقدم في السن تأتي الحكمة – بعد سنوات هوران التي لعب فيها دور دوق النسر الفضي الذي أبقى كل نبيل في الشمال في طابور يتبعون كل أوامره بالحرف ، كان من المستحيل الا يستطع تخمين ماذا كان أنجورا يفكر به.
“الأب!” كان سيسيل مستعد تماماً لاتهام أخيه لحظة رؤيته لأباه.
في الأماكن العامة ، أصر هوران دائماً على أن أنجورا كانت طفله من نومه مع احدي الخادمات . كان أنجورا نفسه فضولي لمعرفة هوية والدته ، حتى أنه كان يراقب بتكتم كل خادمة في القلعة للبحث عنها ، على الرغم من أن بحثه لم يكن مثمر.
ومع ذلك ، فهوران نظر إلى وجه سيسيل وتحدث قبل أن يتمكن من ذلك. “تعال معي يا أنجورا – لدي شيء أقوله لك. سيسيل ، ارجع إلى مسكنك “.
تلاشى الهواء المهدد لسيسيل لأنه ترك.
ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، أدرك أنجورا فجأة أن شعر والده القوي كان شديد البياض ، وأن وجهه الوسيم الذي لا يختلف عن وجهه أصبح الآن مليئاً بالتجاعيد. على هذا النحو ، خف قلبه في ذلك الوقت ، وأجاب على مضض إلى حد ما. “لقد فهمت…”
في الوقت نفسه ، ألقى أنجورا نظرة على سيسيل قبل أن يلاحق هوران.
ومع ذلك ، منع أنجورا نفسه من فعل اي شيء فظ للغاية بفضل نشأته النبيلة ، لكن من الواضح أن وجهه كان يخون أفكاره.
عندما شاهد سيسيل والده وأخيه الصغير يختفون من زاوية ، أصبحت عيناه مظلمتان تقريباً.
“إذا لم يعطوني إياه ، فسوف آخذه بنفسي …” زأر ، وطقطق رقبته قبل أن يستدير ، وعاد إلى قلعته دون أن يلقي نظرة إلى الخلف.
الفصل 121
***
“انتظر ، هل التقطت حقاً من كومة قمامة؟”
ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، أدرك أنجورا فجأة أن شعر والده القوي كان شديد البياض ، وأن وجهه الوسيم الذي لا يختلف عن وجهه أصبح الآن مليئاً بالتجاعيد. على هذا النحو ، خف قلبه في ذلك الوقت ، وأجاب على مضض إلى حد ما. “لقد فهمت…”
تبع أنجورا هوران الي غرفة دراسته الخاصة.
كان هناك ما مجموعه ثلاث غرف دراسة في قلعة النسر الفضي ، واحدة مشتركة و واحدة استخدمها هوران للأعمال الرسمية. وبالمقارنة ، لم يُسمح لأي شخص بدخول دراسته الخاصة إلا إذا تمت دعوته ، ولم يُسمح إلا لكبار الخدم بالدخول للتنظيف – ولا حتى سيسيل دخلها باعتباره ابنه الأكبر.
كما يقول المثل: مع التقدم في السن تأتي الحكمة – بعد سنوات هوران التي لعب فيها دور دوق النسر الفضي الذي أبقى كل نبيل في الشمال في طابور يتبعون كل أوامره بالحرف ، كان من المستحيل الا يستطع تخمين ماذا كان أنجورا يفكر به.
في طفولته ، كان أنجورا يتوق إلى أن يداخل تلك الغرفة الغامضة والمهمة ، لأنه فقط أولئك الذين كانوا مهمين جداً لوالده يمكنهم الدخول.
الآن ، ومع ذلك صدم بعد دخوله. ‘آه. لذا ، فإن الدراسة التي كنت أتوق لها كثيراً عندما كنت أصغر سناً هي …
الآن ، ومع ذلك صدم بعد دخوله. ‘آه. لذا ، فإن الدراسة التي كنت أتوق لها كثيراً عندما كنت أصغر سناً هي …
طالما لم يأتي سيسيل ليثير المتاعب ، فلن أزعجه.
“مجرد غرفة دراسة”.
“افهم.”
“أنجورا ، هل تعرف ما أريد أن أخبرك به؟” تحدث هوران بنبرته النموذجية اللامبالية وهو يجلس خلف مكتبه الضخم المصنوع من خشب الأبنوس – بعد أن حمل لقب الدوق لسنوات ، كان يعرف جيداً مقدار الضغط الذي يشعر به من تحته إذا ظل بلا عاطفة.
في طفولته ، كان أنجورا يتوق إلى أن يداخل تلك الغرفة الغامضة والمهمة ، لأنه فقط أولئك الذين كانوا مهمين جداً لوالده يمكنهم الدخول.
تبع أنجورا هوران الي غرفة دراسته الخاصة.
“لا.” ومع ذلك ، لم يشعر أنجورا بشيء. كان يهز رأسه بطريقة صريحة ، لأنه كان سيفضل البقاء في بلدته الزراعية إذا لم يكن مضطر إلى الكشف عن العقل المدبر الذي يحاول اغتياله.
“جذوري…”
ومع ذلك ، منع أنجورا نفسه من فعل اي شيء فظ للغاية بفضل نشأته النبيلة ، لكن من الواضح أن وجهه كان يخون أفكاره.
“لقد لاحظت أن الأمور متعثرة بينك وبين سيسيل. على الرغم من وجود نزاع دائماً حول مكان وجود الناس ، إلا أن السلام هو الأهم بين الإخوة – مع وفاة إدموند ، فأنتما الأبنان الوحيدان اللذان تركتهما. هذا هو السبب في أن أي خلافات حول المشاعر التافهة ليست ضرورية على الإطلاق … ولكن ما رأيك؟ ” غير هارون موقفه فجأة ونصح أنجورا بإخلاص صادق ، وربما أدرك أن معاملة ابنه كمرؤوس لم تكن صحيحة.
ولكن عندما كان الأخوان على وشك العودة إلى مسكنهم ، اقترب هوران منهم فجأة بعد أن استقرت كينلي .
تلاشى الهواء المهدد لسيسيل لأنه ترك.
أراد أنجورا الرد بأنه لم يكن هو الذي يثير المتاعب ، وأن سيسيل هو من استفزه في البداية ، وأنه لم يقاوم بجدية …
ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، أدرك أنجورا فجأة أن شعر والده القوي كان شديد البياض ، وأن وجهه الوسيم الذي لا يختلف عن وجهه أصبح الآن مليئاً بالتجاعيد. على هذا النحو ، خف قلبه في ذلك الوقت ، وأجاب على مضض إلى حد ما. “لقد فهمت…”
‘ومع ذلك.’
“جذوري…”
طالما لم يأتي سيسيل ليثير المتاعب ، فلن أزعجه.
“جيد جدا. لم ترد كماتي على ، وهذا يخبرني أنك أكثر هدوءاً من أخيك الأكبر “. أشاد الرجل العجوز بأنجورا ، لكن الأخير لم يتأثر. كان بإمكان هوران أيضاً أن يرى بوضوح أنه سوف يستدير ويبتعد في أي لحظة ، وبالتالي توقف عن محاولة إعطاء ستارة طويلة أيضاً.
‘ومع ذلك.’
لم يكن أنجورا فقط – حتى شي ويي الذي كان يشاهد من مملكته الإلهية تفاجئ بهذا السر.
“لا ، أنت لا تفهمني.”
لم يكن أنجورا فقط – حتى شي ويي الذي كان يشاهد من مملكته الإلهية تفاجئ بهذا السر.
“الأب!” كان سيسيل مستعد تماماً لاتهام أخيه لحظة رؤيته لأباه.
تحدث الرجل العجوز ببطء ، “أنا أعلم أنك كبرت الآن. أعلم أنك لن تكون سعيد بالبقاء تحت سيسيل ، لكنني آمل أن تتمكن من مساعدته بجسدك وروحك. مهما كانت كلماته سخيفة ومهما كانت الطلبات غير المعقولة التي قد يقدمها ، فأنت بحاجة إلى المساومة معه “.
“الآن هو الوقت المناسب لإخبارك.” كان الرجل العجوز سعيد لأن أنجورا كان فضولي على الرغم من أنه بدا مستاءً. “هل سمعت عن تييرا؟”
” ما…” ذهل أنجورا تماماً.
تحجر أنجورا.
في البداية ، كان مجرد افتراض أن الرجل العجوز كان يفضل سيسيل – لم يكن يتوقع أن تمتد هذه المحسوبية إلى هذا الحد.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ومن ثم ، بدأ أنجورا يبحث في ذهنه عن أكثر الطرق مهذبة للتعبير عن “هل التقطتني من كومة قمامة؟”
ومن ثم ، بدأ أنجورا يبحث في ذهنه عن أكثر الطرق مهذبة للتعبير عن “هل التقطتني من كومة قمامة؟”
في البداية ، كان مجرد افتراض أن الرجل العجوز كان يفضل سيسيل – لم يكن يتوقع أن تمتد هذه المحسوبية إلى هذا الحد.
أم أن مجرد جرعة من البصاق تكفي؟
ومع ذلك ، منع أنجورا نفسه من فعل اي شيء فظ للغاية بفضل نشأته النبيلة ، لكن من الواضح أن وجهه كان يخون أفكاره.
“الآن هو الوقت المناسب لإخبارك.” كان الرجل العجوز سعيد لأن أنجورا كان فضولي على الرغم من أنه بدا مستاءً. “هل سمعت عن تييرا؟”
كما يقول المثل: مع التقدم في السن تأتي الحكمة – بعد سنوات هوران التي لعب فيها دور دوق النسر الفضي الذي أبقى كل نبيل في الشمال في طابور يتبعون كل أوامره بالحرف ، كان من المستحيل الا يستطع تخمين ماذا كان أنجورا يفكر به.
“جيد جدا. لم ترد كماتي على ، وهذا يخبرني أنك أكثر هدوءاً من أخيك الأكبر “. أشاد الرجل العجوز بأنجورا ، لكن الأخير لم يتأثر. كان بإمكان هوران أيضاً أن يرى بوضوح أنه سوف يستدير ويبتعد في أي لحظة ، وبالتالي توقف عن محاولة إعطاء ستارة طويلة أيضاً.
تحدث الرجل العجوز ببطء ، “أنا أعلم أنك كبرت الآن. أعلم أنك لن تكون سعيد بالبقاء تحت سيسيل ، لكنني آمل أن تتمكن من مساعدته بجسدك وروحك. مهما كانت كلماته سخيفة ومهما كانت الطلبات غير المعقولة التي قد يقدمها ، فأنت بحاجة إلى المساومة معه “.
“جيد جدا. لم ترد كماتي على ، وهذا يخبرني أنك أكثر هدوءاً من أخيك الأكبر “. أشاد الرجل العجوز بأنجورا ، لكن الأخير لم يتأثر. كان بإمكان هوران أيضاً أن يرى بوضوح أنه سوف يستدير ويبتعد في أي لحظة ، وبالتالي توقف عن محاولة إعطاء ستارة طويلة أيضاً.
“السبب في أنني طلبت التحدث إليك على انفراد هو أنه لا ينبغي كشف جذورك … أو ، على الأقل ، لأشخاص معينين مهووسين بشكل خاص.”
في ذلك الوقت فقط ، تذكر ليا ، أميرة الحرب التي كانت تبتسم مثل الملكة في وسط ساحة المعركة ، وتداخلت تلك الصورة الذهنية عن ليا مع الأم التي لم يلتقيها قط.
“جذوري…”
في الأماكن العامة ، أصر هوران دائماً على أن أنجورا كانت طفله من نومه مع احدي الخادمات . كان أنجورا نفسه فضولي لمعرفة هوية والدته ، حتى أنه كان يراقب بتكتم كل خادمة في القلعة للبحث عنها ، على الرغم من أن بحثه لم يكن مثمر.
تحجر أنجورا.
تراجعت أنجورا بعدم تصديق.
“انتظر ، هل التقطت حقاً من كومة قمامة؟”
“السبب في أنني طلبت التحدث إليك على انفراد هو أنه لا ينبغي كشف جذورك … أو ، على الأقل ، لأشخاص معينين مهووسين بشكل خاص.”
“هل تعرف من هي والدتك؟” سأل الرجل العجوز.
لم يستطع شي ويي كبح فكرة ان القدر إلى جانبه ، وأنه يرغب في استعادة اللاعبين لـ تييرا …
“ألم تمنعني من السؤال؟” رد أنجورا وهو مستاء.
في الأماكن العامة ، أصر هوران دائماً على أن أنجورا كانت طفله من نومه مع احدي الخادمات . كان أنجورا نفسه فضولي لمعرفة هوية والدته ، حتى أنه كان يراقب بتكتم كل خادمة في القلعة للبحث عنها ، على الرغم من أن بحثه لم يكن مثمر.
الآن ، ومع ذلك صدم بعد دخوله. ‘آه. لذا ، فإن الدراسة التي كنت أتوق لها كثيراً عندما كنت أصغر سناً هي …
“السبب في أنني طلبت التحدث إليك على انفراد هو أنه لا ينبغي كشف جذورك … أو ، على الأقل ، لأشخاص معينين مهووسين بشكل خاص.”
“الآن هو الوقت المناسب لإخبارك.” كان الرجل العجوز سعيد لأن أنجورا كان فضولي على الرغم من أنه بدا مستاءً. “هل سمعت عن تييرا؟”
“لا ، أنت لا تفهمني.”
في البداية ، كان مجرد افتراض أن الرجل العجوز كان يفضل سيسيل – لم يكن يتوقع أن تمتد هذه المحسوبية إلى هذا الحد.
“انا…”
ابتلاع أنجورا. واجه صعوبة في الإجابة لأنه ببساطة لم يتوقع سماع هذا الاسم من والده.
تبع أنجورا هوران الي غرفة دراسته الخاصة.
بطبيعة الحال ، لم يستطع إخبار هوران أنه لم يكن يعرف فقط عن تييرا ، ولكن آخر فرد من العائلة المالكة كان أيضاً يبني بهدوء قاعدة لجيشهم أسفل لانكستر بمساعدة و رعاية أنجورا …
“لقد مضى وقت طويل جداً – أنا مندهش لأنك تعرفها.” ومع ذلك ، أصبح الرجل العجوز جاد. “يجب ألا تخبر أي شخص بما أنا على وشك إخبارك به. السبب الذي جعلني أحضرك إلى هنا هو الحفاظ على هذا سراً. اتفهم؟”
لم يستطع شي ويي كبح فكرة ان القدر إلى جانبه ، وأنه يرغب في استعادة اللاعبين لـ تييرا …
“افهم.”
تلاشى الهواء المهدد لسيسيل لأنه ترك.
هز أنجورا رأسه بسرعة ووعد ، لذلك أخبره الرجل العجوز بسر دفنه لسنوات.
الفصل 121
“أنجورا ، هل تعرف ما أريد أن أخبرك به؟” تحدث هوران بنبرته النموذجية اللامبالية وهو يجلس خلف مكتبه الضخم المصنوع من خشب الأبنوس – بعد أن حمل لقب الدوق لسنوات ، كان يعرف جيداً مقدار الضغط الذي يشعر به من تحته إذا ظل بلا عاطفة.
سقطت تييرا بعد أن حاصرتها عدة دول في نفس الوقت. لم يبقَ أيٌّ من أفراد العائلة المالكة تقريباً ، حيث مات معظمهم في الحرب – حتى العائلة الفرعية لم تبلي بلاءً حسناً بعد القبض عليها . كانت والدتك … أصغر أخت لياكاران الحادي عشر ، ملك تييرا في ذلك الوقت ، وأميرة تييرا”.
في طفولته ، كان أنجورا يتوق إلى أن يداخل تلك الغرفة الغامضة والمهمة ، لأنه فقط أولئك الذين كانوا مهمين جداً لوالده يمكنهم الدخول.
كان اسمها كلير ياكاران . كانت أيضاً شابة ونشيطة في ذلك الوقت ، ولهذا السبب لم أفكر في تقديم مأوى لها. كانت هناك أيضاً حقيقة أن والدة سيسيل وإدموند قد توفت منذ عامين ، وعندما أصبحت الوحدة لا تطاق … هممم”.
“انا…”
تحجر أنجورا.
“لقد مضى وقت طويل جداً – أنا مندهش لأنك تعرفها.” ومع ذلك ، أصبح الرجل العجوز جاد. “يجب ألا تخبر أي شخص بما أنا على وشك إخبارك به. السبب الذي جعلني أحضرك إلى هنا هو الحفاظ على هذا سراً. اتفهم؟”
في ذلك الوقت فقط ، تذكر ليا ، أميرة الحرب التي كانت تبتسم مثل الملكة في وسط ساحة المعركة ، وتداخلت تلك الصورة الذهنية عن ليا مع الأم التي لم يلتقيها قط.
“إذا لم يعطوني إياه ، فسوف آخذه بنفسي …” زأر ، وطقطق رقبته قبل أن يستدير ، وعاد إلى قلعته دون أن يلقي نظرة إلى الخلف.
لم يكن أنجورا فقط – حتى شي ويي الذي كان يشاهد من مملكته الإلهية تفاجئ بهذا السر.
في الوقت نفسه ، ألقى أنجورا نظرة على سيسيل قبل أن يلاحق هوران.
في البداية ، كان يفكر أنه كان ببساطة يختار سيد كانت أرضه خارج وادي الموت المأساوي ، فقط ليدرك بعد ذلك أنه قد جذب جميع أفراد العائلة المالكة لتييرا إلى فصيله بضربة واحدة.
لم يستطع شي ويي كبح فكرة ان القدر إلى جانبه ، وأنه يرغب في استعادة اللاعبين لـ تييرا …
تلاشى الهواء المهدد لسيسيل لأنه ترك.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
***
ولكن عندما كان الأخوان على وشك العودة إلى مسكنهم ، اقترب هوران منهم فجأة بعد أن استقرت كينلي .
***
“جذوري…”
تحجر أنجورا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
