القتل (الجزء الثاني)
دينغ!
الفصل 15: القتل (الجزء الثاني)
كااا!
قرر أنجلي العودة إلى القلعة ، لكن فجأة سمع ناس يتحدثون من جانبه الأيمن.
قرر أنجلي العودة إلى القلعة ، لكن فجأة سمع ناس يتحدثون من جانبه الأيمن.
أعادت الغابة الهدوء مرة أخرى.
وحذرت الشريحة “تم اكتشاف أهداف غير معروفة، وعدد الأهداف اثنان.” هدأ أنجيلي خطواته وجلس القرفصاء. ثم تحرك نحو الجانب الأيمن ببطء. كان قادرًا على سماعهم بوضوح من مسافة قريبة ، لكن أنجيلي لم يمسك سوى ببعض الكلمات التي يتم نطقها.
كان بعضهم يحاولون إطلاق سهامهم على أنجيلي ، وكانت سهامهم ذات لون أخضر جعلت من الصعب رؤيتها. لم يكن لدى أنجيلي أي طريقة للهرب ، لذلك قرر الهجوم. أطلق سهما أصاب أحد رماتهم ثم سمع صراخ الرامي. ثم اختبأ أنجيلي خلف شجرة ، وألقى سهمًا آخر من على قوسه. ومع ذلك ، قرر أولاً إغراء بعض الأعداء بالخروج ، لذلك ركل حجرًا في الهواء.
قال رجل بصوت عميق: “… لقد مرت 4 أيام … لن ننجح من هنا …”.
منع أنجيلي السهم الأسود ودفعه للخلف من موقعه.
قرر أنجلي العودة إلى القلعة ، لكن فجأة سمع ناس يتحدثون من جانبه الأيمن.
“لا بأس … سنحقق ذلك قبل أن يعود من منجم الفضة … يمكننا الانتظار لفترة أطول قليلاً … لكن الوقت …” سمع صوت امرأة، كانت سيدة ذات صوت حاد.
الفصل 15: القتل (الجزء الثاني)
اختبأ أنجيلي خلف أرض كبيرة وجلس القرفصاء خلف الأدغال. استمع إلى المحادثة بهدوء ، لكنهما كانا يتحركان ، واختفت الأصوات في الغابة بعد قليل. ذكّر الاثنان أنجلي بالمجرمين الذين ذكرهم البارون من قبل. وقال الفارس أوديس إن المجرمين كانوا مثل أفراد عسكريين مدربين لأنهم لم يتصرفوا مثل المجرمين العاديين. كانت لديهم مهارات قتالية قوية.
فوجئ الباقون بسرعة رد فعله. قبل أن ينتقل أنجيلي إلى الهدف التالي ، رفع سيفه فجأة فوق رأسه.
حرك أنجيلي جسده قليلاً نحو الجانب ، وتجنب اثنين من السيوف النحيلة القادمة. كما أنه منع هجومًا من الأمام واستعان بالقوة من المهاجم للهجوم المضاد. استدار وشق خصر الرجل. انقسم الرجل إلى نصفين وسقط أرضًا. الدم الذي خرج منه غمر المكان.
كان البارون يحاول القبض على هؤلاء المجرمين عندما عاد أنجيلي لأول مرة إلى القلعة بعد إصابته بجروح خطيرة. لم يسمع أي شيء عن النتائج. إذا نجحوا ، فسيكون هناك احتفال ، لكن إذا فشلوا ، فإن البارون سيعطي معاشات تقاعدية لعائلات الجنود القتلى. يبدو أنهم لم يعثروا على أي مجرم عندما وصلوا إلى الموقع.
كان البارون يحاول القبض على هؤلاء المجرمين عندما عاد أنجيلي لأول مرة إلى القلعة بعد إصابته بجروح خطيرة. لم يسمع أي شيء عن النتائج. إذا نجحوا ، فسيكون هناك احتفال ، لكن إذا فشلوا ، فإن البارون سيعطي معاشات تقاعدية لعائلات الجنود القتلى. يبدو أنهم لم يعثروا على أي مجرم عندما وصلوا إلى الموقع.
لقد منع هجومًا جاء من يمينه. كانت السيوف التي كانوا يستخدمونها رفيعة جدًا ونحيفة للغاية ، فقط بعرض الإصبع. بعد الصد ، استخدم أنجيلي القوة على السيف ليفقد الرجل توازنه ، ثم قطع عنق الرجل.
لم يخشى أنجيلي القتال بعد المعركة مع دايس، وكان في الواقع متحمسًا بعض الشيء عند التفكير في الأمر. حصل على مساعدة من الرقاقة ، واكتسب مجموعة قوية من مهارات السيف. لقد زاد أيضًا من قدرته على التحمل وقوته وأصبح الآن قريبًا جدًا من مستوى الفارس. بمساعدة مهاراته في الرماية ، أصبح مقاتلاً لائقًا ، وكل ما يحتاجه الآن هو فرصة أخرى لاكتساب المزيد من الخبرة.
فكر أنجيلي: ‘هذه هي قوة مجموعة مهارات السيف الخاصة بي.’ تم إنشاء مجموعة مهاراته بواسطة الرقاقة ، وكان الأمر يشبه إلى حد كبير الغش لأن مجموعات المهارات العادية الأخرى كانت دائمًا بها عيوب معينة. سقط الرجل الفارس على الأرض ومات.
على الرغم من أنه قتل دايس، إلا أن النصل المسموم هو الذي ساهم أكثر. قرر أنجيلي اتباع الاثنين بعد التفكير لفترة. لقد اتبع الاتجاه الذي جاء منه الصوت بمساعدة الشريحة. بعد حوالي عشر دقائق ، وجد بعض آثار الأقدام على الأرض. كانت الغابة مبللة بعد المطر ، لذلك كانت آثار الأقدام مرئية له بسهولة.
دانج!
‘فارس!’ فكر أنجيلي ولقد أصبح متفاجئًا بعض الشيء. ومع ذلك ، نظرًا لأنهم هربوا من البارون ، فمن المحتمل جدًا أن يكون لديهم فرسان معهم ، لذا هدأ أنجيلي بسرعة.
سار أنجيلي بشكل أسرع بعد أن وجد آثار الأقدام. استطاع شم رائحة اللحم المشوي في الهواء بعد فترة ، وتوقف عند هذا الحد. استطلع محيطه. كانت الأشجار هنا طويلة ، والأوراق تحجب السماء إلى حد كبير. مرت بضع شرائط من ضوء الشمس عبر الفجوات الصغيرة للاغصان. حتى لو كان الصباح ، يمكن أن يشعر أنجيلي ببرودة ليلة مظلمة.
أخرج أنجيلي قوسه الطويل و وضع سهمًا أبيض عليه. كالمعتاد غمس رأس السهم بالسم لأنه أراد التأكد من أن كل ضربة ستقتل. على الرغم من أنه كان لديه سلاح في متناول اليد ، إلا أنه كان يركز على الموقف بعناية.
Robin Hood
إذا كان المجرمون هم أعضاء عسكريون في إمبراطورية صلاح الدين ، فيمكنهم بسهولة أن يكتشفوه. كانت إمبراطورية صلاح الدين دولة تقع داخل غابة كبيرة ، وكان معظم الناس هناك من الرماة المبهرين. كانوا على دراية بالغابات ، وكانوا أفضل المقاتلين في مثل هذه المناظر الطبيعية. قيل أن ملك إمبراطورية صلاح الدين من نسل الإلف.
لقد داس على شيء بالخطأ.
“لاا! سيد ريكا!” كان بعض الناس يصرخون من الألم.
تقدم أنجيلي بحذر، ورائحة اللحم تزداد قوة. كان قريبًا جدًا من معسكرهم.
“أحيطوه!” بدأ رجل بصوت عميق يصرخ بالأوامر.
كااا!
لقد داس على شيء بالخطأ.
لقد منع هجومًا جاء من يمينه. كانت السيوف التي كانوا يستخدمونها رفيعة جدًا ونحيفة للغاية ، فقط بعرض الإصبع. بعد الصد ، استخدم أنجيلي القوة على السيف ليفقد الرجل توازنه ، ثم قطع عنق الرجل.
“شخص ما هنا! انتبهوا و احذروا!” صرخ أحدهم. استطاع أنجيلي فهم لغتهم بسبب استخدام إمبراطورية صلاح الدين لغة مشابهة لإمبراطورية رودين على أي حال. علم أنجيلي أنه تم اكتشافه.
ذكرت الرقاقة “11 عدوًا أمامك.”
لقد منع هجومًا جاء من يمينه. كانت السيوف التي كانوا يستخدمونها رفيعة جدًا ونحيفة للغاية ، فقط بعرض الإصبع. بعد الصد ، استخدم أنجيلي القوة على السيف ليفقد الرجل توازنه ، ثم قطع عنق الرجل.
دينغ!
قام أنجيلي بمسح الناس ضوئيًا ورأى خطوطًا زرقاء عليها علامات. كانوا يختبئون في الأدغال ويتقدمون نحوه بسرعة. كانوا كالثعابين ، صامتون ولكن سريعون.
قرر أنجلي العودة إلى القلعة ، لكن فجأة سمع ناس يتحدثون من جانبه الأيمن.
كان بعضهم يحاولون إطلاق سهامهم على أنجيلي ، وكانت سهامهم ذات لون أخضر جعلت من الصعب رؤيتها. لم يكن لدى أنجيلي أي طريقة للهرب ، لذلك قرر الهجوم. أطلق سهما أصاب أحد رماتهم ثم سمع صراخ الرامي. ثم اختبأ أنجيلي خلف شجرة ، وألقى سهمًا آخر من على قوسه. ومع ذلك ، قرر أولاً إغراء بعض الأعداء بالخروج ، لذلك ركل حجرًا في الهواء.
اصطدمت ثلاثة سهام خضراء بالحجر في نفس الوقت ، وتطايرت جميع الأسهم على الأرض بعد الاصطدام. فوجئ أنجيلي بالقوة المطبقة على السهم. لم يكونوا جنودًا عاديين بالتأكيد ، وربما كانوا قريبين من مستوى الفارس. لا يمكن للناس إطلاق مثل هذه الأسهم القوية والدقيقة إلا بعد إجراء تحسينات على الجسم.
لقد منع هجومًا جاء من يمينه. كانت السيوف التي كانوا يستخدمونها رفيعة جدًا ونحيفة للغاية ، فقط بعرض الإصبع. بعد الصد ، استخدم أنجيلي القوة على السيف ليفقد الرجل توازنه ، ثم قطع عنق الرجل.
أطلق أنجيلي سهمه مباشرة بعد أن أصابوا الحجر نتيجة لذلك أصيب رجل آخر. بدأ الرجل بالصراخ أيضًا.
لعق أنجيلي شفتيه وركض نحو الأمام. قفز نحو الجانب الأيسر وشق سيفه باتجاه مصدر الصوت. منعت السيدة أول هجومين من أنجيلي ، لكن أنجيلي قطع رأسها بسهولة. لقد ماتت على الفور.
“أحيطوه!” بدأ رجل بصوت عميق يصرخ بالأوامر.
كان بإمكان أنجيلي سماعهم وهم يسلون سيوفهم ، وبدا أنهم قد تخلوا عن الهجمات بعيدة المدى. كانوا يحاولون الاستفادة من ميزة الأرقام. أصبح أنجيلي متحمسًا ، فوضع قوسه وحاملة السهام على الأرض بهدوء. ثم استل سيفه. على الرغم من عدم وجود خطى يمكن سماعها ، إلا أن أنجيلي عرف أنهم يقتربون.
“شخص ما هنا! انتبهوا و احذروا!” صرخ أحدهم. استطاع أنجيلي فهم لغتهم بسبب استخدام إمبراطورية صلاح الدين لغة مشابهة لإمبراطورية رودين على أي حال. علم أنجيلي أنه تم اكتشافه.
دينغ!
لقد منع هجومًا جاء من يمينه. كانت السيوف التي كانوا يستخدمونها رفيعة جدًا ونحيفة للغاية ، فقط بعرض الإصبع. بعد الصد ، استخدم أنجيلي القوة على السيف ليفقد الرجل توازنه ، ثم قطع عنق الرجل.
أصبحت قوة أنجلي قوية بعد تناول مجموعة من براعم الخيزران وجعله سيف دايس أقوى. بعد أن أنهى الأول ، تحرك إلى اليسار وتجنب هجومًا آخر من ظهره. ثم وجه سيفه نحو الخلف دون أن ينظر ، وطعن الرجل من الخلف في صدره مباشرة.
ذكرت الرقاقة “11 عدوًا أمامك.”
اصطدمت ثلاثة سهام خضراء بالحجر في نفس الوقت ، وتطايرت جميع الأسهم على الأرض بعد الاصطدام. فوجئ أنجيلي بالقوة المطبقة على السهم. لم يكونوا جنودًا عاديين بالتأكيد ، وربما كانوا قريبين من مستوى الفارس. لا يمكن للناس إطلاق مثل هذه الأسهم القوية والدقيقة إلا بعد إجراء تحسينات على الجسم.
“هاري!” صرخت سيدة.
“انجيلي! إنه أنجيلي ريو! ابن كارل ريو!” صرخت فتاة بغضب. بدت وكأنها تبلغ من العمر 17 عامًا تقريبًا ، لكنها كانت تشارك بالفعل في مثل هذه العملية.
لعق أنجيلي شفتيه وركض نحو الأمام. قفز نحو الجانب الأيسر وشق سيفه باتجاه مصدر الصوت. منعت السيدة أول هجومين من أنجيلي ، لكن أنجيلي قطع رأسها بسهولة. لقد ماتت على الفور.
وحذرت الشريحة “تم اكتشاف أهداف غير معروفة، وعدد الأهداف اثنان.” هدأ أنجيلي خطواته وجلس القرفصاء. ثم تحرك نحو الجانب الأيمن ببطء. كان قادرًا على سماعهم بوضوح من مسافة قريبة ، لكن أنجيلي لم يمسك سوى ببعض الكلمات التي يتم نطقها.
“لاا! سيد ريكا!” كان بعض الناس يصرخون من الألم.
ساعد تحليل الرقاقة أنجيلي على اللحاق بكل حركة في ساحة المعركة. بقي ثمانية أشخاص ، وحاصروه أخيرًا في المنتصف. كانوا يرتدون بدلات خضراء عليها أوراق شجر. كان كل الرجال يتمتعون بوجوه جميلة ، وكانت جميع الإناث جذابة بشكل رائع. من المحتمل أن يوظفهم أنجلي إذا لم يكونوا أعداءه لأنه كان يحب الأشخاص حسن المظهر لسبب ما.
“سأجعلك تدفع الثمن!” صرخ رجل واندفع نحوه من الأدغال. كان يحمل سيفًا أسود رفيعًا وبدأ بمهاجمة أنجيلي من زوايا متعددة.
على الرغم من أنه كان محاصرًا ، إلا أنه لم يكن متوترًا على الإطلاق. لقد أدرك أنه كان أسرع بكثير منهم خلال القتال. بمساعدة الرقاقة ، يمكنه تفادي كل هجوم بسهولة.
أعادت الغابة الهدوء مرة أخرى.
أعادت الغابة الهدوء مرة أخرى.
“انجيلي! إنه أنجيلي ريو! ابن كارل ريو!” صرخت فتاة بغضب. بدت وكأنها تبلغ من العمر 17 عامًا تقريبًا ، لكنها كانت تشارك بالفعل في مثل هذه العملية.
“هذا هو المحارب الأول على مستوى الفارس الذي قتلتُه بنفسي!” أصبح أنجيلي متحمسًا جدًا ، لكنه لم يكن يعرف السبب. أمسك بسيفه واندفع نحو الباقين. بعد اصطدام المعادن ببعضها البعض ، صرخ هؤلاء الناس وهم يموتون.
صد الهجمات بسيفه المتقاطع بسرعة ، ووجد أن الرجل تعرض لهجمات أسرع منه. ومع ذلك ، كانت مهارات السيف لدى الرجل تفتقر إلى الفعالية. بدا أحيانًا أن الرجل يمكن أن يكون أسرع ، لكن حركاته غير الضرورية أبطأت من سرعته. منع أنجيلي سهمًا آخر قادمًا من الجانب وفحص البيانات بسرعة.
“كيف يمكن أن يكون بهذه الوحشية!” أصبحوا متوترين.
وحذرت الشريحة “تم اكتشاف أهداف غير معروفة، وعدد الأهداف اثنان.” هدأ أنجيلي خطواته وجلس القرفصاء. ثم تحرك نحو الجانب الأيمن ببطء. كان قادرًا على سماعهم بوضوح من مسافة قريبة ، لكن أنجيلي لم يمسك سوى ببعض الكلمات التي يتم نطقها.
تراجع أنجلي إلى الوراء وجلس القرفصاء على الفور. صوب سيفه إلى أعلى دون أن يلقي نظرة.
ابتسم أنجيلي عندما بدأ في الاستمتاع بشعور اللعب بالنار. اندفع نحو الفتاة في غضون ثانية وجز رقبتها. تناثر الدم في الهواء ، وسقط رأسها على الأرض. ماتت بتعبير مفاجئ على وجهها وعيناها الخضراوتان مفتوحتان على مصراعيها.
كان بعضهم يحاولون إطلاق سهامهم على أنجيلي ، وكانت سهامهم ذات لون أخضر جعلت من الصعب رؤيتها. لم يكن لدى أنجيلي أي طريقة للهرب ، لذلك قرر الهجوم. أطلق سهما أصاب أحد رماتهم ثم سمع صراخ الرامي. ثم اختبأ أنجيلي خلف شجرة ، وألقى سهمًا آخر من على قوسه. ومع ذلك ، قرر أولاً إغراء بعض الأعداء بالخروج ، لذلك ركل حجرًا في الهواء.
“اقتلوه! يا إلهي! لقد قتل إيلينا للتو! ة” ركض عدة رجال نحوه بجنون.
“كيف يمكن أن يكون بهذه الوحشية!” أصبحوا متوترين.
حرك أنجيلي جسده قليلاً نحو الجانب ، وتجنب اثنين من السيوف النحيلة القادمة. كما أنه منع هجومًا من الأمام واستعان بالقوة من المهاجم للهجوم المضاد. استدار وشق خصر الرجل. انقسم الرجل إلى نصفين وسقط أرضًا. الدم الذي خرج منه غمر المكان.
“انتهى.” قال أنجيلي أثناء قفزه للخلف.
فوجئ الباقون بسرعة رد فعله. قبل أن ينتقل أنجيلي إلى الهدف التالي ، رفع سيفه فجأة فوق رأسه.
دانج!
منع أنجيلي السهم الأسود ودفعه للخلف من موقعه.
إذا كان المجرمون هم أعضاء عسكريون في إمبراطورية صلاح الدين ، فيمكنهم بسهولة أن يكتشفوه. كانت إمبراطورية صلاح الدين دولة تقع داخل غابة كبيرة ، وكان معظم الناس هناك من الرماة المبهرين. كانوا على دراية بالغابات ، وكانوا أفضل المقاتلين في مثل هذه المناظر الطبيعية. قيل أن ملك إمبراطورية صلاح الدين من نسل الإلف.
“سأجعلك تدفع الثمن!” صرخ رجل واندفع نحوه من الأدغال. كان يحمل سيفًا أسود رفيعًا وبدأ بمهاجمة أنجيلي من زوايا متعددة.
‘فارس!’ فكر أنجيلي ولقد أصبح متفاجئًا بعض الشيء. ومع ذلك ، نظرًا لأنهم هربوا من البارون ، فمن المحتمل جدًا أن يكون لديهم فرسان معهم ، لذا هدأ أنجيلي بسرعة.
“انتهى.” قال أنجيلي أثناء قفزه للخلف.
أخرج أنجيلي قوسه الطويل و وضع سهمًا أبيض عليه. كالمعتاد غمس رأس السهم بالسم لأنه أراد التأكد من أن كل ضربة ستقتل. على الرغم من أنه كان لديه سلاح في متناول اليد ، إلا أنه كان يركز على الموقف بعناية.
صد الهجمات بسيفه المتقاطع بسرعة ، ووجد أن الرجل تعرض لهجمات أسرع منه. ومع ذلك ، كانت مهارات السيف لدى الرجل تفتقر إلى الفعالية. بدا أحيانًا أن الرجل يمكن أن يكون أسرع ، لكن حركاته غير الضرورية أبطأت من سرعته. منع أنجيلي سهمًا آخر قادمًا من الجانب وفحص البيانات بسرعة.
“هدف غير معروف: القوة أكبر من 2 ، والرشاقة أكبر من 3 ، والقدرة على التحمل أقل من 2 ، ولكنها أكبر من 1. إنه يستخدم كامل إمكاناته.” ذكر زيرو.
“انجيلي! إنه أنجيلي ريو! ابن كارل ريو!” صرخت فتاة بغضب. بدت وكأنها تبلغ من العمر 17 عامًا تقريبًا ، لكنها كانت تشارك بالفعل في مثل هذه العملية.
تراجع أنجلي إلى الوراء وجلس القرفصاء على الفور. صوب سيفه إلى أعلى دون أن يلقي نظرة.
“أحيطوه!” بدأ رجل بصوت عميق يصرخ بالأوامر.
حرك أنجيلي جسده قليلاً نحو الجانب ، وتجنب اثنين من السيوف النحيلة القادمة. كما أنه منع هجومًا من الأمام واستعان بالقوة من المهاجم للهجوم المضاد. استدار وشق خصر الرجل. انقسم الرجل إلى نصفين وسقط أرضًا. الدم الذي خرج منه غمر المكان.
“انتهى.” قال أنجيلي أثناء قفزه للخلف.
وقف الرجل في وضعه الأصلي. دخل سيف أنجيلي في رأسه من ذقنه، وخرج الدم مثل شلال من الماء.
وقف الرجل في وضعه الأصلي. دخل سيف أنجيلي في رأسه من ذقنه، وخرج الدم مثل شلال من الماء.
“لاا! سيد ريكا!” كان بعض الناس يصرخون من الألم.
فكر أنجيلي: ‘هذه هي قوة مجموعة مهارات السيف الخاصة بي.’ تم إنشاء مجموعة مهاراته بواسطة الرقاقة ، وكان الأمر يشبه إلى حد كبير الغش لأن مجموعات المهارات العادية الأخرى كانت دائمًا بها عيوب معينة. سقط الرجل الفارس على الأرض ومات.
“هذا هو المحارب الأول على مستوى الفارس الذي قتلتُه بنفسي!” أصبح أنجيلي متحمسًا جدًا ، لكنه لم يكن يعرف السبب. أمسك بسيفه واندفع نحو الباقين. بعد اصطدام المعادن ببعضها البعض ، صرخ هؤلاء الناس وهم يموتون.
لعق أنجيلي شفتيه وركض نحو الأمام. قفز نحو الجانب الأيسر وشق سيفه باتجاه مصدر الصوت. منعت السيدة أول هجومين من أنجيلي ، لكن أنجيلي قطع رأسها بسهولة. لقد ماتت على الفور.
ابتسم أنجيلي عندما بدأ في الاستمتاع بشعور اللعب بالنار. اندفع نحو الفتاة في غضون ثانية وجز رقبتها. تناثر الدم في الهواء ، وسقط رأسها على الأرض. ماتت بتعبير مفاجئ على وجهها وعيناها الخضراوتان مفتوحتان على مصراعيها.
أعادت الغابة الهدوء مرة أخرى.
____________
الفصل 15: القتل (الجزء الثاني)
____________
“اقتلوه! يا إلهي! لقد قتل إيلينا للتو! ة” ركض عدة رجال نحوه بجنون.
Robin Hood
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
