فتح
الفصل 3: فتح
كانت ورقة البرشمان الصفراء نصف مليئة بكلمات مكتوبة جيدًا. لمس يي سونغ الورقة، وشعر أنها رقيقة وناعمة.
عرف يي سونغ أن هذه ستكون آخر مرة يسمع فيها هذا الصوت الجميل من الرقاقة. لن يكون هناك سوى صوت تم إنشاؤه ميكانيكيًا بعد ذلك، وسيتم إنشاء الصوت بواسطة وظيفة الذاكرة الخاصة به.
“السيد الشاب أنجلي ، هل هناك أي شيء يمكنني القيام به من أجلك؟” سألت بنبرة خافتة.
“أم …” فجأة جاء صوت ناعم من زاوية غرفة النوم. تذكر يي سونغ أخيرًا الفتاة التي ذكره بها والده منذ فترة.
بدون حماية اللورد ، لن يتمكن الناس من البقاء في الخارج لفترة طويلة بسبب وجود قطاع طرق في كل مكان. حتى أن بعض قطاع الطرق لجأوا إلى أكل لحوم البشر إذا لم يتمكنوا من العثور على الطعام. كان السفر من منطقة إلى أخرى دون حماية أشبه بمغازلة للموت. لن يعيش الناس بمجرد وجود قلب شجاع.
“نعم … نعم.” كانت الفتاة خائفة، وحاولت الاقتراب من الزاوية. استطاع يي سونغ أن يرى عينيها المتورمتين. كانت تبكي بالتأكيد. استطاع يي سونغ رؤية الدموع الجافة على وجهها.
نظر إلى الزاوية المظلمة التي يأتي منها الصوت ، وكانت هناك فتاة ذات شعر طويل تجلس هناك وهي تمسك ركبتيها. لم يكن يي سونغ متأكدًا مما إذا كان يتذكر بشكل صحيح ، لكنه كان يعرف من هي إلى حد كبير.
برفق ، وحث الحصان على التحرك بشكل أسرع.
كان بعض الفرسان يحملون مشاعل مضاءة ، وأطلقت الخيول التي كانوا يركبونها أصواتًا.
“أنت سيسيليا؟” نهض يي سونغ ومشى نحو الفتاة. تذكر اسمها.
“نعم … نعم.” كانت الفتاة خائفة، وحاولت الاقتراب من الزاوية. استطاع يي سونغ أن يرى عينيها المتورمتين. كانت تبكي بالتأكيد. استطاع يي سونغ رؤية الدموع الجافة على وجهها.
بمساعدة ضوء المشاعل ، تمكن يي سونغ أخيرًا من رؤية شكل القائد.
يمكن أن يرى يي سونغ أن الشخص الذي يقود المجموعة كان يتحدث مع الآخرين خلفه ، وكان يضحك على شيء ما.
‘الرقاقة تناسخت معي؟’ لم يستطع يي سونغ ببساطة تصديق ذلك، وأصبح يتنفس بصعوبة. جلس على الكرسي لفترة طويلة ليفكر في الأمر.
انفتح باب غرفة النوم ، ودخلت سيدة في زي الخادمة الرمادي بأدب.
“السيد الشاب أنجلي ، هل هناك أي شيء يمكنني القيام به من أجلك؟” سألت بنبرة خافتة.
ألقى يي سونغ نظرة على جسدها النامي وهز رأسه. كان يعلم أن هذا العالم كان قريبًا من عصر العصور الوسطى في أوروبا ، ولم يكن الناس هناك ضد ممارسة الجنس منذ صغرهم. ولكن كانت هناك روح تبلغ من العمر عشرين عامًا داخل يي سونغ ولم يكن سيفعل أي شيء لفتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا تقريبًا.
انفتح باب غرفة النوم ، ودخلت سيدة في زي الخادمة الرمادي بأدب.
كان لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يحتاج إلى القيام بها ، ولم يكن لديه وقت لذلك.
“حسنًا ، لست بحاجة إلى أي شيء الآن.” قال يي سونغ. “ماجي! ماجي! ” صرخ يي سونغ ، وصفق يديه بصوت عالٍ.
انفتح باب غرفة النوم ، ودخلت سيدة في زي الخادمة الرمادي بأدب.
‘إذا تمكنت فقط من تشغيل شريحتي البيولوجية، فسيكون من الأسهل بالنسبة لي تعلم وفهم المعرفة هنا لأن بنية اللغة مثالية.’ فكر يي سونغ. لمس صدغه الأيسر. كان المكان الذي اعتادت أن تكون فيه شريحته البيولوجية. لقد تم زرعه بالشريحة عندما كان لا يزال على قيد الحياة على الأرض.
“كيف يمكنني مساعدتك؟” سألت الخادمة.
“إنه الأب بارون كارل.” تعرف عليه يي سونغ على الفور لأنه رآه منذ وقت ليس ببعيد. كان لدى أنجيلي أيضًا ذكريات محفورة بعمق عنه.
“أخرجي هذه الفتاة الصغيرة من هنا ، وحضري لها غرفة. أنا … “توقف يي سونغ للحظة ؛ كان قلقًا من أن يفعل والده شيئًا للفتاة لأنه قد يبدو وكأنه طرد سيسيليا من الغرفة. كان البارون بدم بارد ، وقد أجبر عائلة سيسيليا على إرسالها إلى هنا. إذا تم طردها للتو من قبل يي سونغ ، فلن تغادر القلعة على قيد الحياة. سيتم إرسالها إلى الحراس كعبدة ، وهذا مجرد أفضل سيناريو.
لم يمثل النبلاء ترتيب القوة في الحالة الحالية لإمبراطورية رودين. بدلاً من ذلك ، كانت مهارات الفرد وقدراته في المعركة شيئًا يحدد من سيكون المتفوق.
لم يمثل النبلاء ترتيب القوة في الحالة الحالية لإمبراطورية رودين. بدلاً من ذلك ، كانت مهارات الفرد وقدراته في المعركة شيئًا يحدد من سيكون المتفوق.
ألقى يي سونغ نظرة على الفتاة في الزاوية ، وكان وجهها مليئًا بالخوف.
“أنا لست في حالة مزاجية اليوم ؛ أخرجيها واتركيها ترتاح. سأتعامل معها لاحقًا.” قال يي سونغ.
بمساعدة ضوء المشاعل ، تمكن يي سونغ أخيرًا من رؤية شكل القائد.
وفقًا لذكرى أنجيلي ، ما زال الناس في هذا العالم يستخدمون الأسلحة الباردة ، وما زالوا يستخدمون القوس والسهام كأسلحة بعيدة المدى. لم يكن هناك بارود على الإطلاق ، ولم يسمع أنجيلي به أبدًا. إذا انضم فرد قوي إلى معركة ، فيمكنه تمامًا قلب مجرى المعركة بمحض إرادته.
انحنت الخادمة ليي سونغ بأدب ، وأخرجت سيسيليا من غرفة النوم.
رأى البارون يي سونغ ينظر إليه من النافذة ، وخلع إحدى القفازات ولوح تجاه الأخير. ابتسم يي سونغ أيضًا ردًا ، وأومأ إليه. ثم هز البارون رأسه
تمكن يي سونغ أخيرًا من الحصول على قسط من الراحة. لم يكن يعرف في الواقع ما يجب فعله منذ أن تناسخ.
كان الوضع في أراضي البارون كارل مختلفًا. تم مداهمة مجموعات اللصوص حول الإقليم وطردهم من قبل الحراس بقيادة البارون. لم يخاف منه عامة الناس فحسب ، بل كان اللصوص يهربون بعد سماع اسمه مباشرة. كانت أراضي البارون مع نصف مدينة كانديا مدعومة بالفعل من قبل البارون ، وكان قطاع الطرق مرعوبين تمامًا من سلطة البارون. كان هذا أيضًا سبب عدم قلق العجوز ويد بشأن مكانة الفيكونت كانديا.
‘الرقاقة تناسخت معي؟’ لم يستطع يي سونغ ببساطة تصديق ذلك، وأصبح يتنفس بصعوبة. جلس على الكرسي لفترة طويلة ليفكر في الأمر.
تم فصل وظيفة التخزين عن نظام الذاكرة الأصلي للدماغ. لديها قدرة أكبر بكثير من الدماغ البشري ، ويمكن أن تخزن فيها معلومات تزيد قيمتها عن ألف عام. يمكن للدماغ البشري أن يخزن فقط حوالي مائة وخمسين سنة من المعلومات.
جلس يي سونغ أمام منضدة الكتابة ، وأمسك بقلم الريش الأبيض. كان للقلم نسيج غير ملحوم ، وكان هناك القليل من اللون الأحمر في نهاية الريشة. لم يكن يعرف ما هي ريشة الطائر ، وكانت ثقيلة جدًا في الواقع.
______________
انفتح باب غرفة النوم ، ودخلت سيدة في زي الخادمة الرمادي بأدب.
عكست الريشة بعض ضوء الشمعة. كان لها ضوء أصفر غامق ، وبدا جميلًا.
كان للزعيم وجه جاد مع بعض السكسوكة السوداء على ذقنه ، وشعره الكتاني الطويل ملفوف على كتفه. بدا قويا جدا في درعه الفضي. لقد بدا وقحًا بعض الشيء ، لكنه لا يزال نبيلًا.
“أنا لست في حالة مزاجية اليوم ؛ أخرجيها واتركيها ترتاح. سأتعامل معها لاحقًا.” قال يي سونغ.
“اعتقدت أنني ميت بالتأكيد ، ثم انتهى بي الأمر في جسد شخص آخر في عالم مختلف تمامًا.” لعب يي سونغ بالقلم في يده ، وفكر في التجربة.
‘إذا تمكنت فقط من تشغيل شريحتي البيولوجية، فسيكون من الأسهل بالنسبة لي تعلم وفهم المعرفة هنا لأن بنية اللغة مثالية.’ فكر يي سونغ. لمس صدغه الأيسر. كان المكان الذي اعتادت أن تكون فيه شريحته البيولوجية. لقد تم زرعه بالشريحة عندما كان لا يزال على قيد الحياة على الأرض.
وفقًا لذكرى أنجيلي ، ما زال الناس في هذا العالم يستخدمون الأسلحة الباردة ، وما زالوا يستخدمون القوس والسهام كأسلحة بعيدة المدى. لم يكن هناك بارود على الإطلاق ، ولم يسمع أنجيلي به أبدًا. إذا انضم فرد قوي إلى معركة ، فيمكنه تمامًا قلب مجرى المعركة بمحض إرادته.
ألقى يي سونغ نظرة على جسدها النامي وهز رأسه. كان يعلم أن هذا العالم كان قريبًا من عصر العصور الوسطى في أوروبا ، ولم يكن الناس هناك ضد ممارسة الجنس منذ صغرهم. ولكن كانت هناك روح تبلغ من العمر عشرين عامًا داخل يي سونغ ولم يكن سيفعل أي شيء لفتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا تقريبًا.
تم فصل وظيفة التخزين عن نظام الذاكرة الأصلي للدماغ. لديها قدرة أكبر بكثير من الدماغ البشري ، ويمكن أن تخزن فيها معلومات تزيد قيمتها عن ألف عام. يمكن للدماغ البشري أن يخزن فقط حوالي مائة وخمسين سنة من المعلومات.
السبب الذي جعل والد أنجيلي ، بارون كارل ، لا يزال بإمكانه الاستمتاع بحياة رائعة بينما كان متعجرفًا وبدم بارد يكمن في مهارته وقوته في المعركة. كان البارون بطلاً في معركة الزمزريق، وكانت واحدة من أكثر المعارك الوحشية التي خاضتها إمبراطورية رودين ضد أعدائها. كانت تلك معركة شهيرة دمرت قاعدة إمبراطورية رودين. نجا البارون كارل من الحرب باستخدام مهاراته الخاصة.
يمكن أن يرى يي سونغ أن الشخص الذي يقود المجموعة كان يتحدث مع الآخرين خلفه ، وكان يضحك على شيء ما.
برفق ، وحث الحصان على التحرك بشكل أسرع.
كان للبارون كارل جسم قوي ، ومجموعة خاصة من المهارات القتالية ومهارات السيف المتقاطعة السلسة. لقد قتل خمسة عشر فارسًا مدرعًا ثقيلًا نتيجة لذلك خلال المعركة. مع الفارس أوديس، يمكنهم بسهولة جعل الفيكونت كانديا يرتجف خوفًا.
لم يمثل النبلاء ترتيب القوة في الحالة الحالية لإمبراطورية رودين. بدلاً من ذلك ، كانت مهارات الفرد وقدراته في المعركة شيئًا يحدد من سيكون المتفوق.
قوة الجيش! قوة الفرد القوي!
‘سيكون من الصعب جدًا تعلم هذه اللغة إذا لم تكن لدي ذاكرة أنجيلي.’ فكر يي سونغ ، وبفضل أنجيلي ، تمكن يي سونغ من التحدث وفهم هذه اللغة بشكل جيد. بقي جزء اللغة في دماغ أنجيلي، وستولد كلمات مناسبة كلما حاول يي سونغ التعبير عن شيء ما.
كانت تلك الأشياء التي جعلت الناس لا يخافون.
السبب الذي جعل والد أنجيلي ، بارون كارل ، لا يزال بإمكانه الاستمتاع بحياة رائعة بينما كان متعجرفًا وبدم بارد يكمن في مهارته وقوته في المعركة. كان البارون بطلاً في معركة الزمزريق، وكانت واحدة من أكثر المعارك الوحشية التي خاضتها إمبراطورية رودين ضد أعدائها. كانت تلك معركة شهيرة دمرت قاعدة إمبراطورية رودين. نجا البارون كارل من الحرب باستخدام مهاراته الخاصة.
في هذا العصر الفوضوي ، كانت هناك مناوشات وحروب تحدث طوال الوقت. حتى لو كان البارون كارل شديد القسوة والغطرسة ، إلا أن الناس لم يغادروا أرضه أبدًا. بعد كل شيء ، كان الناس بحاجة إلى الاعتماد على شخص قوي بما يكفي لحمايتهم من أجل بقائهم على قيد الحياة.
بدون حماية اللورد ، لن يتمكن الناس من البقاء في الخارج لفترة طويلة بسبب وجود قطاع طرق في كل مكان. حتى أن بعض قطاع الطرق لجأوا إلى أكل لحوم البشر إذا لم يتمكنوا من العثور على الطعام. كان السفر من منطقة إلى أخرى دون حماية أشبه بمغازلة للموت. لن يعيش الناس بمجرد وجود قلب شجاع.
كان الوضع في أراضي البارون كارل مختلفًا. تم مداهمة مجموعات اللصوص حول الإقليم وطردهم من قبل الحراس بقيادة البارون. لم يخاف منه عامة الناس فحسب ، بل كان اللصوص يهربون بعد سماع اسمه مباشرة. كانت أراضي البارون مع نصف مدينة كانديا مدعومة بالفعل من قبل البارون ، وكان قطاع الطرق مرعوبين تمامًا من سلطة البارون. كان هذا أيضًا سبب عدم قلق العجوز ويد بشأن مكانة الفيكونت كانديا.
الناس الذين يعيشون في المنطقة لم يموتوا بشكل عشوائي ؛ الشيء الوحيد الذي كان عليهم أن يعانوه هو العيش تحت سيطرة البارون. بغض النظر عن مدى قسوة البارون ، تأثر عدد معين فقط من الناس بذلك. كان هناك عدد لا يحصى من الناس في المنطقة ، ولم يعتقد الناس أنهم سيكونون التاليين. حاول يي سونغ تخمين أفكار الناس الذين يعيشون في المنطقة.
أمسك يي سونغ بورق البرشمان على المنضدة ؛ لم ير مثل هذه اللغة من قبل. بدت مثل اللغة الإنجليزية ، لكنها بدت أيضًا مثل اللغة التبتية الصينية القديمة.
“كيف يمكنني مساعدتك؟” سألت الخادمة.
‘سيكون من الصعب جدًا تعلم هذه اللغة إذا لم تكن لدي ذاكرة أنجيلي.’ فكر يي سونغ ، وبفضل أنجيلي ، تمكن يي سونغ من التحدث وفهم هذه اللغة بشكل جيد. بقي جزء اللغة في دماغ أنجيلي، وستولد كلمات مناسبة كلما حاول يي سونغ التعبير عن شيء ما.
‘تبدو بنية الكلمات متطورة جيدًا هنا …’ فكر يي سونغ أثناء قراءة الورقة التي كتب أنجيلي تاريخ العائلة عليها.
“أنت سيسيليا؟” نهض يي سونغ ومشى نحو الفتاة. تذكر اسمها.
‘إذا تمكنت فقط من تشغيل شريحتي البيولوجية، فسيكون من الأسهل بالنسبة لي تعلم وفهم المعرفة هنا لأن بنية اللغة مثالية.’ فكر يي سونغ. لمس صدغه الأيسر. كان المكان الذي اعتادت أن تكون فيه شريحته البيولوجية. لقد تم زرعه بالشريحة عندما كان لا يزال على قيد الحياة على الأرض.
يمكن أن يرى يي سونغ أن الشخص الذي يقود المجموعة كان يتحدث مع الآخرين خلفه ، وكان يضحك على شيء ما.
ديي!!
تردد صدى صوت التنشيط البيولوجي في أذن يي سونغ. لقد أدرك ذلك لأنه سمعها بالفعل لآلاف المرات.
“الشريحة البيولوجية رقم 18907 في خدمتك. أنا من صنع شركة فاي تنغ الصينية، ويشرف عليها قسم الذكاء الاصطناعي.” تحدث صوت أنثوي صيني جميل داخل رأس يي سونغ.
شعر يي سونغ بتحسن كبير بمساعدة النسيم البارد. تحت ضوء القمر ، رأى مجموعة من الفرسان ذوي الدروع الداكنة يتجهون إلى القلعة من نهاية الطريق.
‘ولكن يمكن أن يكون ذلك ممكنًا، كانت شريحتي هي الإصدار الأحدث ، وقيل إنها تم دمجها في الجين الخاص بي. إذا تم كسرها ، فإنها ستصلح نفسها تمامًا مثل أعضائي. لذا … تم نقل الجين الخاص بي إلى هذا الجسد؟’ خمن يي سونغ.
لم يتفاجأ يي سونغ بذلك لأنه كان يعلم أنه صوت الرقاقة. كانت مثل رسالة الترحيب التي ستظهر عندما تقوم بتشغيل شاشة التلفزيون. ومع ذلك، لم يكن لدى الشريحة نفسها أي ذكاء.
كانت الرقاقة البيولوجية من اختراعات القرن الثالث والعشرين، وكان لها وظيفتان رئيسيتان: التحليل والتخزين.
الفصل 3: فتح
عكست الريشة بعض ضوء الشمعة. كان لها ضوء أصفر غامق ، وبدا جميلًا.
كانت وظيفة التحليل أساسية للغاية. استخدمت معلومات مختلفة لإجراء تحليل منطقي على هياكل أشياء معينة، وسيتم إدخال النتيجة تلقائيًا في التخزين.
كان للبارون كارل جسم قوي ، ومجموعة خاصة من المهارات القتالية ومهارات السيف المتقاطعة السلسة. لقد قتل خمسة عشر فارسًا مدرعًا ثقيلًا نتيجة لذلك خلال المعركة. مع الفارس أوديس، يمكنهم بسهولة جعل الفيكونت كانديا يرتجف خوفًا.
نظر إلى الزاوية المظلمة التي يأتي منها الصوت ، وكانت هناك فتاة ذات شعر طويل تجلس هناك وهي تمسك ركبتيها. لم يكن يي سونغ متأكدًا مما إذا كان يتذكر بشكل صحيح ، لكنه كان يعرف من هي إلى حد كبير.
الرقاقة نفسها ليس لديها ذكاء لأن العلماء كانوا قلقين بشأن تأثيرها على الدماغ البشري. ستجعل الوظيفة البيولوجية الرقاقة جزءًا من الدماغ، مما يعني أنه لا يمكن إخراج الشريحة بمجرد زرعها.
تم فصل وظيفة التخزين عن نظام الذاكرة الأصلي للدماغ. لديها قدرة أكبر بكثير من الدماغ البشري ، ويمكن أن تخزن فيها معلومات تزيد قيمتها عن ألف عام. يمكن للدماغ البشري أن يخزن فقط حوالي مائة وخمسين سنة من المعلومات.
ارتدى البارون قفازات جلدية سوداء على يديه التي كانت تمسك بزمام الأمور. نظر إلى يي سونغ ، عندما كان الأخير لا يزال يحاول معرفة من هو.
‘الرقاقة تناسخت معي؟’ لم يستطع يي سونغ ببساطة تصديق ذلك، وأصبح يتنفس بصعوبة. جلس على الكرسي لفترة طويلة ليفكر في الأمر.
فجأة ، سمع يي سونغ صوت الحوافر التي تدوس على الأرض من الطريق الرئيسي الوحيد المرتبط بالمدينة في الخارج ، وكان الطريق بين الغابة التي كان ينظر إليها.
‘ولكن يمكن أن يكون ذلك ممكنًا، كانت شريحتي هي الإصدار الأحدث ، وقيل إنها تم دمجها في الجين الخاص بي. إذا تم كسرها ، فإنها ستصلح نفسها تمامًا مثل أعضائي. لذا … تم نقل الجين الخاص بي إلى هذا الجسد؟’ خمن يي سونغ.
“الرجاء تسمية الشريحة.” تحدث الصوت الجميل مرة أخرى.
“زيرو.” لم يفكر يي سونغ حتى ؛ لقد استخدم للتو الاسم القديم.
انحنت الخادمة ليي سونغ بأدب ، وأخرجت سيسيليا من غرفة النوم.
“تم تأكيد الاسم ، سيتم تدمير نظام الدعم التلقائي الخاص بشريحة زيرو الآن. استمتع بالرقاقة ، برجاء الاتصال على 40355627 إذا كان لديك أي شكوى. شكرًا لاستخدامك – ” ثم توقف الصوت هنا.
‘إذا تمكنت فقط من تشغيل شريحتي البيولوجية، فسيكون من الأسهل بالنسبة لي تعلم وفهم المعرفة هنا لأن بنية اللغة مثالية.’ فكر يي سونغ. لمس صدغه الأيسر. كان المكان الذي اعتادت أن تكون فيه شريحته البيولوجية. لقد تم زرعه بالشريحة عندما كان لا يزال على قيد الحياة على الأرض.
عرف يي سونغ أن هذه ستكون آخر مرة يسمع فيها هذا الصوت الجميل من الرقاقة. لن يكون هناك سوى صوت تم إنشاؤه ميكانيكيًا بعد ذلك، وسيتم إنشاء الصوت بواسطة وظيفة الذاكرة الخاصة به.
انعكس ضوء الشمعة الأصفر على وجه يي سونغ ، وبدأ يتوهج. كانت هناك نافذة فوق منضدة الكتابة ، وكانت هناك ورقة بيضاء رفيعة عالقة في الإطار الخشبي. كانت معظم نوافذ القلعة على هذا النحو.
‘تبدو بنية الكلمات متطورة جيدًا هنا …’ فكر يي سونغ أثناء قراءة الورقة التي كتب أنجيلي تاريخ العائلة عليها.
كان يي سونغ متحمسًا، واستمر في التنفس بصعوبة.
“إنه الأب بارون كارل.” تعرف عليه يي سونغ على الفور لأنه رآه منذ وقت ليس ببعيد. كان لدى أنجيلي أيضًا ذكريات محفورة بعمق عنه.
كانت وظيفة التحليل أساسية للغاية. استخدمت معلومات مختلفة لإجراء تحليل منطقي على هياكل أشياء معينة، وسيتم إدخال النتيجة تلقائيًا في التخزين.
ستكون الشريحة عونًا كبيرًا في هذا العصر حيث سادت الأسلحة الباردة.
أخرج يي سونغ رأسه خارج النافذة. أراد أن يبرد نفسه قليلاً.
انعكس ضوء الشمعة الأصفر على وجه يي سونغ ، وبدأ يتوهج. كانت هناك نافذة فوق منضدة الكتابة ، وكانت هناك ورقة بيضاء رفيعة عالقة في الإطار الخشبي. كانت معظم نوافذ القلعة على هذا النحو.
هبت الريح في الليل على وجهه ، وكان يشم رائحة الأعشاب.
‘إذا تمكنت فقط من تشغيل شريحتي البيولوجية، فسيكون من الأسهل بالنسبة لي تعلم وفهم المعرفة هنا لأن بنية اللغة مثالية.’ فكر يي سونغ. لمس صدغه الأيسر. كان المكان الذي اعتادت أن تكون فيه شريحته البيولوجية. لقد تم زرعه بالشريحة عندما كان لا يزال على قيد الحياة على الأرض.
وقف يي سونغ وفتح النافذة.
تم دفع الإطار الخشبي للخارج بصوت “تشي” طويل.
أخرج يي سونغ رأسه خارج النافذة. أراد أن يبرد نفسه قليلاً.
هبت الريح في الليل على وجهه ، وكان يشم رائحة الأعشاب.
“زيرو.” لم يفكر يي سونغ حتى ؛ لقد استخدم للتو الاسم القديم.
كانت غرفة نومه في الطابق الرابع ، وكان بإمكانه رؤية الغابة المظلمة الكبيرة في الخارج. كانت الأشجار مثل الظلال ، وكان بإمكانه سماع الأصوات التي تصدرها الحشرات جنبًا إلى جنب مع صوت أوراق الشجرة التي تهبها الرياح.
“إنه الأب بارون كارل.” تعرف عليه يي سونغ على الفور لأنه رآه منذ وقت ليس ببعيد. كان لدى أنجيلي أيضًا ذكريات محفورة بعمق عنه.
“اعتقدت أنني ميت بالتأكيد ، ثم انتهى بي الأمر في جسد شخص آخر في عالم مختلف تمامًا.” لعب يي سونغ بالقلم في يده ، وفكر في التجربة.
علق هلال فوق سماء الليل ، وانسكب ضوء القمر على الأرض.
أخرج يي سونغ رأسه خارج النافذة. أراد أن يبرد نفسه قليلاً.
فجأة ، سمع يي سونغ صوت الحوافر التي تدوس على الأرض من الطريق الرئيسي الوحيد المرتبط بالمدينة في الخارج ، وكان الطريق بين الغابة التي كان ينظر إليها.
شعر يي سونغ بتحسن كبير بمساعدة النسيم البارد. تحت ضوء القمر ، رأى مجموعة من الفرسان ذوي الدروع الداكنة يتجهون إلى القلعة من نهاية الطريق.
كان بعض الفرسان يحملون مشاعل مضاءة ، وأطلقت الخيول التي كانوا يركبونها أصواتًا.
برفق ، وحث الحصان على التحرك بشكل أسرع.
يمكن أن يرى يي سونغ أن الشخص الذي يقود المجموعة كان يتحدث مع الآخرين خلفه ، وكان يضحك على شيء ما.
بمساعدة ضوء المشاعل ، تمكن يي سونغ أخيرًا من رؤية شكل القائد.
كان للزعيم وجه جاد مع بعض السكسوكة السوداء على ذقنه ، وشعره الكتاني الطويل ملفوف على كتفه. بدا قويا جدا في درعه الفضي. لقد بدا وقحًا بعض الشيء ، لكنه لا يزال نبيلًا.
شعر يي سونغ بتحسن كبير بمساعدة النسيم البارد. تحت ضوء القمر ، رأى مجموعة من الفرسان ذوي الدروع الداكنة يتجهون إلى القلعة من نهاية الطريق.
“إنه الأب بارون كارل.” تعرف عليه يي سونغ على الفور لأنه رآه منذ وقت ليس ببعيد. كان لدى أنجيلي أيضًا ذكريات محفورة بعمق عنه.
ارتدى البارون قفازات جلدية سوداء على يديه التي كانت تمسك بزمام الأمور. نظر إلى يي سونغ ، عندما كان الأخير لا يزال يحاول معرفة من هو.
رأى البارون يي سونغ ينظر إليه من النافذة ، وخلع إحدى القفازات ولوح تجاه الأخير. ابتسم يي سونغ أيضًا ردًا ، وأومأ إليه. ثم هز البارون رأسه
برفق ، وحث الحصان على التحرك بشكل أسرع.
أمسك يي سونغ بورق البرشمان على المنضدة ؛ لم ير مثل هذه اللغة من قبل. بدت مثل اللغة الإنجليزية ، لكنها بدت أيضًا مثل اللغة التبتية الصينية القديمة.
______________
“كيف يمكنني مساعدتك؟” سألت الخادمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
