استحالة الألفية لـ تشانغ يي!
الحلقة 120: استحالة الألفية لـ تشانغ يي!
مع وجود تشانغ يي جالسًا هناك ، لم تتح الفرصة لأحد حتى لفتح أفواههم. بدا إطاره غير الطويل جدًا في هذه اللحظة وكأنه جبل يسحق على رؤوسهم وصدورهم!
كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الشخص؟
لكن الآن ، المشهد الذي ظهر كان شيئًا لم يُشاهد في مسابقة إقليمية أو وطنية ، ناهيك عن مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة!
كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الشخص؟
ضحكت الاخت الكبرى تشو أيضًا بصوت عالٍ ، “ليتل تشانغ! دعونا نرى من لا يزال يريد أن يقول إنك غششت! ”
كان هذا مثالا عمليا عن كيف يمكن لرجل واحد أن يصد كل قوات العدو!
في هذه اللحظة ، كانت الخمس دقائق من الخبز المحظوظ قد انتهت ، لكن تشانغ يي كان يشعر بالاكتئاب. لم يكن قد استخلص كل الفائدة بعد ،حيث ما حصل عليه لم يكن كثيرًا. ولكن كانت النتيجة لا تزال جيدة.
مع وجود تشانغ يي جالسًا هناك ، لم تتح الفرصة لأحد حتى لفتح أفواههم. بدا إطاره غير الطويل جدًا في هذه اللحظة وكأنه جبل يسحق على رؤوسهم وصدورهم!
قال المتسابق التالي: “أنا لن أطرح سؤالاً”.
50 متسابقا!
لم يعتقد بيج ثاندر أنه يمكن أن يأتي بمقطع جيد ، وحتى لو توصل إلى واحد صعب ، كان لديهم 49 شخصًا. حتى لو لم يتمكنوا من الإجابة بسرعة تشانغ يي ، إذا أعطوا الوقت الكافي ، يمكنهم بالتأكيد الإجابة عليه.
لم يكن هناك نقص في المؤلفين المشهورين والماجستير (الاسياد) بين المتسابقين الـ 49 الآخرين. لم يكن أي منهم عديم الفائدة ، ولم يكن أي منهم خصما سهل.
لم يعتقد بيج ثاندر أنه يمكن أن يأتي بمقطع جيد ، وحتى لو توصل إلى واحد صعب ، كان لديهم 49 شخصًا. حتى لو لم يتمكنوا من الإجابة بسرعة تشانغ يي ، إذا أعطوا الوقت الكافي ، يمكنهم بالتأكيد الإجابة عليه.
لكن الآن ، المشهد الذي ظهر كان شيئًا لم يُشاهد في مسابقة إقليمية أو وطنية ، ناهيك عن مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة!
من البداية إلى النهاية ، لم يكن لدى المتسابقين الـ 49 فرصة للإجابة على سؤال واحد! تم الرد على جميع الأسئلة من قبل متسابق واحد! وكان المقطع الثاني متطابقا تماما! لا عيب فيه!
عبقرية مطلقة؟
ضحكت الاخت الكبرى تشو أيضًا بصوت عالٍ ، “ليتل تشانغ! دعونا نرى من لا يزال يريد أن يقول إنك غششت! ”
شيطان لم يرى منذ ألف عام؟
أيا كان التقييم المعطى له لن يكون كثيرا!
وفقط عندما أجبره الآخرون على الصعود؟
وكما قيل سابقًا ، يميل المثقفون إلى ازدراء بعضهم البعض ، ولكن في هذه اللحظة بالذات ، كان العديد من المتسابقين ينظرون إليه باحترام. حتى هؤلاء كبار السن الذي من الواضح أنهم أكبر سناً بكثير من تشانغ يي بسنوات عديدة والذين كانت مؤهلاتهم أعلى بكثير من تشانغ يي ، نظروا إلى تشانغ يي بقناعة مطلقة!
غير مقتنع؟
غير مقتنع؟
عليك أن تقتنع ، حتى لو لم تكن كذلك!
أنت تسمي هذا عدم الثقة !؟ إذن كم من الناس في هذا العالم ما زالوا يتمتعون بالثقة؟
لقد أخاف تشانغ يي الجميع في خطوة واحدة!
في الواقع ، كان هناك أشخاص لم يفكروا بأي شيء في تشانغ يي. حتى أن آخرون قالوا انه كان يغش. وبما أنه كان فتى صغيرًا ، اعتقد الجميع أيضًا أنه كذلك. لم يعتقد أحد حقًا أنه يمتلك الكثير من القدرات. لكن مع تطور الأحداث ، تفاجأ الناس واستنيروا.
في الكواليس.
كل ما قيل سابقا كان هراء!! الغشىليس لديه هذه قدرة! على ما يبدو ، لقد استخدم هذا الشخص قصيدة لحن بعنوان “شويداو غيتو” “- متى يكون القمر صافياً ومشرقاً” لتلقي بظلالها على الجماهير. لقد كان حقًا شخصًا مقتدرًا ، جديرًا بسمعته!
عليك أن تقتنع ، حتى لو لم تكن كذلك!
……
في قسم التعليقات في البث المباشر عبر الويب ، كان هناك أيضًا ضجة كبيرة!
في الكواليس.
بح صوت شياو لو من الهتاف، “المعلم تشانغ ، أنت رائع!”
“أيها الإخوة ، لنفجر الموقع الرسمي لرابطة كتاب بكين!”
“اي شيء سيفعل. يمكننا فقط الاستماع إليها “.
تنافست معها المساعدة السابقة شياوفانغ من حيث علو الصوت، “واحد مقابل 49! المعلم تشانغ ، أنت رائع للغاية! ”
في هذه اللحظة ، كانت الخمس دقائق من الخبز المحظوظ قد انتهت ، لكن تشانغ يي كان يشعر بالاكتئاب. لم يكن قد استخلص كل الفائدة بعد ،حيث ما حصل عليه لم يكن كثيرًا. ولكن كانت النتيجة لا تزال جيدة.
قال المتسابق التالي: “أنا لن أطرح سؤالاً”.
ضحكت الاخت الكبرى تشو أيضًا بصوت عالٍ ، “ليتل تشانغ! دعونا نرى من لا يزال يريد أن يقول إنك غششت! ”
قال شخص آخر ، “هذا صحيح. في السابق ، لم نكن نعرف الوضع ، لذلك نعتذر للمعلم تشانغ يي. المعلم تشانغ رائع للغاية. هاها. أنا أتحول من متفرج إلى معجب! ”
شهق تيان بن مندهشًا مرارًا وتكرارًا ، “يا له من ثنائي جيد! كل واحد منهم هو مقطع جيد! حتى أن تشانغ يي لديه هذه القدرة؟ ” في السابق ، كان قد شجع تشانغ يي ، لكن … لكن ذلك كان مجرد تشجيع بسيط. لقد تجاوز هذا بالفعل توقعات تيان بين وزوجته. هذا الرد الذي يشبه المدفع الرشاش في مبارزة المبارزة جعلهم مذهولين في كل لحظة!
كان هذا مثالا عمليا عن كيف يمكن لرجل واحد أن يصد كل قوات العدو!
وسع القضاة الثاني والثالث عيونهم أيضًا ، خاصةً أثناء الانتظار.
لم يقل هو فاي و تشاو غوتشو كلمة واحدة. كانوا لا يزالون يستمتعون بالنصف الثاني من المقطع الذي أجاب عليه تشانغ يي. حتى أنهم كانوا يرددونه بأفواههم كي يتذوقوه!
فقط ليتل تشانغ لديه هذا المعيار!
فقط ليتل تشانغ لديه هذه الموهبة!
“أنا قلق حقا على ذكاء هؤلاء الناس. هل هؤلاء الأشخاص من رابطة الكتاب الذين حاولوا الإيقاع بالمعلم تشانغ تناولوا أدويتهم في الصباح؟ ”
الأشخاص الذين كانوا يشوهون تشانغ يي سابقًا تم تقييد ألسنتهم!
وقال إنه يريد أن يخسر النهائيات الآن؟
وكما قيل سابقًا ، يميل المثقفون إلى ازدراء بعضهم البعض ، ولكن في هذه اللحظة بالذات ، كان العديد من المتسابقين ينظرون إليه باحترام. حتى هؤلاء كبار السن الذي من الواضح أنهم أكبر سناً بكثير من تشانغ يي بسنوات عديدة والذين كانت مؤهلاتهم أعلى بكثير من تشانغ يي ، نظروا إلى تشانغ يي بقناعة مطلقة!
قال إنه لم يكن لديه الثقة ؟
“هذا صحيح! أليس هذا خداع وغش؟ ألا تكمن هذه المقولة وعيناك مفتوحتان على مصراعيها !؟ ”
لم يكن لديه حتى النية للصعود على خشبة المسرح للمشاركة في النهائيات؟
في الواقع ، كان هناك أشخاص لم يفكروا بأي شيء في تشانغ يي. حتى أن آخرون قالوا انه كان يغش. وبما أنه كان فتى صغيرًا ، اعتقد الجميع أيضًا أنه كذلك. لم يعتقد أحد حقًا أنه يمتلك الكثير من القدرات. لكن مع تطور الأحداث ، تفاجأ الناس واستنيروا.
وفقط عندما أجبره الآخرون على الصعود؟
وقال إنه يريد أن يخسر النهائيات الآن؟
قلة من الناس الذين سمعوا من قبل كلمات تشانغ يي كادوا أن يلعنوه.
وسع القضاة الثاني والثالث عيونهم أيضًا ، خاصةً أثناء الانتظار.
ليس لديك ثقة أختك!
يمكنك حتى أن تتطابق مع عدد قليل من القضاة ، تشينغ انبانغ ، وبيج ثاندر. ثم هل هناك حاجة للحديث عن انفسنا؟ هل هناك أي مقاطع يمكن أن تسبب لك المتاعب؟ لذلك دعونا لا نضيع أي جهد. ودعنا نترك بعض الوجه لأنفسنا!
ليس لدية ثقة ، عمك الثالث وجدتك!
أنت تسمي هذا عدم الثقة !؟ إذن كم من الناس في هذا العالم ما زالوا يتمتعون بالثقة؟
بح صوت شياو لو من الهتاف، “المعلم تشانغ ، أنت رائع!”
……
غير مقتنع؟
صفق الجمهور!
كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الشخص؟
استخدم تشانغ يي قدراته لعكس الوضع. أصبح الاتهام بالغش الآن نكتة سخيفة. حتى الأشخاص القلائل من رابطة كتاب بكين لم يجرؤوا حتى على ذكرها مرة أخرى.
“تطابق مثالي!”
“الغش ، أختك! أخيرًا فهمت! مجموعة أعضاء رابطة كتاب بكين يحاولون مهاجمته! ”
قال إنه لم يكن لديه الثقة ؟
“مثير! مثير حقا! ”
……
“الكثير من المرح! لم أسمع عن مثل هذه المباريات الممتعة من قبل! ”
في قسم التعليقات في البث المباشر عبر الويب ، كان هناك أيضًا ضجة كبيرة!
”أين هذا اللقيط؟! من الذي قال أن تشانغ يي قد غش؟ من قالها للتو؟ ”
100.000
“قل مرة أخرى كيف كان المعلم تشانغ يي قد غش! أريد أن أرى من يجرؤ على قول ذلك مرة أخرى! ”
“هذا صحيح! أليس هذا خداع وغش؟ ألا تكمن هذه المقولة وعيناك مفتوحتان على مصراعيها !؟ ”
اسرع ، اسرع ، اسرع!
“بهذا النوع من المعرفة ، هل يحتاج حتى إلى الغش؟ تم الإعلان عنه من قبل رابطة كتاب بكين للتو ، أليس كذلك؟اللعنة، هل أنت غبي ، أم أننا أغبياء؟ ”
“اشتريت ساعة العام الماضي! حتى أنني كنت أؤيد دخول المعلم تشانغ إلى رابطة الكتاب من قبل. حتى أنني @ رابطة كتاب بكين كل يوم للمعلم تشانغ. الآن ، أعتقد أنه من غير المجدي الذهاب! يا له من مكان كئيب! ”
“هؤلاء الأشخاص من رابطة الكتاب مدهشون بالتأكيد! لقد عاملونا كأغبياء! ”
يمكنك حتى أن تتطابق مع عدد قليل من القضاة ، تشينغ انبانغ ، وبيج ثاندر. ثم هل هناك حاجة للحديث عن انفسنا؟ هل هناك أي مقاطع يمكن أن تسبب لك المتاعب؟ لذلك دعونا لا نضيع أي جهد. ودعنا نترك بعض الوجه لأنفسنا!
“الغش ، أختك! أخيرًا فهمت! مجموعة أعضاء رابطة كتاب بكين يحاولون مهاجمته! ”
“استسلم.”
“هذه المجموعة من الأحفاد! حتى أنني اعتقدت أن تشانغ يي قد اعتمد على أفكار الآخرين لتمرير التصفيات! ”
……
حدق الشيخ تشيان في تشانغ يي.
في قسم التعليقات في البث المباشر عبر الويب ، كان هناك أيضًا ضجة كبيرة!
“استسلم.”
صفق الجمهور!
قفز حساب “معجب تشانغ يي رقم 1”. في كل مرة واجه فيها تشانغ يي مشكلة ، حيث سيكون هو أول من يصعد إليه ويدعمه. لقد كان من معجبا متشددا من بين كل معجبي تشانغ يي المتشددين. كان مهتمًا تمامًا بالفرد وليس بالحقائق. لقد دعم تشانغ يي دون قيد أو شرط ،
“قل مرة أخرى كيف كان المعلم تشانغ يي قد غش! أريد أن أرى من يجرؤ على قول ذلك مرة أخرى! ”
“لقد قالوا حتى أن الأستاذ تشانغ قد غش؟ الوسائل التي استخدموها منحدرة منخفضة جدًا!” قالت: إذاً انتهت المنافسة؟ سأعلن أن البطل هو … ”
في الكواليس.
الأشخاص الذين كانوا يشوهون تشانغ يي سابقًا تم تقييد ألسنتهم!
حتى أن البعض تحول من كاره إلى معجب ، “يا أخي ، لقد كان سوء فهم. سوء فهم.”
100.000
”أين هذا اللقيط؟! من الذي قال أن تشانغ يي قد غش؟ من قالها للتو؟ ”
قال شخص آخر ، “هذا صحيح. في السابق ، لم نكن نعرف الوضع ، لذلك نعتذر للمعلم تشانغ يي. المعلم تشانغ رائع للغاية. هاها. أنا أتحول من متفرج إلى معجب! ”
“الغش ، أختك! أخيرًا فهمت! مجموعة أعضاء رابطة كتاب بكين يحاولون مهاجمته! ”
“قمة الروعة! المقاطع المزدوجة للمدرس تشانغ مذهلة للغاية! ”
لقد أخاف تشانغ يي الجميع في خطوة واحدة!
“في السابق ، أكانت رابطة كتاب بكين هي من رمت الطين في الأستاذ تشانغ؟ تلك المجموعة من الأوغاد! ”
ليس لديك ثقة أختك!
“أنا قلق حقا على ذكاء هؤلاء الناس. هل هؤلاء الأشخاص من رابطة الكتاب الذين حاولوا الإيقاع بالمعلم تشانغ تناولوا أدويتهم في الصباح؟ ”
“قل مرة أخرى كيف كان المعلم تشانغ يي قد غش! أريد أن أرى من يجرؤ على قول ذلك مرة أخرى! ”
“اشتريت ساعة العام الماضي! حتى أنني كنت أؤيد دخول المعلم تشانغ إلى رابطة الكتاب من قبل. حتى أنني @ رابطة كتاب بكين كل يوم للمعلم تشانغ. الآن ، أعتقد أنه من غير المجدي الذهاب! يا له من مكان كئيب! ”
“الغش ، أختك! أخيرًا فهمت! مجموعة أعضاء رابطة كتاب بكين يحاولون مهاجمته! ”
فقط ليتل تشانغ لديه هذه الموهبة!
“حق! إذا لم ينجح الأمر ، يمكن للمعلم تشانغ إنشاء طائفته الخاصة! لماذا يجب أن يحصل على اعتراف الدوائر الأدبية السائدة !؟ إذن ماذا لو لم يعترفوا به؟ إذن ماذا لو لم يسمحوا للمعلم تشانغ بالانضمام إلى رابطة الكتاب؟ يمكن لموهبة المعلم تشانغ أن تدمركم جميعًا بنفس القدر! ستكون الإساءة كبيرة لدرجة أنك ستأخذها في صمت! ”
“أيها الإخوة ، لنفجر الموقع الرسمي لرابطة كتاب بكين!”
قال المتسابق التالي بلا حول ولا قوة ، “أنا أستسلم أيضًا”.
“فكره جيده!!”
ضحكت الاخت الكبرى تشو أيضًا بصوت عالٍ ، “ليتل تشانغ! دعونا نرى من لا يزال يريد أن يقول إنك غششت! ”
يمكنك حتى أن تتطابق مع عدد قليل من القضاة ، تشينغ انبانغ ، وبيج ثاندر. ثم هل هناك حاجة للحديث عن انفسنا؟ هل هناك أي مقاطع يمكن أن تسبب لك المتاعب؟ لذلك دعونا لا نضيع أي جهد. ودعنا نترك بعض الوجه لأنفسنا!
“موافق + 110!”
لم يكن هناك موضوع أو اتجاه محدد. يمكن النظر في كل أنواع المنطق والإمكانيات ، لذلك كان الخبراء الحقيقيون بينهم يعلمون أن ابتكار مقطع أصعب بكثير من مطابقة مقطع!
……
“أوافق + 119!”
“تطابق مثالي!”
“أوافق + 119!”
“صابري الكبير مرة أخرى مرة أخرى مرة أخرى غير قادرة على تحمل العطش!”
أيا كان التقييم المعطى له لن يكون كثيرا!
“هاها. سألتقي “الاخ الصابر الكبير” مرة أخرى. في كل مرة أنسى عدد المرات التي قاتلنا فيها جيش الترول معًا ، أحتاج فقط إلى حساب عدد المرات التي استخدم فيها “الاخ الصابر الكبير” كلمة “مرة أخرى”! ”
كان هذا الصديق الذي يحمل بطاقة هوية ، ‘الاخ الصابر الكبير’ أيضًا أحد المعجبين المتشددين لـ تشانغ يي ، لكنه كان مختلفًا عن “معجب تشانغ يي رقم 1”. لم يتكلم الاخ الصابر الكبير مطلقًا بالهراء ، ولم يفكر مع الآخرين. ولكن كلما كان هناك شيء ما ، كان أول شخص يقود المهمة. لقد كان من المعجبين المتشددين الذين لم يتكلموا بالهراء ، بل تحدث بأفعال!
مع هذه الفوضى ، ارتفع عدد الأشخاص الذين يشاهدون البث المباشر!
……
100.000
230.000!
“قل مرة أخرى كيف كان المعلم تشانغ يي قد غش! أريد أن أرى من يجرؤ على قول ذلك مرة أخرى! ”
380000!
رمش تشانغ يي ، ” أخرج بواحدة؟”
……
50 متسابقا!
لقد انعكس الوضع بسرعة!
استخدم تشانغ يي قدراته لعكس الوضع. أصبح الاتهام بالغش الآن نكتة سخيفة. حتى الأشخاص القلائل من رابطة كتاب بكين لم يجرؤوا حتى على ذكرها مرة أخرى.
لم تنته المنافسة ولا تزال مستمرة.
سأل تشانغ يي ، “هل يمكن للصديق التالي أن يأتي بمقطع ثنائي؟” لم يكن لديه سوى فترة قصيرة من الوقت المتبقي مع الخبز المحظوظ ، وحتى إذا تم إنفاقه ، فلا يزال لديه خبز محظوظ آخر في مخزونه ، لذلك لم يكن قلقًا للغاية. ما كان المفتاح هو أن تشانغ يي لم يخرج من نطاقه بعد. لقد وصل إلى ذروة مطابقة المقاطع ، لذلك لم يستطع التوقف!
وكما قيل سابقًا ، يميل المثقفون إلى ازدراء بعضهم البعض ، ولكن في هذه اللحظة بالذات ، كان العديد من المتسابقين ينظرون إليه باحترام. حتى هؤلاء كبار السن الذي من الواضح أنهم أكبر سناً بكثير من تشانغ يي بسنوات عديدة والذين كانت مؤهلاتهم أعلى بكثير من تشانغ يي ، نظروا إلى تشانغ يي بقناعة مطلقة!
عجل!
بعض الناس لم يهتموا. لم يكن شيئًا مهمًا حقًا.
مع هذه الفوضى ، ارتفع عدد الأشخاص الذين يشاهدون البث المباشر!
اسرع ، اسرع ، اسرع!
……
“هؤلاء الأشخاص من رابطة الكتاب مدهشون بالتأكيد! لقد عاملونا كأغبياء! ”
كان تشانغ يي يحثه في قلبه!
مع هذه الفوضى ، ارتفع عدد الأشخاص الذين يشاهدون البث المباشر!
لكن أولئك المتسابقين الذين لم يقدموا أسئلتهم كانوا يبتسمون باستياء.
ما زلت تريد أن تتطابق؟ اللعنة! فقط ما الامر مع ذلك اللاإنساني ذو قوة المعركة الكبيرة؟..! من ذا الذي يجرؤ على اللعب معك!
عجل!
قال المتسابق التالي: “أنا لن أطرح سؤالاً”.
“في السابق ، أكانت رابطة كتاب بكين هي من رمت الطين في الأستاذ تشانغ؟ تلك المجموعة من الأوغاد! ”
قال المتسابق التالي بلا حول ولا قوة ، “أنا أستسلم أيضًا”.
في اليوم التالي ، قام المتسابق التالي أيضًا بمسح عرقه ، “أنا ، سأتنازل أيضًا.”
قال المتسابق التالي بلا حول ولا قوة ، “أنا أستسلم أيضًا”.
حصل تشانغ يي بالفعل على أكثر من 30 نقطة.
لقد انعكس الوضع بسرعة!
حتى لو لم يجيب على أي من الأسئلة المتبقية ، وتم الإجابة عليها جميعًا بشكل صحيح من قبل متسابق واحد ، فلن يتمكن هذا الشخص من التنافس على لقب البطل من تشانغ يي. لذا فإن الأسئلة القليلة الماضية لم يعد لها أي معنى. لكن بطبيعة الحال ، كان جوهر الأمر هو أن هؤلاء المتسابقين لم يرغبوا في اذلال أنفسهم أكثر من ذلك.
“الغش ، أختك! أخيرًا فهمت! مجموعة أعضاء رابطة كتاب بكين يحاولون مهاجمته! ”
يمكنك حتى أن تتطابق مع عدد قليل من القضاة ، تشينغ انبانغ ، وبيج ثاندر. ثم هل هناك حاجة للحديث عن انفسنا؟ هل هناك أي مقاطع يمكن أن تسبب لك المتاعب؟ لذلك دعونا لا نضيع أي جهد. ودعنا نترك بعض الوجه لأنفسنا!
في قسم التعليقات في البث المباشر عبر الويب ، كان هناك أيضًا ضجة كبيرة!
“استسلم.”
صفق الجمهور!
“أنا أستسلم أيضًا.”
فقط ليتل تشانغ لديه هذا المعيار!
230.000!
“يجب احترام قدرات الشاب ، وسوف استسلم أيضًا.”
كل المتسابقين في النهاية استسلموا بدون قتال!
50 متسابقا!
في هذه اللحظة ، كانت الخمس دقائق من الخبز المحظوظ قد انتهت ، لكن تشانغ يي كان يشعر بالاكتئاب. لم يكن قد استخلص كل الفائدة بعد ،حيث ما حصل عليه لم يكن كثيرًا. ولكن كانت النتيجة لا تزال جيدة.
100.000
كانت المضيفة من محبي تشانغ يي ، لذلك عندما رأت براعة تشانغ يي ، يمكن للمرء أن يرى الفرح على وجهها.
لم يقل هو فاي و تشاو غوتشو كلمة واحدة. كانوا لا يزالون يستمتعون بالنصف الثاني من المقطع الذي أجاب عليه تشانغ يي. حتى أنهم كانوا يرددونه بأفواههم كي يتذوقوه!
“لقد قالوا حتى أن الأستاذ تشانغ قد غش؟ الوسائل التي استخدموها منحدرة منخفضة جدًا!” قالت: إذاً انتهت المنافسة؟ سأعلن أن البطل هو … ”
قبل أن تقول أي شيء ، قاطعها بيج ثاندر ، “الأستاذ تشانغ يي ، ألن تطرح سؤالك؟”
قال المتسابق التالي بلا حول ولا قوة ، “أنا أستسلم أيضًا”.
في قسم التعليقات في البث المباشر عبر الويب ، كان هناك أيضًا ضجة كبيرة!
“هذا صحيح؛ لم يأتي تشانغ يي بسؤال. أود حقًا أن أسمع سؤاله”. لذلك على الرغم من أن النتيجة كانت ثابتة ، لا يزال هناك أشخاص فضوليون لمعرفة ما سيأتي به تشانغ يي.
100.000
لذا ظل بيج ثاندر وبعضهم غير مقتنعين. حتى لو كان تشانغ يي هو البطل بلا شك ، إذا كان بإمكانهم مطابقة مقطع تشانغ يي ، فإنهم سيفوزون ببعض الوجه لرابطة كتاب بكين ، وكانوا سيفوزون ضد تشانغ يي في هذا المجال!
“هاه ؟”
“هل هناك حاجة لذلك؟”
“اي شيء سيفعل. يمكننا فقط الاستماع إليها “.
كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الشخص؟
100.000
بعض الناس لم يهتموا. لم يكن شيئًا مهمًا حقًا.
“هل هناك حاجة لذلك؟”
من البداية إلى النهاية ، لم يكن لدى المتسابقين الـ 49 فرصة للإجابة على سؤال واحد! تم الرد على جميع الأسئلة من قبل متسابق واحد! وكان المقطع الثاني متطابقا تماما! لا عيب فيه!
ومع ذلك ، لم يكن لدى العديد من الأشخاص من رابطة كتاب بكين نفس الرأي ، وخاصة بيج ثاندر و تشينغ انبانغ. لقد اذلوا أنفسهم كثيرا اليوم ، وخسروا بشكل رهيب. وكان هذا النوع غير الإنساني من الخسارة البائسة.
بعد لقاء الشعر في منتصف الخريف ، تم القضاء مرة أخرى على رابطة كتاب بكين على يد تشانغ يي. بالطبع كانوا غير مقتنعين. وحتى لو كانوا مقتنعين ، حتى لو اعترفوا بموهبة تشانغ يي في مطابقة المقاطع ، فإنهم بحاجة إلى استعادة بعض الوجه!
لم يقل هو فاي و تشاو غوتشو كلمة واحدة. كانوا لا يزالون يستمتعون بالنصف الثاني من المقطع الذي أجاب عليه تشانغ يي. حتى أنهم كانوا يرددونه بأفواههم كي يتذوقوه!
يفكر بيج ثاندر والكثير من الناس.
أكنت مذهلاً في مطابقة المقاطع؟ ولكن لن يكون هذا هو الحال بالضرورة عند ابتكار مقطع ثنائي.
لم يكن هناك موضوع أو اتجاه محدد. يمكن النظر في كل أنواع المنطق والإمكانيات ، لذلك كان الخبراء الحقيقيون بينهم يعلمون أن ابتكار مقطع أصعب بكثير من مطابقة مقطع!
لذا ظل بيج ثاندر وبعضهم غير مقتنعين. حتى لو كان تشانغ يي هو البطل بلا شك ، إذا كان بإمكانهم مطابقة مقطع تشانغ يي ، فإنهم سيفوزون ببعض الوجه لرابطة كتاب بكين ، وكانوا سيفوزون ضد تشانغ يي في هذا المجال!
“اشتريت ساعة العام الماضي! حتى أنني كنت أؤيد دخول المعلم تشانغ إلى رابطة الكتاب من قبل. حتى أنني @ رابطة كتاب بكين كل يوم للمعلم تشانغ. الآن ، أعتقد أنه من غير المجدي الذهاب! يا له من مكان كئيب! ”
وفقط عندما أجبره الآخرون على الصعود؟
رمش تشانغ يي ، ” أخرج بواحدة؟”
أيا كان التقييم المعطى له لن يكون كثيرا!
“لو سمحت.”
في تلك الثانية ، هدأ الجمهور بأكمله.
لم يعتقد بيج ثاندر أنه يمكن أن يأتي بمقطع جيد ، وحتى لو توصل إلى واحد صعب ، كان لديهم 49 شخصًا. حتى لو لم يتمكنوا من الإجابة بسرعة تشانغ يي ، إذا أعطوا الوقت الكافي ، يمكنهم بالتأكيد الإجابة عليه.
فقط ليتل تشانغ لديه هذه الموهبة!
كان الحاضرون هنا هم النخب بين النخب. كيف يمكن أن يكون هناك مقطع لا يمكن مطابقته؟ لم يبقَ أي مقطع ثنائي بدون تطابق في مسابقة بكين للأثنائي كل عام!
في اليوم التالي ، قام المتسابق التالي أيضًا بمسح عرقه ، “أنا ، سأتنازل أيضًا.”
“اي شيء سيفعل. يمكننا فقط الاستماع إليها “.
حدق الشيخ تشيان في تشانغ يي.
كان هذا الصديق الذي يحمل بطاقة هوية ، ‘الاخ الصابر الكبير’ أيضًا أحد المعجبين المتشددين لـ تشانغ يي ، لكنه كان مختلفًا عن “معجب تشانغ يي رقم 1”. لم يتكلم الاخ الصابر الكبير مطلقًا بالهراء ، ولم يفكر مع الآخرين. ولكن كلما كان هناك شيء ما ، كان أول شخص يقود المهمة. لقد كان من المعجبين المتشددين الذين لم يتكلموا بالهراء ، بل تحدث بأفعال!
في قسم التعليقات في البث المباشر عبر الويب ، كان هناك أيضًا ضجة كبيرة!
وسع القضاة الثاني والثالث عيونهم أيضًا ، خاصةً أثناء الانتظار.
“هذا صحيح؛ لم يأتي تشانغ يي بسؤال. أود حقًا أن أسمع سؤاله”. لذلك على الرغم من أن النتيجة كانت ثابتة ، لا يزال هناك أشخاص فضوليون لمعرفة ما سيأتي به تشانغ يي.
في تلك الثانية ، هدأ الجمهور بأكمله.
لم يكن هناك موضوع أو اتجاه محدد. يمكن النظر في كل أنواع المنطق والإمكانيات ، لذلك كان الخبراء الحقيقيون بينهم يعلمون أن ابتكار مقطع أصعب بكثير من مطابقة مقطع!
كان الجميع يركزون عليه.
بعد لقاء الشعر في منتصف الخريف ، تم القضاء مرة أخرى على رابطة كتاب بكين على يد تشانغ يي. بالطبع كانوا غير مقتنعين. وحتى لو كانوا مقتنعين ، حتى لو اعترفوا بموهبة تشانغ يي في مطابقة المقاطع ، فإنهم بحاجة إلى استعادة بعض الوجه!
وقال إنه يريد أن يخسر النهائيات الآن؟
ابتسم تشانغ يي ، وقال خمس كلمات بسيطة. بدا الأمر وكأنه نصف أول بسيط للغاية ، “نصفي الأول …
“استسلم.”
قال المتسابق التالي: “أنا لن أطرح سؤالاً”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
