نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 837

ملك الشامان آكلي العظام

ملك الشامان آكلي العظام

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

“هل تشعر بتحسن قليل الآن، يا ملكي؟” ابتسمت يين تشينغ.

 

 

 

“مزاجي ليس هو المشكلة. إن حظي ‘عظيم’ قليلاً جدًا! ” نظر لي تشينغشان إلى يين تشينغ. أخفت عيناها الواضحة ابتسامة خففت من القتل الوحشي بها. جعلتها تبدو أكثر وأكثر أنوثة.

 

 

“الجنوب؟ هل هو دين السم اللانهائي ؟ ” رفرفت الأجنحة ذات اللون الأحمر الداكن لـ ملك الشامان آكلي العظام بشراسة.

“هذه ليست مصادفة في الواقع. يتمتع قادة أسورا العاديون بروح المعركة المصنوعة من الفولاذ. لن يرغبوا أبدًا في مغادرة عالم أسورا. فقط أولئك الذين يستخدمون أسلحة ثقيلة لا يمكنهم الاستجابة في الوقت المناسب ويتم امتصاصهم الى ميدان أسورا. حتى لو لم يستخدموا الهراوات الشائكة، فسيكون مثل الصولجان الكبيرة. بمجرد أن يصبح ميدان أسورا أقوى ، ستظهر أسلحة أخرى ، لكن يمكنك أن تنسى القتلة مثلي “.

 

 

قالت شياو آن ، “هذا جيد. إذا لم يأتي، فسنغريه “.

وقفت يين تشينغ وهي تضع يدها على وركها ، كما لو أنها لم تكن فقط تتباهى بهويتها كقاتلة ، ولكن أيضًا شخصيتها الفخورة. لم تكن خجولة على الإطلاق.

“حسنًا ، تمامًا كما قلت! بالتأكيد سأحصل على هذا الانتقام! ” قال الملك الشامان آكلي العظام. لم يكن يتصرف بدافع. بدلاً من ذلك ، كان للملك كرامة الملك.

 

”جبل الهمج ؟ ممتاز! لي تشينغشان؟ ممتاز! سأجعلهم يدفعون. سأجعلهم يعملون كـ ‘الناس الطعام’ لبقية حياتهم في المدينة. سأقطع قطعة من لحمه كل يوم لآكلها. بالتأكيد ستحقق تقدم في زراعتي! ”

“فهمت ، لذلك كان حظي على ما يرام من الناحية الفنية …” ابتسم لي تشينغشان. أحس بنظرة شياو آن من جانبه وطهر حلقه ، وأخفى عواطفه. “هذه قوة. كان يجب أن يكون ملك الشامان آكلي العظام قد تلقى الأخبار بالفعل. لماذا لا يزال غير قادم للانتقام من عشيرته؟ لا تخبرني أنه في زراعة منعزلة؟ ”

“ملك الشامان حسب نتائج العرافة العدو في الجنوب”.

 

لقد نظفت هذه الحرب بشكل أساسي جميع الشامان آكلي العظام في إقليم الضباب. مات مائة ألف من الشامان آكلي العظام ، وكان من المستحيل تمامًا الحفاظ على سر. كان قد أمر سادة الكهوف العشرة بالعمل سراً فقط لكسب الوقت لصقل ميدان أسورا، ولكن مر شهر بالفعل ، لذلك كان يجب أن تنتشر الأخبار منذ فترة طويلة.

لقد نظفت هذه الحرب بشكل أساسي جميع الشامان آكلي العظام في إقليم الضباب. مات مائة ألف من الشامان آكلي العظام ، وكان من المستحيل تمامًا الحفاظ على سر. كان قد أمر سادة الكهوف العشرة بالعمل سراً فقط لكسب الوقت لصقل ميدان أسورا، ولكن مر شهر بالفعل ، لذلك كان يجب أن تنتشر الأخبار منذ فترة طويلة.

إذا كان الأمر يتعلق بصقل قطعة أثرية ، فإن العثور على مائة ألف من الفانين كان سهلاً قدر الإمكان. ركز الشامان آكلي العظام على تلطيف الجسم. بصرف النظر عن القلة التي خضعت للمحنة السماوية ، فإن أرواح الشامان آكلي العظام العاديين لم تكن أقوى من الفانين.

 

وقفت يين تشينغ وهي تضع يدها على وركها ، كما لو أنها لم تكن فقط تتباهى بهويتها كقاتلة ، ولكن أيضًا شخصيتها الفخورة. لم تكن خجولة على الإطلاق.

زار أسياد الكهوف العشرة بشكل أساسي كل ركن من أركان إقليم الضباب  ، ويتنقلون بين مئات من الشامان آكلي العظام. كان من المستحيل عليهم إخفاء آثارهم تمامًا. طالما نظر ملك الشامان آكلي العظام في الأمر قليلاً ، فيمكنه تتبعه مرة أخرى إلى جبل الهمج بسهولة كبيرة.

 

 

“ملك الشامان ، يرجى الانتظار. ينحدر لي تشينغشان من دير تشان لـ ديفا ناغا في الإقليم الأخضر. سيده ملك راهب. هناك أيضًا امرأة بجانبه وهي أيضًا تلميذة لدير تشان ديفا ناغا “.

كان لي تشينغشان مستعدًا بالفعل لملك الشامان آكلي العظام لمهاجمة جبل الهمج. كان سيستخدم التشكيلات لتقليل قوته قبل أن يضرب فجأة ويمصه في ميدان أسورا. بعد ذلك ، سيطغى عليه مع سلف السم اللانهائي ، شياو آن ، ويين تشينغ ، مما سيسمح له بعد ذلك بأخذ مدينة آكلي العظام.

إذا كانوا فقط قبائل عادية وضعيفة، فليكن الأمر كذلك ، لكن القبائل الأكبر كانت تحتوي على طبقة المحنة السماوية ثانية من رؤساء القبائل أو الكهنة الشامان. كانوا يمتلكون ميزة جغرافية أيضًا ، فكيف تم الاستيلاء عليهم بهذه السهولة؟

 

رن صوت غاضب في القاعة ، كسر هدوء الغسق وتردد صداه في جميع أنحاء المدينة. سواء كانوا الشامان آكلي العظام أو فانون ، فقد سجدوا جميعًا في اتجاه القاعة ، خائفين جدًا من إحداث أي ضوضاء. صمتت المدينة الصاخبة فجأة.

وبعد كل ذلك ، سيصبح ميدان أسورا بالتأكيد أقوى ، مما كان مفيدًا لزراعته لـ تحول شيطان النمر. كان من الممكن أيضًا أن يخترق الطبقة الخامسة من شيطان النمر خلال المعركة. لم تكن الخطة خالية من العيوب ، لكنها كانت عبارة عن تسلسل قوي للأحداث. ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يكن هناك أي رد على الإطلاق ، مما جعله يشك.

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

قالت شياو آن ، “هذا جيد. إذا لم يأتي، فسنغريه “.

 

 

كان التشي الروحي في المدينة كثيفًا لدرجة أنه تجاوز جبل الهمج. كانت في الواقع أرضًا نادرة ومباركة للزراعة. على تل شاهق في وسط المدينة ، كانت توجد قاعة كبيرة كانت مركز هذه الأرض المباركة. حتى أنها تفوقت على قاعة ملك الهمج في جبل الهمج. تم قطع الأشجار التي لا حصر لها حول المدينة ، وتشتت المستنقعات أيضًا ، وتحويلها إلى حقول متموجة مليئة بالحياة.

……

كانت هذه الأرض المقدسة لـ الشامان آكلي العظام. لم يكن عليهم الصيد الجاد والقتال ضد الشامان الآخرين للحصول على طعام كافٍ. ومع ذلك ، حتى مع وجود مليون نسمة ، كان الحفاظ على العشرة الاف من الشامان آكلي العظام فقط هو الحد الأقصى بالفعل. كان عدد ‘الناس الطعام’ مقيدًا بحجم الأرض أيضًا. لم يتمكنوا من التوسع أكثر من ذلك.

 

 

إلى الشرق من إقليم الضباب كانت مدينة رائعة. كانت الهياكل الحجرية غير المستوية مغطاة باللبلاب ، والتي اختلفت في اللون مع المواسم. لم تكن مفصلة وأنيقة مثل مدينة كلير ريفر ، ولكن كان لها أسلوبها الخاص.

……

 

 

كان التشي الروحي في المدينة كثيفًا لدرجة أنه تجاوز جبل الهمج. كانت في الواقع أرضًا نادرة ومباركة للزراعة. على تل شاهق في وسط المدينة ، كانت توجد قاعة كبيرة كانت مركز هذه الأرض المباركة. حتى أنها تفوقت على قاعة ملك الهمج في جبل الهمج. تم قطع الأشجار التي لا حصر لها حول المدينة ، وتشتت المستنقعات أيضًا ، وتحويلها إلى حقول متموجة مليئة بالحياة.

 

 

لقد ازدهروا وتضاعفوا جيلًا بعد جيل مثل هذا تمامًا. سيتم رعاية عدد صغير من الأشخاص المحظوظين الى الشامان آكلي العظام ، في حين أن الغالبية كانت تسمى ” الناس الطعام ” ، الذين سينجبون المزيد من الشامان آكلي العظام أو ‘الناس الطعام’.

عندما غربت الشمس في الغرب ، انطلق صوت البوق الطويل من القاعة ، وعاد جميع الفلاحين إلى المدينة في مجموعات. حوّل غروب الشمس المدينة والحقول إلى اللون الأحمر اللامع ، مما جعل القاعة تبدو أكثر فخامة ونبلًا. كان كل شيء سلميًا.

كان الكاهن الشامان العظيم خائفًا جدًا من أن يقول إن سلف السم اللانهائي قد عانى كثيرًا ، ومع ذلك فقد فشل في قهر جبل الهمج . “قبل أن تذهب ، يجب أن نقدم التضحيات للإله العظيم تشيونغتشي  ونقوم بالعرافة.”

 

عندما اقترب فلاح من بوابات المدينة ، نظر إلى السرادق ورأى ثلاث كلمات قديمة محفورة بعمق ، مدينة آكلي العظام.

……

 

لم يكن هذا تسرع. بدلا من ذلك ، جاء من ثقة ملك الشامان. طالما كان يعرف موقف العدو ، فإن هؤلاء العباقرة والكنوز الغامضة ستكون عديمة الفائدة إذا لم يكن هناك خصم مماثل. ومع ذلك ، دون علمه ، هاجم سلف السم اللانهائي أيضًا جبل الهمج  بنفس النوع من الثقة.

كان عدد سكان المدينة مليون نسمة ، لكن عشرة الاف منهم فقط كانوا الشامان آكلي العظام. كان الباقون فانون ، أو بعبارة أخرى ، ” الناس الطعام “.

 

 

“همف ، دير تشان ديفا ناغا! هل هم جريئون بما يكفي للمجيء إلى إقليم الضباب؟ حتى سلف السم اللانهائي لا يخاف منهم ، فهل من المفترض أن أخاف؟ ”

تم دفع الرجال إلى الفلاحة يومًا بعد يوم. بسبب التشي الروحي الكثيف في الأرض المباركة ووفرة الطعام ، وقف كل واحد منهم قويًا وطويلًا. تم تحويل الرضع الضعفاء أو المعوقين إلى طعام ، لكن فقط الشامان آكلي العظام من مكانة أعلى يمكنهم الاستمتاع بهم. اضطر الشامان آكلي العظام العاديون إلى الانتظار حتى يضعف الرجال مع تقدم العمر ولا يستطيعون العمل بعد الآن قبل تناول الطعام في النهاية.

كان فم ملك الشامان آكلي العظام ممتلئًا بالأسنان الحادة. انفتحت الأجنحة بسرعة ، واندفعت الرياح العاتية إلى المناطق المحيطة. كان على وشك الطيران والقبض على لي تشينغشان والآخرين حتى يكون لديه شيء يذهب مع الكحول.

 

كان على ملك الشامان آكلي العظام أن يقطع حواجبه قبل أن يتذكر نوع المكان الذي كان. كان جبل الهمج مجرد منظمة من الدرجة الثانية في إقليم الضباب، وهو تجمع من غير الأسوياء. إذا كانوا قد دمروا للتو عددًا قليلاً من قبائل آكلي العظام ، فلن يكون ذلك شيئًا. لم يكن يهتم كثيرًا في الواقع بمصير قبائل آكلي العظام في الخارج. ومع ذلك ، فإن أعمال الإبادة الجماعية نقلت شيئًا مختلفًا تمامًا. من الواضح أنهم طوروا عداوة عميقة معه. من أين وجدوا الشجاعة؟

أما النساء فلم يكن عليهن الاهتمام بالأرض. كان لديهم فقط وظيفة واحدة ، وهي الولادة. لقد ولدوا طفلًا بعد طفل ، حتى لم يعودوا قادرين على الولادة ، وسيصبحون أيضًا طعامًا.

 

 

كان فم ملك الشامان آكلي العظام ممتلئًا بالأسنان الحادة. انفتحت الأجنحة بسرعة ، واندفعت الرياح العاتية إلى المناطق المحيطة. كان على وشك الطيران والقبض على لي تشينغشان والآخرين حتى يكون لديه شيء يذهب مع الكحول.

لقد ازدهروا وتضاعفوا جيلًا بعد جيل مثل هذا تمامًا. سيتم رعاية عدد صغير من الأشخاص المحظوظين الى الشامان آكلي العظام ، في حين أن الغالبية كانت تسمى ” الناس الطعام ” ، الذين سينجبون المزيد من الشامان آكلي العظام أو ‘الناس الطعام’.

”جبل الهمج ؟ ممتاز! لي تشينغشان؟ ممتاز! سأجعلهم يدفعون. سأجعلهم يعملون كـ ‘الناس الطعام’ لبقية حياتهم في المدينة. سأقطع قطعة من لحمه كل يوم لآكلها. بالتأكيد ستحقق تقدم في زراعتي! ”

 

نتيجة لذلك ، سيتم طرد مجموعة من الشامان آكلي العظام كل بضع سنوات ، ويتحولون إلى قبائل آكلي العظام مختلفة منتشرة في جميع أنحاء إقليم الضباب  بأكملها. من بين هذه القبائل ، أي شخص وصل إلى مستوى معين من الزراعة أو أظهر موهبة غير عادية ستتاح له الفرصة للعودة إلى مدينة آكلي العظام. كان هناك دائمًا تدفق لا ينتهي من الحجاج أيضًا.

كانت هذه الأرض المقدسة لـ الشامان آكلي العظام. لم يكن عليهم الصيد الجاد والقتال ضد الشامان الآخرين للحصول على طعام كافٍ. ومع ذلك ، حتى مع وجود مليون نسمة ، كان الحفاظ على العشرة الاف من الشامان آكلي العظام فقط هو الحد الأقصى بالفعل. كان عدد ‘الناس الطعام’ مقيدًا بحجم الأرض أيضًا. لم يتمكنوا من التوسع أكثر من ذلك.

إلى الشرق من إقليم الضباب كانت مدينة رائعة. كانت الهياكل الحجرية غير المستوية مغطاة باللبلاب ، والتي اختلفت في اللون مع المواسم. لم تكن مفصلة وأنيقة مثل مدينة كلير ريفر ، ولكن كان لها أسلوبها الخاص.

 

“فهمت ، لذلك كان حظي على ما يرام من الناحية الفنية …” ابتسم لي تشينغشان. أحس بنظرة شياو آن من جانبه وطهر حلقه ، وأخفى عواطفه. “هذه قوة. كان يجب أن يكون ملك الشامان آكلي العظام قد تلقى الأخبار بالفعل. لماذا لا يزال غير قادم للانتقام من عشيرته؟ لا تخبرني أنه في زراعة منعزلة؟ ”

نتيجة لذلك ، سيتم طرد مجموعة من الشامان آكلي العظام كل بضع سنوات ، ويتحولون إلى قبائل آكلي العظام مختلفة منتشرة في جميع أنحاء إقليم الضباب  بأكملها. من بين هذه القبائل ، أي شخص وصل إلى مستوى معين من الزراعة أو أظهر موهبة غير عادية ستتاح له الفرصة للعودة إلى مدينة آكلي العظام. كان هناك دائمًا تدفق لا ينتهي من الحجاج أيضًا.

 

 

”جبل الهمج ؟ ممتاز! لي تشينغشان؟ ممتاز! سأجعلهم يدفعون. سأجعلهم يعملون كـ ‘الناس الطعام’ لبقية حياتهم في المدينة. سأقطع قطعة من لحمه كل يوم لآكلها. بالتأكيد ستحقق تقدم في زراعتي! ”

لكن في الآونة الأخيرة ، اختفى الحجاج فجأة ، مما أدى إلى العديد من المناقشات في المدينة. أرسل ملك الشامان آكلي العظام أشخاصًا للتحقيق ، لكنه لم يجد شيئًا بعد.

تختلف القبائل آكلي العظام في الحجم. لم يكونوا مثل القبائل العادية التي ازدهرت عبر الأجيال في مكان واحد. وبدلاً من ذلك ، كانوا يتنقلون بانتظام بحثًا عن المزيد من “الطعام”.

 

عندما اقترب فلاح من بوابات المدينة ، نظر إلى السرادق ورأى ثلاث كلمات قديمة محفورة بعمق ، مدينة آكلي العظام.

“من هو بالضبط؟ من لديه الجرأة الكافية لذبح افراد عشيرتي؟ ”

……

 

لكن في الآونة الأخيرة ، اختفى الحجاج فجأة ، مما أدى إلى العديد من المناقشات في المدينة. أرسل ملك الشامان آكلي العظام أشخاصًا للتحقيق ، لكنه لم يجد شيئًا بعد.

رن صوت غاضب في القاعة ، كسر هدوء الغسق وتردد صداه في جميع أنحاء المدينة. سواء كانوا الشامان آكلي العظام أو فانون ، فقد سجدوا جميعًا في اتجاه القاعة ، خائفين جدًا من إحداث أي ضوضاء. صمتت المدينة الصاخبة فجأة.

 

 

عندما غربت الشمس في الغرب ، انطلق صوت البوق الطويل من القاعة ، وعاد جميع الفلاحين إلى المدينة في مجموعات. حوّل غروب الشمس المدينة والحقول إلى اللون الأحمر اللامع ، مما جعل القاعة تبدو أكثر فخامة ونبلًا. كان كل شيء سلميًا.

في أعلى القاعة ، كان هناك جدار حجري يبلغ ارتفاعه ثلاثمائة متر ، يصور طوطم يشبه تشيونغتشي واقعي  يحدق في المدينة بأكملها.

 

 

 

وقف رجل في منتصف العمر على منصة طويلة أمام الطوطم ويلوح بـ الصولجان الأسود في يده. كان وجهه ملتويا من الغضب. كان يرتدي أردية طويلة سوداء بحواف حمراء داكنة ، مما جعله يبدو وكأنه حاكم جليل.

“ملك الشامان ، يرجى الانتظار. ينحدر لي تشينغشان من دير تشان لـ ديفا ناغا في الإقليم الأخضر. سيده ملك راهب. هناك أيضًا امرأة بجانبه وهي أيضًا تلميذة لدير تشان ديفا ناغا “.

 

 

ومع ذلك ، فإن القرن المنفرد على جبهته ، والأجنحة على ظهره ، والهالة المرعبة التي ملأت المناطق المحيطة بها توضح من هو. لقد كان ملك الشامان آكلي العظام.

“ملك الشامان حسب نتائج العرافة العدو في الجنوب”.

 

 

“ملك الشامان حسب نتائج العرافة العدو في الجنوب”.

كانت هذه الأرض المقدسة لـ الشامان آكلي العظام. لم يكن عليهم الصيد الجاد والقتال ضد الشامان الآخرين للحصول على طعام كافٍ. ومع ذلك ، حتى مع وجود مليون نسمة ، كان الحفاظ على العشرة الاف من الشامان آكلي العظام فقط هو الحد الأقصى بالفعل. كان عدد ‘الناس الطعام’ مقيدًا بحجم الأرض أيضًا. لم يتمكنوا من التوسع أكثر من ذلك.

 

 

وقف الكاهن الشامان العظيم أسفل المنصة وأبلغت بصوتها الحاد الخشن. كانت على شكل امرأة عجوز ، حيث كان ظهرها منحنيًا بقدر الإمكان. كانت ترتدي تاجًا أسود من الريش على رأسها وترتدي أردية شامان ملونة رثة.

“همف ، دير تشان ديفا ناغا! هل هم جريئون بما يكفي للمجيء إلى إقليم الضباب؟ حتى سلف السم اللانهائي لا يخاف منهم ، فهل من المفترض أن أخاف؟ ”

 

 

“الجنوب؟ هل هو دين السم اللانهائي ؟ ” رفرفت الأجنحة ذات اللون الأحمر الداكن لـ ملك الشامان آكلي العظام بشراسة.

“ملك الشامان ، يرجى الانتظار. ينحدر لي تشينغشان من دير تشان لـ ديفا ناغا في الإقليم الأخضر. سيده ملك راهب. هناك أيضًا امرأة بجانبه وهي أيضًا تلميذة لدير تشان ديفا ناغا “.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

“لا ، ملك الشامان. إنه ليس دين السم اللانهائي. كان سادة كهف جبل الهمج وراء هذا.” قال الكاهن الشامان العظيم.

 

 

وقف رجل في منتصف العمر على منصة طويلة أمام الطوطم ويلوح بـ الصولجان الأسود في يده. كان وجهه ملتويا من الغضب. كان يرتدي أردية طويلة سوداء بحواف حمراء داكنة ، مما جعله يبدو وكأنه حاكم جليل.

”جبل الهمج ؟ لماذا يفعلون هذا؟ ”

 

 

ترجمة: zixar

كان على ملك الشامان آكلي العظام أن يقطع حواجبه قبل أن يتذكر نوع المكان الذي كان. كان جبل الهمج مجرد منظمة من الدرجة الثانية في إقليم الضباب، وهو تجمع من غير الأسوياء. إذا كانوا قد دمروا للتو عددًا قليلاً من قبائل آكلي العظام ، فلن يكون ذلك شيئًا. لم يكن يهتم كثيرًا في الواقع بمصير قبائل آكلي العظام في الخارج. ومع ذلك ، فإن أعمال الإبادة الجماعية نقلت شيئًا مختلفًا تمامًا. من الواضح أنهم طوروا عداوة عميقة معه. من أين وجدوا الشجاعة؟

 

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

إذا كانوا فقط قبائل عادية وضعيفة، فليكن الأمر كذلك ، لكن القبائل الأكبر كانت تحتوي على طبقة المحنة السماوية ثانية من رؤساء القبائل أو الكهنة الشامان. كانوا يمتلكون ميزة جغرافية أيضًا ، فكيف تم الاستيلاء عليهم بهذه السهولة؟

إذا كان الأمر يتعلق بصقل قطعة أثرية ، فإن العثور على مائة ألف من الفانين كان سهلاً قدر الإمكان. ركز الشامان آكلي العظام على تلطيف الجسم. بصرف النظر عن القلة التي خضعت للمحنة السماوية ، فإن أرواح الشامان آكلي العظام العاديين لم تكن أقوى من الفانين.

 

وقف الكاهن الشامان العظيم أسفل المنصة وأبلغت بصوتها الحاد الخشن. كانت على شكل امرأة عجوز ، حيث كان ظهرها منحنيًا بقدر الإمكان. كانت ترتدي تاجًا أسود من الريش على رأسها وترتدي أردية شامان ملونة رثة.

“جبل الهمج لم يعد جبل الهمج من الماضي. احتله قائد الصقر الأبيض اسمه لي تشينغشان. لقد استخدم مخطوطة قسم الدم ليضع عشرة مزارعين شيطانيين تحت سيطرته ، وهم أسياد الكهوف العشرة ، ويطلق على نفسه اسم ملك الهمج. لقد اصطدم مع دين السم اللانهائي “.قال الكاهن الشامان العظيم.

 

 

“مزاجي ليس هو المشكلة. إن حظي ‘عظيم’ قليلاً جدًا! ” نظر لي تشينغشان إلى يين تشينغ. أخفت عيناها الواضحة ابتسامة خففت من القتل الوحشي بها. جعلتها تبدو أكثر وأكثر أنوثة.

“ملك الهمج! لقد خضع لمحنة سماوية ثالثة ، فلماذا هو قائد الصقر الأبيض؟ ”

كان التشي الروحي في المدينة كثيفًا لدرجة أنه تجاوز جبل الهمج. كانت في الواقع أرضًا نادرة ومباركة للزراعة. على تل شاهق في وسط المدينة ، كانت توجد قاعة كبيرة كانت مركز هذه الأرض المباركة. حتى أنها تفوقت على قاعة ملك الهمج في جبل الهمج. تم قطع الأشجار التي لا حصر لها حول المدينة ، وتشتت المستنقعات أيضًا ، وتحويلها إلى حقول متموجة مليئة بالحياة.

 

 

كانت مدينة آكلي العظام على بعد عشرات الآلاف من الكيلومترات من الجنوب. كان ملك الشامان آكلي العظام في زراعة منعزلة طوال الوقت أيضًا ، لذلك كان يعرف القليل جدًا عن لي تشينغشان.

 

 

زار أسياد الكهوف العشرة بشكل أساسي كل ركن من أركان إقليم الضباب  ، ويتنقلون بين مئات من الشامان آكلي العظام. كان من المستحيل عليهم إخفاء آثارهم تمامًا. طالما نظر ملك الشامان آكلي العظام في الأمر قليلاً ، فيمكنه تتبعه مرة أخرى إلى جبل الهمج بسهولة كبيرة.

“لا ، لديه فقط زراعة في الطبقة السماوية الثانية ، لكنه قوي جدًا. حتى دين السم اللانهائي عان بشدة على يده ، وفقدت بشكل أساسي جميع تلاميذه. حتى سلف السم اللانهائي لا حول له ولا قوة ضده. أما لماذا يفعل هذا ، فلا أحد يعلم “. ظهر تلميح من القلق في عيون الكاهن الشامان العظيم.

 

 

زار أسياد الكهوف العشرة بشكل أساسي كل ركن من أركان إقليم الضباب  ، ويتنقلون بين مئات من الشامان آكلي العظام. كان من المستحيل عليهم إخفاء آثارهم تمامًا. طالما نظر ملك الشامان آكلي العظام في الأمر قليلاً ، فيمكنه تتبعه مرة أخرى إلى جبل الهمج بسهولة كبيرة.

”جبل الهمج ؟ ممتاز! لي تشينغشان؟ ممتاز! سأجعلهم يدفعون. سأجعلهم يعملون كـ ‘الناس الطعام’ لبقية حياتهم في المدينة. سأقطع قطعة من لحمه كل يوم لآكلها. بالتأكيد ستحقق تقدم في زراعتي! ”

وبعد كل ذلك ، سيصبح ميدان أسورا بالتأكيد أقوى ، مما كان مفيدًا لزراعته لـ تحول شيطان النمر. كان من الممكن أيضًا أن يخترق الطبقة الخامسة من شيطان النمر خلال المعركة. لم تكن الخطة خالية من العيوب ، لكنها كانت عبارة عن تسلسل قوي للأحداث. ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يكن هناك أي رد على الإطلاق ، مما جعله يشك.

 

“لا ، ملك الشامان. إنه ليس دين السم اللانهائي. كان سادة كهف جبل الهمج وراء هذا.” قال الكاهن الشامان العظيم.

كان فم ملك الشامان آكلي العظام ممتلئًا بالأسنان الحادة. انفتحت الأجنحة بسرعة ، واندفعت الرياح العاتية إلى المناطق المحيطة. كان على وشك الطيران والقبض على لي تشينغشان والآخرين حتى يكون لديه شيء يذهب مع الكحول.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

لم يكن هذا تسرع. بدلا من ذلك ، جاء من ثقة ملك الشامان. طالما كان يعرف موقف العدو ، فإن هؤلاء العباقرة والكنوز الغامضة ستكون عديمة الفائدة إذا لم يكن هناك خصم مماثل. ومع ذلك ، دون علمه ، هاجم سلف السم اللانهائي أيضًا جبل الهمج  بنفس النوع من الثقة.

ترجمة: zixar

 

 

“ملك الشامان ، يرجى الانتظار. ينحدر لي تشينغشان من دير تشان لـ ديفا ناغا في الإقليم الأخضر. سيده ملك راهب. هناك أيضًا امرأة بجانبه وهي أيضًا تلميذة لدير تشان ديفا ناغا “.

 

 

 

“همف ، دير تشان ديفا ناغا! هل هم جريئون بما يكفي للمجيء إلى إقليم الضباب؟ حتى سلف السم اللانهائي لا يخاف منهم ، فهل من المفترض أن أخاف؟ ”

وقف الكاهن الشامان العظيم أسفل المنصة وأبلغت بصوتها الحاد الخشن. كانت على شكل امرأة عجوز ، حيث كان ظهرها منحنيًا بقدر الإمكان. كانت ترتدي تاجًا أسود من الريش على رأسها وترتدي أردية شامان ملونة رثة.

 

تمتلك الطوائف الثلاث الكبرى للإقليم الأخضر قوة هائلة ، والتي سمع عنها أيضًا ملك الشامان آكلي العظام. كان الملوك الأوصياء الأربعة في دير تشان لـ ديفا ناغا مشهورين في جميع أنحاء العالم ، ولكن لم يكن هناك داعٍ للقلق على الإطلاق من العداء بين الإقليمين.

”جبل الهمج ؟ ممتاز! لي تشينغشان؟ ممتاز! سأجعلهم يدفعون. سأجعلهم يعملون كـ ‘الناس الطعام’ لبقية حياتهم في المدينة. سأقطع قطعة من لحمه كل يوم لآكلها. بالتأكيد ستحقق تقدم في زراعتي! ”

 

 

هذا ما كان يعتقده سلف السم اللانهائي أيضًا. (هههههههههههه)

”جبل الهمج ؟ ممتاز! لي تشينغشان؟ ممتاز! سأجعلهم يدفعون. سأجعلهم يعملون كـ ‘الناس الطعام’ لبقية حياتهم في المدينة. سأقطع قطعة من لحمه كل يوم لآكلها. بالتأكيد ستحقق تقدم في زراعتي! ”

 

”جبل الهمج ؟ لماذا يفعلون هذا؟ ”

كان الكاهن الشامان العظيم خائفًا جدًا من أن يقول إن سلف السم اللانهائي قد عانى كثيرًا ، ومع ذلك فقد فشل في قهر جبل الهمج . “قبل أن تذهب ، يجب أن نقدم التضحيات للإله العظيم تشيونغتشي  ونقوم بالعرافة.”

“ملك الشامان ، يرجى الانتظار. ينحدر لي تشينغشان من دير تشان لـ ديفا ناغا في الإقليم الأخضر. سيده ملك راهب. هناك أيضًا امرأة بجانبه وهي أيضًا تلميذة لدير تشان ديفا ناغا “.

 

كانت هذه الأرض المقدسة لـ الشامان آكلي العظام. لم يكن عليهم الصيد الجاد والقتال ضد الشامان الآخرين للحصول على طعام كافٍ. ومع ذلك ، حتى مع وجود مليون نسمة ، كان الحفاظ على العشرة الاف من الشامان آكلي العظام فقط هو الحد الأقصى بالفعل. كان عدد ‘الناس الطعام’ مقيدًا بحجم الأرض أيضًا. لم يتمكنوا من التوسع أكثر من ذلك.

مقاطعته جعلت ملك الشامان آكلي العظام يهدأ كثيرًا. شعر وكأنها كانت على حق. لقد ظهر هذا الأمر على أنه مريب من عدة زوايا. ناهيك عن الآخرين، كان مجرد استيعاب موقع كل قبيلة آكلي العظام أمرًا لا يصدق.

 

 

”جبل الهمج ؟ ممتاز! لي تشينغشان؟ ممتاز! سأجعلهم يدفعون. سأجعلهم يعملون كـ ‘الناس الطعام’ لبقية حياتهم في المدينة. سأقطع قطعة من لحمه كل يوم لآكلها. بالتأكيد ستحقق تقدم في زراعتي! ”

تختلف القبائل آكلي العظام في الحجم. لم يكونوا مثل القبائل العادية التي ازدهرت عبر الأجيال في مكان واحد. وبدلاً من ذلك ، كانوا يتنقلون بانتظام بحثًا عن المزيد من “الطعام”.

كان لي تشينغشان مستعدًا بالفعل لملك الشامان آكلي العظام لمهاجمة جبل الهمج. كان سيستخدم التشكيلات لتقليل قوته قبل أن يضرب فجأة ويمصه في ميدان أسورا. بعد ذلك ، سيطغى عليه مع سلف السم اللانهائي ، شياو آن ، ويين تشينغ ، مما سيسمح له بعد ذلك بأخذ مدينة آكلي العظام.

 

 

تمكن قائد الصقر الأبيض من الإقليم الأخضر من فهم موقع كل قبيلة آكلي العظام بدقة شديدة قبل شن هجوم بسرعة البرق. هذا ببساطة تجاوز ما كان يجب أن يكون قادرًا عليه.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

 

كان هناك سؤال كبير جدًا عن هذا أيضًا. فقط لماذا فعل هذا؟ ما هي الفوائد ، أو بعبارة أخرى ، الأسباب التي أعطته الشجاعة ليكون شجاعًا ومتهورًا؟

 

 

 

إذا كان الأمر يتعلق بصقل قطعة أثرية ، فإن العثور على مائة ألف من الفانين كان سهلاً قدر الإمكان. ركز الشامان آكلي العظام على تلطيف الجسم. بصرف النظر عن القلة التي خضعت للمحنة السماوية ، فإن أرواح الشامان آكلي العظام العاديين لم تكن أقوى من الفانين.

 

 

هل كان هناك نوع من مخطط أعمق مخبأ في الداخل؟ أصبح الوضع العام في جميع أنحاء العالم أكثر اضطرابًا الآن. في وقت كهذا ، رفض اثنان من التلاميذ العباقرة من دير تشان لـ ديفا ناغا الزراعة بسلام في الإقليم الأخضر وبدلاً من ذلك اختاروا القدوم إلى الجنوب على الرغم من كل المخاطر. فقط ما هو السبب وراء ذلك؟

 

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

بعد التهدئة والتفكير في الأمر ، كان الأمر محيرًا حقًا. لم يستطع تحمل أن يكون مهملاً.

“من هو بالضبط؟ من لديه الجرأة الكافية لذبح افراد عشيرتي؟ ”

 

 

“حسنًا ، تمامًا كما قلت! بالتأكيد سأحصل على هذا الانتقام! ” قال الملك الشامان آكلي العظام. لم يكن يتصرف بدافع. بدلاً من ذلك ، كان للملك كرامة الملك.

“لا ، لديه فقط زراعة في الطبقة السماوية الثانية ، لكنه قوي جدًا. حتى دين السم اللانهائي عان بشدة على يده ، وفقدت بشكل أساسي جميع تلاميذه. حتى سلف السم اللانهائي لا حول له ولا قوة ضده. أما لماذا يفعل هذا ، فلا أحد يعلم “. ظهر تلميح من القلق في عيون الكاهن الشامان العظيم.

 

 

“نعم ، ملك الشامان. سأذهب للتحضير الآن! ”

“جبل الهمج لم يعد جبل الهمج من الماضي. احتله قائد الصقر الأبيض اسمه لي تشينغشان. لقد استخدم مخطوطة قسم الدم ليضع عشرة مزارعين شيطانيين تحت سيطرته ، وهم أسياد الكهوف العشرة ، ويطلق على نفسه اسم ملك الهمج. لقد اصطدم مع دين السم اللانهائي “.قال الكاهن الشامان العظيم.

 

انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD

“مزاجي ليس هو المشكلة. إن حظي ‘عظيم’ قليلاً جدًا! ” نظر لي تشينغشان إلى يين تشينغ. أخفت عيناها الواضحة ابتسامة خففت من القتل الوحشي بها. جعلتها تبدو أكثر وأكثر أنوثة.

ترجمة: zixar

“ملك الشامان حسب نتائج العرافة العدو في الجنوب”.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

“الجنوب؟ هل هو دين السم اللانهائي ؟ ” رفرفت الأجنحة ذات اللون الأحمر الداكن لـ ملك الشامان آكلي العظام بشراسة.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

عندما اقترب فلاح من بوابات المدينة ، نظر إلى السرادق ورأى ثلاث كلمات قديمة محفورة بعمق ، مدينة آكلي العظام.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط