الشكل الجميل في السهول الجليدية
482- الشكل الجميل في السهول الجليدية
قالت لين تشين تونغ بهدوء في قلبها وصعدت السلم.
بإحصاء بسيط ، كان هناك ما مجموعه… 18 علامة إمبيريان!
مع مرور الوقت ، ظلت لين تشين تونغ ساكنة. تشكلت طبقة من بلورات الجليد الأزرق على حاجبيها وشعرها. كانت بلورات الجليد مثل الياقوت الذي يشبه الزهور المستخدمة في الزخرفة.
كما قالت الفتاة ذات الملابس البيضاء ، مع تصميم لين تشين تونغ على ضم خطوط الطول المنتهية بشكل طبيعي ، كان لديها بالفعل سيف في قلبها.
في الطابق الأول من برج مجيء الإله ، اختارت لين تشين تونغ أقراص المصفوفة المناسبة لها. لم تكتسب الكثير من الأفكار من صفيفي القرص ، لكن اللوحة الموجودة في الطابق الثالث من برج مجيء الإله جعلت لين تشين تونغ يشعر بشيء ما. على هذا النحو ، جلست أمام اللوحة ودخلت في حالة أثيري.
بدا هذا وكأنه… تحد مستحيل…
لا قانون ، لا شكل ، لا فراغ ، لا أنا.
فقط من خلال هزيمتها ، ستتمكن لين تشين تونغ من الصعود إلى الطابق الرابع من برج مجيء الإله.
كان هذا شكلاً من أشكال التنوير ، لقد كان شيئًا جاء من خلال عدم البحث عنه.
مر وقت غير معروف وبضعف شديد ، تحركت حواجب لين تشين تونغ. بعد ذلك ، فتحت عينيها ، كاشفة عن عينيها الشفافتين الشبيهتين بالزجاج.
السهول الجليدية… هل كانت الإمبراطورة العظيمة قد سارت على نفسها في الماضي؟
“شكرًا على إرشادات الكبيرة…”
مع مرور الوقت ، ظلت لين تشين تونغ ساكنة. تشكلت طبقة من بلورات الجليد الأزرق على حاجبيها وشعرها. كانت بلورات الجليد مثل الياقوت الذي يشبه الزهور المستخدمة في الزخرفة.
في هذه اللحظة ، تردد صدى صوت لطيف في أذن لين تشين تونغ ، “يا طفلة ، استمري. لا أستطيع أن أعطيك طريقك. عليكِ أن تستخدمي السيف في يدك لقطع الطريق. ”
نظرت لين تشين تونغ إلى الشكل الموجود في اللوحة وقالت بهدوء قبل أن تعطي قوسًا محترمًا.
وقفت وسيفها في يدها ثم سارت نحو الطابق الرابع من برج مجيء الإله دون الرجوع للخلف.
احتوت اللوحة على شخصية الإمبراطورة العظيمة القديمة.
في برج مجيء الإله ، عبر ملايين السنين ، في اللوحة وخارج اللوحة ، بدا أن الجو المنبعث من جسد لين تشين تونغ يشبه بضعف الإمبراطورة العظيمة القديمة.
وقفت وسيفها في يدها ثم سارت نحو الطابق الرابع من برج مجيء الإله دون الرجوع للخلف.
ثم خطت لين تشين تونغ بحزم على السهول الجليدية.
في التنوير الذي كانت تعيشه منذ لحظات فقط ، شاهدت لين تشين تونغ العديد من المشاهد ، ومن بينها ، جزءًا من ذكريات الإمبراطورة العظيمة القديمة.
اتضح أن… لم يتم إنشاء برج مجيء الإله بواسطة الإمبراطورة العظيمة القديمة. لقد كان عنصرًا حصلت عليه الإمبراطورة العظيمة القديمة.
كما قالت الفتاة ذات الملابس البيضاء ، مع تصميم لين تشين تونغ على ضم خطوط الطول المنتهية بشكل طبيعي ، كان لديها بالفعل سيف في قلبها.
في ذلك الوقت ، صعدت الإمبراطورة العظيمة القديمة برج مجيء الإله ببطء مثل لين تشين تونغ.
مر وقت غير معروف وبضعف شديد ، تحركت حواجب لين تشين تونغ. بعد ذلك ، فتحت عينيها ، كاشفة عن عينيها الشفافتين الشبيهتين بالزجاج.
“أريد أن أكون مثل الإمبراطورة العظيمة القديمة. إذا كنت أرغب في تغيير مصير خطوط الطول المنتهية ، فأنا بحاجة إلى اتباع خطواتها “.
كان هذا شكلاً من أشكال التنوير ، لقد كان شيئًا جاء من خلال عدم البحث عنه.
قالت لين تشين تونغ بهدوء في قلبها وصعدت السلم.
كان أمامها باب بعيد من الضوء. كان هذا المدخل إلى الطابق الرابع من برج مجيء الإله.
صعدت الدرج إلى الطابق الرابع من برج مجيء الإله. وقفت لين تشين تونغ أمام باب الضوء ، وقف هناك بصمت لبعض الوقت قبل أن تخطو عبر الباب دون أي تردد.
في ذلك الوقت ، صعدت الإمبراطورة العظيمة القديمة برج مجيء الإله ببطء مثل لين تشين تونغ.
كان أمامها باب بعيد من الضوء. كان هذا المدخل إلى الطابق الرابع من برج مجيء الإله.
كان الأمر مثل خطوط الطول المنتهية بشكل طبيعي. لم تكن هناك طريقة للتخلي عنها مهما حاولت جاهدة.
قالت لين تشين تونغ بهدوء في قلبها وصعدت السلم.
عندما صعدت الدرج ، كان عقل لين تشين تونغ هادئًا بشكل غير طبيعي. في مرحلة معينة ، رفعت رأسها وتطلعت إلى الأمام. ليس بعيدًا عنها ، وقفت فتاة بيضاء بسيف.
نظرت الفتاة ذات الملابس البيضاء إلى لين تشين تونغ والتقت نظراتهم. يمكنهم رؤية انعكاساتهم في عيون بعضهم البعض.
تردد صدى هذا الصوت اللطيف في أذني لين تشين تونغ ، مما جعلها تشعر بإحساس بالهدوء لا يمكن تفسيره.
كان مظهر وشكل الفتاة ذات الملابس البيضاء مشابهًا للغاية لـ لين تشين تونغ. كان الأمر كما لو أن لين تشين تونغ كانت تنظر في المرآة.
كانت السهول الجليدية لا نهاية لها. قد لا تصل حتى إلى الأفق الذي يمكن أن تراه حتى عندما يتم إفراغ اليوان الخاص بها.
بدا هذا وكأنه… تحد مستحيل…
كانت وصية الطابق الرابع لبرج مجيء الإله.
عندما صعدت الدرج ، كان عقل لين تشين تونغ هادئًا بشكل غير طبيعي. في مرحلة معينة ، رفعت رأسها وتطلعت إلى الأمام. ليس بعيدًا عنها ، وقفت فتاة بيضاء بسيف.
فقط من خلال هزيمتها ، ستتمكن لين تشين تونغ من الصعود إلى الطابق الرابع من برج مجيء الإله.
على الرغم من أنها كانت مصممة بشدة ، إلا أن اليوان الخاص بها لم يزداد بسبب تصميمها. لم تكن هناك معجزة حيث انخفض اليوان تشي ببطء ، حيث أصبحت غير قادرة على تحمل الرياح الباردة.
خطوة بخطوة ، إذا نظر المرء من أعلى ، بدت لين تشين تونغ ضئيلة للغاية في السهول الثلجية. تم مسح الخطوات التي تركتها وراءها بسرعة بفعل الرياح الباردة…
“قومي بحركتك!”
جعل البرد القارس وجه لين تشين تونغ يتحول فجأة إلى اللون الأبيض.
السهول الجليدية… هل كانت الإمبراطورة العظيمة قد سارت على نفسها في الماضي؟
قالت لين تشين تونغ باستخفاف.
كان الأمر مثل خطوط الطول المنتهية بشكل طبيعي. لم تكن هناك طريقة للتخلي عنها مهما حاولت جاهدة.
وقفت وسيفها في يدها ثم سارت نحو الطابق الرابع من برج مجيء الإله دون الرجوع للخلف.
نظرت الفتاة ذات الملابس البيضاء إلى لين تشين تونغ والتقت نظراتهم. يمكنهم رؤية انعكاساتهم في عيون بعضهم البعض.
اومض باب الضوء ولم يعرقلها بأي شكل.
بعد فترة طويلة ، هزت الفتاة ذات الملابس البيضاء رأسها برفق ، “لم أتوقع أن يكون لديك بالفعل جو مثلها…”
كان أمامها باب بعيد من الضوء. كان هذا المدخل إلى الطابق الرابع من برج مجيء الإله.
“أوه؟” تحركت حواجب لين تشين تونغ قليلاً. لقد فوجئت تمامًا بالكلمات التي قالتها الفتاة ذات الملابس البيضاء للتو. توقعت أن تكون الفتاة ذات الثوب الأبيض وصية بدون أي ذكاء أو روح ، لكنها قالت لها مثل هذا الشيء.
مرتديةً ثوبًا أبيض وسيفًا ، مضت بمفردها.
“قلتي” لها “؟ يبدو أنك لست مجرد شكل من أشكال الطاقة يطيع الأوامر… ”
بينما كانت لين تشين تونغ تتحدث ، تنهدت الفتاة ذات الملابس البيضاء بخفة واحتفظت بسيفها. قالت بصوت ضعيف ، “لقد اتخذتي قرارك بالفعل لضم خطوط الطول المنتهية الخاصة بك والتحكم في مصيرك… لديك سيف في قلبك ، بينما ليس لدي سيف في قلبي. لا يمكنني منعك. ”
“انطلقي ، ولكن حتى إذا تجاوزتني ، فلن يكون الطابق الرابع سهلاً للغاية بالنسبة لك.”
قالت الفتاة التي كانت ترتدي الزي الأبيض قبل أن ينفجر جسدها بـ “بنغ” ، وتحولت إلى مطر من الضوء وهي تتلاشى.
ما تبقى هو ضوء إلهي سقط من السماء ، مشعًا على جسد لين تشين تونغ.
ما تبقى هو ضوء إلهي سقط من السماء ، مشعًا على جسد لين تشين تونغ.
اومض باب الضوء ولم يعرقلها بأي شكل.
مرتديةً ثوبًا أبيض وسيفًا ، مضت بمفردها.
تشكل هذا الضوء أخيرًا على ذراع لين تشين تونغ ، ليصبح مجموعة جميلة من علامات إمبيريان.
Ken
نظرت لين تشين تونغ إلى الشكل الموجود في اللوحة وقالت بهدوء قبل أن تعطي قوسًا محترمًا.
بإحصاء بسيط ، كان هناك ما مجموعه… 18 علامة إمبيريان!
كان أمامها باب بعيد من الضوء. كان هذا المدخل إلى الطابق الرابع من برج مجيء الإله.
جعلت علامات إمبيريان الثمانية عشر لين تشين تونغ تشعر بأنها كانت على بعد خطوة واحدة من الحصول على اعتراف العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.
مر وقت غير معروف وبضعف شديد ، تحركت حواجب لين تشين تونغ. بعد ذلك ، فتحت عينيها ، كاشفة عن عينيها الشفافتين الشبيهتين بالزجاج.
خطوة بخطوة ، إذا نظر المرء من أعلى ، بدت لين تشين تونغ ضئيلة للغاية في السهول الثلجية. تم مسح الخطوات التي تركتها وراءها بسرعة بفعل الرياح الباردة…
صعدت الدرج إلى الطابق الرابع من برج مجيء الإله. وقفت لين تشين تونغ أمام باب الضوء ، وقف هناك بصمت لبعض الوقت قبل أن تخطو عبر الباب دون أي تردد.
ربطها الجليد وثقب مباشرة في عظامها. كان مثل سيف التشي الحاد الذي كان يقطع وجه لين تشين تونغ الرائع. لم يكن لديها أي تعبير ، ولم تتباطأ خطواتها قليلاً بسبب كل هذه الأسباب.
جعلت علامات إمبيريان الثمانية عشر لين تشين تونغ تشعر بأنها كانت على بعد خطوة واحدة من الحصول على اعتراف العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.
اومض باب الضوء ولم يعرقلها بأي شكل.
صعدت الدرج إلى الطابق الرابع من برج مجيء الإله. وقفت لين تشين تونغ أمام باب الضوء ، وقف هناك بصمت لبعض الوقت قبل أن تخطو عبر الباب دون أي تردد.
عند دخول باب الضوء ، شعرت لين تشين تونغ أنها وصلت إلى عالم جديد.
أمامها ، كانت هناك أرض لا نهاية لها مغطاة بالجليد. سمعت هبوب الرياح الباردة وكل ما دخل في عينيها كان ثلجًا أبيض.
بينما كانت لين تشين تونغ تتحدث ، تنهدت الفتاة ذات الملابس البيضاء بخفة واحتفظت بسيفها. قالت بصوت ضعيف ، “لقد اتخذتي قرارك بالفعل لضم خطوط الطول المنتهية الخاصة بك والتحكم في مصيرك… لديك سيف في قلبك ، بينما ليس لدي سيف في قلبي. لا يمكنني منعك. ”
عندما صعدت الدرج ، كان عقل لين تشين تونغ هادئًا بشكل غير طبيعي. في مرحلة معينة ، رفعت رأسها وتطلعت إلى الأمام. ليس بعيدًا عنها ، وقفت فتاة بيضاء بسيف.
يبدو أن لين تشين تونغ هي الشيء الوحيد الحي في هذا العالم.
ما تبقى هو ضوء إلهي سقط من السماء ، مشعًا على جسد لين تشين تونغ.
كان عالم الثلج هذا مغطى بسهول ثلجية لا نهاية لها ، ولسبب ما بدا أنه يمنح الناس إحساسًا عميقًا باليأس.
“قومي بحركتك!”
في هذه اللحظة ، تردد صدى صوت لطيف في أذن لين تشين تونغ ، “يا طفلة ، استمري. لا أستطيع أن أعطيك طريقك. عليكِ أن تستخدمي السيف في يدك لقطع الطريق. ”
تردد صدى هذا الصوت اللطيف في أذني لين تشين تونغ ، مما جعلها تشعر بإحساس بالهدوء لا يمكن تفسيره.
ترجمة:
جعلت علامات إمبيريان الثمانية عشر لين تشين تونغ تشعر بأنها كانت على بعد خطوة واحدة من الحصول على اعتراف العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.
استنشقت لين تشين تونغ بعمق ونظرت بعيدًا في المسافة. لم تكن هناك نهاية للسهول الجليدية. كان الضغط والشعور باليأس يحومان فوق السهول الجليدية وأصبحا أكثر حدة.
في هذه اللحظة ، تردد صدى صوت لطيف في أذن لين تشين تونغ ، “يا طفلة ، استمري. لا أستطيع أن أعطيك طريقك. عليكِ أن تستخدمي السيف في يدك لقطع الطريق. ”
“شكرًا على إرشادات الكبيرة…”
كان الأمر مثل خطوط الطول المنتهية بشكل طبيعي. لم تكن هناك طريقة للتخلي عنها مهما حاولت جاهدة.
السهول الجليدية… هل كانت الإمبراطورة العظيمة قد سارت على نفسها في الماضي؟
السهول الجليدية… هل كانت الإمبراطورة العظيمة قد سارت على نفسها في الماضي؟
ثم خطت لين تشين تونغ بحزم على السهول الجليدية.
جعل البرد القارس وجه لين تشين تونغ يتحول فجأة إلى اللون الأبيض.
منذ أن كانت صغيرة ، عرفت أنها إذا أرادت المضي قدمًا والعيش ، فعليها أن تعمل بمئة مرة أكثر من غيرها.
ومع ذلك ، لم تكن النتيجة مضمونة.
في ذلك الوقت ، صعدت الإمبراطورة العظيمة القديمة برج مجيء الإله ببطء مثل لين تشين تونغ.
كان مظهر وشكل الفتاة ذات الملابس البيضاء مشابهًا للغاية لـ لين تشين تونغ. كان الأمر كما لو أن لين تشين تونغ كانت تنظر في المرآة.
هبت الرياح الباردة وكانت مثل الخناجر الطائرة التي حلقت حول لين تشين تونغ. جلب هبوب الرياح الباردة معه ارتفاعًا طائشًا في الطاقة. لم يكن شيئًا يمكن لأي مقاتل عادي تحمله.
كان خطر الموت في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة. لم تكن لين تشين تونغ تعرف ما الذي سينتج عن فشل هذه المحاكمة ، لكنها استمرت في المضي قدمًا دون تردد…
كانت وصية الطابق الرابع لبرج مجيء الإله.
قامت لين تشين تونغ بتزويد نفسها بحماية اليوان تشي لتحمل الرياح الباردة. في لحظة ، شعرت لين تشين تونغ بالضغط.
تم استنفاد اليوان الخاص بها بسرعة كبيرة ، وفي ظل هذه الظروف ، عرفت لين تشين تونغ أنها لا تستطيع الذهاب بعيدًا.
كانت السهول الجليدية لا نهاية لها. قد لا تصل حتى إلى الأفق الذي يمكن أن تراه حتى عندما يتم إفراغ اليوان الخاص بها.
قالت لين تشين تونغ بهدوء في قلبها وصعدت السلم.
مر وقت غير معروف وبضعف شديد ، تحركت حواجب لين تشين تونغ. بعد ذلك ، فتحت عينيها ، كاشفة عن عينيها الشفافتين الشبيهتين بالزجاج.
بدا هذا وكأنه… تحد مستحيل…
عندما تم استنفاد اليوان الخاص بها تمامًا مما أدى إلى استخدام جسدها في مثل هذه السهول الجليدية المرعبة ، ماذا سيحدث؟
كان خطر الموت في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة. لم تكن لين تشين تونغ تعرف ما الذي سينتج عن فشل هذه المحاكمة ، لكنها استمرت في المضي قدمًا دون تردد…
ربطها الجليد وثقب مباشرة في عظامها. كان مثل سيف التشي الحاد الذي كان يقطع وجه لين تشين تونغ الرائع. لم يكن لديها أي تعبير ، ولم تتباطأ خطواتها قليلاً بسبب كل هذه الأسباب.
“أوه؟” تحركت حواجب لين تشين تونغ قليلاً. لقد فوجئت تمامًا بالكلمات التي قالتها الفتاة ذات الملابس البيضاء للتو. توقعت أن تكون الفتاة ذات الثوب الأبيض وصية بدون أي ذكاء أو روح ، لكنها قالت لها مثل هذا الشيء.
كانت وصية الطابق الرابع لبرج مجيء الإله.
مرتديةً ثوبًا أبيض وسيفًا ، مضت بمفردها.
كما قالت الفتاة ذات الملابس البيضاء ، مع تصميم لين تشين تونغ على ضم خطوط الطول المنتهية بشكل طبيعي ، كان لديها بالفعل سيف في قلبها.
خطوة بخطوة ، إذا نظر المرء من أعلى ، بدت لين تشين تونغ ضئيلة للغاية في السهول الثلجية. تم مسح الخطوات التي تركتها وراءها بسرعة بفعل الرياح الباردة…
كان مظهر وشكل الفتاة ذات الملابس البيضاء مشابهًا للغاية لـ لين تشين تونغ. كان الأمر كما لو أن لين تشين تونغ كانت تنظر في المرآة.
على الرغم من أنها كانت مصممة بشدة ، إلا أن اليوان الخاص بها لم يزداد بسبب تصميمها. لم تكن هناك معجزة حيث انخفض اليوان تشي ببطء ، حيث أصبحت غير قادرة على تحمل الرياح الباردة.
أخيرًا ، اخترقت عاصفة من الرياح الباردة اليوان تشي الواقي لـ لين تشين تونغ ودخلت جسدها.
هذه الرياح الباردة تسربت على الفور إلى خطوط الطول والأوعية الدموية ، مباشرة إلى نخاعها.
على الرغم من أنها كانت مصممة بشدة ، إلا أن اليوان الخاص بها لم يزداد بسبب تصميمها. لم تكن هناك معجزة حيث انخفض اليوان تشي ببطء ، حيث أصبحت غير قادرة على تحمل الرياح الباردة.
اومض باب الضوء ولم يعرقلها بأي شكل.
جعل البرد القارس وجه لين تشين تونغ يتحول فجأة إلى اللون الأبيض.
وقفت وسيفها في يدها ثم سارت نحو الطابق الرابع من برج مجيء الإله دون الرجوع للخلف.
من الواضح أنها شعرت أن عاصفة الهواء البارد هذه قد حفزت خطوط الطول المنتهية بشكل طبيعي ، مما تسبب في زيادة الصقيع في جسدها واستهلاك حيويتها ببطء.
كان مظهر وشكل الفتاة ذات الملابس البيضاء مشابهًا للغاية لـ لين تشين تونغ. كان الأمر كما لو أن لين تشين تونغ كانت تنظر في المرآة.
لا قانون ، لا شكل ، لا فراغ ، لا أنا.
——————–
كان أمامها باب بعيد من الضوء. كان هذا المدخل إلى الطابق الرابع من برج مجيء الإله.
ترجمة:
Ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
