نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 81

نصيحة الرئيس دانزو

نصيحة الرئيس دانزو

 

 

الفصل 81 نصيحة الرئيس دانزو

 

 

أجاب غوستاف: “بالطبع يا رئيس دانزو ، لن أصبح مثل هؤلاء الفاسدين … لدي طريقتي الخاصة في القيام بالأشياء”.

“هناك المزيد في المستقبل ولكن يجب أن أكون حذر وأبقي منخفض في الوقت الحالي ،”

 

أومأ غوستاف بنظرة تفهم.

اعتقد غوستاف أن العملية كانت على هذا النحو لأنه ، من قبل ، لم يكن أحد حذر وخذل الجميع حذرهم عملياً.

أظهر الطلاب المزيد من براعتهم وإمكانياتهم حتى يتمكنوا من ملئ المكان الذي احتله تشارلز وجوردون.

 

أنهى غوستاف وجبته في وقت لاحق وغادر القاعة بعد تبادل التهاني مع بعض الطهاة.

الآن وقد أصبح موضوع ساخن ، كان الجميع حذرين.

 

 

 

لا أحد يريد أن يكون جوردون أو تشارلز التاليين لذلك كان الجميع يراقبون ظهورهم.

مرت ثلاثة أيام أخرى واتي يوم الاثنين مرة أخرى.

 

كانت عطلة نهاية الأسبوع التي أمضاها مع أنجي ممتعة للغاية لأنه كان يساعدها في دفع سرعتها إلى الحد الأقصى من خلال تكليفها ببعض المهام أثناء المراقبة الليلية.

يمكن أن يقول غوستاف أن الأمر لن يكون سهل عندما يقرر بعد ذلك سرقة سلالة أحد الطلاب بعد أن تطورت الأمور إلى هذه الحالة.

أجاب غوستاف: “بالطبع يا رئيس دانزو ، لن أصبح مثل هؤلاء الفاسدين … لدي طريقتي الخاصة في القيام بالأشياء”.

 

الآن وقد أصبح موضوع ساخن ، كان الجميع حذرين.

لم يكن منزعج جداً لأنه بصرف النظر عن هونغ غو وبن وبول وتشارلز وجوردون ، لم يتبق سوى شخصين قاما بتخويفه.

 

 

الفصل 81 نصيحة الرئيس دانزو

كان هونغ غو على رأس القائمة بينما كان هذين الشخصين في الأسفل.

انتهت المدرسة عملياً بصوت صاخب قبل أن يذهب الجميع إلى منازلهم.

 

ذهب كلاهما إلى الممر لتبادل الأحاديث.

تحدث بقية زملائه في الفصل فقط عنه ووصفوه بالقمامة ، لذلك لم يكن يخطط لأي شيء لهم حقاً ، لكنه قرر مواجهة صفعة للكثير منهم في اختبار دخول MBO.

 

 

“الرئيس دانزو … لماذا يجب أن أهتم بأن أكون وحش عندما لا يأبه أحد بتحويلي إلى واحد؟ لماذا لا أدير ظهري للعالم عندما أدار ظهره لي؟ لماذا أزعج نفسي بمحاولة انقاذ الناس الذين أؤمن بانهم لو كانو في حذائي اليوم ، فلن يكلفو انفسهم عناء محاولة إنقاذي اذا كنت في مأزق؟ لماذا يستحق عالم أناني مثل هذا حتى ذرة من رحمتي؟” سأل غوستاف على التوالي وهو يحدق في الأرض . و في عينيه ، كان يمكن رؤية الحزن فقط.

في كلتا الحالتين ، قرر عدم تجربة أي شيء مكثف مثل ما فعله في اليوم السابق.

 

 

 

أنهى غوستاف وجبته في وقت لاحق وغادر القاعة بعد تبادل التهاني مع بعض الطهاة.

 

 

 

قضى النصف الأخير من اليوم في تدريب الفصل مرة أخرى.

بينما سار الرئيس دانزو خطوتين إلى الأمام تحدث غوستاف ، مما جعله يتوقف.

 

كان داخل المطبخ يطبخ بعض الوجبات عندما طلب الرئيس دانزو التحدث معه.

كان المعلم منزعج قليلاً بشأن وضع جوردون وتشارلز ، لكنه لم يؤثر على خططه بشكل عام نظراً لوجود عدد أكبر من الطلاب الذين كانوا أفضل من كليهما في الصف 3.

 

 

كان داخل المطبخ يطبخ بعض الوجبات عندما طلب الرئيس دانزو التحدث معه.

أظهر الطلاب المزيد من براعتهم وإمكانياتهم حتى يتمكنوا من ملئ المكان الذي احتله تشارلز وجوردون.

الآن وقد أصبح موضوع ساخن ، كان الجميع حذرين.

 

“حسناً ، أنا أفهم الرئيس ، فلماذا أردت رؤيتي؟” سأل غوستاف بنظرة مفتونة.

الصف 3 كان لديه أكثر من مائة طالب.

 

 

 

على الرغم من أن الجميع سيحضرون ، إلا أنه لا يمكنهم تمثيل المدرسة في المبارزات.

تحدث الرئيس دانزو: “أريد فقط أن أقدم لك نصيحة ، الأمر متروك لك للاستماع”.

 

ألقى غوستاف نظرة تأملية على وجهه بعد سماع هذا التفسير.

صادف أن تم اختيار تشارلز كجزء من أعضاء الفريق المبارزة بينما تم اختيار جوردون كبديل وهذا هو سبب إظهار الطلاب براعتهم اليوم.

 

 

أجاب غوستاف: “بالطبع يا رئيس دانزو ، لن أصبح مثل هؤلاء الفاسدين … لدي طريقتي الخاصة في القيام بالأشياء”.

لقد أرادوا الفتحتين الفارغتين المتوفرتين حالياً.

 

 

وقف غوستاف هناك عاجز عن الكلام. لم يكن يعرف كيف يرد.

أيضاً ، أولئك الذين خططوا لاختيارهم كقائد للفريق كان عليهم دائماً إظهار براعتهم.

 

 

مرت ثلاثة أيام أخرى واتي يوم الاثنين مرة أخرى.

سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يختار المدرب قائد.

 

 

 

انتهت المدرسة عملياً بصوت صاخب قبل أن يذهب الجميع إلى منازلهم.

لم يكن منزعج جداً لأنه بصرف النظر عن هونغ غو وبن وبول وتشارلز وجوردون ، لم يتبق سوى شخصين قاما بتخويفه.

 

 

مرت ثلاثة أيام أخرى واتي يوم الاثنين مرة أخرى.

كان المعلم منزعج قليلاً بشأن وضع جوردون وتشارلز ، لكنه لم يؤثر على خططه بشكل عام نظراً لوجود عدد أكبر من الطلاب الذين كانوا أفضل من كليهما في الصف 3.

 

“الآن ضع في اعتبارك يا بني ، أنا لا أطلب منك أن تصبح بطل … أن تصبح بطل في هذا العالم الواسع ليس عديم الفائدة فحسب ، بل سيؤدي أيضاً إلى موتك … أنا فقط أقول لك ألا تغض الطرف عن شيء تعرف أنه يمكنك تغييره حقاً … إذا رأيت شخص يتعرض لنفس الألم الذي مررت به ولديك القدرة على وضع حد لألمه ، فلا تغض الطرف! ليس عليك أن تكون بطل ، لكن كونك مخدر تجاه الأفعال الشريرة وأمثال أولئك الذين يشكلون إزعاج للمجتمع يجعلك لا تختلف عن الأشخاص الذين تكرههم “ربت الرئيس دانزو على كتف غوستاف بعد أن تحدث واستدار ليغادر .

كانت عطلة نهاية الأسبوع التي أمضاها مع أنجي ممتعة للغاية لأنه كان يساعدها في دفع سرعتها إلى الحد الأقصى من خلال تكليفها ببعض المهام أثناء المراقبة الليلية.

ألقى غوستاف نظرة مدهشة على وجهه بعد سماعه هذا السؤال. لم يكن يريد أن ينتهي به الأمر بقول شيء غبي ، فسأل ، “من هو الرجل الحقيقي؟”

 

 

بدأت أنجي تتسائل عما إذا كانت السلالات المختلطة تتجنب وجودها.

 

 

 

كانت دائماً سعيدة جداً عندما لم تظهر سلالة مختلطة.

“هناك المزيد في المستقبل ولكن يجب أن أكون حذر وأبقي منخفض في الوقت الحالي ،”

 

 

أدرك غوستاف أنها لا تريد أن يكون الحي في أي شكل من أشكال الخطر ، لكنها لم تكن تعلم أنه كان يتعمد جعلها تخرج للقيام بدوريات معه في الأيام التي كان متأكد من أنها لن يظهر فيها اي سلالة مختلطة.

مرت ثلاثة أيام أخرى واتي يوم الاثنين مرة أخرى.

 

 

توجه غوستاف إلى المدرسة مرة أخرى , و وصل إلى المدرسة بعد عدة دقائق.

ألقى غوستاف نظرة تأملية على وجهه بعد سماع هذا التفسير.

 

الفصل 81 نصيحة الرئيس دانزو

كان داخل المطبخ يطبخ بعض الوجبات عندما طلب الرئيس دانزو التحدث معه.

كان المعلم منزعج قليلاً بشأن وضع جوردون وتشارلز ، لكنه لم يؤثر على خططه بشكل عام نظراً لوجود عدد أكبر من الطلاب الذين كانوا أفضل من كليهما في الصف 3.

 

 

ذهب كلاهما إلى الممر لتبادل الأحاديث.

أجاب غوستاف: “بالطبع يا رئيس دانزو ، لن أصبح مثل هؤلاء الفاسدين … لدي طريقتي الخاصة في القيام بالأشياء”.

 

كان المعلم منزعج قليلاً بشأن وضع جوردون وتشارلز ، لكنه لم يؤثر على خططه بشكل عام نظراً لوجود عدد أكبر من الطلاب الذين كانوا أفضل من كليهما في الصف 3.

“مرحباً يا فتى ، كيف حالك مؤخراً؟” سأل الرئيس دانزو بنبرة قلقة.

 

 

 

“أنا بخير يا رب ، لماذا تسأل؟” كان غوستاف مندهش بعض الشيء من السؤال المفاجئ.

 

 

الآن وقد أصبح موضوع ساخن ، كان الجميع حذرين.

أجاب الرئيس دانزو: “حسناً ، أنا فقط قلق على سلامتك”.

“الرجل الحقيقي هو الشخص الذي لديه مبادئ تمنعه من غض الطرف عن شخص يتعرض للألم الذي مر به” ، صرح الرئيس دانزو.

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“حسناً ، أنا أفهم الرئيس ، فلماذا أردت رؤيتي؟” سأل غوستاف بنظرة مفتونة.

 

 

لم يكن منزعج جداً لأنه بصرف النظر عن هونغ غو وبن وبول وتشارلز وجوردون ، لم يتبق سوى شخصين قاما بتخويفه.

تحدث الرئيس دانزو: “أريد فقط أن أقدم لك نصيحة ، الأمر متروك لك للاستماع”.

 

 

الصف 3 كان لديه أكثر من مائة طالب.

“أعلم أنك تعرضت للظلم من قبل الكثير من الناس ، وعائلتك ، وأقرانك ، وعملياً المجتمع ولكن يا بني … لقد لاحظت أنك تزداد برودة و جدية كل يوم , لا أريدك أن تصبح مثل الأشخاص الذين تكرههم! ” وأضاف الرئيس دانزو.

“الرئيس دانزو … لماذا يجب أن أهتم بأن أكون وحش عندما لا يأبه أحد بتحويلي إلى واحد؟ لماذا لا أدير ظهري للعالم عندما أدار ظهره لي؟ لماذا أزعج نفسي بمحاولة انقاذ الناس الذين أؤمن بانهم لو كانو في حذائي اليوم ، فلن يكلفو انفسهم عناء محاولة إنقاذي اذا كنت في مأزق؟ لماذا يستحق عالم أناني مثل هذا حتى ذرة من رحمتي؟” سأل غوستاف على التوالي وهو يحدق في الأرض . و في عينيه ، كان يمكن رؤية الحزن فقط.

 

 

“الآن أنا لا أخبرك أن تحبهم أو تسامحهم ، أنا فقط أقول لا تكن مثلهم ، كن أفضل … إذا كنت تخطط للانتقام منهم في المستقبل فلا يجب ان تتضمن اي اجرام”، قال الرئيس دانزو.

 

 

أومأ غوستاف بنظرة تفهم.

لم يكن منزعج جداً لأنه بصرف النظر عن هونغ غو وبن وبول وتشارلز وجوردون ، لم يتبق سوى شخصين قاما بتخويفه.

 

بدأت أنجي تتسائل عما إذا كانت السلالات المختلطة تتجنب وجودها.

أجاب غوستاف: “بالطبع يا رئيس دانزو ، لن أصبح مثل هؤلاء الفاسدين … لدي طريقتي الخاصة في القيام بالأشياء”.

 

 

 

“جيد جيد جدا … غوستاف ، هل تعرف من هو الرجل الحقيقي؟” سأل الرئيس دانزو.

 

 

انتهت المدرسة عملياً بصوت صاخب قبل أن يذهب الجميع إلى منازلهم.

ألقى غوستاف نظرة مدهشة على وجهه بعد سماعه هذا السؤال. لم يكن يريد أن ينتهي به الأمر بقول شيء غبي ، فسأل ، “من هو الرجل الحقيقي؟”

 

 

يمكن أن يقول غوستاف أن الأمر لن يكون سهل عندما يقرر بعد ذلك سرقة سلالة أحد الطلاب بعد أن تطورت الأمور إلى هذه الحالة.

“الرجل الحقيقي هو الشخص الذي لديه مبادئ تمنعه من غض الطرف عن شخص يتعرض للألم الذي مر به” ، صرح الرئيس دانزو.

“الآن ضع في اعتبارك يا بني ، أنا لا أطلب منك أن تصبح بطل … أن تصبح بطل في هذا العالم الواسع ليس عديم الفائدة فحسب ، بل سيؤدي أيضاً إلى موتك … أنا فقط أقول لك ألا تغض الطرف عن شيء تعرف أنه يمكنك تغييره حقاً … إذا رأيت شخص يتعرض لنفس الألم الذي مررت به ولديك القدرة على وضع حد لألمه ، فلا تغض الطرف! ليس عليك أن تكون بطل ، لكن كونك مخدر تجاه الأفعال الشريرة وأمثال أولئك الذين يشكلون إزعاج للمجتمع يجعلك لا تختلف عن الأشخاص الذين تكرههم “ربت الرئيس دانزو على كتف غوستاف بعد أن تحدث واستدار ليغادر .

 

“أنا بخير يا رب ، لماذا تسأل؟” كان غوستاف مندهش بعض الشيء من السؤال المفاجئ.

ألقى غوستاف نظرة تأملية على وجهه بعد سماع هذا التفسير.

“أنا بخير يا رب ، لماذا تسأل؟” كان غوستاف مندهش بعض الشيء من السؤال المفاجئ.

 

بدأت أنجي تتسائل عما إذا كانت السلالات المختلطة تتجنب وجودها.

“غوستاف ، هل أنت رجل حقيقي؟ هل لديك مثل هذه المبادئ أو مبدأ مماثل؟” سأل الرئيس دانزو بنظرة عميقة.

“الآن ضع في اعتبارك يا بني ، أنا لا أطلب منك أن تصبح بطل … أن تصبح بطل في هذا العالم الواسع ليس عديم الفائدة فحسب ، بل سيؤدي أيضاً إلى موتك … أنا فقط أقول لك ألا تغض الطرف عن شيء تعرف أنه يمكنك تغييره حقاً … إذا رأيت شخص يتعرض لنفس الألم الذي مررت به ولديك القدرة على وضع حد لألمه ، فلا تغض الطرف! ليس عليك أن تكون بطل ، لكن كونك مخدر تجاه الأفعال الشريرة وأمثال أولئك الذين يشكلون إزعاج للمجتمع يجعلك لا تختلف عن الأشخاص الذين تكرههم “ربت الرئيس دانزو على كتف غوستاف بعد أن تحدث واستدار ليغادر .

 

الآن وقد أصبح موضوع ساخن ، كان الجميع حذرين.

وقف غوستاف هناك عاجز عن الكلام. لم يكن يعرف كيف يرد.

 

 

ألقى غوستاف نظرة تأملية على وجهه بعد سماع هذا التفسير.

“الآن ضع في اعتبارك يا بني ، أنا لا أطلب منك أن تصبح بطل … أن تصبح بطل في هذا العالم الواسع ليس عديم الفائدة فحسب ، بل سيؤدي أيضاً إلى موتك … أنا فقط أقول لك ألا تغض الطرف عن شيء تعرف أنه يمكنك تغييره حقاً … إذا رأيت شخص يتعرض لنفس الألم الذي مررت به ولديك القدرة على وضع حد لألمه ، فلا تغض الطرف! ليس عليك أن تكون بطل ، لكن كونك مخدر تجاه الأفعال الشريرة وأمثال أولئك الذين يشكلون إزعاج للمجتمع يجعلك لا تختلف عن الأشخاص الذين تكرههم “ربت الرئيس دانزو على كتف غوستاف بعد أن تحدث واستدار ليغادر .

أدرك غوستاف أنها لا تريد أن يكون الحي في أي شكل من أشكال الخطر ، لكنها لم تكن تعلم أنه كان يتعمد جعلها تخرج للقيام بدوريات معه في الأيام التي كان متأكد من أنها لن يظهر فيها اي سلالة مختلطة.

 

 

بينما سار الرئيس دانزو خطوتين إلى الأمام تحدث غوستاف ، مما جعله يتوقف.

 

 

 

“الرئيس دانزو … لماذا يجب أن أهتم بأن أكون وحش عندما لا يأبه أحد بتحويلي إلى واحد؟ لماذا لا أدير ظهري للعالم عندما أدار ظهره لي؟ لماذا أزعج نفسي بمحاولة انقاذ الناس الذين أؤمن بانهم لو كانو في حذائي اليوم ، فلن يكلفو انفسهم عناء محاولة إنقاذي اذا كنت في مأزق؟ لماذا يستحق عالم أناني مثل هذا حتى ذرة من رحمتي؟” سأل غوستاف على التوالي وهو يحدق في الأرض . و في عينيه ، كان يمكن رؤية الحزن فقط.

 

 

بينما سار الرئيس دانزو خطوتين إلى الأمام تحدث غوستاف ، مما جعله يتوقف.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

لم يكن منزعج جداً لأنه بصرف النظر عن هونغ غو وبن وبول وتشارلز وجوردون ، لم يتبق سوى شخصين قاما بتخويفه.

 

 

 

 

“مرحباً يا فتى ، كيف حالك مؤخراً؟” سأل الرئيس دانزو بنبرة قلقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط