العقوبة
الفصل 67 العقوبة
باااام!
“لديك الشجاعة حقاً! لكي تمد يدك إلى تلميذي!” كان صوت الآنسة إيمي بارد كالثلج.
اختفت الابتسامة على وجه الرجل عندما لاحظ وهجها.
وصلت أمام الحائط وأوقفت حركتها قبل أن تضرب وجهه به.
“نعم ، السيد الشاب ، انتهينا للتو من استجوابه باستخدام خوذة قرص الدماغ”
سألها زاك “احم ، أعطني علامات حياته …”.
التقطت حبة من جهاز التخزين الخاص بها وبحثت عن فمه الذي كان مفقود تقريباً بسبب الطريقة الكارثية التي بدا بها وجهه.
“علامات حياته …” قبل أن تتمكن الآنسة إيمي من إكمال بيانها سمعت خاتم.
ترينج! ترينج! ترينج!
“كيف تجرؤ؟”
أخذت الآنسة إيمي زر صغير من منطقة الأكمام ووضعته على الجانب الأيسر من رأسها.
“حسناً سيد يونغ يونغ ، سأغادر المنشأة بعد قليل”
اتسعت عينا الآنسة إيمي قليلاً في دهشة حيث انجرف صوت ذكوري إلى عقلها.
“إنها هي … لقد انتهيت!” جري تيار بارد من العرق على ظهره الملطخ بالدماء.
“غوستاف؟ هل أنت بخير؟” صاحت بصوت عالي بنبرة قلقة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
…
“غوستاف؟ هل أنت بخير؟” صاحت بصوت عالي بنبرة قلقة.
“لم ينفجر من تلقاء نفسها ، أنا المسؤول عن ذلك!”
“جيد اين انت؟” ردت بنبرة ارتياح.
سألها زاك “احم ، أعطني علامات حياته …”.
شاهد زاك من الجانب بنظرة مرتبكة. كان بإمكانه بالفعل أن يخمن أنها كانت تتواصل مع الشخص الذي أتت للبحث عنه والذي جعله يتسائل عما حدث بالضبط في المقام الأول.
“حسنا ، أنا قادمة!” قالت الآنسة إيمي وأزلت الزر من جانب رأسها قبل أن تستدير.
كان ينبوع من الدم يراق من وجهه ورأسه.
“الصفقة منتهية زاك!” قالت وخرجت من الغرفة.
هل يجب أن أخبره أيضاً كيف حدث أن استخدم هذا الطفل سرعة تتساوى مع الدم المختلط عالي الرتبة… وفقاً للمعلومات التي تم جمعها ، فهو فقط من الدرجة F ، كيف يمكنه استخدام مثل هذه القوة…؟’
بعد انتهاء المكالمة ، سار إيدان نحو الكرسي الذي يشبه السرير والذي كان غوستاف مربوط به من قبل.
حدق زاك في ظهرها وتنهد.
“الكثير من أجل رفع آمالي … ظننت أنه يمكنني أخيراً جعلها تفعل شيئاً من أجلي”
شكل أحمر اندفع من خلال الثقوب بسرعة شديدة مما تسبب في كسر المزيد من أجزاء الجدران وتوسيع حجم الثقوب.
******
وقف إيدان في الزاوية اليسرى من الغرفة المظلمة.
كان يتحدث إلى شخص لديه زر اتصال مثبت على جانب رأسه.
شاهد زاك من الجانب بنظرة مرتبكة. كان بإمكانه بالفعل أن يخمن أنها كانت تتواصل مع الشخص الذي أتت للبحث عنه والذي جعله يتسائل عما حدث بالضبط في المقام الأول.
وصلت أمام الحائط وأوقفت حركتها قبل أن تضرب وجهه به.
في هذه الأيام ، أصبح التواصل السهل ممكناً باستخدام هذه الأزرار التكنولوجية.
وصلت أمام الحائط وأوقفت حركتها قبل أن تضرب وجهه به.
يمكن الرد على المكالمات بفكرة لذلك لم تكن هناك حاجة لإخراج الجهاز.
اتسعت عينا الآنسة إيمي قليلاً في دهشة حيث انجرف صوت ذكوري إلى عقلها.
تم استخدامه في الغالب في ساحة المعركة للتواصل . يمكن للشخص أن يخوض معارك ويتلقى التعليمات في نفس الوقت.
أيضاً في هذا العصر حيث توجد قدرات سلالة الدم ، يمكن لبعض الأشخاص المختلطين الاستماع إلى أشخاص يتحدثون من بعيد ولكن مع هذا ، سيكون من المستحيل على شخص ما التنصت على محادثتك لأن صوت الشخص على الطرف الآخر كان يتجه مباشرة إلى عقلك وليس أذنيك.
تحطم القناع النصف أخضر على وجهه إلى أشلاء كاشفاً عن وجه نصف محترق.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“نعم ، السيد الشاب ، انتهينا للتو من استجوابه باستخدام خوذة قرص الدماغ”
“نعم ، لقد روى سلسلة الأحداث بأكملها”
كان يتحدث إلى شخص لديه زر اتصال مثبت على جانب رأسه.
“نعم … نعم … لقد فوجئت أيضاً”
“نعم … نعم … لقد فوجئت أيضاً”
“كل شيء جيد الآن”
“نعم ، السيد الشاب يونغ … سأعطيك التفاصيل الكاملة بمجرد أن أعود”
…
سوووووش!
يمكن سماع صوت إيدان عدة مرات.
هل يجب أن أخبره أيضاً كيف حدث أن استخدم هذا الطفل سرعة تتساوى مع الدم المختلط عالي الرتبة… وفقاً للمعلومات التي تم جمعها ، فهو فقط من الدرجة F ، كيف يمكنه استخدام مثل هذه القوة…؟’
أراد إيدان أن يسأل غوستاف عن هذا ولكن لم يكن هناك وقت لذلك.
ترينج! ترينج! ترينج!
واختتم إيدان حديثه قائلاً: “حسناً ، إنه الآن خضروات ، وهذا يعني عملياً النهاية بالنسبة له ، لذا لا أعتقد أن السيد يونغ بحاجة إلى معرفة هذا”.
“حسناً سيد يونغ يونغ ، سأغادر المنشأة بعد قليل”
“مفهوم!”
لقد أعلن قبل انتهاء المكالمة.
كان وجه إيدان يتعافى ببطء ، جنباً إلى جنب مع صدره ورئتيه.
بعد انتهاء المكالمة ، سار إيدان نحو الكرسي الذي يشبه السرير والذي كان غوستاف مربوط به من قبل.
التقطت حبة من جهاز التخزين الخاص بها وبحثت عن فمه الذي كان مفقود تقريباً بسبب الطريقة الكارثية التي بدا بها وجهه.
سمع صوت تكسير العظام عند الاصطدام مما تسبب في انهيار وجه إيدان حيث دفنت القبضة نفسها بعمق بوصتين في وجهه قبل أن ترميه للخلف.
وصل امامه ومد يده ليأخذ الخوذة عندما …
“قبل أن تخبرني بما أريد أن أسمعه …”
بووووم!
كان جسده يتعافى بمعدل سريع جداً حيث يبدو أن الآنسة إيمي أعطته دواء شفاء عالي الجودة.
شعر بلون الرماد ، مظهر جميل ولكن بارد جداً. ذكره بالسيد الشاب يونغ.
وانفجر الجدار خلفه.
باااام!
“هاه؟” استدار إيدان في حالة صدمة لينظر خلفه لكنه لم يرا شيئ.
في هذه الأيام ، أصبح التواصل السهل ممكناً باستخدام هذه الأزرار التكنولوجية.
شعر فجأة بالحذر.
“من انت …” استدار بسرعة بينما كان يتحدث من أجله فقط لملاحظة قبضة تتجه نحو وجهه.
“من هناك؟” صرخ وهو ينظر إلى اليسار واليمين.
“حسناً سيد يونغ يونغ ، سأغادر المنشأة بعد قليل”
لقد أعلن قبل انتهاء المكالمة.
“اظهر نفسك!” صرخ مرة أخرى عندما تحولت ذراعه فجأة إلى الظل ورفعها.
سبيرررر!
“سأقتلك إذا لم تكشف عن نفسك أمامي!” بدأ يمشي ببطء إلى الأمام بنظرة حذرة بينما ينظر إلى اليسار واليمين.
في بعض الأحيان كان يدور فقط للتحقق من ورائه ، لكن حتى بعد القيام بذلك لأكثر من دقيقة ، ما زال لم يرى أي شخص.
الفصل 67 العقوبة
“هاه؟” استدار إيدان في حالة صدمة لينظر خلفه لكنه لم يرا شيئ.
“ما الذي يحدث؟ من المستحيل ان ينفجر الجدار من تلقاء نفسه …” كان بإمكانه رؤية الممر المشرق من المساحة الموجودة داخل الجدار المكسور أمامه ، لكنه لم يستطع فهم كيف يمكن أن ينفجر الجدار من تلقاء نفسه.
“لم ينفجر من تلقاء نفسها ، أنا المسؤول عن ذلك!”
شاهد زاك من الجانب بنظرة مرتبكة. كان بإمكانه بالفعل أن يخمن أنها كانت تتواصل مع الشخص الذي أتت للبحث عنه والذي جعله يتسائل عما حدث بالضبط في المقام الأول.
فجأة سمع صوت أنثوي بارد يهمس في أذنه اليسرى.
“من انت …” استدار بسرعة بينما كان يتحدث من أجله فقط لملاحظة قبضة تتجه نحو وجهه.
اتسعت عينا الآنسة إيمي قليلاً في دهشة حيث انجرف صوت ذكوري إلى عقلها.
سوووش!
بانغ!
سمع صوت تكسير العظام عند الاصطدام مما تسبب في انهيار وجه إيدان حيث دفنت القبضة نفسها بعمق بوصتين في وجهه قبل أن ترميه للخلف.
وصلت أمام الحائط وأوقفت حركتها قبل أن تضرب وجهه به.
في هذه الأيام ، أصبح التواصل السهل ممكناً باستخدام هذه الأزرار التكنولوجية.
فوووووو!
كان ينبوع من الدم يراق من وجهه ورأسه.
تحطم القناع النصف أخضر على وجهه إلى أشلاء كاشفاً عن وجه نصف محترق.
فجأة سمع صوت أنثوي بارد يهمس في أذنه اليسرى.
بااام!
سبيرررر!
التقطت حبة من جهاز التخزين الخاص بها وبحثت عن فمه الذي كان مفقود تقريباً بسبب الطريقة الكارثية التي بدا بها وجهه.
انفتح جزء من وجهه مع تدفق الدم من وجهه بينما كان يقذف إلى الوراء في الهواء.
لم يستطع حتى الصراخ من الألم بسبب تدمير وجهه.
تم استخدامه في الغالب في ساحة المعركة للتواصل . يمكن للشخص أن يخوض معارك ويتلقى التعليمات في نفس الوقت.
شعر فجأة بالحذر.
باااام!
من داخل الغرفة المظلمة ، يمكن رؤية الثقوب على شكل الجسم داخل الجدران.
شعر فجأة بالحذر.
اصطدم جسده بالجدار واخترقها.
شكل أحمر اندفع من خلال الثقوب بسرعة شديدة مما تسبب في كسر المزيد من أجزاء الجدران وتوسيع حجم الثقوب.
كان يتحدث إلى شخص لديه زر اتصال مثبت على جانب رأسه.
بااام! بااام! بااام! بااام! بااام!
وضعت الحبة في فمه.
ظل جسده يتحطم من خلال الجدران في خط مستقيم حتى توقف أخيراً ، على بعد عدة مئات من الأقدام.
“جيد اين انت؟” ردت بنبرة ارتياح.
من داخل الغرفة المظلمة ، يمكن رؤية الثقوب على شكل الجسم داخل الجدران.
“نعم ، السيد الشاب ، انتهينا للتو من استجوابه باستخدام خوذة قرص الدماغ”
الفصل 67 العقوبة
سوووش!
شكل أحمر اندفع من خلال الثقوب بسرعة شديدة مما تسبب في كسر المزيد من أجزاء الجدران وتوسيع حجم الثقوب.
رفعت الآنسة إيمي قدمها الملطخة بالدماء ووضعتها على الأرض للخلف. كان حذائها الأزرق مبلل بالدماء.
توقف الشكل أمام جسد إيدان الذي كان ملقى على الأرض بوجه غارق.
كان ينبوع من الدم يراق من وجهه ورأسه.
كان ينبوع من الدم يراق من وجهه ورأسه.
رفعت الشخصية التي اتضح انها الآنسة إيمي قدمها وداست على وجهه مرة أخرى.
كان يتحدث إلى شخص لديه زر اتصال مثبت على جانب رأسه.
بااام!
دوى صوت تشوه اللحم وتشقق الجمجمة القاسي في جميع أنحاء المكان مع تدفق الدم على الأرض.
“حسنا ، أنا قادمة!” قالت الآنسة إيمي وأزلت الزر من جانب رأسها قبل أن تستدير.
“حسناً سيد يونغ يونغ ، سأغادر المنشأة بعد قليل”
“لديك الشجاعة حقاً! لكي تمد يدك إلى تلميذي!” كان صوت الآنسة إيمي بارد كالثلج.
سحقت قدمها عظمة عظمه ونزلت إلى رئتيه ، مما تسبب في تناثر الدم مرة أخرى.
اختفت الابتسامة على وجه الرجل عندما لاحظ وهجها.
“كيف تجرؤ؟”
كان يتحدث إلى شخص لديه زر اتصال مثبت على جانب رأسه.
باااام!
بااام!
اختفت الابتسامة على وجه الرجل عندما لاحظ وهجها.
“كيف تجرؤ؟”
باااام!
توقف الشكل أمام جسد إيدان الذي كان ملقى على الأرض بوجه غارق.
“أنت لن تموت بعد … لا يزال لديك الكثير من الألم الذي يجب أن تمر به بين يدي!” قالت الآنسة إيمي بينما كانت تسحبه من شعره نحو الغرفة المظلمة حيث كان غوستاف محتجز.
“كيف تجرؤ؟”
بااام!
سألها زاك “احم ، أعطني علامات حياته …”.
“كيف تجرؤ؟!”
قالت الآنسة إيمي بينما كانت تندفع نحو الحائط على اليمين وتمسك بشعره.
وصلت أمام الحائط وأوقفت حركتها قبل أن تضرب وجهه به.
هذه المرة رفعت قدمها عالي وداست على صدره.
بااام!
رفعت الآنسة إيمي قدمها الملطخة بالدماء ووضعتها على الأرض للخلف. كان حذائها الأزرق مبلل بالدماء.
سحقت قدمها عظمة عظمه ونزلت إلى رئتيه ، مما تسبب في تناثر الدم مرة أخرى.
يمكن سماع صوت إيدان عدة مرات.
“كيف تجرؤ؟”
رفعت الآنسة إيمي قدمها الملطخة بالدماء ووضعتها على الأرض للخلف. كان حذائها الأزرق مبلل بالدماء.
بعد انتهاء المكالمة ، سار إيدان نحو الكرسي الذي يشبه السرير والذي كان غوستاف مربوط به من قبل.
لاحظت أن الرجل لم يعد يتحرك وجلست القرفصاء بجانبه.
هل يجب أن أخبره أيضاً كيف حدث أن استخدم هذا الطفل سرعة تتساوى مع الدم المختلط عالي الرتبة… وفقاً للمعلومات التي تم جمعها ، فهو فقط من الدرجة F ، كيف يمكنه استخدام مثل هذه القوة…؟’
تمسكت برأسه الذي تعرض للضرب لدرجة لا يمكن التعرف عليها ورفعته.
بووووم!
ارتجف عندما رأى وجهها.
التقطت حبة من جهاز التخزين الخاص بها وبحثت عن فمه الذي كان مفقود تقريباً بسبب الطريقة الكارثية التي بدا بها وجهه.
تمسكت برأسه الذي تعرض للضرب لدرجة لا يمكن التعرف عليها ورفعته.
وضعت الحبة في فمه.
ظل جسده يتحطم من خلال الجدران في خط مستقيم حتى توقف أخيراً ، على بعد عدة مئات من الأقدام.
“الكثير من أجل رفع آمالي … ظننت أنه يمكنني أخيراً جعلها تفعل شيئاً من أجلي”
“أنت لن تموت بعد … لا يزال لديك الكثير من الألم الذي يجب أن تمر به بين يدي!” قالت الآنسة إيمي بينما كانت تسحبه من شعره نحو الغرفة المظلمة حيث كان غوستاف محتجز.
اصطدم جسده بالجدار واخترقها.
كان وجه إيدان يتعافى ببطء ، جنباً إلى جنب مع صدره ورئتيه.
سوووش!
كان جسده يتعافى بمعدل سريع جداً حيث يبدو أن الآنسة إيمي أعطته دواء شفاء عالي الجودة.
سوووووش!
سحبته الآنسة إيمي إلى الغرفة ورفعته.
كان وجه إيدان يتعافى ببطء ، جنباً إلى جنب مع صدره ورئتيه.
هل يجب أن أخبره أيضاً كيف حدث أن استخدم هذا الطفل سرعة تتساوى مع الدم المختلط عالي الرتبة… وفقاً للمعلومات التي تم جمعها ، فهو فقط من الدرجة F ، كيف يمكنه استخدام مثل هذه القوة…؟’
“ستخبرني لمن تعمل ولماذا طاردته!” صرحت الآنسة إيمي بنبرة تهديد.
“كيف تجرؤ؟”
بدأ إيدان في استعادة وعيه بعد الضربة الأولي.
…
ارتجف عندما رأى وجهها.
سبيرررر!
شعر بلون الرماد ، مظهر جميل ولكن بارد جداً. ذكره بالسيد الشاب يونغ.
“إنها هي … لقد انتهيت!” جري تيار بارد من العرق على ظهره الملطخ بالدماء.
وانفجر الجدار خلفه.
هل يجب أن أخبره أيضاً كيف حدث أن استخدم هذا الطفل سرعة تتساوى مع الدم المختلط عالي الرتبة… وفقاً للمعلومات التي تم جمعها ، فهو فقط من الدرجة F ، كيف يمكنه استخدام مثل هذه القوة…؟’
“قبل أن تخبرني بما أريد أن أسمعه …”
شعر بلون الرماد ، مظهر جميل ولكن بارد جداً. ذكره بالسيد الشاب يونغ.
قالت الآنسة إيمي بينما كانت تندفع نحو الحائط على اليمين وتمسك بشعره.
كان جسده يتعافى بمعدل سريع جداً حيث يبدو أن الآنسة إيمي أعطته دواء شفاء عالي الجودة.
سوووووش!
وصلت أمام الحائط وأوقفت حركتها قبل أن تضرب وجهه به.
بااام!
أخذت الآنسة إيمي زر صغير من منطقة الأكمام ووضعته على الجانب الأيسر من رأسها.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
وصلت أمام الحائط وأوقفت حركتها قبل أن تضرب وجهه به.
“سأقتلك إذا لم تكشف عن نفسك أمامي!” بدأ يمشي ببطء إلى الأمام بنظرة حذرة بينما ينظر إلى اليسار واليمين.
سحقت قدمها عظمة عظمه ونزلت إلى رئتيه ، مما تسبب في تناثر الدم مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
