نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 55

ظهور مفاجئ

ظهور مفاجئ

 

 

الفصل 55: ظهور مفاجئ

“هل قامت للتو بنفض مصنف ايكو من MBO ، بعيداً بصفعة واحدة؟” كان لدى الجميع أفكار مماثلة لهذا في أذهانهم.

 

قال أنجي وهي تدخل الشقة: “أم أبي؟ نعم ، إنه موجود”.

“ماذا تفعل لتلميذي ، جي كي؟” كان الصوت الأنثوي مليئ بالحدة لدرجة جعلت الرجل يرتجف قليلاً عند سماعه.

كان السيد جي كي ينظر إلى وجهه بنظرة من الذل لأنه ظل في هذا الوضع لعدة ثوان.

 

 

“هذا الصوت … مستحيل ، لا يمكن أن تكون هي؟” أصبحت أكتاف السيد جي كي متصلبة عندما استدار ببطء للتحديق في الشخص الذي تحدث للتو.

– إنه يبتسم؟ اتسعت عيناها قليلاً من الحيرة.

 

“كيف تجرؤ!”

عندما رآها ، كاد قلبه ان يقفز من صدره.

“قلت ماذا تفعل لتلميذي؟” سألت الآنسة إيمي بنبرة تهديد.

 

 

كانت شابة ذات شعر رمادي طويل. كان لديها شكل نحيف وجميل يبلغ ارتفاعه حوالي 5’7. كانت ترتدي ثوب أخضر قصير ضيق مع معطف بني ملفوف حول كتفيها.

وشكر نجومه لتدخل إيمي إذا لم تكن هناك فسيواجه جولة أخرى من الإذلال.

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“ال-الانسة الصغري ايمي ،” بدا الرجل مندهش جداً لرؤيتها.

قامت الآنسة إيمي فجأة بتأرجح يدها اليسرى نحو وجه السيد جي كي.

 

“شكراً لكم على التخلي عن مثل هذا الابن الرائع. سأتأكد من الأعتنلء به … على عكسكم” ، صرحت بذلك واستدارت لتغادر.

خطت الآنسة إيمي نحوهم بخطوات خفيفة ورشيقة . في ثانيتين كانت تقف أمامهم بالفعل

 

 

 

“قلت ماذا تفعل لتلميذي؟” سألت الآنسة إيمي بنبرة تهديد.

ظل ينزلق لعدة أقدام أخرى حتى اصطدم رأسه بالحائط.

 

 

“تل – تيل – تلميذك؟” استدار السيد جي كي لينظر إلى غوستاف الذي كان يحدق به بنظرة شرسة.

 

 

 

تابعت الآنسة إيمي نظرته ولاحظت أن كتف غوستاف كانت في غير مكانها. بدا منحني تماماً بزاوية تشير إلى أنه مكسور.

تابعت الآنسة إيمي نظرته ولاحظت أن كتف غوستاف كانت في غير مكانها. بدا منحني تماماً بزاوية تشير إلى أنه مكسور.

 

 

تحولت نظرتها فجأة الي نظرة عنيفة.

 

 

 

“كيف تجرؤ!”

سوهيييي!

 

 

بانغ!

 

 

 

قامت الآنسة إيمي فجأة بتأرجح يدها اليسرى نحو وجه السيد جي كي.

 

 

“حسناً ، بما أننا وصلنا بالفعل إلى هذه النقطة …” رفع غوستاف قدمه وأسقطها على وجه السيد جي كي.

باااااام!

 

 

 

كان صوت الاصطدام أشبه بقصف رعد مصغر و سبب اهتزازات صغيرة في الهواء.

أومأت الآنسة إيمي برأسها بابتسامة متكلفة على وجهها. قالت الآنسة إيمي: “ فتى جيد ، أنت لم تحرجني” وشرعت في الالتفاف.

 

 

طارت عشرين قطعة من الأسنان من فم السيد جي كي مع ذيل من الدم حيث تم إرساله وهو يطير على بعد عدة أقدام باتجاه الجانب.

كان جي كي لا يزال مستلقي على الأرض بينما يبصق المزيد من أسنانه المكسورة ودمه.

 

سار عبر الممر ووصل أمام شقته.

ظل ينزلق لعدة أقدام أخرى حتى اصطدم رأسه بالحائط.

 

 

حدق الجميع في المشهد بنظرة صادمة. لم يصدقوا أن غوستاف سيكون لديه الشجاعة لفعل ذلك.

بااانغ!

– إنه يبتسم؟ اتسعت عيناها قليلاً من الحيرة.

 

لم يكن إندريك مألوف بالآنسة إيمي لأنه كان لا يزال في المدرسة الإعدادية بينما لم تحضر والدتهما أبداً اجتماع الآباء والمعلمين كلما كان هناك واحد في المدرسة الثانوية ، لذلك لم تعرف أبداً أياً من معلمي غوستاف . كلاهما لم يتمكن من التعرف عليها.

كان كل شخص في المنطقة المجاورة يفتح فمه على مصراعيه باستثناء أولئك الذين يعرفون بالفعل الآنسة إيمي مسبقاً.

 

 

 

“هل قامت للتو بنفض مصنف ايكو من MBO ، بعيداً بصفعة واحدة؟” كان لدى الجميع أفكار مماثلة لهذا في أذهانهم.

 

 

 

كان إندريك ووالدته مندهشين بشكل خاص لأن النظرات على وجوههم توحي بذلك.

 

 

 

‘من هي هذه المرأة؟’

 

 

“مرحباً ، غوس -” كانت أنجي على وشك الرد عندما لاحظت شيئاً ما.

“لماذا قالت إنها معلمة غوستاف؟”

لم يكن إندريك مألوف بالآنسة إيمي لأنه كان لا يزال في المدرسة الإعدادية بينما لم تحضر والدتهما أبداً اجتماع الآباء والمعلمين كلما كان هناك واحد في المدرسة الثانوية ، لذلك لم تعرف أبداً أياً من معلمي غوستاف . كلاهما لم يتمكن من التعرف عليها.

 

 

لم يكن إندريك مألوف بالآنسة إيمي لأنه كان لا يزال في المدرسة الإعدادية بينما لم تحضر والدتهما أبداً اجتماع الآباء والمعلمين كلما كان هناك واحد في المدرسة الثانوية ، لذلك لم تعرف أبداً أياً من معلمي غوستاف . كلاهما لم يتمكن من التعرف عليها.

 

 

كان عليه أن يشاهد شخص أضعف منه وأقل منه يدوس على وجهه دون أن يتمكن من المقاومة.

“هل انت بخير؟” استدارت الآنسة إيمي لتحدق في غوستاف وهي تسأل.

 

 

كان إندريك ووالدته مندهشين بشكل خاص لأن النظرات على وجوههم توحي بذلك.

أومأ غوستاف برأسه تأكيداً. على الرغم من أن كتفه أصيبت بجروح طفيفة من القبضة الشديدة ، إلا أنها تعافت مرة أخرى بسبب قدرته على التجدد.

صفعت رأسه من الخلف برفق مرتين وتحدثت.

 

حدق الجميع في غوستاف بنظرة من الذهول.

“جي كي!” نادت الآنسة إيمي مرة أخرى.

قال بنظرة متوسلة: “أنا أسف”.

 

 

كان جي كي لا يزال مستلقي على الأرض بينما يبصق المزيد من أسنانه المكسورة ودمه.

 

 

 

عندما سمع الآنسة إيمي تنادي عليه مرة أخرى ، زحف نحوها بوجه مرعب.

حدقت الآنسة إيمي في السيد جي كي بنظرة قاتمة.

 

كان صوت الاصطدام أشبه بقصف رعد مصغر و سبب اهتزازات صغيرة في الهواء.

“ال-ا-نسة ال-صغر-ي اا-انا اسف” ، أمسك السيد جي كي بقدمي الآنسة إيمي أثناء التوسل.

ظل ينزلق لعدة أقدام أخرى حتى اصطدم رأسه بالحائط.

 

 

لم يستطع الجميع هنا فهم سبب هذا السلوك المتطرف بعد الفخر الذي أظهره سابقاً.

“هل سيفعل ذلك؟” كان لدى الجميع شعور بأنهم سيشهدون شيئاً لم يروه من قبل في حياتهم.

 

بااانغ! بااانغ!

كانت لديهم نظريات مختلفة ظهرت في رؤوسهم عند رؤية ضابط من MBO يركع امام مواطن.

 

 

 

لقد كان مشهداً لا يصدق لكنهم كانوا يعرفون أيضاً أن الآنسة إيمي لا يمكن أن تكون شخص عادي لحدوث هذا النوع من الأشياء.

“تل – تيل – تلميذك؟” استدار السيد جي كي لينظر إلى غوستاف الذي كان يحدق به بنظرة شرسة.

 

بااانغ! بااانغ!

حدقت الآنسة إيمي في السيد جي كي بنظرة قاتمة.

 

 

 

ارتجف السيد جي كي في وضعه حيث رآها تنحني قليلاً وتحدق في عينيه بقوة أكبر.

 

 

 

بااانغ! بااانغ!

كانت عيون إندريك ما زالت متسعة لأنه لم يستطع تصديق ما حدث ، ولم يفهم أيضاً ما حدث لغوستاف وأين حصل على الجرأة لفعل شيء مجنون مثل هذا

 

 

صفعت رأسه من الخلف برفق مرتين وتحدثت.

صفعت رأسه من الخلف برفق مرتين وتحدثت.

 

 

“أنا لست الشخص الذي يجب أن تعتذر له”

“قلت ماذا تفعل لتلميذي؟” سألت الآنسة إيمي بنبرة تهديد.

 

سوهيييي!

سمع السيد جي كي ذلك واستدار ليحدق في غوستاف قبل أن يدير رأسه إلى الوراء ليحدق في الآنسة إيمي مرة أخرى.

من كان يعلم أنها ستستقبل تلميذ؟ قال السيد جي كي داخلياً وهو يضغط على لثته معاً مما يسبب له الآلام.

 

 

كان يعلم أنه إذا امتثل لطلبها فسيؤدي ذلك إلى اذلاله ولكن إذا لم يفعل … فقط هو يعرف الأهوال التي كانت تنتظره.

 

 

 

“هل سيفعل ذلك؟” كان لدى الجميع شعور بأنهم سيشهدون شيئاً لم يروه من قبل في حياتهم.

 

 

 

ابتلع السيد جي كي البصاق وابتعد عن قدمي الآنسة إيمي قبل الزحف نحو غوستاف.

 

 

 

قال بنظرة متوسلة: “أنا أسف”.

 

 

استطاع غوستاف أن يرى الخوف مكتوب على وجه السيد جك الذي جعله يتسائل ، “لماذا يخشى ألانسة إيمي كثيراً” ، كان من المدهش رؤية هذا الخوف الشديد على وجه شخص ولكن غوستاف شعر بالضحك عندما رأى السيد. فم جي كي فقد كل أسنانه تقريباً.

لم يكن إندريك مألوف بالآنسة إيمي لأنه كان لا يزال في المدرسة الإعدادية بينما لم تحضر والدتهما أبداً اجتماع الآباء والمعلمين كلما كان هناك واحد في المدرسة الثانوية ، لذلك لم تعرف أبداً أياً من معلمي غوستاف . كلاهما لم يتمكن من التعرف عليها.

 

كان صوت الاصطدام أشبه بقصف رعد مصغر و سبب اهتزازات صغيرة في الهواء.

“حسناً ، بما أننا وصلنا بالفعل إلى هذه النقطة …” رفع غوستاف قدمه وأسقطها على وجه السيد جي كي.

“هل انت بخير؟” استدارت الآنسة إيمي لتحدق في غوستاف وهي تسأل.

 

“لماذا قالت إنها معلمة غوستاف؟”

باااام!

 

 

– إنه يبتسم؟ اتسعت عيناها قليلاً من الحيرة.

هااا!

طرق مرتين.

 

تابعت الآنسة إيمي نظرته ولاحظت أن كتف غوستاف كانت في غير مكانها. بدا منحني تماماً بزاوية تشير إلى أنه مكسور.

حدق الجميع في المشهد بنظرة صادمة. لم يصدقوا أن غوستاف سيكون لديه الشجاعة لفعل ذلك.

 

 

 

قام غوستاف بفرك نعل حذائه على وجه السيد جي كاي مراراً وتكراراً قبل إسقاطه.

 

 

 

قال غوستاف داخلياً: ” نحن الآن متعادلان” ، وشرع في التقدم.

بااانغ!

 

 

“سأذهب آنسة إيمي ،” لوح غوستاف بيده نحو الآنسة إيمي وسار باتجاه المصعد.

“هل سيفعل ذلك؟” كان لدى الجميع شعور بأنهم سيشهدون شيئاً لم يروه من قبل في حياتهم.

 

كانت والدة غوستاف تبدو متجمدة بنظرة ارتباك علي وجهها . لم تكن قادرة على الرد على هذا لأن كل شيء لازال يشبه الحلم بالنسبة لها.

حدق الجميع في غوستاف بنظرة من الذهول.

“قلت ماذا تفعل لتلميذي؟” سألت الآنسة إيمي بنبرة تهديد.

 

 

في هذه اللحظة أشرق مثل مليون نجم في المجرة مما جذب أعينهم.

 

 

 

أومأت الآنسة إيمي برأسها بابتسامة متكلفة على وجهها. قالت الآنسة إيمي: “ فتى جيد ، أنت لم تحرجني” وشرعت في الالتفاف.

وشكر نجومه لتدخل إيمي إذا لم تكن هناك فسيواجه جولة أخرى من الإذلال.

 

“تل – تيل – تلميذك؟” استدار السيد جي كي لينظر إلى غوستاف الذي كان يحدق به بنظرة شرسة.

لقد تحركت خطوتين فقط للأمام قبل أن تتوقف مؤقتاً وتستدير للتحديق في إندريك ووالدته.

 

 

قامت الآنسة إيمي فجأة بتأرجح يدها اليسرى نحو وجه السيد جي كي.

“شكراً لكم على التخلي عن مثل هذا الابن الرائع. سأتأكد من الأعتنلء به … على عكسكم” ، صرحت بذلك واستدارت لتغادر.

قال غوستاف داخلياً: ” نحن الآن متعادلان” ، وشرع في التقدم.

 

“هذا الصوت … مستحيل ، لا يمكن أن تكون هي؟” أصبحت أكتاف السيد جي كي متصلبة عندما استدار ببطء للتحديق في الشخص الذي تحدث للتو.

كانت والدة غوستاف تبدو متجمدة بنظرة ارتباك علي وجهها . لم تكن قادرة على الرد على هذا لأن كل شيء لازال يشبه الحلم بالنسبة لها.

كان إندريك ووالدته مندهشين بشكل خاص لأن النظرات على وجوههم توحي بذلك.

 

“أنجي” استقبل غوستاف بابتسامة على وجهه.

كانت عيون إندريك ما زالت متسعة لأنه لم يستطع تصديق ما حدث ، ولم يفهم أيضاً ما حدث لغوستاف وأين حصل على الجرأة لفعل شيء مجنون مثل هذا

ابتلع السيد جي كي البصاق وابتعد عن قدمي الآنسة إيمي قبل الزحف نحو غوستاف.

 

“ال-ا-نسة ال-صغر-ي اا-انا اسف” ، أمسك السيد جي كي بقدمي الآنسة إيمي أثناء التوسل.

كان السيد جي كي ينظر إلى وجهه بنظرة من الذل لأنه ظل في هذا الوضع لعدة ثوان.

 

 

بدلاً من التوجه نحو شقته ، استدار غوستاف وتوجه إلى شقة أنجي.

عندما داس غوستاف على وجهه في وقت سابق ، لم يشعر بأي ألم لأن غوستاف كان ضعيف للغاية ، لكن الإذلال الذي شعر به بالفعل تضاعف مرتين.

كان عليه أن يشاهد شخص أضعف منه وأقل منه يدوس على وجهه دون أن يتمكن من المقاومة.

 

ابتلع السيد جي كي البصاق وابتعد عن قدمي الآنسة إيمي قبل الزحف نحو غوستاف.

كان عليه أن يشاهد شخص أضعف منه وأقل منه يدوس على وجهه دون أن يتمكن من المقاومة.

 

 

كان جي كي لا يزال مستلقي على الأرض بينما يبصق المزيد من أسنانه المكسورة ودمه.

لم يشعر قط بمثل هذا الإذلال من قبل طوال فترة وجوده.

 

 

لم يشعر قط بمثل هذا الإذلال من قبل طوال فترة وجوده.

من كان يعلم أنها ستستقبل تلميذ؟ قال السيد جي كي داخلياً وهو يضغط على لثته معاً مما يسبب له الآلام.

سمع السيد جي كي ذلك واستدار ليحدق في غوستاف قبل أن يدير رأسه إلى الوراء ليحدق في الآنسة إيمي مرة أخرى.

 

طارت عشرين قطعة من الأسنان من فم السيد جي كي مع ذيل من الدم حيث تم إرساله وهو يطير على بعد عدة أقدام باتجاه الجانب.

لقد نسي أنه في الوقت الحالي لم يكن لديه أسنان تقريباً.

 

 

 

عندما داس غوستاف على وجهه في وقت سابق ، لم يشعر بأي ألم لأن غوستاف كان ضعيف للغاية ، لكن الإذلال الذي شعر به بالفعل تضاعف مرتين.

 

في هذه اللحظة أشرق مثل مليون نجم في المجرة مما جذب أعينهم.

وصل غوستاف أمام مبنى شقته في غضون دقائق قليلة . دخل إلى المبنى وهو يشعر بالانتعاش والحيوية ووجهه يتوهج.

تحولت نظرتها فجأة الي نظرة عنيفة.

 

 

وشكر نجومه لتدخل إيمي إذا لم تكن هناك فسيواجه جولة أخرى من الإذلال.

 

 

وشكر نجومه لتدخل إيمي إذا لم تكن هناك فسيواجه جولة أخرى من الإذلال.

من المحتمل أن يتمكن من أخذها بشكل طبيعي ، ولكن أمام العائلة و لم يكن على استعداد لقبولها.

 

 

 

سار عبر الممر ووصل أمام شقته.

 

 

 

بدلاً من التوجه نحو شقته ، استدار غوستاف وتوجه إلى شقة أنجي.

‘من هي هذه المرأة؟’

 

 

بانغ! بانغ!

كانت شابة ذات شعر رمادي طويل. كان لديها شكل نحيف وجميل يبلغ ارتفاعه حوالي 5’7. كانت ترتدي ثوب أخضر قصير ضيق مع معطف بني ملفوف حول كتفيها.

 

حدق الجميع في غوستاف بنظرة من الذهول.

طرق مرتين.

 

 

سوهيييي!

سوهيييي!

 

 

لم يكن إندريك مألوف بالآنسة إيمي لأنه كان لا يزال في المدرسة الإعدادية بينما لم تحضر والدتهما أبداً اجتماع الآباء والمعلمين كلما كان هناك واحد في المدرسة الثانوية ، لذلك لم تعرف أبداً أياً من معلمي غوستاف . كلاهما لم يتمكن من التعرف عليها.

انفتح الباب وظهر وجه أنجي في مرمى نظره.

 

 

 

“أنجي” استقبل غوستاف بابتسامة على وجهه.

 

 

تحولت نظرتها فجأة الي نظرة عنيفة.

“مرحباً ، غوس -” كانت أنجي على وشك الرد عندما لاحظت شيئاً ما.

كان عليه أن يشاهد شخص أضعف منه وأقل منه يدوس على وجهه دون أن يتمكن من المقاومة.

 

عندما سمع الآنسة إيمي تنادي عليه مرة أخرى ، زحف نحوها بوجه مرعب.

– إنه يبتسم؟ اتسعت عيناها قليلاً من الحيرة.

 

 

 

“ ساحرة للغاية ” بدت لها رؤية شفاه غوستاف منحنية من كلا الحافتين ملائكية للغاية لدرجة أنها لم تلاحظ ، كانا لا يزالان يقفان عند الباب.

 

 

استطاع غوستاف أن يرى الخوف مكتوب على وجه السيد جك الذي جعله يتسائل ، “لماذا يخشى ألانسة إيمي كثيراً” ، كان من المدهش رؤية هذا الخوف الشديد على وجه شخص ولكن غوستاف شعر بالضحك عندما رأى السيد. فم جي كي فقد كل أسنانه تقريباً.

“اممم ، هل هناك شيء على وجهي؟” سأل غوستاف بعد أن لاحظ تحديق أنجي.

 

 

“هل انت بخير؟” استدارت الآنسة إيمي لتحدق في غوستاف وهي تسأل.

ردت أنجي بابتسامة ساخرة ، “جيد جداً” ، مع احمرار خديها قليلاً.

أومأت الآنسة إيمي برأسها بابتسامة متكلفة على وجهها. قالت الآنسة إيمي: “ فتى جيد ، أنت لم تحرجني” وشرعت في الالتفاف.

 

من كان يعلم أنها ستستقبل تلميذ؟ قال السيد جي كي داخلياً وهو يضغط على لثته معاً مما يسبب له الآلام.

“أنا هنا لأرى والدك ، هل هو موجود؟” قال غوستاف.

 

 

بانغ! بانغ!

قال أنجي وهي تدخل الشقة: “أم أبي؟ نعم ، إنه موجود”.

حدق الجميع في غوستاف بنظرة من الذهول.

 

 

“تعال غوستاف” ، ظهر صوت ذكوري من داخل الشقة.

 

 

 

 

 

 

عندما سمع الآنسة إيمي تنادي عليه مرة أخرى ، زحف نحوها بوجه مرعب.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

“هل انت بخير؟” استدارت الآنسة إيمي لتحدق في غوستاف وهي تسأل.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط