زيارة دوجو غامي
قال غوستاف وهو يمشي إلى الأمام: “حسناً ، لنذهب يا آنسة إيمي”. لم يكن غوستاف بحاجة لأن يسأل الآنسة إيمي لماذا لم تحضر الاجتماع عندما كانت معلمة لأنه كان يعلم أنها لا تحب مثل هذه التجمعات. وفقاً لرؤيتها كل هؤلاء الآباء يتصرفون وكأنهم أغنياء وأقوياء و أعطوها الرغبة في البصق على وجوههم.
الفصل 28: زيارة دوجو غامي
سحق! سحق! سحق!
لم يضيع أي وقت قبل النقر على الزر.
كاد غوستاف يبص الدم ، “إنها متنمرة”
ترويين!
لم يكن هناك صوت صاخب بدلاً من ذلك بدا سلس . أضائت الدراجة الهوائية من الخلف وتقدمت.
تم عرض إسقاط لأربعة أشياء.
الأول كان لوحة مستطيلة الشكل. والثاني عبارة عن رزمة من النقود مرتبة في صف منظم. كانت الثالثة عبارة عن حقيبة صغيرة بينما كانت الرابعة عبارة عن قطعة من المعدات الشبيهة بالفرن.
سحق! سحق! سحق!
نقر غوستاف على صورة الجهاز الذي يشبه الفرن وظهر أمامه مباشرة.
سووووي! سووووي! سووووي!
كان ارتفاعه مترين.
وقف غوستاف في مكانه لبضع ثوان قبل أن يشرق وجهه بعلامات الفهم.
كان يشعر أن وعيه يتلاشى لكنه كافح لفتح المعدات الكبيرة التي تشبه الفرن.
[تم استرداد +1 نقطة طاقة]
عند فتحها ، كان الفضاء بداخلها يحتوي على أنواع مختلفة من الأطعمة.
“حسناً ، صحيح … إذا كانت لديك القوة يجب أن تأتي وتحاول قتلي أيضاً” ، طوت الآنسة إيمي ذراعيها بينما كانت تحدق في غوستاف وهي تتحدث.
الوجبات الخفيفة واللحوم اللذيذة ، إلخ
أمسك غوستاف بسرعة بقطعة كبيرة من اللحم.
لم يلاحظ في ذلك الوقت أنه كان عاري بسبب انخفاض طاقته.
فتح فمه على مصراعيه وحشاها بالداخل.
“آنسة إيمي ، لماذا لم تطرقي؟”
مضغ! مضغ! مضغ! مضغ!
“هممم؟ إلى أين؟” تسائل غوستاف بنظرة مذهولة.
“لماذا أنت عاري؟” استجوبته بينما كانت تحدق في غوستاف.
صدي صوت مضغ غوستاف. قام بتمزيق اللحم إلى أشلاء في ثواني داخل فمه.
[تم استرداد +1 نقطة طاقة]
[تم استرداد +1 نقطة طاقة]
“آنسة إيمي ، لماذا لم تطرقي؟”
في غمضة عين ، كان قد ارتدى الملابس بالفعل.
لم يتوقف غوستاف بعد رؤية هذا الإشعار. كان هناك أطنان من الطعام داخل الفرن.
في غضون دقائق قليلة ، وصلوا أمام مبنى كبير من سبعمائة طابق في جنوب غرب المدينة.
أحضرهم غوستاف واحدة تلو الآخري وبدأ وليمة ضخمة.
ترويين!
عندما اكتشف غوستاف المزيد والمزيد عنها ، بدأ يدرك أن الآنسة إيمي كانت غريبة الأطوار ولكن من هو ليحكم عليها . كانت حياته كلها غرابة.
[تم استرداد +1 نقطة طاقة]
“اه؟” اتسعت عيناه وسرعان ما غطى أخاه الصغير الذي ظهر.
نهض غوستاف عن الأرض عندما لاحظ وجودها ، “آنسة إيمي؟” تمتم بينما يبتلع الطعام في فمه.
[تم استرداد +1 نقطة طاقة]
[تم استرداد +1 نقطة طاقة]
الأول كان لوحة مستطيلة الشكل. والثاني عبارة عن رزمة من النقود مرتبة في صف منظم. كانت الثالثة عبارة عن حقيبة صغيرة بينما كانت الرابعة عبارة عن قطعة من المعدات الشبيهة بالفرن.
حتى عندما حاول الكثير من الطلاب الموهوبين إثارة إعجاب الآنسة إيمي ، لم تكن أبداً مهتمة بأي طالب. لم يكن لديها طلاب مفضلين أو أي من تلك الأشياء التي فعلها معلمون آخرون وهذا هو سبب اندهاشهم عندما بدأت فجأة في إظهار الاهتمام بغوستاف.
الطريقة التي انتفخا بها خدي غوستاف بسبب كمية الطعام المحشو جعلته يبدو وكأنه سيختنق.
قالت الآنسة إيمي: “لماذا أطرق؟ لقد دفعت ثمن هذه الغرفة بعد كل شيء”.
ومع ذلك ، ظل يحشو الطعام تلو الآخر في فمه.
وقف غوستاف في مكانه لبضع ثوان قبل أن يشرق وجهه بعلامات الفهم.
سحق! سحق! سحق!
لا يزال البعض منهم ينظر بحيرة على الرغم من أن ذلك كان يحدث في الشهر الماضي.
“هل نسيت ما هو اليوم؟” قالت الآنسة إيمي.
مزيج من المخبوزات والبطاطس واللحوم والأسماك وكل شيء تقريباً يمكن رؤيته هنا.
ألقت الآنسة إيمي نظرة مستقيمة على وجهها ، حتى أنها لم تبدو منزعجة على الإطلاق.
كان غوستاف يحتفظ بالكثير من الطعام الذي لم تتح له الفرصة لتذوقه منذ ما يقارب من عشر سنوات. لقد استمتع بتناول الكثير من الأطعمة واحتفظ بهذه الأطعمة من أجل سهولة الوصول إليها من كان يعلم أنها ستكون في متناول اليد اليوم.
كانت ترتدي معطف أصفر طويل ، و قميص أزرق ، وتنورة صغيرة مع جوارب سوداء. كان لديها نظرة لامبالاة على وجهها بينما مشت برشاقة وخفة.
“حسناً ، صحيح … إذا كانت لديك القوة يجب أن تأتي وتحاول قتلي أيضاً” ، طوت الآنسة إيمي ذراعيها بينما كانت تحدق في غوستاف وهي تتحدث.
في بضع ثواني أخرى ، كان غوستاف قد أنهى بعناية كمية الطعام التي احتفظ بها داخل المعدات الكبيرة التي تشبه الفرن.
كان ارتفاعه مترين.
سرورووف!
انزلقت الأبواب خلفه وشوهدت أنثى ذات شعر رمادي طويل وهي تدخل الغرفة من خلالها.
كان غوستاف على دراية بهذا المكان لأنه كان يأتي إلى هنا مع الآنسة إيمي خلال الشهر الماضي.
“حسناً … سأغلق عينيّ لبضع ثواني ، وأستخدم ذلك الوقت لتغطية كارثتك” ، صرحت الآنسة إيمي وشرعت في إغلاق عينيها.
كانت ترتدي معطف أصفر طويل ، و قميص أزرق ، وتنورة صغيرة مع جوارب سوداء. كان لديها نظرة لامبالاة على وجهها بينما مشت برشاقة وخفة.
لم يتكلم أحد بكلمة واحدة عن هذا منذ أن كانت الآنسة إيمي حاضرة في الوقت الحالي. لم يرغبوا في الحصول على جانبها السيئ.
في غضون دقائق قليلة ، وصلوا أمام مبنى كبير من سبعمائة طابق في جنوب غرب المدينة.
نهض غوستاف عن الأرض عندما لاحظ وجودها ، “آنسة إيمي؟” تمتم بينما يبتلع الطعام في فمه.
لا يزال البعض منهم ينظر بحيرة على الرغم من أن ذلك كان يحدث في الشهر الماضي.
“هاااي ، نحن سنغادر …” كانت الآنسة إيمي في طور الحديث عندما لاحظت شيئاً ما.
وقف غوستاف في مكانه لبضع ثوان قبل أن يشرق وجهه بعلامات الفهم.
“لماذا أنت عاري؟” استجوبته بينما كانت تحدق في غوستاف.
“هاه؟ عاري؟” سأل غوستاف بنظرة مرتبكة قبل أن يدير رأسه لينظر إلى أسفل.
حتى عندما حاول الكثير من الطلاب الموهوبين إثارة إعجاب الآنسة إيمي ، لم تكن أبداً مهتمة بأي طالب. لم يكن لديها طلاب مفضلين أو أي من تلك الأشياء التي فعلها معلمون آخرون وهذا هو سبب اندهاشهم عندما بدأت فجأة في إظهار الاهتمام بغوستاف.
“اه؟” اتسعت عيناه وسرعان ما غطى أخاه الصغير الذي ظهر.
رد غوستاف بنظرة مرتبكة: “لكن الأنشطة المدرسية لم تنتهي بعد”.
عندما استخدم التلاعب بالحجم في وقت سابق ، تمزق زيه إلى أشلاء.
لم يلاحظ في ذلك الوقت أنه كان عاري بسبب انخفاض طاقته.
كانت ترتدي معطف أصفر طويل ، و قميص أزرق ، وتنورة صغيرة مع جوارب سوداء. كان لديها نظرة لامبالاة على وجهها بينما مشت برشاقة وخفة.
“آنسة إيمي ، لماذا لم تطرقي؟”
كان وجه غوستاف أحمر كالشمندر الآن وهو يقف خلف الفرن الكبير الموضوع في منتصف الغرفة.
وقف أربعة رجال بعضلات ضخمة عند المدخل.
نقر غوستاف على صورة الجهاز الذي يشبه الفرن وظهر أمامه مباشرة.
قالت الآنسة إيمي: “لماذا أطرق؟ لقد دفعت ثمن هذه الغرفة بعد كل شيء”.
كان هذا المبنى هو الأطول في هذا الجزء بالذات من المدينة. بدا وكأنه مبنى تجاري لأنه يمكن رؤية الكثير من الأشخاص يدخلون ويخرجون من المبنى.
ترويين!
غوستاف. “…”
رد غوستاف بنظرة مرتبكة: “لكن الأنشطة المدرسية لم تنتهي بعد”.
“لماذا هذا المكان في مثل هذه الفوضى؟” تسائلت الآنسة إيمي وهي تمشي أكثر.
يمكن رؤية الطلاب يخرجون أيضاً.
لاحظت وجود معدات كبيرة تشبه الفرن في الغرفة وكذلك السقف المتصدع قليلاً.
لاحظت وجود معدات كبيرة تشبه الفرن في الغرفة وكذلك السقف المتصدع قليلاً.
لقد كان موجود بالفعل هنا لمدة ساعة لذلك لم يكن على علم بأن الأنشطة المدرسية قد انتهت لهذا اليوم.
“آنسة إيمي ، اممم ، هل يمكنك المغادرة حتى أتمكن من احم … لارتدي بعض الملابس؟” سأل غوستاف بنظرة محرجة.
ردت الآنسة إيمي بنظرة غير مبالية وجلست على المقعد الموجود بجانب الحائط: “لماذا؟ فقط تفضل وارتدي شيئاً إذا كنت تريد ذلك ، فأنا لن أوقفك”.
الطريقة التي تحدثت بها بهذه الجمل جعلت غوستاف يريد أن يغرق في الأرض.
ردت الآنسة إيمي بنظرة غير مبالية وجلست على المقعد الموجود بجانب الحائط: “لماذا؟ فقط تفضل وارتدي شيئاً إذا كنت تريد ذلك ، فأنا لن أوقفك”.
الطريقة التي تحدثت بها بهذه الجمل جعلت غوستاف يريد أن يغرق في الأرض.
غوستاف. “…”
وقف غوستاف في مكانه لبضع ثوان قبل أن يشرق وجهه بعلامات الفهم.
نقر غوستاف على صورة الجهاز الذي يشبه الفرن وظهر أمامه مباشرة.
وأضافت الآنسة إيمي: “هل نسيت عندما اقتحمت مكتبي … ألم تراني أيضاً عارية”.
أشار غوستاف إلى نفسه وهو يتحدث: “آنسة إيمي ، لقد نسيتي أنك كدتي تقتليني”. “ولم أري كل شيء” ، أراد أن يضيف هذا لكنه قرر أن يلتزم الصمت.
لا يزال البعض منهم ينظر بحيرة على الرغم من أن ذلك كان يحدث في الشهر الماضي.
“حسناً ، صحيح … إذا كانت لديك القوة يجب أن تأتي وتحاول قتلي أيضاً” ، طوت الآنسة إيمي ذراعيها بينما كانت تحدق في غوستاف وهي تتحدث.
كاد غوستاف يبص الدم ، “إنها متنمرة”
كانت عيون الآنسة إيمي مفتوحة على مصراعيها.
[تم استرداد +1 نقطة طاقة]
ألقت الآنسة إيمي نظرة مستقيمة على وجهها ، حتى أنها لم تبدو منزعجة على الإطلاق.
“حسناً … سأغلق عينيّ لبضع ثواني ، وأستخدم ذلك الوقت لتغطية كارثتك” ، صرحت الآنسة إيمي وشرعت في إغلاق عينيها.
عندما اكتشف غوستاف المزيد والمزيد عنها ، بدأ يدرك أن الآنسة إيمي كانت غريبة الأطوار ولكن من هو ليحكم عليها . كانت حياته كلها غرابة.
‘كارثة؟ ماذا تقصد بالكارثة؟ كان وجه غوستاف لا يزال أحمر حيث سرعان ما التقط قطعة ملابس من جهاز التخزين.
أومأت الآنسة إيمي بهدوء وسلمت معدن يشبه المكعب اتجاه أحد الرجال الضخام.
في غمضة عين ، كان قد ارتدى الملابس بالفعل.
كان يرتدي الآن بنطلون جينز أزرق سماوي أنيق وسترة حمراء بقلنسوة.
الوجبات الخفيفة واللحوم اللذيذة ، إلخ
“بيوووه” تنهد بارتياح بعد ارتداء الملابس ورفع رأسه للتحديق في الآنسة إيمي.
[تم استرداد +1 نقطة طاقة]
كانت عيون الآنسة إيمي مفتوحة على مصراعيها.
كان يرتدي الآن بنطلون جينز أزرق سماوي أنيق وسترة حمراء بقلنسوة.
‘كارثة؟ ماذا تقصد بالكارثة؟ كان وجه غوستاف لا يزال أحمر حيث سرعان ما التقط قطعة ملابس من جهاز التخزين.
“إيييه ، آنسة إيمي ، منذ متى كانت تلك العيون مفتوحة؟” ارتجف غوستاف مرة أخرى في حالة صدمة حيث أصبح وجهه أحمر مرة أخرى.
“لماذا أنت عاري؟” استجوبته بينما كانت تحدق في غوستاف.
ردت الآنسة إيمي بنظرة غير رسمية : “من يدري؟ لقد رأيت بالفعل إبهامك الذي يبدو مثير للشفقة ، لذا لا يهم”.
لم يضيع أي وقت قبل النقر على الزر.
ردت الآنسة إيمي بنظرة غير رسمية : “من يدري؟ لقد رأيت بالفعل إبهامك الذي يبدو مثير للشفقة ، لذا لا يهم”.
الطريقة التي تحدثت بها بهذه الجمل جعلت غوستاف يريد أن يغرق في الأرض.
وأشار غوستاف إلى أنه في الأيام التي عُقد فيها هذا الاجتماع ، كانت الأنشطة المدرسية ستنتهي في وقت سابق.
ما زال معظمهم يتسائلون لماذا تزعج الآنسة إيمي نفسها بربط نفسها بما يسمى قمامة المدرسة.
“لنذهب!” قالت الآنسة إيمي وشرعت في الوقوف.
“هممم؟ إلى أين؟” تسائل غوستاف بنظرة مذهولة.
أجابت الآنسة إيمي: “الدوجو” دون أن تستدير.
في بضع ثواني أخرى ، كان غوستاف قد أنهى بعناية كمية الطعام التي احتفظ بها داخل المعدات الكبيرة التي تشبه الفرن.
رد غوستاف بنظرة مرتبكة: “لكن الأنشطة المدرسية لم تنتهي بعد”.
سارت هي وغوستاف نحو المدخل.
“هل نسيت ما هو اليوم؟” قالت الآنسة إيمي.
“لماذا أنت عاري؟” استجوبته بينما كانت تحدق في غوستاف.
لم يلاحظ في ذلك الوقت أنه كان عاري بسبب انخفاض طاقته.
وقف غوستاف في مكانه لبضع ثوان قبل أن يشرق وجهه بعلامات الفهم.
كاد غوستاف يبص الدم ، “إنها متنمرة”
“أوه ، أتذكر اليوم أنه من المفترض أن يكون يوم اجتماع الآباء والمعلمين”
وأشار غوستاف إلى أنه في الأيام التي عُقد فيها هذا الاجتماع ، كانت الأنشطة المدرسية ستنتهي في وقت سابق.
لقد كان موجود بالفعل هنا لمدة ساعة لذلك لم يكن على علم بأن الأنشطة المدرسية قد انتهت لهذا اليوم.
كان وجه غوستاف أحمر كالشمندر الآن وهو يقف خلف الفرن الكبير الموضوع في منتصف الغرفة.
كان الطلاب يتجهون حالياً إلى منازلهم . لم يشارك الطلاب في اجتماع الوالدين والمعلمين مطلقاً ، لذا كان لهم الحرية في المغادرة إذا أرادوا ذلك ، على الرغم من أن البعض عادة ما ينتظرون والديهم.
عند فتحها ، كان الفضاء بداخلها يحتوي على أنواع مختلفة من الأطعمة.
حدقت الآنسة إيمي في غوستاف وهي تحاول ملاحظة تعبيره عندما ذكر اجتماع الوالدين والمعلمين.
أومأت الآنسة إيمي بهدوء وسلمت معدن يشبه المكعب اتجاه أحد الرجال الضخام.
وقف غوستاف في مكانه لبضع ثوان قبل أن يشرق وجهه بعلامات الفهم.
قال غوستاف وهو يمشي إلى الأمام: “حسناً ، لنذهب يا آنسة إيمي”. لم يكن غوستاف بحاجة لأن يسأل الآنسة إيمي لماذا لم تحضر الاجتماع عندما كانت معلمة لأنه كان يعلم أنها لا تحب مثل هذه التجمعات. وفقاً لرؤيتها كل هؤلاء الآباء يتصرفون وكأنهم أغنياء وأقوياء و أعطوها الرغبة في البصق على وجوههم.
“بيوووه” تنهد بارتياح بعد ارتداء الملابس ورفع رأسه للتحديق في الآنسة إيمي.
مروا على جوانب العديد من المركبات التي كانت تسير على الطريق أثناء انطلاقهم.
“حسناً ، لا يبدو أنه قلق كما اعتاد ، أم أنه يخفي ذلك؟” راقبت الآنسة إيمي بينما كان غوستاف يسير نحوها بنظرة تأمل.
الأول كان لوحة مستطيلة الشكل. والثاني عبارة عن رزمة من النقود مرتبة في صف منظم. كانت الثالثة عبارة عن حقيبة صغيرة بينما كانت الرابعة عبارة عن قطعة من المعدات الشبيهة بالفرن.
لم يبدو أن غوستاف منزعج من أن والديه لن يحضرا الاجتماع لتمثيله ، الأمر الذي فاجئ الآنسة إيمي لأن غوستاف كان دائماً ما يظهر نوعاً من ردود الفعل الحزينة كلما تم ذكر أي شيء يتعلق بوالديه.
تم عرض إسقاط لأربعة أشياء.
غادروا غرفة التدريب الصغيرة ووصلوا إلى الممر المؤدي إلى خارج القاعة.
“هاه؟ عاري؟” سأل غوستاف بنظرة مرتبكة قبل أن يدير رأسه لينظر إلى أسفل.
يمكن رؤية الطلاب يخرجون أيضاً.
كانت عيون الآنسة إيمي مفتوحة على مصراعيها.
حدقوا في الآنسة إيمي وغوستاف اللذين يتحركان معاً.
لا يزال البعض منهم ينظر بحيرة على الرغم من أن ذلك كان يحدث في الشهر الماضي.
ما زال معظمهم يتسائلون لماذا تزعج الآنسة إيمي نفسها بربط نفسها بما يسمى قمامة المدرسة.
كانت ترتدي معطف أصفر طويل ، و قميص أزرق ، وتنورة صغيرة مع جوارب سوداء. كان لديها نظرة لامبالاة على وجهها بينما مشت برشاقة وخفة.
حتى عندما حاول الكثير من الطلاب الموهوبين إثارة إعجاب الآنسة إيمي ، لم تكن أبداً مهتمة بأي طالب. لم يكن لديها طلاب مفضلين أو أي من تلك الأشياء التي فعلها معلمون آخرون وهذا هو سبب اندهاشهم عندما بدأت فجأة في إظهار الاهتمام بغوستاف.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يتكلم أحد بكلمة واحدة عن هذا منذ أن كانت الآنسة إيمي حاضرة في الوقت الحالي. لم يرغبوا في الحصول على جانبها السيئ.
كان وجه غوستاف أحمر كالشمندر الآن وهو يقف خلف الفرن الكبير الموضوع في منتصف الغرفة.
وصل غوستاف والآنسة إيمي إلى خارج القاعة وشرعا في الصعود على دراجتها الحوامة التي كانت متوقفة في الخارج.
تمسك غوستاف بخصر الآنسة إيمي من الخلف عندما بدأت تشغيل المحرك.
–
لا يزال البعض منهم ينظر بحيرة على الرغم من أن ذلك كان يحدث في الشهر الماضي.
سووفف!
لم يكن هناك صوت صاخب بدلاً من ذلك بدا سلس . أضائت الدراجة الهوائية من الخلف وتقدمت.
الأول كان لوحة مستطيلة الشكل. والثاني عبارة عن رزمة من النقود مرتبة في صف منظم. كانت الثالثة عبارة عن حقيبة صغيرة بينما كانت الرابعة عبارة عن قطعة من المعدات الشبيهة بالفرن.
قالت الآنسة إيمي: “لماذا أطرق؟ لقد دفعت ثمن هذه الغرفة بعد كل شيء”.
طيرت الرياح شعر غوستاف إلى الخلف حيث تمسك بالآنسة إيمي التي كانت تسرع حالياً بالدراجة الهوائية.
سووووي! سووووي! سووووي!
الآنسة إيمي توقفت على الجانب.
“حسناً … سأغلق عينيّ لبضع ثواني ، وأستخدم ذلك الوقت لتغطية كارثتك” ، صرحت الآنسة إيمي وشرعت في إغلاق عينيها.
مروا على جوانب العديد من المركبات التي كانت تسير على الطريق أثناء انطلاقهم.
كان هذا المبنى هو الأطول في هذا الجزء بالذات من المدينة. بدا وكأنه مبنى تجاري لأنه يمكن رؤية الكثير من الأشخاص يدخلون ويخرجون من المبنى.
كان من المفترض أن يرتدوا الخوذ لكنهم يفتقدون الخوذات بسبب إيمي , فوفقا لها ، أفسدت الخوذات حماسة القايدة.
عندما استخدم التلاعب بالحجم في وقت سابق ، تمزق زيه إلى أشلاء.
عندما اكتشف غوستاف المزيد والمزيد عنها ، بدأ يدرك أن الآنسة إيمي كانت غريبة الأطوار ولكن من هو ليحكم عليها . كانت حياته كلها غرابة.
كان غوستاف على دراية بهذا المكان لأنه كان يأتي إلى هنا مع الآنسة إيمي خلال الشهر الماضي.
–
غوستاف. “…”
في غضون دقائق قليلة ، وصلوا أمام مبنى كبير من سبعمائة طابق في جنوب غرب المدينة.
حتى عندما حاول الكثير من الطلاب الموهوبين إثارة إعجاب الآنسة إيمي ، لم تكن أبداً مهتمة بأي طالب. لم يكن لديها طلاب مفضلين أو أي من تلك الأشياء التي فعلها معلمون آخرون وهذا هو سبب اندهاشهم عندما بدأت فجأة في إظهار الاهتمام بغوستاف.
كان هذا المبنى هو الأطول في هذا الجزء بالذات من المدينة. بدا وكأنه مبنى تجاري لأنه يمكن رؤية الكثير من الأشخاص يدخلون ويخرجون من المبنى.
كان يرتدي الآن بنطلون جينز أزرق سماوي أنيق وسترة حمراء بقلنسوة.
وقف أربعة رجال بعضلات ضخمة عند المدخل.
“هاااي ، نحن سنغادر …” كانت الآنسة إيمي في طور الحديث عندما لاحظت شيئاً ما.
الآنسة إيمي توقفت على الجانب.
قال غوستاف وهو يمشي إلى الأمام: “حسناً ، لنذهب يا آنسة إيمي”. لم يكن غوستاف بحاجة لأن يسأل الآنسة إيمي لماذا لم تحضر الاجتماع عندما كانت معلمة لأنه كان يعلم أنها لا تحب مثل هذه التجمعات. وفقاً لرؤيتها كل هؤلاء الآباء يتصرفون وكأنهم أغنياء وأقوياء و أعطوها الرغبة في البصق على وجوههم.
سارت هي وغوستاف نحو المدخل.
ردت الآنسة إيمي بنظرة غير رسمية : “من يدري؟ لقد رأيت بالفعل إبهامك الذي يبدو مثير للشفقة ، لذا لا يهم”.
انحنى الرجال نحو الآنسة إيمي عندما رأوها تصعد السلالم مع غوستاف.
أمسك غوستاف بسرعة بقطعة كبيرة من اللحم.
“لماذا هذا المكان في مثل هذه الفوضى؟” تسائلت الآنسة إيمي وهي تمشي أكثر.
كان غوستاف على دراية بهذا المكان لأنه كان يأتي إلى هنا مع الآنسة إيمي خلال الشهر الماضي.
“هممم؟ إلى أين؟” تسائل غوستاف بنظرة مذهولة.
احتل دوجو غامي الطوابق الثلاثة العليا من هذا المبنى. كانت الآنسة إيمي تحضره هنا للتدريب.
“مرحبا السيدة الصغري” ، تحدث الرجال في نفس الوقت.
أجابت الآنسة إيمي: “الدوجو” دون أن تستدير.
أومأت الآنسة إيمي بهدوء وسلمت معدن يشبه المكعب اتجاه أحد الرجال الضخام.
كاد غوستاف يبص الدم ، “إنها متنمرة”
استلمه الرجل وسار باتجاه دراجة الآنسة إيمي بينما سار غوستاف و الآنسة إيمي إلى المبنى.
ترويين!
وصل غوستاف والآنسة إيمي إلى خارج القاعة وشرعا في الصعود على دراجتها الحوامة التي كانت متوقفة في الخارج.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
طيرت الرياح شعر غوستاف إلى الخلف حيث تمسك بالآنسة إيمي التي كانت تسرع حالياً بالدراجة الهوائية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
