أن تصبح دم مختلط من رتبة زولو
الفصل 26: أن تصبح دم مختلط من رتبة زولو
تنفس غوستاف ودفع جسده للخلف قليلاً بينما كان يقوس ذراعه اليمنى إلى أقصى الحدود.
“فقط من هي الآنسة إيمي؟”
كان عقله يدور حول هذا السؤال.
“يبدو أن ضخ الكثير من الطعام له كانت فكرة جيدة ،” ألقى الرئيس دانزو نظرة سعيدة وهو يتحدث.
لم تكن الآنسة إيمي قادرة على دفع رجال الشرطة لإطلاق سراحه على الفور فحسب ، بل جعلت لجنة التأديب أيضاً تلغي عقوبته. لن يكون المعلم العادي قادر على فعل ذلك.
ضحك غوستاف بصوت عالي عندما سمع ذلك ، “نعم ايها الرئيس دانزو ، ما زلت أملك صورة ابنتك الجميلة في غرفتي” أجاب غوستاف.
كان صوت الرئيس دانزو هو أول ما سمعه عند دخوله.
على الرغم من أنه كان يشعر ببعض الشك بشأن خلفيتها غير المعروفة ، إلا أن غوستاف لم يعد يشعر بالقلق حيالها بعد الآن.
كانت راد هي العملة المستخدمة في مدينة العوالق.
4000!
بعد كل شيء ، كانت تعرف ما فعله الشهر الماضي.
“أود الانضمام إلى MBO!”
– “الرجل الصغير!
على الرغم من أن عقوبته قد انتهت ، إلا أن غوستاف ما زال يتجه إلى المدرسة في وقت مبكر جداً حيث أصبحت جزء منه بالفعل.
أعطاه الرئيس دانزو وظيفة. لقد كان ذلك بدوام جزئي فقط ولكن غوستاف حصل على ما يصل إلى خمسة آلاف راد في الشهر الماضي.
كانت راد هي العملة المستخدمة في مدينة العوالق.
حيا غوستاف الوجوه المألوفة ودخل المطبخ الرئيسي.
كانت تضاهي الجنيهات في الأيام الخوالي.
كان قد سأل غوستاف عن هذا من قبل لكن غوستاف رفضه بالفعل. ظل الرئيس دانزو يسأل لكن إجابة غوستاف ظلت كما هي.
الخمسة آلاف هي ما استخدمه غوستاف لإخفاء الامر كلما استخدم المسروقات … احو اقصد التعويضات حصل عليها من هونغ غو.
في منتصف النهار ، كان لديهم أنشطة غير منهجية.
“ما زلت بحاجة إلى تعلم كيفية استخدام هذه السلالة بشكل صحيح” ، رفع غوستاف راحة يده اليمنى قليلاً أثناء مشيه إلى المدرسة.
فقط غوستاف كان بإمكانه رؤية الضوء الصغير فوق راحة يده الذي شكل صورة الذرة.
كان لدى الرئيس دانزو بعض الوصفات الجديدة لتعليم غوستاف.
أجاب غوستاف بابتسامة: “صباح الخير , الرئيس دانزو”.
فكر غوستاف في تحويله إلى خضار بدلاً من ما خطط له في الأصل … حسناً ، على أي حال ، لقد نجح كل شيء في تحقيق الأفضل , فكر غوستاف ، ‘أنا فقط بحاجة إلى أن أكون أكثر حذراً ودقة في المرة القادمة … إن لم يكن من أجل تفويت بضعة أشياء و تدخل إيمي لربما سارت الامور نحو الاسوء “
أثناء مروره عبر الممر على اليسار ، استقبل غوستاف بعض الطهاة هنا.
“سأظل بحاجة إلى مواصلة التدريب معها ، بعد كل شيء ، هناك الكثير من مواد الاختبار في المدرسة ،”
– “يا غوستاف!”
– “الرجل الصغير!
وصل غوستاف إلى المدرسة عندما توصل إلى هذا الاستنتاج.
أجاب غوستاف بابتسامة: “صباح الخير , الرئيس دانزو”.
“فقط لا تبالغ في الأمر. إذا شعرت أن الأمر أصبح صعباً للغاية ، فلديك مكان تهرب إليه معي ،” أنهى الرئيس دانزو حديثهما بهذا.
دخل وتوجه مباشرة إلى مطبخ المدرسة.
وأضاف الرئيس دانزو “لا بأس .. تصميمك مثير للإعجاب”.
أثناء مروره عبر الممر على اليسار ، استقبل غوستاف بعض الطهاة هنا.
تم تعليمهم أساسيات كيفية استخدام قدرات سلالاتهم بشكل صحيح في القتال.
– “يا غوستاف!”
تمتم الرئيس دانزو بنظرة خيبة أمل طفيفة: “إذا كان هذا الفتى فقط سيصبح خليفتي ، فسأكون قادر علي نفخ صدري بفخر في أي مكان”.
“صباح الخير يا عمة لورين”.
“صباح الخير سيدة كارلين”.
بوووم!
– “صباح الخير يا غوستاف!”
وقف غوستاف مستقيماً وحدق فيها.
“صباح الخير يا عمة لورين”.
فقط غوستاف كان بإمكانه رؤية الضوء الصغير فوق راحة يده الذي شكل صورة الذرة.
مشاهدته من الجانب جعلت الرئيس دانزو يشعر بالفخر.
– “الرجل الصغير!
“صباح الخير سيدي دوم”.
حيا غوستاف الوجوه المألوفة ودخل المطبخ الرئيسي.
مضى قدماً وشرح التفاصيل بينما أظهر له المكونات المطلوبة.
“أود الانضمام إلى MBO!”
“لقد تأخرت مرة أخرى يا شقي!”
“امسح تلك الابتسامة عن وجهك! قد تكون قادر على خداع الفتيات الصغيرات ولكن ليس أنا ، همف! لقد كنت تمارس العادة السرية طوال الليل ، أليس كذلك؟”
كان صوت الرئيس دانزو هو أول ما سمعه عند دخوله.
شعر غوستاف وكأن شيئاً ما كان ينزف تحت عينيه عند سماع خطاب الرئيس دانزو. لم يتحرك أبداً بالطريقة التي كان يتحرك بها في ذلك الوقت. لم يسبق أن تحدث إليه أحد باهتمام كبير على مستقبله. لم يكن هناك خيانة الأمانة ، ولا مخططات أساسية أو أي شيء ، فقط الاهتمام المطلق برفاهية شخص آخر.
1000!
أجاب غوستاف بابتسامة: “صباح الخير , الرئيس دانزو”.
لم تكن الآنسة إيمي قادرة على دفع رجال الشرطة لإطلاق سراحه على الفور فحسب ، بل جعلت لجنة التأديب أيضاً تلغي عقوبته. لن يكون المعلم العادي قادر على فعل ذلك.
“امسح تلك الابتسامة عن وجهك! قد تكون قادر على خداع الفتيات الصغيرات ولكن ليس أنا ، همف! لقد كنت تمارس العادة السرية طوال الليل ، أليس كذلك؟”
الفصل 26: أن تصبح دم مختلط من رتبة زولو
لقد أصبح جسد غوستاف بالفعل أكبر حجماً خلال الشهرين الماضيين. كان طوله الذي كان حوالي 4’8 قبل ذلك حوالي 5’3. كانت الزيادة في نموه واضحة. عندما أصبح وجهه أكثر وسامة ، أصبح مظهره أكثر برودة. كان موقفه يتحول ببطء ليصبح مثل موقف الآنسة إيمي.
ضحك غوستاف بصوت عالي عندما سمع ذلك ، “نعم ايها الرئيس دانزو ، ما زلت أملك صورة ابنتك الجميلة في غرفتي” أجاب غوستاف.
مع حياة رئيس الطهاة ، لم يكن هناك داعٍ للخوف من التعرض للتمييز ، كما لم يكن هناك من يتنمر عليه. لن يضطر إلى التعرف على الأشخاص الذين يمكن أن يكونوا مخادعين محتملين.
**احا
يبدو أن الآنسة إيمي ضمنت واحدة له وقد استخدمها ، في المرة الأخيرة التي كان فيها هنا.
ضحك الرئيس دانزو وهو يسحب غوستاف إلى جانبه: “أيها الشقي المضحك تعال إلى هنا”.
كانت الأمور لا تزال كما كانت من قبل. لا يزال غوستاف يتلقى معاملة باردة من الكثير من الطلاب ، لكنه لم يعد منزعجاً من ذلك. سرا كان يأمل أن يأتي شخص ما يبحث عن مشكلته حتى يكون لديه سلالة أخرى لسرقتها.
وأضاف الرئيس دانزو “لا بأس .. تصميمك مثير للإعجاب”.
كان لدى الرئيس دانزو بعض الوصفات الجديدة لتعليم غوستاف.
مضى قدماً وشرح التفاصيل بينما أظهر له المكونات المطلوبة.
وقف غوستاف مستقيماً وحدق فيها.
بعد كل شيء قيل وحدث ، انتقل الرئيس دانزو إلى الجانب لمشاهدة عمل غوستاف.
على الرغم من أنه كان يشعر ببعض الشك بشأن خلفيتها غير المعروفة ، إلا أن غوستاف لم يعد يشعر بالقلق حيالها بعد الآن.
كان غوستاف مثل الآلة بالطريقة التي يتحرك بها. كان سلسل جداً في التقطيع وإضافة التوابل والغسيل والسلق والقلي ، إلخ
مشاهدته من الجانب جعلت الرئيس دانزو يشعر بالفخر.
وضع الرئيس دانزو يده على كتف غوستاف: “هنمم ، هذا رجل حقيقي هناك”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تمتم الرئيس دانزو بنظرة خيبة أمل طفيفة: “إذا كان هذا الفتى فقط سيصبح خليفتي ، فسأكون قادر علي نفخ صدري بفخر في أي مكان”.
كان قد سأل غوستاف عن هذا من قبل لكن غوستاف رفضه بالفعل. ظل الرئيس دانزو يسأل لكن إجابة غوستاف ظلت كما هي.
فقط غوستاف كان بإمكانه رؤية الضوء الصغير فوق راحة يده الذي شكل صورة الذرة.
لم يعرف غوستاف أبداً أن الرئيس دانزو كان يتمتع بجلد كثيف إلى أن طبخ الرئيس دانزو واحدة من أكثر الوجبات غرابة ولذاذة خصيصاً له وسأله مرة أخرى بعد أن انتهى غوستاف من تناول كل الطعام.
عندما سمع الرئيس دانزو هذا الرد ، كان على وشك الحزن.
وقف غوستاف أمام قطعة معدات كبيرة مربعة الشكل. تم تعليقه بواسطة عمود يمتد من الأعلى. كان سطح هذا الجهاز أسود قاتم.
شعر غوستاف بالذنب عندما رفض رئيس دانزو مرة أخرى.
“صباح الخير سيدي دوم”.
قرر الرئيس دانزو أن يسأله عن خططه للمستقبل.
لم يعرف غوستاف أبداً أن الرئيس دانزو كان يتمتع بجلد كثيف إلى أن طبخ الرئيس دانزو واحدة من أكثر الوجبات غرابة ولذاذة خصيصاً له وسأله مرة أخرى بعد أن انتهى غوستاف من تناول كل الطعام.
—–
ضحك الرئيس دانزو وهو يسحب غوستاف إلى جانبه: “أيها الشقي المضحك تعال إلى هنا”.
“أود الانضمام إلى MBO!”
5000!
عندما سمع الرئيس دانزو هذا الرد ، كان على وشك الحزن.
أجاب الرئيس دانزو: “يا بني ، لا أقصد صب دلو من الماء البارد على رأسك ، لكن … قد يكون هذا الحلم مجرد حلم مستحيل”.
“صباح الخير سيدة كارلين”.
تذكر الرئيس دانزو أن غوستاف كان لديه سلالة منخفضة الدرجة ولا يريده أن يستمر في مواجهة الإذلال الذي كان يمر به دائماً. كان هذا هو السبب الثاني لاقتراحه. بالطبع كان الأول بسبب استيعابه وموهبته في الطبخ.
مع حياة رئيس الطهاة ، لم يكن هناك داعٍ للخوف من التعرض للتمييز ، كما لم يكن هناك من يتنمر عليه. لن يضطر إلى التعرف على الأشخاص الذين يمكن أن يكونوا مخادعين محتملين.
“أنا آسف لكنني قررت أن أمضي في هذا الطريق! سواء كان مليئاً بالخيانة أو التمييز … سأتغلب على كل شيء!”
وأضاف الرئيس دانزو: “يا بني ، من الجيد أن تكون لديك أحلام ، لكن مطاردة هذا النوع من الأحلام قد ينتهي بك الأمر إلى تمزيقك جسدياً وذهنياً”.
ضحك غوستاف بصوت عالي عندما سمع ذلك ، “نعم ايها الرئيس دانزو ، ما زلت أملك صورة ابنتك الجميلة في غرفتي” أجاب غوستاف.
“كونك طاهي قد يكون حياة بسيطة لكنها ليست طريق غادر مليئ بالخداع والتمييز ،”
شعر غوستاف وكأن شيئاً ما كان ينزف تحت عينيه عند سماع خطاب الرئيس دانزو. لم يتحرك أبداً بالطريقة التي كان يتحرك بها في ذلك الوقت. لم يسبق أن تحدث إليه أحد باهتمام كبير على مستقبله. لم يكن هناك خيانة الأمانة ، ولا مخططات أساسية أو أي شيء ، فقط الاهتمام المطلق برفاهية شخص آخر.
وأضاف الرئيس دانزو: “يا بني ، من الجيد أن تكون لديك أحلام ، لكن مطاردة هذا النوع من الأحلام قد ينتهي بك الأمر إلى تمزيقك جسدياً وذهنياً”.
ضحك غوستاف بصوت عالي عندما سمع ذلك ، “نعم ايها الرئيس دانزو ، ما زلت أملك صورة ابنتك الجميلة في غرفتي” أجاب غوستاف.
جعله يشعر ببعض أنواع العاطفة التي كان قد دفنها بالفعل في أعماقها.
في وقت المحادثة ، فوجئ الرئيس دانزو برؤية غوستاف ينحني فجأة.
“شكراً لك يا رئيس دانزو”
لم يعرف غوستاف أبداً أن الرئيس دانزو كان يتمتع بجلد كثيف إلى أن طبخ الرئيس دانزو واحدة من أكثر الوجبات غرابة ولذاذة خصيصاً له وسأله مرة أخرى بعد أن انتهى غوستاف من تناول كل الطعام.
“يا طفل ما هذا …”
“أنا آسف لكنني قررت أن أمضي في هذا الطريق! سواء كان مليئاً بالخيانة أو التمييز … سأتغلب على كل شيء!”
“أنا آسف لكنني قررت أن أمضي في هذا الطريق! سواء كان مليئاً بالخيانة أو التمييز … سأتغلب على كل شيء!”
صدمت الثقة في صوت غوستاف عندما تحدث الرئيس دانزو إلى حد كبير لأنه مما سمعه كان من المفترض أن يكون غوستاف ضعيف.
وضع الرئيس دانزو يده على كتف غوستاف: “هنمم ، هذا رجل حقيقي هناك”.
“سأظل بحاجة إلى مواصلة التدريب معها ، بعد كل شيء ، هناك الكثير من مواد الاختبار في المدرسة ،”
وأضاف الرئيس دانزو “لا بأس .. تصميمك مثير للإعجاب”.
1500!
ابتسم غوستاف رداً على ذلك ، “لن أضيع الفرصة التي منحتها لي هذه القوة … فرصة الوصول إلى القمة”
أعطاه الرئيس دانزو وظيفة. لقد كان ذلك بدوام جزئي فقط ولكن غوستاف حصل على ما يصل إلى خمسة آلاف راد في الشهر الماضي.
“فقط لا تبالغ في الأمر. إذا شعرت أن الأمر أصبح صعباً للغاية ، فلديك مكان تهرب إليه معي ،” أنهى الرئيس دانزو حديثهما بهذا.
وصل غوستاف إلى المدرسة عندما توصل إلى هذا الاستنتاج.
—–
منذ ذلك الوقت ، لم يزعج الرئيس دانزو غوستاف بشأن كونه خليفته. لقد قرر أن يدعمه بالكامل بأي طريقة ممكنة ولهذا السبب منحه الوظيفة ، بغض النظر عن معارضة الآخرين.
لاحظ غوستاف من جانبه وتمتم ، “يبدو أن هذا الصبي ينمو بسرعة كبيرة” ، ولاحظ أن الزي المدرسي الذي كان يرتديه غوستاف كان مشدوداً حول جسده وأيضاً التزحزح الطفيف حول ذراعيه.
“يبدو أن ضخ الكثير من الطعام له كانت فكرة جيدة ،” ألقى الرئيس دانزو نظرة سعيدة وهو يتحدث.
بدا وضعه الآن مثل شخص يتعلم فنون الدفاع عن النفس. كان ظهره منحنياً إلى الداخل ، وأردافه ممتلئة ورجلاه متباعدتان.
لقد أصبح جسد غوستاف بالفعل أكبر حجماً خلال الشهرين الماضيين. كان طوله الذي كان حوالي 4’8 قبل ذلك حوالي 5’3. كانت الزيادة في نموه واضحة. عندما أصبح وجهه أكثر وسامة ، أصبح مظهره أكثر برودة. كان موقفه يتحول ببطء ليصبح مثل موقف الآنسة إيمي.
5000!
–
بعد كل شيء قيل وحدث ، انتقل الرئيس دانزو إلى الجانب لمشاهدة عمل غوستاف.
وقف غوستاف أمام قطعة معدات كبيرة مربعة الشكل. تم تعليقه بواسطة عمود يمتد من الأعلى. كان سطح هذا الجهاز أسود قاتم.
في منتصف النهار ، كان لديهم أنشطة غير منهجية.
طُلب من الطلاب في الفصل الثالث التوجه نحو قاعة التدريب المختلط.
في العادة لن يتمكن غوستاف من الوصول إلى قاعة التدريب ولكن بعد الحادث ، وجدت الآنسة إيمي طريقة لجعل المدرسة تمنحه حق الوصول إليها.
6000!
تم تعليمهم أساسيات كيفية استخدام قدرات سلالاتهم بشكل صحيح في القتال.
عندما سمع الرئيس دانزو هذا الرد ، كان على وشك الحزن.
أثناء مروره عبر الممر على اليسار ، استقبل غوستاف بعض الطهاة هنا.
بالطبع ، كان غوستاف لا يزال يحتفظ بوضع منخفض ، لذا كلما كان لديهم أنشطة غير منهجية مثل هذه ، كان يشاهد فقط أداء المعلم ويسجل بعض التدريب في ذهنه. لن ينضم إلى الطلاب أبداً بأي شكل من أشكال التجنيب لأنه كان متأكداً من أنه لن يتمكن من منع نفسه من ضربهم.
ابتسم غوستاف رداً على ذلك ، “لن أضيع الفرصة التي منحتها لي هذه القوة … فرصة الوصول إلى القمة”
كانت الأمور لا تزال كما كانت من قبل. لا يزال غوستاف يتلقى معاملة باردة من الكثير من الطلاب ، لكنه لم يعد منزعجاً من ذلك. سرا كان يأمل أن يأتي شخص ما يبحث عن مشكلته حتى يكون لديه سلالة أخرى لسرقتها.
أثناء مروره عبر الممر على اليسار ، استقبل غوستاف بعض الطهاة هنا.
لم يكن يريد أن ينضم إليهم في الأنشطة اللامنهجية ولكن وفقاً للآنسة إيمي ، يمكنه أن يتدرب هنا ، ويصقل قدراته ويختبر قوته.
شعر غوستاف وكأن شيئاً ما كان ينزف تحت عينيه عند سماع خطاب الرئيس دانزو. لم يتحرك أبداً بالطريقة التي كان يتحرك بها في ذلك الوقت. لم يسبق أن تحدث إليه أحد باهتمام كبير على مستقبله. لم يكن هناك خيانة الأمانة ، ولا مخططات أساسية أو أي شيء ، فقط الاهتمام المطلق برفاهية شخص آخر.
كانت هناك غرف شخصية صغيرة داخل قاعة التدريب حيث يمكن للدم المختلط أن يتدرب بشكل منفصل دون مراقبتهم.
ضحك غوستاف بصوت عالي عندما سمع ذلك ، “نعم ايها الرئيس دانزو ، ما زلت أملك صورة ابنتك الجميلة في غرفتي” أجاب غوستاف.
شعر غوستاف وكأن شيئاً ما كان ينزف تحت عينيه عند سماع خطاب الرئيس دانزو. لم يتحرك أبداً بالطريقة التي كان يتحرك بها في ذلك الوقت. لم يسبق أن تحدث إليه أحد باهتمام كبير على مستقبله. لم يكن هناك خيانة الأمانة ، ولا مخططات أساسية أو أي شيء ، فقط الاهتمام المطلق برفاهية شخص آخر.
يبدو أن الآنسة إيمي ضمنت واحدة له وقد استخدمها ، في المرة الأخيرة التي كان فيها هنا.
“صباح الخير يا عمة لورين”.
وقف غوستاف أمام قطعة معدات كبيرة مربعة الشكل. تم تعليقه بواسطة عمود يمتد من الأعلى. كان سطح هذا الجهاز أسود قاتم.
مع حياة رئيس الطهاة ، لم يكن هناك داعٍ للخوف من التعرض للتمييز ، كما لم يكن هناك من يتنمر عليه. لن يضطر إلى التعرف على الأشخاص الذين يمكن أن يكونوا مخادعين محتملين.
“هوف!”
كانت الأمور لا تزال كما كانت من قبل. لا يزال غوستاف يتلقى معاملة باردة من الكثير من الطلاب ، لكنه لم يعد منزعجاً من ذلك. سرا كان يأمل أن يأتي شخص ما يبحث عن مشكلته حتى يكون لديه سلالة أخرى لسرقتها.
تنفس غوستاف ودفع جسده للخلف قليلاً بينما كان يقوس ذراعه اليمنى إلى أقصى الحدود.
—–
3500!
بدا وضعه الآن مثل شخص يتعلم فنون الدفاع عن النفس. كان ظهره منحنياً إلى الداخل ، وأردافه ممتلئة ورجلاه متباعدتان.
بدا وضعه الآن مثل شخص يتعلم فنون الدفاع عن النفس. كان ظهره منحنياً إلى الداخل ، وأردافه ممتلئة ورجلاه متباعدتان.
“فوو!”
قال “يجب أن أوصل سلالتي من خلال النقطة الرابعة اليوم” ، وشرع في إغلاق عينيه.
“شكراً لك يا رئيس دانزو”
تنفس بقوة ودفع ذراعه إلى الأمام.
في وقت المحادثة ، فوجئ الرئيس دانزو برؤية غوستاف ينحني فجأة.
بوووم!
اتصلت قبضته بالمعدات ذات الشكل المربع مما تسبب في صوت رنين عالي.
ضحك غوستاف بصوت عالي عندما سمع ذلك ، “نعم ايها الرئيس دانزو ، ما زلت أملك صورة ابنتك الجميلة في غرفتي” أجاب غوستاف.
ترينج! ترينج! ترينج! ترينج!
بعد كل شيء ، كانت تعرف ما فعله الشهر الماضي.
بدأت الأرقام في الظهور على سطح اللوحة المربعة الشكل.
1000!
1500!
2500!
ترينج! ترينج! ترينج! ترينج!
3500!
6000!
4000!
توقفت الأرقام بعد أن وصلت إلى ستة آلاف ومائتين.
“شكراً لك يا رئيس دانزو”
5000!
“شكراً لك يا رئيس دانزو”
**احا
6000!
توقفت الأرقام بعد أن وصلت إلى ستة آلاف ومائتين.
وأضاف الرئيس دانزو “لا بأس .. تصميمك مثير للإعجاب”.
وقف غوستاف مستقيماً وحدق فيها.
“حسناً ، قوة لكماتي تعادل ستة آلاف ومائتي كجم الآن ،” أمسك غوستاف بذقنه كما كان يفكر ، “هذه زيادة قدرها خمسمائة كجم عن الأسبوع الماضي ولكن إذا كنت سأستخدم سلالة تحول الوحش إلى جانب قوتي العادية ، يجب أن احقق قوة أعلى من هذه … “
ابتسم غوستاف رداً على ذلك ، “لن أضيع الفرصة التي منحتها لي هذه القوة … فرصة الوصول إلى القمة”
حيا غوستاف الوجوه المألوفة ودخل المطبخ الرئيسي.
أراد غوستاف أن يجرب هذا عندما تذكر شيئاً ما.
أجاب الرئيس دانزو: “يا بني ، لا أقصد صب دلو من الماء البارد على رأسك ، لكن … قد يكون هذا الحلم مجرد حلم مستحيل”.
“آه ، الآنسة إيمي ستقتلني إذا لم أصبح اليوم مختلط بتصنيف الزولو!” عندما تذكر هذا جلس على الأرض الملساء.
صدمت الثقة في صوت غوستاف عندما تحدث الرئيس دانزو إلى حد كبير لأنه مما سمعه كان من المفترض أن يكون غوستاف ضعيف.
تم تعليمهم أساسيات كيفية استخدام قدرات سلالاتهم بشكل صحيح في القتال.
قال “يجب أن أوصل سلالتي من خلال النقطة الرابعة اليوم” ، وشرع في إغلاق عينيه.
في العادة لن يتمكن غوستاف من الوصول إلى قاعة التدريب ولكن بعد الحادث ، وجدت الآنسة إيمي طريقة لجعل المدرسة تمنحه حق الوصول إليها.
أثناء مروره عبر الممر على اليسار ، استقبل غوستاف بعض الطهاة هنا.
أجاب غوستاف بابتسامة: “صباح الخير , الرئيس دانزو”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“يا طفل ما هذا …”
وقف غوستاف أمام قطعة معدات كبيرة مربعة الشكل. تم تعليقه بواسطة عمود يمتد من الأعلى. كان سطح هذا الجهاز أسود قاتم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
