اختراق
“ووه ووه …”
“آه …” صُدمت جيني لدرجة أن ساقيها التويتا وسقطت على الأرض.
تحت هذا الهجوم ، استمر تنين الأرض ذو قرون الماعز في العواء واستدار فجأة. غير مكترث بالإصابات الجسيمة التي أصيب بها ومن يلاحقه ويهاجمه ، زحف عائدًا إلى الكهف!
* ووش! *
“هذا سيء! يريد الهروب! ”
“الهدف الدقيق!” “كين إيدج!” “تقنية غيل!”
صرخت جيني في ذعر ، وأخرجت على الفور القوس والسهام التي بدت مصنوعة يدويًا ، والتي كانت على ظهرها.
تم تطبيق كل أنواع الباف على جيني.
أخرجت سهماً أخضر من جعبتها ، ووضعته على القوس.
“إنه صوت اللورد ليلين! لقد اعترف أخيرًا بي كطالبه! ” شعر بايلين بسعادة غامرة ، وأفكاره حول هذا بينما كان على وشك الموت.
* ونغ! ونغ! ونغ! *
* ووش! *
واحدة تلو الأخرى ، بدأت الحلقات المختلفة التي كانت على يدها تضيء.
“الهدف الدقيق!” “كين إيدج!” “تقنية غيل!”
تم تطبيق كل أنواع الباف على جيني.
“لا ، اترك!” من ناحية أخرى ، تضاءل جيمس في الجانب.
“آنسة ، الآنسة جيني هي أيضًا ساحر ؟!” بايلين ، الذي لم يكن بعيدًا ، فاجأ ، ظنًا أنه ربما يكون في حلم.
حزموا أمتعتهم وبدأوا رحلة العودة.
* شيوى! *
في اللحظة التي كان على وشك الموت ، بدا وكأنه يرى الظل الهائل لتنين الأرض ، كما سمع عويلًا حزينًا.
أطلقت جيني السهم في يدها ، وتطاير خط أخضر من القوس.
* بو! * ضرب السهم الأخضر للضوء عين تنين الأرض ذو قرون الماعز ، مما أدى إلى تدفق كمية كبيرة من الدم الأحمر المخضر.
“هل هذا برعم زهرة دم التنين؟”
“هدير!!!” عاد تنين الأرض إلى الوراء بشكل حاد ، وشحن في اتجاه جيني.
“مهلا! في قصص الفارس ، سيظهر فارس دائمًا عندما تكون الأميرة في مأزق ، أليس كذلك؟ ”
“حسن! هذه هي!” كشف تعبير جيني عن سعادتها.
تمامًا كما كان بايلين على وشك فقدان الوعي ، بدا أن الوقت قد توقف ، وتحول محيطه إلى الأبيض والأسود. بدا جسده عالقًا في الهواء.
“هدير!” رعد تنين الأرض بقرون الماعز ، وأطلق كرة سوداء من الضوء.
“لا ، اترك!” من ناحية أخرى ، تضاءل جيمس في الجانب.
“هدير!” رعد تنين الأرض بقرون الماعز ، وأطلق كرة سوداء من الضوء.
* هاه! هاه! * قام تنين الأرض بقرون الماعز بتحفيز طاقته لكل جزء من جسده وتورم ، وتحول جلده إلى اللون الأحمر.
انفجرت كرة الضوء الكبيرة في الهواء ، وتناثرت قطرات سوداء من اللهب في كل مكان.
“آه!” “عيناي!”
* كا تشا! * تنين الأرض فتح فمه مليئًا بالأنياب الحادة وعض إلى أسفل ، وكان الفارس في فمه ، يمضغ باستمرار. سقط الدم واللحم من الفجوات بين أسنانه.
”يا لها من حياة قصيرة! ومع ذلك ، لم يعد لدي المزيد من الندم! ”
سقطت القطرات السوداء على أجساد المرتزقة ، مما تسبب على الفور في إصابات خطيرة. بدأ العديد من المغامرين في العواء ، وكانت الدائرة التي أحاطت بالتنين على الفور بها حفرة.
سقطت القطرات السوداء على أجساد المرتزقة ، مما تسبب على الفور في إصابات خطيرة. بدأ العديد من المغامرين في العواء ، وكانت الدائرة التي أحاطت بالتنين على الفور بها حفرة.
* هاه! هاه! * قام تنين الأرض بقرون الماعز بتحفيز طاقته لكل جزء من جسده وتورم ، وتحول جلده إلى اللون الأحمر.
“شاء!”
“لا ، اترك!” من ناحية أخرى ، تضاءل جيمس في الجانب.
زادت سرعتها بسرعة وشحنت أمام جيني.
بعد ذلك ، شعر أن السيف الفولاذي في يده اليمنى يزداد دفئًا باستمرار حتى اشتعلت فيه السخونة كما لو كان يمسك بمكواة لحام.
“حماية الآنسة!” ولوح الحارس الوحيد بسيفه بذراعه اليسرى وانطلق إلى الأمام.
* كا تشا! * تنين الأرض فتح فمه مليئًا بالأنياب الحادة وعض إلى أسفل ، وكان الفارس في فمه ، يمضغ باستمرار. سقط الدم واللحم من الفجوات بين أسنانه.
ظهر خط أحمر رفيع عند رقبة تنين الأرض.
“آه …” صُدمت جيني لدرجة أن ساقيها التويتا وسقطت على الأرض.
بجانبه ، تم إلقاء أنبوب اختبار مليء بسائل أخضر ضارب إلى الحمرة مثل القمامة.
“أنت غبي!” ألقى جيني منديل أبيض على وجه بايلين. تركته وحده ودخلت الكهف مع جيمس.
كانت مجرد مساعد من المستوى 1. كان هذا الهجوم بالقوس فعالاً فقط مع المكافأة من كل الحلقات التي كانت لديها. بعد هذا الهجوم ، استنفد القدر الهائل من القوة الروحية التي كانت لديها تقريبًا ، ولم يكن من الممكن شن هجوم آخر.
حزموا أمتعتهم وبدأوا رحلة العودة.
كانت جيني الآن فتاة ضعيفة وعاجزة من طبقة النبلاء حيث كانت مشلولة على الأرض ، تنتظر مستقبلها المجهول.
“أوووو!” لم يكن لدى تنين الأرض ذو قرون الماعز أي أفكار بالشفقة عليها ، وفتح فمه على مصراعيه. وبأسنانها الحادة المليئة باللحم والدم كسرت فكيه وجعلته يعضها.
* بوم! * بعد أن فقد رأسه ، تحطم الجسم الضخم لتنين الأرض بقرون الماعز على الأرض ، مثل زلزال صغير ، مما تسبب في تحليق كمية كبيرة من الغبار.
تراجعت تنين الأرض بضع خطوات ، زمجرة في بايلين.
“هل سأموت؟ أنا آسف ، أبي … “كان فم جيني نصف مفتوح ، وقطرة دمعة تتدحرج من عينها اليمنى.
لاحظ بايلين النبات الذي بدا وكأنه زهرة في يدي جيني.
* دانغ! *
“هدير!” رعد تنين الأرض بقرون الماعز ، وأطلق كرة سوداء من الضوء.
طاقة الحياة التي كانت أقوى بعشر مرات على الأقل مما كانت عليه من قبل ، تتجمع من جوهر الحياة في أسفل بطنه ، وتتدفق عبر أطراف بايلين.
لم يظهر الألم الحاد الذي كانت تتوقعه ، وفتحت جيني عينيها مذهولة. كل ما رأته كان شخصية قوية أمامها.
“مهلا! في قصص الفارس ، سيظهر فارس دائمًا عندما تكون الأميرة في مأزق ، أليس كذلك؟ ”
“يا له من أحمق! ومع ذلك ، فإن الشخص الذي يمتلك عقلًا ذا مسار واحد مثله فقط هو المناسب لتقنيتي للتنفس الشفرات المتقاطعة! ” شوهد ليلين ، الذي كان في مدينة بوتر ، من خلال بلورة شفافة ، أفعال بايلين ، وهز رأسه.
ضحك بايلين ، وهو يقطع بلا رحمة بالسيف في يديه!
كانت جيني الآن فتاة ضعيفة وعاجزة من طبقة النبلاء حيث كانت مشلولة على الأرض ، تنتظر مستقبلها المجهول.
اخترق السيف الصلب الكبير سطح رأس التنين ، مما أدى إلى ظهور بعض الشرر. جأر بايلين ، وانفجر جوهر الحياة. على سطح الدرع ، يبدو أن هناك طبقة واقية مكونة من الضوء.
“آه …” صُدمت جيني لدرجة أن ساقيها التويتا وسقطت على الأرض.
*هدير!*
”يا لها من حياة قصيرة! ومع ذلك ، لم يعد لدي المزيد من الندم! ”
تراجعت تنين الأرض بضع خطوات ، زمجرة في بايلين.
في هذه اللحظة ، شعر فجأة بالفراغ ، كما لو أنه فقد كل قوته التي كان يملكها للتو.
“أوه! هذه هي النسخة الواقعية لفارس شجاع يقاتل ضد التنين الشرير! ” ألقى بايلين نظرة على جيني خلفه ، ثم ألقى نظرة على مقدار جوهر الحياة الذي تركه ، وابتسامة عاجزة حول شفتيه.
* ووش! *
هاجمت شخصية سوداء باستمرار تنين الأرض ، ولم يكن بإمكان أي شخص آخر سوى رؤية الغبار المتطاير في وسط الموقع ، بالإضافة إلى صيحات التنين المستمرة.
تحت الضغط الهائل من تنين الأرض ، شعر بايلين بأن كل ما أجبره اللورد ليلين على تعلم الاندفاع فجأة حيث أصبح أكثر كفاءة في بعض التقنيات.
* بوم! * بعد أن فقد رأسه ، تحطم الجسم الضخم لتنين الأرض بقرون الماعز على الأرض ، مثل زلزال صغير ، مما تسبب في تحليق كمية كبيرة من الغبار.
في هذه اللحظة ، شعر فجأة بالفراغ ، كما لو أنه فقد كل قوته التي كان يملكها للتو.
“لماذا هي هكذا؟” أمسك بايلين بالمنديل في حالة ذهول مندهشة.
“تم استخدام انفجار القوة من التقنية السرية ، وتم استنفاد جوهر حياتي!”
اخترق السيف الصلب الكبير سطح رأس التنين ، مما أدى إلى ظهور بعض الشرر. جأر بايلين ، وانفجر جوهر الحياة. على سطح الدرع ، يبدو أن هناك طبقة واقية مكونة من الضوء.
غرق قلب بايلين ، وظل ظل أسود مثل صولجان فولاذي اخترق درع الضوء ، وضرب صدره بلا رحمة.
* بانغ! * مثل صوت انفجار زجاجة ، تم تجاوز عنق الزجاجة في أن تصبح فارسًا كبيرًا – المشكلة التي كانت تزعج بايلين لفترة طويلة من الزمن – تم تجاوزها!
* كا تشا! * انهار الدرع الفولاذي ، وطار بايلين إلى الوراء ، وسيلت كمية كبيرة من الدم من زاوية فمه.
“لا!”
ربت بايلين ، الذي نجا من الموت ، على صدره وبدأ في الضحك.
“آه!”
في اللحظة التي كان على وشك الموت ، بدا وكأنه يرى الظل الهائل لتنين الأرض ، كما سمع عويلًا حزينًا.
واحدة تلو الأخرى ، بدأت الحلقات المختلفة التي كانت على يدها تضيء.
“إنه صوت اللورد ليلين! لقد اعترف أخيرًا بي كطالبه! ” شعر بايلين بسعادة غامرة ، وأفكاره حول هذا بينما كان على وشك الموت.
”يا لها من حياة قصيرة! ومع ذلك ، لم يعد لدي المزيد من الندم! ”
تراجعت تنين الأرض بضع خطوات ، زمجرة في بايلين.
بابتسامة لطيفة ، تجمد في صورته لجيني وهي تبكي بشدة بينما كانت على الأرض في ذاكرته.
قام المرتزقة والمغامرين الناجين بتنظيف المنطقة بصمت.
“كيف يمكن أن يموت تلميذي بطريقة لا طائل من ورائها؟”
* بوم! * بعد أن فقد رأسه ، تحطم الجسم الضخم لتنين الأرض بقرون الماعز على الأرض ، مثل زلزال صغير ، مما تسبب في تحليق كمية كبيرة من الغبار.
صرخت جيني في ذعر ، وأخرجت على الفور القوس والسهام التي بدت مصنوعة يدويًا ، والتي كانت على ظهرها.
تمامًا كما كان بايلين على وشك فقدان الوعي ، بدا أن الوقت قد توقف ، وتحول محيطه إلى الأبيض والأسود. بدا جسده عالقًا في الهواء.
* كا تشا! * انهار الدرع الفولاذي ، وطار بايلين إلى الوراء ، وسيلت كمية كبيرة من الدم من زاوية فمه.
“إنه صوت اللورد ليلين! لقد اعترف أخيرًا بي كطالبه! ” شعر بايلين بسعادة غامرة ، وأفكاره حول هذا بينما كان على وشك الموت.
“هدير!” رعد تنين الأرض بقرون الماعز ، وأطلق كرة سوداء من الضوء.
بعد ذلك ، شعر أن السيف الفولاذي في يده اليمنى يزداد دفئًا باستمرار حتى اشتعلت فيه السخونة كما لو كان يمسك بمكواة لحام.
كانت مجرد مساعد من المستوى 1. كان هذا الهجوم بالقوس فعالاً فقط مع المكافأة من كل الحلقات التي كانت لديها. بعد هذا الهجوم ، استنفد القدر الهائل من القوة الروحية التي كانت لديها تقريبًا ، ولم يكن من الممكن شن هجوم آخر.
* ونغ ونغ! * اهتز السيف باستمرار ، وظهر رون قرمزي من تلقاء نفسه على النصل.
“آه!”
“هل سأموت؟ أنا آسف ، أبي … “كان فم جيني نصف مفتوح ، وقطرة دمعة تتدحرج من عينها اليمنى.
تم تطبيق كل أنواع الباف على جيني.
شعر بايلين بتيار من الحرارة ينتقل من السيف الصلب ، واندفع إلى أسفل بطنه حيث كان جوهر حياته يتجمع.
“هل سأموت؟ أنا آسف ، أبي … “كان فم جيني نصف مفتوح ، وقطرة دمعة تتدحرج من عينها اليمنى.
“لقد اخترق! لقد كسر عنق الزجاجة للفارس الكبير! ” تمتم جيمس في نفسه ، ثم ساعد جيني.
* بانغ! * مثل صوت انفجار زجاجة ، تم تجاوز عنق الزجاجة في أن تصبح فارسًا كبيرًا – المشكلة التي كانت تزعج بايلين لفترة طويلة من الزمن – تم تجاوزها!
“أنت غبي!” ألقى جيني منديل أبيض على وجه بايلين. تركته وحده ودخلت الكهف مع جيمس.
طاقة الحياة التي كانت أقوى بعشر مرات على الأقل مما كانت عليه من قبل ، تتجمع من جوهر الحياة في أسفل بطنه ، وتتدفق عبر أطراف بايلين.
قام المرتزقة والمغامرين الناجين بتنظيف المنطقة بصمت.
“شاء!”
أمسك بايلين بسيفه وشق إلى الأمام. على سطح السيف الفولاذي ، سطعت الأشعة الحمراء من الرون فجأة ، وظهر لمعان السيف في السماء ، وظهر أمام تنين الأرض.
“وأنتم جميعًا!” عادت جيني إلى المغامرين والمرتزقة ، “لقد أكسبك ولائك وتفانيك لدورك مكافآتك! سأعطي ضعف المبلغ الذي وعدت به ، وخمسة أضعاف ذلك لمن مات! ”
قام المرتزقة والمغامرين الناجين بتنظيف المنطقة بصمت.
تحت الأشعة السوداء والبيضاء التي جمدت الوقت ، كان تنين الأرض ساكنًا ، مما سمح لبايلين بتوجيه شق على رقبته.
فكر جيمس في هذا في البداية عندما رمى حجارة الشمس.
* ووش! *
“حماية الآنسة!” ولوح الحارس الوحيد بسيفه بذراعه اليسرى وانطلق إلى الأمام.
قام المرتزقة والمغامرين الناجين بتنظيف المنطقة بصمت.
هبت رياح باردة ، وتلاشى الأسود والأبيض ، عائدين إلى عالم الألوان المعتاد.
أمسك بايلين بسيفه وشق إلى الأمام. على سطح السيف الفولاذي ، سطعت الأشعة الحمراء من الرون فجأة ، وظهر لمعان السيف في السماء ، وظهر أمام تنين الأرض.
* كا تشا! *
ظهر خط أحمر رفيع عند رقبة تنين الأرض.
* شيوى! *
في طريق العودة ، واصل بايلين تأرجح السيف الفولاذي في يده ، راغبًا في العثور على أي علامات غريبة عليه. ومع ذلك ، بعد انفجار واحد ، استنفد هذا السيف كل طاقته ، وبغض النظر عن مقدار حثه من قبل بايلين ، فإنه لم يُظهر أي ميزات غريبة.
بدأ هذا الخط في الانتشار حتى غطى العنق بالكامل ، ثم تدفق الدم الأخضر المحمر باستمرار ، وسقط رأس الوحش العملاق على الأرض.
“يا له من أحمق! ومع ذلك ، فإن الشخص الذي يمتلك عقلًا ذا مسار واحد مثله فقط هو المناسب لتقنيتي للتنفس الشفرات المتقاطعة! ” شوهد ليلين ، الذي كان في مدينة بوتر ، من خلال بلورة شفافة ، أفعال بايلين ، وهز رأسه.
* بوم! * بعد أن فقد رأسه ، تحطم الجسم الضخم لتنين الأرض بقرون الماعز على الأرض ، مثل زلزال صغير ، مما تسبب في تحليق كمية كبيرة من الغبار.
“ماذا حدث له؟” شعرت جيني بالدوار قليلا.
“لقد اخترق! لقد كسر عنق الزجاجة للفارس الكبير! ” تمتم جيمس في نفسه ، ثم ساعد جيني.
لاحظ بايلين النبات الذي بدا وكأنه زهرة في يدي جيني.
“هاها ، كنت أعرف أنني عبقري! كيف يمكن أن أموت هكذا! ”
ربت بايلين ، الذي نجا من الموت ، على صدره وبدأ في الضحك.
“حسن! هذه هي!” كشف تعبير جيني عن سعادتها.
عند رؤيته في هذه الحالة ، شعرت جيني أن هناك حريقًا في صدرها ، مما أدى إلى انفجاره تقريبًا.
* بانغ! * مثل صوت انفجار زجاجة ، تم تجاوز عنق الزجاجة في أن تصبح فارسًا كبيرًا – المشكلة التي كانت تزعج بايلين لفترة طويلة من الزمن – تم تجاوزها!
“أنت غبي!” ألقى جيني منديل أبيض على وجه بايلين. تركته وحده ودخلت الكهف مع جيمس.
سقطت القطرات السوداء على أجساد المرتزقة ، مما تسبب على الفور في إصابات خطيرة. بدأ العديد من المغامرين في العواء ، وكانت الدائرة التي أحاطت بالتنين على الفور بها حفرة.
“لماذا هي هكذا؟” أمسك بايلين بالمنديل في حالة ذهول مندهشة.
صرخت جيني في ذعر ، وأخرجت على الفور القوس والسهام التي بدت مصنوعة يدويًا ، والتي كانت على ظهرها.
قام المرتزقة والمغامرين الناجين بتنظيف المنطقة بصمت.
“لقد اخترق! لقد كسر عنق الزجاجة للفارس الكبير! ” تمتم جيمس في نفسه ، ثم ساعد جيني.
لقد فقدوا الكثير من الناس ، وكثير منهم كانوا أصدقاءهم أو حتى عائلاتهم!
“لقد اخترق! لقد كسر عنق الزجاجة للفارس الكبير! ” تمتم جيمس في نفسه ، ثم ساعد جيني.
كان الهدوء شديدًا في ساحة المعركة ، ولم يأتِ أي حيوان لزعزعة الصمت.
بدأ هذا الخط في الانتشار حتى غطى العنق بالكامل ، ثم تدفق الدم الأخضر المحمر باستمرار ، وسقط رأس الوحش العملاق على الأرض.
كانت أشعة الشمس مزعجة للغاية للكائنات التي اعتادت الظلام. استفادت مدينة بوتر في منطقة الشفق من هذا النفور واستخدمت أحجار الشمس لتفريق كائنات الظلام ، وبالتالي يمكن أن تتطور.
* هاه! هاه! * قام تنين الأرض بقرون الماعز بتحفيز طاقته لكل جزء من جسده وتورم ، وتحول جلده إلى اللون الأحمر.
فكر جيمس في هذا في البداية عندما رمى حجارة الشمس.
بعد عشر دقائق ، خرج جيني وجيمس بإثارة.
“ليس هناك حتى قطعة صغيرة من سلالة قوية هناك! أعتقد أنه حتى كلمة “تنين” في اسمه! ” تنهدت ليلين.
“هل هذا برعم زهرة دم التنين؟”
لاحظ بايلين النبات الذي بدا وكأنه زهرة في يدي جيني.
كانت هذه الزهرة الحمراء بحجم وعاء ، وكانت هناك شبكات تشبه الأوعية الدموية والأوردة على البتلات. بدا غريبا جدا.
فكر جيمس في هذا في البداية عندما رمى حجارة الشمس.
حملت جيني برعم الزهرة بعناية ، كما لو كانت تحتفظ ببعض الكنوز التي لا تقل قيمة عن المدينة.
“هدير!” رعد تنين الأرض بقرون الماعز ، وأطلق كرة سوداء من الضوء.
“نعم! مع هذا ، يمكن إنقاذ والدي … “استرخاء جيني أخيرًا.
ضحك بايلين ، وهو يقطع بلا رحمة بالسيف في يديه!
“حسن! هذه هي!” كشف تعبير جيني عن سعادتها.
منذ أن تسمم والدها ، تم الضغط على أكتاف هذه الفتاة الصغيرة. الآن ، يمكنها أخيرًا أن تتنفس الصعداء.
“شكرا جزيلا!” كانت جيني عاطفية للغاية لدرجة أنها عانقت بايلين ، وتركته مذهولًا في الحال.
* كا تشا! * انهار الدرع الفولاذي ، وطار بايلين إلى الوراء ، وسيلت كمية كبيرة من الدم من زاوية فمه.
حزموا أمتعتهم وبدأوا رحلة العودة.
“وأنتم جميعًا!” عادت جيني إلى المغامرين والمرتزقة ، “لقد أكسبك ولائك وتفانيك لدورك مكافآتك! سأعطي ضعف المبلغ الذي وعدت به ، وخمسة أضعاف ذلك لمن مات! ”
“شكرا جزيلا سيدتي!” “شخص طيب وكريم!” “رب الظلام يحفظك!”
* بانغ! * مثل صوت انفجار زجاجة ، تم تجاوز عنق الزجاجة في أن تصبح فارسًا كبيرًا – المشكلة التي كانت تزعج بايلين لفترة طويلة من الزمن – تم تجاوزها!
كما هو متوقع ، جعل إعلان جيني جميع الحاضرين يفرحون.
* بوم! * بعد أن فقد رأسه ، تحطم الجسم الضخم لتنين الأرض بقرون الماعز على الأرض ، مثل زلزال صغير ، مما تسبب في تحليق كمية كبيرة من الغبار.
حزموا أمتعتهم وبدأوا رحلة العودة.
“إنه صوت اللورد ليلين! لقد اعترف أخيرًا بي كطالبه! ” شعر بايلين بسعادة غامرة ، وأفكاره حول هذا بينما كان على وشك الموت.
في طريق العودة ، واصل بايلين تأرجح السيف الفولاذي في يده ، راغبًا في العثور على أي علامات غريبة عليه. ومع ذلك ، بعد انفجار واحد ، استنفد هذا السيف كل طاقته ، وبغض النظر عن مقدار حثه من قبل بايلين ، فإنه لم يُظهر أي ميزات غريبة.
أطلقت جيني السهم في يدها ، وتطاير خط أخضر من القوس.
“يا له من أحمق! ومع ذلك ، فإن الشخص الذي يمتلك عقلًا ذا مسار واحد مثله فقط هو المناسب لتقنيتي للتنفس الشفرات المتقاطعة! ” شوهد ليلين ، الذي كان في مدينة بوتر ، من خلال بلورة شفافة ، أفعال بايلين ، وهز رأسه.
في طريق العودة ، واصل بايلين تأرجح السيف الفولاذي في يده ، راغبًا في العثور على أي علامات غريبة عليه. ومع ذلك ، بعد انفجار واحد ، استنفد هذا السيف كل طاقته ، وبغض النظر عن مقدار حثه من قبل بايلين ، فإنه لم يُظهر أي ميزات غريبة.
واحدة تلو الأخرى ، بدأت الحلقات المختلفة التي كانت على يدها تضيء.
بجانبه ، تم إلقاء أنبوب اختبار مليء بسائل أخضر ضارب إلى الحمرة مثل القمامة.
“الهدف الدقيق!” “كين إيدج!” “تقنية غيل!”
“ووه ووه …”
“ليس هناك حتى قطعة صغيرة من سلالة قوية هناك! أعتقد أنه حتى كلمة “تنين” في اسمه! ” تنهدت ليلين.
هاجمت شخصية سوداء باستمرار تنين الأرض ، ولم يكن بإمكان أي شخص آخر سوى رؤية الغبار المتطاير في وسط الموقع ، بالإضافة إلى صيحات التنين المستمرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
