سيف النيزك
294 – سيف النيزك
“تنهد … الصغيرلونج بوتوم ، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا ، لكنك لن تكون قادرًا على أن تصبح فارسًا من خلال التعلم مع هؤلاء الجنود العاديين!”
”بايلين! هل هناك أي شيء؟ ”
بينما كان يخفي هويته جيدًا ، لم يكتشف أحد أنه ساحر. على الأكثر ظنوا أنه سيد شاب من عائلة نبيلة كانت مبذرة.
حدق ليلين في الخادم الذي قدمه له البارون وابتسم.
نادرا ما كان ليلين يخرج ، وبالكاد كان يعتني بمتجر الأسلحة الخاص به. تم ترك كل شيء لـ بايلين ، وكان يأتي من حين لآخر فقط للإشراف.
“لا ، أود فقط إبلاغك عن الموقف في المتجر!” حاول بايلين قصارى جهده ليكون أقل توترا.
“انظر ماذا …”
“على الرغم من أن هناك الكثير من الأشخاص الذين يبدون اهتمامًا بمتجرنا ، ورئيسنا ، أما أسعارك … فهي مرتفعة جدًا ، لذا فهي ليست جيدة للأعمال. حتى أنني أعتقد أن متجرنا سيتكبد خسارة هذا الشهر … ”
“رئيس! لا يا سيدي! رجائا أعطني!” كان بايلين خائفًا جدًا لدرجة أنه سرعان ما ركع ، بينما كان جسد لونج بوتوم يعرج بالفعل ولم يكن قادرًا على الكلام.
“هل هذا صحيح! اني اتفهم. يمكنك العودة الآن! ”
بدا صوت ليلين ، وذهل بايلين.
لوح ليلين بيديه ، بدا كما لو أنه لم ينتبه.
تم ممارسة تحركاته ، وكان على دراية كبيرة بالأماكن التي غالبًا ما يتم تجاهلها. من الواضح أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يقوم فيها بذلك.
“حسنًا ، أنت الرئيس! أنت من يطلق القرار! ” عند رؤية هذا ، يمكن أن يؤكد بايلين أن هذا اللورد ليلين ربما كان خليفة لعائلة نبيلة قديمة كانت موجودة هنا لتجربة الحياة. إذا لم يكن كذلك ، فمن المؤكد أنه لن يأخذ الأمور على محمل الجد.
بدا صوت ليلين ، وذهل بايلين.
بعد مغادرة بايلين ، بدأ ليلين في قراءة الكتاب بين يديه مرة أخرى.
“الأخ بايلين! انا هنا مرة اخرى!”
على ورق البرشمان المصفر ، كانت الأحرف الرونية الحمراء تتحرك باستمرار كـ اللهب.
نادرا ما كان ليلين يخرج ، وبالكاد كان يعتني بمتجر الأسلحة الخاص به. تم ترك كل شيء لـ بايلين ، وكان يأتي من حين لآخر فقط للإشراف.
“صنع سلاح من أشعة الفجر أمر صعب للغاية!” تنهد ليلين.
كان الحصول على سبب وجيه للمس الأسلحة الموجودة في المتجر بمثابة حلم بالنسبة له. حتى أنه كان قادرًا على الاتصال بـ ليلين ، الفارس الأسطوري القوي. لقد كان شيئًا لم يتخيل حدوثه مطلقًا!
كان السبب وراء فتح هذا المحل هو أن تكون له منطقة صهر خاصة به أثناء تعافيه. يمكنه إجراء بعض التجارب هنا.
“اعلم اعلم!”
أما بالنسبة لتلك الشفرات بالخارج؟ كانت فقط المنتجات المصنوعة على الجانب أثناء التجريب.
مع مرور الوقت ، بدأت الكلمات “المطارق المحترقة” أعلى المحل في الظهور مرقطة وتظهر عليها علامات الانحلال.
مرت سنتان في غمضة عين.
“آه ، ليس مرة أخرى. ليس مجددا!” أمسك بايلين رأسه بلا حول ولا قوة.
اعتاد سكان مدينة بوتر بالفعل على هذا السيد ليلين ، رئيس متجر الأسلحة.
نادرا ما كان ليلين يخرج ، وبالكاد كان يعتني بمتجر الأسلحة الخاص به. تم ترك كل شيء لـ بايلين ، وكان يأتي من حين لآخر فقط للإشراف.
“تنهد … الصغيرلونج بوتوم ، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا ، لكنك لن تكون قادرًا على أن تصبح فارسًا من خلال التعلم مع هؤلاء الجنود العاديين!”
بينما كان يخفي هويته جيدًا ، لم يكتشف أحد أنه ساحر. على الأكثر ظنوا أنه سيد شاب من عائلة نبيلة كانت مبذرة.
بدا صوت ليلين ، وذهل بايلين.
مع مرور الوقت ، بدأت الكلمات “المطارق المحترقة” أعلى المحل في الظهور مرقطة وتظهر عليها علامات الانحلال.
لم يستطع بايلين إلا أن يهز رأسه. كانت مدينة بوتر مدينة صغيرة ، وكان حراس البارون فقط من الفرسان. البقية كانوا جميعًا من الفلاحين ، فما هي القوة التي يمكن أن يمتلكوها؟
المحل لا يزال لديه تلك الهالة التي لا حياة لها. على الرغم من أن الأسلحة كانت معروفة بجودة عالية ، إلا أن الأسعار كانت باهظة الثمن لدرجة أن الناس لم يتمكنوا إلا من التراجع.
بعد أن أزعجه بما فيه الكفاية ، لمس ليلين ذقنه واتخذ قراره.
لم يكن لدى ليلين أي خطط للاعتماد على هذا المتجر لكسب المال. إذا كانت الأسعار منخفضة للغاية ، فلن تنتعش الأعمال فحسب ، بل ستصاب المحلات الأخرى في نفس الصناعة بالغيرة. على الرغم من أنه لم يكن خائفًا ، لم يرغب ليلين في إثارة المشاكل بشأن هذه الأمور الصغيرة.
[بيبب! محاكاة مخطط السلاح: 100٪. اكتمل إعداد المخطط والرونية!]
“الأخ بايلين! انا هنا مرة اخرى!”
من بين كل شيء في المتجر ، كان سلاح لونج بوتوم المفضل هو هذه الشفرة المتقاطعة.
جنبًا إلى جنب مع الصوت ، دخل صبي بشعر بني عبر مدخل المحل. كان يرتدي قميصا من الكتان بأكمام قصيرة عليه بعض الرقع ، وكانت عيناه تتألقان بالذكاء.
”رئيـ رئيس! لماذا أنت هنا الآن؟ ” كانت الابتسامة على وجه بايلين قاسية للغاية ، وكان يتلعثم أثناء التحدث.
“إذن إنه لونج بوتوم!” لم يكن أمام بايلين أي خيار سوى التحية عليه.
“انظر ماذا …”
“هيهي ، الأخ بايلين ، دعني أساعدك!” انتزع لونج بوتوم خرقة التنظيف من يدي بايلين وبدأ في مسح الأرفف والخزائن الخشبية.
“تنهد … الصغيرلونج بوتوم ، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا ، لكنك لن تكون قادرًا على أن تصبح فارسًا من خلال التعلم مع هؤلاء الجنود العاديين!”
تم ممارسة تحركاته ، وكان على دراية كبيرة بالأماكن التي غالبًا ما يتم تجاهلها. من الواضح أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يقوم فيها بذلك.
بعد مغادرة بايلين ، بدأ ليلين في قراءة الكتاب بين يديه مرة أخرى.
بعد مسح الأرفف والخزائن حتى أصبحت نظيفة لامعة ، نظر لونج بوتوم بترقب إلى بايلين ، في انتظار المكافأة.
“أخبرتك! يُسمح لك باستخدامه لمدة خمس دقائق فقط ، ولا يمكنك إخبار أي شخص عن هذا! لا يمكنك السماح لرئيسك بمعرفة ذلك! ”
“آه ، ليس مرة أخرى. ليس مجددا!” أمسك بايلين رأسه بلا حول ولا قوة.
لم يكن لدى ليلين أي خطط للاعتماد على هذا المتجر لكسب المال. إذا كانت الأسعار منخفضة للغاية ، فلن تنتعش الأعمال فحسب ، بل ستصاب المحلات الأخرى في نفس الصناعة بالغيرة. على الرغم من أنه لم يكن خائفًا ، لم يرغب ليلين في إثارة المشاكل بشأن هذه الأمور الصغيرة.
“أخبرتك! يُسمح لك باستخدامه لمدة خمس دقائق فقط ، ولا يمكنك إخبار أي شخص عن هذا! لا يمكنك السماح لرئيسك بمعرفة ذلك! ”
لم يستطع بايلين إلا أن يهز رأسه. كانت مدينة بوتر مدينة صغيرة ، وكان حراس البارون فقط من الفرسان. البقية كانوا جميعًا من الفلاحين ، فما هي القوة التي يمكن أن يمتلكوها؟
إن لم يكن لأخت هذا الطفل الصغير الجميلة ، فلن يزعجه بايلين.
أومأ لونجبوتوم سريعًا برأسه مثل كتكوت ينقر على الأرز ، وجاء أمام الرف وأخرج شفرة صليب فضية.
“اعلم اعلم!”
“هاه!”
أومأ لونجبوتوم سريعًا برأسه مثل كتكوت ينقر على الأرز ، وجاء أمام الرف وأخرج شفرة صليب فضية.
لقد سمح للآخرين باللعب بالمنتجات الموجودة في المتجر ، وكانت هذه بالفعل جريمة كبيرة. يمكن أن يطرده ليلين مثل هذا! ومع ذلك ، كان الأجر هنا مرتفعًا لدرجة أن بايلين لم يكن على استعداد للتخلي عن هذه الوظيفة!
كانت هذه الشفرة المتقاطعة قصيرة جدًا ، والتي كانت مناسبة جدًا لمكانة لونج بوتوم. كان عرضه حوالي إصبعين ، والمقبض مصنوع من الفضة النقية. حتى أنه كان هناك ماسة حمراء مدمجة في الداخل ، مما يجعلها تبدو فاخرة للغاية!
تم ممارسة تحركاته ، وكان على دراية كبيرة بالأماكن التي غالبًا ما يتم تجاهلها. من الواضح أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يقوم فيها بذلك.
من الواضح أنه مع الخلفية المالية لـ لونج بوتوم ، فإنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على شرائه بغض النظر عن المبلغ الذي ادخره.
“اعلم اعلم!”
أمسك لونجبوتوم النصل المتقاطع بين يديه بعناية كما لو كان يمسك بعض الكنوز الثمينة.
“سأحسم هذا الأمر معك لاحقًا!” حدق ليلين في بايلين وتحدث إلى لونج بوتوم. “طفل ، لقد كنت تلمس الأشياء في متجري كما يحلو لك دون الحصول على إذن. كيف ستفسر لي؟ ”
“هاه!”
“الأخ بايلين ، إذن من الذي يجب أن أتعلم منه؟” حمل لونجبوتوم النصل ، وتعبيره مقفرًا ، “أنا فقط ابن صياد عادي ، ولا يمكننا دفع الرسوم الباهظة لخوض التدريب …”
انشق لونج بوتوم للأمام بينما كان يمسك النصل بكلتا يديه ، مما أدى إلى هجوم معوج.
مرت سنتان في غمضة عين.
“تنهد … الصغيرلونج بوتوم ، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا ، لكنك لن تكون قادرًا على أن تصبح فارسًا من خلال التعلم مع هؤلاء الجنود العاديين!”
“إذن إنه لونج بوتوم!” لم يكن أمام بايلين أي خيار سوى التحية عليه.
لم يستطع بايلين إلا أن يهز رأسه. كانت مدينة بوتر مدينة صغيرة ، وكان حراس البارون فقط من الفرسان. البقية كانوا جميعًا من الفلاحين ، فما هي القوة التي يمكن أن يمتلكوها؟
عاد بايلين بقوة إلى مشهد ليلين ، الذي كان قد دخل للتو.
أراد لونج بوتوم هذا أن يصبح فارسًا منذ صغره! لهذا السبب ، كان يراقب تدريب الجنود سراً.
”بايلين! هل هناك أي شيء؟ ”
بعد اكتشاف هذا المكان ، سيأتي للمساعدة مجانًا ، بسعر جعل بايلين يقرضه شيئًا في المتجر ليلعب به لفترة من الوقت.
“يا لورد …” رطمت أسنان لونج بوتوم وبدا صوته وكأنه يبكي. لم يكن هناك سوى أشخاص عاديين في عائلته ، وربما كانوا أقل مرتبة من الآخرين. ما الذي يمكنه أن يقدمه لـ ليلين؟
من بين كل شيء في المتجر ، كان سلاح لونج بوتوم المفضل هو هذه الشفرة المتقاطعة.
بينما كان يخفي هويته جيدًا ، لم يكتشف أحد أنه ساحر. على الأكثر ظنوا أنه سيد شاب من عائلة نبيلة كانت مبذرة.
“الأخ بايلين ، إذن من الذي يجب أن أتعلم منه؟” حمل لونجبوتوم النصل ، وتعبيره مقفرًا ، “أنا فقط ابن صياد عادي ، ولا يمكننا دفع الرسوم الباهظة لخوض التدريب …”
تم ممارسة تحركاته ، وكان على دراية كبيرة بالأماكن التي غالبًا ما يتم تجاهلها. من الواضح أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يقوم فيها بذلك.
كان لدى لونج بوتوم شخص ما في الاعتبار.
ارتجفت يدا لونج بوتوم ، وسقط النصل المتقاطع ، مما أدى إلى حدوث جلجلة منخفضة أثناء ارتطامه بالأرض.
منذ أن اكتشف أن رئيس المتجر ، السيد ليلين ، كان فارسًا قويًا ، كان أكثر اجتهادًا في القدوم. قد يصبح حتى مثل الشخصيات الرئيسية في القصص عن الفرسان ، ولديه موهبة رائعة في هذا المجال وينتهي به الأمر مع ليلين الذي يتوهمه!
“الأخ بايلين ، إذن من الذي يجب أن أتعلم منه؟” حمل لونجبوتوم النصل ، وتعبيره مقفرًا ، “أنا فقط ابن صياد عادي ، ولا يمكننا دفع الرسوم الباهظة لخوض التدريب …”
“تنهد …” بالنظر إلى هذا ، لم يستطع بايلين سوى التنهد. في منطقة الشفق ، كان من الصعب للغاية أن يصبح الشخص العادي متميزًا.
“شكرا لك يا أخي بايلين!” كان لونجبوتوم متأثرًا للغاية. حتى لو أراد أن يدرس من شخص ما ، فإنه سيحتاج إلى دفع رسوم باهظة ، ومع ذلك كان بايلين في الواقع على استعداد لتعليمه مجانًا. كان هذا شيئًا كان ممتنًا جدًا له.
“الصغير لونج بوتوم ، أعتقد أنه يجب عليك التخلي عن هذا الحلم المستحيل ، وتعال إلى هنا لتتعلم كيف تقرأ مني كل يوم!”
“إذن إنه لونج بوتوم!” لم يكن أمام بايلين أي خيار سوى التحية عليه.
اقترح بايلين بجدية ، “على الرغم من أنني لا أعرف الكثير من الرسائل ، إلا أنه يكفي أن تتمكن من قراءة الحسابات. عندما يحين الوقت ، ستتمكن من العثور على نوع من وظيفة مسك الدفاتر “.
“يا لورد …” رطمت أسنان لونج بوتوم وبدا صوته وكأنه يبكي. لم يكن هناك سوى أشخاص عاديين في عائلته ، وربما كانوا أقل مرتبة من الآخرين. ما الذي يمكنه أن يقدمه لـ ليلين؟
“شكرا لك يا أخي بايلين!” كان لونجبوتوم متأثرًا للغاية. حتى لو أراد أن يدرس من شخص ما ، فإنه سيحتاج إلى دفع رسوم باهظة ، ومع ذلك كان بايلين في الواقع على استعداد لتعليمه مجانًا. كان هذا شيئًا كان ممتنًا جدًا له.
“الصغير لونج بوتوم ، أعتقد أنه يجب عليك التخلي عن هذا الحلم المستحيل ، وتعال إلى هنا لتتعلم كيف تقرأ مني كل يوم!”
“لا شيء ، لا شيء!” تحول لون بايلين إلى اللون الأحمر ، “إنه من أجلي أيضًا. إذا رأى مديري هذا ، فقد لا أتمكن حتى من الاحتفاظ بعملي … ”
كان السبب وراء فتح هذا المحل هو أن تكون له منطقة صهر خاصة به أثناء تعافيه. يمكنه إجراء بعض التجارب هنا.
“انظر ماذا …”
“تنهد …” بالنظر إلى هذا ، لم يستطع بايلين سوى التنهد. في منطقة الشفق ، كان من الصعب للغاية أن يصبح الشخص العادي متميزًا.
بدا صوت ليلين ، وذهل بايلين.
“الأخ بايلين ، إذن من الذي يجب أن أتعلم منه؟” حمل لونجبوتوم النصل ، وتعبيره مقفرًا ، “أنا فقط ابن صياد عادي ، ولا يمكننا دفع الرسوم الباهظة لخوض التدريب …”
عاد بايلين بقوة إلى مشهد ليلين ، الذي كان قد دخل للتو.
لم يستطع بايلين إلا أن يهز رأسه. كانت مدينة بوتر مدينة صغيرة ، وكان حراس البارون فقط من الفرسان. البقية كانوا جميعًا من الفلاحين ، فما هي القوة التي يمكن أن يمتلكوها؟
”رئيـ رئيس! لماذا أنت هنا الآن؟ ” كانت الابتسامة على وجه بايلين قاسية للغاية ، وكان يتلعثم أثناء التحدث.
“صنع سلاح من أشعة الفجر أمر صعب للغاية!” تنهد ليلين.
لقد سمح للآخرين باللعب بالمنتجات الموجودة في المتجر ، وكانت هذه بالفعل جريمة كبيرة. يمكن أن يطرده ليلين مثل هذا! ومع ذلك ، كان الأجر هنا مرتفعًا لدرجة أن بايلين لم يكن على استعداد للتخلي عن هذه الوظيفة!
تذمر بايلين داخليًا. لطالما كان ليلين منعزلاً ، وغالبًا ما ظل في غرفته أو غرفة الصهر ، ولم يُعرف عن نفسه لأيام متتالية. كيف يمكن أن يكون في الوقت المناسب اليوم ويلتقي بهذا المشهد؟ ”
“انظر ماذا …”
*جلجل!*
“تنهد … الصغيرلونج بوتوم ، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا ، لكنك لن تكون قادرًا على أن تصبح فارسًا من خلال التعلم مع هؤلاء الجنود العاديين!”
ارتجفت يدا لونج بوتوم ، وسقط النصل المتقاطع ، مما أدى إلى حدوث جلجلة منخفضة أثناء ارتطامه بالأرض.
تذمر بايلين داخليًا. لطالما كان ليلين منعزلاً ، وغالبًا ما ظل في غرفته أو غرفة الصهر ، ولم يُعرف عن نفسه لأيام متتالية. كيف يمكن أن يكون في الوقت المناسب اليوم ويلتقي بهذا المشهد؟ ”
“سيـ سيد ليلين!”
*جلجل!*
نادى لونج بوتوم أثناء التأتأة. بالنسبة للأشخاص العاديين مثله ، كان ليلين ، رئيس متجر أسلحة ، شخصًا رائعًا. شعر لونج بوتوم الآن وكأنه لص تم القبض عليه في الحال ، وحتى ساقيه بدأت ترتجف.
ارتجفت يدا لونج بوتوم ، وسقط النصل المتقاطع ، مما أدى إلى حدوث جلجلة منخفضة أثناء ارتطامه بالأرض.
“اوه؟” ألقى ليلين نظرة سريعة على الشفرة ، وابتسم لبايلين ، “يبدو أنك كنت تستمتع كثيرًا بينما لم أكن في الجوار!”
“هيهي ، الأخ بايلين ، دعني أساعدك!” انتزع لونج بوتوم خرقة التنظيف من يدي بايلين وبدأ في مسح الأرفف والخزائن الخشبية.
“رئيس! لا يا سيدي! رجائا أعطني!” كان بايلين خائفًا جدًا لدرجة أنه سرعان ما ركع ، بينما كان جسد لونج بوتوم يعرج بالفعل ولم يكن قادرًا على الكلام.
”رئيـ رئيس! لماذا أنت هنا الآن؟ ” كانت الابتسامة على وجه بايلين قاسية للغاية ، وكان يتلعثم أثناء التحدث.
“سأحسم هذا الأمر معك لاحقًا!” حدق ليلين في بايلين وتحدث إلى لونج بوتوم. “طفل ، لقد كنت تلمس الأشياء في متجري كما يحلو لك دون الحصول على إذن. كيف ستفسر لي؟ ”
*جلجل!*
“يا لورد …” رطمت أسنان لونج بوتوم وبدا صوته وكأنه يبكي. لم يكن هناك سوى أشخاص عاديين في عائلته ، وربما كانوا أقل مرتبة من الآخرين. ما الذي يمكنه أن يقدمه لـ ليلين؟
“هاه!”
“حسنا! من اليوم فصاعدًا ، يجب عليك العمل هنا والقيام ببعض الوظائف الفردية هنا لمدة ساعتين يوميًا كتعويض!”
“تنهد …” بالنظر إلى هذا ، لم يستطع بايلين سوى التنهد. في منطقة الشفق ، كان من الصعب للغاية أن يصبح الشخص العادي متميزًا.
بعد أن أزعجه بما فيه الكفاية ، لمس ليلين ذقنه واتخذ قراره.
بعد مسح الأرفف والخزائن حتى أصبحت نظيفة لامعة ، نظر لونج بوتوم بترقب إلى بايلين ، في انتظار المكافأة.
فاجأ لونج بوتوم. أكثر ما أرعبه هو أن ليلين ربما كان يريده أن يدفع نقودًا ، ثم يدفع الحراس إلى إلقاءه في السجن. وظائف غريبة؟ أي نوع من العقوبة كان ذلك؟
“يا لورد …” رطمت أسنان لونج بوتوم وبدا صوته وكأنه يبكي. لم يكن هناك سوى أشخاص عاديين في عائلته ، وربما كانوا أقل مرتبة من الآخرين. ما الذي يمكنه أن يقدمه لـ ليلين؟
“لماذا أنت في حالة ذهول مثل هذا؟ بسرعة ، شكرا سيدي! ” استجاب بايلين بسرعة وضغط رأس لونج بوتوم لأسفل.
من الواضح أنه مع الخلفية المالية لـ لونج بوتوم ، فإنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على شرائه بغض النظر عن المبلغ الذي ادخره.
“شكرا جزيلا لك يا مولاي! شكرا جزيلا!” رد فعل لونج بوتوم الآن فقط ، وظهر الامتنان على وجهه.
“سيـ سيد ليلين!”
كان الحصول على سبب وجيه للمس الأسلحة الموجودة في المتجر بمثابة حلم بالنسبة له. حتى أنه كان قادرًا على الاتصال بـ ليلين ، الفارس الأسطوري القوي. لقد كان شيئًا لم يتخيل حدوثه مطلقًا!
294 – سيف النيزك
“حسنا! تعال واعمل هنا بدءًا من بعد ظهر الغد! ”
فاجأ لونج بوتوم. أكثر ما أرعبه هو أن ليلين ربما كان يريده أن يدفع نقودًا ، ثم يدفع الحراس إلى إلقاءه في السجن. وظائف غريبة؟ أي نوع من العقوبة كان ذلك؟
أومأ ليلين برأسه ، واستدار ، وذهب إلى الجزء الخلفي من المحل.
المحل لا يزال لديه تلك الهالة التي لا حياة لها. على الرغم من أن الأسلحة كانت معروفة بجودة عالية ، إلا أن الأسعار كانت باهظة الثمن لدرجة أن الناس لم يتمكنوا إلا من التراجع.
في الواقع ، لاحظ ليلين منذ فترة طويلة تصرفات بايلين و لونج بوتوم ، لكنه لا يمكن أن يضايقه. ومع ذلك ، كانت بعض تجاربه تسير على ما يرام ، وكان في مزاج جيد.
أراد لونج بوتوم هذا أن يصبح فارسًا منذ صغره! لهذا السبب ، كان يراقب تدريب الجنود سراً.
بعد أن دخل غرفته ، فكر ليلين ، “الرقاقة ! كيف هو التقدم في محاكاة مخطط السلاح؟ ”
*جلجل!*
[بيبب! محاكاة مخطط السلاح: 100٪. اكتمل إعداد المخطط والرونية!]
“أخبرتك! يُسمح لك باستخدامه لمدة خمس دقائق فقط ، ولا يمكنك إخبار أي شخص عن هذا! لا يمكنك السماح لرئيسك بمعرفة ذلك! ”
ردت الرقاقة بسرعة ، ثم أرسلت صورة لسلاح أمام أعين ليلين.
294 – سيف النيزك
كانت هذه شفرة متقاطعة سوداء تبدو عادية جدًا. يمكن القول أنه عادي إلى أقصى الحدود ، لكن المقطع العرضي كان مليئًا بخطوط لتكرار الطاقة ، وكذلك الأحرف الرونية.
لم يكن لدى ليلين أي خطط للاعتماد على هذا المتجر لكسب المال. إذا كانت الأسعار منخفضة للغاية ، فلن تنتعش الأعمال فحسب ، بل ستصاب المحلات الأخرى في نفس الصناعة بالغيرة. على الرغم من أنه لم يكن خائفًا ، لم يرغب ليلين في إثارة المشاكل بشأن هذه الأمور الصغيرة.
[اكتمل تصميم السلاح الحصري ، المسمى “النيزك”] بدا الصوت الآلي لـ الرقاقة .
“صنع سلاح من أشعة الفجر أمر صعب للغاية!” تنهد ليلين.
في هذين العامين ، قام ليلين أخيرًا بتحليل الأداة السحرية من الدرجة المتوسطة التي كانت سلاح الفارس الموسوم » أشعة الفجر«.
ردت الرقاقة بسرعة ، ثم أرسلت صورة لسلاح أمام أعين ليلين.
لقد جمع كل معارفه في تشكيلات الصهر والتشكيل ، من أجل صنع سلاحه الحصري!.
بعد مغادرة بايلين ، بدأ ليلين في قراءة الكتاب بين يديه مرة أخرى.
—
أومأ ليلين برأسه ، واستدار ، وذهب إلى الجزء الخلفي من المحل.
Mohamed Rezk
294 – سيف النيزك
*جلجل!*
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
