نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 30.7

حياة جديدة (نهاية الكتاب الرابع)

حياة جديدة (نهاية الكتاب الرابع)

الفصل 30.7 – حياة جديدة (نهاية الكتاب الرابع)

 

دق جهاز الاتصالات الموجود على ياقة هيلين فجأة ، مما أدى إلى إصدار صوت الجنرال مورغان. ” … هيلين! كيف حالك هذه الأيام؟ لا تقلق ، ليس لدي أي أفكار للتدخل في حياتك. أردت فقط أن أخبرك أن عددًا قليلاً من الأصدقاء الذين ليسوا أذكياء يرغبون في جلب المشاكل لك ، لذلك من الأفضل ألا تغادر بشكل عشوائي خلال الأيام القليلة المقبلة. هؤلاء الرفاق ليسوا بهذه السهولة في التعامل معهم ، فلا يكفي حارس شخصي واحد كملازم اول للتعامل معهم جميعًا “.

انطلق شعاع من الضوء من الحلقة على يدها اليمنى ، وعرضت الشاشة الضوئية النصف العلوي من جسد الجنرال مورغان. عندما رأى الوضع الحالي ، اختفت الابتسامة على وجه الجنرال مورغان على الفور ، وارتعشت زوايا جفونه قليلاً. قال ببطء ، “لقد جاءوا بالفعل؟”

عندما سمعت صوت مورغان ، فركت هيلين جبينها، وشعرت بصداع خفيف. “هل تتحدث عن هؤلاء الناس؟”

“لا ، مجرد تقديم خدمة لي”. قال الجنرال مورغان.

انطلق شعاع من الضوء من الحلقة على يدها اليمنى ، وعرضت الشاشة الضوئية النصف العلوي من جسد الجنرال مورغان. عندما رأى الوضع الحالي ، اختفت الابتسامة على وجه الجنرال مورغان على الفور ، وارتعشت زوايا جفونه قليلاً. قال ببطء ، “لقد جاءوا بالفعل؟”

 

“يمكنك أن ترى بنفسك بالفعل أنهم ماتوا!” ردت هيلين دون أي أثر لأدب. “يأتي الجيش دائمًا متأخرًا جدًا. اعتقدت في الأصل أن هذا كان شيئًا لا يتمتع به سوى الجيش والشرطة في العصر القديم ، ولكن يبدو أن راكب التنين الاسود مثلهم تماما “.

 

أطفأ الجنرال مورغان الذي عُرض على الشاشة الضوئية بشدة السيجارة التي لم تبقى منها سوى بضع تنفسات ، وبتعبير جاد ، قال: “لم أفكر أبدًا أنه سيكون جريئًا جدًا! هيلين ، سأرسل الناس لحمايتك. القمامة مثل لينش لا يمكن الاعتماد عليه “.

بينما كان يشاهد شخصية لافيت المتراجعة، ابتسم الجنرال مورغان. أخذ نفسا عميقا من السيجاره ، كما لو أنه لم يأخذ هذه العبارة الغامضة في القلب على الإطلاق.

“لست بحاجة إلى حماية. لقد رأيت بنفسك أيضًا أنه حتى بدون لينش ، لا يزال بإمكاني قتلهم. علاوة على ذلك ، إذا أردت ، يمكنني تحويل لينش إلى رتبة مقدم أو عقيد في أي وقت “.

بينما كان يشاهد شخصية لافيت المتراجعة، ابتسم الجنرال مورغان. أخذ نفسا عميقا من السيجاره ، كما لو أنه لم يأخذ هذه العبارة الغامضة في القلب على الإطلاق.

كانت حواجب الجنرال مورغان متقاطعة مثل سيفين حادين. “لديهم الكثير من الناس مثل هكذا. هذه المرة ، جاء أربعة منهم ، لكن في المرة القادمة ، قد يكون العدد عشرة! هل يمكنك قتل هذا العدد الكبير؟ لا يمكنك دائمًا الاعتماد على الحظ عند القيام بالأشياء! “

“إذا وافقت ، فلن أعارض ذلك.” أخذ الجنرال مورغان نفسًا عميقًا من السيجارة وقال ، “طالما يمكنك حماية هيلين حتى تنتهي المعركة ، فأنت حر. أيضًا ، إذا أتيحت الفرصة ، آمل أن تتمكن من تعليم كونور درسًا أيضًا “.

“هناك القليل من الحظ ، لكن هذا ليس كل ما في الأمر.” قامت هيلين بتصويب جسدها ، وتنظيم شعرها الأشقر الفوضوي الآن ، وقالت ، “اجعل شعبك ينظف هذا المكان ، وتذكر أنه لا يمكن لمس هذين الجثتين باللون الرمادي على الإطلاق. أفضل طريقة للتعامل معها هي حرق كل شيء على الفور. إذا لم تستمع لاقتراحي ، فلن أتحمل مسؤولية أي عواقب لاحقة. أيضًا ، لا ترسل أي شخص لحمايتي ، ولست بحاجة إلى حمايتك ، ولا أرغب في أي نوع من العلاقات معك. إذا أصررت على إرسال الأشخاص ، فلا يمكنني ضمان سلامتهم “.

“أنا ببساطة أصف الأشياء كما هي.” قالت هيلين ببرود. ثم أطفأت شاشة الضوء قبل أن تغادر في المسافة.

ضحك الجنرال مورغان فجأة وقال ، “هل تحاولين تهديدي؟”

 

“أنا ببساطة أصف الأشياء كما هي.” قالت هيلين ببرود. ثم أطفأت شاشة الضوء قبل أن تغادر في المسافة.

ضغط زرًا أحمر لافتًا للنظر على طاولة المكتب ، ثم ارتفعت شاشة. بعد التحقق من هويته ، أنتجت الشاشة الضوئية عدة رموز وأيقونات خاصة. تردد الجنرال مورغان بشأن بعض الرموز ، ثم ضغط أخيرًا على أيقونة الصف الثاني.

داخل المكتب ، بدا أن تعبيرات الجنرال مورغان قد خفت قليلاً. أشعل سيجارة جديدة ، ثم التقط إطارًا للصور على طاولة مكتبه. كان الإطار القديم يحمل صورة كانت تتحول بالفعل إلى اللون الأصفر ، وقد تمزقت الصورة بالفعل إلى أكثر من عشر قطع ، ولكن الآن تم تجميعها بعناية مرة أخرى. عانى سطحها من تآكل شديد ، لذلك كان من المستحيل بالفعل رؤية الناس فيه بوضوح. بالكاد يمكن للمرء أن يدرك أن هذه كانت صورة عائلية ، ثلاثة أطفال يقفون بين زوجين في منتصف العمر.

الفصل 30.7 – حياة جديدة (نهاية الكتاب الرابع)

بعد إلقاء نظرة على الصورة ، كشف الجنرال مورغان عن غير قصد ابتسامة ، قائلاً لنفسه ، “هل تريد قتل الأشخاص الذين سأرسلهم؟ هاهاهاها ، كيف تعرف من سأرسل؟ إذا تمكنت من قتله ، فسيكون ذلك بمثابة التخلص من إحدى مشاكلي “.

 

ضغط زرًا أحمر لافتًا للنظر على طاولة المكتب ، ثم ارتفعت شاشة. بعد التحقق من هويته ، أنتجت الشاشة الضوئية عدة رموز وأيقونات خاصة. تردد الجنرال مورغان بشأن بعض الرموز ، ثم ضغط أخيرًا على أيقونة الصف الثاني.

“صحيح. أحتاجك لحماية شخص ما “.

خفت شاشة الضوء على الفور ، ثم أضاءت مرة أخرى. في وسط الشاشة المضيئة ظهرت غرفة مصنوعة من السبائك ، وفي وسط الغرفة كانت هناك مرحلة معدنية تشبه المذبح. كان هناك رجل عارٍ محبوسًا في وسط هذه المنصة المعدنية. كان لديه جسم ذو أبعاد مثالية ، وحالياً ، كانت سلاسل سميكة وثقيلة من السبائك ملفوفة حول جسده بالكامل. اخترقت أربعة مسامير من سبيكة معدنية على التوالي من خلال معصميه وكاحليه ، مما أدى إلى تثبيته على المنصة المعدنية. كانت عيون الرجل ملفوفة بقطعة قماش سوداء. كانت خطوط وجهه ثابتة ، وعمليًا تتوافق مع جميع معايير الجمال.

انطلق شعاع من الضوء من الحلقة على يدها اليمنى ، وعرضت الشاشة الضوئية النصف العلوي من جسد الجنرال مورغان. عندما رأى الوضع الحالي ، اختفت الابتسامة على وجه الجنرال مورغان على الفور ، وارتعشت زوايا جفونه قليلاً. قال ببطء ، “لقد جاءوا بالفعل؟”

في اللحظة التي أضاءت فيها الشاشة المضيئة ، تحرك رأس ذلك الذكر قليلاً إلى الجانب مواجهًا منتصف الشاشة. ظهرت ابتسامة غير مقنعة على زوايا شفتيه. كان على المرء أن يعترف بأن ابتسامته كانت ساحرة للغاية.

 

تردد صوت الجنرال مورغان الكريم داخل زنزانة السجن. “لافيت!”

 

“عمل؟” ابتسم الرجل الذي كان اسمه لافيت.

تردد صوت الجنرال مورغان الكريم داخل زنزانة السجن. “لافيت!”

“صحيح. أحتاجك لحماية شخص ما “.

“الحد الأدنى المطلق؟”

“الحد الأدنى المطلق؟”

 

“الحفاظ على سلامة الدماغ.” قال مورغان.

الفصل 30.7 – حياة جديدة (نهاية الكتاب الرابع)

أصبحت ابتسامة لافيت بطيئة بعض الشيء ، لكنها عادت بعد فترة وجيزة. “يبدو أنه ستكون هناك بعض المشاكل … ومع ذلك ، إذا لم تكن مزعجة ، فلن تأتي للبحث عني. لماذا لا تدعني أخمن من الشخص الذي تريد مني حمايته ، هل هي هيلين؟ “

داخل المكتب ، بدا أن تعبيرات الجنرال مورغان قد خفت قليلاً. أشعل سيجارة جديدة ، ثم التقط إطارًا للصور على طاولة مكتبه. كان الإطار القديم يحمل صورة كانت تتحول بالفعل إلى اللون الأصفر ، وقد تمزقت الصورة بالفعل إلى أكثر من عشر قطع ، ولكن الآن تم تجميعها بعناية مرة أخرى. عانى سطحها من تآكل شديد ، لذلك كان من المستحيل بالفعل رؤية الناس فيه بوضوح. بالكاد يمكن للمرء أن يدرك أن هذه كانت صورة عائلية ، ثلاثة أطفال يقفون بين زوجين في منتصف العمر.

“أنت ذكي كما في الماضي.”

ضغط زرًا أحمر لافتًا للنظر على طاولة المكتب ، ثم ارتفعت شاشة. بعد التحقق من هويته ، أنتجت الشاشة الضوئية عدة رموز وأيقونات خاصة. تردد الجنرال مورغان بشأن بعض الرموز ، ثم ضغط أخيرًا على أيقونة الصف الثاني.

ضحك لافيت وقال: اذا ما هو الثمن؟ هل سأتمكن من الحصول عليها؟ “

ضحك لافيت وقال: اذا ما هو الثمن؟ هل سأتمكن من الحصول عليها؟ “

“إذا وافقت ، فلن أعارض ذلك.” أخذ الجنرال مورغان نفسًا عميقًا من السيجارة وقال ، “طالما يمكنك حماية هيلين حتى تنتهي المعركة ، فأنت حر. أيضًا ، إذا أتيحت الفرصة ، آمل أن تتمكن من تعليم كونور درسًا أيضًا “.

 

“تعليم كونور درسا؟ وهل هناك أجر على ذلك؟ “

“أنا ببساطة أصف الأشياء كما هي.” قالت هيلين ببرود. ثم أطفأت شاشة الضوء قبل أن تغادر في المسافة.

“لا ، مجرد تقديم خدمة لي”. قال الجنرال مورغان.

ضغط زرًا أحمر لافتًا للنظر على طاولة المكتب ، ثم ارتفعت شاشة. بعد التحقق من هويته ، أنتجت الشاشة الضوئية عدة رموز وأيقونات خاصة. تردد الجنرال مورغان بشأن بعض الرموز ، ثم ضغط أخيرًا على أيقونة الصف الثاني.

فجأة ضحك لافيت بصوت عالٍ وسط صوت ضحك يصم الآذان قائلاً: “إذا ، توصلنا إلى اتفاق!”

 

بمجرد أن انخفض صوته ، تم إخراج المسامير المعدنية الأربعة المتشابكة في جسده فجأة ، وغرقت بعمق في الجدران المصنوعة من السبائك المعدنية. جلس فجأة ، ومد يده وأمسك بسلاسل الملفوفة حول جسده ، ومن السهل التقاطها واحدة تلو الأخرى. ثم قفز من على المذبح. مد يده اليسرى ، وأدخلها في الباب المعدني ، ثم بذل القوة ، بشكل غير متوقع ، مزق الباب بالكامل ، ودفعه على الأرض! على الباب المشوه ، يمكن للمرء أن يرى بوضوح بصمة اليد ، بالإضافة إلى خمسة ثقوب عميقة!

 

دق ناقوس الخطر عبر زنزانة السجن. قبل مغادرته ، استدار لافيت ، الذي كانت عيونه مغطاة ، فجأة ، ليمنح الجنرال مورغان ابتسامة. “ايها الشيء القديم ، سأكون بالتأكيد أكثر من سعيد عندما أطلب منك خدمة في المستقبل!”

فجأة ضحك لافيت بصوت عالٍ وسط صوت ضحك يصم الآذان قائلاً: “إذا ، توصلنا إلى اتفاق!”

بينما كان يشاهد شخصية لافيت المتراجعة، ابتسم الجنرال مورغان. أخذ نفسا عميقا من السيجاره ، كما لو أنه لم يأخذ هذه العبارة الغامضة في القلب على الإطلاق.

“الحد الأدنى المطلق؟”

 

“عمل؟” ابتسم الرجل الذي كان اسمه لافيت.

 

 

 

بمجرد أن انخفض صوته ، تم إخراج المسامير المعدنية الأربعة المتشابكة في جسده فجأة ، وغرقت بعمق في الجدران المصنوعة من السبائك المعدنية. جلس فجأة ، ومد يده وأمسك بسلاسل الملفوفة حول جسده ، ومن السهل التقاطها واحدة تلو الأخرى. ثم قفز من على المذبح. مد يده اليسرى ، وأدخلها في الباب المعدني ، ثم بذل القوة ، بشكل غير متوقع ، مزق الباب بالكامل ، ودفعه على الأرض! على الباب المشوه ، يمكن للمرء أن يرى بوضوح بصمة اليد ، بالإضافة إلى خمسة ثقوب عميقة!

 

 

 

ضغط زرًا أحمر لافتًا للنظر على طاولة المكتب ، ثم ارتفعت شاشة. بعد التحقق من هويته ، أنتجت الشاشة الضوئية عدة رموز وأيقونات خاصة. تردد الجنرال مورغان بشأن بعض الرموز ، ثم ضغط أخيرًا على أيقونة الصف الثاني.

 

“تعليم كونور درسا؟ وهل هناك أجر على ذلك؟ “

 

 

 

الفصل 30.7 – حياة جديدة (نهاية الكتاب الرابع)

 

“تعليم كونور درسا؟ وهل هناك أجر على ذلك؟ “

 

 

 

بعد إلقاء نظرة على الصورة ، كشف الجنرال مورغان عن غير قصد ابتسامة ، قائلاً لنفسه ، “هل تريد قتل الأشخاص الذين سأرسلهم؟ هاهاهاها ، كيف تعرف من سأرسل؟ إذا تمكنت من قتله ، فسيكون ذلك بمثابة التخلص من إحدى مشاكلي “.

الترجمة: Hunter 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط