العادة
الفصل 14.5 – العادة
“ما هذا؟” كان سو مرتبكًا بعض الشيء. نظر إلى يده التي كانت طويلة ، بيضاء نقية ، ناعمة ، وحتى أجمل قليلاً من ذي قبل. على الأقل ، كانت قابلة للمقارنة مع بيرسيفوني ومادلين. غالبًا ما كانت لي تقاتل في ساحة المعركة ، لذلك إذا كان عليهم مقارنة الأيدي ، فإن يديها كانت أدنى بكثير من يد سو.
“لي!” وضع سو جهاز الاتصالات بعيدًا ، ثم اتصل بـ لي التي كانت مشغولة حاليًا بتخصيص الأسلحة والأدوار عن بُعد.
“أعتقد أن هذا صحيح! جميع المستخدمين ذوي القدرة الثمانية هم وحوش! ” لقد فهمت لي بعمق قوة المستخدمين ذوي القدرات العالية وحتى أنهم جربوها شخصيًا من خلال طرق مختلفة. ومع ذلك ، فإن ما ترك لها الانطباع الأعمق لم يكن ما واجهته من الأعداء ، بل بالأحرى من بيرسيفوني. في ذلك الوقت ، رأت للتو وجه بيرسيفوني ، ثم الشيء التالي الذي عرفته ، بدأ العالم يدور وأصبحت رؤيتها غير واضحة. بعد لحظة ، غطى الظلام كل شيء. اعتقدت لي أنها ماتت ، ولكن بعد مرور وقت طويل فقط أدركت أنها قد تم القبض عليها للتو وألقيت في خزانة ملابس. حتى الآن ، لم يكن لدى لي أي فكرة عن كيفية تمكن بيرسيفوني من تحقيق كل ذلك في ثانية واحدة أو ثانيتين.
ركضت لي بسرعة ووقفت أمام سو ، وعيناها الكبيرتان اللامعتان تحترقان من الإثارة. نظرت إلى سو بطريقة غير مقيدة تمامًا ، ولم تخفي ما كانت تفكر فيه. لم يلمسها سو لأكثر من عشرة أيام بالفعل ، وبالنسبة إلى لي ، كان هذا غير مقبول تمامًا. على الرغم من أنهم انفصلوا عن مدينة التنين ، إلا أن هذه الفتاة التي كانت في بعض الأحيان بسيطة للغاية ، لا تزال تعتبر نفسها تابعة لـ سو. بما أن هذا هو الحال ، فكيف لا يستطيع أن يدفع لها راتبًا؟ أثناء تنظيف القاعدة ، كانت هناك رائحة كريهة وفضلات طافرة في كل مكان ، لذا كان عدم الشعور بالحالة المزاجية أمرًا طبيعيًا. الآن بعد أن كان كل شيء يسير في المسار الصحيح ، اتصل بها سو لمنحها مكافأة ، أليس كذلك؟
اصدر سو ضحكة نادرة. قام بتمشيط شعر لي وقال ، “هذه المنطقة الواقعة غرب البحيرات الكبرى ليست مثل راكب التنين الأسود. يبدو أن الناس هنا لا يفهمون مفهوم القدرات عالية المستوى بشكل واضح “.
ومع ذلك ، عندما نظرت لي حولها ، اكتشفت فجأة أن هذا المكان مفتوح للاجئين الذين يعملون بنشاط دون توقف. على الرغم من أنها كانت جريئة ، إلا أنها لم تكن معتادة على السماح لهؤلاء الرجال الذين كانوا جميعًا أقوياء مثل الثيران ومكبوتين بالرغبات برؤية كل شيء.
حكت لي رأسها ، ثم قالت بطريقة محرجة إلى حد ما ، “أيها القائد ، هذا المكان لا يبدو مناسبًا ، هناك الكثير من الناس! لماذا لا ندخل داخل خيمة؟ “
يشاع أن الجنرال شنايدر في بوابة الفولاذ يقود الجيش. لديه سبعة مستويات في المجال القتالي. لا يزال هناك ثلاثة مستخدمين ذوي قدرة من المستوى السادس “. قال سو. الآن فقط أدرك أن المعلومات الاستخباراتية التي قدمها له فيكتور الآن يمكن القول إنها مفصلة تمامًا.
“خيمة؟” فقط بعد التفكير للحظة ، أدرك سو نية لي ، وعلى هذا النحو ، ضحك وقال ، “ليس هناك اندفاع لهذه الأشياء. الآن ، هناك مسألة أخرى … “
شعرت لي على الفور بالاكتئاب الشديد ، ولكن عندما رأت سو يأخذ خريطة ، عرفت أن هذا أمر مهم ، لذلك كانت لا تزال تتحرك مع العبوس.
شعرت لي على الفور بالاكتئاب الشديد ، ولكن عندما رأت سو يأخذ خريطة ، عرفت أن هذا أمر مهم ، لذلك كانت لا تزال تتحرك مع العبوس.
“خيمة؟” فقط بعد التفكير للحظة ، أدرك سو نية لي ، وعلى هذا النحو ، ضحك وقال ، “ليس هناك اندفاع لهذه الأشياء. الآن ، هناك مسألة أخرى … “
“لي ، أرسلت بوابة الفولاذ جيشًا لمحاولة الاستيلاء على قاعدتنا. إنهم يخططون للانطلاق اليوم ، من المحتمل أن يضم الجيش حوالي عشرة دروع متحركة ، و 500 جندي عادي ، بالإضافة إلى 50 نخبًا مع ثلاثة مستويات على الأقل من القدرات. ماذا تعتقدين أنه يجب علينا فعله؟” سأل سو. كان يعلم أنه في الشؤون العسكرية ، بغض النظر عما إذا كان ذلك منطقيًا أو تكتيكيًا ، لا يمكنه التغلب على لي.
ومع ذلك ، عندما نظرت لي حولها ، اكتشفت فجأة أن هذا المكان مفتوح للاجئين الذين يعملون بنشاط دون توقف. على الرغم من أنها كانت جريئة ، إلا أنها لم تكن معتادة على السماح لهؤلاء الرجال الذين كانوا جميعًا أقوياء مثل الثيران ومكبوتين بالرغبات برؤية كل شيء.
نظرت لي بعناية إلى الخريطة. في الواقع ، منذ اليوم الذي قرر فيه سو تأسيس نفسه في إن 69 ، قامت بالفعل بإلقاء نظرة على التضاريس المحيطة. قامت بقياس المسافة بصمت لبعض الوقت ، ثم سألت ، “هل هناك أي معلومات عن المستخدمين ذوي القدرات العالية للعدو؟ كم يوجد هناك؟ كم عدد مستويات القدرة لديهم؟ هل نعرف مجالات القدرة التي يركزون عليها؟ “
حكت لي رأسها ، ثم قالت بطريقة محرجة إلى حد ما ، “أيها القائد ، هذا المكان لا يبدو مناسبًا ، هناك الكثير من الناس! لماذا لا ندخل داخل خيمة؟ “
يشاع أن الجنرال شنايدر في بوابة الفولاذ يقود الجيش. لديه سبعة مستويات في المجال القتالي. لا يزال هناك ثلاثة مستخدمين ذوي قدرة من المستوى السادس “. قال سو. الآن فقط أدرك أن المعلومات الاستخباراتية التي قدمها له فيكتور الآن يمكن القول إنها مفصلة تمامًا.
“ضع يدك حيث تنتمي!” كانت لي صريحة للغاية.
عبست لي فجأة وقالت ، “يدك!”
بعد فهم القوة العسكرية للطرف الآخر ، صُدمت لي تمامًا ، لكنها بالتأكيد لم تكن خائفة من قوة الطرف الآخر ، بدلاً من ذلك ، على العكس من ذلك ، قائلة ، “هذا القدر القليل من القوة ، لكنهم يريدون القضاء علينا؟ حتى لو اختبأوا خلف حصن ، فربما لا يزالون غير قادرين على التعامل مع غزونا ، أليس كذلك؟ “
هذا هو السبب في أن المستخدمين ذوي القدرات العالية ، وخاصة النساء ، كانوا جميعًا وحوش تمامًا في قلب لي.
اصدر سو ضحكة نادرة. قام بتمشيط شعر لي وقال ، “هذه المنطقة الواقعة غرب البحيرات الكبرى ليست مثل راكب التنين الأسود. يبدو أن الناس هنا لا يفهمون مفهوم القدرات عالية المستوى بشكل واضح “.
“أعتقد أن هذا صحيح! جميع المستخدمين ذوي القدرة الثمانية هم وحوش! ” لقد فهمت لي بعمق قوة المستخدمين ذوي القدرات العالية وحتى أنهم جربوها شخصيًا من خلال طرق مختلفة. ومع ذلك ، فإن ما ترك لها الانطباع الأعمق لم يكن ما واجهته من الأعداء ، بل بالأحرى من بيرسيفوني. في ذلك الوقت ، رأت للتو وجه بيرسيفوني ، ثم الشيء التالي الذي عرفته ، بدأ العالم يدور وأصبحت رؤيتها غير واضحة. بعد لحظة ، غطى الظلام كل شيء. اعتقدت لي أنها ماتت ، ولكن بعد مرور وقت طويل فقط أدركت أنها قد تم القبض عليها للتو وألقيت في خزانة ملابس. حتى الآن ، لم يكن لدى لي أي فكرة عن كيفية تمكن بيرسيفوني من تحقيق كل ذلك في ثانية واحدة أو ثانيتين.
هذا هو السبب في أن المستخدمين ذوي القدرات العالية ، وخاصة النساء ، كانوا جميعًا وحوش تمامًا في قلب لي.
بعد توصل لي إلى هذا الاستنتاج بشكل مكروه ، تذكرت فجأة بعض الاستثناءات الذين لم يكن لديهم تلك القدرات القوية. ثم أضافت بغضب ، “بالطبع ، هناك وحوش بين الأشخاص تحت ثمانية مستويات أيضًا!”
ومع ذلك ، عندما نظرت لي حولها ، اكتشفت فجأة أن هذا المكان مفتوح للاجئين الذين يعملون بنشاط دون توقف. على الرغم من أنها كانت جريئة ، إلا أنها لم تكن معتادة على السماح لهؤلاء الرجال الذين كانوا جميعًا أقوياء مثل الثيران ومكبوتين بالرغبات برؤية كل شيء.
فوجئ سو قليلاً بكلمات لي المفاجئة ، وعلى هذا النحو ، ربت على رأسها وقال ، “دعونا لا نخرج عن الموضوع. على عجل وفكر في هذا الأمر الحقيقي “.
“ما أقوله هو أن هذا هو المكان الذي يجب أن تكون فيه يدك!” تمسكت لي بصدرها إلى حد ما.
عبست لي فجأة وقالت ، “يدك!”
ومع ذلك ، عندما نظرت لي حولها ، اكتشفت فجأة أن هذا المكان مفتوح للاجئين الذين يعملون بنشاط دون توقف. على الرغم من أنها كانت جريئة ، إلا أنها لم تكن معتادة على السماح لهؤلاء الرجال الذين كانوا جميعًا أقوياء مثل الثيران ومكبوتين بالرغبات برؤية كل شيء.
“ما هذا؟” كان سو مرتبكًا بعض الشيء. نظر إلى يده التي كانت طويلة ، بيضاء نقية ، ناعمة ، وحتى أجمل قليلاً من ذي قبل. على الأقل ، كانت قابلة للمقارنة مع بيرسيفوني ومادلين. غالبًا ما كانت لي تقاتل في ساحة المعركة ، لذلك إذا كان عليهم مقارنة الأيدي ، فإن يديها كانت أدنى بكثير من يد سو.
ركضت لي بسرعة ووقفت أمام سو ، وعيناها الكبيرتان اللامعتان تحترقان من الإثارة. نظرت إلى سو بطريقة غير مقيدة تمامًا ، ولم تخفي ما كانت تفكر فيه. لم يلمسها سو لأكثر من عشرة أيام بالفعل ، وبالنسبة إلى لي ، كان هذا غير مقبول تمامًا. على الرغم من أنهم انفصلوا عن مدينة التنين ، إلا أن هذه الفتاة التي كانت في بعض الأحيان بسيطة للغاية ، لا تزال تعتبر نفسها تابعة لـ سو. بما أن هذا هو الحال ، فكيف لا يستطيع أن يدفع لها راتبًا؟ أثناء تنظيف القاعدة ، كانت هناك رائحة كريهة وفضلات طافرة في كل مكان ، لذا كان عدم الشعور بالحالة المزاجية أمرًا طبيعيًا. الآن بعد أن كان كل شيء يسير في المسار الصحيح ، اتصل بها سو لمنحها مكافأة ، أليس كذلك؟
“ضع يدك حيث تنتمي!” كانت لي صريحة للغاية.
“أين يجب أن أضعها؟ حسنا.” سحب سو يده بلا حول ولا قوة إلى حد ما ، ولم يفهم سبب تغير موقف لي فجأة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد فهم القوة العسكرية للطرف الآخر ، صُدمت لي تمامًا ، لكنها بالتأكيد لم تكن خائفة من قوة الطرف الآخر ، بدلاً من ذلك ، على العكس من ذلك ، قائلة ، “هذا القدر القليل من القوة ، لكنهم يريدون القضاء علينا؟ حتى لو اختبأوا خلف حصن ، فربما لا يزالون غير قادرين على التعامل مع غزونا ، أليس كذلك؟ “
الفصل 14.5 – العادة
“ما أقوله هو أن هذا هو المكان الذي يجب أن تكون فيه يدك!” تمسكت لي بصدرها إلى حد ما.
اصدر سو ضحكة نادرة. قام بتمشيط شعر لي وقال ، “هذه المنطقة الواقعة غرب البحيرات الكبرى ليست مثل راكب التنين الأسود. يبدو أن الناس هنا لا يفهمون مفهوم القدرات عالية المستوى بشكل واضح “.
ومع ذلك ، عندما نظرت لي حولها ، اكتشفت فجأة أن هذا المكان مفتوح للاجئين الذين يعملون بنشاط دون توقف. على الرغم من أنها كانت جريئة ، إلا أنها لم تكن معتادة على السماح لهؤلاء الرجال الذين كانوا جميعًا أقوياء مثل الثيران ومكبوتين بالرغبات برؤية كل شيء.
الفصل 14.5 – العادة
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد فهم القوة العسكرية للطرف الآخر ، صُدمت لي تمامًا ، لكنها بالتأكيد لم تكن خائفة من قوة الطرف الآخر ، بدلاً من ذلك ، على العكس من ذلك ، قائلة ، “هذا القدر القليل من القوة ، لكنهم يريدون القضاء علينا؟ حتى لو اختبأوا خلف حصن ، فربما لا يزالون غير قادرين على التعامل مع غزونا ، أليس كذلك؟ “
الترجمة: Hunter
“لي ، أرسلت بوابة الفولاذ جيشًا لمحاولة الاستيلاء على قاعدتنا. إنهم يخططون للانطلاق اليوم ، من المحتمل أن يضم الجيش حوالي عشرة دروع متحركة ، و 500 جندي عادي ، بالإضافة إلى 50 نخبًا مع ثلاثة مستويات على الأقل من القدرات. ماذا تعتقدين أنه يجب علينا فعله؟” سأل سو. كان يعلم أنه في الشؤون العسكرية ، بغض النظر عما إذا كان ذلك منطقيًا أو تكتيكيًا ، لا يمكنه التغلب على لي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد فهم القوة العسكرية للطرف الآخر ، صُدمت لي تمامًا ، لكنها بالتأكيد لم تكن خائفة من قوة الطرف الآخر ، بدلاً من ذلك ، على العكس من ذلك ، قائلة ، “هذا القدر القليل من القوة ، لكنهم يريدون القضاء علينا؟ حتى لو اختبأوا خلف حصن ، فربما لا يزالون غير قادرين على التعامل مع غزونا ، أليس كذلك؟ “
الترجمة: Hunter
فوجئ سو قليلاً بكلمات لي المفاجئة ، وعلى هذا النحو ، ربت على رأسها وقال ، “دعونا لا نخرج عن الموضوع. على عجل وفكر في هذا الأمر الحقيقي “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
