تبادل الدم
الفصل 13.7 – تبادل الدم
“اسمحِ لها أن تذهب!” أطلق سو هديرا آخر ، ثم اندفع نحو باندورا بخطوات كبيرة!
السيدة الشابة ذات الشعر الأسود التي لا يمكن إيقافها قد تختفي فجأة دون أن تترك أثرا. استدارت فجأة برشاقة قبل أن تندفع نحو مادلين. كانت سرعتها سريعة لدرجة أنه كان من المستحيل على العين المجردة إدراكها. ظهرت على الفور خلف مادلين ، ثم تحركت ذراعها اليسرى ، ملتفة بالفعل حول جسد مادلين!
ومع ذلك ، انفجرت باندورا بلطف في أذني مادلين ، وبصوت رقيق للغاية لم يسمعه سوى الاثنان ، قالت ، “كلما زادت معاناتك ، كلما خرج سو بالكامل.”
“اسمحِ لها أن تذهب!” أطلق سو هديرا آخر ، ثم اندفع نحو باندورا بخطوات كبيرة!
تم اقفال ذراعي مادلين داخل ذراع باندورا ، مما منعها مؤقتًا من التزحزح عن شبر واحد!
“اسمحِ لها أن تذهب!” أطلق سو هديرا آخر ، ثم اندفع نحو باندورا بخطوات كبيرة!
لقد كان واضحًا للغاية في حقيقة أنه مع قوة باندورا المرعبة ، طالما أن ذراعها تظهر القوة قليلاً ، يمكنها بسهولة سحق جميع العظام في جسد مادلين! علاوة على ذلك ، كانت لا تزال يدها اليمنى حرة تمامًا. لم يكن هذا كل شيء. رأسها ، أي جزء من جسدها ، يمكن أن تصبح الأسلحة الأكثر رعبا!
فتحت الفتاة الشابة ذات الشعر الأسود فمها ، واستنشقت الدم ، ودخلت حبة الدم إلى تلك الشفاه الرطبة المتوهجة. وقف سو هناك بهدوء ، ولم يحاول إثارة القوة المخزنة في دمه. بالإضافة إلى ذلك ، عندما أغلقت شفاه باندورا ، فُقدت الصلة بينه وبين قطرة الدم.
على الرغم من أن مادلين كانت حاليًا في مأزق ، فلا توجد طريقة لتسلم نفسها لمصيرها. كان جسدها يتلوى بأعجوبة ، وبعد بضع حركات ، كان هناك بالفعل مساحة صغيرة تم إنشاؤها.
بعد التحدث ، استدارت باندورا لتغادر ، واختفت على الفور في ظلام لا حدود له.
ومع ذلك ، انفجرت باندورا بلطف في أذني مادلين ، وبصوت رقيق للغاية لم يسمعه سوى الاثنان ، قالت ، “كلما زادت معاناتك ، كلما خرج سو بالكامل.”
اتسعت عيون مادلين فجأة. تذبذب شعرها الرمادي الطويل على الفور ، ثم سقط تدريجياً. رقصت روعة لا نهاية لها حول نفسها والسيدة الشابة ذات الشعر الأسود ، مما أضاف تألق غامض إلى هذا المشهد.
عند رؤية هذا المشهد ، صُدم سو على الفور. أوقف كل الحركات ، ولم يعد يضغط إلى الأمام بإصرار. كان ذلك لأن أي عمل هجومي الآن من شأنه أن يؤدي إلى شك باندورا ، ونتيجة لذلك يجعلها تتخذ إجراءً قوياً ضد مادلين.
تم اقفال ذراعي مادلين داخل ذراع باندورا ، مما منعها مؤقتًا من التزحزح عن شبر واحد!
“بالنسبة لك. هذا هو دم ختم اللهب الأسود ، بينما ما رأيته في المرة السابقة كان مجرد جزء من اللهب الأسود.” تحدثت باندورا بصوتها الفريد.
الآن فقط تخلت باندورا عن شعور سيدة شابة لديها لحم ودم حقيقيين بدلاً من مجرد سلاح قوي على شكل بشري. في غضون ذلك ، بدت تعابيرها أكثر ثراءً وطبيعية.
اهتز سو من الداخل. على الرغم من أن باندورا لم تخبره بالسبب ، نظرًا لأن هذه السيدة الشابة الغامضة تحدثت عن ذلك بالفعل ، كان هناك بالتأكيد بعض السر الغير عادي المختبئ داخل العرش الجليدي ، وهو سر قد يجذب اهتمام حتى الرسول. ومع ذلك ، لماذا كان عليها أن تخبره؟
نظرت إلى مادلين التي كان رأسها متدليًا قليلاً ، ثم نظرت إلى سو. فجأة ، ظهرت ابتسامة خافتة لم يكن من الممكن كشفها تقريبًا. رفعت يدها اليمنى ، ووجهتها إلى سو ، ثم قالت بلا مبالاة ، “أنا بحاجة إلى دمك في ظل الحالة التي تكون فيها كل قدراتك نشطة.”
فتحت الفتاة الشابة ذات الشعر الأسود فمها ، واستنشقت الدم ، ودخلت حبة الدم إلى تلك الشفاه الرطبة المتوهجة. وقف سو هناك بهدوء ، ولم يحاول إثارة القوة المخزنة في دمه. بالإضافة إلى ذلك ، عندما أغلقت شفاه باندورا ، فُقدت الصلة بينه وبين قطرة الدم.
كان سو صامتا. ثم استعاد جسده المصاب بالكدمات مرة أخرى. ظهرت عشرات كريستالات الطاقة التي تحطمت بالفعل مرة أخرى. ثم انفتح فمه ، وبُصقت قطرة دم مستديرة تمامًا ، وانجرفت نحو باندورا.
فتحت الفتاة الشابة ذات الشعر الأسود فمها ، واستنشقت الدم ، ودخلت حبة الدم إلى تلك الشفاه الرطبة المتوهجة. وقف سو هناك بهدوء ، ولم يحاول إثارة القوة المخزنة في دمه. بالإضافة إلى ذلك ، عندما أغلقت شفاه باندورا ، فُقدت الصلة بينه وبين قطرة الدم.
“في المرة القادمة ، هاه؟” بينما كان سو يفكر في هذا الأمر ، كانت مادلين تحدق في الاتجاه الذي اختفت فيه باندورا ، وتحركت زوايا شفتيها قليلاً للأعلى.
ضاقت عيون باندورا قليلاً ، ويبدو أنها أخذت عينات من طعم قطرة الدم تلك. بعد عدة ثوان ، نظرت نحو سو مرة أخرى ، وبابتسامة خفيفة ، امتد لسانها قليلاً. بعد ذلك ، ظهر جرح على طرف لسانها ، وقطرة دم بالمثل تتجه نحو سو.
ومع ذلك ، انفجرت باندورا بلطف في أذني مادلين ، وبصوت رقيق للغاية لم يسمعه سوى الاثنان ، قالت ، “كلما زادت معاناتك ، كلما خرج سو بالكامل.”
اتسعت عيون مادلين فجأة. تذبذب شعرها الرمادي الطويل على الفور ، ثم سقط تدريجياً. رقصت روعة لا نهاية لها حول نفسها والسيدة الشابة ذات الشعر الأسود ، مما أضاف تألق غامض إلى هذا المشهد.
“بالنسبة لك. هذا هو دم ختم اللهب الأسود ، بينما ما رأيته في المرة السابقة كان مجرد جزء من اللهب الأسود.” تحدثت باندورا بصوتها الفريد.
كان سو متفاجئًا جدًا. ومع ذلك ، حتى لو كان هذا فخًا ، لم يكن لديه خيار آخر. لهذا السبب ، تمامًا مثل باندورا ، ابتلع بالمثل قطرة الدم تلك.
ابتسمت باندورا أخيرًا. خففت ذراعها اليسرى ، وبعد ذلك بدفعة خفيفة ، أرسلت مادلين نحو سو. قامت باندورا بلف مادلين في حقل قوة قوي ، على ما يبدو تنوي تسليمها إلى أحضان سو.
ومع ذلك ، أطلقت مادلين شخيرًا خفيفًا ، ثم حركت كتفيها عدة مرات تقريبًا ، مقللة من قوة مجال القوة هذا لتحرر نفسها من هذه القيود. بعد ذلك ، هرعت إلى الجانب قبل أن تمشي إلى جانب سو بطريقة غير مستعجلة.
لقد تعلمت باندورا بالفعل ألا تشعر بالانزعاج من هذه الخسائر الصغيرة. وبدلاً من ذلك ، نظرت نحو سو وقالت بصوت جاد ، “في العرش الجليدي ، هناك شيء يبحث عنه الرسول. سو ، نصيحتي الشخصية لك هي التفكير في طريقة للحصول عليه قبل الرسول ، أو على الأقل تدميره “.
لقد كان واضحًا للغاية في حقيقة أنه مع قوة باندورا المرعبة ، طالما أن ذراعها تظهر القوة قليلاً ، يمكنها بسهولة سحق جميع العظام في جسد مادلين! علاوة على ذلك ، كانت لا تزال يدها اليمنى حرة تمامًا. لم يكن هذا كل شيء. رأسها ، أي جزء من جسدها ، يمكن أن تصبح الأسلحة الأكثر رعبا!
اهتز سو من الداخل. على الرغم من أن باندورا لم تخبره بالسبب ، نظرًا لأن هذه السيدة الشابة الغامضة تحدثت عن ذلك بالفعل ، كان هناك بالتأكيد بعض السر الغير عادي المختبئ داخل العرش الجليدي ، وهو سر قد يجذب اهتمام حتى الرسول. ومع ذلك ، لماذا كان عليها أن تخبره؟
لا يبدو أن باندورا تخطط لإعطاء سو إجابة. جمعت شعرها الأسود المتناثر ، وحدقت في عين سو الخضراء ، ثم قالت ، “هذه المرة ، لم تخيب ظني. آمل أنه عندما نلتقي في المرة القادمة ، لن تتركني محبطة بالمثل. يجب أن تعلم أنه إذا شعرت بخيبة أمل ، فهذا يدل على نهايتك أيضًا “.
ومع ذلك ، أطلقت مادلين شخيرًا خفيفًا ، ثم حركت كتفيها عدة مرات تقريبًا ، مقللة من قوة مجال القوة هذا لتحرر نفسها من هذه القيود. بعد ذلك ، هرعت إلى الجانب قبل أن تمشي إلى جانب سو بطريقة غير مستعجلة.
بعد التحدث ، استدارت باندورا لتغادر ، واختفت على الفور في ظلام لا حدود له.
“في المرة القادمة ، هاه؟” بينما كان سو يفكر في هذا الأمر ، كانت مادلين تحدق في الاتجاه الذي اختفت فيه باندورا ، وتحركت زوايا شفتيها قليلاً للأعلى.
ضاقت عيون باندورا قليلاً ، ويبدو أنها أخذت عينات من طعم قطرة الدم تلك. بعد عدة ثوان ، نظرت نحو سو مرة أخرى ، وبابتسامة خفيفة ، امتد لسانها قليلاً. بعد ذلك ، ظهر جرح على طرف لسانها ، وقطرة دم بالمثل تتجه نحو سو.
كان سو صامتا. ثم استعاد جسده المصاب بالكدمات مرة أخرى. ظهرت عشرات كريستالات الطاقة التي تحطمت بالفعل مرة أخرى. ثم انفتح فمه ، وبُصقت قطرة دم مستديرة تمامًا ، وانجرفت نحو باندورا.
لقد كان واضحًا للغاية في حقيقة أنه مع قوة باندورا المرعبة ، طالما أن ذراعها تظهر القوة قليلاً ، يمكنها بسهولة سحق جميع العظام في جسد مادلين! علاوة على ذلك ، كانت لا تزال يدها اليمنى حرة تمامًا. لم يكن هذا كل شيء. رأسها ، أي جزء من جسدها ، يمكن أن تصبح الأسلحة الأكثر رعبا!
اهتز سو من الداخل. على الرغم من أن باندورا لم تخبره بالسبب ، نظرًا لأن هذه السيدة الشابة الغامضة تحدثت عن ذلك بالفعل ، كان هناك بالتأكيد بعض السر الغير عادي المختبئ داخل العرش الجليدي ، وهو سر قد يجذب اهتمام حتى الرسول. ومع ذلك ، لماذا كان عليها أن تخبره؟
السيدة الشابة ذات الشعر الأسود التي لا يمكن إيقافها قد تختفي فجأة دون أن تترك أثرا. استدارت فجأة برشاقة قبل أن تندفع نحو مادلين. كانت سرعتها سريعة لدرجة أنه كان من المستحيل على العين المجردة إدراكها. ظهرت على الفور خلف مادلين ، ثم تحركت ذراعها اليسرى ، ملتفة بالفعل حول جسد مادلين!
الترجمة: Hunter
السيدة الشابة ذات الشعر الأسود التي لا يمكن إيقافها قد تختفي فجأة دون أن تترك أثرا. استدارت فجأة برشاقة قبل أن تندفع نحو مادلين. كانت سرعتها سريعة لدرجة أنه كان من المستحيل على العين المجردة إدراكها. ظهرت على الفور خلف مادلين ، ثم تحركت ذراعها اليسرى ، ملتفة بالفعل حول جسد مادلين!
السيدة الشابة ذات الشعر الأسود التي لا يمكن إيقافها قد تختفي فجأة دون أن تترك أثرا. استدارت فجأة برشاقة قبل أن تندفع نحو مادلين. كانت سرعتها سريعة لدرجة أنه كان من المستحيل على العين المجردة إدراكها. ظهرت على الفور خلف مادلين ، ثم تحركت ذراعها اليسرى ، ملتفة بالفعل حول جسد مادلين!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
