المكافأة
الفصل 12.4 – المكافأة
“محتمل جدا!” لم تكن ثقة أوبراين بهذا القدر أيضًا.
بصوت بوتونغ ، هبط آلان بقوة على بعد عشرات الأمتار بينما كان يحمل حقيبة قتالية ضخمة. على الرغم من أنه ارتطم بالأرض بقوة ونتج عنه حفرة ضحلة ، إلا أنه ما زال يقف وكأن شيئًا لم يحدث. حمل الكيس القتالي أثناء سيره إلى أوبراين. أثناء إلقاء نظرة على الرقمين واحد وأربعة ، قال ، “هذان هما الرقمان الوحيدان هنا ، أليس كذلك؟”
مشى كورتيس إلى المخزن الذي عاش فيه ، وبعد فترة وجيزة ، أنتج نظام استخبارات محمول قديم الطراز. بدا هذا الشيء وكأنه أثر قديم منذ أكثر من عشر سنوات ، وهو أدنى بكثير من نظام ذكاء راكب التنين القياسي. كان يدعم الصوت فقط في الاتصالات طويلة المدى بدون صورة ، ناهيك عن صورة ثلاثية الأبعاد.
“بغض النظر عن سبب مجيئه ، طالما أننا نقبض عليه ، فمن المحتمل أن تصبح بيرسيفوني مطيعة للغاية! إذا تجرأت على التصرف بعصيان ، فسأقطع أطراف أوبراين أمام وجهها! ” قالت رقم أربعة بقسوة.
الترجمة: Hunter
عبث كورتيس بهذا الشيء عدة مرات “أيها الشريك القديم ، انهض ، هناك عمل يطرق! تحتاج إلى إرسال رجلين الى الشمال ، مكان يقع شمال القاعدة الشمالية قليلاً “.
“اللعنة عليك ايها الشيطان الأسود ، لتجعلني أذهب إلى ذلك المكان المتفجر! هل تطلب مني التخلص من هذه الحياة القديمة؟ ” هدير كان أعلى وأكثر صدى من صوت القائد من جهاز المخابرات.
لم يسعه إلا أن يضحك. كان الأمر حقًا كما قال الدب الطائر. لم يكن حظه هذه المرة سيئًا.
“هناك تعويض.” كان صوت القائد هادئا.
نقر القائد على الخريطة وقال ، “يمكنك العثور على الدب الطائر وكنزه هنا.”
“تكلم!” لا يبدو ان الدب الطائر على الطرف الآخر من نظام المخابرات مهتمًا بكلمات القائد.
بعد ساعة ، هبطت طائرة مروحية قديمة الطراز من الأرض بصعوبة بالغة ، ثم علقت بالقرب من السحب وهي تتجه شمالًا. أطلق محركان يرتجفان باستمرار شريطين مزعجين من الدخان الأسود ، ويبدو أن الأجنحة وإطار الطائرة قد تنهار في أي لحظة. كانت الطائرة تتأرجح بشكل حاد ، لتدخل السحب المليئة بالإشعاع من وقت لآخر ، ولكن في بعض الأحيان تحلق على ارتفاع منخفض للغاية بحيث يمكن أن تحلق رؤوس الأشجار. لقد كانت مثل الكركي السمين في حالة سكر ، والتي قد تسقط في أي وقت. ومع ذلك ، فقد حلقت بعناد مثل ذلك تمامًا أثناء توجهها شمالًا.
”زجاجة من الكحول القديم. أوه؟ اسمح لي أن أرى ، إنه ويسكي “.
أصبح نظام ذكاء العصر القديم هادئًا للحظات ، ثم انطلق صوت الدب الطائر. “بالتأكيد ليس بعض المشروبات الكحولية الجيدة ، وإلا فلن تقول هذا الأمر! من هو الذي يريد الذهاب إلى الشمال؟ “
“شكرا لك.” قدم أوبراين شكره ، ثم أحضر آلان باتجاه المركبة المتوقفة بعيدًا قليلاً. من خلفه ، تردد صوت الدب الطائر بصوت عالٍ وواضح من نظام الاستخبارات القديم هذا مرة أخرى. “مهلا! اجعل هذا الطفل يحضر الكحول. بعد شرب بضعة أكواب ، سيطير كنزي بشكل أسرع! “
“أوبراين و …” ألقى القائد نظرة على آلان ، ثم أضاف ، “وخادمه.”
“أوبراين …” تردد صوت الدب الطائر العميق والثقيل من الطرف الآخر لنظام الاستخبارات. “دعه يأتي هو وخادمه. سأنتظر في المكان المعتاد “.
لم يكن حظ أوبراين سيئًا حقًا. عندما دعم ميدان قوته الدفاعية وهبط بثبات على الأرض ، شعر فجأة بشيء ما ، وعلى هذا النحو ، استدار ونظر للخارج ، في الوقت المناسب تمامًا لرؤية شخصين يحدقان بصدمة. كان هذا شابًا وامرأة لا يزالان يتمتعان ببعض الجاذبية. في اللحظة التي رآهم فيها تقريبًا ، وجد أوبراين المعلومات التي كان يبحث عنها من ذاكرته ؛ رقم واحد وأربعة!
لقد فتح أوبراين منذ فترة طويلة نظام استخباراته الخاص ، وهو النظام الذي يمتلكه بأحدث التقنيات بالطبع. لقد كانت أعلى بعدة درجات من الإصدار القياسي لراكب التنين ، لذا فإن إنتاج خريطة لمدينة التنين والمنطقة المحيطة بها كان مجرد مهمة تافهة.
بصوت بوتونغ ، هبط آلان بقوة على بعد عشرات الأمتار بينما كان يحمل حقيبة قتالية ضخمة. على الرغم من أنه ارتطم بالأرض بقوة ونتج عنه حفرة ضحلة ، إلا أنه ما زال يقف وكأن شيئًا لم يحدث. حمل الكيس القتالي أثناء سيره إلى أوبراين. أثناء إلقاء نظرة على الرقمين واحد وأربعة ، قال ، “هذان هما الرقمان الوحيدان هنا ، أليس كذلك؟”
نقر القائد على الخريطة وقال ، “يمكنك العثور على الدب الطائر وكنزه هنا.”
“شكرا لك.” قدم أوبراين شكره ، ثم أحضر آلان باتجاه المركبة المتوقفة بعيدًا قليلاً. من خلفه ، تردد صوت الدب الطائر بصوت عالٍ وواضح من نظام الاستخبارات القديم هذا مرة أخرى. “مهلا! اجعل هذا الطفل يحضر الكحول. بعد شرب بضعة أكواب ، سيطير كنزي بشكل أسرع! “
“هناك تعويض.” كان صوت القائد هادئا.
حتى مع مزاج أوبراين الحالي المتحفظ ، عندما سمع هذه الجملة ، كانت الابتسامة على وجهه لا تزال جامدة على الفور.
“محتمل جدا!” لم تكن ثقة أوبراين بهذا القدر أيضًا.
لحسن الحظ ، أعادت كلمات القائد التالية بعض ثقته بنفسه. ”الكحول؟ ما هو الكحول؟ لا أعرف ما هو الكحول الذي تتحدث عنه “.
“أوبراين و …” ألقى القائد نظرة على آلان ، ثم أضاف ، “وخادمه.”
بدأ الدب الطائر في الهدير ، “هذا تعويضي …”
بدأ اوبراين و آلان في السير بسرعة نحو المركبة ، متجاهلين القائد وغضب الدب الطائر. أما بالنسبة لزجاجة الويسكي تلك ، فقد كان مفهوماً ضمنيًا بينهما أن يتناساها بشكل انتقائي.
أصبح وجه آلان غريباً بعض الشيء. “ما رأيك؟ هل يمكن لهذا الرجل الضخم أن يدرك شيئًا … “
“محتمل جدا!” لم تكن ثقة أوبراين بهذا القدر أيضًا.
عبث كورتيس بهذا الشيء عدة مرات “أيها الشريك القديم ، انهض ، هناك عمل يطرق! تحتاج إلى إرسال رجلين الى الشمال ، مكان يقع شمال القاعدة الشمالية قليلاً “.
بعد ساعة ، هبطت طائرة مروحية قديمة الطراز من الأرض بصعوبة بالغة ، ثم علقت بالقرب من السحب وهي تتجه شمالًا. أطلق محركان يرتجفان باستمرار شريطين مزعجين من الدخان الأسود ، ويبدو أن الأجنحة وإطار الطائرة قد تنهار في أي لحظة. كانت الطائرة تتأرجح بشكل حاد ، لتدخل السحب المليئة بالإشعاع من وقت لآخر ، ولكن في بعض الأحيان تحلق على ارتفاع منخفض للغاية بحيث يمكن أن تحلق رؤوس الأشجار. لقد كانت مثل الكركي السمين في حالة سكر ، والتي قد تسقط في أي وقت. ومع ذلك ، فقد حلقت بعناد مثل ذلك تمامًا أثناء توجهها شمالًا.
“هناك تعويض.” كان صوت القائد هادئا.
“تكلم!” لا يبدو ان الدب الطائر على الطرف الآخر من نظام المخابرات مهتمًا بكلمات القائد.
بعد ساعتين ، ظهرت هذه الطائرة القديمة في المنطقة الشمالية المحددة. حقيقة أن هذه الطائرة كانت قادرة على الاستمرار لمدة ساعتين من الاهتزاز دون أن تنهار ، تركت حتى أوبراين مصدومًا بعض الشيء. الطريقة التي تم بها إنزالهم جعلته أكثر صمتًا. بدون أي تحذير أو حتى نصف جملة للتذكير مسبقًا ، انفتح بطن الطائرة من تلقاء نفسها ، مما أدى إلى طرد أوبراين وآلان. على الرغم من أن مهارة الدب الطائر كانت كافية حقًا لترك شخصًا مصدومًا ، في النهاية ، كان لا يزال على ارتفاع مائة متر في الهواء ، وكانت الطائرة لا تزال تحلق فوقها بسرعة تقترب من 200 كيلومتر في الساعة. عندما نظر إلى الأرض التي كانت تقترب أكثر فأكثر ، بصرف النظر عن الابتسامة المريرة ، لا يزال بإمكان أوبراين الاستمرار في الابتسام بمرارة.
لم يكن حظ أوبراين سيئًا حقًا. عندما دعم ميدان قوته الدفاعية وهبط بثبات على الأرض ، شعر فجأة بشيء ما ، وعلى هذا النحو ، استدار ونظر للخارج ، في الوقت المناسب تمامًا لرؤية شخصين يحدقان بصدمة. كان هذا شابًا وامرأة لا يزالان يتمتعان ببعض الجاذبية. في اللحظة التي رآهم فيها تقريبًا ، وجد أوبراين المعلومات التي كان يبحث عنها من ذاكرته ؛ رقم واحد وأربعة!
من الطائرة المغادرة التي كانت لا تزال تهتز ، بدا أنه سمع صوت الدب الطائر الغامض. “أيها الشباب ، أتمنى لكما حظًا سعيدًا!”
”زجاجة من الكحول القديم. أوه؟ اسمح لي أن أرى ، إنه ويسكي “.
لم يكن حظ أوبراين سيئًا حقًا. عندما دعم ميدان قوته الدفاعية وهبط بثبات على الأرض ، شعر فجأة بشيء ما ، وعلى هذا النحو ، استدار ونظر للخارج ، في الوقت المناسب تمامًا لرؤية شخصين يحدقان بصدمة. كان هذا شابًا وامرأة لا يزالان يتمتعان ببعض الجاذبية. في اللحظة التي رآهم فيها تقريبًا ، وجد أوبراين المعلومات التي كان يبحث عنها من ذاكرته ؛ رقم واحد وأربعة!
لحسن الحظ ، أعادت كلمات القائد التالية بعض ثقته بنفسه. ”الكحول؟ ما هو الكحول؟ لا أعرف ما هو الكحول الذي تتحدث عنه “.
لم يسعه إلا أن يضحك. كان الأمر حقًا كما قال الدب الطائر. لم يكن حظه هذه المرة سيئًا.
بصوت بوتونغ ، هبط آلان بقوة على بعد عشرات الأمتار بينما كان يحمل حقيبة قتالية ضخمة. على الرغم من أنه ارتطم بالأرض بقوة ونتج عنه حفرة ضحلة ، إلا أنه ما زال يقف وكأن شيئًا لم يحدث. حمل الكيس القتالي أثناء سيره إلى أوبراين. أثناء إلقاء نظرة على الرقمين واحد وأربعة ، قال ، “هذان هما الرقمان الوحيدان هنا ، أليس كذلك؟”
لم يكن حظ أوبراين سيئًا حقًا. عندما دعم ميدان قوته الدفاعية وهبط بثبات على الأرض ، شعر فجأة بشيء ما ، وعلى هذا النحو ، استدار ونظر للخارج ، في الوقت المناسب تمامًا لرؤية شخصين يحدقان بصدمة. كان هذا شابًا وامرأة لا يزالان يتمتعان ببعض الجاذبية. في اللحظة التي رآهم فيها تقريبًا ، وجد أوبراين المعلومات التي كان يبحث عنها من ذاكرته ؛ رقم واحد وأربعة!
جلب أوبراين زوجًا من القفازات الجلدية الداكنة بدون أصابع. ارتداهم ببطء ثم قال ، “على الأقل ، ضمن نطاق استكشافاتي ، هذان هما الوحيدان. لا أعرف أين يختبئ الأربعة الآخرون. من يدري ، ربما قُتلوا بالفعل على يد الأخت الكبرى “.
نقر القائد على الخريطة وقال ، “يمكنك العثور على الدب الطائر وكنزه هنا.”
بدأ اوبراين و آلان في السير بسرعة نحو المركبة ، متجاهلين القائد وغضب الدب الطائر. أما بالنسبة لزجاجة الويسكي تلك ، فقد كان مفهوماً ضمنيًا بينهما أن يتناساها بشكل انتقائي.
بينما كان يشاهد الرقمين واحد واربعة اللذان كانا يقتربان ببطء ، كشف آلان عن ابتسامة كسولة. فتح الكيس القتالي وجلب قطعة تلو الأخرى من الألواح المصنوعة من السبائك الفائقة ، ووضعها على جسده. لقد غطوا جميع مناطقه المهمة ، حتى أن مجموعة الدروع تتضمن زوجًا رائعًا من النظارات الواقية. أخيرًا ، ما أخرجه كان ثماني قطع من الألواح المعدنية. عندما تم تجميعهم معًا ، شكلوا درعًا برجيًا مصنوعًا من سبيكة بطول متر.
مشى كورتيس إلى المخزن الذي عاش فيه ، وبعد فترة وجيزة ، أنتج نظام استخبارات محمول قديم الطراز. بدا هذا الشيء وكأنه أثر قديم منذ أكثر من عشر سنوات ، وهو أدنى بكثير من نظام ذكاء راكب التنين القياسي. كان يدعم الصوت فقط في الاتصالات طويلة المدى بدون صورة ، ناهيك عن صورة ثلاثية الأبعاد.
ضاقت عيون رقم واحد قليلاً. حدق في أوبراين وقال ، “هذا الشخص يشبه إلى حد بعيد أوبراين. ومع ذلك ، لماذا ظهر هنا؟ “
أصبح وجه آلان غريباً بعض الشيء. “ما رأيك؟ هل يمكن لهذا الرجل الضخم أن يدرك شيئًا … “
“بغض النظر عن سبب مجيئه ، طالما أننا نقبض عليه ، فمن المحتمل أن تصبح بيرسيفوني مطيعة للغاية! إذا تجرأت على التصرف بعصيان ، فسأقطع أطراف أوبراين أمام وجهها! ” قالت رقم أربعة بقسوة.
“اللعنة عليك ايها الشيطان الأسود ، لتجعلني أذهب إلى ذلك المكان المتفجر! هل تطلب مني التخلص من هذه الحياة القديمة؟ ” هدير كان أعلى وأكثر صدى من صوت القائد من جهاز المخابرات.
مشى كورتيس إلى المخزن الذي عاش فيه ، وبعد فترة وجيزة ، أنتج نظام استخبارات محمول قديم الطراز. بدا هذا الشيء وكأنه أثر قديم منذ أكثر من عشر سنوات ، وهو أدنى بكثير من نظام ذكاء راكب التنين القياسي. كان يدعم الصوت فقط في الاتصالات طويلة المدى بدون صورة ، ناهيك عن صورة ثلاثية الأبعاد.
”زجاجة من الكحول القديم. أوه؟ اسمح لي أن أرى ، إنه ويسكي “.
بعد ساعة ، هبطت طائرة مروحية قديمة الطراز من الأرض بصعوبة بالغة ، ثم علقت بالقرب من السحب وهي تتجه شمالًا. أطلق محركان يرتجفان باستمرار شريطين مزعجين من الدخان الأسود ، ويبدو أن الأجنحة وإطار الطائرة قد تنهار في أي لحظة. كانت الطائرة تتأرجح بشكل حاد ، لتدخل السحب المليئة بالإشعاع من وقت لآخر ، ولكن في بعض الأحيان تحلق على ارتفاع منخفض للغاية بحيث يمكن أن تحلق رؤوس الأشجار. لقد كانت مثل الكركي السمين في حالة سكر ، والتي قد تسقط في أي وقت. ومع ذلك ، فقد حلقت بعناد مثل ذلك تمامًا أثناء توجهها شمالًا.
الترجمة: Hunter
أصبح وجه آلان غريباً بعض الشيء. “ما رأيك؟ هل يمكن لهذا الرجل الضخم أن يدرك شيئًا … “
لم يسعه إلا أن يضحك. كان الأمر حقًا كما قال الدب الطائر. لم يكن حظه هذه المرة سيئًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
