نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 1.3

لا خيار

لا خيار

الفصل 1.3 – لا خيار

 

بينما كان ينظر إلى هذه البقايا ، هز الرجل العجوز رأسه ، وقال بحسرة ، “ربما عدم الاستماع إلى نصيحتي هو أيضًا انعكاس لسوء الحظ!”

كما لو كانوا متأثرين بنظرة الرجل العجوز ، أصبح المشهد على الفور أكثر وضوحًا ، إلى الحد الذي تم فيه إعادة تهديد اسم بيفولاس تجاه سو تمامًا. وبالتالي ، تغير وجه الرجل العجوز ، وأصبحت ابتسامته الساحرة في الأصل تحمل الآن لمحة من المرارة.

توقف الرجل العجوز عن خطواته. أمامه ، كان الوهج الضعيف للإشعاع يلعب حاليًا المشهد الأخير من المعركة. على الرغم من أن الأشكال الخضراء الباهتة كانت غير واضحة ، إلا أنها لا تزال توضح حركات سو الشيطانية وجنون هنري ، فضلاً عن هدوء مادلين واللامبالاة.

اجتاح الرجل العجوز بعينيه فوق البرية المظلمة والباردة والقاحلة والخطيرة المحيطة. ضحك بطريقة هادفة إلى حد ما وقال ، “عليكم جميعًا أن تتذكروا ، الخير والشر متساوون تمامًا. في هذا العصر المتفجر ، تكون فرص حدوث الأشياء السيئة أكبر بكثير. بالإضافة إلى ذلك ، فإن كلا من الحظ الجيد أو السيء لهما الثمن المقابل الذي يجب دفعه. على سبيل المثال ، هذا هنري سيئ الحظ ، لا تعتقدون أنه يبدو مجنونًا غبيًا الآن ، لأنه إذا كان بإمكانه التحمل خلال هذه السنوات ، لكان قد أصبح شخصية مرعبة أكثر من والده! إن حظ سو جيد حقًا ، لكن عاجلاً أم آجلاً ، سيدفع ثمن الحظ السعيد. في غضون ذلك ، من حظه الحالي ، هذا السعر بالتأكيد ليس شيئًا يمكنه القيام به ، ما لم … “

قبل أن يسرع سو إلى ساحة المعركة ، قام هنري بالفعل بإلقاء مادلين على الأرض وألقى بنفسه بفارغ الصبر. أمسك بالملابس حول صدر مادلين ، لكنه لم يكن لديه القوة لتمزيقها. انحنى جسد هنري بالكامل بزاوية غريبة ، ثم أصبح صلبًا.

 

كانت ساق مادلين اليسرى ملتفة ، وركبتاها تضغطان بشكل مثالي على بطن هنري السفلي. إذا تحول هذا الوضع لأعلى ولو قليلاً ، في ظل حالة فرط الدم ، يمكن أن يشمل بسهولة جزءًا مهمًا. علاوة على ذلك ، في ظل الانقضاض الكامل لهنري ، كان بإمكانه زيادة قوته إلى أقصى حد ، ومن هناك إلحاق أكبر قدر من الضرر بهنري.

كما لو كانوا متأثرين بنظرة الرجل العجوز ، أصبح المشهد على الفور أكثر وضوحًا ، إلى الحد الذي تم فيه إعادة تهديد اسم بيفولاس تجاه سو تمامًا. وبالتالي ، تغير وجه الرجل العجوز ، وأصبحت ابتسامته الساحرة في الأصل تحمل الآن لمحة من المرارة.

أدت هذه الضربة القوية على الفور إلى فقدان هنري الواعي تمامًا للوعي على الفور!

توقف الرجل العجوز عن خطواته. أمامه ، كان الوهج الضعيف للإشعاع يلعب حاليًا المشهد الأخير من المعركة. على الرغم من أن الأشكال الخضراء الباهتة كانت غير واضحة ، إلا أنها لا تزال توضح حركات سو الشيطانية وجنون هنري ، فضلاً عن هدوء مادلين واللامبالاة.

ثم ارتد عن جسد مادلين مثل رصاصة ثم تراجع عدة أمتار. أنتجت مادلين موقفا غير عادي للغاية. إذا بقي هنري في مكانه الأصلي ، فسيتم قصف أعضائه التناسلية مرة أخرى بركبتها اليمنى. في تلك اللحظة ، حتى لو كان لديه سبعة مستويات من القدرة الدفاعية ، سيكون من الصعب على أعضاء هنري الإنجابية الضعيفة الإفلات من الدمار. في هذه الأثناء ، عندما سقطت يده اليسرى في يد مادلين ، سيتم قطعها على الفور.

 

بعد ذلك ، ربما بعد ثوانٍ قليلة ، كانت مادلين قد فككت كل عظام هنري!

 

في تلك اللحظة ، كاد هنري أن يغرق من حالة من الإثارة الشديدة إلى هاوية الدمار! تركه هذا التناقض الكبير بصدمة لا تُضاهى ، ملأت روحه تمامًا بالخوف والجنون. هرع إلى مادلين وهو يصرخ بغرابة ، مستخدمًا التباين الكبير في الجسد والقوة لإسقاطها. ثم استخدم طريقته المفضلة للإمساك بشعرها وركل جسدها بكل قوته ، محاولًا استخدام العنف والألم لكسر وعيها المتمرد وقوتها المقاومة.

“ما لم ماذا؟” سألت الشابتان في نفس الوقت ، مما أدى إلى إرضاء غرور الرجل العجوز.

إذا كان كل هذا فقط من أجل الحصول على جثة مادلين ، لكان بإمكان هنري أن يفقدها وعيها تمامًا ثم يفعل كل ما يريد. كان لديه صندوق أدوات ضخم يسمح له بتنفيذ عملية الليلة التي لا يمكن تنفيذها مرة أخرى. قد يكون الأمر أكثر صعوبة بعض الشيء ، لكن كان من الممكن أن يكسر أطرافها الأربعة ثم يغلق فمها. كانت فوائد ذلك أنه يمكن أن يستمتع بردة فعل الطرف الآخر المؤلمة ، لكن العيوب كانت أن ردة الفعل هذه كانت غير مكتملة.

 

كان لدى هنري هوس بالكمال. لم يستطع قبول اغتصاب غير كامل. احتاج إلى تعابير ، ارتجاف ، صراخ، مقاومة عاجزة جاءت بالوحشية والصراخ والألم والإذلال. ومع ذلك ، طالما أن مادلين لا تزال لديها الإرادة والقوة للمقاومة ، مع قدرتها القتالية المرعبة التي تشبه البصيرة تقريبًا ، في أي وقت يحاول هنري إلقاء نفسه للاستمتاع بالملذات المذكورة أعلاه ، فإن أعضائه التناسلية الضعيفة ستدمر بالتأكيد أولاً.

 

هذا هو السبب في أنه لم يستطع إلا أن يضرب باستمرار ، وكلما زاد ضربه، زاد الغضب الذي يتراكم داخله. جعلته هذه الحالة الغريبة غير مدركا تمامًا لمعركة سو وسوزا القصيرة والشريرة ، ولم يرى سو يندفع نحوه بسرعة لا توصف. بل إنه أكثر من ذلك لم يلاحظ ما يدل عليه تلميح السخرية في نظرة مادلين.

ثم ارتد عن جسد مادلين مثل رصاصة ثم تراجع عدة أمتار. أنتجت مادلين موقفا غير عادي للغاية. إذا بقي هنري في مكانه الأصلي ، فسيتم قصف أعضائه التناسلية مرة أخرى بركبتها اليمنى. في تلك اللحظة ، حتى لو كان لديه سبعة مستويات من القدرة الدفاعية ، سيكون من الصعب على أعضاء هنري الإنجابية الضعيفة الإفلات من الدمار. في هذه الأثناء ، عندما سقطت يده اليسرى في يد مادلين ، سيتم قطعها على الفور.

ومع ذلك ، فإن هنري ، الذي كان لديه العديد من القدرات القتالية من المستوى السادس ، تم إرساله وهو يطير بقبضة واحدة. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من خيارات الهجوم المتاحة له ، كان لدى سو الرفاهية لتوفير القليل من القوة ، ثم استخدم قوة تدميرية أكبر للقبضة لتفجيره ، وتغطية عموده الفقري على الفور بالشقوق. !

كان الرجل العجوز يراقب بصمت كل شيء. وقفت الشابتان بهدوء إلى جانبه ، لكن يمكن رؤية أثر للحيرة على وجهيهما.

 

كما لو كانوا متأثرين بنظرة الرجل العجوز ، أصبح المشهد على الفور أكثر وضوحًا ، إلى الحد الذي تم فيه إعادة تهديد اسم بيفولاس تجاه سو تمامًا. وبالتالي ، تغير وجه الرجل العجوز ، وأصبحت ابتسامته الساحرة في الأصل تحمل الآن لمحة من المرارة.

إنه ليس سيئًا فحسب ، بل إنه جيد لدرجة لا يمكن تصورها. حظه جيد مثل مدى سوء حظ هنري “. قال الرجل العجوز.

“إذا لم يقل تلك الجمل القليلة الأخيرة ، فربما كان بإمكانه أن يعيش. إنه حقًا رجل سيئ الحظ! ” تنهد الرجل العجوز بهدوء. يمكن أن يأتي سبب سوء الحظ من عدة مصادر ، على سبيل المثال ، الغطرسة أو الجهل أو الجنون ، ولكن في هذه اللحظة ، ستكون نتيجة سوء الحظ هي نفسها: الموت.

ضغط سو على الزناد دون أي تردد ، فجر نصف جسد هنري إلى رماد. لم يكن هناك أدنى فرصة للنهوض. لاحظت العيون الحادة للرجل العجوز أنه في اللحظة التي سبقت الضغط على الزناد ، قفزت الأوردة على ظهر اليد اليسرى لسو باستمرار. أثبت هذا أنه بغض النظر عما قاله هنري ، فقد كان محكوم عليه بالفشل بالفعل.

توقف الرجل العجوز عن خطواته. أمامه ، كان الوهج الضعيف للإشعاع يلعب حاليًا المشهد الأخير من المعركة. على الرغم من أن الأشكال الخضراء الباهتة كانت غير واضحة ، إلا أنها لا تزال توضح حركات سو الشيطانية وجنون هنري ، فضلاً عن هدوء مادلين واللامبالاة.

أدى أثر العجز هذا إلى زيادة طفيفة في تقييم الرجل العجوز لهنري. لم يكن لديه حتى فرصة المغفرة ، مما يعني أن حظه كان سيئًا للغاية. حتى أن الرجل العجوز بدأ يشك فيما إذا كانت تسعة مستويات من الحظ الحقيقي كافية لصد سوء حظ هنري. ومع ذلك ، كانت هذه الأنواع من الأفكار لا معنى لها بالفعل ، لأن هنري كان قد مات بالفعل.

 

في هذه اللحظة ، تحدثت الفتاة على الجانب الأيسر للرجل العجوز فجأة. “يبدو أن حظ سو هذا ليس بهذا السوء!”

 

إنه ليس سيئًا فحسب ، بل إنه جيد لدرجة لا يمكن تصورها. حظه جيد مثل مدى سوء حظ هنري “. قال الرجل العجوز.

كانت ساق مادلين اليسرى ملتفة ، وركبتاها تضغطان بشكل مثالي على بطن هنري السفلي. إذا تحول هذا الوضع لأعلى ولو قليلاً ، في ظل حالة فرط الدم ، يمكن أن يشمل بسهولة جزءًا مهمًا. علاوة على ذلك ، في ظل الانقضاض الكامل لهنري ، كان بإمكانه زيادة قوته إلى أقصى حد ، ومن هناك إلحاق أكبر قدر من الضرر بهنري.

”مثل هذا الحظ؟ هل يمكن أن يكون لديه قدرة الحظ في الحقول الغامضة؟! ” كشف وجه المرأة عن الصدمة على الفور. كانت تعلم أن سو لديه ثمانية مستويات من القدرة على الإدراك. إذا كان لديه أيضًا ثمانية مستويات من قدرة الحظ ، فهذا يعني أن قوة سو كانت بالفعل على عتبة الجنرال ! كان عليهم بالتأكيد إعادة تقييم قدرات سو. هذا يعني أيضًا أن إمكانات سو كانت أكبر بكثير من التقييم السابق. بالنسبة لهذا النوع من الاشخاص ، إذا لم يكن لديهم خيار سوى معاملته كعدو ، فعليهم القضاء عليه في أسرع وقت ممكن. بالتأكيد لم يتمكنوا من السماح له بالنمو.

 

“لا ، لقد رأيت سجلات معركة سو. من المستحيل بالنسبة له الحصول على العديد من نقاط التطور “. جعل رفض الرجل العجوز الشابة تتنهد الصعداء. ومع ذلك ، فإن كلماته التالية جعلت مخاوفها تطفو على السطح. “كان حظ سو رائعًا بشكل لا يصدق في البداية ، وكانت ثلاثة مستويات فقط من قدرة الحقول الغامضة كافية لتوسيع هذا القدر من الحظ إلى مستوى خانق للأعداء.”

“هل يجب أن نذهب ونقتله الآن؟” ظهرت نية القتل على وجه الشابة وهي تطلب التعليمات.

“هل يجب أن نذهب ونقتله الآن؟” ظهرت نية القتل على وجه الشابة وهي تطلب التعليمات.

 

“هرب سو بالفعل بعيدا. انه رجل ذكي للغاية “. ابتسم الرجل العجوز وكأنه غير قلق من هروب هذا النوع من الأعداء على الإطلاق. نظر إلى مساعديه ، وهز رأسه ، قال: “لا داعي للقلق. الحظ الجيد والحظ السيئ هما شيئان مختلفان تمامًا “.

بعد ذلك ، ربما بعد ثوانٍ قليلة ، كانت مادلين قد فككت كل عظام هنري!

اجتاح الرجل العجوز بعينيه فوق البرية المظلمة والباردة والقاحلة والخطيرة المحيطة. ضحك بطريقة هادفة إلى حد ما وقال ، “عليكم جميعًا أن تتذكروا ، الخير والشر متساوون تمامًا. في هذا العصر المتفجر ، تكون فرص حدوث الأشياء السيئة أكبر بكثير. بالإضافة إلى ذلك ، فإن كلا من الحظ الجيد أو السيء لهما الثمن المقابل الذي يجب دفعه. على سبيل المثال ، هذا هنري سيئ الحظ ، لا تعتقدون أنه يبدو مجنونًا غبيًا الآن ، لأنه إذا كان بإمكانه التحمل خلال هذه السنوات ، لكان قد أصبح شخصية مرعبة أكثر من والده! إن حظ سو جيد حقًا ، لكن عاجلاً أم آجلاً ، سيدفع ثمن الحظ السعيد. في غضون ذلك ، من حظه الحالي ، هذا السعر بالتأكيد ليس شيئًا يمكنه القيام به ، ما لم … “

ومع ذلك ، فإن هنري ، الذي كان لديه العديد من القدرات القتالية من المستوى السادس ، تم إرساله وهو يطير بقبضة واحدة. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من خيارات الهجوم المتاحة له ، كان لدى سو الرفاهية لتوفير القليل من القوة ، ثم استخدم قوة تدميرية أكبر للقبضة لتفجيره ، وتغطية عموده الفقري على الفور بالشقوق. !

“ما لم ماذا؟” سألت الشابتان في نفس الوقت ، مما أدى إلى إرضاء غرور الرجل العجوز.

 

أشار الرجل العجوز إلى سماء الليل المظلمة وقام بإيماءة. ثم قال ضاحكًا: “ما لم يهلك هذا العالم!”

هذا هو السبب في أنه لم يستطع إلا أن يضرب باستمرار ، وكلما زاد ضربه، زاد الغضب الذي يتراكم داخله. جعلته هذه الحالة الغريبة غير مدركا تمامًا لمعركة سو وسوزا القصيرة والشريرة ، ولم يرى سو يندفع نحوه بسرعة لا توصف. بل إنه أكثر من ذلك لم يلاحظ ما يدل عليه تلميح السخرية في نظرة مادلين.

 

 

 

 

 

 

كما لو كانوا متأثرين بنظرة الرجل العجوز ، أصبح المشهد على الفور أكثر وضوحًا ، إلى الحد الذي تم فيه إعادة تهديد اسم بيفولاس تجاه سو تمامًا. وبالتالي ، تغير وجه الرجل العجوز ، وأصبحت ابتسامته الساحرة في الأصل تحمل الآن لمحة من المرارة.

 

كانت ساق مادلين اليسرى ملتفة ، وركبتاها تضغطان بشكل مثالي على بطن هنري السفلي. إذا تحول هذا الوضع لأعلى ولو قليلاً ، في ظل حالة فرط الدم ، يمكن أن يشمل بسهولة جزءًا مهمًا. علاوة على ذلك ، في ظل الانقضاض الكامل لهنري ، كان بإمكانه زيادة قوته إلى أقصى حد ، ومن هناك إلحاق أكبر قدر من الضرر بهنري.

 

اجتاح الرجل العجوز بعينيه فوق البرية المظلمة والباردة والقاحلة والخطيرة المحيطة. ضحك بطريقة هادفة إلى حد ما وقال ، “عليكم جميعًا أن تتذكروا ، الخير والشر متساوون تمامًا. في هذا العصر المتفجر ، تكون فرص حدوث الأشياء السيئة أكبر بكثير. بالإضافة إلى ذلك ، فإن كلا من الحظ الجيد أو السيء لهما الثمن المقابل الذي يجب دفعه. على سبيل المثال ، هذا هنري سيئ الحظ ، لا تعتقدون أنه يبدو مجنونًا غبيًا الآن ، لأنه إذا كان بإمكانه التحمل خلال هذه السنوات ، لكان قد أصبح شخصية مرعبة أكثر من والده! إن حظ سو جيد حقًا ، لكن عاجلاً أم آجلاً ، سيدفع ثمن الحظ السعيد. في غضون ذلك ، من حظه الحالي ، هذا السعر بالتأكيد ليس شيئًا يمكنه القيام به ، ما لم … “

 

في تلك اللحظة ، كاد هنري أن يغرق من حالة من الإثارة الشديدة إلى هاوية الدمار! تركه هذا التناقض الكبير بصدمة لا تُضاهى ، ملأت روحه تمامًا بالخوف والجنون. هرع إلى مادلين وهو يصرخ بغرابة ، مستخدمًا التباين الكبير في الجسد والقوة لإسقاطها. ثم استخدم طريقته المفضلة للإمساك بشعرها وركل جسدها بكل قوته ، محاولًا استخدام العنف والألم لكسر وعيها المتمرد وقوتها المقاومة.

 

هذا هو السبب في أنه لم يستطع إلا أن يضرب باستمرار ، وكلما زاد ضربه، زاد الغضب الذي يتراكم داخله. جعلته هذه الحالة الغريبة غير مدركا تمامًا لمعركة سو وسوزا القصيرة والشريرة ، ولم يرى سو يندفع نحوه بسرعة لا توصف. بل إنه أكثر من ذلك لم يلاحظ ما يدل عليه تلميح السخرية في نظرة مادلين.

 

 

 

الترجمة:Hunter 

 

 

أدت هذه الضربة القوية على الفور إلى فقدان هنري الواعي تمامًا للوعي على الفور!

 

هذا هو السبب في أنه لم يستطع إلا أن يضرب باستمرار ، وكلما زاد ضربه، زاد الغضب الذي يتراكم داخله. جعلته هذه الحالة الغريبة غير مدركا تمامًا لمعركة سو وسوزا القصيرة والشريرة ، ولم يرى سو يندفع نحوه بسرعة لا توصف. بل إنه أكثر من ذلك لم يلاحظ ما يدل عليه تلميح السخرية في نظرة مادلين.

“هل يجب أن نذهب ونقتله الآن؟” ظهرت نية القتل على وجه الشابة وهي تطلب التعليمات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط