“حسنًا ، تواصل مع الأمير نواه وحدد معه موعدًا .”
علقت ابتسامة نادرة حول فم دي هين بعد مغادرة السجن.
“حسنًا .”
“عن ماذا تتحدثان ؟”
تركت راڤيان خادمها ينسق الجدول وعادت إلى غرفة عملها .
في قصر القديسة ، شعرت الكاهنات اللاتي كن يعتنين بالشعلة بشيء غريب .
في هذه الأثناء ، تراكمت الوثائق المتعلقة باللغة القديمة .
“من فضلك تحدث .”
“…………”
اعتادت راڤيان أن تعض أظافرها دون أن تدرك ذلك عندما تشعر بالتوتر ، و أمسكت القلم و رمته بعيدًا.
شدّت راڤيان شفتيها بدون أن تنطق بكلمة واحدة. عندما أصبحت قديسة ظنت أنها تستطيع القيام بكل شيء و لكن عندما جلست على المكتب كان لديها أكثر من مهمة أو مهمتين شاقتين .
“هل هذا بسبب أنها أصبحت بالغة فقط للتو ؟”
ثم طرق رئيس الخدم الباب .
كان وجهن هزيلًا لم يستطع التعرف عليه في غضون أيام قليلة. تم قطع كل الأيدي ولفها بضمادة.
“سيدتي القديسة .”
“لقد سمعت من أحد الكهنة … أن تفسير النصوص للقديمة تأخر للغاية أيضًا .”
“نعم ، رئيس الكهنة لوكاس .”
“هناك حد لما يمكن أن نفعله بقوتنا الخاصة … أعتقد أن السبب هو أن القديسة سيسبيا استغرقت الكثير من الوقت .”
في الوقت المناسب لقد كانت على وشكِ أن تطلب تفسيرًا للغة القديمة لكن ضاقت عينها عندما رأت تعبيرًا غير عادي على وجهه .
“قلتَ أنكَ رأيت كاثرين تلد .”
“أنا….”
“هل هذا بسبب أنها أصبحت بالغة فقط للتو ؟”
“من فضلك تحدث .”
في هذه الأثناء ، تراكمت الوثائق المتعلقة باللغة القديمة .
“في الآونة الأخيرة انتشر وباء في جميع أنحاء المنطقة الحدودية .”
وزحف إلى الباب الحديدي طالبًا المساعدة .
اتسع فم راڤيان بذهول عندما تحدث عن الوباء .
“فقط القليل من فضلك .”
“الحاجز متصدع ….؟”
“ربما يكون الأمر كذلك .”
“ربما يكون الأمر كذلك .”
أصبح بن جادًا أيضًا ، لذلك فكر في كل أنواع الحيوانات واحدة تلو الأخرى وفكر في الأمر. ثم ضرب رأسه قائلا إنه تذكر.
لم يكن تعبير لوكاس جيدًا مثل راڤيان .
“هل هذا بسبب أنها أصبحت بالغة فقط للتو ؟”
لا يمكن حل التشققات في الحاجز على الفور ، وحقيقة أن الوباء بدأ في الانتشار يعني أن الحاجز كان بالفعل في مستوى خطير.
“حسنًا ، لقد كان من المؤكد أنه كان في يوليو …. أوه ، الأسبوع الثاني من يوليو ! لقد كان بالتأكيد الأسبوع الثاني من يوليو !”
“ماذا إذن ؟”
“نعم ، رئيس الكهنة لوكاس .”
“هناك حد لما يمكن أن نفعله بقوتنا الخاصة … أعتقد أن السبب هو أن القديسة سيسبيا استغرقت الكثير من الوقت .”
“لم يتم تطهير الشعلة على الإطلاق .”
يبدوا أن الحاجز كان يضعف لأنها كانت ضعيفة بالفعل لعدة سنوات ، لذلك بدأت هذه المشكلة في الظهور .
“ربما يكون الأمر كذلك .”
“في الوقت الحالي لا يوجد سول رؤساء الكهنة فقط. نحن بحاجة لإكمال الحاجز بزيادة القوة .”
“ماذا عن الميزانية ؟”
“نريد أن نفعل الشيء نفسه ، لكن … كما تعلمين الصلوات الأخيرو استنفدت الكثير من القوة نحن بحاجة للراحة وبعض الوقت للتعافي .”
كانت آستر تقوم بتربية ثعبان . كانت كلمات بن منطقية ، لذا أومأ دي هين ببطء .
لم يكن من الممكن القول أنهم تخلوا عن الأمر بشكل أعمى ، لأن القوة لم تكن بلا نهاية ولقد كانت حياة الناس في خطر .
تاركًا وراءه الاجتماع مع الكونت ، توجه دي هين إلى الزنزانة حيث تم حبس لوسفير.
أغمضت راڤيان عينها في حيرة و فتحتها .
“سيدتي القديسة .”
“هل أحتاج حقًا للعلاج ؟”
كان دي هين يحاول أن يعرف من لوسفير اليوم الذي ولدت فيه آستر .
كان لديها الكثير من العمل لتقوم به ، لكنها لم تستطع حتى إنقاذ الناس العاديين الذين كانوا يموتون من الطاعون.
كان التعامل مع الشعلة هي المهمة الأساسية للقديسة . إنه شيء تفعله كل يوم لكنها مازالت خرقاء .
“إنها ليست مشكلة في الوقت الحالي ، ولكن إذا انتشر الوباء أكثر ، فلن يكون له أي فائدة.”
لعدة سنوات ، لقد كان عليهم التوقف لبعض الوقت بسبب مرض سيسبيا ، ولكن الآن أصبح هناك قديسة جديدة ، ولقد كان الجميع يطالبون بالحصول على البركات في أسرت وقت .
“حسنًا ، قبل كل شيء لنجعل المعابد القريبة تتحرك .. لا تدع الشائعات تتسرب .”
بعد تناول الغداء ، لقد كان لديه الكثير من المهام التي عليه أن يحلها مرة أخرى .
منذ وصول القديسة إلى الإمبراطورية لم يكن هناك أمراض تتفشى في الإمبراطورية .
“ثعبان ؟ هذا ممكن ؟”
لذلك ، إذا بدأت الشائعات تنتشر عن حدوث وباء ، كان ذلك للكشف عن عدم كفاءة المعبد الحالي.
بدا أن راڤيان التي سئمت من العمل الشاق و مواجهة لوكاس متعبة و تريد الراحة .
“حسنًا. سنبذل قصارى جهدنا لوقف الشائعات.”
لم يكن تعبير لوكاس جيدًا مثل راڤيان .
في هذا الوقت تقريبًا ، كان لوكاس أيضًا غير راضٍ تدريجيًا عن راڤيان.
‘متى سوف يأتي كاليد ؟’
منذ أن فشلت راڤيان في استخدام سلتطها كـقديسة كان الكهنة الأقل منها يحاولون حل الأمر.
“في الآونة الأخيرة انتشر وباء في جميع أنحاء المنطقة الحدودية .”
ومع ذلك ، لم يستطع الاعتراض واستمر في التحدث بصوت منخفض.
حتى ذلك الحين ، لم يكن يعرف كلاهما أن دمى الثعبان في المتجر المركزي سوف تنفد بسبب كلمات دي هين .
“و… النبلاء يريدون الصلاة و الحصول على البركة .”
فتح دي هين عينيه بشكل مرعب و اقترب من لوسفير .
في الأصل ، لقد كان المعبد يقوم ببعض الأعمال التجارية باستخدام القديسة ، يتلقى النبلاء البركات عبر تقديم مبلغ كبير من المال .
“نعم ، رئيس الكهنة لوكاس .”
لعدة سنوات ، لقد كان عليهم التوقف لبعض الوقت بسبب مرض سيسبيا ، ولكن الآن أصبح هناك قديسة جديدة ، ولقد كان الجميع يطالبون بالحصول على البركات في أسرت وقت .
اعتادت راڤيان أن تعض أظافرها دون أن تدرك ذلك عندما تشعر بالتوتر ، و أمسكت القلم و رمته بعيدًا.
“البركة ….”
“يجب أن تكون مشغولة جدًا .”
تحول وجه رافيان ، الذي كان لا يزال مظلمًا ، إلى الأرض.
“بالتفكير في الأمر ، كل شيء هنا هكذا . لم يتم تطهير أي شيء بشكل صحيح .”
في الواقع ، احتوت قوة القديسة على صلاة البركة و لقد كانت قادرة على ارضاء النبلاء بصلاوتها لوحدها .
في هذا الوقت تقريبًا ، كان لوكاس أيضًا غير راضٍ تدريجيًا عن راڤيان.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى قوة المرشحة المقدسة ، لم يكن لدى راڤيان مثل هذه النعمة .
“أعدك بإنقاذ حياتك إذا كنت تتذكر التاريخ.”
“فقط القليل من فضلك .”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يبدوا أن الحاجز كان يضعف لأنها كانت ضعيفة بالفعل لعدة سنوات ، لذلك بدأت هذه المشكلة في الظهور .
“حسنًا .”
ابتسمت آني بتكلف وهي تستمع إلى ماي .
لقد كان الأمر محبطًا للوكاس أيضًا ، ولقد كان يعلم أن راڤيان لن تجيب على الفور لذا غادر الغرفة فقط .
حتى ذلك الحين ، لم يكن يعرف كلاهما أن دمى الثعبان في المتجر المركزي سوف تنفد بسبب كلمات دي هين .
بدا أن راڤيان التي سئمت من العمل الشاق و مواجهة لوكاس متعبة و تريد الراحة .
‘متى سوف يأتي كاليد ؟’
‘يجب أن أعثر على القديسة بسرعة .’
“إنه الأسبوع الثاني من شهر يوليو ، أنت لا تكذب صحيح ؟”
الآن كان بإمكانها فعل أي شيء ، لكنها بحاجة إلى دم قديسة حقيقية للتظاهر وكأنها القديسة بشكل صحيح في المستقبل .
“الحاجز متصدع ….؟”
‘متى سوف يأتي كاليد ؟’
“حسنًا .”
اعتادت راڤيان أن تعض أظافرها دون أن تدرك ذلك عندما تشعر بالتوتر ، و أمسكت القلم و رمته بعيدًا.
كان من البديهي أنه إن عبث بفمه بلا مبالاة فلن يتمكن من النجاة .
***
“البركة ….”
في الوقت الذي كانت فيه تتحدث راڤيان مع لوكاس.
“في الواقع ، هناك فرق في القوة المقدسة لكل قديسة . ربما تكون القوة المقدسة لهذه القديسة ليست جيدة جدًا .”
في قصر القديسة ، شعرت الكاهنات اللاتي كن يعتنين بالشعلة بشيء غريب .
فتح دي هين عينيه بشكل مرعب و اقترب من لوسفير .
“آني ، أنظري هنا .”
“حسنًا ، تواصل مع الأمير نواه وحدد معه موعدًا .”
“ماذا يجري”
كان بن سعيدًا أيضًا بهذا الشيء الغير متوقع ، رفضت آستر إقامة حفلة عيد ميلاد هذا العام بسبب أنها لم تقرر التاريخ بعد .
سمعت آني ماي تنادي و هرعت لها .
نظر كلاهما للشعلة بشكل جاد . تم تطهير الشعلة قبل ساعة فقط ، لكن كان من الغريب بقاء السموم بهذا الشكل .
“لم يتم تطهير الشعلة على الإطلاق .”
في هذه الأثناء ، تراكمت الوثائق المتعلقة باللغة القديمة .
“يا إلهي ، هذا صحيح .”
“يجب أن تكون مشغولة جدًا .”
نظر كلاهما للشعلة بشكل جاد . تم تطهير الشعلة قبل ساعة فقط ، لكن كان من الغريب بقاء السموم بهذا الشكل .
كان التعامل مع الشعلة هي المهمة الأساسية للقديسة . إنه شيء تفعله كل يوم لكنها مازالت خرقاء .
“هل نست ؟”
“ربما يكون الأمر كذلك .”
“بالتفكير في الأمر ، كل شيء هنا هكذا . لم يتم تطهير أي شيء بشكل صحيح .”
“لا تهم .”
خفضت صوتها حتى لا يسمعها أي شخص .
قام دي هين بلمس ذقنه أثناء المشي و الذهاب لرؤية الكونت .
آني التي كانت تنظر جيدًا للشعلة لم تشعر بأي قوة مقدسة منها على الإطلاق ولم يكن هناك لمعان .
“تذكر التاريخ الذي أنجبت فيه كاثرين الطفلة .”
“هذا غريب بعض الشيء .”
“فقط القليل من فضلك .”
كان التعامل مع الشعلة هي المهمة الأساسية للقديسة . إنه شيء تفعله كل يوم لكنها مازالت خرقاء .
“أرسل شخص ما لشراء دمية ثعبان .”
“هل هذا بسبب أنها أصبحت بالغة فقط للتو ؟”
“هل تقصد دمية الأرنب ؟ لقد كانت هدية من السيد چودي .”
“هذا صحيح . أنا متأكدة من ذلك ؟”
أثناء المشي مباشرة عبر المدخل المظلم على الرغم من أن الوقت كان نهارًا ، كان بإمكانه رؤية لوسيفر ممددًا خلف القضبان.
ضحك الاثنان بشكل محرج ، في محاولة لفهم راڤيان . ومع ذلك ، لم يستطيعا محو فكرة أنه كان غريبًا.
لذلك ، إذا بدأت الشائعات تنتشر عن حدوث وباء ، كان ذلك للكشف عن عدم كفاءة المعبد الحالي.
حتى لو طهرت الشعلة بقوتها لقد كانت الزهور في قصر القديسة تذبل .
قام دي هين بلمس ذقنه أثناء المشي و الذهاب لرؤية الكونت .
“لقد سمعت من أحد الكهنة … أن تفسير النصوص للقديمة تأخر للغاية أيضًا .”
حتى لو طهرت الشعلة بقوتها لقد كانت الزهور في قصر القديسة تذبل .
“يجب أن تكون مشغولة جدًا .”
منذ وصول القديسة إلى الإمبراطورية لم يكن هناك أمراض تتفشى في الإمبراطورية .
“في الواقع ، هناك فرق في القوة المقدسة لكل قديسة . ربما تكون القوة المقدسة لهذه القديسة ليست جيدة جدًا .”
ومع ذلك ، لم يستطع الاعتراض واستمر في التحدث بصوت منخفض.
ابتسمت آني بتكلف وهي تستمع إلى ماي .
كانت آستر تقوم بتربية ثعبان . كانت كلمات بن منطقية ، لذا أومأ دي هين ببطء .
“عن ماذا تتحدثان ؟”
“في الواقع ، هناك فرق في القوة المقدسة لكل قديسة . ربما تكون القوة المقدسة لهذه القديسة ليست جيدة جدًا .”
“لا شيء !”
“في آخر مرة ، لقد كان لدى آستر دمية واحدة .”
في الوقت نفسه ، اقتربت رايتشيل ، الكاهنة من الطبقة الوسطى منهما و سرعان ما صمتا و تظارها في الإندماج في العمل مرة أخرى .
“و… النبلاء يريدون الصلاة و الحصول على البركة .”
قام الاثنان بخلع البتلات السامة واحدة تلو الأخرى. الشيء الوحيد الذي يمكن القيام به هو إزالة البتلات كإجراء مؤقت.
“فقط القليل من فضلك .”
***
“يا إلهي ، هذا صحيح .”
قام دي هين بعمله منذ الصباح ، حتى أنه قد قابل اتباعه و قام بتدريب الفرسان .
“حقًا ؟”
بعد تناول الغداء ، لقد كان لديه الكثير من المهام التي عليه أن يحلها مرة أخرى .
“نريد أن نفعل الشيء نفسه ، لكن … كما تعلمين الصلوات الأخيرو استنفدت الكثير من القوة نحن بحاجة للراحة وبعض الوقت للتعافي .”
“إن الكونت موجود هنا بشكل مفاجئ.”
“ماذا ؟ لم أشاهدها ، لكنني رأيتها منذ أن أنجبت .”
بن الذي كان يدير جميع جداول دي هين ، أعلن عن اللقاء المفاجئ .
ضحك الاثنان بشكل محرج ، في محاولة لفهم راڤيان . ومع ذلك ، لم يستطيعا محو فكرة أنه كان غريبًا.
أومأ دي هين برأسه وسار إلى غرفة الاستقبال ، وتوقف فجأة. ثم ابتعد عن القصر.
“البركة ….”
“جلالتك ؟ إن غرفة الاستقبال في الجانب الآخر .”
في الوقت الذي كانت فيه تتحدث راڤيان مع لوكاس.
“هل تظن أنني لا أعرف الطريق ؟”
“ماذا يجري”
أغلق بن فمه بسبب عينيه الباردتين ، لابدَ أن هناك شيء ما في رأسه لذا أغلقه فمه و اتبعه فقط .
“ماذا إذن ؟”
تاركًا وراءه الاجتماع مع الكونت ، توجه دي هين إلى الزنزانة حيث تم حبس لوسفير.
“لم يتم تطهير الشعلة على الإطلاق .”
نظرًا لأنه لا يمكن وضعه في سجن مع سجناء آخرين ، تم نقل لوسيفر فقط إلى قبو تحت الأرض.
نظر كلاهما للشعلة بشكل جاد . تم تطهير الشعلة قبل ساعة فقط ، لكن كان من الغريب بقاء السموم بهذا الشكل .
دخل دي هين السجن دون تردد ، واستقبله الفارس الذي كان يحرسه.
“الحاجز متصدع ….؟”
أثناء المشي مباشرة عبر المدخل المظلم على الرغم من أن الوقت كان نهارًا ، كان بإمكانه رؤية لوسيفر ممددًا خلف القضبان.
نظرًا لأنه لا يمكن وضعه في سجن مع سجناء آخرين ، تم نقل لوسيفر فقط إلى قبو تحت الأرض.
كان وجهن هزيلًا لم يستطع التعرف عليه في غضون أيام قليلة. تم قطع كل الأيدي ولفها بضمادة.
“عن ماذا تتحدثان ؟”
“استيقظ .”
كان بن سعيدًا أيضًا بهذا الشيء الغير متوقع ، رفضت آستر إقامة حفلة عيد ميلاد هذا العام بسبب أنها لم تقرر التاريخ بعد .
عندما سمع صوت دي هين ، قفز لوسفير الذي كان ممددًا فجأة .
“هذا صحيح . أنا متأكدة من ذلك ؟”
وزحف إلى الباب الحديدي طالبًا المساعدة .
“حسنًا .”
“أرجوك أنقذني ، أنا لست جيدًا في شيء ، أنا آسف !”
“هذا غريب بعض الشيء .”
توسل لوسفير بالدموع و سيلان الأنف يتساقط في نفس الوقت ، وعندما رأى عيون دي هين أغلق فمه .
في هذه الأثناء ، تراكمت الوثائق المتعلقة باللغة القديمة .
كان من البديهي أنه إن عبث بفمه بلا مبالاة فلن يتمكن من النجاة .
“تذكر التاريخ الذي أنجبت فيه كاثرين الطفلة .”
“قلتَ أنكَ رأيت كاثرين تلد .”
“سأشترى لها شيء تحبه أكثر من دمية الأرنب .”
“ماذا ؟ لم أشاهدها ، لكنني رأيتها منذ أن أنجبت .”
“بالتفكير في الأمر ، كل شيء هنا هكذا . لم يتم تطهير أي شيء بشكل صحيح .”
“بالطبع .”
“نعم ، رئيس الكهنة لوكاس .”
فتح دي هين عينيه بشكل مرعب و اقترب من لوسفير .
في قصر القديسة ، شعرت الكاهنات اللاتي كن يعتنين بالشعلة بشيء غريب .
بدأت ساقا لوسيفر ترتجف. كان من الصعب أن يقف ساكناً لأنه شعر بالخدر.
لذلك ، إذا بدأت الشائعات تنتشر عن حدوث وباء ، كان ذلك للكشف عن عدم كفاءة المعبد الحالي.
“تذكر التاريخ الذي أنجبت فيه كاثرين الطفلة .”
قرر دي هين إعطاء آستر دمية كهدية .
“لماذا التاريخ فجأة ….”
“حسنًا ، لقد كان من المؤكد أنه كان في يوليو …. أوه ، الأسبوع الثاني من يوليو ! لقد كان بالتأكيد الأسبوع الثاني من يوليو !”
كان من الصعب تذكر ما مرّ عليه أكثر من 14 عامًا حتى هذا التاريخ. لم يكن حتى ذلك اليوم خاص بالنسبة للوسفير .
قام دي هين بلمس ذقنه أثناء المشي و الذهاب لرؤية الكونت .
“أعدك بإنقاذ حياتك إذا كنت تتذكر التاريخ.”
كان وجهن هزيلًا لم يستطع التعرف عليه في غضون أيام قليلة. تم قطع كل الأيدي ولفها بضمادة.
تنهد لوسفير بشدة بعد هذه الكلمات ، لم يكن يصدق أن حياته كانت تعتمد على تاريخ منذ ١٤ عام . لقد حاول تذكر ذكريات غير موجودة و حرك رأسه .
بعد ذلك ، كانت أمنيته أن تعانق الدمية التي أعطاها لها بدلاً من الدمية التي منحها لها چودي .
“حسنًا ، لقد كان من المؤكد أنه كان في يوليو …. أوه ، الأسبوع الثاني من يوليو ! لقد كان بالتأكيد الأسبوع الثاني من يوليو !”
“إن الكونت موجود هنا بشكل مفاجئ.”
بن كان يتساءل لماذا كان دي هين يمسك بلوسفير و يسأله مثل هذا السؤال ، لكنه أدىك نيته و ضحك .
***
كان دي هين يحاول أن يعرف من لوسفير اليوم الذي ولدت فيه آستر .
كان دي هين يحاول أن يعرف من لوسفير اليوم الذي ولدت فيه آستر .
“إنه الأسبوع الثاني من شهر يوليو ، أنت لا تكذب صحيح ؟”
“هناك حد لما يمكن أن نفعله بقوتنا الخاصة … أعتقد أن السبب هو أن القديسة سيسبيا استغرقت الكثير من الوقت .”
“كيف يمكنني أن أكذب عليك؟ لا أفعل مثل هذه الأشياء عندما تكون حياتي على المحك .”
***
“حسنًا .”
“حسنًا ، تواصل مع الأمير نواه وحدد معه موعدًا .”
كان دي هين راضيًا جدًا عن معرفة الشهر والأسبوع الذي ولدت فيه استير ، حتى إن لم يكن التاريخ محدد.
في الوقت نفسه ، اقتربت رايتشيل ، الكاهنة من الطبقة الوسطى منهما و سرعان ما صمتا و تظارها في الإندماج في العمل مرة أخرى .
حتى تموز (يوليو) كان هناك حوالي ثلاثة أشهر متبقية. لقد كان وقتًا كافيًا للاستعداد لحفلة عيد الميلاد.
لا يمكن حل التشققات في الحاجز على الفور ، وحقيقة أن الوباء بدأ في الانتشار يعني أن الحاجز كان بالفعل في مستوى خطير.
علقت ابتسامة نادرة حول فم دي هين بعد مغادرة السجن.
‘متى سوف يأتي كاليد ؟’
“تهانينا ، لم أفكر حتى في عيد ميلادها لكن هذا جيد .”
“حسنًا ، لقد كان من المؤكد أنه كان في يوليو …. أوه ، الأسبوع الثاني من يوليو ! لقد كان بالتأكيد الأسبوع الثاني من يوليو !”
“يمكنني الاعتناء بالأمر بشكل صحيح هذا العام ، يجب أن أخبر آستر أيضًا .”
دخل دي هين السجن دون تردد ، واستقبله الفارس الذي كان يحرسه.
“نعم هذا عظيم .”
تاركًا وراءه الاجتماع مع الكونت ، توجه دي هين إلى الزنزانة حيث تم حبس لوسفير.
كان بن سعيدًا أيضًا بهذا الشيء الغير متوقع ، رفضت آستر إقامة حفلة عيد ميلاد هذا العام بسبب أنها لم تقرر التاريخ بعد .
ضحك الاثنان بشكل محرج ، في محاولة لفهم راڤيان . ومع ذلك ، لم يستطيعا محو فكرة أنه كان غريبًا.
لقد كان سعيدًا لأنها كانت قادرة على الاحتفال هذا العام بحفلة عيد ميلادها .
أغمضت راڤيان عينها في حيرة و فتحتها .
قام دي هين بلمس ذقنه أثناء المشي و الذهاب لرؤية الكونت .
دخل دي هين السجن دون تردد ، واستقبله الفارس الذي كان يحرسه.
“في آخر مرة ، لقد كان لدى آستر دمية واحدة .”
“أنا….”
“هل تقصد دمية الأرنب ؟ لقد كانت هدية من السيد چودي .”
“حسنًا .”
“حقًا ؟”
“أنا….”
قرر دي هين إعطاء آستر دمية كهدية .
“يجب أن تكون مشغولة جدًا .”
“سأشترى لها شيء تحبه أكثر من دمية الأرنب .”
“يجب أن تكون مشغولة جدًا .”
بعد ذلك ، كانت أمنيته أن تعانق الدمية التي أعطاها لها بدلاً من الدمية التي منحها لها چودي .
“هذا غريب بعض الشيء .”
“ماهو أكثر شيء ترغب فيه آستر ؟”
“ماذا يجري”
أصبح بن جادًا أيضًا ، لذلك فكر في كل أنواع الحيوانات واحدة تلو الأخرى وفكر في الأمر. ثم ضرب رأسه قائلا إنه تذكر.
“أرسل شخص ما لشراء دمية ثعبان .”
“ألا تعتقد أن دمية الثعبان الصغيرة ستكون مفضلة لديها ؟”
***
“ثعبان ؟ هذا ممكن ؟”
ضحك الاثنان بشكل محرج ، في محاولة لفهم راڤيان . ومع ذلك ، لم يستطيعا محو فكرة أنه كان غريبًا.
كانت آستر تقوم بتربية ثعبان . كانت كلمات بن منطقية ، لذا أومأ دي هين ببطء .
“حسنًا ، لقد كان من المؤكد أنه كان في يوليو …. أوه ، الأسبوع الثاني من يوليو ! لقد كان بالتأكيد الأسبوع الثاني من يوليو !”
“أرسل شخص ما لشراء دمية ثعبان .”
“أرسل شخص ما لشراء دمية ثعبان .”
“ماذا عن الميزانية ؟”
“يجب أن تكون مشغولة جدًا .”
“لا تهم .”
آني التي كانت تنظر جيدًا للشعلة لم تشعر بأي قوة مقدسة منها على الإطلاق ولم يكن هناك لمعان .
“حسنًا .”
“إنها ليست مشكلة في الوقت الحالي ، ولكن إذا انتشر الوباء أكثر ، فلن يكون له أي فائدة.”
حتى ذلك الحين ، لم يكن يعرف كلاهما أن دمى الثعبان في المتجر المركزي سوف تنفد بسبب كلمات دي هين .
الآن كان بإمكانها فعل أي شيء ، لكنها بحاجة إلى دم قديسة حقيقية للتظاهر وكأنها القديسة بشكل صحيح في المستقبل .
يتبع …
***
علقت ابتسامة نادرة حول فم دي هين بعد مغادرة السجن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
