نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1130

دليل

دليل

“نحن نعرف القليل جدا؟” أسقطت سيلين مجساتها وبدت حزينة قليلاً “أنت على حق كلما طالت مدة بقائي في المجتمع البحثي شعرت بجهل أكثر فالكتاب الذي أحضرته من عالم الأحلام أذهلني لا ينبغي أن أقول إن الحجر لا يصدق لأن هناك شيئًا ما أكثر لا يصدق من ذلك “.

“لا؟” قال رولاند عابسًا.

“ما هو؟”.

“نحن نعرف القليل جدا؟” أسقطت سيلين مجساتها وبدت حزينة قليلاً “أنت على حق كلما طالت مدة بقائي في المجتمع البحثي شعرت بجهل أكثر فالكتاب الذي أحضرته من عالم الأحلام أذهلني لا ينبغي أن أقول إن الحجر لا يصدق لأن هناك شيئًا ما أكثر لا يصدق من ذلك “.

قالت سيلين بابتسامة خافتة “نحن وفقًا لهذا الكتاب يتألف كل شخص من عناصر مثل الشجرة نحن أيضًا مكونون من الكربون والنيتروجين والهيدروجين وما إلى ذلك ومع ذلك يمكننا أن نضحك ونبكي ونفكر هذا مدهش أكثر من مجرد القدرة على الإضاءة”.

تولى رولاند على الفور التضمين “شدة الضوء والقوة الدائمة لها علاقة بحجمها ومدى تشوهها.”

قالت نايتينجل بحسرة “لقد قرأت هذا الكتاب أيضًا لكنني ما زلت لا أصدق ذلك بقدر ما أكره الاعتراف لا تختلف جلودنا كثيرًا عن لحاء الشجر المتقشر.”

“لا؟” قال رولاند عابسًا.

“ربما هذا ما يشير إليه جلالة الملك بجمال الهياكل” نظرت سيلين إلى رولاند الذي لم يرد.

خرج رولاند أخيرًا من أحلامه وسأل بصراحة “سيلين ماذا قلت؟”.

” جلالة الملك؟ هل أنت بخير؟”.

اعتقد رولاند أنه قد يكون قادرًا على استخدام بكرة تجميع لنقل الأشياء الثقيلة إذا أراد استخدام الأجهزة الألواح كأضواء ثابتة على الرغم من أنها عملية معقدة بعض الشيء، حدق في الجزء الخالي من البريق وغرق في التفكير كلما كانت القطعة الحجرية أصغر من الأسهل تشوهها وبالتالي كلما كان الضوء أقصر سيكون مثل الوميض.

خرج رولاند أخيرًا من أحلامه وسأل بصراحة “سيلين ماذا قلت؟”.

“حسنًا يمكنك أن جعلها تعمل لكن هذا يمثل الكثير من المتاعب جلالة الملك من فضلك انظر إلى هذا”.

“نحن أعجوبة أكثر من الألواح الحجرية المضيئة.”

“يبدو مقنعا جدا…” ردت نايتينجل.

“هذا كل شيء…” تمتم رولاند وهو يشعر بشيء يطل عليه “ما يسمى الألواح الحجرية ليست نوعا من الآثار لكنهم أناس قُتلوا”.

حددت البيئة كيفية ظهور أشكال الحياة الشياطين والوحوش الشيطانية بعد كل شيء من نسل نفس المحيط الحيوي، ومع ذلك تطور الكائن الحي القائم على السيليكون بطريقة مختلفة تمامًا لم يكن من المحتمل أن يكون هناك مخلوقان مختلفان جوهريًا يعيشان في نفس البيئة الطبيعية.

“هل تقول…” قالت سيلين في مفاجأة.

“حسنًا يمكنك أن جعلها تعمل لكن هذا يمثل الكثير من المتاعب جلالة الملك من فضلك انظر إلى هذا”.

قال رولاند ببطء مرتجفًا “الألواحي هي أجساد هؤلاء الناس”لقد كانوا بالفعل نوعًا من المخلوقات الجديدة يختلف تمامًا عن أشكال الحياة القائمة على الكربون – في الواقع هم أشكال حياة قائمة على السيليكون”.

تمكن رولاند من الحفاظ على رباطة جأشه وهز رأسه قليلاً وقال “هذا هو تخميني الشخصي قد تكون الحقيقة مختلفة للغاية لأنه من منظور التطور يكاد يكون من المستحيل حدوث مثل هذه الأشياء.”

عندما أذهلته الفكرة سرعان ما وجد رولاند تفسيرًا معقولًا لـ “الألواح المضيئة” وفهم اللوحات الجدارية في المعبد على الفور، بادئ ذي بدء لماذا تم نقش الألواح بكثافة؟ لم يكن سطح اللوح مزخرفًا فحسب بل تم نقش الجزء الداخلي أيضًا، إذا كانت هذه قطعة أثرية فستجد حتى آنا صعوبة في قطعها بعمق في فترة زمنية قصيرة وفقًا للمستكشفين تم نحت تلك الألواح بالطريقة نفسها تمامًا، ومع ذلك إذا نظر إلى هذه المسألة من زاوية مختلفة واعتبر تلك الأجهزة اللوحية كائنات فإن ذلك من شأنه أن يفسر الكثير من الأشياء، ربما هذه النقوش عبارة عن عروق “دموية” تحت ضغط الدم تنتج أكاسيد السيليكون تأثير كهرضغطية وهكذا تتشابك هذه الإشارات الكهربائية مع بعضها البعض وتشكل الأفكار تدريجيًا، في غضون ذلك تحولت التيارات الكهربائية إلى ضوء مرئي من خلال آلية ما حتى تتمكن هذه المخلوقات من التواصل.

“لقد طبقت نفس القدر من القوة بالضبط على الشظيتين”.

فكر رولاند في الرجل العملاق وبركة الدم الضخمة الموضحة في الجداريات الزيت في الواقع أكثر استقرارًا من الماء قد يكون هناك سبب محدد أن عدو هؤلاء القتلى يعبدون الأسلحة المشعة، قد يتداخل الإشعاع القوي مع الكهرباء وقد يجعل “الأجهزة الإلكترونية” غير فعالة ربما هذا هو السبب في أن “عشيرة الإشعاع” وضعت ثقتها في الأسلحة المشعة، رأى رولاند في عقله كيف بدأت الحرب خاضت حضارتان مختلفتان تمامًا معركة شرسة في أقصى الجنوب من أجل الآثار، شكلت دماء الحزب المهزوم النهر الجوفي ومستنقع الخنق نظرًا لأن أجسادهم لم تتحلل فقد ظلوا تحت الأرض لآلاف السنين على شكل ألواح، اختفى الحزب الذي حقق النصر تاركًا وراءه أدنى أثر باستثناء الأثار ومكعب الاحتفال السحري في جبل القفص، لا يمكن لرولاند الآن تتبع هذا التاريخ البعيد إلا من خلال الجداريات التي نجت من سنوات من الصقيع والرياح هذا لا يصدق!.

“يبدو مقنعا جدا…” ردت نايتينجل.

“الألواح المضيئة كائنات حية مثلنا؟” سألت سيلين بتأمل “سامحني لكني لا أستطيع أن أصدق أن هذا صحيح بالفعل ليس من المنطقي بالنسبة لي أن هذه الأجهزة اللوحية لديها وعي ويمكنها التحرك كما تشاء هل لديك دليل على أي من ذلك؟”.

قالت سيلين بابتسامة خافتة “نحن وفقًا لهذا الكتاب يتألف كل شخص من عناصر مثل الشجرة نحن أيضًا مكونون من الكربون والنيتروجين والهيدروجين وما إلى ذلك ومع ذلك يمكننا أن نضحك ونبكي ونفكر هذا مدهش أكثر من مجرد القدرة على الإضاءة”.

تمكن رولاند من الحفاظ على رباطة جأشه وهز رأسه قليلاً وقال “هذا هو تخميني الشخصي قد تكون الحقيقة مختلفة للغاية لأنه من منظور التطور يكاد يكون من المستحيل حدوث مثل هذه الأشياء.”

قال رولاند ببطء مرتجفًا “الألواحي هي أجساد هؤلاء الناس”لقد كانوا بالفعل نوعًا من المخلوقات الجديدة يختلف تمامًا عن أشكال الحياة القائمة على الكربون – في الواقع هم أشكال حياة قائمة على السيليكون”.

حددت البيئة كيفية ظهور أشكال الحياة الشياطين والوحوش الشيطانية بعد كل شيء من نسل نفس المحيط الحيوي، ومع ذلك تطور الكائن الحي القائم على السيليكون بطريقة مختلفة تمامًا لم يكن من المحتمل أن يكون هناك مخلوقان مختلفان جوهريًا يعيشان في نفس البيئة الطبيعية.

شرحت سيلين بابتسامة “هذه أيضًا واحدة من القواعد في المجتمع البحثي بالمناسبة أجريت بعض الاختبارات على الأجهزة اللوحية المضيئة، كنت أفكر أنه ربما يمكن أن يحل محل الأحجار السحرية المضيئة لكن يبدو أن هذا لا يعمل.”

قالت سيلين بعد دقيقة صمت “لكن حسب رأيك هذا يناسب القصص الموجودة على الجداريات… دعنا نضعها جانبًا في الوقت الحالي أعتقد أنه طالما واصلنا إجراء بحثنا فسوف نجد الإجابة بهذه الطريقة فقط سيستمر البشر في التقدم.”

اختارت سيلين عينتين إحداهما رقيقة مثل الورق والآخرى بحجم كتلة التوفو تم تقطيع كلاهما إلى قطع أصغر، طبقت سيلين بعض القوة على كليهما اندلع تدفقان من الضوء من مجساتها المساعدة الضوء المنبعث من القطعة الرقيقة أكثر إبهارًا من الآخرى، بعد ذلك بوقت قصير تلاشى الضوء من الأول تدريجيًا وتوقف عن الإضاءة بينما استمر الضوء من الأخير في الإضاءة لمدة نصف دقيقة أخرى.

“يبدو مقنعا جدا…” ردت نايتينجل.

خطرت له على الفور فكرة مثالية لتحقيق أقصى استفادة من تلك “الألواح” على الرغم من أن ذلك قد يتطلب عملية إنتاج طويلة، هذه مشكلة تاريخية للجيش الأول والتي من شأنها أن تعيق عملياتهم في المستقبل إذا لم يتم حلها في الوقت المناسب، ومع ذلك فقد وجد الآن حلاً ممكنًا بإمكانه استخدام الألواح لإنتاج أدوات تتبع توجه الجنود.

شرحت سيلين بابتسامة “هذه أيضًا واحدة من القواعد في المجتمع البحثي بالمناسبة أجريت بعض الاختبارات على الأجهزة اللوحية المضيئة، كنت أفكر أنه ربما يمكن أن يحل محل الأحجار السحرية المضيئة لكن يبدو أن هذا لا يعمل.”

“الألواح المضيئة كائنات حية مثلنا؟” سألت سيلين بتأمل “سامحني لكني لا أستطيع أن أصدق أن هذا صحيح بالفعل ليس من المنطقي بالنسبة لي أن هذه الأجهزة اللوحية لديها وعي ويمكنها التحرك كما تشاء هل لديك دليل على أي من ذلك؟”.

“لا؟” قال رولاند عابسًا.

اختارت سيلين عينتين إحداهما رقيقة مثل الورق والآخرى بحجم كتلة التوفو تم تقطيع كلاهما إلى قطع أصغر، طبقت سيلين بعض القوة على كليهما اندلع تدفقان من الضوء من مجساتها المساعدة الضوء المنبعث من القطعة الرقيقة أكثر إبهارًا من الآخرى، بعد ذلك بوقت قصير تلاشى الضوء من الأول تدريجيًا وتوقف عن الإضاءة بينما استمر الضوء من الأخير في الإضاءة لمدة نصف دقيقة أخرى.

عندما قرأ التقرير أول ما خطر بباله هو استخدام الأجهزة اللوحية للإضاءة نظرًا للقيود المفروضة على توليد الطاقة تم استخدام المصابيح حاليًا فقط في المحطات وفي عدد قليل من المناطق السكنية القريبة، لا يزال هناك طريق طويل لقطعه قبل أن يتمتع الجماهير بالراحة التي توفرها الكهرباء إذا كان من الممكن استخدام الألواح للإضاءة فمن المؤكد أنها ستجعل الحياة في نيفروينتر أسهل كثيرًا.

عندما أذهلته الفكرة سرعان ما وجد رولاند تفسيرًا معقولًا لـ “الألواح المضيئة” وفهم اللوحات الجدارية في المعبد على الفور، بادئ ذي بدء لماذا تم نقش الألواح بكثافة؟ لم يكن سطح اللوح مزخرفًا فحسب بل تم نقش الجزء الداخلي أيضًا، إذا كانت هذه قطعة أثرية فستجد حتى آنا صعوبة في قطعها بعمق في فترة زمنية قصيرة وفقًا للمستكشفين تم نحت تلك الألواح بالطريقة نفسها تمامًا، ومع ذلك إذا نظر إلى هذه المسألة من زاوية مختلفة واعتبر تلك الأجهزة اللوحية كائنات فإن ذلك من شأنه أن يفسر الكثير من الأشياء، ربما هذه النقوش عبارة عن عروق “دموية” تحت ضغط الدم تنتج أكاسيد السيليكون تأثير كهرضغطية وهكذا تتشابك هذه الإشارات الكهربائية مع بعضها البعض وتشكل الأفكار تدريجيًا، في غضون ذلك تحولت التيارات الكهربائية إلى ضوء مرئي من خلال آلية ما حتى تتمكن هذه المخلوقات من التواصل.

“حسنًا يمكنك أن جعلها تعمل لكن هذا يمثل الكثير من المتاعب جلالة الملك من فضلك انظر إلى هذا”.

حددت البيئة كيفية ظهور أشكال الحياة الشياطين والوحوش الشيطانية بعد كل شيء من نسل نفس المحيط الحيوي، ومع ذلك تطور الكائن الحي القائم على السيليكون بطريقة مختلفة تمامًا لم يكن من المحتمل أن يكون هناك مخلوقان مختلفان جوهريًا يعيشان في نفس البيئة الطبيعية.

اختارت سيلين عينتين إحداهما رقيقة مثل الورق والآخرى بحجم كتلة التوفو تم تقطيع كلاهما إلى قطع أصغر، طبقت سيلين بعض القوة على كليهما اندلع تدفقان من الضوء من مجساتها المساعدة الضوء المنبعث من القطعة الرقيقة أكثر إبهارًا من الآخرى، بعد ذلك بوقت قصير تلاشى الضوء من الأول تدريجيًا وتوقف عن الإضاءة بينما استمر الضوء من الأخير في الإضاءة لمدة نصف دقيقة أخرى.

“نحن نعرف القليل جدا؟” أسقطت سيلين مجساتها وبدت حزينة قليلاً “أنت على حق كلما طالت مدة بقائي في المجتمع البحثي شعرت بجهل أكثر فالكتاب الذي أحضرته من عالم الأحلام أذهلني لا ينبغي أن أقول إن الحجر لا يصدق لأن هناك شيئًا ما أكثر لا يصدق من ذلك “.

“لقد طبقت نفس القدر من القوة بالضبط على الشظيتين”.

“هل تقول…” قالت سيلين في مفاجأة.

تولى رولاند على الفور التضمين “شدة الضوء والقوة الدائمة لها علاقة بحجمها ومدى تشوهها.”

“انتظري ومضة؟” ظهرت فكرة فجأة في ذهن رولاند.

“بالضبط” قالت سيلين بينما تنقر على مجساتها الرئيسية “سوف ينطفئ الضوء من جزء اللوحة في النهاية فكلما كان الجزء أصغر كلما انطفأ الضوء بشكل أسرع وسيستغرق وقتًا طويلاً لاستعادة قوته، إذا أردنا إضاءة القاعة الموجودة تحت الأرض بالكامل فربما نحتاج إلى مئات الألواح ووضع أطنان من الحديد عليها عندما ينطفئ الضوء نحتاج بعد ذلك إلى إزالة تلك المكواة سيكون هذا مشروعًا ضخمًا”.

فكر رولاند في الرجل العملاق وبركة الدم الضخمة الموضحة في الجداريات الزيت في الواقع أكثر استقرارًا من الماء قد يكون هناك سبب محدد أن عدو هؤلاء القتلى يعبدون الأسلحة المشعة، قد يتداخل الإشعاع القوي مع الكهرباء وقد يجعل “الأجهزة الإلكترونية” غير فعالة ربما هذا هو السبب في أن “عشيرة الإشعاع” وضعت ثقتها في الأسلحة المشعة، رأى رولاند في عقله كيف بدأت الحرب خاضت حضارتان مختلفتان تمامًا معركة شرسة في أقصى الجنوب من أجل الآثار، شكلت دماء الحزب المهزوم النهر الجوفي ومستنقع الخنق نظرًا لأن أجسادهم لم تتحلل فقد ظلوا تحت الأرض لآلاف السنين على شكل ألواح، اختفى الحزب الذي حقق النصر تاركًا وراءه أدنى أثر باستثناء الأثار ومكعب الاحتفال السحري في جبل القفص، لا يمكن لرولاند الآن تتبع هذا التاريخ البعيد إلا من خلال الجداريات التي نجت من سنوات من الصقيع والرياح هذا لا يصدق!.

اعتقد رولاند أنه قد يكون قادرًا على استخدام بكرة تجميع لنقل الأشياء الثقيلة إذا أراد استخدام الأجهزة الألواح كأضواء ثابتة على الرغم من أنها عملية معقدة بعض الشيء، حدق في الجزء الخالي من البريق وغرق في التفكير كلما كانت القطعة الحجرية أصغر من الأسهل تشوهها وبالتالي كلما كان الضوء أقصر سيكون مثل الوميض.

” جلالة الملك؟ هل أنت بخير؟”.

“انتظري ومضة؟” ظهرت فكرة فجأة في ذهن رولاند.

“الألواح المضيئة كائنات حية مثلنا؟” سألت سيلين بتأمل “سامحني لكني لا أستطيع أن أصدق أن هذا صحيح بالفعل ليس من المنطقي بالنسبة لي أن هذه الأجهزة اللوحية لديها وعي ويمكنها التحرك كما تشاء هل لديك دليل على أي من ذلك؟”.

خطرت له على الفور فكرة مثالية لتحقيق أقصى استفادة من تلك “الألواح” على الرغم من أن ذلك قد يتطلب عملية إنتاج طويلة، هذه مشكلة تاريخية للجيش الأول والتي من شأنها أن تعيق عملياتهم في المستقبل إذا لم يتم حلها في الوقت المناسب، ومع ذلك فقد وجد الآن حلاً ممكنًا بإمكانه استخدام الألواح لإنتاج أدوات تتبع توجه الجنود.

“يبدو مقنعا جدا…” ردت نايتينجل.

–+–

حددت البيئة كيفية ظهور أشكال الحياة الشياطين والوحوش الشيطانية بعد كل شيء من نسل نفس المحيط الحيوي، ومع ذلك تطور الكائن الحي القائم على السيليكون بطريقة مختلفة تمامًا لم يكن من المحتمل أن يكون هناك مخلوقان مختلفان جوهريًا يعيشان في نفس البيئة الطبيعية.

“بالضبط” قالت سيلين بينما تنقر على مجساتها الرئيسية “سوف ينطفئ الضوء من جزء اللوحة في النهاية فكلما كان الجزء أصغر كلما انطفأ الضوء بشكل أسرع وسيستغرق وقتًا طويلاً لاستعادة قوته، إذا أردنا إضاءة القاعة الموجودة تحت الأرض بالكامل فربما نحتاج إلى مئات الألواح ووضع أطنان من الحديد عليها عندما ينطفئ الضوء نحتاج بعد ذلك إلى إزالة تلك المكواة سيكون هذا مشروعًا ضخمًا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط