2016 الابتسامة المبهرة
2016 الابتسامة المبهرة
ساعد مو لي بنغ دا على الدراسة والتعلم ، بمجرد إحراز بعض التقدم ، كان بنغ دا يسلم ديدان الغو إلى مو لي للتوضيح والتوجيه.
الصحراء الغربية.
استخدم مو لي بسرعة ديدان الغو الخاصة به لكنه لم يكن ذا فائدة.
أغلق تشينغ تشو ببطء: “ألا تريد قتلي وسحب عظامي وأوتاري؟”
غطت الغيوم المظلمة السماء واهتز الرعد بينما استمرت المعركة الشرسة بين خالدي عشيرة مو مع الوحش العملاق الغامض.
“انت مستيقظ.” ابتسم مو لي.
بصفته الوريث ، لا يهم ما إذا كان بنغ دا يأكل أو يشرب في البئر ، لكن مو لي لا يمكنه مشاركة نفس المنفعة.
“مت أيها الوحش!”
استخدم مو لي بسرعة ديدان الغو الخاصة به لكنه لم يكن ذا فائدة.
لم يرد مو لي ، كما بدأ في الشك في حكمه السابق.
“سأقوم بتمزيق عظامك وأوتارك كموارد للتعويض عن الخسائر التي تكبدتها عشيرتي مو.”
“اللعنة ، اللعنة!”
كان الخالدان من عشيرة مو غاضبين ، تسبب الوحش العملاق في كارثة لعشيرة مو ، مما تسبب في خسائر فادحة. وقد عانت المناطق التي كان هذان المسؤولان عنها من أضرار أشد.
شعر بنغ دا بالخجل: “الوضع هكذا ، يا عمي ، بالرغم من أن لدي العديد من ديدان الغو ، لا يمكنني استخدامها. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها ديدان الغو وأحتاج إلى الكثير من التدريب. علاوة على ذلك ، وفقًا للميراث ، لا بد لي من استخدام إحدى الحركات القاتلة لمغادرة هذا المكان “.
“هل تريدان قتلي؟” خلال المعركة ، تحدث الوحش العملاق الغامض فجأة بكلمات بشرية.
كانت هناك قوة غامضة هنا أوقفت دوامة الرمال المتحركة وسمحت فقط لـ بنغ دا و مو لي بالدخول إليها.
كان ذلك لأن الفتحات الخالدة لخالدي عشيرة مو الأموات قد فتحت المدخل وبدأت في امتصاص تشي السماء والأرض لتثبت نفسها.
صُدم خالدا عشيرة مو وقفزت قلوبهما بقوة.
وجد أن العم مو لي الذي عادة ما كان يتمتع بصلابة عقلية كبيرة كان يبكي بالفعل.
كانت هناك قوة غامضة هنا أوقفت دوامة الرمال المتحركة وسمحت فقط لـ بنغ دا و مو لي بالدخول إليها.
في نفس اللحظة ، فتح الوحش العملاق فمه وأطلق لسانه الأحمر الأرجواني الطويل.
فجأة ، في رؤيته المظلمة ، كانت هناك بقع من ضوء النجوم.
تحرك اللسان الطويل بسرعة مذهلة واخترق جسد أحدهما. على الفور تقريبًا ، تآكل هذا الخالد بسبب السم القوي وتحول إلى لا شيء.
كان الخالدان من عشيرة مو غاضبين ، تسبب الوحش العملاق في كارثة لعشيرة مو ، مما تسبب في خسائر فادحة. وقد عانت المناطق التي كان هذان المسؤولان عنها من أضرار أشد.
فقط الفتحة الخالدة تحولت إلى بقعة ضوء غير واضحة وسقطت على الأرض.
“هل سأموت؟” تمتم بنغ دا.
بعد قتل هذين الخالدين ، نظر تشينغ تشو نحو الصحراء.
“أنت وحش أسطوري سحيق !؟” أصيب خالد عشيرة مو المتبقي بالرعب وتراجع في حالة من الذعر.
تمامًا كما كان تشينغ تشو يقاتل بمرارة ، هز بنغ دا رأسه وفتح عينيه.
لكن الوقت كان متأخرا بالفعل.
كان الوحش العملاق الغامض تشينغ تشو. ضحك ببرود بينما بدأ تشي شبح بالاندفاع حوله. تحولت الطبقات الكثيفة من تشي الشبح إلى شخصيات شبحية منعت خالد عشيرة مو.
أغلق تشينغ تشو ببطء: “ألا تريد قتلي وسحب عظامي وأوتاري؟”
كانت هناك قوة غامضة هنا أوقفت دوامة الرمال المتحركة وسمحت فقط لـ بنغ دا و مو لي بالدخول إليها.
صرخ الخالد من عشيرة مو خائفًا: “سامحني ، فأنا أنتمي إلى عشيرة مو. دعني وعشيرة مو لن تلاحقك أكثر “.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) فقط الفتحة الخالدة تحولت إلى بقعة ضوء غير واضحة وسقطت على الأرض.
لقد مات.
“تلاحقني؟” عند سماع هذا ، ومض أثر الغضب على وجه تشينغ تشو: “أنتم الأغبياء لا تعرفون حتى أنكم تستخدمون من قبل الآخرين. اذهب و مت!”
فجأة ، انفتحت عيناه على مصراعيها.
“ااه-!” أطلق خالد عشيرة مو صرخة مؤلمة حيث انقضت عليها شخصيات شبحية وقتلته.
“يا فتى ، أنت مستيقظ؟ هذه فرصة خالدة ، لقد وجدنا الذهب! ” استدار مو لي قائلاً بإثارة وصدمة: “من المحتمل جدًا أن يكون هذا ميراثًا تركه سيد غو خالد .”
بعد قتل هذين الخالدين ، نظر تشينغ تشو نحو الصحراء.
أجاب مو لي: “تنهد ، لقد جرفنا الإعصار أكثر من عشرة آلاف لي ، نحن الآن نعود.”
طار الرمل بعنف على الأرض ، وتحول إلى وحش عملاق ، وكان وحش رملي قديم. كانت هذه هي المساعدة التي أحضرها خالدو عشيرة مو ، وتمكنوا من كبح جماح تشينغ تشو باستخدامها.
“هل سأموت؟” تمتم بنغ دا.
لكن خالدي عشيرة مو لم يتوقعوا أن يكون تشينغ تشو وحشًا مقفرًا أسطوريًا سحيقًا يتمتع بحكمة تفوق البشر العاديين. استفاد تشينغ تشو من هذه النقطة ، متظاهرًا بأنه وحش مقفر عادي سحيق ، الأمر الذي جعل أفراد عشيرة مو الخالدين يرضون ويريحون حذرهم. ثم مع هجوم تشينغ تشو المضاد العنيف ، مات الخالدون.
وجد أن العم مو لي الذي عادة ما كان يتمتع بصلابة عقلية كبيرة كان يبكي بالفعل.
مع وفاة الخالدين من عشيرة مو ، لم يعد هذا الوحش الرملي السحيق تحت السيطرة ؛ بدأت حركتها في التباطؤ ووقفت على الأرض أثناء النظر إلى تشينغ تشو.
كان صوت مو لي خشنًا للغاية: “أريد الانتقام ، أريد الانتقام! لكن الميراث الحقيقي اختارك ، لم يكن أمام عمك خيارات أخرى ، بينغ دا! أنت صغير جدًا ، لقد تدربت لفترة طويلة ولكنك لا تستطيع حتى إتقان حركة قاتلة. العم لا يستطيع الانتظار أكثر من ذلك ، العم لا يستطيع الاعتماد عليك “.
حدق تشينغ تشو في وحش الرمال السحيق: “انقلع!”
كان الخالدان من عشيرة مو غاضبين ، تسبب الوحش العملاق في كارثة لعشيرة مو ، مما تسبب في خسائر فادحة. وقد عانت المناطق التي كان هذان المسؤولان عنها من أضرار أشد.
“انت مستيقظ.” ابتسم مو لي.
اهتز الوحش الرملي السحيق من الخوف واستدار على الفور ، وغرق في الصحراء وهرب.
الصحراء الغربية.
أخاف تشينغ تشو الوحش ولكن تشي الشبح المحيط تكثف أكثر ، نظر إلى منطقة معينة في السماء وسخر: “دودتان حقيرتان ، هل ما زلتما لا تخرجان؟”
خلال الأيام القليلة التالية ، تدرب بنغ دا دون راحة. لقد كان مجرد فانٍ ، لذا فإن ديدان الغو التي مارسها كانت جميعها فانية.
“هل سأموت؟”
في اللحظة التي خرجت فيها كلماته ، ظهر الخالدان في المحكمة السماوية ، الجنية الروحية التاسعة و مسافر القلب الأحمر ببطء. كانا يسبحان في السماء جنبًا إلى جنب وينظران إلى تشينغ تشو.
الصحراء الغربية.
في السابق ، عندما كان مسافر القلب الأحمر يبحث عن الميراث الحقيقي لبحر الدم ، أعاقه خالد الشيطان تشي جو. بعد تحقيق هدف خالد الشيطان تشي جو ، تخلى مسافر القلب الأحمر بحزم عن الميراث الحقيقي لبحر الدم واستمر في مطاردة تشينغ تشو مع الجنية الروحية التاسعة.
“لا تجعل مشهدًا!”
“عماه …” لم يعرف بنغ دا ماذا يقول. لقد فهم الحزن والكراهية التي كان يشعر بها مو لي الآن ، وبسبب ذلك ، لم يكن قادرًا على إقناعه أكثر.
بعد كل شيء ، تتعلق مسألة تشينغ تشو بخطة المحكمة السماوية. وحتى لو حصل على الميراث الحقيقي لبحر الدم ، فإنه سيزيد من قوة مسافر القلب الأحمر. كان الشيء الأكثر أهمية واضحًا بنظرة واحدة.
امتلكت الجنية الروحية التاسعة و مسافر القلب الأحمر طريقة المحكمة السماوية السرية ، لذلك استمروا في التتبع وسرعان ما اكتشفوا تشينغ تشو.
شعر بنغ دا بالخجل: “الوضع هكذا ، يا عمي ، بالرغم من أن لدي العديد من ديدان الغو ، لا يمكنني استخدامها. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها ديدان الغو وأحتاج إلى الكثير من التدريب. علاوة على ذلك ، وفقًا للميراث ، لا بد لي من استخدام إحدى الحركات القاتلة لمغادرة هذا المكان “.
لكن الاثنين لم يجرؤا على اتخاذ خطوة بتهور.
شعر بنغ دا بالخجل: “الوضع هكذا ، يا عمي ، بالرغم من أن لدي العديد من ديدان الغو ، لا يمكنني استخدامها. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها ديدان الغو وأحتاج إلى الكثير من التدريب. علاوة على ذلك ، وفقًا للميراث ، لا بد لي من استخدام إحدى الحركات القاتلة لمغادرة هذا المكان “.
كانت هذه الصحراء الغربية ، كان الأعداء من حولهم في كل مكان ، ولم تكن أراضي هذين الخالدين. إذا بدأوا معركة على عجل ، مع كون الآخر وحشًا أسطوريًا مقفرًا سحيقًا ، بمجرد أن دخلت المعركة في طريق مسدود ، سيتدخل أسياد الغو الخالدين من الصحراء الغربية وسيصبح الوضع غير مستقر للغاية.
عندها فقط رد بينغ دا: “يا عمي ، لقد كنت محقًا ، هذا حقًا ميراث سيد غو خالد وهو ميراث الموقر الشيطان سارق السماء!”
كان ذلك لأن الفتحات الخالدة لخالدي عشيرة مو الأموات قد فتحت المدخل وبدأت في امتصاص تشي السماء والأرض لتثبت نفسها.
بعد بعض المناقشة ، تحولت الجنية الروحية التاسعة إلى وحش مقفر سحيق ودمرت نقاط الموارد المحيطة ، وجذبت بعض أعضاء عشيرة مو الخالدين.
ضغط بنغ دا من فمه: “لقد خيبت ظنك يا عمي. لكن كن مطمئنًا ، أنا بالتأكيد … آه! ”
جلب الخالدون من عشيرة مو وحش رمل سحيق لكنهم لم يكونوا قادرين حتى على جعل تشينغ تشو ينفق طاقته ، وبدلاً من ذلك ، اكتشف تشينغ تشو آثار الاثنين من الخالدين في المحكمة السماوية.
لكن تشينغ تشو كان وحشًا مقفرًا سحيقًا ، وكان جسده قويًا وسميكًا للغاية ، ولم تكن هناك إصابات حتى بعد تعرضه للعديد من الحركات القاتلة من الرتبة الثامنة.
مع فشل خطتهم وكشف تشينغ تشو عن موقفهم ، أظهر الخالدا للمحكمة السماوية أنفسهما وهاجما.
“أنا حقا لا أريد أن أموت ، أنا حقا لا أريد أن أموت!”
أخيرًا ، كان بنغ دا بالكاد قادرًا على إتقان استخدام العديد من ديدان الغو ووجد طريقة لاستخدام حركة قاتلة.
بوم بوم بوم!
لكن الوقت كان متأخرا بالفعل.
“أنا لا أصنع مشهدًا ، أنت الشخص غير العقلاني!”
كان كلاهما من الرتبة الثامنة وكانا غير عاديين حقًا. كانت تحركاتهما عنيفة وهجماتهما كانت أشبه بأمواج متواصلة.
اهتز الوحش الرملي السحيق من الخوف واستدار على الفور ، وغرق في الصحراء وهرب.
سقط تشينغ تشو على الفور في وضع غير مؤات.
ولكن سرعان ما لفت انتباه بنغ دا شيء آخر.
“لا بأس.” لوح مو لي بيده: “ماذا لو كنت شيطانًا من عالم آخر؟ أنت لا تزال بنغ دا ، الشخص الذي أعرفه ، أليس كذلك؟ ”
لكن تشينغ تشو كان وحشًا مقفرًا سحيقًا ، وكان جسده قويًا وسميكًا للغاية ، ولم تكن هناك إصابات حتى بعد تعرضه للعديد من الحركات القاتلة من الرتبة الثامنة.
كان الخالدان من عشيرة مو غاضبين ، تسبب الوحش العملاق في كارثة لعشيرة مو ، مما تسبب في خسائر فادحة. وقد عانت المناطق التي كان هذان المسؤولان عنها من أضرار أشد.
“اللعنة ، اللعنة!”
بعد العشرات من التبادلات ، أصبح مألوفًا بتقنيات الخالدين في المحكمة السماوية وبدأوا في تغيير الموقف ببطء.
بعد بعض المناقشة ، تحولت الجنية الروحية التاسعة إلى وحش مقفر سحيق ودمرت نقاط الموارد المحيطة ، وجذبت بعض أعضاء عشيرة مو الخالدين.
2016 الابتسامة المبهرة
ومع ذلك ، هذا لم يدم طويلا ، بدأ مد تشي في الظهور.
كان هناك اختلاف في تشي السماء والأرض بين هاتين الفتحتين الخالدتين والعالم الخارجي ، وإلى جانب التأثير المتراكم من المعارك بين أسياد الغو الخالدين و تشينغ تشو ، تم تشكيل مد تشي عملاق.
“عمي ، لقد أنقذتني مرة أخرى.” تنهد بنغ دا.
كان ذلك لأن الفتحات الخالدة لخالدي عشيرة مو الأموات قد فتحت المدخل وبدأت في امتصاص تشي السماء والأرض لتثبت نفسها.
لقد مات.
“إذن مارسها بسرعة ، واسأل عن أي شيء لا تفهمه ، سيرشدك عمك!”
كان هناك اختلاف في تشي السماء والأرض بين هاتين الفتحتين الخالدتين والعالم الخارجي ، وإلى جانب التأثير المتراكم من المعارك بين أسياد الغو الخالدين و تشينغ تشو ، تم تشكيل مد تشي عملاق.
“أنا لا أصنع مشهدًا ، أنت الشخص غير العقلاني!”
بعد العشرات من التبادلات ، أصبح مألوفًا بتقنيات الخالدين في المحكمة السماوية وبدأوا في تغيير الموقف ببطء.
عانى تشينغ تشو من قيود شديدة في مد التشي ، وانخفضت قوته بشكل حاد. على العكس من ذلك ، فإن الخالدين في المحكمة السماوية قد عرضوا فتحاتهم الخالدة وكان لديهم فقط فتحات وهمية ، وبالتالي لم يتأثروا كثيرًا في مد التشي.
“أين أنا؟” بعد لحظة من الذهول ، اكتشف أن مو لي كان يحمله وكانا يتحركان على الكثبان الرملية الضخمة.
“هل ما زالت بيننا حاجة إلى الشكر؟” ابتسم مو لي: “تدرب بسرعة ، ليس لدينا الكثير من الماء والطعام.”
زأر تشينغ تشو وعانى ولكن كل ذلك كان عبثا.
ثم أدرك أن الخالدين في المحكمة السماوية لا يزال لديهما طبقة أخرى من التخطيط. لم يستخدما فقط الخالدين في الصحراء الغربية ، بل احتسبا فتحاتهم الخالدة في خطتهما!
تمامًا كما كان تشينغ تشو يقاتل بمرارة ، هز بنغ دا رأسه وفتح عينيه.
“أين أنا؟” بعد لحظة من الذهول ، اكتشف أن مو لي كان يحمله وكانا يتحركان على الكثبان الرملية الضخمة.
“عمي ، لقد أنقذتني مرة أخرى.” تنهد بنغ دا.
حدث هذا بسرعة كبيرة لدرجة أنه عندما تفاعلا ، كان ضوء النجوم قد دخل بالفعل في جسد بنغ دا.
“انت مستيقظ.” ابتسم مو لي.
بوم بوم بوم!
“عمي ، يمكنك أن تنزلني.”
جلب الخالدون من عشيرة مو وحش رمل سحيق لكنهم لم يكونوا قادرين حتى على جعل تشينغ تشو ينفق طاقته ، وبدلاً من ذلك ، اكتشف تشينغ تشو آثار الاثنين من الخالدين في المحكمة السماوية.
لكن مو لي هز رأسه: “إصاباتك شديدة ، رغم أنني شفيتك ، لا يجب أن تتحرك في غضون فترة زمنية قصيرة.”
ابتسم بنغ دا بمرارة: “لقد أزعجت عمي مرة أخرى. أين نحن؟”
تأثر بنغ دا بشدة وأومأ برأسه بسرعة: “نعم! شكرا لتفهمك يا عمي “.
“ماذا ، الموقر الشيطان سارق السماء ؟!” اهتز مو لي ، وكان لديهم الكثير من الفهم فيما يتعلق بالوجود الموقر أيضًا. نظرًا للوقت والوضع الحاليين ، لم تعد معرفة عالم أسياد الغو الخالدين سرية بين الفانين.
أجاب مو لي: “تنهد ، لقد جرفنا الإعصار أكثر من عشرة آلاف لي ، نحن الآن نعود.”
“مت أيها الوحش!”
أغلق تشينغ تشو ببطء: “ألا تريد قتلي وسحب عظامي وأوتاري؟”
عاش مو لي سنوات عديدة في الصحراء ، وكان لديه بطبيعة الحال طريقة لتمييز الاتجاهات.
لكن الاثنين لم يجرؤا على اتخاذ خطوة بتهور.
شعر بنغ دا بالقلق على الفور بعد سماعه كلمات مو لي: “عمي ، ما زلت تريد العودة؟ تريد العودة والموت ؟! ”
سقط تشينغ تشو على الفور في وضع غير مؤات.
كان مو لي صامتًا لفترة من الوقت ، وكان صوته منخفضًا وعميقًا ، ويحتوي على دقة: “أعلم أيضًا أن العودة محفوفة بالمخاطر ، لكن إذا لم أر حتى مظهر قاتل زوجتي وابني ، فلن أتمكن أبدًا من الراحة بسهولة! ”
“عماه …” لم يعرف بنغ دا ماذا يقول. لقد فهم الحزن والكراهية التي كان يشعر بها مو لي الآن ، وبسبب ذلك ، لم يكن قادرًا على إقناعه أكثر.
“عـ … عمي…” بدأ المزيد من الدم يتدفق من فم بنغ دا.
وتابع مو لي: “شقي ، أنا ممتن لاهتمامك. بعد أن نسافر أبعد قليلاً ، سأوصلك بما يكفي من الماء والطعام. لن يكون عبور الصحراء والوصول إلى أقرب مدينة مشكلة بالنسبة لك “.
“أنا ، أنا لا ألومك عمي. كان كله خياري “. شعر بنغ دا أن قلبه ينبض بشدة وحلقه جافًا ، ولم يكن يعرف ما الذي يعبر عنه.
“عمي ، لن أغادر ، لا يمكنني تركك بمفردك.”
بعد قتل هذين الخالدين ، نظر تشينغ تشو نحو الصحراء.
“لا تجعل مشهدًا!”
“أنا لا أصنع مشهدًا ، أنت الشخص غير العقلاني!”
فشل تفعيل الحركة القاتلة وعانى من رد فعل عنيف ، سعل دما وسقط على الأرض.
“هل سأموت؟” تمتم بنغ دا.
تمامًا كما كان الاثنان يتشاجران ، بدأت الرمال الموجودة أسفل مو لي في التحرك وشكلت دوامة ضخمة امتصت كليهما إلى الداخل.
استخدم مو لي بسرعة ديدان الغو الخاصة به لكنه لم يكن ذا فائدة.
لكن مو لي هز رأسه: “إصاباتك شديدة ، رغم أنني شفيتك ، لا يجب أن تتحرك في غضون فترة زمنية قصيرة.”
ثم أدرك أن الخالدين في المحكمة السماوية لا يزال لديهما طبقة أخرى من التخطيط. لم يستخدما فقط الخالدين في الصحراء الغربية ، بل احتسبا فتحاتهم الخالدة في خطتهما!
كان شاحبًا بسبب الصدمة: “ما الذي يحدث؟ في الواقع ليس لديدان الغو أي تأثير! ”
سقط تشينغ تشو على الفور في وضع غير مؤات.
حاول بنغ دا أيضًا دون نتيجة ، وكان وجهه شاحبًا للغاية: “هل هذه رمال متحركة؟ سوف يتم امتصاصنا! ”
رفع مو لي رأسه ببطء ، وامتلأت عيناه بالدموع وكان تعبيره ملتويًا للغاية ، وملأ عقل بنغ دا عدم الإلمام والخوف.
كانت هذه الرمال المتحركة غريبة جدًا ، ولم تكن أساليبهم مجدية فيها.
كان الاثنان يقتربان أكثر فأكثر من وسط الرمال المتحركة ، ودُفنت أجسادهما ببطء تحت الرمال وكانت وجوههما شاحبة.
“عمي ، قد لا يكون هذا من ميراث سيد غو خالد ، أليس كذلك؟ أشعر وكأنك تفكر كثيرًا “. في هذا الوقت ، وقف بنغ دا أخيرًا وسار نحو مو لي.
بعد قتل هذين الخالدين ، نظر تشينغ تشو نحو الصحراء.
“هل سأموت؟” تمتم بنغ دا.
أخذ مو لي تنهيدة عميقة: “لقد ورطتك ، بينغ دا”.
“أنا ، أنا لا ألومك عمي. كان كله خياري “. شعر بنغ دا أن قلبه ينبض بشدة وحلقه جافًا ، ولم يكن يعرف ما الذي يعبر عنه.
ابتسم بنغ دا بمرارة: “لقد أزعجت عمي مرة أخرى. أين نحن؟”
كان الشعور قبل الموت الوشيك هو الأسوأ حقًا!
بصفته الوريث ، لا يهم ما إذا كان بنغ دا يأكل أو يشرب في البئر ، لكن مو لي لا يمكنه مشاركة نفس المنفعة.
ولكن سرعان ما لفت انتباه بنغ دا شيء آخر.
وجد أن العم مو لي الذي عادة ما كان يتمتع بصلابة عقلية كبيرة كان يبكي بالفعل.
تمامًا كما كان تشينغ تشو يقاتل بمرارة ، هز بنغ دا رأسه وفتح عينيه.
بكى مو لي: “سأموت لكن انتقامي لم ينته بعد! لم أر حتى المظهر الحقيقي للقاتل. أنا ضعيف جدا ، ضعيف جدا! ليس لدي حتى المؤهلات للاقتراب من العدو. الفجوة بين الخالدين والفانين كبيرة جدًا ، أنا مجرد فان ، أنا مثل نملة! ”
“عمي ، لن أغادر ، لا يمكنني تركك بمفردك.”
فتح بنغ دا فمه ليعزّي مو لي ، لكنه لم يكن يعرف ماذا يقول.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعامل فيها مع ديدان الغو هذه ، على الرغم من وجود تفسيرات تفصيلية في الميراث ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى ممارسة هذه الديدان وإتقانها.
في اللحظة التالية ، تدفقت الرمال الساخنة في فمه وسرعان ما أغلقه بنغ دا. دفن جسده كله وامتلأ بصره بالظلام.
ابتسم بنغ دا بمرارة: “لقد أزعجت عمي مرة أخرى. أين نحن؟”
أغلق تشينغ تشو ببطء: “ألا تريد قتلي وسحب عظامي وأوتاري؟”
“هل سأموت؟”
كان كلاهما من الرتبة الثامنة وكانا غير عاديين حقًا. كانت تحركاتهما عنيفة وهجماتهما كانت أشبه بأمواج متواصلة.
“هل سأموت؟”
“أنا أموت هكذا ؟!”
سقط تشينغ تشو على الفور في وضع غير مؤات.
“ههههه ، أنا حقًا مثير للشفقة ، لأعتقد أن رحلتي في هذا العالم الجديد ستنتهي على هذا النحو.”
“أين أنا؟” بعد لحظة من الذهول ، اكتشف أن مو لي كان يحمله وكانا يتحركان على الكثبان الرملية الضخمة.
“أنا حقا لا أريد أن أموت ، أنا حقا لا أريد أن أموت!”
“بنغ دا ، هل أنت بخير؟” فتش مو لي بسرعة جسد بينغ دا.
فجأة ، في رؤيته المظلمة ، كانت هناك بقع من ضوء النجوم.
“هاه؟ لم أمت؟ ” جلس بنغ دا ونظر إلى المشهد أمامه في حالة من عدم التصديق.
سقط بنغ دا بلا حول ولا قوة على الأرض ، وعيناه تنظران بلا حول ولا قوة إلى مدخل البئر.
كان مو لي سيد غو من ذوي الخبرة ، على الرغم من أنه لم يكن لديه المؤهلات ليرث الميراث الحقيقي لسارق السماء ، إلا أنه كان لديه طرق أكثر فاعلية لاستكشاف ديدان الغو هذه.
كان الآن في قاع بئر جاف ، استمرت دوامة الرمال المتحركة بالدوران في مدخل البئر ، لكن الشيء الغريب هو أن الرمال لم تسقط.
عاش مو لي سنوات عديدة في الصحراء ، وكان لديه بطبيعة الحال طريقة لتمييز الاتجاهات.
كانت هناك قوة غامضة هنا أوقفت دوامة الرمال المتحركة وسمحت فقط لـ بنغ دا و مو لي بالدخول إليها.
لكن تشينغ تشو كان وحشًا مقفرًا سحيقًا ، وكان جسده قويًا وسميكًا للغاية ، ولم تكن هناك إصابات حتى بعد تعرضه للعديد من الحركات القاتلة من الرتبة الثامنة.
“أنا أموت هكذا ؟!”
“عمي، عمي؟” رأى بنغ دا على الفور مو لي وصرخ مرتين قبل أن يحصل على رد فعل.
“حسنًا ، الميراث الحقيقي لسارق السماء هو ملكي الآن.” ضحك مو لي. تناثر دم بنغ دا على وجهه ، ووجهه الملطخ بالدماء ابتسم ابتسامة مبهرة.
تأثر بنغ دا بشدة وأومأ برأسه بسرعة: “نعم! شكرا لتفهمك يا عمي “.
“يا فتى ، أنت مستيقظ؟ هذه فرصة خالدة ، لقد وجدنا الذهب! ” استدار مو لي قائلاً بإثارة وصدمة: “من المحتمل جدًا أن يكون هذا ميراثًا تركه سيد غو خالد .”
“عمي ، أنت متأكد؟” انفتحت عيون بنغ دا في الشك ، وكان هذا يشبه الحلم للغاية ، وجاءت تقلبات الحياة فجأة.
لم يكن قرنًا أخضر كان قد انتقل للتو ، فقد سافر بنغ دا الحالي مع قافلة مو لي عدة مرات وعرف عن عالم الغو. لطالما كانت مواريث أسياد الغو الخالدين والفانين موضوع نقاش بين أسياد الغو في وقت الخمول ، لم يكن يتوقع ظهور الشيء الذي لا يمكن الوصول إليه أمامه الآن.
كانت هذه الرمال المتحركة غريبة جدًا ، ولم تكن أساليبهم مجدية فيها.
وجد أن العم مو لي الذي عادة ما كان يتمتع بصلابة عقلية كبيرة كان يبكي بالفعل.
“اللعنة ، اللعنة!”
ساعد مو لي بنغ دا على الدراسة والتعلم ، بمجرد إحراز بعض التقدم ، كان بنغ دا يسلم ديدان الغو إلى مو لي للتوضيح والتوجيه.
في اللحظة التالية ، تدفقت الرمال الساخنة في فمه وسرعان ما أغلقه بنغ دا. دفن جسده كله وامتلأ بصره بالظلام.
“لماذا لا يوجد رد فعل؟”
ضغط بنغ دا من فمه: “لقد خيبت ظنك يا عمي. لكن كن مطمئنًا ، أنا بالتأكيد … آه! ”
“بنغ دا ، هل أنت بخير؟” فتش مو لي بسرعة جسد بينغ دا.
حاول مو لي القيام بالعديد من الأشياء وكان يشعر بالقلق لكن ضوء النجوم لم يظهر أي رد فعل.
“أنت وحش أسطوري سحيق !؟” أصيب خالد عشيرة مو المتبقي بالرعب وتراجع في حالة من الذعر.
كانت هناك قوة غامضة هنا أوقفت دوامة الرمال المتحركة وسمحت فقط لـ بنغ دا و مو لي بالدخول إليها.
“عمي ، قد لا يكون هذا من ميراث سيد غو خالد ، أليس كذلك؟ أشعر وكأنك تفكر كثيرًا “. في هذا الوقت ، وقف بنغ دا أخيرًا وسار نحو مو لي.
“حسنًا ، الميراث الحقيقي لسارق السماء هو ملكي الآن.” ضحك مو لي. تناثر دم بنغ دا على وجهه ، ووجهه الملطخ بالدماء ابتسم ابتسامة مبهرة.
لم يرد مو لي ، كما بدأ في الشك في حكمه السابق.
مع فشل خطتهم وكشف تشينغ تشو عن موقفهم ، أظهر الخالدا للمحكمة السماوية أنفسهما وهاجما.
كانت هناك قوة غامضة هنا أوقفت دوامة الرمال المتحركة وسمحت فقط لـ بنغ دا و مو لي بالدخول إليها.
لكن في هذا الوقت ، قام ضوء النجوم فجأة بحركة. مثل موجات المد ، مرت من قبل مو لي ودخلت جسد بنغ دا.
ضغط بنغ دا من فمه: “لقد خيبت ظنك يا عمي. لكن كن مطمئنًا ، أنا بالتأكيد … آه! ”
صُدم الاثنان.
حدث هذا بسرعة كبيرة لدرجة أنه عندما تفاعلا ، كان ضوء النجوم قد دخل بالفعل في جسد بنغ دا.
أخيرًا ، كان بنغ دا بالكاد قادرًا على إتقان استخدام العديد من ديدان الغو ووجد طريقة لاستخدام حركة قاتلة.
“عمي ، أنت متأكد؟” انفتحت عيون بنغ دا في الشك ، وكان هذا يشبه الحلم للغاية ، وجاءت تقلبات الحياة فجأة.
بدون ضوء النجوم ، سقطت البئر في الظلام.
فجأة ، انفتحت عيناه على مصراعيها.
كان الاثنان يقتربان أكثر فأكثر من وسط الرمال المتحركة ، ودُفنت أجسادهما ببطء تحت الرمال وكانت وجوههما شاحبة.
قام مو لي بتنشيط دودة الغو الخاصة به ، مما تسبب في كتلة من النار في يده مما أدى إلى إشراق البئر مرة أخرى.
لكن خالدي عشيرة مو لم يتوقعوا أن يكون تشينغ تشو وحشًا مقفرًا أسطوريًا سحيقًا يتمتع بحكمة تفوق البشر العاديين. استفاد تشينغ تشو من هذه النقطة ، متظاهرًا بأنه وحش مقفر عادي سحيق ، الأمر الذي جعل أفراد عشيرة مو الخالدين يرضون ويريحون حذرهم. ثم مع هجوم تشينغ تشو المضاد العنيف ، مات الخالدون.
كان بنغ دا يقف على الفور في حالة ذهول مثل تمثال وعيناه مفتوحتان على مصراعيها.
“عمي ، أنت متأكد؟” انفتحت عيون بنغ دا في الشك ، وكان هذا يشبه الحلم للغاية ، وجاءت تقلبات الحياة فجأة.
اقترب منه مو لي بسرعة: “بنغ دا ، بنغ دا! هل انت بخير؟”
“عماه …” لم يعرف بنغ دا ماذا يقول. لقد فهم الحزن والكراهية التي كان يشعر بها مو لي الآن ، وبسبب ذلك ، لم يكن قادرًا على إقناعه أكثر.
بكى مو لي: “سأموت لكن انتقامي لم ينته بعد! لم أر حتى المظهر الحقيقي للقاتل. أنا ضعيف جدا ، ضعيف جدا! ليس لدي حتى المؤهلات للاقتراب من العدو. الفجوة بين الخالدين والفانين كبيرة جدًا ، أنا مجرد فان ، أنا مثل نملة! ”
عندها فقط رد بينغ دا: “يا عمي ، لقد كنت محقًا ، هذا حقًا ميراث سيد غو خالد وهو ميراث الموقر الشيطان سارق السماء!”
سقط تشينغ تشو على الفور في وضع غير مؤات.
“ماذا ، الموقر الشيطان سارق السماء ؟!” اهتز مو لي ، وكان لديهم الكثير من الفهم فيما يتعلق بالوجود الموقر أيضًا. نظرًا للوقت والوضع الحاليين ، لم تعد معرفة عالم أسياد الغو الخالدين سرية بين الفانين.
كان الوحش العملاق الغامض تشينغ تشو. ضحك ببرود بينما بدأ تشي شبح بالاندفاع حوله. تحولت الطبقات الكثيفة من تشي الشبح إلى شخصيات شبحية منعت خالد عشيرة مو.
“عمي ، يمكنك أن تنزلني.”
تحولت نظرة مو لي إلى بعض التعقيد: “هذا يعني أن تقول ، بنغ دا ، أنت شيطان من عالم آخر؟ لا عجب أن الميراث لم يستجب لي “.
شعر بنغ دا بالخجل: “عمي ، لم أخفي ذلك عنك عن قصد. كان ذلك فقط … ”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) فقط الفتحة الخالدة تحولت إلى بقعة ضوء غير واضحة وسقطت على الأرض.
“لا بأس.” لوح مو لي بيده: “ماذا لو كنت شيطانًا من عالم آخر؟ أنت لا تزال بنغ دا ، الشخص الذي أعرفه ، أليس كذلك؟ ”
حاول بنغ دا أيضًا دون نتيجة ، وكان وجهه شاحبًا للغاية: “هل هذه رمال متحركة؟ سوف يتم امتصاصنا! ”
تأثر بنغ دا بشدة وأومأ برأسه بسرعة: “نعم! شكرا لتفهمك يا عمي “.
“يا فتى ، أنت مستيقظ؟ هذه فرصة خالدة ، لقد وجدنا الذهب! ” استدار مو لي قائلاً بإثارة وصدمة: “من المحتمل جدًا أن يكون هذا ميراثًا تركه سيد غو خالد .”
صافح مو لي يده: “حسنًا ، حسنًا ، لقد ضربتها بقوة هذه المرة. نظرًا لأنك ورثت ميراث الشيطان الموقر ، فاستخدم طريقة للمغادرة من هنا بسرعة. الأساليب العادية غير مجدية هنا “.
كان كلاهما من الرتبة الثامنة وكانا غير عاديين حقًا. كانت تحركاتهما عنيفة وهجماتهما كانت أشبه بأمواج متواصلة.
زأر تشينغ تشو وعانى ولكن كل ذلك كان عبثا.
شعر بنغ دا بالخجل: “الوضع هكذا ، يا عمي ، بالرغم من أن لدي العديد من ديدان الغو ، لا يمكنني استخدامها. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها ديدان الغو وأحتاج إلى الكثير من التدريب. علاوة على ذلك ، وفقًا للميراث ، لا بد لي من استخدام إحدى الحركات القاتلة لمغادرة هذا المكان “.
امتلكت الجنية الروحية التاسعة و مسافر القلب الأحمر طريقة المحكمة السماوية السرية ، لذلك استمروا في التتبع وسرعان ما اكتشفوا تشينغ تشو.
“هل تريدان قتلي؟” خلال المعركة ، تحدث الوحش العملاق الغامض فجأة بكلمات بشرية.
“إذن مارسها بسرعة ، واسأل عن أي شيء لا تفهمه ، سيرشدك عمك!”
كان ذلك لأن الفتحات الخالدة لخالدي عشيرة مو الأموات قد فتحت المدخل وبدأت في امتصاص تشي السماء والأرض لتثبت نفسها.
“نعم ، شكرا لك عمي.”
عاش مو لي سنوات عديدة في الصحراء ، وكان لديه بطبيعة الحال طريقة لتمييز الاتجاهات.
“هل ما زالت بيننا حاجة إلى الشكر؟” ابتسم مو لي: “تدرب بسرعة ، ليس لدينا الكثير من الماء والطعام.”
“اذهب بنغ دا ، حاول أن تنجح في محاولة واحدة!” شجع مو لي بنغ دا.
كان الخالدان من عشيرة مو غاضبين ، تسبب الوحش العملاق في كارثة لعشيرة مو ، مما تسبب في خسائر فادحة. وقد عانت المناطق التي كان هذان المسؤولان عنها من أضرار أشد.
بصفته الوريث ، لا يهم ما إذا كان بنغ دا يأكل أو يشرب في البئر ، لكن مو لي لا يمكنه مشاركة نفس المنفعة.
لكن الاثنين لم يجرؤا على اتخاذ خطوة بتهور.
خلال الأيام القليلة التالية ، تدرب بنغ دا دون راحة. لقد كان مجرد فانٍ ، لذا فإن ديدان الغو التي مارسها كانت جميعها فانية.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعامل فيها مع ديدان الغو هذه ، على الرغم من وجود تفسيرات تفصيلية في الميراث ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى ممارسة هذه الديدان وإتقانها.
فجأة ، في رؤيته المظلمة ، كانت هناك بقع من ضوء النجوم.
“هاه؟ لم أمت؟ ” جلس بنغ دا ونظر إلى المشهد أمامه في حالة من عدم التصديق.
ساعد مو لي بنغ دا على الدراسة والتعلم ، بمجرد إحراز بعض التقدم ، كان بنغ دا يسلم ديدان الغو إلى مو لي للتوضيح والتوجيه.
كان الخالدان من عشيرة مو غاضبين ، تسبب الوحش العملاق في كارثة لعشيرة مو ، مما تسبب في خسائر فادحة. وقد عانت المناطق التي كان هذان المسؤولان عنها من أضرار أشد.
استخدم مو لي بسرعة ديدان الغو الخاصة به لكنه لم يكن ذا فائدة.
كان مو لي سيد غو من ذوي الخبرة ، على الرغم من أنه لم يكن لديه المؤهلات ليرث الميراث الحقيقي لسارق السماء ، إلا أنه كان لديه طرق أكثر فاعلية لاستكشاف ديدان الغو هذه.
كانت هناك قوة غامضة هنا أوقفت دوامة الرمال المتحركة وسمحت فقط لـ بنغ دا و مو لي بالدخول إليها.
أخيرًا ، كان بنغ دا بالكاد قادرًا على إتقان استخدام العديد من ديدان الغو ووجد طريقة لاستخدام حركة قاتلة.
“سأقوم بتمزيق عظامك وأوتارك كموارد للتعويض عن الخسائر التي تكبدتها عشيرتي مو.”
“اذهب بنغ دا ، حاول أن تنجح في محاولة واحدة!” شجع مو لي بنغ دا.
كانت هذه الصحراء الغربية ، كان الأعداء من حولهم في كل مكان ، ولم تكن أراضي هذين الخالدين. إذا بدأوا معركة على عجل ، مع كون الآخر وحشًا أسطوريًا مقفرًا سحيقًا ، بمجرد أن دخلت المعركة في طريق مسدود ، سيتدخل أسياد الغو الخالدين من الصحراء الغربية وسيصبح الوضع غير مستقر للغاية.
“شاهد هذا ، عمي.” استخدم بنغ دا الحركة القاتلة لأول مرة لكنها لم تنجح.
فشل تفعيل الحركة القاتلة وعانى من رد فعل عنيف ، سعل دما وسقط على الأرض.
“بنغ دا ، هل أنت بخير؟” فتش مو لي بسرعة جسد بينغ دا.
ضغط بنغ دا من فمه: “لقد خيبت ظنك يا عمي. لكن كن مطمئنًا ، أنا بالتأكيد … آه! ”
قام مو لي بتنشيط دودة الغو الخاصة به ، مما تسبب في كتلة من النار في يده مما أدى إلى إشراق البئر مرة أخرى.
فجأة ، انفتحت عيناه على مصراعيها.
ثم نظر إلى صدره بتعبير لا يصدق.
اهتز الوحش الرملي السحيق من الخوف واستدار على الفور ، وغرق في الصحراء وهرب.
شعر بنغ دا بالخجل: “عمي ، لم أخفي ذلك عنك عن قصد. كان ذلك فقط … ”
اخترقت يد مو لي صدره ، ودمر قلبه بسبب هذا الهجوم المتسلل!
لكن في هذا الوقت ، قام ضوء النجوم فجأة بحركة. مثل موجات المد ، مرت من قبل مو لي ودخلت جسد بنغ دا.
“عـ … عمي…” بدأ المزيد من الدم يتدفق من فم بنغ دا.
“عمي ، أنت متأكد؟” انفتحت عيون بنغ دا في الشك ، وكان هذا يشبه الحلم للغاية ، وجاءت تقلبات الحياة فجأة.
رفع مو لي رأسه ببطء ، وامتلأت عيناه بالدموع وكان تعبيره ملتويًا للغاية ، وملأ عقل بنغ دا عدم الإلمام والخوف.
“عمي ، أنت متأكد؟” انفتحت عيون بنغ دا في الشك ، وكان هذا يشبه الحلم للغاية ، وجاءت تقلبات الحياة فجأة.
تحولت نظرة مو لي إلى بعض التعقيد: “هذا يعني أن تقول ، بنغ دا ، أنت شيطان من عالم آخر؟ لا عجب أن الميراث لم يستجب لي “.
كان صوت مو لي خشنًا للغاية: “أريد الانتقام ، أريد الانتقام! لكن الميراث الحقيقي اختارك ، لم يكن أمام عمك خيارات أخرى ، بينغ دا! أنت صغير جدًا ، لقد تدربت لفترة طويلة ولكنك لا تستطيع حتى إتقان حركة قاتلة. العم لا يستطيع الانتظار أكثر من ذلك ، العم لا يستطيع الاعتماد عليك “.
“هل ما زالت بيننا حاجة إلى الشكر؟” ابتسم مو لي: “تدرب بسرعة ، ليس لدينا الكثير من الماء والطعام.”
ثم أخرج مو لي يده.
سقط بنغ دا بلا حول ولا قوة على الأرض ، وعيناه تنظران بلا حول ولا قوة إلى مدخل البئر.
تمامًا كما كان الاثنان يتشاجران ، بدأت الرمال الموجودة أسفل مو لي في التحرك وشكلت دوامة ضخمة امتصت كليهما إلى الداخل.
لقد مات.
صُدم الاثنان.
لكن مو لي لم يتوقف ، قام بتنشيط ديدان الغو وأسر روح بينغ دا.
“أين أنا؟” بعد لحظة من الذهول ، اكتشف أن مو لي كان يحمله وكانا يتحركان على الكثبان الرملية الضخمة.
“حسنًا ، الميراث الحقيقي لسارق السماء هو ملكي الآن.” ضحك مو لي. تناثر دم بنغ دا على وجهه ، ووجهه الملطخ بالدماء ابتسم ابتسامة مبهرة.
لكن في هذا الوقت ، قام ضوء النجوم فجأة بحركة. مثل موجات المد ، مرت من قبل مو لي ودخلت جسد بنغ دا.
“لماذا لا يوجد رد فعل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
