حياة مثل الانجراف في الحلم
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ومع ذلك ، لم يستطع البقاء هنا. لسبب ما ، ملأ خوف عظيم قلبه ، وحثه على ذلك. اختار اتجاهًا عرضيًا وترنح إلى الأمام.
فكر لي تشينغشان لفترة طويلة ، لكنه لم يتوصل إلى نتيجة. كان مرتبكا. لماذا أنا في هذه الصحراء؟
ومع ذلك ، لم يستطع البقاء هنا. لسبب ما ، ملأ خوف عظيم قلبه ، وحثه على ذلك. اختار اتجاهًا عرضيًا وترنح إلى الأمام.
داخل كومة من القش في حظيرة الأبقار ، استيقظ شاب نحيف على الفور من حلمه. تساءل في ذهول من أنا؟
فكر في شيء وفحص بحر وعيه ، لكنه كان فارغًا كما لو كان هناك شيء مفقود. الحافز الذي وجده تبعثر مرة أخرى.
……
ومع ذلك ، لم يستطع البقاء هنا. لسبب ما ، ملأ خوف عظيم قلبه ، وحثه على ذلك. اختار اتجاهًا عرضيًا وترنح إلى الأمام.
“شياو إير ، انهض!” صوت كسر صمت العالم كله. نادت ربة مزرعة في منتصف العمر بخصر عريض إلى حد ما.
لم يكن له هدف ولا رفقاء ولا حتى أعداء. فقط العواصف الرملية مرت واحدة تلو الأخرى. ملأ قلبه إحساس غريب بالفراغ ، وتوسع باستمرار حتى أصبح واحداً مع الصحراء بأكملها ، والعالم بأسره.
أصبح وجهه خشنًا لكنه فقد من الرمل والرياح. كل ما يمكنه فعله هو التقدم باستمرار ، خائفًا من التوقف ولو للحظة. كان الأمر كما لو أن الصحراء ستبتلعه على الفور إذا توقف. ومع ذلك ، ازداد الإرهاق أثقل وأثقل. لم تعد الأرض تمنحه دعمًا لا نهاية له ، بل استنزفت قوته وروحه شيئًا فشيئًا.
ومع ذلك ، عندما حاول تذكر الحلم ، سرعان ما اختفى مثل خصلة من الدخان. لم يستطع إلا أن يتذكره بشكل غامض أنه كابوس مرعب للغاية ، مما أدى إلى بث الخوف في قلبه وجعله يشعر وكأنه غير قادر على الاستيقاظ. نتيجة لذلك ، تخلى عن تذكره.
لم تعد الصحراء رمالاً ذهبية ، ولم تعد السماء زرقاء صافية. كان الأمر كما لو أن العواصف الرملية المستمرة قد أفسدت اللون.
دون أدنى قلق ، بدأ في التنقيب في مكان معين بدا وكأنه جزء لا يتجزأ من روحه. شعر وكأن دمه يغلي. عندما حفرت يديه في التربة الرطبة ، لم يشعر بأي شيء حتى عندما تؤذي الصخور الحادة أصابعه. بدت نداءات الأخ الأكبر لي وأسئلة الساحرة بعيدة للغاية. في تلك اللحظة ، شعر أنه قريب من الواقع كما كان في أي وقت مضى.
“أين يمكن أن تكون ؟ بالطبع أنت في المنزل! شياو إير ، الجو أصبح باردًا الآن ، لذا لا تنم في حظيرة الأبقار بعد الآن ، وإلا ستصاب بنزلة برد! لقد أعدت الفطور ، لذا تعال وكل! ” ابتسمت ربة المزرعة في منتصف العمر. كان صوتها عالياً ولكنه كان مليئاً بالقلق مما ملأ قلب الشاب بالدفء.
أخيرًا ، بعد عاصفة رملية ، اختفت حتى الشمس. كل ما تبقى هو السماء البيضاء الفارغة ، وكذلك البحر اللامتناهي من الرمال الباهتة.
ارتفع الصوت في قلبه مرة أخرى. لقد تحرر فجأة من الأخ الأكبر لي واندفع إلى منزل الساحرة. شق طريقه حول المذبح ووصل الى الخلف ، ووصل إلى بقعة.
توقفت العواصف الرملية منذ ذلك الحين فصاعدًا. اختفت الريح أيضا. في العالم ، هو الوحيد الذي استمر في المشي بجد ، والاستماع إلى تنفسه القاسي ورفض بعناد النظر إلى الوراء. لم يكن قادرًا على رؤية أن كل بصمة تركها وراءه ستختفي على الفور كما لو لم تكن موجودة على الإطلاق.
أصبح مفهوم الوقت غير واضح. فجأة ، انهار وعيه الأخير تمامًا مثل الحجر.
أصبح مفهوم الوقت غير واضح. فجأة ، انهار وعيه الأخير تمامًا مثل الحجر.
مروا بجانب منزل من الطوب والبلاط ، وكان الظلام داخل الباب. تم وضع تمثال على المذبح ، وكانت امرأة عجوز ترتدي ثيابًا ملونة تعبد التمثال حاليًا. كانت ساحرة القرية. أقامت جميع مراسم الزواج والجنازات ، وعرفت أيضًا العرافة وطرد الأرواح الشريرة. كانت قادرة للغاية وتتمتع بالهيبة بين القرى المجاورة. عند سماعها ، نظرت إلى الوراء وكشفت عن ابتسامة لطيفة.
“أعلم أنك مرتبط بالثور القديم. اشعر بنفس الشعور. لكن هذا هو مصيره. لا يمكننا فقط دفنه! ” أصبح الأخ الأكبر لي كئيبًا بعض الشيء وربت على كتفه.
أخيرًا ، انهار في الصحراء. ربما لم يعد من الممكن حتى تسمية هذا المكان بالصحراء. لم تكن هناك كثبان رملية صاعدة ومنخفضة ، بل كانت بيضاء بلا حدود.
أصبح وجهه خشنًا لكنه فقد من الرمل والرياح. كل ما يمكنه فعله هو التقدم باستمرار ، خائفًا من التوقف ولو للحظة. كان الأمر كما لو أن الصحراء ستبتلعه على الفور إذا توقف. ومع ذلك ، ازداد الإرهاق أثقل وأثقل. لم تعد الأرض تمنحه دعمًا لا نهاية له ، بل استنزفت قوته وروحه شيئًا فشيئًا.
ومع ذلك ، لم يستطع البقاء هنا. لسبب ما ، ملأ خوف عظيم قلبه ، وحثه على ذلك. اختار اتجاهًا عرضيًا وترنح إلى الأمام.
كانت عيناه السوداوان غير واضحتين مثل الزجاج ، يحدقان في الأفق البعيد. اندفع الرمل الأبيض وابتلعه شبرًا شبرًا.
هذا صحيح. أنا لي إير. هذه قرية الثور الرابض. كان والداي من الفلاحين في القرية ، لكنهما توفيا عندما كنت صغيرًا. كل ذلك بفضل أخي الأكبر وزوجته اللذان رباني. إنهم مثل والديّ بالنسبة لي.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
……
أخيرًا ، انهار في الصحراء. ربما لم يعد من الممكن حتى تسمية هذا المكان بالصحراء. لم تكن هناك كثبان رملية صاعدة ومنخفضة ، بل كانت بيضاء بلا حدود.
تحت السماء شديدة السواد ، كانت هناك سلسلة غير منقطعة من الجبال مثل الوحش الضخم ، تنتظر بهدوء بزوغ الفجر.
“أعلم أنك مرتبط بالثور القديم. اشعر بنفس الشعور. لكن هذا هو مصيره. لا يمكننا فقط دفنه! ” أصبح الأخ الأكبر لي كئيبًا بعض الشيء وربت على كتفه.
كانت عيناه السوداوان غير واضحتين مثل الزجاج ، يحدقان في الأفق البعيد. اندفع الرمل الأبيض وابتلعه شبرًا شبرًا.
كانت قرية صغيرة تقع أسفل تل صغير على شكل ثور رابض.
“أين الثور !؟” أصيب بالذعر ، وصرخ بشراسة.
“شياو إير ، انهض!” صوت كسر صمت العالم كله. نادت ربة مزرعة في منتصف العمر بخصر عريض إلى حد ما.
داخل كومة من القش في حظيرة الأبقار ، استيقظ شاب نحيف على الفور من حلمه. تساءل في ذهول من أنا؟
توقفت العواصف الرملية منذ ذلك الحين فصاعدًا. اختفت الريح أيضا. في العالم ، هو الوحيد الذي استمر في المشي بجد ، والاستماع إلى تنفسه القاسي ورفض بعناد النظر إلى الوراء. لم يكن قادرًا على رؤية أن كل بصمة تركها وراءه ستختفي على الفور كما لو لم تكن موجودة على الإطلاق.
“أين الثور !؟” أصيب بالذعر ، وصرخ بشراسة.
نظر حوله إلى حظيرة الأبقار المتسخة وشعر بالحكة من لدغات البعوض. كان الأمر غير مريح إلى حد ما ، لكنه وجد أن كل هذا مألوف جدًا. استيقظ تدريجيًا من حلمه أيضًا ، لكن الحلم كان واقعيًا للغاية. شعر بالسريالية كما لو أن كل شيء أمامه الآن مزيف.
أصبح وجهه خشنًا لكنه فقد من الرمل والرياح. كل ما يمكنه فعله هو التقدم باستمرار ، خائفًا من التوقف ولو للحظة. كان الأمر كما لو أن الصحراء ستبتلعه على الفور إذا توقف. ومع ذلك ، ازداد الإرهاق أثقل وأثقل. لم تعد الأرض تمنحه دعمًا لا نهاية له ، بل استنزفت قوته وروحه شيئًا فشيئًا.
ومع ذلك ، عندما حاول تذكر الحلم ، سرعان ما اختفى مثل خصلة من الدخان. لم يستطع إلا أن يتذكره بشكل غامض أنه كابوس مرعب للغاية ، مما أدى إلى بث الخوف في قلبه وجعله يشعر وكأنه غير قادر على الاستيقاظ. نتيجة لذلك ، تخلى عن تذكره.
استدار في الزاوية، وظهر أمامه شخصية مألوفة. كان مزارعًا في منتصف العمر بمظهر بسيط.
“أين يمكن أن تكون ؟ بالطبع أنت في المنزل! شياو إير ، الجو أصبح باردًا الآن ، لذا لا تنم في حظيرة الأبقار بعد الآن ، وإلا ستصاب بنزلة برد! لقد أعدت الفطور ، لذا تعال وكل! ” ابتسمت ربة المزرعة في منتصف العمر. كان صوتها عالياً ولكنه كان مليئاً بالقلق مما ملأ قلب الشاب بالدفء.
هذا صحيح. أنا لي إير. هذه قرية الثور الرابض. كان والداي من الفلاحين في القرية ، لكنهما توفيا عندما كنت صغيرًا. كل ذلك بفضل أخي الأكبر وزوجته اللذان رباني. إنهم مثل والديّ بالنسبة لي.
توقف على عجل وأمسك بكتف المزارع. سأل ، “أخي ، أين الثور؟”
وقف رأى شخصاً يلوح في الأفق -زوجة الأخ. تنهدت زوجة الأخ. “تنهد ، الوقت بالتأكيد يطير. في غمضة عين ، أنت بالفعل طويل مثل أخيك. في غضون عامين آخرين ، يمكنك الزواج وتكوين أسرة. علينا أن نبدأ التحضير الآن. بمجرد عودة أخيك من بيع الثور ، سنزيل حظيرة الأبقار ونبني لك منزلاً جديدًا. قد لا يكون الأمر في نهاية المطاف أفضل من المنازل الأخرى ، لكن لا يمكننا أن نجعله أسوأ. مع هذا النوع من المواهب التي أنت عليها ،شياو اير ، لا يمكننا أن نخسر لأي شخص باستثناء الأطفال للمشرف ليو ومنازل رئيس القرية لي. أوه ، الماء يغلي. توقف عن الوقوف هناك. تعال واغسل وجهك واستعد لتناول الطعام! ”
أخيرًا ، بعد عاصفة رملية ، اختفت حتى الشمس. كل ما تبقى هو السماء البيضاء الفارغة ، وكذلك البحر اللامتناهي من الرمال الباهتة.
تجولت زوجة الأخ لفترة طويلة قبل أن تندفع إلى المطبخ.
ومع ذلك ، عندما تذكر عيني الثور الأسود الرطبة، ارتجف قلبه ، وتذمر ، “لا ، لا ، هذا خطأ!”
ومع ذلك ، لم يسمع سوى جملة واحدة. حالما يعود أخوك من بيع الثور!
ومع ذلك ، لم يسمع سوى جملة واحدة. حالما يعود أخوك من بيع الثور!
”ذبح؟ ذبح! ذبح … ”
نعم ، لقد تم التخطيط لهذا كله. لأن الثور الأسود الذي نشأ معه أصبح كبيرًا في السن لدرجة أنه لم يعد قادرًا على العمل في الحقول ، كانوا سيأخذونه إلى الجزارين في المدينة ويتبادلونه مقابل المال لبناء منزل له. في ذلك الوقت ، كان قد اختلف كثيرًا مع هذه الخطة ، لكن لم يكن الأمر كما لو كان لديه خيار. عندما كان المزارعون يمتلكون الثيران ، كانوا جميعًا على هذا النحو.
ومع ذلك ، عندما تذكر عيني الثور الأسود الرطبة، ارتجف قلبه ، وتذمر ، “لا ، لا ، هذا خطأ!”
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
هرع للخروج من حظيرة الأبقار وترك نداء زوجة الأخ وراءه ، واتبع الطريق المؤدي إلى المدينة وانطلق مسرعا.
الفصل برعاية Dark Knight
اندفع نسيم الصباح على وجهه ، ممتلئًا برائحة النباتات المنعشة. كان العشب والزهور على وشك ابتلاع هذا الطريق الصغير عبر الجبال. تحرك بسرعة ، وأزال عددًا لا يحصى من قطرات الندى الشفافة من العشب من حوله ، لكنه لم يتناول وجبة الإفطار بعد كل شيء ، وبدا أن الكابوس قد استنفده كثيرًا ، لذلك شعر بالتعب بسرعة كبيرة. ومع ذلك ، فإن دافعًا لا يوصف حثه على ذلك. بسرعة بسرعة! ابحث عن الثور!
”ذبح؟ ذبح! ذبح … ”
استدار في الزاوية، وظهر أمامه شخصية مألوفة. كان مزارعًا في منتصف العمر بمظهر بسيط.
الفصل برعاية Dark Knight
توقف على عجل وأمسك بكتف المزارع. سأل ، “أخي ، أين الثور؟”
داخل كومة من القش في حظيرة الأبقار ، استيقظ شاب نحيف على الفور من حلمه. تساءل في ذهول من أنا؟
“أوه شياو إير ، لقد جئت لتستقبلني. تم بيع الثور بالفعل. انظر ، المال موجود هنا ، أحد عشر تيلًا من الفضة. سيكون كافيًا لبناء المنزل والعثور على زوجة لك “. ربت الأخ الأكبر لي على كتفه وابتسم بطريقة بسيطة.
“لا يمكن بيع الثور! لا يمكن بيعه! لا أريد منزل أو زوجة! ” كان مسعورًا ، ويتحدث بطريقة غير متماسكة.
“أعلم أنك مرتبط بالثور القديم. اشعر بنفس الشعور. لكن هذا هو مصيره. لا يمكننا فقط دفنه! ” أصبح الأخ الأكبر لي كئيبًا بعض الشيء وربت على كتفه.
ارتفع الصوت في قلبه مرة أخرى. لقد تحرر فجأة من الأخ الأكبر لي واندفع إلى منزل الساحرة. شق طريقه حول المذبح ووصل الى الخلف ، ووصل إلى بقعة.
“أعلم أنك مرتبط بالثور القديم. اشعر بنفس الشعور. لكن هذا هو مصيره. لا يمكننا فقط دفنه! ” أصبح الأخ الأكبر لي كئيبًا بعض الشيء وربت على كتفه.
“أين الثور !؟” أصيب بالذعر ، وصرخ بشراسة.
استدار في الزاوية، وظهر أمامه شخصية مألوفة. كان مزارعًا في منتصف العمر بمظهر بسيط.
“أين الثور !؟” أصيب بالذعر ، وصرخ بشراسة.
“لقد ذُبح بالفعل. حتى لو ذهبت ، فقد فات الأوان. لنذهب إلى المنزل!” قال الأخ الأكبر لي.
”ذبح؟ ذبح! ذبح … ”
“أوه شياو إير ، لقد جئت لتستقبلني. تم بيع الثور بالفعل. انظر ، المال موجود هنا ، أحد عشر تيلًا من الفضة. سيكون كافيًا لبناء المنزل والعثور على زوجة لك “. ربت الأخ الأكبر لي على كتفه وابتسم بطريقة بسيطة.
كان هناك قعقعة في رأسه كما لو أن شيئًا ما قد تحطم. تم سحبه إلى المنزل من قبل الأخ الأكبر لي ، وعاد إلى قرية الثور الرابض قبل أن يعرف ذلك. كان القرويون المجتهدون قد نهضوا بالفعل ، وكلهم يحيونه. كان كل وجه مألوفًا للغاية. كما استقبلهم الأخ الأكبر لي بابتسامة.
”ذبح؟ ذبح! ذبح … ”
مروا بجانب منزل من الطوب والبلاط ، وكان الظلام داخل الباب. تم وضع تمثال على المذبح ، وكانت امرأة عجوز ترتدي ثيابًا ملونة تعبد التمثال حاليًا. كانت ساحرة القرية. أقامت جميع مراسم الزواج والجنازات ، وعرفت أيضًا العرافة وطرد الأرواح الشريرة. كانت قادرة للغاية وتتمتع بالهيبة بين القرى المجاورة. عند سماعها ، نظرت إلى الوراء وكشفت عن ابتسامة لطيفة.
“أين الثور !؟” أصيب بالذعر ، وصرخ بشراسة.
ارتفع الصوت في قلبه مرة أخرى. لقد تحرر فجأة من الأخ الأكبر لي واندفع إلى منزل الساحرة. شق طريقه حول المذبح ووصل الى الخلف ، ووصل إلى بقعة.
أخيرًا ، بعد عاصفة رملية ، اختفت حتى الشمس. كل ما تبقى هو السماء البيضاء الفارغة ، وكذلك البحر اللامتناهي من الرمال الباهتة.
دون أدنى قلق ، بدأ في التنقيب في مكان معين بدا وكأنه جزء لا يتجزأ من روحه. شعر وكأن دمه يغلي. عندما حفرت يديه في التربة الرطبة ، لم يشعر بأي شيء حتى عندما تؤذي الصخور الحادة أصابعه. بدت نداءات الأخ الأكبر لي وأسئلة الساحرة بعيدة للغاية. في تلك اللحظة ، شعر أنه قريب من الواقع كما كان في أي وقت مضى.
لم يكن له هدف ولا رفقاء ولا حتى أعداء. فقط العواصف الرملية مرت واحدة تلو الأخرى. ملأ قلبه إحساس غريب بالفراغ ، وتوسع باستمرار حتى أصبح واحداً مع الصحراء بأكملها ، والعالم بأسره.
فجأة ظهرت أمامه مسحة بيضاء. وسع عينيه وقال بصوت مرتجف: “لقد وجدته!”
الفصل برعاية Dark Knight
نعم ، لقد تم التخطيط لهذا كله. لأن الثور الأسود الذي نشأ معه أصبح كبيرًا في السن لدرجة أنه لم يعد قادرًا على العمل في الحقول ، كانوا سيأخذونه إلى الجزارين في المدينة ويتبادلونه مقابل المال لبناء منزل له. في ذلك الوقت ، كان قد اختلف كثيرًا مع هذه الخطة ، لكن لم يكن الأمر كما لو كان لديه خيار. عندما كان المزارعون يمتلكون الثيران ، كانوا جميعًا على هذا النحو.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
ارتفع الصوت في قلبه مرة أخرى. لقد تحرر فجأة من الأخ الأكبر لي واندفع إلى منزل الساحرة. شق طريقه حول المذبح ووصل الى الخلف ، ووصل إلى بقعة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
استدار في الزاوية، وظهر أمامه شخصية مألوفة. كان مزارعًا في منتصف العمر بمظهر بسيط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
