النجمة الذهبية تبكي في السماء ، ترنيمة ديفا ناغا
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“سيدي ، ما الأمر؟”
“من ؟” صرخت سيدة العنكبوت.
استخدم تشيان ليانغمو تقنياته مرارًا وتكرارًا لمساعدة سلف السم اللانهائي. فجأة رأى تعبير سلف السم اللانهائي يتغير بشكل كبير ، مما جعله يسأل عن ذلك.
“عودوا إلى دين السم اللانهائي!”
بالطبع ، كانوا قلقين للغاية من هذا. كان اسم سلف السم اللانهائي كافياً بالفعل لردع سادة الكهوف عن المخاطرة. لم يواجه أي من أسياد الكهوف أي خطر حقيقي في هذه المعركة ، لكنهم كانوا جميعًا منهكين. جلسوا في التأمل لالتقاط أنفاسهم.
“عودوا إلى دين السم اللانهائي!”
لم يكن لدى سلف السم اللانهائي الوقت لتقديم تفسير. تحول إلى خط من الضوء الأخضر وانطلق إلى دين السم اللانهائي . لم يكن لدى التلاميذ والشيوخ الآخرين أي فكرة عما يحدث ، لكنهم طاروا بعيدًا مع سلف السم اللانهائي.
أدناه ، تآكلت المناطق المحيطة بجبل الهمج بفعل السحابة السامة وانفجرت إلى أجزاء من خلال التقنيات ، وتحولت إلى أرض قاحلة. ومع ذلك ، لم يمس جبل الهمج نفسه. استمر الضباب في الارتفاع دون أن يتشتت.
إذا شعر يو وفينغ بالصدمة فقط ، فإن أتباع دين السم اللانهائي شعروا بالضغط حقًا. ارتفعت السحابة الخضراء التي ركبوا عليها وتقلبت ، وتظهر عليها علامات الانهيار. لم يكن لديها وقت سهلاً كما فعلت عندما التهمت خط الضوء من يو وفينغ.
كان متجولو الليل واسياد الكهوف العشرة في حيرة من أمرهم بسبب انسحاب أتباع دين السم اللانهائي فجأة. لقد فوجئوا جميعًا.
“اقتل تلك العاهرة!” نادت سيدة العنكبوت بحسد.
سألت يي ليوسو ملك شجرة بانيان العظيم، “الكبير ، تراجع دين السم اللانهائي. هل هذا نوع من المخطط؟ ”
استخدم تشيان ليانغمو تقنياته مرارًا وتكرارًا لمساعدة سلف السم اللانهائي. فجأة رأى تعبير سلف السم اللانهائي يتغير بشكل كبير ، مما جعله يسأل عن ذلك.
ومع ذلك ، كان لدى ملك شجرة بانيان العظيم فكرة عامة عما كان يحدث. ابتسم. “لابد أن ملكك العظيم قد استخدم نوعًا من الخطة لجذبهم بعيدًا.”
لم يكن هناك شيء غريب في وجود هذه الشكوك. حتى ملك الجنوب يوي وملك شجرة بانيان العظيم لم يتمكنوا من قتل تلاميذه في الطائفة دون حتى لمس التشكيل. بالحديث عن ذلك ، ربما كانت ملكة الظل فقط هي التي تمتلك مثل هذه القدرة الرائعة.
توقفت يي ليوسو عن القلق. حتى لو كان لدين السم اللانهائي نوعًا من المخطط ، فسيكون عديم الفائدة أمام ملك شجرة البانيان العظيم الذي كان معروفًا بحكمته. كان جبل الهمج في الأساس آمنًا بقدر ما يمكنه أن يراقب المكان.
تشيان ليانغمو ، اخوه الأكبر ، وأخته الصغيرة ، وخمسة شيوخ ، وثلاثة حُماة يقودون العشرات من تلاميذ الفناء الداخلي إلى دين السم اللانهائي . من الواضح أنهم كانوا أبطأ بكثير من سلف السم اللانهائي.
تشيان ليانغمو ، اخوه الأكبر ، وأخته الصغيرة ، وخمسة شيوخ ، وثلاثة حُماة يقودون العشرات من تلاميذ الفناء الداخلي إلى دين السم اللانهائي . من الواضح أنهم كانوا أبطأ بكثير من سلف السم اللانهائي.
طار سلف السم اللانهائي بسرعة. فجأة ، تخطى قلبه نبضة أخرى ، وتوفي تلميذان آخران في الفناء الداخلي ، وكلاهما داخل دين السم اللانهائي . لا يسعه إلا أن يتغير بشكل جذري في التعبير ، ويسرع أكثر.
بدت وكأنها صرخة تنين ، تبث الخوف في الروح وتردد صداها من خلال السحب ، لكنها أيضًا تشبه الترانيم البوذية ، الصالحة ، التي تصل إلى جميع المخلوقات الواعية.
ماذا حدث بالضبط؟ التشكيلات لم تنطلق. لا تقل لي أن الصراع الداخلي اندلع في الدين؟
لقد علم منذ فترة طويلة أنها كانت التلميذة الأبرز لـ دير تشان لـ ديفا ناغا على مدار الألف عام الماضية ، ومع ذلك فقد جاءت إلى الجنوب مع لي تشينغشان بغض النظر عن جميع المخاطر والتكاليف. في ظل السمعة العظيمة لملك الهمج، ظلت صامتة طوال الوقت ، ورافقته وكانت بمثابة النقيض لروعته ، مما جعل الناس ينظرون إليها بازدراء أو حتى يتجاهلونها. بعد كل شيء ، لقد مرت فقط بالمحنة السماوية الثانية مؤخرًا. حتى لو كانت عبقريًا ، فلا بد أن قوتها كانت محدودة.
لم يكن هناك شيء غريب في وجود هذه الشكوك. حتى ملك الجنوب يوي وملك شجرة بانيان العظيم لم يتمكنوا من قتل تلاميذه في الطائفة دون حتى لمس التشكيل. بالحديث عن ذلك ، ربما كانت ملكة الظل فقط هي التي تمتلك مثل هذه القدرة الرائعة.
“بالطبع لا ، بالطبع لا. ليس الأمر كما لو أنني أعرف كيف أركب السيوف ، لذلك من الصعب علي المجيء أو الذهاب. إذا تمكنت من قتل عدد قليل من الأشخاص من دين السم اللانهائي ، فستقدم مساهمة كبيرة في جبل الهمج. من خلال الطريقة التي يحتفظ بها ملكنا بمثل هذه العلامات الواضحة على ديونه من اللطف والمظالم ، قد يمنحك الحرية “.
ومع ذلك ، فإن تأثير قصر الظل لم يصل إلى الجنوب. بصرف النظر عن ظل الشبح ، لم يسمع عن أي متجول ليل ينشط في الجنوب. نادرًا ما اتخذت ملكة الظل إجراءات بنفسها ، ناهيك عن حقيقة أنها ستجعل من طائفة كبيرة مثل دين السم اللانهائي عدوها.
“يبدو أن ملكنا قد أبعد سلف السم اللانهائي. لا يستطيع التلاميذ العاديون الطيران بسرعة ، لذا لابد أنهم تخلفوا عن الركب. ليس لديهم أي ميزة جغرافية أيضًا. لا يمكنهم استعادة الكثير من قوتهم من خلال الحبوب وحدها ، فلماذا لا تلاحقهم وتلقي نظرة ، يا أخي يو؟ ”
هرع سلف السم اللامحدود إلى الحوض الضخم. مر عبر الميازما الأخضر ونزل في دين السم اللانهائي. على الفور ، غزت رائحة الدم أنفه.
“سنعمل معًا!”
تناثرت الجثث مع تدفق الدم في كل مكان ، وصبغ الساحة باللون الأحمر.
“إذن هي تلك شياو آن أو أي كان بجانب لي تشينغشان! لقد جاءت في الوقت المناسب! سألتقطها وأطلب المكافأة من السيد! ”
قالت يي ليوسو، اندمجت في الظلام مع يي ليوشينغ و يي ليوسو وتبعوهم من الخلف مباشرة.
كانت الجثث مقطوعة الرأس. كان هناك هرم في وسط الميدان مكون من عدة مئات من الرؤوس ، وجميعهم من تلاميذ دين السم اللانهائي. على القمة كان الحامي كانغ مينغ. تحت وهج الشمس المغيبة ، كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما ، يشوهان وجهه بطريقة بشعة.
“إذن هي تلك شياو آن أو أي كان بجانب لي تشينغشان! لقد جاءت في الوقت المناسب! سألتقطها وأطلب المكافأة من السيد! ”
“عودوا إلى دين السم اللانهائي!”
خلف هرم الرؤوس ، كُتبت ست كلمات كبيرة على الحائط الرمادي المخضر.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
” تفضلوا بقبول فائق الاحترام، ملك الهمج!”
عندما عاد سلف السم اللانهائي إلى الطائفة ، لم يكونوا قد غطوا عُشر الرحلة. كان الجميع قلقين. لم يكن لديهم أي فكرة عما حدث في الطائفة ، لكنهم لم يكونوا جريئين بما يكفي للتخلي عن التلاميذ العاديين أيضًا. إذا جاء أسياد الكهوف العشرة لجبل الهمج في المطاردة ، فسيخسرون جميع أسس الطائفة.
كان الدم لا يزال مبتلاً ، يتدفق على شكل خطوط.
توقف يو وفينغ وعبس. كان دين السم اللانهائي قادراً حقًا على شيء ما. لم يكونوا تشكيلة عشوائية من الناس. بدلاً من ذلك ، اتحدت قواهم ، وتجمعوا في شيء يشبه التشكيل. حتى ظل الشبح ربما لم يكن جريئًا بما يكفي للتسلل إلى السحابة وتنفيذ الاغتيالات.
تشيان ليانغمو ، اخوه الأكبر ، وأخته الصغيرة ، وخمسة شيوخ ، وثلاثة حُماة يقودون العشرات من تلاميذ الفناء الداخلي إلى دين السم اللانهائي . من الواضح أنهم كانوا أبطأ بكثير من سلف السم اللانهائي.
تحول وجه سلف السم اللانهائي إلى اللون الأحمر قبل أن يتحول إلى اللون الأخضر ومظلم. لمعت عيناه بشدة وهو يخرج اسمًا من خلال أسنانه القاسية.
حدق تشيان ليانغمو في المسافة ورأى الوجه الجميل الذي لا يمكن أن ينساه أبدًا. لقد كافح ليصدق أن مثل هذا الصوت الهائل والقوي نشأ في الواقع من فم مثل هذه المرأة الصغيرة.
“لي تشينغشان!”
تناثرت الجثث مع تدفق الدم في كل مكان ، وصبغ الساحة باللون الأحمر.
قام بأرجحة يده بعنف ، وتحول الهرم والجدار إلى مسحوق ناعم. كان صدره ثقيلاً ، ولكن قبل أن يهدأ ، قال فجأة.
تحمس رجل الحريش. جمالها لم يسمع به من قبل. ربما حتى يتذوقها بنفسه.
“أوه لا!”
منذ أن كانت هنا بالفعل ، هل يمكن أن يظل لي تشينغشان بعيدًا؟
……
……
قام بأرجحة يده بعنف ، وتحول الهرم والجدار إلى مسحوق ناعم. كان صدره ثقيلاً ، ولكن قبل أن يهدأ ، قال فجأة.
تشيان ليانغمو ، اخوه الأكبر ، وأخته الصغيرة ، وخمسة شيوخ ، وثلاثة حُماة يقودون العشرات من تلاميذ الفناء الداخلي إلى دين السم اللانهائي . من الواضح أنهم كانوا أبطأ بكثير من سلف السم اللانهائي.
تحول وجه سلف السم اللانهائي إلى اللون الأحمر قبل أن يتحول إلى اللون الأخضر ومظلم. لمعت عيناه بشدة وهو يخرج اسمًا من خلال أسنانه القاسية.
تم تصوير خط متألق للغاية من الضوء باتجاه السحابة الخضراء ، فقط على أمل إيقاف المتابعين للحظة حتى يتمكن من خلق فرصة لـ ظل الشبح. بالطبع ، سيكون من الأفضل أن يقتل عددًا قليلاً من تلاميذ دين السم اللانهائي أثناء العملية أيضًا.
عندما عاد سلف السم اللانهائي إلى الطائفة ، لم يكونوا قد غطوا عُشر الرحلة. كان الجميع قلقين. لم يكن لديهم أي فكرة عما حدث في الطائفة ، لكنهم لم يكونوا جريئين بما يكفي للتخلي عن التلاميذ العاديين أيضًا. إذا جاء أسياد الكهوف العشرة لجبل الهمج في المطاردة ، فسيخسرون جميع أسس الطائفة.
بالطبع ، كانوا قلقين للغاية من هذا. كان اسم سلف السم اللانهائي كافياً بالفعل لردع سادة الكهوف عن المخاطرة. لم يواجه أي من أسياد الكهوف أي خطر حقيقي في هذه المعركة ، لكنهم كانوا جميعًا منهكين. جلسوا في التأمل لالتقاط أنفاسهم.
بعد فترة ، وقف يو وفينغ فقط. ممسكًا بسيفه قوس الضباب، حدّق في الاتجاه الذي تراجع فيه دين السم اللانهائي وغرقت في أفكاره.
“إذن هي تلك شياو آن أو أي كان بجانب لي تشينغشان! لقد جاءت في الوقت المناسب! سألتقطها وأطلب المكافأة من السيد! ”
ضحك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. لقد كان في الأساس متحمسًا جدًا لرؤية يو وفينغ يصطدم بـ سلف السم اللانهائي ويموت في الخارج. بهذه الطريقة ، سيصبح أول سيد كهف في جبل الهمج . كان لي تشينغشان ملك الهمج ، بينما يمكن اعتباره وليًا للعهد.
“يبدو أن ملكنا قد أبعد سلف السم اللانهائي. لا يستطيع التلاميذ العاديون الطيران بسرعة ، لذا لابد أنهم تخلفوا عن الركب. ليس لديهم أي ميزة جغرافية أيضًا. لا يمكنهم استعادة الكثير من قوتهم من خلال الحبوب وحدها ، فلماذا لا تلاحقهم وتلقي نظرة ، يا أخي يو؟ ”
أراد تشيان ليانغمو في الأصل أن يسخر من يو وفينغ قليلاً ، على أمل دفعه لقتل طريقه ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يقوم أخوه الأكبر بإفشاله. قال بتذمر ، “أخي الأكبر ، تريدني أن أموت معه ، لكن هذا بالضبط ما لن أفعله. كان يو وفينغ في الأصل هو الأخ الأكبر الأول لجناح سيف البحر الجنوبي ، في حين أن الأخ الأكبر هو الأخ الأكبر الأول لدين السم اللانهائي . أنت من يجب أن تواجهه اليوم “.
ضحك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. لقد فقد الكثير من الدهون مرة أخرى ، الآن دهونه تزن ربع طن.
خلف هرم الرؤوس ، كُتبت ست كلمات كبيرة على الحائط الرمادي المخضر.
تم تصوير خط متألق للغاية من الضوء باتجاه السحابة الخضراء ، فقط على أمل إيقاف المتابعين للحظة حتى يتمكن من خلق فرصة لـ ظل الشبح. بالطبع ، سيكون من الأفضل أن يقتل عددًا قليلاً من تلاميذ دين السم اللانهائي أثناء العملية أيضًا.
“يا لها من خطة ، يا سمين. تريد أن ترسلني إلى موتي؟ ” قال يو وفينغ ببرود.
طار سلف السم اللانهائي بسرعة. فجأة ، تخطى قلبه نبضة أخرى ، وتوفي تلميذان آخران في الفناء الداخلي ، وكلاهما داخل دين السم اللانهائي . لا يسعه إلا أن يتغير بشكل جذري في التعبير ، ويسرع أكثر.
حتى بدون سلف السم اللانهائي، كيف كان من المفترض أن يتصدى لـ تشيان ليانغمو والآخرين بمفرده؟ إذا وقع في المعركة وهرع سلف السم اللانهائي ، فلن يكون لديه أي فكرة عن كيفية وفاته.
ومع ذلك ، لم يكن يكذب أيضًا. وإلا ، لماذا صدقه يو وفينغ؟ لم يكن الأمر كما لو كان أحمق.
“إذن هي تلك شياو آن أو أي كان بجانب لي تشينغشان! لقد جاءت في الوقت المناسب! سألتقطها وأطلب المكافأة من السيد! ”
“بالطبع لا ، بالطبع لا. ليس الأمر كما لو أنني أعرف كيف أركب السيوف ، لذلك من الصعب علي المجيء أو الذهاب. إذا تمكنت من قتل عدد قليل من الأشخاص من دين السم اللانهائي ، فستقدم مساهمة كبيرة في جبل الهمج. من خلال الطريقة التي يحتفظ بها ملكنا بمثل هذه العلامات الواضحة على ديونه من اللطف والمظالم ، قد يمنحك الحرية “.
توقفت يي ليوسو عن القلق. حتى لو كان لدين السم اللانهائي نوعًا من المخطط ، فسيكون عديم الفائدة أمام ملك شجرة البانيان العظيم الذي كان معروفًا بحكمته. كان جبل الهمج في الأساس آمنًا بقدر ما يمكنه أن يراقب المكان.
ضحك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. لقد كان في الأساس متحمسًا جدًا لرؤية يو وفينغ يصطدم بـ سلف السم اللانهائي ويموت في الخارج. بهذه الطريقة ، سيصبح أول سيد كهف في جبل الهمج . كان لي تشينغشان ملك الهمج ، بينما يمكن اعتباره وليًا للعهد.
ومع ذلك ، لم يكن يكذب أيضًا. وإلا ، لماذا صدقه يو وفينغ؟ لم يكن الأمر كما لو كان أحمق.
من المؤكد أن يو وفينغ حدق بعمق في الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. لقد تعرض للإغراء. مع قوته ، لا ينبغي أن يواجه الكثير من الخطر طالما أنه لم يصطدم بـ سلف السم اللانهائي .
تم تصوير خط متألق للغاية من الضوء باتجاه السحابة الخضراء ، فقط على أمل إيقاف المتابعين للحظة حتى يتمكن من خلق فرصة لـ ظل الشبح. بالطبع ، سيكون من الأفضل أن يقتل عددًا قليلاً من تلاميذ دين السم اللانهائي أثناء العملية أيضًا.
تحمس رجل الحريش. جمالها لم يسمع به من قبل. ربما حتى يتذوقها بنفسه.
“سنعمل معًا!”
هرع سلف السم اللامحدود إلى الحوض الضخم. مر عبر الميازما الأخضر ونزل في دين السم اللانهائي. على الفور ، غزت رائحة الدم أنفه.
ظهر ظل أسود. كان ظل الشبح واثقًا تمامًا من إخفائه. كان يعتقد أنه طالما أنه لم يتعارض مع سلف السم اللانهائي ، فإن البقاء في أمان لن يكون مشكلة على الإطلاق. لقد أقنعه ما قاله الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. أراد أن يرى ما إذا كان هناك أي ميزة ليكسبها.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“حسناً!”
اتخذ يو وفينغ قراره وأخذ سيف قوس الضباب، وارتفع بالسيف. اندمج معها وانطلق كخط أبيض من الضوء.
“هل تتواطأ مع العدو أمام الكثير منا أيها الأخ الأصغر؟ توقف عن هدر الكلمات عليه. اقتل الجرو الصغير في جناح سيف بحر الجنوب! ” قال رجل الحريش بفارغ الصبر.
قبض تشيان ليانغمو على يديه. لقد اعتقد شخصياً أنه لم يكن فظاً مثل هؤلاء البرابرة الجنوبيين كما جاء من العشيرة الملكية. كان سيحافظ على مكانته كأمير في جميع الأوقات.
“سنذهب أيضا!”
بالطبع ، كانوا قلقين للغاية من هذا. كان اسم سلف السم اللانهائي كافياً بالفعل لردع سادة الكهوف عن المخاطرة. لم يواجه أي من أسياد الكهوف أي خطر حقيقي في هذه المعركة ، لكنهم كانوا جميعًا منهكين. جلسوا في التأمل لالتقاط أنفاسهم.
قالت يي ليوسو، اندمجت في الظلام مع يي ليوشينغ و يي ليوسو وتبعوهم من الخلف مباشرة.
ماذا حدث بالضبط؟ التشكيلات لم تنطلق. لا تقل لي أن الصراع الداخلي اندلع في الدين؟
ضحك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. لقد فقد الكثير من الدهون مرة أخرى ، الآن دهونه تزن ربع طن.
ركب أتباع دين السم اللانهائي على سحابة خضراء ضخمة معًا ، متجهين نحو دين السم اللانهائي . تبعهم ضوء أبيض خلفهم ، لا يزال على بعد عدة كيلومترات. قام يو وفينغ بتضييق عينيه وجمع أصابعه معًا ، وقام بضربهما عبر سيف قوس الضباب بلطف. ملأ تشي السيف المحيط، ورقص شعره الأبيض حوله. وفجأة طعن بالسيف.
بدت وكأنها صرخة تنين ، تبث الخوف في الروح وتردد صداها من خلال السحب ، لكنها أيضًا تشبه الترانيم البوذية ، الصالحة ، التي تصل إلى جميع المخلوقات الواعية.
“توقفوا عن المشاحنات ، أيها الإخوة الكبار. أنتم فقط تخدعون أنفسكم أمامه. دعنا نتجاهل هذا الطفل ونعود إلى دين السم اللانهائي بسرعة. سيكون لدينا الكثير من الفرص في المستقبل لإنهاء حياته “.
تم تصوير خط متألق للغاية من الضوء باتجاه السحابة الخضراء ، فقط على أمل إيقاف المتابعين للحظة حتى يتمكن من خلق فرصة لـ ظل الشبح. بالطبع ، سيكون من الأفضل أن يقتل عددًا قليلاً من تلاميذ دين السم اللانهائي أثناء العملية أيضًا.
“سنذهب أيضا!”
انطلق خط الضوء نحو السحابة الخضراء. بدت السحابة ناعمة للغاية ، ولكن بعد الاصطدام ، امتصت بالفعل وأبطلت خط الضوء بسهولة كبيرة.
توقف يو وفينغ وعبس. كان دين السم اللانهائي قادراً حقًا على شيء ما. لم يكونوا تشكيلة عشوائية من الناس. بدلاً من ذلك ، اتحدت قواهم ، وتجمعوا في شيء يشبه التشكيل. حتى ظل الشبح ربما لم يكن جريئًا بما يكفي للتسلل إلى السحابة وتنفيذ الاغتيالات.
تناثرت الجثث مع تدفق الدم في كل مكان ، وصبغ الساحة باللون الأحمر.
طار تشيان ليانغمو من السحابة الخضراء وابتسم. “هل أتيت لتوديتنا ، سيد الكهف يو؟”
قال تشيان ليانغمو ، “شجاعة سيد الكهف يو رائعة ، وهي مناسبة أكثر بكثير لتصبح السيد القادم لجناح سيف بحر الجنوب من أخيك الصغير. إنه لأمر مؤسف أن تكون مقيدًا بقسم الدم ، انها مصيبة تمامًا! ”
“هذا صحيح. لقد مر بعض الوقت منذ أن سمعت عن السمعة العظيمة للأمير المريض. أنت معروف بكونك عبقريًا مع أخي الصغير ، بينغ جينغني. هل لديك الشجاعة لمواجهتي في المعركة اليوم؟ ”
وقف يو وفينغ بسيفه. لقد لاحظ أن سلف السم اللانهائي لم يكن موجودًا منذ وقت طويل ، ولهذا السبب تحدث بمثل هذا الهدوء ، لكنه كان يفكر فيما إذا كان سيتقدم أو يتراجع في الوقت الحالي. ربما لم يكن هناك أي اختيارات سهلة هذه المرة ، ولكن إذا أراد المغادرة ، فعليه فقط أن يرمش أيضًا. تحرك سيف قوس الضباب بسرعة كبيرة ، بما يتجاوز بكثير ما يمكن لأي من هؤلاء الأشخاص مواكبة ذلك.
قام بأرجحة يده بعنف ، وتحول الهرم والجدار إلى مسحوق ناعم. كان صدره ثقيلاً ، ولكن قبل أن يهدأ ، قال فجأة.
قال تشيان ليانغمو ، “شجاعة سيد الكهف يو رائعة ، وهي مناسبة أكثر بكثير لتصبح السيد القادم لجناح سيف بحر الجنوب من أخيك الصغير. إنه لأمر مؤسف أن تكون مقيدًا بقسم الدم ، انها مصيبة تمامًا! ”
ضحك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. لقد فقد الكثير من الدهون مرة أخرى ، الآن دهونه تزن ربع طن.
“هل تتواطأ مع العدو أمام الكثير منا أيها الأخ الأصغر؟ توقف عن هدر الكلمات عليه. اقتل الجرو الصغير في جناح سيف بحر الجنوب! ” قال رجل الحريش بفارغ الصبر.
أراد تشيان ليانغمو في الأصل أن يسخر من يو وفينغ قليلاً ، على أمل دفعه لقتل طريقه ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يقوم أخوه الأكبر بإفشاله. قال بتذمر ، “أخي الأكبر ، تريدني أن أموت معه ، لكن هذا بالضبط ما لن أفعله. كان يو وفينغ في الأصل هو الأخ الأكبر الأول لجناح سيف البحر الجنوبي ، في حين أن الأخ الأكبر هو الأخ الأكبر الأول لدين السم اللانهائي . أنت من يجب أن تواجهه اليوم “.
سألت يي ليوسو ملك شجرة بانيان العظيم، “الكبير ، تراجع دين السم اللانهائي. هل هذا نوع من المخطط؟ ”
“توقفوا عن المشاحنات ، أيها الإخوة الكبار. أنتم فقط تخدعون أنفسكم أمامه. دعنا نتجاهل هذا الطفل ونعود إلى دين السم اللانهائي بسرعة. سيكون لدينا الكثير من الفرص في المستقبل لإنهاء حياته “.
كانت شياو آن مغطاة بأشعة الشمس المغيبة ، لكن حتى ذلك لم يكن قادرًا على إغراق توهجها الذهبي. ارتفعت أرديتها البيضاء المزرقة وهي تطير نحو السحابة السامة. فتحت فمها قليلاً ، وأطلقت العنان للتقنية السرية المطلقة لدير تشان لـ ديفا ناغا التي أراد حتى ملك الروح جولدن سيكادا أن يتعلمها ، ترانيم ديفا ناغا!
سألت يي ليوسو ملك شجرة بانيان العظيم، “الكبير ، تراجع دين السم اللانهائي. هل هذا نوع من المخطط؟ ”
حثت سيدة العنكبوت ، الأمر الذي نال موافقة العديد من الشيوخ. كانوا جميعًا قلقين إلى حد ما بعد رحيل سلف السم اللانهائي المفاجئ.
منذ أن كانت هنا بالفعل ، هل يمكن أن يظل لي تشينغشان بعيدًا؟
“يمكنك أن تودعنا في جزء كبير من الرحلة ، لكن لا يزال يتعين علينا أن نفترق في نهاية اليوم. من فضلك عد ، سيد الكهف يو. سيكون لدينا بالتأكيد فرصة أخرى في المستقبل! ”
قبض تشيان ليانغمو على يديه. لقد اعتقد شخصياً أنه لم يكن فظاً مثل هؤلاء البرابرة الجنوبيين كما جاء من العشيرة الملكية. كان سيحافظ على مكانته كأمير في جميع الأوقات.
بالطبع ، كانوا قلقين للغاية من هذا. كان اسم سلف السم اللانهائي كافياً بالفعل لردع سادة الكهوف عن المخاطرة. لم يواجه أي من أسياد الكهوف أي خطر حقيقي في هذه المعركة ، لكنهم كانوا جميعًا منهكين. جلسوا في التأمل لالتقاط أنفاسهم.
قام بأرجحة يده بعنف ، وتحول الهرم والجدار إلى مسحوق ناعم. كان صدره ثقيلاً ، ولكن قبل أن يهدأ ، قال فجأة.
لم يقل يو وفينغ شيئًا. في الوقت الحالي ، لم يحظوا بفرصة إلا إذا كان جميع أسياد الكهوف العشرة حاضرين. كان على وشك التراجع بحزم عندما سمع صوت غريب في أذنيه.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
توقف يو وفينغ وعبس. كان دين السم اللانهائي قادراً حقًا على شيء ما. لم يكونوا تشكيلة عشوائية من الناس. بدلاً من ذلك ، اتحدت قواهم ، وتجمعوا في شيء يشبه التشكيل. حتى ظل الشبح ربما لم يكن جريئًا بما يكفي للتسلل إلى السحابة وتنفيذ الاغتيالات.
بدت وكأنها صرخة تنين ، تبث الخوف في الروح وتردد صداها من خلال السحب ، لكنها أيضًا تشبه الترانيم البوذية ، الصالحة ، التي تصل إلى جميع المخلوقات الواعية.
حتى روحه بدأت تهتز عندما سمعها. أغلق يو وفينغ على الفور حاسة السمع ، لكنها كانت عديمة الفائدة. كان الصوت يعلو بصوت أعلى ، لا حدود له ومنتشر في كل مكان.
ومع ذلك ، لم يكن يكذب أيضًا. وإلا ، لماذا صدقه يو وفينغ؟ لم يكن الأمر كما لو كان أحمق.
منذ متى توجد تقنية مثل هذه في الجنوب !؟
أدناه ، تآكلت المناطق المحيطة بجبل الهمج بفعل السحابة السامة وانفجرت إلى أجزاء من خلال التقنيات ، وتحولت إلى أرض قاحلة. ومع ذلك ، لم يمس جبل الهمج نفسه. استمر الضباب في الارتفاع دون أن يتشتت.
حدق يو وفينغ في المسافة. كان الوهج في الغرب كالنار. يصدر الصوت من أشعة الشمس عند غروب الشمس. ومضت بقعة من الضوء الذهبي مثل نجم لامع صعد من الليلة القادمة ، ساطعًا أكثر إشراقًا ، يقترب أكثر فأكثر.
“إنها هي!”
“اقتل تلك العاهرة!” نادت سيدة العنكبوت بحسد.
“من ؟” صرخت سيدة العنكبوت.
ماذا حدث بالضبط؟ التشكيلات لم تنطلق. لا تقل لي أن الصراع الداخلي اندلع في الدين؟
إذا شعر يو وفينغ بالصدمة فقط ، فإن أتباع دين السم اللانهائي شعروا بالضغط حقًا. ارتفعت السحابة الخضراء التي ركبوا عليها وتقلبت ، وتظهر عليها علامات الانهيار. لم يكن لديها وقت سهلاً كما فعلت عندما التهمت خط الضوء من يو وفينغ.
كانت شياو آن مغطاة بأشعة الشمس المغيبة ، لكن حتى ذلك لم يكن قادرًا على إغراق توهجها الذهبي. ارتفعت أرديتها البيضاء المزرقة وهي تطير نحو السحابة السامة. فتحت فمها قليلاً ، وأطلقت العنان للتقنية السرية المطلقة لدير تشان لـ ديفا ناغا التي أراد حتى ملك الروح جولدن سيكادا أن يتعلمها ، ترانيم ديفا ناغا!
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
منذ متى توجد تقنية مثل هذه في الجنوب !؟
كانت عيناها القاتمتان لا تزالان ، تنظران من خلال الواقع وراء الشكل والفراغ ، وتستوعب الحقائق العميقة للدارما البوذية. لقد دفعت بهذه التقنية السرية البوذية إلى أقصى حد ، ولكن قوتها الحقيقية هو مسار العظام البيضاء والجمال العظيم ، الذي تم إنشاؤه لتدمير البوذية.
حثت سيدة العنكبوت ، الأمر الذي نال موافقة العديد من الشيوخ. كانوا جميعًا قلقين إلى حد ما بعد رحيل سلف السم اللانهائي المفاجئ.
“إنها هي!”
“اقتل تلك العاهرة!” نادت سيدة العنكبوت بحسد.
بعد فترة ، وقف يو وفينغ فقط. ممسكًا بسيفه قوس الضباب، حدّق في الاتجاه الذي تراجع فيه دين السم اللانهائي وغرقت في أفكاره.
حدق تشيان ليانغمو في المسافة ورأى الوجه الجميل الذي لا يمكن أن ينساه أبدًا. لقد كافح ليصدق أن مثل هذا الصوت الهائل والقوي نشأ في الواقع من فم مثل هذه المرأة الصغيرة.
لقد علم منذ فترة طويلة أنها كانت التلميذة الأبرز لـ دير تشان لـ ديفا ناغا على مدار الألف عام الماضية ، ومع ذلك فقد جاءت إلى الجنوب مع لي تشينغشان بغض النظر عن جميع المخاطر والتكاليف. في ظل السمعة العظيمة لملك الهمج، ظلت صامتة طوال الوقت ، ورافقته وكانت بمثابة النقيض لروعته ، مما جعل الناس ينظرون إليها بازدراء أو حتى يتجاهلونها. بعد كل شيء ، لقد مرت فقط بالمحنة السماوية الثانية مؤخرًا. حتى لو كانت عبقريًا ، فلا بد أن قوتها كانت محدودة.
توقفت يي ليوسو عن القلق. حتى لو كان لدين السم اللانهائي نوعًا من المخطط ، فسيكون عديم الفائدة أمام ملك شجرة البانيان العظيم الذي كان معروفًا بحكمته. كان جبل الهمج في الأساس آمنًا بقدر ما يمكنه أن يراقب المكان.
الآن فقط تفاجأ أنها كانت قوية جدًا بالفعل. لم تبدو وديعة ومتوافقة على الإطلاق كما كانت عندما كانت بجانبه. لقد طغت عليهم جميعًا من حيث الهالة.
تحول وجه سلف السم اللانهائي إلى اللون الأحمر قبل أن يتحول إلى اللون الأخضر ومظلم. لمعت عيناه بشدة وهو يخرج اسمًا من خلال أسنانه القاسية.
“إذن هي تلك شياو آن أو أي كان بجانب لي تشينغشان! لقد جاءت في الوقت المناسب! سألتقطها وأطلب المكافأة من السيد! ”
“أوه لا!”
تحمس رجل الحريش. جمالها لم يسمع به من قبل. ربما حتى يتذوقها بنفسه.
ضحك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. لقد فقد الكثير من الدهون مرة أخرى ، الآن دهونه تزن ربع طن.
“اقتل تلك العاهرة!” نادت سيدة العنكبوت بحسد.
لقد علم منذ فترة طويلة أنها كانت التلميذة الأبرز لـ دير تشان لـ ديفا ناغا على مدار الألف عام الماضية ، ومع ذلك فقد جاءت إلى الجنوب مع لي تشينغشان بغض النظر عن جميع المخاطر والتكاليف. في ظل السمعة العظيمة لملك الهمج، ظلت صامتة طوال الوقت ، ورافقته وكانت بمثابة النقيض لروعته ، مما جعل الناس ينظرون إليها بازدراء أو حتى يتجاهلونها. بعد كل شيء ، لقد مرت فقط بالمحنة السماوية الثانية مؤخرًا. حتى لو كانت عبقريًا ، فلا بد أن قوتها كانت محدودة.
“الأغبياء اللعينين!” لم يعد بإمكان تشيان ليانغمو الاهتمام بصورته وسلوكه كأمير. شتم بصوت عالٍ ، لكن وجهه كان مليئًا بالصدمة.
قال تشيان ليانغمو ، “شجاعة سيد الكهف يو رائعة ، وهي مناسبة أكثر بكثير لتصبح السيد القادم لجناح سيف بحر الجنوب من أخيك الصغير. إنه لأمر مؤسف أن تكون مقيدًا بقسم الدم ، انها مصيبة تمامًا! ”
منذ أن كانت هنا بالفعل ، هل يمكن أن يظل لي تشينغشان بعيدًا؟
قام بأرجحة يده بعنف ، وتحول الهرم والجدار إلى مسحوق ناعم. كان صدره ثقيلاً ، ولكن قبل أن يهدأ ، قال فجأة.
الفصل برعاية Dark Knight
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
اتخذ يو وفينغ قراره وأخذ سيف قوس الضباب، وارتفع بالسيف. اندمج معها وانطلق كخط أبيض من الضوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
