دعوة جناح السيف
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
اندلع لي تشينغشان في الجنوب وحصل على الكثير من الغنائم. كان الكحول جزءًا منه فقط. لقد حصل عليها دون صعوبة كبيرة على أي حال ، لذلك لم يعتقد أن هناك الكثير للاعتزاز به.
وصل بينغ جينغني امام البركة أولاً ، فقط لرؤية شخصين جالسين تحت الشلال. كان أحدهم رجلًا كبيرًا طويل القامة. كان يرتدي مجموعة من الملابس البيضاء وشعره الأسود يتدلى. جلس هناك بشكل عرضي، لكنه أعطى نفس وزن الجبل ، وبدا أنه لا يتزعزع.
يجب أن يكون هذا لي تشينغشان. إنه حقًا يرقى إلى مستوى سمعته!
أتيت إلى هنا ، لذلك دعوتك لتناول مشروب ، لأسمعك. هذا كل شيء.
لم يقل ذلك من باب المجاملة. لم يكن طعم الكحول بحاجة إلى تفسير ، ولكن عندما يتعلق الأمر بكثافة التشي الروحي، فقد كان على قدم المساواة مع الحبوب والأدوية. يمكن أن يسبب الكحول الكثير من إراقة الدماء في الجنوب. إذا كان يمتلك إناءً من الكحول من هذا القبيل ، فلن يعطه أبدًا لأي شخص آخر ليشربه.
الشخص الآخر جعل بينغ جينغني يغمض عينيه ، وتركه مندهشًا.
“الرفيق لي ، هل تنظر حقًا إلى جناح سيف بحر الجنوب خاصتنا بدونية؟” قام بينغ جينغني بتقويم نفسه وصاح بشراسة.
سارع الأمير المريض أيضًا. لقد رأى شياو آن على الفور وأشاد بالداخل ، لتعتقد أن مثل هذا الجمال موجود بالفعل في هذا العالم. عجائب الخلق حقا لا تصدق!
قال تشيان ليانغمو بلا مبالاة ، “أيها القائد ، كن حذرًا من الفخ” ، الأمر الذي جعل بينغ جينغني يطحن أسنانه بشدة.
“انا بالفعل. أتساءل من أنتما الاثنان؟ ” درس لي تشينغشان الاثنين وسأل بابتسامة.
“بينغ جينغني من جناح سيف بحر الجنوب.” “تشيان ليانغمو من دين السم اللانهائي.”
طار بينغ جينغني إلى أعلى وجلس وساقاه متقاطعتان على صخرة أمامه. ابتسم تشيان ليانغمو بلا حول ولا قوة واختار صخرة أخرى.
“نعم ، الأخ الأكبر.” شعر بينغ جينغني بثقل قلبه. خفض رأسه.
ذكر الاثنان هويتهما في نفس الوقت ، لكن كلاهما شعر بعدم الرضا. أليس هذا لي تشينغشان مغرورًا جدًا؟
كانوا يمتلكون خلفيات غير عادية وموهبة استثنائية ، حيث صنعوا اسمًا لأنفسهم منذ سنوات عديدة. بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه ، كان الجميع سيظهر لهم بعض الاحترام ، ولكن ليس فقط لم يقم لي تشينغشان بدعوتهم إلى القمة الرئيسية للمناقشة ، بل لم يقف حتى ، وهو يحدق بهم من أعلى دون أي أخلاق على الإطلاق للتحدث عنها ، متسائلاً عن أسمائهم منذ البداية.
“فلماذا سافرتم مثل هذه المسافة الكبيرة لتأتوا إلى هنا؟” انحنى لي تشينغشان على قبضته ونظر بعيدًا. كان يشعر بالفضول إلى حد ما حول سبب قدومهم.
نظر بينغ جينغني إلى تشيان ليانغمو من زاوية عينه. من المؤكد أنه كان يبتسم في عينيه. إذا سقطوا حقًا وغامر جناح سيف البحر الجنوبي في عمق الجنوب لمهاجمة جبل الهمج ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى جعل لي تشينغشان يميل نحو دين السم اللانهائي. بالإضافة إلى ذلك ، كان لا يزال يمتلك رهينة لم يستطع جناح سيف بحر الجنوب التخلي عنها.
“لقد قطعت مسافة كبيرة لأحضر لزيارتي لأن لدي ثروات كبيرة وشرفًا أرغب في منحه للقائد ، لكن لم يكن هناك فنجان من الشاي الساخن أو كرسي. أليس هذا بخيل جدا منك؟ إنه لا يتطابق حقًا مع لقب ملك الهمج”. قال تشيان ليانغمو.
نظر تشيان ليانغمو إلى بينغ جينغني بابتسامة ، مستهزئًا بجناح سيف بحر الجنوب لمخططهم غير المجدي ، والذي انتهى به الأمر في كل شيء ينهار. لقد فقدوا حتى تلميذهم العبقري.
ابتسم لي تشينغشان وأخرج جرتين من الكحول من خاتم السوميرو ، وألقى بهما على الاثنين. أخرج لنفسه جرة من الكحول وأخذ جرعة كبيرة.
وقف بينغ جينغني بسيفه وظل صامتا. لمرة واحدة ، وافق مع تشيان ليانغمو. لقد جاء خصيصًا من البحر ، ولعب دور المبعوث ، لذلك كان إحساسه الشخصي بالشرف أقل أهمية ، لكن كان عليه أن يتشبث بموقفه ويتجنب جلب العار إلى سمعة جناح سيف بحر الجنوب. كيف كان لا يزال من المفترض أن يتفاوض إذا كان قد بدأ بالفعل في القدم الخطأ ، وبدأ على قدم غير مستوية؟
قال تشيان ليانغمو بلا مبالاة ، “أيها القائد ، كن حذرًا من الفخ” ، الأمر الذي جعل بينغ جينغني يطحن أسنانه بشدة.
“فلماذا سافرتم مثل هذه المسافة الكبيرة لتأتوا إلى هنا؟” انحنى لي تشينغشان على قبضته ونظر بعيدًا. كان يشعر بالفضول إلى حد ما حول سبب قدومهم.
“أوه ، لم ألاحظ ذلك. اعتذاري! رغم ذلك ، ليس لدي أي شاي هنا ، فقط كحول. إذا كنت معتادًا على ذلك ، فيمكننا أن نشرب معًا. إذا لم تكن معتادًا على ذلك ، فإن مياه المسبح حلوة ومنعشة أيضًا “.
كانوا يمتلكون خلفيات غير عادية وموهبة استثنائية ، حيث صنعوا اسمًا لأنفسهم منذ سنوات عديدة. بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه ، كان الجميع سيظهر لهم بعض الاحترام ، ولكن ليس فقط لم يقم لي تشينغشان بدعوتهم إلى القمة الرئيسية للمناقشة ، بل لم يقف حتى ، وهو يحدق بهم من أعلى دون أي أخلاق على الإطلاق للتحدث عنها ، متسائلاً عن أسمائهم منذ البداية.
ابتسم لي تشينغشان وأخرج جرتين من الكحول من خاتم السوميرو ، وألقى بهما على الاثنين. أخرج لنفسه جرة من الكحول وأخذ جرعة كبيرة.
“الرفيق لي ، هل تنظر حقًا إلى جناح سيف بحر الجنوب خاصتنا بدونية؟” قام بينغ جينغني بتقويم نفسه وصاح بشراسة.
اشتم بينغ جينغني الكحول وتفاجأ قليلاً. قال:” لماذا أشرب الماء إذا كان هناك كحول؟ “أزال الختم وأخذ بضع جرعات ، مدح، “هذا كحول جيد!”
أتيت إلى هنا ، لذلك دعوتك لتناول مشروب ، لأسمعك. هذا كل شيء.
لم يقل ذلك من باب المجاملة. لم يكن طعم الكحول بحاجة إلى تفسير ، ولكن عندما يتعلق الأمر بكثافة التشي الروحي، فقد كان على قدم المساواة مع الحبوب والأدوية. يمكن أن يسبب الكحول الكثير من إراقة الدماء في الجنوب. إذا كان يمتلك إناءً من الكحول من هذا القبيل ، فلن يعطه أبدًا لأي شخص آخر ليشربه.
طار بينغ جينغني إلى أعلى وجلس وساقاه متقاطعتان على صخرة أمامه. ابتسم تشيان ليانغمو بلا حول ولا قوة واختار صخرة أخرى.
اندلع لي تشينغشان في الجنوب وحصل على الكثير من الغنائم. كان الكحول جزءًا منه فقط. لقد حصل عليها دون صعوبة كبيرة على أي حال ، لذلك لم يعتقد أن هناك الكثير للاعتزاز به.
“نعم ، الأخ الأكبر.” شعر بينغ جينغني بثقل قلبه. خفض رأسه.
ترجمة: zixar
أخذ تشيان ليانغمو بضع رشفات ولم يكن لديه ما يقوله أيضًا. كان مرتبكا. إذا أراد لي تشينغشان أن يترك انطباعًا أوليًا قويًا وشريرًا ، فلن يأخذ مثل هذا الكحول الروحي الثمين ، ولكن إذا أراد عن قصد أن يصادقهم ، فلا ينبغي أن يكون متغطرسًا أيضًا.
“الرفيق لي ، هل تنظر حقًا إلى جناح سيف بحر الجنوب خاصتنا بدونية؟” قام بينغ جينغني بتقويم نفسه وصاح بشراسة.
قال لي تشينغشان: “ثم سأقدم نفس الرد”.
رفع رأسه والتقى بعيون لي تشينغشان اللامعة. فجأة ، أدرك أن لي تشينغشان ببساطة لا يهتم. لم يهتم بمدى قيمة جرة الكحول، ولم يهتم بمن هم ، ناهيك عن مدى قوة المنظمات التي تقف وراءهم.
لم يكن بينغ جينغني في عجلة من أمره للإبلاغ. لقد جلس ببساطة هناك ، في انتظار حديث تشيان ليانغمو.
أتيت إلى هنا ، لذلك دعوتك لتناول مشروب ، لأسمعك. هذا كل شيء.
قاطعه تشيان ليانغمو قائلاً: “هذا الزميل يو ليس خائنًا لجناح سيف بحر الجنوب، ولكنه بطل”.
لاحظ بينغ جينغني هذا أيضًا. حتى هو الذي اشتهر بجرأته وكرمه لم يستطع إلا أن يشعر بالإعجاب. يقال إن لي تشينغشان متعجرف للغاية ، حتى أنه قال شيئًا على غرار “أولئك الذين يلتزمون بي سوف يزدهرون ، وأولئك الذين يتحدونني سيموتون”. الآن بعد أن رأيته بنفسي ، يبدو الأمر أشبه بالجرأة والكرم وليس التغطرس والغرور. إذا كان ذلك في وقت آخر ، فأنا بالتأكيد سأكون صداقة معه. ومع ذلك ، كلما كان الأمر كذلك ، كلما كان التعامل معه أكثر صعوبة. ربما لن يكون من السهل تحقيق الهدف من هذه الزيارة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
نظر بينغ جينغني إلى تشيان ليانغمو، وحدث ان تشيان ليانغمو حدق أيضًا. التقت عيونهم قبل أن يفترقوا على الفور. كانوا بدلاً من ذلك أكثر استعدادًا لرؤية لي تشينغشان يدعو جميع أسياد الكهوف العشرة هنا ، سواء كان ذلك لتقوية مظهره أو لترك انطباع أول قوي وشرس. كلما كان العرض الذي قدمه أكثر إسرافًا ، كلما أظهر أنه كان يحاول إخفاء وضعه الضعيف. لقد كان استقبالهم مثل الأشخاص العاديين أمرًا مزعجًا حقًا. شعروا أنه لا التخويف أو الوعود بالمكافأة يمكن أن تحقق النتائج المتوقعة.
“بالنسبة للكراسي ، لا يوجد أي منها هنا. يمكنكما الجلوس أينما تريد. إذا كنت تخشى أن تكون متمركزًا تحتي ، فيمكنك التحليق في الهواء “.
“حسنا ، سوف نذهب.”
“هناك العديد من الأشياء التي يمكن أن تحل محل مخطوطة قسم الدم في الجنوب، مثل قسم غو المسموم ، ولعنة الألف إبرة …”
قال لي تشينغشان وهو يميل الجرة في يده ، ويطعمها إلى شياو آن بجانبه. على عكس ما كان عليه في السابق ، كانت تحركاته حساسة للغاية. سأل: “كيف طعمها؟”
“انا بالفعل. أتساءل من أنتما الاثنان؟ ” درس لي تشينغشان الاثنين وسأل بابتسامة.
“لطيف جدا.” شياو آن أخذ رشفات قليلة. في الواقع ، بالنسبة لها ، لم يكن هناك أي اختلاف في الكحول أو الماء الفاسد عن حواسها. لقد أحببت الكحول الذي أطعمها لها.
نظر إليه بينغ جينغني. من المؤكد أن هذا اللقيط يحاول تدمير كل شيء من أجلي.
طار بينغ جينغني إلى أعلى وجلس وساقاه متقاطعتان على صخرة أمامه. ابتسم تشيان ليانغمو بلا حول ولا قوة واختار صخرة أخرى.
قال بينغ جينغني، “الزميل، أول سيد كهف تحت قيادتك ، يو وفينغ ، هو خائن لجناح سيف البحر الجنوبي. منذ أن تم طرده قبل ثلاثين عامًا ، كان يرقد في جبل الهمج ، فقط ليخضع لك بشكل غير متوقع. تلقيت أوامر من سيدي لأطلب منك إعادته إلى جناح سيف البحر الجنوبي لدينا حتى نتمكن من معاقبته “.
“يو وفينغ، هل أنت على استعداد للعودة إلى جناح سيف بحر الجنوب مع أخيك الصغير هذا؟” سأل لي تشينغشان.
“أيها القائد، إذا سمحت له بالرحيل وخضع لمحنة سماوية ثالثة ، وأصبح سيد جناح لـ جناح سيف بحر الجنوب ، فسوف يسعى بالتأكيد للانتقام من الإذلال الذي عانى منه!”
“أرى. لا ريح، لقد كنت تستمع لفترة طويلة ، فلماذا لا تأتي وتلتقي بأخيك الأصغر السابق؟ ” أومأ لي تشينغشان برأسه.
طار خط من الضوء من القمة الرئيسية وهبط أمام الشلال. أنزل رأسه. “ملكي.”
” الزميل بينغ ، هل هذا هو الشخص؟ ”
كان لي تشينغشان على ما يرام مع كليهما. منذ أن تحدثت شياو آن ، كان لديها بالتأكيد خطة في الاعتبار. طالما أنهم لم يدخلوا جناح سيف بحر الجنوب ، فحتى لو واجه مزارع السيف القوي هناك ، فقد كان واثقًا بما يكفي لاتخاذ موقف ، ناهيك عن وجود السلحفاة الروحية للتنبؤ بالمصير.
رأى بينغ جينغني يو وفينغ وعيناه مضاءة. وقف على الفور مستقيماً قليلاً وسحب نظرته إلى الوراء، قائلاً لـ لي تشينغشان، “هذا هو الشخص. لقد ساعدتنا في القبض على خائن ، لذا فإن جناح سيف البحر الجنوبي سيقدم لك الشكر بالتأكيد “.
ترجمة: zixar
وصل بينغ جينغني امام البركة أولاً ، فقط لرؤية شخصين جالسين تحت الشلال. كان أحدهم رجلًا كبيرًا طويل القامة. كان يرتدي مجموعة من الملابس البيضاء وشعره الأسود يتدلى. جلس هناك بشكل عرضي، لكنه أعطى نفس وزن الجبل ، وبدا أنه لا يتزعزع.
“يو وفينغ، هل أنت على استعداد للعودة إلى جناح سيف بحر الجنوب مع أخيك الصغير هذا؟” سأل لي تشينغشان.
“أنا على استعداد” ، قال يو وفينغ بعد لحظة صمت أخرى.
“أرى!” قام لي تشينغشان بضرب ذقنه.
أتيت إلى هنا ، لذلك دعوتك لتناول مشروب ، لأسمعك. هذا كل شيء.
قاطعه تشيان ليانغمو قائلاً: “هذا الزميل يو ليس خائنًا لجناح سيف بحر الجنوب، ولكنه بطل”.
“نعم ، الأخ الأكبر.” شعر بينغ جينغني بثقل قلبه. خفض رأسه.
“أوه ، لم ألاحظ ذلك. اعتذاري! رغم ذلك ، ليس لدي أي شاي هنا ، فقط كحول. إذا كنت معتادًا على ذلك ، فيمكننا أن نشرب معًا. إذا لم تكن معتادًا على ذلك ، فإن مياه المسبح حلوة ومنعشة أيضًا “.
نظر إليه بينغ جينغني. من المؤكد أن هذا اللقيط يحاول تدمير كل شيء من أجلي.
“لماذا تقول هذا؟” سأل لي تشينغشان.
لم يكن بينغ جينغني في عجلة من أمره للإبلاغ. لقد جلس ببساطة هناك ، في انتظار حديث تشيان ليانغمو.
“هذا سر معروف في الجنوب. هذا الأخ يو من جناح سيف بحر الجنوب مكلف بمهمة مهمة. إن طرده من طائفته أمر مزيف ، وقد انضم إلى جبل الهمج لتوحيد جبل الهمج تحته حتى يكون هذا المكان بمثابة نقطة انطلاق لجناح سيف البحر الجنوبي لدخول المنطقة الجنوبية. بهذه الطريقة ، يمكنهم مواجهة دين السم اللانهائي “.
نظر إليه بينغ جينغني. من المؤكد أن هذا اللقيط يحاول تدمير كل شيء من أجلي.
“أيها القائد، إذا سمحت له بالرحيل وخضع لمحنة سماوية ثالثة ، وأصبح سيد جناح لـ جناح سيف بحر الجنوب ، فسوف يسعى بالتأكيد للانتقام من الإذلال الذي عانى منه!”
قال بينغ جينغني، “الزميل، أول سيد كهف تحت قيادتك ، يو وفينغ ، هو خائن لجناح سيف البحر الجنوبي. منذ أن تم طرده قبل ثلاثين عامًا ، كان يرقد في جبل الهمج ، فقط ليخضع لك بشكل غير متوقع. تلقيت أوامر من سيدي لأطلب منك إعادته إلى جناح سيف البحر الجنوبي لدينا حتى نتمكن من معاقبته “.
نظر تشيان ليانغمو إلى بينغ جينغني بابتسامة ، مستهزئًا بجناح سيف بحر الجنوب لمخططهم غير المجدي ، والذي انتهى به الأمر في كل شيء ينهار. لقد فقدوا حتى تلميذهم العبقري.
“لماذا تقول هذا؟” سأل لي تشينغشان.
كان بينغ جينغني على وشك توبيخه عندما تنهد يو وفينغ. “الأخ الصغير ، ليس هناك حاجة لقول أي شيء آخر.” ابتسم. “خداع الآخرين بلسان حريري لم يكن أبدًا موطن قوتك. لقد تم تكليفي بمهمة مهمة ، لكن انتهى بي الأمر هكذا. لقد خذلت سيدنا وكذلك الطائفة “.
“نعم ، الأخ الأكبر.” شعر بينغ جينغني بثقل قلبه. خفض رأسه.
كانوا يمتلكون خلفيات غير عادية وموهبة استثنائية ، حيث صنعوا اسمًا لأنفسهم منذ سنوات عديدة. بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه ، كان الجميع سيظهر لهم بعض الاحترام ، ولكن ليس فقط لم يقم لي تشينغشان بدعوتهم إلى القمة الرئيسية للمناقشة ، بل لم يقف حتى ، وهو يحدق بهم من أعلى دون أي أخلاق على الإطلاق للتحدث عنها ، متسائلاً عن أسمائهم منذ البداية.
ثم قال يو وفينغ لـ لي تشينغشان ، “القائد لي، إذا كنت ترغب في إظهار بعض الإحسان ، سأقسم بأنني لن أسعى للانتقام مما حدث مؤخرًا ، ولن أفشي أيًا من أسرارك. حتى أنني سأقدم لك يد المساعدة حتى لا يكون لديك المزيد من الأعداء في الجنوب “.
“هذا سر معروف في الجنوب. هذا الأخ يو من جناح سيف بحر الجنوب مكلف بمهمة مهمة. إن طرده من طائفته أمر مزيف ، وقد انضم إلى جبل الهمج لتوحيد جبل الهمج تحته حتى يكون هذا المكان بمثابة نقطة انطلاق لجناح سيف البحر الجنوبي لدخول المنطقة الجنوبية. بهذه الطريقة ، يمكنهم مواجهة دين السم اللانهائي “.
أخفت كلماته نية القتل ، موجهة إلى دين السم اللانهائي.
لم يكن لدى يو وفينغ ما يقوله ردًا على ذلك. كان مكتئبا.
سأل تشيان ليانغمو ، “أتساءل كيف يقارن هذا القسم بقسم الدم؟ يا لها من خطة عظيمة ، الأخ يو. هل هذه محاولة للقتل بشفرة مستعارة؟ القائد لي ، لحظة رحمة يمكن أن تؤدي إلى مشاكل لا نهاية لها “.
حافظ لي تشينغشان على بصيص من الأمل لأجل يو وفينغ وجناح سيف بحر الجنوب أثناء حديثه.
“هناك العديد من الأشياء التي يمكن أن تحل محل مخطوطة قسم الدم في الجنوب، مثل قسم غو المسموم ، ولعنة الألف إبرة …”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
قاطعه تشيان ليانغمو وقال ، “أتساءل عما إذا كان أي من هذه العناصر يمكن أن يربط مزارع محنة سماوية ثالثة؟ لا تخبرني أنك تحاول الاستفادة من حقيقة أن القائد ليس على دراية بـ غو الشامان ، واللعنات ، وتقنيات الجنوب؟ ”
انخرط الاثنان في معركة لفظية ، ولكن في النهاية ، امتلك تشيان ليانغمو لسانًا فضيًا ، وضرب جوهر القضية بكل كلمة قالها. قام بإغلاق يو وفينغ تمامًا ، مما أجبره على الانحناء بعمق تجاه لي تشينغشان.
لم يقل ذلك من باب المجاملة. لم يكن طعم الكحول بحاجة إلى تفسير ، ولكن عندما يتعلق الأمر بكثافة التشي الروحي، فقد كان على قدم المساواة مع الحبوب والأدوية. يمكن أن يسبب الكحول الكثير من إراقة الدماء في الجنوب. إذا كان يمتلك إناءً من الكحول من هذا القبيل ، فلن يعطه أبدًا لأي شخص آخر ليشربه.
أجاب لي تشينغشان بسؤال ، “إذا كنت في مكاني ، ماذا كنت ستختار أن تفعل؟”
لم يكن لدى يو وفينغ ما يقوله ردًا على ذلك. كان مكتئبا.
قال لي تشينغشان: “ثم سأقدم نفس الرد”.
“بالنسبة للكراسي ، لا يوجد أي منها هنا. يمكنكما الجلوس أينما تريد. إذا كنت تخشى أن تكون متمركزًا تحتي ، فيمكنك التحليق في الهواء “.
“نعم ، الأخ الأكبر.” شعر بينغ جينغني بثقل قلبه. خفض رأسه.
“الرفيق لي ، هل تنظر حقًا إلى جناح سيف بحر الجنوب خاصتنا بدونية؟” قام بينغ جينغني بتقويم نفسه وصاح بشراسة.
“من فضلك اهدأ الرفيق بينغ. لن تكون فكرة جيدة عدم ترك أي مجال للتفاوض “. نظر إليه لي تشينغشان بهدوء. لم تكن هناك نية قتل ، لكنها جعلت بينغ جينغني يرتجف من الداخل. أصبحت نظرة يو وفينغ تجاهه أكثر جدية. جعله يتذكر كيف كان الحال عندما تعلم السيف منذ سنوات عديدة.
“حسنا ، سوف نذهب.”
“لقد فقدت رباطة جأشي. أرجوك سامحني الرفيق! ”
“لقد فقدت رباطة جأشي. أرجوك سامحني الرفيق! ”
قال لي تشينغشان وهو يميل الجرة في يده ، ويطعمها إلى شياو آن بجانبه. على عكس ما كان عليه في السابق ، كانت تحركاته حساسة للغاية. سأل: “كيف طعمها؟”
نظر بينغ جينغني إلى تشيان ليانغمو من زاوية عينه. من المؤكد أنه كان يبتسم في عينيه. إذا سقطوا حقًا وغامر جناح سيف البحر الجنوبي في عمق الجنوب لمهاجمة جبل الهمج ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى جعل لي تشينغشان يميل نحو دين السم اللانهائي. بالإضافة إلى ذلك ، كان لا يزال يمتلك رهينة لم يستطع جناح سيف بحر الجنوب التخلي عنها.
“لا تحتاج أن تكرهني. عندما قام أخوك الأكبر بسحب سيفه ضدي في الماضي ألا يريد قتلي؟ لطالما كان طريق الزراعة يدور حول القيام بكل ما في وسعك للحصول على فرصة للبقاء على قيد الحياة. لن أكرهه أيضًا. ليس من المستحيل بالنسبة لي أن أطلق سراحه في المستقبل ، لكن بالتأكيد ليس الآن. لست بحاجة لشرح سبب ذلك. ربما تعرف سبب ذلك “.
“أنا أخرق في الكلام، لذلك هناك أشياء كثيرة لن أتمكن من شرحها بوضوح. أود أن أدعوك إلى بحر الجنوب. سيدنا سوف يعطيك بالتأكيد نتيجة مرضية ، أيها الزميل”. قال بينغ جينغني.
قال لي تشينغشان وهو يميل الجرة في يده ، ويطعمها إلى شياو آن بجانبه. على عكس ما كان عليه في السابق ، كانت تحركاته حساسة للغاية. سأل: “كيف طعمها؟”
حافظ لي تشينغشان على بصيص من الأمل لأجل يو وفينغ وجناح سيف بحر الجنوب أثناء حديثه.
“انا بالفعل. أتساءل من أنتما الاثنان؟ ” درس لي تشينغشان الاثنين وسأل بابتسامة.
ابتسم لي تشينغشان وأخرج جرتين من الكحول من خاتم السوميرو ، وألقى بهما على الاثنين. أخرج لنفسه جرة من الكحول وأخذ جرعة كبيرة.
“أنا أخرق في الكلام، لذلك هناك أشياء كثيرة لن أتمكن من شرحها بوضوح. أود أن أدعوك إلى بحر الجنوب. سيدنا سوف يعطيك بالتأكيد نتيجة مرضية ، أيها الزميل”. قال بينغ جينغني.
سارع الأمير المريض أيضًا. لقد رأى شياو آن على الفور وأشاد بالداخل ، لتعتقد أن مثل هذا الجمال موجود بالفعل في هذا العالم. عجائب الخلق حقا لا تصدق!
سأل تشيان ليانغمو ، “أتساءل كيف يقارن هذا القسم بقسم الدم؟ يا لها من خطة عظيمة ، الأخ يو. هل هذه محاولة للقتل بشفرة مستعارة؟ القائد لي ، لحظة رحمة يمكن أن تؤدي إلى مشاكل لا نهاية لها “.
قال تشيان ليانغمو بلا مبالاة ، “أيها القائد ، كن حذرًا من الفخ” ، الأمر الذي جعل بينغ جينغني يطحن أسنانه بشدة.
“لماذا تقول هذا؟” سأل لي تشينغشان.
“حسنا ، سوف نذهب.”
“انا بالفعل. أتساءل من أنتما الاثنان؟ ” درس لي تشينغشان الاثنين وسأل بابتسامة.
ترك بنغ جينغني الصعداء. يمكن اعتبار هذه النتيجة على أنها مرضية بالكاد. لم يعتقد أبدًا أنه سيشعر بضغط شديد عندما يواجه لي تشينغشان.
لم يكن المتحدث لي تشينغشان ، ولكن شياو آن، التي كان تستمع بصمت طوال الوقت.
سأل تشيان ليانغمو ، “أتساءل كيف يقارن هذا القسم بقسم الدم؟ يا لها من خطة عظيمة ، الأخ يو. هل هذه محاولة للقتل بشفرة مستعارة؟ القائد لي ، لحظة رحمة يمكن أن تؤدي إلى مشاكل لا نهاية لها “.
ابتهج بينغ جينغني بالداخل ونظر إلى لي تشينغشان مرة أخرى.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
رفع رأسه والتقى بعيون لي تشينغشان اللامعة. فجأة ، أدرك أن لي تشينغشان ببساطة لا يهتم. لم يهتم بمدى قيمة جرة الكحول، ولم يهتم بمن هم ، ناهيك عن مدى قوة المنظمات التي تقف وراءهم.
“إذا وافقت ، فقد وافقت.”
ابتهج بينغ جينغني بالداخل ونظر إلى لي تشينغشان مرة أخرى.
كان لي تشينغشان على ما يرام مع كليهما. منذ أن تحدثت شياو آن ، كان لديها بالتأكيد خطة في الاعتبار. طالما أنهم لم يدخلوا جناح سيف بحر الجنوب ، فحتى لو واجه مزارع السيف القوي هناك ، فقد كان واثقًا بما يكفي لاتخاذ موقف ، ناهيك عن وجود السلحفاة الروحية للتنبؤ بالمصير.
وقف بينغ جينغني بسيفه وظل صامتا. لمرة واحدة ، وافق مع تشيان ليانغمو. لقد جاء خصيصًا من البحر ، ولعب دور المبعوث ، لذلك كان إحساسه الشخصي بالشرف أقل أهمية ، لكن كان عليه أن يتشبث بموقفه ويتجنب جلب العار إلى سمعة جناح سيف بحر الجنوب. كيف كان لا يزال من المفترض أن يتفاوض إذا كان قد بدأ بالفعل في القدم الخطأ ، وبدأ على قدم غير مستوية؟
فتح تشيان ليانغمو فمه ، لكنه أغلقه مرة أخرى. عندما تتحدث امرأة مثلها ، حتى هو سيجد صعوبة كبيرة في رفضها ، ناهيك عن تغيير رأيه بعد رفضها. من الواضح أن لي تشينغشان كان شخصًا حازمًا أيضًا ، ومن المحتمل أن يمثل هذا الأمر فرصة.
ترك بنغ جينغني الصعداء. يمكن اعتبار هذه النتيجة على أنها مرضية بالكاد. لم يعتقد أبدًا أنه سيشعر بضغط شديد عندما يواجه لي تشينغشان.
ابتسم لي تشينغشان وأخرج جرتين من الكحول من خاتم السوميرو ، وألقى بهما على الاثنين. أخرج لنفسه جرة من الكحول وأخذ جرعة كبيرة.
قال لي تشينغشان ، “الأمير تشيان ، دعنا نسمع ما هو الشرف وثرواتك العظيمة.”
“لطيف جدا.” شياو آن أخذ رشفات قليلة. في الواقع ، بالنسبة لها ، لم يكن هناك أي اختلاف في الكحول أو الماء الفاسد عن حواسها. لقد أحببت الكحول الذي أطعمها لها.
أخفت كلماته نية القتل ، موجهة إلى دين السم اللانهائي.
لم يكن بينغ جينغني في عجلة من أمره للإبلاغ. لقد جلس ببساطة هناك ، في انتظار حديث تشيان ليانغمو.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
الفصل برعاية Dark Knight
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“الرفيق لي ، هل تنظر حقًا إلى جناح سيف بحر الجنوب خاصتنا بدونية؟” قام بينغ جينغني بتقويم نفسه وصاح بشراسة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ترك بنغ جينغني الصعداء. يمكن اعتبار هذه النتيجة على أنها مرضية بالكاد. لم يعتقد أبدًا أنه سيشعر بضغط شديد عندما يواجه لي تشينغشان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
