احتضان متبادل
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ترجمة: zixar
رأى لي تشينغشان كيف كانت يي ليوسو محمومة إلى حد ما. سأل بابتسامة ، “ماذا ، أنت لست على استعداد لقضاء المزيد من الوقت معي؟”
“أنا على استعداد” ، قالت يي ليوسو برفق مع خفض رأسها ، لكن من الواضح أن لي تشينغشان كان على وشك فعل ذلك مع يي ليوبو. هل كان سيفعل ذلك معها أيضًا … لقد شعرت بقلبها يضرب.
حملها لي تشينغشان بكلا ذراعيها وقفز إلى الشرنقة. كانت المساحة الداخلية كبيرة جدًا ، لكنها كانت لا تزال ضيقة قليلاً لاستيعاب الثلاثة منهم. كان الحرير الأبيض الخالص ناعمًا للغاية ، ناعمًا وبارد الملمس. أعطت وهجًا خافتًا ، مثل كيس نوم ضخم.
قالت يي ليوبو بشكل مؤذ ، “أنت على استعداد لفعل ماذا يا أختي؟”
غاصت يي ليوبو في الشرنقة واخرجت رأسها للخارج ، “ادخل أيضًا. المكان مريح للغاية هنا! ”
“كيف تجدون هذا المكان؟”
أطلقهم لي تشينغشان وأشار إلى المسافة. كانوا يقفون حاليًا عالياً على القمة الرئيسية للجبل الوحشي. يمكنهم رؤية الوادي بأكمله من هنا. لقد أمطرت للتو اليوم، لذا اجتمع الضباب الكثيف والغيوم معًا ، ودفن الوادي بأكمله بشكل أساسي. شلال يقذف من جرف مثل تنين أبيض ، يتلألأ في الضباب الأبيض.
“يا له من تشي روحي كثيف وما أجمل المناظر! إنها حقًا أرض مباركة نادرة للزراعة! ”
تأثر لي تشينغشان أيضًا. بدأت شهوته تشتعل ، لكنه تحرر من عناقها وأعجب بجسدها مرة أخرى. فتحت يي ليوبو عينيها في ذهول خفيف. بين فستانها والأحذية الطويلة ، يفرك زوج من الفخذين الممتلئتين ببعضهما البعض برفق.
حدقت يي ليوبو في المسافة وتنهدت في ذهول.
أطلقهم لي تشينغشان وأشار إلى المسافة. كانوا يقفون حاليًا عالياً على القمة الرئيسية للجبل الوحشي. يمكنهم رؤية الوادي بأكمله من هنا. لقد أمطرت للتو اليوم، لذا اجتمع الضباب الكثيف والغيوم معًا ، ودفن الوادي بأكمله بشكل أساسي. شلال يقذف من جرف مثل تنين أبيض ، يتلألأ في الضباب الأبيض.
نسيت يي ليوسو أيضًا مؤقتًا إحراجها وحدقت في المشهد ، هذه إقليم الضباب. قبل أن أعرف ذلك ، سافرت بالفعل عشرات الآلاف من الكيلومترات معه ، إلى مكان بعيد لم أكن لأفكر فيه مطلقًا في الماضي. لقد شاهدت أيضًا منظرًا طبيعيًا لا تستطيع الكتب تسجيله أبدًا.
“كيف هذا؟”
“بمجرد أن يحين الوقت ، سوف أخرج الشجرة وأجعلها تترسخ في الوادي. ستكونون قادرين على إعادة بناء أراضي متجولي الليل هنا. طالما وضعتم تشكيلًا قويًا، يمكنكم حتى إيقاف أعداء محنة سماوية ثالثة ، و … ”
قالت يي ليوبو بشكل مؤذ ، “أنت على استعداد لفعل ماذا يا أختي؟”
بقيت يي ليوشينغ فقط في حفرة الشجرة ، وشعرت بالحزن في الداخل. بعد ذلك ، انتظرت فترة طويلة ولم ترهم يعودون ، الأمر الذي جعلها تتشبث بأسنانها ، كما لو أنها قررت للتو أمرًا ما. عادت إلى مسكنها وواصلت الزراعة!
أشار لي تشينغشان حول أجزاء مختلفة من الوادي وأوضح كيف يمكنهم إنشاء القرية لمتجولي الليل.
ابتسم لي تشينغشان. لقد فهم أن يي ليوبو تطلب الإفراج إذا أرادت الزراعة بسلام ، بينما كان من الأفضل أن تظل يي ليوسو في “حالتها” الأصلية. ومع ذلك ، منذ قدومها ، كان من الواضح أنه اضطر إلى “مضايقتها” قليلاً. ونتيجة لذلك ، سحب يده إلى الوراء وداعب يي ليوبو بعناية وجهد ، وعجن ثدييها الناعمين على نحو متهور في الشكل الذي يريده ، وخفض رأسه لتقبيل شفتيها ، وختم أنينها الصاعد المفاجئ.
تبعت نظرة يي ليوسو طرف إصبعه وتطايرت أفكارها. تدريجيا ، عادت نظرتها إلى وجهه ، وأصبحت ملتصقة به.
تحركت نظرة يي ليوبو بين وجوههم وتنهدت بابتسامة في الداخل ، هل يستخدم السيد طريقته الخاصة للتعبير عن اعتذاره؟ يا لها من هدية عظيمة. مع شخصية ليوسو الحالمة ، يجب أن تكون مفتونة تمامًا.
……
كان لي تشينغشان سعيدًا أيضًا. بالمقارنة مع الزراعة بشق الأنفس وهزيمة الخصوم الأقوياء ، كان هذا شكلًا آخر من أشكال الفرح ، باستخدام قوته الخاصة لمساعدة العرق. كان واثقًا من أنه لم يخذل أبدًا الآمال التي وضعها يي ليوسو عليه.
“كيف هذا؟”
غاصت يي ليوبو في الشرنقة واخرجت رأسها للخارج ، “ادخل أيضًا. المكان مريح للغاية هنا! ”
في مواجهة سؤال لي تشينغشان وابتسامته ، شقت يي ليوسو طريقها ووقفت على كعبيها وقبلته على خده. قالت بجدية ، “شكرا لك!”
ربما لأن انفصالهما في كل مرة استمر لفترة طويلة جدًا ، أو ربما بسبب إعجابها الشديد به ، كان من السهل جدًا عليها دائمًا أن تصبح منشغلة. حتى الآن ، نسيت بصراحة يي ليوسو بجانبها مباشرة ، واحتضنت لي تشينغشان بقوة مثل أرض جافة تستمتع بهذا المطر الذي كانت تنتظره طوال الوقت.
……
“سأضربك حقًا هذه المرة!” ربت لي تشينغشان على مؤخرتها المرحة بابتسامة.
“كيف هذا؟”
في مسكن سيدة دودة القز ، كان عطر خافت يتخلل الهواء. كانت الجدران الحجرية مغطاة بورق حائط مطرز ، كما لو كانت منسوجة من الحرير. الترتيب كان جميل جدا. كان الجزء الأكثر بروزًا من المسكن هو بالتأكيد المركز ، حيث تتدلى شرنقة بيضاء ضخمة من السقف. يبدو أنه المكان الذي تستريح فيه سيدة دودة القز وتزرع.
نظر لي تشينغشان إلى يي ليوسو بابتسامة وقام بتعديل وضعه ، ووضعها بجانب يي ليوبو . وجهان متساويان في الجمال يحدقان به الآن بتعبيرات مختلفة.
غاصت يي ليوبو في الشرنقة واخرجت رأسها للخارج ، “ادخل أيضًا. المكان مريح للغاية هنا! ”
“هذه الشرنقة كنز بالتأكيد.”
“يجب أن تدخل! سوف ألقي نظرة في الانحاء! ” قالت يي ليوسو لـ لي تشينغشان ، لكن بصرها انجرف حولها ، خائفة من التواصل معه بالعين.
“يجب أن تدخل! سوف ألقي نظرة في الانحاء! ” قالت يي ليوسو لـ لي تشينغشان ، لكن بصرها انجرف حولها ، خائفة من التواصل معه بالعين.
حملها لي تشينغشان بكلا ذراعيها وقفز إلى الشرنقة. كانت المساحة الداخلية كبيرة جدًا ، لكنها كانت لا تزال ضيقة قليلاً لاستيعاب الثلاثة منهم. كان الحرير الأبيض الخالص ناعمًا للغاية ، ناعمًا وبارد الملمس. أعطت وهجًا خافتًا ، مثل كيس نوم ضخم.
في مواجهة سؤال لي تشينغشان وابتسامته ، شقت يي ليوسو طريقها ووقفت على كعبيها وقبلته على خده. قالت بجدية ، “شكرا لك!”
“كيف تجدون هذا المكان؟”
“هذه الشرنقة كنز بالتأكيد.”
تأثر لي تشينغشان أيضًا. بدأت شهوته تشتعل ، لكنه تحرر من عناقها وأعجب بجسدها مرة أخرى. فتحت يي ليوبو عينيها في ذهول خفيف. بين فستانها والأحذية الطويلة ، يفرك زوج من الفخذين الممتلئتين ببعضهما البعض برفق.
فحص لي تشينغشان العنصر ، ولكن قبل أن ينهي حديثه ، ألقت يي ليوبو بنفسها وأغلقت فمه بشفتيها الفاتنتين. غزا لسانها مثل الأفعى وهي تذمر ، “يا سيدي … أحبني!”
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“غير صبورة. ألا تري أن أختك لا تزال هنا؟ ”
أطلقهم لي تشينغشان وأشار إلى المسافة. كانوا يقفون حاليًا عالياً على القمة الرئيسية للجبل الوحشي. يمكنهم رؤية الوادي بأكمله من هنا. لقد أمطرت للتو اليوم، لذا اجتمع الضباب الكثيف والغيوم معًا ، ودفن الوادي بأكمله بشكل أساسي. شلال يقذف من جرف مثل تنين أبيض ، يتلألأ في الضباب الأبيض.
تدحرج لي تشينغشان فوقها. بحركة لطيفة من يده ، سقط ثوبها العلوي وقفز زوجان من ثدييها الممتلئين. أمسكهما في يديه وبدأ باللعب ، وقرص الأطراف برفق.
“هذه الشرنقة كنز بالتأكيد.”
أخرجت يي ليوبو أنينًا لطيفًا وقالت بطريقة ساحرة ، “ليس الأمر كما لو أن الأخت يمكن أن تهرب من مخالبك على أي حال!”
تبعت نظرة يي ليوسو طرف إصبعه وتطايرت أفكارها. تدريجيا ، عادت نظرتها إلى وجهه ، وأصبحت ملتصقة به.
مد لي تشينغشان يده اليمنى تحت فستان يي ليوبو وفجأة وسعت عينيها ، وأطلقت أنينًا عظيمًا. وضع لي تشينغشان السبابة والإصبع الأوسط من يده اليسرى في فمها. لف لسانها حوله كما لو كان تذوق الكحول الجيد. كانت أصابعه الأربعة ملفوفة بقوة في الدفء.
كانت يي ليوسو التي كانت دائمًا ذكية في حيرة من أمرها بشأن ما يجب فعله. ولدت في عشيرة من متجولي الليل، وشاهدت مشاهد مثل هذه مرات عديدة في الماضي. لن تشعر بالحرج مثل البشر. لقد تعاملت مع هذا أيضًا مثل المسار الطبيعي للتقدم وقد أعدت نفسها عقليًا منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، في هذه اللحظة فقط أدركت أن الأمر لم يكن طبيعيًا كما تخيلته. لقد شعرت بشكل أساسي بأن يدي لي تشينغشان التي داعبت يي ليوبو كانت عليها. حتى أن تنفسها أصبح غير منتظم.
……
نظر لي تشينغشان إلى يي ليوسو بابتسامة وقام بتعديل وضعه ، ووضعها بجانب يي ليوبو . وجهان متساويان في الجمال يحدقان به الآن بتعبيرات مختلفة.
أشار لي تشينغشان حول أجزاء مختلفة من الوادي وأوضح كيف يمكنهم إنشاء القرية لمتجولي الليل.
كان يي ليوسو متوترة في كل مكان ، مثل حيوان صغير سقط في يدي صياد ، في انتظار أن يتم التعامل معه. أما بالنسبة لـ يي ليوبو ، فقد كانت بالفعل في حالة حرارة ، وجسدها يحترق من الإعجاب والشهوة. تحت مداعبة لي تشينغشان ، التواء الجزء العلوي من جسدها العاري بلطف وتحرك معه. عندما وصلت أصوات تنفسها إلى أذني يي ليوسو ، تحولت بشكل جيد وحقيقي إلى حرارة.
“بمجرد أن يحين الوقت ، سوف أخرج الشجرة وأجعلها تترسخ في الوادي. ستكونون قادرين على إعادة بناء أراضي متجولي الليل هنا. طالما وضعتم تشكيلًا قويًا، يمكنكم حتى إيقاف أعداء محنة سماوية ثالثة ، و … ”
في هذه اللحظة ، سقطت يد لي تشينغشان على وجهها ولمسها بهدوء.
“سيدي ، بعد أن أخضع للمحنة السماوية، من فضلك ،” توسلت يي ليوسو.
“أنا على استعداد” ، قالت يي ليوسو برفق مع خفض رأسها ، لكن من الواضح أن لي تشينغشان كان على وشك فعل ذلك مع يي ليوبو. هل كان سيفعل ذلك معها أيضًا … لقد شعرت بقلبها يضرب.
غاصت يي ليوبو في الشرنقة واخرجت رأسها للخارج ، “ادخل أيضًا. المكان مريح للغاية هنا! ”
“لا تقلقي، لن آكلك هذه المرة.”
كان درعها أنيقًا وكاملًا ، لكن في تلك اللحظة ، شعرت أنه قد اخترق. حاولت ما بوسعها أن تبدو غير منزعجة ، لكن نظرتها المنجرفة كانت تهبط باستمرار على يي ليوبو بجانبها. حتى أنها لم تر أختها الصغرى أبدًا تكشف عن مثل هذه المشاعر العميقة ، كما لو كانت مفتونة ، ولكن أيضًا كما لو كانت قد فقدت نفسها وأصبحت لعبة تمامًا حسب هواه. ومع ذلك ، فقد جعل عقلها يتردد وشعرت بإشارة من الرغبة أيضًا.
ابتسم لي تشينغشان. لقد فهم أن يي ليوبو تطلب الإفراج إذا أرادت الزراعة بسلام ، بينما كان من الأفضل أن تظل يي ليوسو في “حالتها” الأصلية. ومع ذلك ، منذ قدومها ، كان من الواضح أنه اضطر إلى “مضايقتها” قليلاً. ونتيجة لذلك ، سحب يده إلى الوراء وداعب يي ليوبو بعناية وجهد ، وعجن ثدييها الناعمين على نحو متهور في الشكل الذي يريده ، وخفض رأسه لتقبيل شفتيها ، وختم أنينها الصاعد المفاجئ.
ربما لأن انفصالهما في كل مرة استمر لفترة طويلة جدًا ، أو ربما بسبب إعجابها الشديد به ، كان من السهل جدًا عليها دائمًا أن تصبح منشغلة. حتى الآن ، نسيت بصراحة يي ليوسو بجانبها مباشرة ، واحتضنت لي تشينغشان بقوة مثل أرض جافة تستمتع بهذا المطر الذي كانت تنتظره طوال الوقت.
تأثر لي تشينغشان أيضًا. بدأت شهوته تشتعل ، لكنه تحرر من عناقها وأعجب بجسدها مرة أخرى. فتحت يي ليوبو عينيها في ذهول خفيف. بين فستانها والأحذية الطويلة ، يفرك زوج من الفخذين الممتلئتين ببعضهما البعض برفق.
مد لي تشينغشان يده اليمنى تحت فستان يي ليوبو وفجأة وسعت عينيها ، وأطلقت أنينًا عظيمًا. وضع لي تشينغشان السبابة والإصبع الأوسط من يده اليسرى في فمها. لف لسانها حوله كما لو كان تذوق الكحول الجيد. كانت أصابعه الأربعة ملفوفة بقوة في الدفء.
على الجانب ، وجدت يي ليوسو أن فمها جاف إلى حد ما. بلعت بصمت.
كان درعها أنيقًا وكاملًا ، لكن في تلك اللحظة ، شعرت أنه قد اخترق. حاولت ما بوسعها أن تبدو غير منزعجة ، لكن نظرتها المنجرفة كانت تهبط باستمرار على يي ليوبو بجانبها. حتى أنها لم تر أختها الصغرى أبدًا تكشف عن مثل هذه المشاعر العميقة ، كما لو كانت مفتونة ، ولكن أيضًا كما لو كانت قد فقدت نفسها وأصبحت لعبة تمامًا حسب هواه. ومع ذلك ، فقد جعل عقلها يتردد وشعرت بإشارة من الرغبة أيضًا.
مد لي تشينغشان يده اليمنى تحت فستان يي ليوبو وفجأة وسعت عينيها ، وأطلقت أنينًا عظيمًا. وضع لي تشينغشان السبابة والإصبع الأوسط من يده اليسرى في فمها. لف لسانها حوله كما لو كان تذوق الكحول الجيد. كانت أصابعه الأربعة ملفوفة بقوة في الدفء.
مدت يي ليوبو ذراعيها ، لكنها لم تستطع الوصول إليه. شعرت كيف كان جسدها خاليًا وغير قادر على تلقي المداعبة التي تريدها ، كل ما يمكنها فعله هو المداعبة بنفسها. حتى أن المشهد الفاحش جعل لي تشينغشان يحفظ شفتيه ، قبل أن يلقي نظرة أخرى على يي ليوسو.
كان درعها أنيقًا وكاملًا ، لكن في تلك اللحظة ، شعرت أنه قد اخترق. حاولت ما بوسعها أن تبدو غير منزعجة ، لكن نظرتها المنجرفة كانت تهبط باستمرار على يي ليوبو بجانبها. حتى أنها لم تر أختها الصغرى أبدًا تكشف عن مثل هذه المشاعر العميقة ، كما لو كانت مفتونة ، ولكن أيضًا كما لو كانت قد فقدت نفسها وأصبحت لعبة تمامًا حسب هواه. ومع ذلك ، فقد جعل عقلها يتردد وشعرت بإشارة من الرغبة أيضًا.
……
في هذه اللحظة ، سقطت يد لي تشينغشان على وجهها ولمسها بهدوء.
بقيت يي ليوشينغ فقط في حفرة الشجرة ، وشعرت بالحزن في الداخل. بعد ذلك ، انتظرت فترة طويلة ولم ترهم يعودون ، الأمر الذي جعلها تتشبث بأسنانها ، كما لو أنها قررت للتو أمرًا ما. عادت إلى مسكنها وواصلت الزراعة!
الفصل برعاية Dark Knight
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
تدحرج لي تشينغشان فوقها. بحركة لطيفة من يده ، سقط ثوبها العلوي وقفز زوجان من ثدييها الممتلئين. أمسكهما في يديه وبدأ باللعب ، وقرص الأطراف برفق.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
