كابوس شبح الظل
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
فكر شبح الظل في نفسه. شعر بفأل سيء.
عندما ألقى لي تشينغشان ظل الشبح اللاواعي أمام شياو آن ، قالت ، “ظل الشبح؟”
كان الأمر تمامًا كما لو كان أحفاد المزارعين يمتلكون عادةً موهبة زراعة لائقة. طالما أنها ضمنت أنها تزوجت فقط من المزارعين الآخرين ، فإنها ستشكل سلالة زراعة. كانت هذه هي الطريقة التي تم بها إنشاء العشائر.
سأل لي تشينغشان في مفاجأة ، “هل تعرفينه؟”
اتسعت عيني شبح الظل وشد جسده ، لكن لم يكن ذلك من باب الإثارة ، بل بدافع الخوف! لم يتخيل أحد أن الشخص الذي لم يكن خائفًا حتى من الموت سيكون في الواقع خائفًا من امرأة.
وصلوا تحت شجرة بانيان العظيمة ومروا عبر كهف شكلته جذور الأشجار الملتوية ، ووصلوا أمام مذبح أسود.
“إنه سيد الكهف الثالث في عرين الشياطين. لم أكن أتوقع أن يظل على قيد الحياة. لديه حقًا بعض القوة لأنه يمكن أن يحتل الصدارة “.
**(اححح لتظن انه تم اغتصابه عدة مرات انا اشفق عليه )
“نعم ، لقد نجا بالفعل من لكمة مني. لقد اتخذ حقًا الاختيار الصحيح للمجيء إلى الجبل الوحشي هذه المرة “.
نتيجة لذلك ، تمامًا مثل خنزير يتم تربيته ، تم تسمينه باستمرار قبل أن يتم تقليصه باستمرار. لقد أصيب في النهاية بالخدر. مهما كانت امرأة جميلة ، لم يعد بإمكانها الحصول على أي رد منه بعد الآن. بعد ذلك ، تم تغذيته بالقوة على المنشطات الجنسية ، مما دفعه أخيرًا إلى حافة الجنون.
ظل ظِل الشبح فاقدًا للوعي لمدة ثلاثة أيام وليال كاملة قبل الاستيقاظ. كان ضعيفًا وشاحباً. عندما تذكر تلك اللكمة ، كان قلبه يرفرف خائفًا مرة أخرى.
انتهى الكابوس أخيرًا. جثا على ركبتيه تحت المطر ، وهو يبكي بشدة. تجول بحرية طوال الليل ، وحصل أخيرًا على الحرية التي كان يحلم بها.
قبل أن ينهي لي تشينغشان حديثه ، تقيأ ظل الشبح .
هل ما زلت انتهيت من التقليل من شأن القوة المرعبة لـ “الفريسة”؟ هذه ليست قوة يجب أن يمتلكها قائد الصقر الأبيض!
“توقف عن اللعب ميتاً. استيقظ.”
أراد المقاومة ، لكنه كان مجرد رجل متواضع. حتى أنثى مع الزراعة أسفله تنظر إليه بازدراء. وبدلاً من ذلك ، قاموا بتوبيخه لعدم امتنانه له قبل الإساءة إليه بشكل أكثر عنفًا. إذا حاول المقاومة ، فسوف يتحدى نظام العشيرة بأكملها.
تردد صدى صوت خوار من خلال عقل ظل الشبح. رفض أن يكون مهملاً ، جالس ببطء ، فقط ليرى لي تشينغشان جاثم أمامه مباشرة. كان وجهه مشوهًا بالخبث ، ولوح بيده مخطوطة قديمة ، مثل دائن جاء لتحصيل الديون.
“إنه سيد الكهف الثالث في عرين الشياطين. لم أكن أتوقع أن يظل على قيد الحياة. لديه حقًا بعض القوة لأنه يمكن أن يحتل الصدارة “.
في الواقع ، كانت معظم هؤلاء النساء جميلات ، لكن بدا أنهن يشعرن بغيرة شديدة من حقيقة أن رجلاً مثله يمكن أن يخضع بالفعل للمحنة السماوية الثانية. نتيجة لذلك ، بينما كان من المفترض أن تكون لحظة ممتعة ، شعرت أنها أشبه بإساءة انتقامية في معظم الأوقات.
من الواضح أن الشخصين خلفه كانا إما مرؤوسيه أو حراسه الشخصيين. لقد نظروا حاليًا إلى ظل الشبح بتعبيرات مختلطة. لقد كان متعاطفًا وآسفًا بعض الشيء ، ولكن كان هناك أيضًا بعض البهجة في معاناته.
أطلق لي تشينغشان ظل الشبح من ميدان آسورا وجعله يقسم اليمين ، ونجح في الحصول على مرؤوس ثالث. قام بإزالة قيود ظل الشبح بسهولة وربت على كتفه.
”يو وفينغ! الرجل النبيل لـ السمنة السماوية! ” رمش ظل الشبح . لقد فوجئ.
اتسعت عيني شبح الظل وشد جسده ، لكن لم يكن ذلك من باب الإثارة ، بل بدافع الخوف! لم يتخيل أحد أن الشخص الذي لم يكن خائفًا حتى من الموت سيكون في الواقع خائفًا من امرأة.
وصلوا تحت شجرة بانيان العظيمة ومروا عبر كهف شكلته جذور الأشجار الملتوية ، ووصلوا أمام مذبح أسود.
“الأخ الثالث ، لقد أتيت أيضًا.” تنهد الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. بعد أكثر من عام من إعادة التأهيل ، كان قد عاد بالفعل إلى جبل اللحم كما قبل.
”يو وفينغ! الرجل النبيل لـ السمنة السماوية! ” رمش ظل الشبح . لقد فوجئ.
أغلق يو وفينغ عينيه.
نتيجة لذلك ، رأى ظل الشبح المزيد من متجولي الليل. ألقى جميع متجولي الليل بنظرات فضولية عليه ، مما جعله يدرك شيئًا ما تدريجيًا. هذه قبيلة من متجولي الليل لم تغزوها ملكة الظل.
بعد لحظة ، فهم ظل الشبح كل ما حدث. حتى أنه يمكن أن يتحمل رد الفعل العنيف لقسم الدم دون أن يموت ، لذلك يجب أن يكون الاثنان قادرين على ذلك أيضًا. في الوقت نفسه ، تعرف أيضًا على ماهية المخطوطة القديمة في يد لي تشينغشان. حتى أنه تمكن من إلقاء نظرة على معظم قسم الدم المكتوب حديثًا هناك.
نتيجة لذلك ، لفترة طويلة جدًا ، لم يكن حتى يرى وجهًا للمرة الثانية. تداخلت الوجوه التي لا حصر لها معًا ، مما يجعلها ضبابية.
بعبارة أخرى ، قتل لي تشينغشان أسياد الكهوف الأربعة الآخرين وأجبر يو وفينج والرجل النبيل لـ السمنة السماوية على أداء قسم دم جديد. هذا ما حدث بالفعل. كيف هي قوته … نعم ، لديه تلك القوة. يمكنك القول أن السبب الوحيد الذي جعل الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ينجو من لكمة منه هو بسبب مدى خصوصية أسلوبه في الزراعة.
اندفعت دمعة على خد ظل الشبح …
“الزميل الشاب، أستطيع أن أرى أنك موهوب جدًا. لا أريد قتلك ، لذا أقسم باليمين! ” ضغط لي تشينغشان على كتف ظل الشبح وقال بمرح.
“لديك حقًا بعض الشخصية. أحبها.” أعطاه لي تشينغشان إبهامه لأعلى وأخفى مخطوطة قسم الدم بعيدًا. ثم لوح بيده ، واختفى شبح الظل.
نتيجة لذلك ، تلقى ظل الشبح وظيفة يمكن أن تدفع جميع الرجال إلى الجنون من الغيرة. كان يقضي ليلاً ونهارًا ينام مع نساء مختلفات ، يتكاثر معهن. من أجل هذه الفرصة ، اشتبكت الفصائل المختلفة داخل العشيرة بشكل علني وسري. في النهاية ، كانت ملكة الظل هي التي تدخلت ووضعت جدولًا زمنيًا.
“فقط اقتلني!” قال ظل شبح بهدوء.
بعد لحظة ، فهم ظل الشبح كل ما حدث. حتى أنه يمكن أن يتحمل رد الفعل العنيف لقسم الدم دون أن يموت ، لذلك يجب أن يكون الاثنان قادرين على ذلك أيضًا. في الوقت نفسه ، تعرف أيضًا على ماهية المخطوطة القديمة في يد لي تشينغشان. حتى أنه تمكن من إلقاء نظرة على معظم قسم الدم المكتوب حديثًا هناك.
“تريد الموت؟” رفع لي تشينغشان حاجبه. لم يتوقع أبدًا أن يصطدم بعظمة قاسية ليمضغها على الجبل الوحشي هذا. لقد أثار اهتمامه قليلاً.
قال ظل الشبح بهدوء: “أنا لا أريد ، لكنني أفضل ذلك على العمل كخادم مرة أخرى وعيش حياة لا معنى لها”.
تردد صدى صوت خوار من خلال عقل ظل الشبح. رفض أن يكون مهملاً ، جالس ببطء ، فقط ليرى لي تشينغشان جاثم أمامه مباشرة. كان وجهه مشوهًا بالخبث ، ولوح بيده مخطوطة قديمة ، مثل دائن جاء لتحصيل الديون.
احمر وجه الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، إلا أنه كان متوهجًا في المقام الأول ، لذلك كان من الصعب تحديد ذلك. ثبّت يو وفينغ قبضته أيضًا ، وقال لنفسه بصمت أن يتحمل الإذلال من أجل الصالح العام ولا يتخلى عن قطعة الأمل.
“سمعت أنك هربت من عشيرتك. لماذا ؟ هل لأنك كنت رجلاً وأجبرت من قبل مجموعة من النساء؟ ” سأل لي تشينغشان بابتسامة.
أراد المقاومة ، لكنه كان مجرد رجل متواضع. حتى أنثى مع الزراعة أسفله تنظر إليه بازدراء. وبدلاً من ذلك ، قاموا بتوبيخه لعدم امتنانه له قبل الإساءة إليه بشكل أكثر عنفًا. إذا حاول المقاومة ، فسوف يتحدى نظام العشيرة بأكملها.
تصلب وجه شبح الظل. لم يعط أي تأكيد ، لكن لي تشينغشان كان يعلم أنه قد خمّن ذلك بالفعل. كما شعر ببعض التعاطف معه. ونتيجة لذلك ، قال: “إنني أفهم أكثر ما يحدث بين متجولي الليل. هناك فوائد مادية إذا كنت تتبعني. سأخصص لك بعض الجمال من متجولي الليل”.
“فقط اقتلني!” قال ظل شبح بهدوء.
لم يتوقع أبدًا أن ظل الشبح لم يكن مهتمًا فحسب ، بل انتهى به الأمر إلى القول بحزم ، “اقطع الهراء! فقط اقتلني!”
احمر وجه الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، إلا أنه كان متوهجًا في المقام الأول ، لذلك كان من الصعب تحديد ذلك. ثبّت يو وفينغ قبضته أيضًا ، وقال لنفسه بصمت أن يتحمل الإذلال من أجل الصالح العام ولا يتخلى عن قطعة الأمل.
“لديك حقًا بعض الشخصية. أحبها.” أعطاه لي تشينغشان إبهامه لأعلى وأخفى مخطوطة قسم الدم بعيدًا. ثم لوح بيده ، واختفى شبح الظل.
عندما لوح لي تشينغشان بيده ، كان ظل الشبح جاهزًا بالفعل للموت ، لكن المشهد من حوله تغير ، ورأى سماء حمراء باهتة وشجرة شاهقة. رمشت عينيه وصرخ ، ” ملك شجرة بانيان العظيم!”
سأل لي تشينغشان في مفاجأة ، “هل تعرفينه؟”
سأل لي تشينغشان في مفاجأة ، “هل تعرفينه؟”
ربما كان كل شخص في مجتمع الزراعة في اقليم الضباب على علم بهذه الكلمات ، وربما لن يزدري أحد هذه الكلمات. ومع ذلك ، سكن ملك شجرة بانيان العظيم في المناطق الوسطى والغربية من اقليم الضباب. لم يكن في الجنوب.
امسك لي تشينغشان ميدان آسورا وشاهده باهتمام. ابتسم. “متجولة الليل تلك رائعة تمامًا. هذا الرجل بالتأكيد محظوظ. يموت في أحضان امرأة ، سيكون رومانسيًا حتى لو أصبح شبحًا. إنه في الواقع يبكي دموع الامتنان. هيه ، ليست هناك حاجة لشكري! ”
ومع ذلك ، فإن ما صدم ظل الشبح أكثر جاء لاحقًا. جاء امامه متجولة ليل، أنثى. كان أنفها طويلاً ورقيقًا ، لكن حواجبها كانت باهتة جدًا ، مما زاد من برودتها. ومع ذلك ، كانت لا تزال نادرة الجمال. ملأت عينيها تلميح من المفاجأة.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
لقد خضعت متجولة الليل بالفعل للمحنة السماوية الثانية وكثفت جوهر شيطان الليل. يجب أن تتمتع بمكانة عظيمة في العشيرة، فلماذا لم أرها من قبل؟ وحتى لو لم أرها من قبل ، كان عليها أن تراني من قبل. لا تخبرني أنها ليست متجولة ليل تحت ملكة الظل؟ لكن من الواضح أن متجولي الليل في اقليم الضباب قد تم توحيدهم بالفعل.
أخيرًا ، في تلك الليلة ، هرب بعيدًا.
“الأخ الثالث ، لقد أتيت أيضًا.” تنهد الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. بعد أكثر من عام من إعادة التأهيل ، كان قد عاد بالفعل إلى جبل اللحم كما قبل.
فكر شبح الظل في نفسه. شعر بفأل سيء.
أخيرًا ، في تلك الليلة ، هرب بعيدًا.
جمعت يي ليوشينغ فجأة تركيزها واستمعت بعناية. قالت “نعم” قبل أن تغرق في أفكارها مرة أخرى. التقطت ظل الشبح وشقت طريقها نحو ملك شجرة بانيان العظيم.
ظل ظِل الشبح فاقدًا للوعي لمدة ثلاثة أيام وليال كاملة قبل الاستيقاظ. كان ضعيفًا وشاحباً. عندما تذكر تلك اللكمة ، كان قلبه يرفرف خائفًا مرة أخرى.
نتيجة لذلك ، رأى ظل الشبح المزيد من متجولي الليل. ألقى جميع متجولي الليل بنظرات فضولية عليه ، مما جعله يدرك شيئًا ما تدريجيًا. هذه قبيلة من متجولي الليل لم تغزوها ملكة الظل.
احمر وجه الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، إلا أنه كان متوهجًا في المقام الأول ، لذلك كان من الصعب تحديد ذلك. ثبّت يو وفينغ قبضته أيضًا ، وقال لنفسه بصمت أن يتحمل الإذلال من أجل الصالح العام ولا يتخلى عن قطعة الأمل.
وصلوا تحت شجرة بانيان العظيمة ومروا عبر كهف شكلته جذور الأشجار الملتوية ، ووصلوا أمام مذبح أسود.
ربما كان كل شخص في مجتمع الزراعة في اقليم الضباب على علم بهذه الكلمات ، وربما لن يزدري أحد هذه الكلمات. ومع ذلك ، سكن ملك شجرة بانيان العظيم في المناطق الوسطى والغربية من اقليم الضباب. لم يكن في الجنوب.
جردت يي ليوشينغ ظل الشبح من ملابسه ووضعه على المذبح. قامت بتنشيط المذبح وبدأت الظلال السوداء في الارتفاع. شعر ظل الشبح أن الجروح داخل جسده تتعافى ببطء ، لكنه لم يشعر بالراحة على الإطلاق. تم سكب سائل أخضر في فمه ، ودمج على الفور بجسده. التئمت جروحه بسرعة.
هذا فرع من ملك شجرة بانيان العظيم ، الطب الأكثر شهرة في اقليم الضباب!
**(اححح لتظن انه تم اغتصابه عدة مرات انا اشفق عليه )
ومع ذلك ، فإن ضبط النفس الذي تركه لي تشينغشان خلفه أبقاه مكبوتًا بشدة. يمتلك المذبح الأسود هذا النوع من القوة أيضًا.
اتسعت عيني شبح الظل وشد جسده ، لكن لم يكن ذلك من باب الإثارة ، بل بدافع الخوف! لم يتخيل أحد أن الشخص الذي لم يكن خائفًا حتى من الموت سيكون في الواقع خائفًا من امرأة.
قال ظل الشبح بهدوء: “أنا لا أريد ، لكنني أفضل ذلك على العمل كخادم مرة أخرى وعيش حياة لا معنى لها”.
درست يي ليوشينغ جسد ظل الشبح العاري قبل أن تومئ برأسها في النهاية. بعد أن كان ينظر إلى الموت على أنه إطلاق سراح طوال الوقت ، ملأ الخوف عيون ظل الشبح كما لو كان يتذكر شيئًا مرة أخرى.
قريباً جداً ، جمعت يي ليوشينغ مجموعة من النساء من متجولي الليل بجانب المذبح ، واستمعوا إليها وهي تشرح شيئًا. عندما رأوا ظل الشبح العاري على المذبح، أصبحوا جميعًا مفتونين.
انتهى الكابوس أخيرًا. جثا على ركبتيه تحت المطر ، وهو يبكي بشدة. تجول بحرية طوال الليل ، وحصل أخيرًا على الحرية التي كان يحلم بها.
لم يتوقع أبدًا أن ظل الشبح لم يكن مهتمًا فحسب ، بل انتهى به الأمر إلى القول بحزم ، “اقطع الهراء! فقط اقتلني!”
بعد ذلك ، خلعت إحدى متجولي الليل ملابسها وبدأت تقبيل ومداعبة ظل الشبح .
تركه لي تشينغشان لـ يي ليوشينغ للتعامل معه. قال إن هذا الشخص رفض الاستسلام له وطلب الموت فقط ، حتى تتمكن من فعل ما تشاء معه. حتى قتله وإزالة جوهره الذهبي كان مسموحًا به.
اتسعت عيني شبح الظل وشد جسده ، لكن لم يكن ذلك من باب الإثارة ، بل بدافع الخوف! لم يتخيل أحد أن الشخص الذي لم يكن خائفًا حتى من الموت سيكون في الواقع خائفًا من امرأة.
“نعم ، لقد نجا بالفعل من لكمة مني. لقد اتخذ حقًا الاختيار الصحيح للمجيء إلى الجبل الوحشي هذه المرة “.
نظرًا لعدم استجابة ظل الشبح على الإطلاق ، كانت النساء في المناطق المحيطة يسخرن منها. أصبحت المرأة غاضبة أيضًا ، حيث صدمت ظل الشبح بشراسة وطلبت المساعدة من ليوشينغ.
أخيرًا ، في تلك الليلة ، هرب بعيدًا.
بعد ذلك ، خلعت إحدى متجولي الليل ملابسها وبدأت تقبيل ومداعبة ظل الشبح .
علمتها يي ليوشينغ أكثر قليلاً. بعد فترة ، أخرجت زجاجة من الخزف وأزالت حبة زرقاء ، ودفعتها إلى فم ظل الشبح .
من الواضح أن الشخصين خلفه كانا إما مرؤوسيه أو حراسه الشخصيين. لقد نظروا حاليًا إلى ظل الشبح بتعبيرات مختلطة. لقد كان متعاطفًا وآسفًا بعض الشيء ، ولكن كان هناك أيضًا بعض البهجة في معاناته.
ركزت الأجناس الأخرى على السلالة أكثر من العشائر البشرية. لقد وهبوا بشكل طبيعي موهبة وأعمار تفوق البشر. كانوا يمتلكون بشكل أساسي مزايا كل من البشر والشياطين ، مما يجعل الزراعة سهلة للغاية بالنسبة لهم. كانت هذه أهمية السلالات.
مثل شرارة النفط ، بدأت شهوته تشتعل على الفور. على الرغم من أنه ظل عقلانيًا ، إلا أن جسده بدأ يستجيب دون حسيب ولا رقيب. أصبحت الأنثى عليه متحمسة.
لقد شعر أنه طوال الوقت الذي كان مستيقظًا يقضي في مواجهة وجه ضبابي من هذا القبيل ، أصبح مرعوبًا أكثر فأكثر من ذلك.
اندفعت دمعة على خد ظل الشبح …
**(م.م / احم اريد ان اعرف هل تم اغتصابه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه)
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
كان قوم متجولي الليل مجتمعًا أموميًا ، حيث لم تكن موهبة الذكور قريبة من الإناث. كان بالفعل من الصعب للغاية عليهم الخضوع للمحنة السماوية الأولى ، في حين أن أولئك الذين يمكن أن يخضعوا للمحنة السماوية الثانية كانوا في الأساس وجودًا أسطوريًا.
أخيرًا ، في تلك الليلة ، هرب بعيدًا.
كل الرجال من متجولو الليل والذين خضعوا للمحنة السماوية الثانية سيختبرون على الفور تغييرًا هائلاً في الهوية والمكانة. لم يعد عليهم القيام بأي مهام خطيرة. يمكنهم البقاء في العاصمة الآمنة طوال الوقت. كان ظل الشبح أحد هؤلاء “المحظوظين”.
بالطبع ، هذا لا يعني أنهم كانوا خاليين من المسؤوليات. على الأقل ، كان هناك وظيفة واحدة كان عليهم أن يحضروها ، وهي الإنجاب مع متجولو الليل الاناث في العشيرة.
ركزت الأجناس الأخرى على السلالة أكثر من العشائر البشرية. لقد وهبوا بشكل طبيعي موهبة وأعمار تفوق البشر. كانوا يمتلكون بشكل أساسي مزايا كل من البشر والشياطين ، مما يجعل الزراعة سهلة للغاية بالنسبة لهم. كانت هذه أهمية السلالات.
كان الأمر تمامًا كما لو كان أحفاد المزارعين يمتلكون عادةً موهبة زراعة لائقة. طالما أنها ضمنت أنها تزوجت فقط من المزارعين الآخرين ، فإنها ستشكل سلالة زراعة. كانت هذه هي الطريقة التي تم بها إنشاء العشائر.
ركزت الأجناس الأخرى على السلالة أكثر من العشائر البشرية. لقد وهبوا بشكل طبيعي موهبة وأعمار تفوق البشر. كانوا يمتلكون بشكل أساسي مزايا كل من البشر والشياطين ، مما يجعل الزراعة سهلة للغاية بالنسبة لهم. كانت هذه أهمية السلالات.
ظل ظِل الشبح فاقدًا للوعي لمدة ثلاثة أيام وليال كاملة قبل الاستيقاظ. كان ضعيفًا وشاحباً. عندما تذكر تلك اللكمة ، كان قلبه يرفرف خائفًا مرة أخرى.
“فقط اقتلني!” قال ظل شبح بهدوء.
نتيجة لذلك ، تلقى ظل الشبح وظيفة يمكن أن تدفع جميع الرجال إلى الجنون من الغيرة. كان يقضي ليلاً ونهارًا ينام مع نساء مختلفات ، يتكاثر معهن. من أجل هذه الفرصة ، اشتبكت الفصائل المختلفة داخل العشيرة بشكل علني وسري. في النهاية ، كانت ملكة الظل هي التي تدخلت ووضعت جدولًا زمنيًا.
قبل أن ينهي لي تشينغشان حديثه ، تقيأ ظل الشبح .
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
نتيجة لذلك ، لفترة طويلة جدًا ، لم يكن حتى يرى وجهًا للمرة الثانية. تداخلت الوجوه التي لا حصر لها معًا ، مما يجعلها ضبابية.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
لأنه كلما كانت السلالة أقوى ، كانت فرص إنجاب الأطفال أقل ، واستمرت يومًا بعد يوم ، وليلة بعد ليلة ، ولم تتوقف أبدًا.
رغم ذلك ، كانت عمليات التفكير لـ متجولو الليل متشابهة حقًا. شعرت وكأنها حصلت للتو على مورد نادر. أرادت الاستفادة من قيمته قبل أن تقتله. ربما يمكنه مساعدة العشيرة في ولادة عدد قليل من العباقرة.
لقد شعر أنه طوال الوقت الذي كان مستيقظًا يقضي في مواجهة وجه ضبابي من هذا القبيل ، أصبح مرعوبًا أكثر فأكثر من ذلك.
**(اححح لتظن انه تم اغتصابه عدة مرات انا اشفق عليه )
بعد ذلك ، خلعت إحدى متجولي الليل ملابسها وبدأت تقبيل ومداعبة ظل الشبح .
كان قوم متجولي الليل مجتمعًا أموميًا ، حيث لم تكن موهبة الذكور قريبة من الإناث. كان بالفعل من الصعب للغاية عليهم الخضوع للمحنة السماوية الأولى ، في حين أن أولئك الذين يمكن أن يخضعوا للمحنة السماوية الثانية كانوا في الأساس وجودًا أسطوريًا.
في الواقع ، كانت معظم هؤلاء النساء جميلات ، لكن بدا أنهن يشعرن بغيرة شديدة من حقيقة أن رجلاً مثله يمكن أن يخضع بالفعل للمحنة السماوية الثانية. نتيجة لذلك ، بينما كان من المفترض أن تكون لحظة ممتعة ، شعرت أنها أشبه بإساءة انتقامية في معظم الأوقات.
“إنه سيد الكهف الثالث في عرين الشياطين. لم أكن أتوقع أن يظل على قيد الحياة. لديه حقًا بعض القوة لأنه يمكن أن يحتل الصدارة “.
لم يكن يعرف لماذا سينتهي به الأمر على هذا النحو ، ولم يكن يعرف ما كان يفعله ، ناهيك عن الزراعة بسلام. بالطبع ، زودته العشيرة بالعديد من الحبوب والأدوية التي منعت زراعته من التراجع ، لكن إمكانية التقدم أكثر تلاشت أيضًا.
انتهى الكابوس أخيرًا. جثا على ركبتيه تحت المطر ، وهو يبكي بشدة. تجول بحرية طوال الليل ، وحصل أخيرًا على الحرية التي كان يحلم بها.
“هل تأثر بإخلاصي؟ بالتأكيد، عليك حقًا استخدام النساء والإغواء إذا كنت تريد التعامل مع الرجال! ”
أراد المقاومة ، لكنه كان مجرد رجل متواضع. حتى أنثى مع الزراعة أسفله تنظر إليه بازدراء. وبدلاً من ذلك ، قاموا بتوبيخه لعدم امتنانه له قبل الإساءة إليه بشكل أكثر عنفًا. إذا حاول المقاومة ، فسوف يتحدى نظام العشيرة بأكملها.
هذا فرع من ملك شجرة بانيان العظيم ، الطب الأكثر شهرة في اقليم الضباب!
نتيجة لذلك ، تمامًا مثل خنزير يتم تربيته ، تم تسمينه باستمرار قبل أن يتم تقليصه باستمرار. لقد أصيب في النهاية بالخدر. مهما كانت امرأة جميلة ، لم يعد بإمكانها الحصول على أي رد منه بعد الآن. بعد ذلك ، تم تغذيته بالقوة على المنشطات الجنسية ، مما دفعه أخيرًا إلى حافة الجنون.
أخيرًا ، في تلك الليلة ، هرب بعيدًا.
“الأخ الثالث ، لقد أتيت أيضًا.” تنهد الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. بعد أكثر من عام من إعادة التأهيل ، كان قد عاد بالفعل إلى جبل اللحم كما قبل.
انتهى الكابوس أخيرًا. جثا على ركبتيه تحت المطر ، وهو يبكي بشدة. تجول بحرية طوال الليل ، وحصل أخيرًا على الحرية التي كان يحلم بها.
لكن في هذه اللحظة عاد الكابوس.
“سمعت أنك هربت من عشيرتك. لماذا ؟ هل لأنك كنت رجلاً وأجبرت من قبل مجموعة من النساء؟ ” سأل لي تشينغشان بابتسامة.
تركه لي تشينغشان لـ يي ليوشينغ للتعامل معه. قال إن هذا الشخص رفض الاستسلام له وطلب الموت فقط ، حتى تتمكن من فعل ما تشاء معه. حتى قتله وإزالة جوهره الذهبي كان مسموحًا به.
رغم ذلك ، كانت عمليات التفكير لـ متجولو الليل متشابهة حقًا. شعرت وكأنها حصلت للتو على مورد نادر. أرادت الاستفادة من قيمته قبل أن تقتله. ربما يمكنه مساعدة العشيرة في ولادة عدد قليل من العباقرة.
لكن في هذه اللحظة عاد الكابوس.
امسك لي تشينغشان ميدان آسورا وشاهده باهتمام. ابتسم. “متجولة الليل تلك رائعة تمامًا. هذا الرجل بالتأكيد محظوظ. يموت في أحضان امرأة ، سيكون رومانسيًا حتى لو أصبح شبحًا. إنه في الواقع يبكي دموع الامتنان. هيه ، ليست هناك حاجة لشكري! ”
اتسعت عيني شبح الظل وشد جسده ، لكن لم يكن ذلك من باب الإثارة ، بل بدافع الخوف! لم يتخيل أحد أن الشخص الذي لم يكن خائفًا حتى من الموت سيكون في الواقع خائفًا من امرأة.
لم يكن ظل الشبح خائفًا من الموت ، لكنه كان خائفًا من الغرق في كابوس كهذا. بالنسبة له ، كان الأمر أكثر وحشية من أي تعذيب ممكن. من خلال إرادته القوية ، أطلق العنان لكل الإمكانات في جسده وفصل شفتيه.
لقد شعر أنه طوال الوقت الذي كان مستيقظًا يقضي في مواجهة وجه ضبابي من هذا القبيل ، أصبح مرعوبًا أكثر فأكثر من ذلك.
“أنا على استعداد … لأقسم اليمين!”
“الزميل الشاب، أستطيع أن أرى أنك موهوب جدًا. لا أريد قتلك ، لذا أقسم باليمين! ” ضغط لي تشينغشان على كتف ظل الشبح وقال بمرح.
**(اححح لتظن انه تم اغتصابه عدة مرات انا اشفق عليه )
“هل تأثر بإخلاصي؟ بالتأكيد، عليك حقًا استخدام النساء والإغواء إذا كنت تريد التعامل مع الرجال! ”
وصلوا تحت شجرة بانيان العظيمة ومروا عبر كهف شكلته جذور الأشجار الملتوية ، ووصلوا أمام مذبح أسود.
أطلق لي تشينغشان ظل الشبح من ميدان آسورا وجعله يقسم اليمين ، ونجح في الحصول على مرؤوس ثالث. قام بإزالة قيود ظل الشبح بسهولة وربت على كتفه.
في الواقع ، كانت معظم هؤلاء النساء جميلات ، لكن بدا أنهن يشعرن بغيرة شديدة من حقيقة أن رجلاً مثله يمكن أن يخضع بالفعل للمحنة السماوية الثانية. نتيجة لذلك ، بينما كان من المفترض أن تكون لحظة ممتعة ، شعرت أنها أشبه بإساءة انتقامية في معظم الأوقات.
قبل أن ينهي لي تشينغشان حديثه ، تقيأ ظل الشبح .
“هيه ، هذا شعور جميل ، أليس كذلك؟ أنا شخص عاقل جدا. ما دمت تخدمني جيدًا ، تنتظرك فوائد أكبر. ليس من المستحيل بالنسبة لي أن أرفع قسم الدم يومًا ما في المستقبل “.
قبل أن ينهي لي تشينغشان حديثه ، تقيأ ظل الشبح .
“الأخ الثالث ، لقد أتيت أيضًا.” تنهد الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. بعد أكثر من عام من إعادة التأهيل ، كان قد عاد بالفعل إلى جبل اللحم كما قبل.
الفصل برعاية Dark Knight
كان قوم متجولي الليل مجتمعًا أموميًا ، حيث لم تكن موهبة الذكور قريبة من الإناث. كان بالفعل من الصعب للغاية عليهم الخضوع للمحنة السماوية الأولى ، في حين أن أولئك الذين يمكن أن يخضعوا للمحنة السماوية الثانية كانوا في الأساس وجودًا أسطوريًا.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
كان الأمر تمامًا كما لو كان أحفاد المزارعين يمتلكون عادةً موهبة زراعة لائقة. طالما أنها ضمنت أنها تزوجت فقط من المزارعين الآخرين ، فإنها ستشكل سلالة زراعة. كانت هذه هي الطريقة التي تم بها إنشاء العشائر.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
”يو وفينغ! الرجل النبيل لـ السمنة السماوية! ” رمش ظل الشبح . لقد فوجئ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
