التغيير المروع في هاوية دفن الإله
477- التغيير المروع في هاوية دفن الإله
أخذ شين تو نانتيان نفسًا عميقًا واستعاد بقايا الشفاء من الحلقة المكانية عندما بدأ في تنظيم تنفسه.
قبل قراءة عمل فني قتالي قديم ، يحتاج المرء إلى حمام وبخور. لم تكن هذه طقوسًا عديمة الجدوى ، لكن لتهيئة عقل المرء لحالته المثلى.
كان شين تو نانتيان يطمح إلى أن يصبح إمبراطورًا عظيمًا منقطع النظير. هذا الطموح يحتاج إلى دعم شجاعة كبيرة.
كان شين تو نانتيان بالفعل في هذا المكان المحصور لمدة يوم وليلة ، لكنه ظل في حالة تأمل.
لم يكن التدريب شيئًا يمكن التسرع فيه. لكي تصبح إمبراطورًا عظيمًا منقطع النظير ، لا يحتاج المرء فقط إلى موهبة غير عادية وحظ جيد ، بل يحتاج أيضًا إلى امتلاك عقلية لتقوية نفسه.
كان شين تو نانتيان بالفعل في هذا المكان المحصور لمدة يوم وليلة ، لكنه ظل في حالة تأمل.
أولئك الذين كانوا لا يزالون داخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة كانوا النخبة العليا من كل فصيل كبير. بمجرد فقدانهم ، سيكون ذلك بمثابة ضربة قوية لجميع الفصائل الموجودة.
قبل قراءة عمل فني قتالي قديم ، يحتاج المرء إلى حمام وبخور. لم تكن هذه طقوسًا عديمة الجدوى ، لكن لتهيئة عقل المرء لحالته المثلى.
خلال هذه الفترة ، كان عليهم الانتظار هنا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فعندما خرج الصغار ، دون أن يستقبلهم الأقوياء ، فقد يتم تمزيقهم من قبل دوامة هاوية دفن الإله.
كان شين تو نانتيان يفعل ذلك بالضبط الآن.
عندما دخل شين تو نانتيان في حالة أثيرية ، فتح عينيه وانتقد بيد واحدة بينما كان قرص المصفوفة الأسود يطفو في الهواء وبدأ في الدوران ببطء.
لقد فقد القدرة على التفكير تمامًا. هل ملأت عينٌ الدوامة السوداء بالكامل؟
بعد حقن طاقته في الداخل ، ظهرت الصور داخل قرص المصفوفة على الفور.
وعندما حدث ذلك ، سيتم امتصاص الصغار من مختلف الفصائل في هاوية دفن الإله عند إرسالهم من عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي ، مما يؤدي إلى تحطيمهم!
ظهر الرخ الضخم ، وبعد أن طعن المقاتل ذو الدرع الأسود رمحه أثناء ركوبه الوحش الكابوس!
بدون القدرة على رؤية أي شيء بوضوح ، سيكون من الصعب التحدث عن اكتساب نظرة ثاقبة.
عند رؤية هذا الرمح يظهر ، ضيق شين تو نانتيان عيناه. شعر وكأن هناك يدًا غير مرئية تضغط على قلبه ، مما تسبب في توقفه عن النبض. شعر بدمه يتوقف!
أولئك الذين كانوا لا يزالون داخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة كانوا النخبة العليا من كل فصيل كبير. بمجرد فقدانهم ، سيكون ذلك بمثابة ضربة قوية لجميع الفصائل الموجودة.
“تحمل ، يجب أن أتحمل!”
قال شين تو نانتيان لنفسه في قلبه.
كان رأسه مغطى بالعرق وهو يضغط على أسنانه ويقبض قبضتيه. طعنت أظافره في راحتيه مما أدى إلى نزيفها.
كان رأسه مغطى بالعرق وهو يضغط على أسنانه ويقبض قبضتيه. طعنت أظافره في راحتيه مما أدى إلى نزيفها.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، في نصف الكرة الأرضية البعيدة الذي يبلغ قطرها عشرات الآلاف من الأميال… ظهرت بصمة عين ضخمة مغطاة بدوامة سوداء!
في مخيم طائفة لي نار ، كان شيخ الطائفة الخارجية ، الذي بدا أصغر من ذلك بكثير ، يقف بجانب مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة. كان ينتظر لاستقبال غونغسون هونغ. كان عم غونغسون هونغ. لكي تنتج عائلته أخيرًا مثل هذه الشتلة الجيدة ، لم يكن من المقبول أن يموت غونغسون هونغ بهذه الطريقة المشوشة.
قد يكون مجرد مشاهدة قرص المصفوفة نفسها بمثابة اختبار للعالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة لشجاعة المتدرب.
في مخيم طائفة لي نار ، كان شيخ الطائفة الخارجية ، الذي بدا أصغر من ذلك بكثير ، يقف بجانب مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة. كان ينتظر لاستقبال غونغسون هونغ. كان عم غونغسون هونغ. لكي تنتج عائلته أخيرًا مثل هذه الشتلة الجيدة ، لم يكن من المقبول أن يموت غونغسون هونغ بهذه الطريقة المشوشة.
ترجمة:
كان شين تو نانتيان يطمح إلى أن يصبح إمبراطورًا عظيمًا منقطع النظير. هذا الطموح يحتاج إلى دعم شجاعة كبيرة.
كانت الأشياء التي ظهرت من قرص المصفوفة صغيرة مجرد أوهام وصور وهمية. وماذا في ذلك؟
عندما دخل شين تو نانتيان في حالة أثيرية ، فتح عينيه وانتقد بيد واحدة بينما كان قرص المصفوفة الأسود يطفو في الهواء وبدأ في الدوران ببطء.
“آه!”
زأر شين تو نانتيان بينما كان يواجه السماء. تم توزيع اليوان تشي الخاص به إلى أقصى الحدود حيث انتفخت الأوعية الدموية الموجودة على رقبته. أصيبت عيناه أيضًا بشعاع الرمح ، وسال الدم من زاوية عينيه!
ومع ذلك ، عندما اخترق الرمح الفراغ ووصل إلى جسد الرخ الكبير ، لم يعد بإمكان شين تو نانتيان تحمل الضغط الهائل وبصق دمًا من فمه.
“تحمل ، يجب أن أتحمل!”
“بنغ!”
تم إلقاء جثة شين تو نانتيان إلى الوراء حيث صدم بشدة على الحائط.
“تحمل ، يجب أن أتحمل!”
مسح الدم في زاوية فمه حيث كان وجهه شاحبًا مثل ورقة.
في حوالي 30 ثانية فقط ، بدا الأمر كما لو أنه خاض معركة شديدة. لم يقتصر الأمر على تعرضه للنزيف الشديد ، بل تعرض أيضًا لإصابات خطيرة.
ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على رؤية أي شيء في صور قرص المصفوفة بوضوح.
“سأصعد إلى قمة فنون القتال. ما هي هذه الصعوبة الصغيرة؟ ”
بدون القدرة على رؤية أي شيء بوضوح ، سيكون من الصعب التحدث عن اكتساب نظرة ثاقبة.
ظهر الرخ الضخم ، وبعد أن طعن المقاتل ذو الدرع الأسود رمحه أثناء ركوبه الوحش الكابوس!
…
أخذ شين تو نانتيان نفسًا عميقًا واستعاد بقايا الشفاء من الحلقة المكانية عندما بدأ في تنظيم تنفسه.
إذا كانت هناك إرادة ، فهناك طريقة. كان طريق فنون القتال هو فتح طريق جديد للخروج من الفراغ عندما يصل المرء إلى طريق مسدود.
لقد اعتقدوا أن محاكمات العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ستستمر من أكثر بقليل من عشرة أيام إلى شهر ، لكن شهرين قد مروا بالفعل. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يشير إلى وجود هذه المجموعة من النخب المتميزة.
ستواجه هذه العملية مخاطر وصعوبات وقيود لا نهاية لها. لن ينجح المرء إلا من خلال اختراق الأشواك والأعشاب والمضي قدمًا دون خوف.
ظهر الرخ الضخم ، وبعد أن طعن المقاتل ذو الدرع الأسود رمحه أثناء ركوبه الوحش الكابوس!
هذا يتطلب مثابرة كبيرة ، حظ كبير بالإضافة إلى موهبة لا مثيل لها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، مع مليارات المقاتلين في هذا العالم ، فلماذا لم يكن هناك سوى حفنة من الأباطرة العظماء منقطعي النظير منذ العصور القديمة؟
ذكّر شين تو نانتيان نفسه بهذا عندما بدأ عقله يهدأ.
“سأصعد إلى قمة فنون القتال. ما هي هذه الصعوبة الصغيرة؟ ”
ستواجه هذه العملية مخاطر وصعوبات وقيود لا نهاية لها. لن ينجح المرء إلا من خلال اختراق الأشواك والأعشاب والمضي قدمًا دون خوف.
بعد أن تعافى شين تو نانتيان قليلاً ، التقط القرص الأسود مرة أخرى…
…
“آه!”
مع مرور الوقت ، يومًا بعد يوم ، كان الناس من مختلف الفصائل الكبيرة ينتظرون خارج العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة في المد البحري الهائج.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، في نصف الكرة الأرضية البعيدة الذي يبلغ قطرها عشرات الآلاف من الأميال… ظهرت بصمة عين ضخمة مغطاة بدوامة سوداء!
كان هناك بعض الشيوخ الأصغر سناً الذين تعاملوا مع الانتظار في هاوية دفن الإله كشكل من أشكال التدريب. استخدموا ضغط الدوامة كطريقة لتهدئة اليوان تشي.
هؤلاء الشيوخ الذين دخلوا العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة للبحث عن الكنوز عادوا قبل عشرات الأيام.
“الجولة الثانية من عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي هي اختبار سرعة تدريب المرء. من يدري إلى متى سوف يتدربون… ”
لقد اعتقدوا أن محاكمات العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ستستمر من أكثر بقليل من عشرة أيام إلى شهر ، لكن شهرين قد مروا بالفعل. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يشير إلى وجود هذه المجموعة من النخب المتميزة.
وفقًا للاتجاه ، في غضون شهرين أو ثلاثة أشهر أخرى ، ستصل قوة تمزيق هاوية دفن الإله إلى مستوى قوي لدرجة أن الشيوخ من مختلف الفصائل لن يتمكنوا من تحملها.
بعد أن تعافى شين تو نانتيان قليلاً ، التقط القرص الأسود مرة أخرى…
بقايا هذا قلق شيوخ العديد من العشائر العائلية.
“الجولة الثانية من عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي هي اختبار سرعة تدريب المرء. من يدري إلى متى سوف يتدربون… ”
كان شين تو نانتيان يفعل ذلك بالضبط الآن.
لم تكن الأم الحاكمة لين قادرة على الشعور بالراحة عندما كانت تحدق في مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.
الآن ، بدأت بعض الفصائل تندم على هذا المسعى. إذا علموا بهذا في وقت سابق ، فلن يجلبوا صغارهم للمشاركة في هذه الرحلة الاستكشافية للعالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.
كان شين تو نانتيان يفعل ذلك بالضبط الآن.
في السابق ، عندما تم استبعاد لين يو ورفاقه ، ذكروا المحتوى الحقيقي للتجربة الثانية عندما خرجوا. لقد كان اختبارًا للتدريب.
لم تكن الأم الحاكمة لين قادرة على الشعور بالراحة عندما كانت تحدق في مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.
ومع ذلك ، ببطء ، حتى أنهم لم يتمكنوا من تحمل هذا أكثر من ذلك. كان هذا لأن دوامة هاوية دفن الإله أصبحت أكثر رعبا. كانت قوة تمزق الدوامة تزداد قوة!
عندما يتدرب المقاتلون ، كان العام يعتبر قصيرًا ، كما أن ثلاث إلى خمس سنوات لا تعتبر طويلة أيضًا.
هؤلاء الصغار الذين كانوا في التجارب لم يخرجوا بعد بحلول ذلك الوقت ، فلن يكون لديهم خيار سوى ترك هاوية دفن الإله.
“الجولة الثانية من عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي هي اختبار سرعة تدريب المرء. من يدري إلى متى سوف يتدربون… ”
خلال هذه الفترة ، كان عليهم الانتظار هنا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فعندما خرج الصغار ، دون أن يستقبلهم الأقوياء ، فقد يتم تمزيقهم من قبل دوامة هاوية دفن الإله.
…
ستواجه هذه العملية مخاطر وصعوبات وقيود لا نهاية لها. لن ينجح المرء إلا من خلال اختراق الأشواك والأعشاب والمضي قدمًا دون خوف.
كانت الدوامة العملاقة شيئًا لم يجد الشيوخ من مختلف العشائر العائلية الكبيرة صعوبة في تحمله.
عندما يتدرب المقاتلون ، كان العام يعتبر قصيرًا ، كما أن ثلاث إلى خمس سنوات لا تعتبر طويلة أيضًا.
هؤلاء الشيوخ الذين دخلوا العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة للبحث عن الكنوز عادوا قبل عشرات الأيام.
كانت عشرة أيام أو نحو ذلك على ما يرام ، ولكن أن يستمر لمدة شهرين مع قوة التمزق المستمرة للدوامة ، سيكون ذلك اختبارًا رئيسيًا لقدرتهم على التحمل ومزاجهم.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، في نصف الكرة الأرضية البعيدة الذي يبلغ قطرها عشرات الآلاف من الأميال… ظهرت بصمة عين ضخمة مغطاة بدوامة سوداء!
حتى أن بعض الناس قرروا إنشاء مصفوفة في قاع البحر لمساعدتهم في تحمل الضغط.
كان هناك بعض الشيوخ الأصغر سناً الذين تعاملوا مع الانتظار في هاوية دفن الإله كشكل من أشكال التدريب. استخدموا ضغط الدوامة كطريقة لتهدئة اليوان تشي.
ومع ذلك ، ببطء ، حتى أنهم لم يتمكنوا من تحمل هذا أكثر من ذلك. كان هذا لأن دوامة هاوية دفن الإله أصبحت أكثر رعبا. كانت قوة تمزق الدوامة تزداد قوة!
بدون القدرة على رؤية أي شيء بوضوح ، سيكون من الصعب التحدث عن اكتساب نظرة ثاقبة.
في كل عشيرة عائلية كبيرة ، ضم العديد من الشيوخ قواهم للتناوب لتشغيل المصفوفة لتحمل الضغط الهائل.
عندما يتدرب المقاتلون ، كان العام يعتبر قصيرًا ، كما أن ثلاث إلى خمس سنوات لا تعتبر طويلة أيضًا.
الآن ، مر شهران ونصف. بدت نهاية محاكمات العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة بعيدة وبعيدة. بقايا هذا قلق العديد من شيوخ العائلات.
وفقًا للاتجاه ، في غضون شهرين أو ثلاثة أشهر أخرى ، ستصل قوة تمزيق هاوية دفن الإله إلى مستوى قوي لدرجة أن الشيوخ من مختلف الفصائل لن يتمكنوا من تحملها.
أو يمكن القول أن الدوامة السوداء التي كان عرضها عشرات الآلاف من الأميال قد تحولت إلى عين!
هؤلاء الصغار الذين كانوا في التجارب لم يخرجوا بعد بحلول ذلك الوقت ، فلن يكون لديهم خيار سوى ترك هاوية دفن الإله.
كانت عشرة أيام أو نحو ذلك على ما يرام ، ولكن أن يستمر لمدة شهرين مع قوة التمزق المستمرة للدوامة ، سيكون ذلك اختبارًا رئيسيًا لقدرتهم على التحمل ومزاجهم.
وعندما حدث ذلك ، سيتم امتصاص الصغار من مختلف الفصائل في هاوية دفن الإله عند إرسالهم من عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي ، مما يؤدي إلى تحطيمهم!
ظهر الرخ الضخم ، وبعد أن طعن المقاتل ذو الدرع الأسود رمحه أثناء ركوبه الوحش الكابوس!
مسح الدم في زاوية فمه حيث كان وجهه شاحبًا مثل ورقة.
أولئك الذين كانوا لا يزالون داخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة كانوا النخبة العليا من كل فصيل كبير. بمجرد فقدانهم ، سيكون ذلك بمثابة ضربة قوية لجميع الفصائل الموجودة.
الآن ، بدأت بعض الفصائل تندم على هذا المسعى. إذا علموا بهذا في وقت سابق ، فلن يجلبوا صغارهم للمشاركة في هذه الرحلة الاستكشافية للعالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.
…
تم إلقاء جثة شين تو نانتيان إلى الوراء حيث صدم بشدة على الحائط.
مر الوقت مع مرور أيام قليلة أخرى. كل يوم ، كان هناك شيوخ من فصائل مختلفة ينظرون بقلق إلى مدخل عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي. كانوا ينتظرون ظهور الصغار من فصائلهم.
الآن ، لم يعودوا يرغبون في أن يحظى صغارهم بأداء متميز. كانوا يرغبون فقط في القضاء عليهم مبكرًا.
ذكّر شين تو نانتيان نفسه بهذا عندما بدأ عقله يهدأ.
في مخيم طائفة لي نار ، كان شيخ الطائفة الخارجية ، الذي بدا أصغر من ذلك بكثير ، يقف بجانب مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة. كان ينتظر لاستقبال غونغسون هونغ. كان عم غونغسون هونغ. لكي تنتج عائلته أخيرًا مثل هذه الشتلة الجيدة ، لم يكن من المقبول أن يموت غونغسون هونغ بهذه الطريقة المشوشة.
بينما كان على خطاف شديد ، حدث عن غير قصد أن يلقي نظرة على الدوامة السوداء الضخمة في هاوية دفن الإله. ومع ذلك ، فإن هذه النظرة جعلته يشعر وكأنه صُدم بصاعقة من البرق. لقد ذهل تماما!
“تحمل ، يجب أن أتحمل!”
ماذا… ماذا كان يحدث؟
وشهد هذا الشاب ، مفصولًا بطبقات ، مشهدًا لا يُنسى!
هؤلاء الصغار الذين كانوا في التجارب لم يخرجوا بعد بحلول ذلك الوقت ، فلن يكون لديهم خيار سوى ترك هاوية دفن الإله.
كانت هاوية دفن الإله البعيدة والمظلمة نصف مدفونة في قاع البحر. تم الكشف عن نصف الكرة الأرضية الضخمة. كان ثقبًا أسود كان أيضًا موقع الدوامة السوداء.
بينما كان على خطاف شديد ، حدث عن غير قصد أن يلقي نظرة على الدوامة السوداء الضخمة في هاوية دفن الإله. ومع ذلك ، فإن هذه النظرة جعلته يشعر وكأنه صُدم بصاعقة من البرق. لقد ذهل تماما!
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، في نصف الكرة الأرضية البعيدة الذي يبلغ قطرها عشرات الآلاف من الأميال… ظهرت بصمة عين ضخمة مغطاة بدوامة سوداء!
لقد فقد القدرة على التفكير تمامًا. هل ملأت عينٌ الدوامة السوداء بالكامل؟
مر الوقت مع مرور أيام قليلة أخرى. كل يوم ، كان هناك شيوخ من فصائل مختلفة ينظرون بقلق إلى مدخل عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي. كانوا ينتظرون ظهور الصغار من فصائلهم.
أو يمكن القول أن الدوامة السوداء التي كان عرضها عشرات الآلاف من الأميال قد تحولت إلى عين!
كانت مثل عين الوحش. كانت العين ذات لون كهرماني* وبؤبؤ عمودي على شكل مغزل. في اللحظة التي رأى فيها العين توقف قلب ذلك الشاب عن النبض. كان الأمر كما لو أن روحه قد تجمدت.
لم تكن الأم الحاكمة لين قادرة على الشعور بالراحة عندما كانت تحدق في مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.
لقد فقد القدرة على التفكير تمامًا. هل ملأت عينٌ الدوامة السوداء بالكامل؟
قد يكون مجرد مشاهدة قرص المصفوفة نفسها بمثابة اختبار للعالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة لشجاعة المتدرب.
ما… هذا الشيء؟
لقد فقد القدرة على التفكير تمامًا. هل ملأت عينٌ الدوامة السوداء بالكامل؟
ومع ذلك ، عندما اخترق الرمح الفراغ ووصل إلى جسد الرخ الكبير ، لم يعد بإمكان شين تو نانتيان تحمل الضغط الهائل وبصق دمًا من فمه.
ماذا… ماذا كان يحدث؟
——————–
كان هناك بعض الشيوخ الأصغر سناً الذين تعاملوا مع الانتظار في هاوية دفن الإله كشكل من أشكال التدريب. استخدموا ضغط الدوامة كطريقة لتهدئة اليوان تشي.
*لون الكهرمان
كانت مثل عين الوحش. كانت العين ذات لون كهرماني* وبؤبؤ عمودي على شكل مغزل. في اللحظة التي رأى فيها العين توقف قلب ذلك الشاب عن النبض. كان الأمر كما لو أن روحه قد تجمدت.
ترجمة:
Ken
عندما يتدرب المقاتلون ، كان العام يعتبر قصيرًا ، كما أن ثلاث إلى خمس سنوات لا تعتبر طويلة أيضًا.
بينما كان على خطاف شديد ، حدث عن غير قصد أن يلقي نظرة على الدوامة السوداء الضخمة في هاوية دفن الإله. ومع ذلك ، فإن هذه النظرة جعلته يشعر وكأنه صُدم بصاعقة من البرق. لقد ذهل تماما!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
